الوسم: الواسعة

التي تفرز عن طريق الغدد الدهنية و تمد البشرة بالترطيب والمرونة

ولكن هناك بعض الأسباب التي تسبب اتساع المسام منها تغيرات هرمونيه

كالبلوغ وسن اليأس أو أسباب وراثية, التعرض للشمس بدون حماية,

إهمال التنظيف الجيد للبشرة والإفراط في استخدام المكياح وعدم إزالته

بشكل جيد , تراكم الخلايا الميتة وإفراز الدهون في البشرة وحب الشباب

وغالبا ما يشتكي أصحاب البشرة الدهنية والمركبة من مشكلة المسام

الواسعة وأكثر ما تظهر في منطقة T-Zoneوحول الأنف حيث ترتبط

بكثرة إفراز الدهون ..

ولعلاج تلك المسام الواسعة يوجد تقنيات حديثة لدى أطباء الجلدية لعلاج

مشكلة المسام الواسعة كالتقشير الكيميائي وأحماض الفواكة والتقشير باستخدام

فيتامين A والليزر ولكن تبقى نصائح أطباء الجلدية وخبراء التجميل هى

الأساس للعناية بتلك البشرة وعلاج تلك المشكلة :

– اهتمي بترطيب ونظافة بشرتك دائما

– استخدام جل مقشر للبشرة مرتين إسبوعيا

– تنظيف البشرة بشكل عميق في صالونات التجميل أو

في المنزل مرتين شهريا

– استخدام كريم خاص لتقليل حجم المسام يومياَ Pore Refiner

– استخدام منتجات لتنظيم وتقليل إفراز الدهون في البشرة

– تنظيف البشرة مرتين يومياَ على الأقل

– شرب كميات وفيرة من المياه والاهتمام بتناول الخضار والفاكهة

– عدم استخدام الماء الساخن لغسل الوجه

– عدم عصر الرؤوس السوداء وحب الشباب

– تجنب الصابون ومستحضرات التجميل التي تسبب تهيج للبشرة حيث

يسبب ذلك ظهور المسام الواسعة بشكل أكبر

– استخدام كريمات الحماية من الشمس بشكل صحيح يومياَ

قد يختار البعض أن تظل غرفة المعيشة مستقلة مهما كانت واسعة. ولكن في هذه الحالة، يتم وضع طقمين من الأثاث والآرائك ولكن منفصلان عن بعضهما وغالبا ما يتم تخصيص أحدهما للضيوف. وفي هذا البيت، تأتي الغرفة واسعة تغلب عليها الألوان المحايدة مما أبرز اتساعها. وقد اختارت ربة البيت طقمين من الأثاث المودرن باللون البيج، مع وضعهما متوازيين، مع سجادة منقوشة بدرجات البيج والعاجي والأسود. وقد ساعد الباركيه البني الداكن الذي يظهر بين جزءي غرفة المعيشة على الفصل بينهما بحيث يجعل المكان يبدو كغرفتين تتمتع كلتاهما بشيء من الخصوصية. لاحظي التنسيق بين لون الأرضية والطاولة والساعة الجانبية.

ومن أشهر التقسيمات التي كثيرا ما يختارها الناس في صالة الاستقبال ذات المساحة الواسعة، أن يتم تأثيثها لتشمل غرفة المعيشة ومطبخ مفتوح كما نرى في هذه الصالة، بغرفة معيشة مكونة من أثاث بستايل مودرن، أريكة باللون البني الداكن، تزينها وسائد منقوشة وسادة بدرجات الأخضر، مع كرسيين جانبين باللون الأخضر، وموكيت بسيط باللون البيج. وتعمل الأريكة الكبيرة -بوضع ظهرها للمطبخ- كفاصل طبيعي بين المطبخ ومكان الجلوس. وقد ساهم اختيار ديكور المطبخ بألوان محايدة مع طاولة من الخشب الطبيعي الداكن في جعل المكان أكثر تناسقاً ومريحا للعين. لاحظي تكرار اللون الأخضر في الإكسسوار (الأباجورة) مما ساعد على كسر رتابة الألوان المحايدة.

وكلما زادت المساحة اتساعاً، كان ذلك محيراً في تقسيمها واختيار الأثاث المناسب. وفي هذا البيت، تتسم هذه المساحة الواسعة بامتداد أطرافها فهي على شكل مستطيل واسع مما يجعل مهمة تحديدها بتوزيع الديكور تحتاج إلى تركيز. وقد اختار المصمم أن يجعل اللون الأساسي في الغرفة اللون البيج الفاتح وذلك في طلاء الجدران وفي الأرضية بدرجتين. وذلك لكي يتيح له هذا اللون سهولة التحديد بأثاث بألوان داكنة كما أنه يمكنه من تنويع ألوان الأثاث والإكسسوار مما يسهل تجديد هذه المساحة.

تم تقسيم المساحة لتحتوي غرفة معيشة، ومطبخ مفتوح، وغرفة طعام. وقد اختار المصمم الضلعين الداخليين من الغرفة -بعيداً عن الباب- ليكون منهما المطبخ بوحدات تخزين عصرية بخطوط مستقيمة وبسيطة. وقد حدد الضلع الثالث بوضع أريكة عريضة من غرفة المعيشة مقابل طاولة المطبخ. أما غرفة الطعام فقد جاءت امتداداً للمطبخ وهو اختيار ذكي يتيح لربة المنزل التحرك بسهولة بين المطبخ والسفرة دون التأثير على نظام غرفة المعيشة.