الوسم: الإصابة

ومن لا يتحسن يمكنه زيارة مختبر النوم والبحث عن بدائل. وأشار زولاي إلى أن معدل النوم الصحي، حسب سن الشخص، هو سبع ساعات، وأن أي معدل نوم أقل، وبشكل مستمر، يعتبر اضطرابا في النوم سيؤدي لا محالة إلى اضطرابات صحية وعقلية. وأضاف: «كان أينشتاين ينام 12 ساعة كمعدل يومي»، وهي أحد أهم أسرار قدرته الهائلة على العمل والتفكير طوال الساعات الـ12 المتبقية

أما بالنسبة لأنفلونزا الطيور فهى تختلف عن الأنفلونزا العادية أو أنفلونزا الخنازير فى أنها أصلا كانت لا تصيب الإنسان، بل تصيب الطيور فقط ثم حدث تحور جينى لها جعلها تنتقل من الطيور للبشر، وهى أنفلونزا خطيرة بل تعد قاتلة، وإن كانت حتى الآن لا تنتقل من إنسان إلى إنسان آخر بل إنها تنتقل فقط من الطيور للإنسا.

وهناك ميزة أخرى فى الجوز كمصدر لمضادات الأكسدة: "فالحرارة الناتجة عن تحميص المكسرات تقلل من جودة مضادات الأكسدة، لكن الناس يتناولون الجوز كما هو أو غير محمص وبالتالى يحصلون على فعالية كاملة لمضادات الأكسدة.

كشفت دراسة حديثة أن الأشخاص الذين يتناولون أطعمة غنية بالمواد المضادة للأكسدة خاصة الفراولة ومختلف أنواع التوت يحمون أنفسهم من الإصابة بمرض الشلل الرعاش المعروف بـ" Parkinson’s disease".

وتوجد المواد المضادة للأكسدة المعروفة بـ" Falvonids" في أطعمة أخرى مثل التفاح والشكولاتة والموالح،

والتي ثبتت فاعليتها في الحماية من الكثير من الأمراض.

واستنتجت الدراسة التي مولتها المعاهد القومية للصحة بالولايات المتحدة أن ليس كل أنواع الـ Falvonids متساوية، فهناك مواد مضادة للأكسدة والتي توجد خاصة في الفراولة والتوت والفواكه والخضروات الحمراء الأخرى تحمي كل من الرجال والنساء من كثير من الأمراض.

وقال رئيس فريق البحث وأستاذ بكلية طب جامعة هارفارد الدكتور زيانج جاو: "قد يكون من المبكر الآن أن نقول أن الفراولة والتوت يقلل من مخاطر الإصابة بمرض الشلل الرعاش، إلا أن فوائد هذه الفاكهة أثبتتها دراسات كثيرة سابقة". ونصح جاو بتناول ما يقرب من فنجانين إلى ثلاثة فناجين من الفراولة أو التوت كل أسبوع نظراً لفوائدها للصحة المتعددة.

وجمع فريق البحث في هذه الدراسة بيانات عن ما يقرب من 49,000 رجل و80,000 سيدة قاموا بملء قائمة استبيان عن نظامهم الغذائي، وأحصى الباحثون من هذه المعلومات مقدار الـFalvonids الذي يستهلكه المشاركون، كما بحثوا مقدار استهلاكهم للشاي والتوت والتفاح والبرتقال.

الرجال أقل عرضةوتبيَّن على مدار 22 سنة من المتابعة إصابة 805 شخص بمرض Parkinson’s disease، وأكد أن الرجال الأكثر استهلاكاً لمادة الـ Falvonids كانوا أقل عرضة للإصابة بتحلل الأعصاب بنسبة 40% بالمقارنة بالرجال الأقل تناولاً لهذه المادة المضادة للأكسدة، إلا أنه ثبت عدم وجود علاقة بين مقدار تناول المواد المضادة للأكسدة بشكل عام وبين الإصابة بمرض الشلل الرعاش عند السيدات.

وأفاد فريق البحث أن المادة التي يحتوي عليها التوت والفراولة المعروفة بـAnthocyanins ترتبط بتقليل مخاطر الإصابة بمرض Parkinson’s disease عند الرجال والسيدات على السواء.

وعلق أستاذ الأعصاب بكلية الطب في جامعة ميامي الدكتور كارلوس سينجر على نتائج الدراسة قائلا: "إن الأمر ربما يتعلق بتأثير المواد المضادة للأكسدة، فالكثير من مشاكل مرض Parkinson’s disease تعتمد على كيفية تعامل الخلايا العصبية مع ضغوط الأكسدة ومدى قدرة الشخص على جعل الخلايا تعمل بشكل أفضل تحت تلك الضغوط، وقد تعمل المواد المضادة للأكسدة الـ Falvonids على تقوية قدرة الخلايا العصبية على التعامل مع ضغوط الأكسدة.

أسباب غير معروفة وأشار الدكتور سينجر إلى أن أسباب الإصابة بمرض Parkinson’s disease غير معروفة، إذ يبدو أنها تحتوي على مكونات جينية وبيئية.

فإذا كان هناك شخص تحمل جيناته هذا المرض ويتعرض لبيئة تستحث هذا المرض قد يصبح الفرق بين الإصابة بالمرض من عدمه يعتمد على مقدار المواد المضادة للأكسدة التي يتناولها الشخص في نظامه الغذائي.

يُذكر أن مرض باركنسن (Parkinson’s Disease‏) يُصنّف كخلل ضمن مجموعة اضطرابات النظام الحركي، والتي تنتج بسبب خسارة خلايا الدماغ المنتجة للدوبامين إلا أنه أثبت وجوده في عائلات بعينها دون الأخرى.

بالرغم من أنه مرض العصر السريع الانتشار إلا أنه ليس مرضا لا يمكنك التغلب عليه وتجنبه.
1. قف على الميزان.
التخلص من أي عدد من الكيلوغرامات يمكن أن يبعد كابوس السكر عنك.
حتى الأشخاص المصابون بالبدانة تمكنوا من خفض خطر الاصابة بالسكر بنسبة 70 % عندما خسروا 5 % فقط من وزنهم. إذا كنت تعاني من البدانة أو زيادة الوزن حاول خفض وزنك فورا لخفض خطر الاصابة بالسكر.
2. اختر المشهيات المناسبة.
يمكننا أن نوصي بتناول السلطة؟ أكل الخضار مع القليل من الخل والزيت والليمون قبل أي وجبة نشويات قد يساعد على السيطرة على مستويات السكر في دمك. تأثير الخل قد يكون مشابها لدواء خفض سكر الدم. يحتوي الخل على حامض الخليك، الذي قد يعطل بعض إنزيمات الهضم النشوية، ويبطئ هضم الكربوهيدرات.
3. ابتعد عن سيارتك.
إمش قدر ما تستطيع كل يوم. المشي يحسن من جودة الصحة حتى لو لم تخسر الوزن.
أظهرت الدراسات بأن التمرين يساعد جسمك على استعمال الأنسيولين.
4. تناول الحبوب الكاملة.
إختر الحبوب الصحية التي يمكن أن تساعدك على خسارة الوزن وخفض السكر. تناول الحبوب الكاملة يساعد في خفض نسبة سرطان الثدي، مرض السكر نوع 2، ضغط الدم العالي.
5. أشرب قهوتك.
إذا كنت محبا للقهوة، لا تتوقف عن تناولها. القهوة قد تبعد مرض السكر.
الكافايين (بدون سكر) يساعد على رفع الأيض. تحتوي القهوة، على البوتاسيوم، المغنيسيوم، ومانعات التأكسد التي تساعد الخلايا على امتصاص السكر. لكن لا تتناول قطعة دوناتس مع القهوة وتعتبرها وجبة فطور صحية!
6. قل لا للمأكولات الجاهزة.
الوجبات السريعة مرة في الشهر لن تؤثر على السكر في دمك ولكن تناولها بانتظام يمكن أن يرفع نسبة السكر في دمك كالصاروخ.
العديد من وجبات الطعام الجاهزة غنية بالدهون المتحولة وغير الصحية والكربوهيدرات المكررة التي قد تزيد من خطر الإصابة بمرض السكر حتى لم يزداد وزنك.
7. فكر بطريقة نباتية.
لا تتناول اللحوم كل يوم لصحتك. واستبدل الاطباق بأخرى نباتية وعضوية.
تناول اللحوم مثل لحم الخنزير والمقانق المقلية على الأقل 5 مرات في الإسبوع يزيد من خطر مرض السكر بنسبة 43 %، بالاضافة الى ارتفاع الكولوستيرول.
8. استعمل التوابل المناسبة.
القرفة قد تساعدك على كبح جماح ارتفاع سكر الدم .
تساعد القرفة على خفض سكر الدم لأنها تحتوي على مركبات قد تنشط الإنزيمات التي تحفز مستقبلات الأنسيولين. تساعد القرفة ايضا على خفض الكولوستيرول والدهون الثلاثية triglycerides، في الدم التي قد تساهم في خطر الاصابة بمرض السكر.
9. تخلص من الاجهاد.
الإجهاد المزمن يمكن أن يدفع بالسكر للإرتفاع.
عندما تشعر بالارهاق، يبدأ قلبك بالنبض بسرعة أكبر، ويتسارع تنفسك، وتنقبض معدتك وترتفع مستويات سكر الدم أيضا. الإسترخاء وممارسة الرياضة البسيطة يمكن أن يساعدك على كسب السيطرة على مستويات سكر في الدم.
إبدأ يومك باليوغا، التأمل، أو المشي.
10. احصل على نوم هادئ في الليل.
النوم لأكثر من 8 ساعات في الليل يمكن أن يقلل نسبة الاصابة بالسكر، وفقا لدراسة أمريكية. عندما تنام لفترة قصيرة أو تصاب بالقلق فأن نظامك العصبي يكون في حالة تأهب، وهذا يتدخل في الهورمونات التي تنظم سكر الدم. لذا حاول الحصول على نوم هادئ لفترة طويلة وتجنب الكافيين، مشاهدة التلفاز في الليل.

يأتى ذلك فى الوقت الذى تؤكد فيه كبرى شركات تصنيع مزيلات العرق توقفها عن الاستعانة بهذه المواد الكيميائية فى تصنيع مزيلات العرق.

الليمون قد يخفض خطر الإصابة بالجلطات

دراسة: الليمون قد يخفض خطر الإصابة بالجلطات

ينصح الأطباء عادة بالإكثار من تناول الخضار والفاكهة للحفاظ على صحة أفضل، لكن مجموعة من الباحثين الأميركيين والبريطانيين دعت إلى تناول الليمون لأنه قد يساهم بتخفيض خطر الإصابة بجلطات.

وعمد آيدن كاسيدي من جامعة "إيست أنغليا" بإنكلترا وزملاؤه في كلية الطب بجامعة هارفرد على تحليل بيانات حول خطر الجلطات عند حوالي 70 ألف ممرضة أميركية، ودققوا بما تناولنه وخاصة أشكال "الفلافونويد" الموجودة بالنباتات. وقال كاسيدي إن "الفلافونويد بالحمضيات مرتبطة على ما يبدو بتقليص خطر الإصابة بالجلطة". وأضاف أن "بياناتنا تشير إلى أن تناول مزيد من الفواكه الحمضية يمكن أن يخفض خطر الإصابة بجلطة".

لكن كاسيدي أشار إلى انه لا بد من إجراء مزيد من الأبحاث بهذا المجال، إلا انه حذر المرضى الذين يتناولون أدوية من الإفراط بتناول الحمضيات من دون استشارة طبيبهم لأن بعضها يتفاعل مع عشرات الأدوية.

وتنصح سلوى بضرورة متابعة المرأة الحامل كل شهر عند الطبيب المختص نسب الهيموجلوبين، وأن الأعراض التى ذكرتها السائلة ناتجة فقط عن الحمل وإرهاقه، أو نتيجة لبعض العوامل النفسية، كما تؤكد على أهمية الاهتمام بنوعية الغذاء المقدم لها، وأن يشمل الفواكه الطازجة والخضروات، مع ضرورة الحفاظ على نسب الحديد فى الجسم، ولكن لا يجب تناول أقراص الحديد دون استشارى الطبيب المختص إذا دعت الحاجة إليها.

أما في الوقت الحالي فليس هناك علاج شافٍ للتوحد إلا أن أعراض المرض يمكن تخفيفها بالعلاج الذي يعتمد على تحسين السلوك.