التصنيفات
منوعات

نصائح هامة بالصور للعناية بالاطفال

أيتها الأم اقدم لك بعض النصائح الهامه والضروريه للعنايه بطفلك الصغير

اولا : لا تجعلي طفلك ينام على بطنه تفاديا لحدوث اختناق وانما اجعليه ينام على ظهره
خليجية

ثانيا: عند وضع طفلك في السياره لا تجعليه معرضا لشمس
بامكانك وضع ستاره حتى لا تؤذيه الشمس
خليجية

ثالثا: دائما اطلبي من المدخنين من العائله التدخين خارج المنزل
لأن التدخين يضر بالطفل

رابعا: تأكدي دائما ان درجه حرارة الماء الذي يستحم به الطفل مناسبه

خليجية

خامسا: امسكي طفلك جيدا عند الاستحمام ولا تتركيه لوحده ابدا
خليجية

سادسا : ابعدي طفلك عن مصادر الخطر باستخدام حاجز خشبي لكي تمنعي طفلك من
الذهاب للمطبخ او الاماكن التي تشكل خطر عليه
خليجية

سابعا: احذري من اقتراب طفلك من الفرن

ثامنا : اقفلي جميع مقابس الكهرباء بقطع بلاستيكه خاصه بها للامان حتى لا يدخل
الطفل اي اجسام معدنيه فيها
خليجية

تاسعا: اجعلي مكان لعب طفلك مكان اكثر امان فهناك اسره رائعه لحمايه الاطفال ويمكنك
وضع الطفل فيه مع العابه الأمنه
خليجية

عاشرا: راقبي طفلك الصغير اثناء اللعب بالالعاب وخاصه اذا كانت العاب صغيره
خليجية

احدى عشر : استخدمي دائما لطفلك الألعاب الأمنه
خليجية

اثنى عشر :جهاز البيبي سيتر جهاز ممتاز وهو عباره عن جهاز لا سلكي من قطعتين
واحده مع الام والاخرى بجانب الطفل فعند صراخ الطفل تسمع الام صراخ ابنها والان
هناك جيل جديد من هذه الاجهزه الرائعه فيحتوي على جهازين الأول مع الام به شاشه
والاخر عند الطفل به كاميرا فيصور الطفل وتشاهد الام طفلها في حاله انشغالها في
المطبخ اوترتيب المنزل
خليجية

ثلاثه عشر : استخدمي لطفلك كرسي الامان والذي
يثبت في السياره والطائره ايضا لحمايته

اربعه عشر : ابعدي طفلك عن المواد الكيمائيه واجعليها في مكان

امن يصعب الوصول اليها
خليجية

خمسة عشر : اختاري دائما لطفلك الألعاب الأمنه والمناسبه لعمره

والتي تساعده في تنميه ذكائه
خليجية




خليجية

O؟°’¨ الْسَّلَام عَلَيْكُم وَرَحْمة الْلَّه وَبَرَكَاته ¨’°؟O

O؟°’¨ نَوَّرْتي الْمُنْتَدَى بِهَذَا الْمَوْضُوْع الْرَّائِع وَالْمُمَيَّز ¨’°؟O

O؟°’¨ نَحْن فِي انْتَظار جَدِيْدَك الَّذِي نَتَطَلَّع إِالَيْه بِشَوْق كَبِيْر فَلَا تَحْرِمْينَا مِنْه¨’°؟O

O؟°’¨ اسْتَّمْرو فِي ابدَاعَكُم وَلَا تَتَوَقْفُو عِنْد هَذَا الْحَد مُنْتَدَانَا الْغَالِي بِحَاجَة إِلَى ابدَاعَكُم يَاغَالِّين ¨’°؟O

O؟°’¨ جَعَل الْلَّه كُل مَا تَبْذِلَينَّه لِلْرُقَّي بِالْمُنْتَدَى فِي مِيْزَان حَسَنَاتِك وَكُل حَرْف إِلَّا ودَونَتِه بِأَلْف حَسَنَة¨’°؟O

O؟°’¨ أَتَمَنَّى لَكُم الْنَّجَاح وَالْوُصُوْل إِلَى أَعْلَى قِمَّة الْابْدَاع وَالْتَمَيُّز إِن شَاء الْلَّه ¨’°؟O

O؟°’¨ تَحِيَّات اختكُم المُحٍبَة لَكُمْ فٍي ~الله~ " عبقرية عصرها:0153:"¨‘°؟O

خليجية




شكرا لك وبارك الله فيك وفقك الله لكل الخير أتمنى لكى وللجميع الاستفادة من مواضيعى وشكرا



يعطيك العافية



مشكوؤوؤورة يالغلاآآآآآآ



التصنيفات
رعاية الاطفال والمواليد

التربة الملوثة قد تصيب الاطفال بفقدان الرؤيا

خليجية

الأطفال هم أكثر عرضة للإصابة بمرض طفيلي يدعى داء السهميات البصري (OT) الذي قد يؤدي الى فقدان الرؤيا بشكل دائم. وفقا لدراسة حديثة جرت

داء السهميات البصري (OT) قد يحدث عندما يتناول الشخص تربة ملوثة بالبيوض السهمية (الديدان القوسية) التي تأتي من براز القطط والكلاب المصابة. كما ظهر ان التربة في المناطق الاكثر دفئا قد تحتوي على هذه البيوض بشكل اكبر.

اليرقات التي تنشأ من البيوض تنتقل من خلال الجسم وتسبب رد فعل للجسم بشكل حاد.

الاطفال هم معرضون للاصابة بهذا النوع من العدوى بسبب عادات اللعب و ممارسات النظافة الشخصية.

شارك في الاحصائية 599 طبيب عيون شخصوا 68 مريض بداء السهميات البصري (OT) خلال عام واحد. منهم 44 مريض كان متوسط عمرهم 8.5 عام ( كانت الاعمار من 1 الى 60 عام) .

ومن متابعة 30 شخص تبين ان العرض المشترك بين المصابين هو فقدان الرؤيا، ظهرت في 25 شخص بنسبة 83% ومنهم 17 مريض نسبة 68% فقد الرؤيا بشكل كامل.

المصدر: medicinenet




منقول



خليجية



خليجية



مشكورة



التصنيفات
رعاية الاطفال والمواليد

كيف تتعاملي مع غيرة الاطفال

خليجية

تؤكد الدكتورة نبيلة السعدى، أخصائية التواصل بالمركز المصرى للاستشارات الزوجية والأسرية، أن الغيرة عبارة عن خليط من الشعور بالفشل والانفعال والغضب، وأن الأطفال يحاولون إخفاء غيرتهم دائمًا، ولكنها تظهر من خلال سلوكياتهم، كما أن الغيرة فى حد ذاتها من الأشياء الصحية والمطلوبة بين الأطفال، ولكن بحد مقبول لكى تساعد على التفوق، أما الإفراط فيها فيضر بشخصية الطفل.

وتشير “السعدى” إلى أن هناك من يفسر الغيرة على أنها الرغبة فى الحصول على شئ يمتلكه الآخر، وهذا غير صحيح، بل هى حالة تنتاب الطفل نتيجة شعوره بالقلق وعدم حصوله على شئ ما يريده، مضيفة أن الغيرة فى الطفولة المبكرة تعتبر طبيعية نظرًا لسيطرة الأنانية وحب التملك عند الأطفال، وذلك لرغبتهم فى إشباع حاجاتهم دون مبالاة بغيرهم أو بالظروف الخارجية، كما أن قمة الشعور بالغيرة تحدث فيما بين 3 إلى 5 سنوات وتكون عند البنات أكثر من البنين، معتبرة الغيرة خطرًا كبيرًا على المستوى الشخصى والاجتماعى.
كما تؤكد الدكتورة نبيلة أن للغيرة مظاهر سلوكية أهمها قضم الأظافر ومص الأصابع والرغبة فى شد الانتباه وجلب العطف، وبطرق مختلفة، فمن الممكن أن يتظاهر الطفل بالمرض أو الخوف أو القلق أو العدوان للفت الانتباه فقط، مشيرة إلى بعض الطرق التى تساعد فى علاج الغيرة عند الأطفال وأهمها:

أن تتعرف الأم على الأسباب التى تؤدى إلى غيرة طفلها، وتحاول القضاء عليها أو تخفف من حدتها وتحاول الاستعانة بأخصائى تعديل سلوك فى حالة وجود صعوبة فى التعامل مع هذه الأسباب أو الأعراض التى تظهر على الطفل.

محاولة تعليم الأطفال أن الحياة أخذ وعطاء منذ الصغر وأنه يجب على الإنسان احترام حقوق الآخرين.
اعتياد الأطفال على تقبل التفوق والهزيمة.

يجب على الأم والأب أن يكونوا حازمين فيما يتعلق بمشاعر الغيرة، ولا يجوز إظهار قلق أو اهتمام لهذه الغيرة، مع العمل على بعث الثقة فى الأطفال وتخفيف حدة الشعور بالنقص أو العجز وإظهار أحسن ما فى أطفالنا بصورة دائمة.

العمل على تنمية الهوايات والمهارات التى يتمتع بها كل طفل وينفرد به عن غيره.




يسلموو ويعطيكي العااافيه



يعطيــكــ ربي الف عــأفية يالغلااااااااااا



خليجية



التصنيفات
منوعات

12 نصيحة لتجنب العادة السرية عند الاطفال

1/ لا تنزعج.. بل تفهم: هناك آراء تقول إن الطفل يشعر بالإثارة الجنسية، ولكن يؤكد المختصون أنها ليست إثارة كالتي يشعر بها الكبار، ولا تحمل أي معان جنسية، وإنما هي نوع من الراحة أو الشعور الممتع نتيجة لمس أعضائه، فالطفل الصغير قد يبتسم أثناء تغييره للحفاظ إن حدث أن لامست والدته أعضاءه، فالأطفال يمارسون العادة السرية لنفس السبب الذي يمارسها الكبار من أجله: "لأنها تمنحهم شعورا مريحا".

وقد تحدث هذه العادة في المرحلة العمرية من (3-6) سنوات، وخاصة مع بدء نزع الحفاظ، وهذه المرحلة طبيعية بحد ذاتها؛ ومهمة في تعرف الطفل على جسمه وأعضاء جسده المختلفة
.
2/ لا تبالغ:حتى مع معرفة أن ممارسة العادة السرية لدى الأطفال أمر طبيعي، وأن كثيرا من الأطفال يمارسونها، يظل من المحرج أن ترى طفلك يفعلها خاصة أمام الناس، فحاول أن تنظر للأمر لا على أنه مشكلة جنسية، وإنما مجرد سلوك أو عادة غير حسنة، كمص الإصبع مثلا.

3/ لا تعطِ الطفل كل الانتباه عندما يقوم بهذا السلوك وإنما حاول تجاهله قدر الإمكان، قد يكون هذا صعبا، ولكن الممنوع مرغوب، لا تنهه باستمرار، ولا تعنفه، وتعامل مع الموقف بهدوء، لأن انفعالك سيزيد من فضوله ويدفعه لاكتشاف نفسه بعيدا عن عينيك.

4/ شجع طفلك على التخلص منها؛ لأن هذه العادة كغيرها من السلوكيات السيئة كما قلنا، فمن المهم أن تنطبق عليها قوانين الثواب والعقاب التي تنطبق على السلوك الحسن والسلوك السيئ، فمن يقوم بهذا السلوك سيحرم من أي شيء يحبه؛ كالخروج أو اللعب، ومن يمتنع سيمنح مكافأة معنوية؛ أو مادية.

5/ توخ الحذر من أن تقع عينا طفلك على مشاهد جنسية، ولو بالخطأ في التلفاز أو الفضائيات أو مجلة ما أو حتى رؤيتكما أثناء الجماع؛ فتعرُّضه لأي من هذه المثيرات يدخل تحت ما يطلق عليه "التحرش الجنسي"، وسيزيد من فضوله ورغبته في الاكتشاف.

6/ اشغله: ممارسة الطفل للعادة السرية كاللعب في الأنف، يقوم به لشعوره بالملل ولأن يديه فارغتان، فاعمل على شغل وقت طفلك ويديه واجذب اهتمامه إلى الأعمال والأنشطة المختلفة كالألوان والرسم واللعب، واجعل في متناول يديه بعض الألعاب والمكعبات أو قاطعه بهدوء لتطلب منه مساعدتك في شيء ما.

7/ اقطع تركيزه: لا بد من قطع تركيزه باستمرار -بدون زجر أو نهر- عندما تبدو عليه نيته الاختلاء بنفسه لممارسة هذا السلوك، والحرص على منعه من الحصول على فرصة الخلوة بنفسه، وعند نومه يمكنك أن تقترح عليه قصة تحكيها له؛ بحيث تنتهي منها، وقد غرق في النوم؛ فلا تتاح له الفرصة للانفراد بنفسه.

8/ اقترب وحاور: حاول التقرب إلى طفلك ومصادقته، وإشعاره بالحب والأمن، واشرح له بوضوح وحزم ولطف أن هذا السلوك قطعا غير مسموح به خارج المنزل أو أمام الناس.. ولا بد من إقناعه بشكل غير مباشر بأن الاحتكاك واللمس قد يسببان أمراضا مؤذية وذلك بالطبع دون تهويل وتخويف زائد، ويمكن استغلال فرصة أقرب وعكة تصيبه لربطها بالأمر، كأن يقال له: "أرأيت.. لا بد أنك لم تلتزم بقواعد النظافة والصحة".

9/ هيئ الجو المناسب: حاول تهيئة الجو والبيئة الصحية لصياغة الأبناء، وحاول إزالة أي إشكال أو خلاف بين الزوجين أو داخل الأسرة، وهو ما قد يسبب التوتر والقلق عند البنت أو الابن. وإذا لم يكن بد من النقاش والأخذ والرد بين الوالدين، فليكن بعيدا عن الأولاد.

10/ أشبع احتياجات طفلك النفسية: طرق إشباع الحاجات النفسية للأبناء الصغار كثيرة؛ ومن أبرزها: (الحب – اللعب واللهو – الدعم الإيجابي والتقدير – الأمن – الانتماء – الحرية – التوجيه).[img:04a0]http://fashion.azyya.com/images/smilies/10_9_132[1].gif[/img:04a0]

11/ أشبع فضوله بإشعاره بأنك على استعداد لتوفير كل إجابة عن أي سؤال يخطر بباله، فأجب عن أسئلته دون تفاصيل مثيرة لمزيد من الفضول، واربط باستمرار أي حديث لك عن التعامل مع هذه المناطق الحساسة من الجسد بالنظافة والصحة والرائحة الطيبة، وأن المؤمن نظيف، وأن الفتاة المسلمة الجميلة رائحتها طيبة، وتحرص على سلامة صحتها… إلخ.[img:04a0]http://fashion.azyya.com/images/smilies/11_1_202[1].gif[/img:04a0]

12/ علمه قواعد النظافة الشخصية، وضرورة الحفاظ على نظافة اليدين دائما، وخصوصا مع الوجبات وتناول الطعام، والفت النظر إلى خصوصية هذا المكان الحساس من الجسد، ووجوب غسل اليدين جيدا بعد دخول الحمام أو لمسه بأي صورة من الصور.

عندما قرات الموضوع رايت فيه من الاهمية التى تجعلنى اشرككم فية ارجو ان ينال اعجابكو




خليجية



خليجية



التصنيفات
رعاية الاطفال والمواليد

تسوس الاسنان لدى الاطفال.

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

تسوس الاسنان

وهو مرض خطر على الأسنان يؤدي بها الى تنخر جسم السن وتآكله بفعل بعض الجراثيم التي توجد بشكل طبيعي في فم الطفل .
اسباب التسوس :
1 ـ الاكثار من تناول الطفل للحلويات والبسكويت والشوكلاتة بين وجبات الطعام .
تناول المواد النشوية بكثرة كالرز والخبز والبطاطا .
3 ـ ضعف الجسم العام .
4 ـ التغذية غير المتوازنة ، وخاصة نقص الحديد والكالسيوم والفسفور من غذاء الطفل .
5 ـ عدم الاعتناء بنظافة اسنان الطفل وترك فتات الاطعمة بينها لاعتقاد الأهل الخاطئ أنها ستسقط فيما بعد ان كانت الاسنان لبنية .
الاعـــراض :
يبدأ تسوس الاسنان دون ألم فلا يشعر به الطفل او الام . اما في المراحل
المتقدمة فيؤدي المرض الى تكون خرّاجات صغيرة في جذر السن او اللثة تسبب
ألآما مزعجة ، وتصبح رائحة فم الطفل كريهة . وتبدأ
صحة الطفل بالتأثر . فيصاب بفقد الشهية واضطرابات هضمية ، وقد يمتد الالتهاب الى عظم الفك فيتورم وترتفع الحرارة .
يبدأ تسوس الاسنان اللبنية بين السنة الرابعة والثامنة اما الاسنان
الدائمة فيكثر حدوث التسوس فيها بين السنة الرابعة عشرة والثامنة عشرة .
الوقاية :
يجب ان لا تهمل الاسنان اللبنية وان يعتني بنظافتها ، لان اي اصابة في جذورها تسبب بيئة غير ملائمة لظهور الاسنان الدائمة .
كما ان السقوط المبكر للأسنان اللبنية يسبب تشوهات في ظهور الاسنان الدائمة .
كما يجب الاعتناء بتغذية الطفل وخاصة فيما يتعلق بنمو الاسنان وبنيتها .
المعالجـــــة
يجب ان تعالج الاسنان اللبنية من قبل اخصائي في طب الاسنان فيستأصل الفاسد
ويعالج المرض قبل انتشاره بمداواة بدء التسوس وإعطاء المضادات الحيوية
والمواد الدوائية الضرورية لذلك وخاصة الفيتامين « آ » وزيت السمك والكلس
والفسفور .
اما معالجة تسوس الاسنان الدائمة فيجب ان يستشار من أجلها طبيب الاسنان




جيتي على الجرح اولادي اسنانهم متسوسه من لما طلعو اسنانهم

يعطيكي العااافيه




التصنيفات
رعاية الاطفال والمواليد

من اجمل ما قيل عن الاطفال

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

– لا يوجد استثمار أهم من تربية الأبناء

– الأطفال يجعلونك تريد أن تبدأ الحياة من جديد

– بينما نحاول تعليم أولادنا كل شئ عن الحياة يعلمونا هم ما هى حقيقة الحياة

– قبل الزواج كان لدى 6 نظريات حول تربية الأبناء ،بعد الزواج أصبح لدى 6 أولاد ولا نظرية واحدة

– اولادك ليسوا أولادك بل هم ابناء الحياة

– هناك ثلاثة طرق للقيام بشئ ما:أما أن تفعله بنفسك أو تستعين بشخص آخر للقيام به أو تنهى أبناءك عن فعله

– يجب أن نعلم الأطفال كيف يحلمون وأعينهم مفتوحة

– نحكم على أبنائنا بالفشل والاحباط اذا لم نترك لهم حرية الاختيار

– قبل أن أحمل بك كنت أحلم بك

قبل أن ألدك كنت أحبك

أنت معجزة الحياة

– أفضل طريقة للابقاء على الاولاد داخل المنزل أن تجعل الأجواء مبهجة وتفض الهواء من اطارات السيارة

– كل طفل فنان، المشكلة أن يبقى فنانا عندما يكبر

– يستطيع الآباء أن يمنحوا أولادهم النصيحة ويوجهونهم للطريق الصحيح ولكنهم لا يستطيعون التحكم أو التنبؤ بما ستكون عليه شخصياتهم فى النهاية

– يحتاج الأبناء دائما للحب خاصة اذا كانوا لا يستحقونه

– النصف الأول من حياتنا يفسده الآباء والنصف الآخر يفسده الأبناء

– الانسان هو المخلوق الوحيد الذى يسمح للأولاده بالعودة مرة أخرى للبيت

– اتخاذ قرار الانجاب هو فى الحقيقة قرار بخروج قلبك من جسدك للأبد

– الصبر أهم درس نتعلمه من التعامل مع الأطفال

– أفضل وسيلة لتنظيم النسل هو قضاء اليوم بأكمله مع أبنائك الصغار

– الأطفال هم الرسائل الحية التى نبعث بها للمستقبل

– تدرك أن أولادك كبروا عنما يتوقفون عن سؤالك كيف جئنا إلى الدنيا ويرفضون اخبارك إلى اين هم ذاهبون

– لا تحاول تقييد ابنك بما تعرفه أنت ،فقد ولد بزمن آخر

– أهم ما يقدمه الأب لأولاده أن يحب أمهم

– لو لم تكن هناك مدارس تأخذ الأولاد بعيدا لبعض الوقت لامتلأت المصحات النفسية بالأمهات

– هناك شيئان فقط يتبرع الطفل بمشاركتهما مع الآخرين :المرض المعدى وعمر أمه

– الأطفال يجدون كل شئ فى أى شئ أما الرجال فلا يجدون أى شئ فى كل شئ

– يجب أن يعرف الطفل أنه معجزة: من بداية الخلق وحتى النهاية لن يكون هناك طفل آخر مثله

– الأطفال هم اليد التى نطول بها السماء

– طريقة تعامل المجتمع مع الأطفال هى أدق وسيلة للكشف عن روح هذا المجتمع

– الأحضان تفعل المعجزات خاصة بالنسبة للأطفال

– اذا أردت أن يتقدم ابناؤك دعهم يسمعون اشادتك بهم أمام الآخرين

اتمنى ان تستفيدوا من الموضوع و ان ينال اعجابكم

و لا تنسوني حبيباتي من التقييم




التصنيفات
منوعات

كيف تتعامل مع الاطفال ذوو الاحتياجات الخاصه

كيف تتعامل مع الاطفال ذوو الاحتياجات الخاصه
طفل خاص وأسرة غارقة في الحزن*

أصبح الأشخاص ذوي الحاجات الخاصة مؤخرا محط اهتمام الأسر والمربين.*وتتأثر الأسر بشكل بالغ بوجود أطفال ذوي احتياجات خاصة لديها مما يجعل الأسرة في الماضي تفكر في وضع الطفل في مؤسسة خارج المنزل.

*

وذلك لأسباب عديدة منها:
1- التكلفة المادية الكبيرة .

2- قضاء الأسرة وقت طويل في تلبية الحاجات الشخصية للطفل الخاص مثل تناول الطعام وارتداء الملابس واستخدام الحمام .

3- رفض المجتمع أحيانا للأطفال الذين لديهم إعاقات.

4- الحد من نشاط الأسرة في جميع النواحي خاصة في ظل وجود طفل متخلف عقليا.

5- عجز بعض الأسر عن السيطرة على الطفل العدوانية أو كثرة الحركة .*

*

والآن ربما تكون الأسرة أكثر إيجابية لذي الحاجات الخاصة من حيث المشاركة في تدريب الطفل ، ويهمنا في هذا المجال التخلف العقلي الذي هو:

انخفاض ملحوظ في الأداء العقلي العام ، يصاحبه عجز في السلوك التكييفي مما يؤثر سلبا على أدائه فيكون بحاجة دائما إلى رعاية وإشراف ودعم خارجي في نواحي النضج والتعليم والتوافق النفسي وقد يكون التخلف العقلي بسبب عوامل وراثية أو مرضية أو بيئية.

*

حاجات نفسية اجتماعية لذوي الحاجات الخاصة:*
عندما نتحدث عن طفل خاص يجب علينا أولا عدم تصنيفهم أو الحط من إنسانيتهم بسبب اختلافهم عن الآخرين وإنهم يواجهون مشكلات خاصة بهم تتعلق بالذات والتصور الجسمي والغضب والاعتمادية، ولذلك يجب التعامل مع الإنسان ككل متكامل.*

*

تصورات الآباء عن طفل المستقبل*
كثيرا ما يتخيل الآباء طفلهم الذي لم يولد بعد وماذا سيكون ؟

يتوقعونه طفلا عاديا صحته جيدة، ويحدوهم الأمل لرؤية هذا الطفل ويكون امتدادا لهم ويحقق ما يصبون إليه ؟؟.

ولكن عندما يولد الطفل ولديه إعاقة يشكل ذلك لهم صدمة عنيفة وتبدد آمال الأسرة الجميلة بسبب تلك الصدمة التي يرون فيها الطفل لا يستطيع خدمة الأسرة أو القيام بها على أكمل وجه وأشياء أخرى بددت أحلامهم الجميلة فجعلت معظمهم يستجيبون بمشاعر متنوعة بين الصدمة والحداد والشعور بالذنب والشعور بالخجل والرفض والقبول، وهذه المشاعر تختلف بين الآباء والأمهات على السواء، فبعضهم تتطور إيجابيا نحو هذه المشاعر وبعضهم تقف عد حد ميعن، وآخرين تكون ردة فعل لإحداث معينة تنتهي بنهاية الحدث وحدوث هذه المشاعر وتأزمها تؤثر سلبا على الطفل.*

وبعض الآباء يكون الأمر عليه سهلا بأن يعترف بالإعاقة ويتعامل مع هذا الطفل والذي يذكرهما بطفل فقداه وفقدا معه الحلم الجميل.*

*

اعتراف شجاع:*
يرفض معظم الآباء الاعتراف بإعاقة طفلهم وهم قد ينكرون وجود أي مشكلة ليده خاصة إذا كانت غير شديدة وهذا في البداية، ولكن قد تتغير نظرتهم عندما يكبر ذلك الطفل، وهي ردة فعل طبيعية يعذر بها الآباء.

وبعض الآباء يكون الأمر عليه سهلا بأن يعترف بالإعاقة ويتعامل مع هذا الطفل والذي يذكرهما بالطفل فقداه وفقدا معه الحلم الجميل.

ولذلك فإن مشاعر الأسى والحزن ضرورية للوالدين إلى حد معين، وبعض الآباء يكون لديه شعور بالذنب بالنسبة لطفلهم المعوق فهم يشعرون بأنهم فعلوا شيئا ما تسبب في إعاقة طفلهم أو أن إعاقته إنما هي عقاب لخطأ ارتكبوه.

ولا شك أن تقوى الله والدعاء للأولاد تكون -بإذن الله- حرزا لهم من أشياء كثيرة يحفظهم الله منها ولا يعني ذلك أن إعاقة الطفل تكون بسبب عقاب لأمر مرتكب من الوالدين .

والوالدان عادة يبحثان عن سبب للإعاقة لدى الطفل للتخفيف من وطأة الشعور بالذنب مثل تذكر الأم من بداية الحمل حتى الولادة تبحث عن سبب للإعاقة كسوء التغذية أو الجهد الزائد وأحيانا يتهم الوالدان بعضهم الآخر بوجود العامل الوراثي لديه .

وقد تحدث هذه الاتهامات أزمة خطيرة بين الزوجين وهي قد تكون غير حقيقية وأحيانا أخرى يقوم الوالدان بلوم الطبيب وإهماله ومرة يعتقدون أن الطفل محسود وأن عينا أصابته ونحن بدورنا لا ننكر هذه الأشياء قد تكون من الأسباب في وجود الطفل ولكن في حدود وليست مطلقة في جميع الإعاقات.

واهتمام المجتمعات المتزايد بالطفل الذكي والرغبة في وجوده تجعل الوالدان يشعران بالإحراج والخجل من وجود الطفل المعوق ولذلك يتجنبون إخراجه من البيت خوفا من نظرات الآخرين الغريبة ومن عبارات لا شفقة والتدخلات التي لا مبرر لها.

*

إن الشعور بالذنب تجاه الطفل الخاص تسبب مشاعر الرفض التي تجعل الوالدان يفكران بمكان يوضع به الطفل خارج البيت*

وأحيانا يشعر الآباء بعزلة عن أقاربهم وأصدقائهم وتتغير اهتماماتهم الحياتية إذ عليهم أن يخصصوا جهدا كبيرا للعناية بأطفالهم.

*

أخي الأب … أختي الأم …*
إن الشعور بالذنب تجاه الطفل الخاص تسبب مشاعر الرفض التي تجعل الوالدان يفكران بمكان يوضع به الطفل خارج البيت، ولذلك فالآباء يحاولون أن يعملوا كل شيء للطفل فيبقى معتمدا عليهم ولذا يكونوا قد ألحقوا به ضررا.*

إن على الآباء أن يكونوا قادرين على التعامل مع مشاعرهم الذاتية قبل أن يكونوا قادرين على تقبل الطفل، ويجب أن يتكيفوا مع مشاعرهم الشخصية ومع ردود فعل الآخرين ولذلك يمكن أن يكون تقبل الطفل على مراحل.

1- يتقبل الوالدان أن الطفل معاق ويقبل به كما هو ويدركون أن الطفل المعاق شخص له مشاعر وحاجات.

2- يجب أن يقبل الآباء أنفسهم حيث عليهم أن يتغلبوا على مشاعرهم الخاصة بالخجل والشعور بالذنب ويعتبروا أقوى من الآخرين وهذه الأشياء تكون ضرورية للطفل الخاص لكي يتعلم ويتطور، ولا يعني ذلك أن المشاعر قد انتهت حيث أن الواقع يقول أن المشاعر الخزن والأسى لا ينتهيان ولا يقدمان أي شيء للطفل لذلك يجب النظر إلى مستقبل الطفل والأسرة معا.

وكذلك مشاعر الغضب والإحباط مع كل عمر يتقدم به الطفل مثل:

1- العمر عند المشي.

2- العمر عند التكلم.

3- تقدم الأخوة الأصغر سنا.

4- التفكير بالراعية عند تقدم الوالدان بالعمر.

*

وهذه الأشياء تعتبر من مظاهر اكتشاف حالة الإعاقة لدى الطفل ، ولذا عليكم أيها الوالدان العزيزان أن ترضيا بما قسمه الله لكما وأن تفكرا بالأجر العظيم الذي سوف يؤتيه الله لكما -إن شاء الله تعالى- نتيجة الصبر والاحتساب في رعاية هذا الطفل الخاص، وأن تواجها الآخرين وتعتزا بالطفل وتشجعانه على التعلم والتقدم والتطور في جميع النواحي النفسية والتكيفية والتعليمية لكي يقوم بخدمة نفسه والاعتماد عليها.

وأن المكابرة وعدم الرضا عن الإعاقة والقول بأن الطفل طبيعي وخاصة في حالات التخلف العقلي إنما هي ضرر على الطفل ولا فائدة منها.

لذا يجب التخلص من هذا الشعور فورا وكذلك يجب عدم اللجوء إلى الحماية الزائدة من الوالدين للطفل بل يترك يتزود بخبرات الحياة حتى يتكيف مع الواقع الذي يعيش فيه.

وعلى الآخرين (الأقارب وغيرهم) تقدير مشاعر الوالدين والتذكر بأن لهما مشاعر وأحاسيس والتفكير بمشاعرهما من حيث الحرص على الطفل والخجل من الآخرين الذي ربما يكون هذا الطفل من نصيب أحدهم وكذلك عليهم (الأقارب والأصدقاء) عدم تجاهل الطفل علانية أو غير علانية بل عليهم تقبله كأي طفل آخر.

*

كيف تصبح مدرسا ناجحا لطفلك:*
1- اختر لطفلك نشاط مناسب يكون متوفر لديه ومحبب له.

2- اختر لطفلك نشاط بسيط وتدرج في صعوبته لأن النجاح سوف يدفع الطفل والأب للاستمرار، ومثل ذلك اختبار لونين فقط أو شكلين لتعليم وتدريب الطفل ثم التدرج في الصعوبة بإعطائه مواضيع أخرى ويضاف موضوع واحد فقط في كل مرة على ما تعلمه سابقا.

3- تعليم وتدريب الطفل على تسمية الأشياء المنزلية مثل المطبخ -الحمام- غرفة النوم.

4- أعط طفلك شيء آخر لعمله مع الاستمرار بالنشاط الأول.

5- نوع النشاط ولا تقتصر على نشاط واحد لكي تجعل الطفل يكتسب مهارات جديدة ويبتعد عن الملل.

6- شجع أفراد العائلة الآخرين على المشاركة في تدريب وتعليم الطفل.

7- وضع برنامج تدريبي للطفل بإشراف الوالدين ومشاركة الأخصائيين والمعنيين في هذا المجال.

*

إرشادات مهمة لولي الأمر يجب إتباعها:*

1- امتدح نجاح طفلك والأشياء التي يعملها بشكل صحيح مهما كانت صغيرة سواء بالكلمات أو الاحتضان.

2- اعمل على تعدل سلوك طفلك بطريقة غير مباشرة مثل ذلك "لا تقل لطفلك هذا خطأ واعمل كذا وكذا" بل قل له الشيء الصحيح ودعه يحاول أن يقوله أو يعمله مثلك.

3- تكلم مع طفلك بوضوح وصوت عادي.

4- استخدم أكثر من طريقة للتحدث مع طفلك عن الأشياء ودعه يلمس ويتذوق ويشم الأشياء لأن استخدام الحواس يفيده كثيرا ورما تكون بعض الحواس ضعيفة لديه.

5- كن قدوة للطفل اعمل ما تقول ولا تقل شيئا ثم تنفذ غيره.

6- قدم لطفلك العاطفة الجسمية مثل الاحتضان واللعب جسديا معه.

7- وضح لطفلك الأشياء قدر الإمكان ووفر له الخبرات المتنوعة.

8- غير أسلوبك لتعليم الطفل إذا لم تنجح طريقتك الأولى واستخدم أكثر من بديل لتعليم وتدريب الطفل.

9- خاطب طفلك بطريقة عادية وخصص من 5 إلى 15 دقيقة يوميا لتعليم الطفل نشاط جديد أو إعادة نشاط قديم.

10- عامل طفلك بنفس التقدير والاحترام الذي تعامل به أصدقاءك.

*




الله يعطيك العافية



الله يعافيك يارب



فعلا دى مشكلة وخصوصا لو كان عند اسرة ليس لديها وعى كافى بمعاملة هذا الطفل
جزاك الله خيرا



شكرا لك على الموضوع الجميل و المفيد ♥

جزاك الله الف خير