يقول باحثون أمريكيون إن المرضى الذي يصابون بالاكتئاب بعد الإصابة بالسكتة الدماغية يكون خطر إصابتهم بالوفاة المبكرة أكثر بثلاثة أضعاف عن الذي لا يعانون من السكتة الدماغية أو الاكتئاب.
وقام الباحثون بكلية الطب بجامعة جنوب كاليفورنيا بدراسة شملت حوالي 10550 شخصا تتراوح أعمارهم بين 25 و 74 تعقبا لمدة 21 عاما.
ووجدت الدراسة أن حوالي 73 منهم قد أصيبوا بجلطة ولكنها لم تتطور للاكتئاب وكان هناك حوالي 48 عانوا من السكتة الدماغية والاكتئاب، في حين كان 8138 لم يصبيهم السكتة الدماغية أو الاكتئاب وحوالي 2291 مصابين بالاكتئاب دون السكتة الدماغية.
وسلطت الدراسة الضوء على أهمية الكشف عن الاكتئاب ومعالجته في الناس الذين يعانون من السكتة الدماغية , والبحث في علامات وأعراض المرض والسعي لعلاجه أيضا.
الوسم: الدماغية
المستقبل مع معالجيهم خلال جلسات علاج بالكلام يكونون أقل عرضة للاكتئاب ويعيشون أطول ممن لا يخضعون لهذا العلاج.
وذكر موقع "هلث داي نيوز" الأميركي أن الباحثين في جامعة سنترال لانكاشاير وجدوا أن المرضى المصابين بالسكتات الذين يشاركون في هذه المقابلات التحفيزية خلال الشهر التالي لإصابتهم بالسكتة لا يصابون بالاكتئاب في السنة التالية مقارنة ب37.7% من المرضى الذين لا يخضعون لهذا العلاج.
كما توصل الباحثون إلى أن 6.5% فقط ممن شاركوا في هذه الجلسات توفوا خلال سنة، مقارنة ب12.8% ممن لم يخضعوا للعلاج الكلامي.
وقالت الباحثة المسؤولة عن الدراسة كارولين واتكينز إن هذا العلاج الكلامي الذي يعتمد على مساعدة الأشخاص على التأقلم مع تداعيات السكتات الدماغية، يصبح متعاطوه -على الأرجح- أقل عرضة للاكتئاب.
ويعد الاكتئاب أمراً رائجاً بعد الإصابة بالسكتات الدماغية، فهو يصيب بين 40% و50% من المرضى بينهم 20% يعانون من الاكتئاب الرئيسي.
وقال العلماء إن الاكتئاب الذي قد يؤدي إلى الانعزال الاجتماعي أو حتى الانتحار، هو أحد أكبر العوائق أمام الشفاء الفيزيائي والعقلي بعد الإصابة بالسكتات.
نسأل الله الصحة والعافية
تقبلي مروري
القهوة تقلل من أمراض القلب والسكتات الدماغية
نشرت دورية "نيو إنغلاند" الطبية نتيجة أبحاث أجراها علماء أمريكيون حول تأثير القهوة على صحة الإنسان، تؤكد ان شرب القهوة يومياً يقلل من تهديد الإصابة بأمراض القلب والسكتات الدماغية والعدوى، ويحد من خطر التعرض إلى إصابات شديدة في حالات العدوى والحوادث.
وقد خضع 400 ألف مسن لتجربة تمثلت بتناولهم أكثر من كوب قهوة في اليوم الواحد في غضون 4 سنوات، فاستنتج العلماء انهم كانوا أقل عرضة للوفاة من غيرهم الذين يشربون كميات أقل من القهوة أو الذين لا يتناولونها على الإطلاق.
ويرفق العلماء نتيجة دراستهم هذه بتحذير من التعامل معها بشكل غير صحيح، انطلاقاً من عدم توصل العلماء بعد إلى مكون القهوة الذي يلعب الدور المحوري في التقليل من خطر الإصابة بالأمراض.
وذكر العالم المشرف على البحث من المعهد الوطني للصحة في ولاية ميريلاند نيل فريدمان أن هناك تأثيرا للقهوة على المخ لذلك يحتمل أن تؤثر على صحة العظام.
وبدأ العلماء بحثهم من خلال دراسة العادات الغذائية وشرب القهوة لدى أشخاص تتراوح أعمارهم من 51 و70 عاماً، ابتداء من عام 1996، ومن ثم تتبع العلماء المشاركين في البحث والأمراض التي أصيبوا بها والأسباب التي أدت إلى وفاة بعضهم
يعطيك الف عافيه
وجد باحثون بريطانيون
أن المصابين بالسكتات الدماغية الذين يتحدثون عن آمالهم ومخاوفهم بشأن المستقبل
مع معالجيهم خلال جلسات
علاج بالكلام يكونون أقل عرضة للاكتئاب ويعيشون
أطول ممن لا يخضعون لهذا العلاج.
وذكر موقع "هلث داي نيوز"
الأميركي أن الباحثين
في جامعة سنترال لانكاشاير وجدوا أن المرضى المصابين بالسكتات الذين يشاركون في هذه
المقابلات التحفيزية خلال الشهر التالي لإصابتهم بالسكتة
لا يصابون بالاكتئاب في السنة التالية
مقارنة بـ37.7% من المرضى الذين
لا يخضعون لهذا العلاج.
كما توصل الباحثون
إلى أن 6.5% فقط ممن شاركوا
في هذه الجلسات توفوا
خلال سنة، مقارنة بـ12.8% ممن لم يخضعوا للعلاج الكلامي.
وقالت الباحثة المسؤولة
عن الدراسة كارولين واتكينز إن هذا العلاج الكلامي الذي يعتمد على مساعدة الأشخاص
على التأقلم مع تداعيات السكتات الدماغية، يصبح متعاطوه -على الأرجح-
أقل عرضة للاكتئاب.
ويعد الاكتئاب أمراً رائجاً بعد
الإصابة بالسكتات الدماغية،
فهو يصيب بين 40% و50%
من المرضى بينهم 20% يعانون
من الاكتئاب الرئيسي.
وقال العلماء إن الاكتئاب
الذي قد يؤدي إلى الانعزال
الاجتماعي أو حتى الانتحار،
هو أحد أكبر العوائق أمام الشفاء
الفيزيائي والعقلي بعد الإصابة بالسكتات
صح الفضفضة مهمة وهي تريح القلب
شكرا
العفو شكرا لمرورك
يتعافى مرضى السكتة الدماغية بشكل أسرع مرة أخرى، عندما يتخلوا عن الالتزام الصارم بالراحة في الفراش خلال أول 24 ساعة بعد الإصابة. هذه النتيجة توصلت إليها دراسة استرالية أشارت إليها الجمعية الألمانية للسكتة الدماغية في العاصمة برلين. وكلما طالت المدة التي يرقد فيها المريض في الفراش، يزداد عدد عضلاته التي تتحلل وتصبح دورته الدموية أضعف
القهوة تقلل من أمراض القلب والسكتات الدماغية
نشرت دورية "نيو إنغلاند" الطبية نتيجة أبحاث أجراها علماء أمريكيون حول تأثير القهوة على صحة الإنسان، تؤكد ان شرب القهوة يومياً يقلل من تهديد الإصابة بأمراض القلب والسكتات الدماغية والعدوى، ويحد من خطر التعرض إلى إصابات شديدة في حالات العدوى والحوادث.
وقد خضع 400 ألف مسن لتجربة تمثلت بتناولهم أكثر من كوب قهوة في اليوم الواحد في غضون 4 سنوات، فاستنتج العلماء انهم كانوا أقل عرضة للوفاة من غيرهم الذين يشربون كميات أقل من القهوة أو الذين لا يتناولونها على الإطلاق.
ويرفق العلماء نتيجة دراستهم هذه بتحذير من التعامل معها بشكل غير صحيح، انطلاقاً من عدم توصل العلماء بعد إلى مكون القهوة الذي يلعب الدور المحوري في التقليل من خطر الإصابة بالأمراض.
وذكر العالم المشرف على البحث من المعهد الوطني للصحة في ولاية ميريلاند نيل فريدمان أن هناك تأثيرا للقهوة على المخ لذلك يحتمل أن تؤثر على صحة العظام.
وبدأ العلماء بحثهم من خلال دراسة العادات الغذائية وشرب القهوة لدى أشخاص تتراوح أعمارهم من 51 و70 عاماً، ابتداء من عام 1996، ومن ثم تتبع العلماء المشاركين في البحث والأمراض التي أصيبوا بها والأسباب التي أدت إلى وفاة بعضهم
اشارت ثلاث دراسات منفصلة حديثة حول الصداع النصفي (الشقيقة)، الى تأثيراتها على حدوث السكتة الدماغية والنوبة القلبية، والى زيادتها لحساسية الجلد، والى صلتها بعدد من الجينات تم تحديد موقعها داخل الكروموسومات.
وفي الدراسة الاولى افاد علماء اميركيون ان عدد نوبات الصداع النصفي (الشقيقة) التي تتعرض لها المرأة، قد يلعب دوره في اصابتها بالسكتة الدماغية والنوبة القلبية.
وتشكل النساء ثلاثة ارباع المصابين بالشقيقة في الولايات المتحدة.
وحتى الآن دعمت الأدلة الطبية، الصلة بين الصداع النصفي وبين مشاكل الاوعية الدموية ومن ضمنها السكتة الدماغية، الا انها لم تطرح أدلة على الصلة بين تكرار نوبات الشقيقة وحدوث مثل هذه الحالات الخطيرة.
وطرح باحثون في مستشفى بريغهام والنساء وجامعة هارفارد في بوسطن في دراسة عرضت امام المؤتمر السنوي الذي عقد في شيكاغو منتصف شهر ابريل الماضي احتفالا باليوبيل الستين لأكاديمية علوم الاعصاب، فرضيتهم القائلة بان النساء المعانيات بشكل متكرر من نوبة واحدة في الاسبوع من الشقيقة، معرضات اكثر لخطر السكتة الدماغية مقارنة بالنساء اللواتي يتعرضن اقل لنوبة الشقيقة.
الا ان الأخريات اللواتي يتعرضن لنوبات المرض بشكل غير متكرر، يصبن على الاكثر بنوبة قلبية.
وخلصت الدراسة الى هذه الفرضية استنادا الى تحليل "دراسة صحة النساء" التي شملت 27 الفا و 798 امرأة من العاملات في المهن الصحية اللواتي بلغت اعمارهن 45 سنة واكثر، واللواتي لم يكن لديهن أي مرض من امراض الاوعية الدموية في بداية الدراسة.
وقد سجل العلماء مستويات الكوليسترول ومدى تكرار نوبات الشقيقة لديهن منذ بداية الدراسة. وقسم العلماء بقيادة الدكتور توبياس كورث نوبات الشقيقة الى ثلاثة اقسام: تلك التي تحدث خلال فترة اكثر من شهر، وشهريا، او مرة الى مرتين في الاسبوع.
وقال 65 في المائة من المشاركات ان نوبة الشقيقة تحدث لديهن في فترة اكثر من شهر، فيما قال 30 في المائة منهن انها تحدث مرة في الشهر، وقال 5 في المائة انها تحدث مرة واحدة على الاقل في الاسبوع.
وتابع العلماء امراض الاوعية الدموية لدى النساء لمدة 12 سنة. ورصدوا:
– 305 حالات نوبة قلبية
– 310 حالات سكتة اسكيمية (نقص تروية الدم)
– 706 حالات مرضية في الاوعية الدموية وظهر ان النساء اللواتي تعرضن لنوبة الشقيقة مرة في الاسبوع على الاقل يتعرضن لخطر السكتة الاسكيمية ثلاث مرات اكثر تقريبا، ومرة ونصف تقريبا لخطر النوبة القلبية مقارنة بالنساء غير المصابات بالشقيقة.
اما النساء اللواتي حدثت لديهن نوبة الشقيقة مرة خلال اكثر من شهر، فيتعرضن مرة ونصف الى خطر السكتة الدماغية او النوبة القلبية.
واعتبر الباحثون ان النساء اللواتي تحدث نوبة الشقبقة لديهن مرة واحدة في الشهر، لا يدخلن في صنف الخطر المتزايد للوقوع ضحية الامراض! وقالوا ان الدراسة تشير الى اختلاف الآليات التي تقود الى امراض الاوعية الدموية باختلاف عدد مرات حدوث نوبات الشقيقة، الأمر الذي يتطلب ابحاثا جديدة للتعمق في فهمها.
على صعيد آخر وفي دراسة اخرى اجراها باحثون من جامعة هلسنكي في فنلندا، انهم تمكنوا من تحديد موقع الجينات التي ترتبط بحدوث الصداع النصفي لدى مجموعتين من الاعراق البشرية.
واضافوا في دراستهم المنشورة في ابريل الماضي في مجلة "جورنال اوف هيومان جينتكس" لعلوم جينات الانسان، ان الجينات ترتبط بمدى تقبل الاشخاص للمرض.
واجريت الدراسة على 210 من الأسر الفنلدية والاسترالية التي يعاني افرادها من الشقيقة. وقال البروفسور آرنو بالوتاي الباحث في جامعة هلسنكي وفي معهد سانجر لدراسات الجينات في كمبردج في بريطانيا الذي اشرف على البحث، ان موضع الجينات هو في موقع الكروموسوم 10q23، الذي اظهر صلة وراثية قوية، خصوصا لدى النساء.
وأخيرا، اظهرت دراسة اميركية نشرت الشهر الماضي في دورية "نيرولوجي" لعلوم الاعصاب، ان كثيرين من مرضي الصداع النصفي لديهم في الغالب حساسية شديدة عند لمس الجلد، وأن أنشطة عادية مثل حك الرأس وتمشيط الشعر تسبب لهم الآلام.
وتزيد المشكلة الي الضعفين تقريبا بينهم مقارنة مع غيرهم ممن يعانون أنواعا اخرى من الصداع.
وقال الدكتور مارشيللو بيغال الباحث بمختبرات "ميرك" للابحاث في وايتهاوس ستيشن بولاية نيوجيرسي الاميركية، ان فريقه حلل استبيانات شملت حوالي 17 ألف مصاب بالصداع.
وقال نحو 69 في المئة من المصابين بالصداع النصفي انهم يعانون مشاكل جلدية مقارنة مع 37 في المئة فقط من المرضى المصابين بأنواع اخرى من الصداع المزمن.
وفي كل أنواع الصداع كانت المشاكل الجلدية أكثر شيوعا بين النساء وكانت شدتها مرتبطة بأعراض اكتئاب.
ـ تعتبر السكتة الدماغية العابرة أو المؤقتة من الحالات النادرة الحدوث و التي يجب التعامل معها بشكل سريع .
تتسبب هذه الحالة التي تسمى باللغة الانجليزية بال "Mini-strokes, or transient ischemic attacks (TIA)" من خلال انقطاع مؤقت لجريان الدم إلى الدماغ وحرمانه من الأوكسجين و إن أغلب الحالات تأتي بسبب مخثرات الدم في إحدى الشرايين التي تغذي الدماغ .
أعراضها هي نفس أعراض السكتة الدماغية تماما لكن الفرق يكمن في أنها تأتي بشكل مؤقت و تبقى لوقت قصير تصل من دقائق معدودة ليوم . ولكن ألTIA أو السكتة العابرة قد تكون نذير لحدوث سكتة دماغية مزمنة , حوالي واحد من بين خمس أشخاص لديهم السكتة المؤقتة تصبح مزمنة خلال أربع أسابيع .
وبحسب دراسة من جامعة أكسفورد أفادت أن من يعانون من هذا النوع من السكتة لا يبادرون بمراجعة الطبيب وهذا أمر خاطئ لأنها قد تكون نذيرا لمرض السكتة الدماغية وقد يصل إلى تلف خلايا الدماغ.
وأشارت الإحصائيات البريطانية أن من يعاني من هذه الحالة في بريطانيا وحدها خلال سنة فقط ,65000 مواطن وتشكل السكتة أو الجلطة الدماغية , ثالث اكبر مسببات الوفاة في بريطانيا بعد السرطان وأمراض القلب .
المهم هنا الإشارة إلى عدم الاستهانة بالمرض أو التقليل من تأثيره حتى لو شفيت منه لوحدك بسرعة, يجب مراجعة الطبيب خصوصا لو كنت تعاني من مشاكل التنفس وألم في الصدر.
وهذه بعض الأعراض التي تشير للمرض:
1.ضعف في تعابير الوجه كالذبول في العينين والفم ويظهر بشكل واضح إن طلبت من المريض التبسم.
2.ضعف في الأيدي أو عدم القدرة على رفعهما.
3.مشاكل في النطق والكلام.
4. الأعراض الأخرى كالخدر, الضعف, الآم حادة أحيانا, الرؤيا غير الواضحة, فقد ذاكرة مؤقت مع تشوش وتدغم أو تمتمة الكلام.الطبي
أكد باحثون أميركيون أن النقص في فيتامين "د" الذي يتشكل في الجلد إثر تعرضه للشمس ويوجد في بعض الأطعمة مثل السمك والجوز، قد يرفع من مستويات الإصابة بالسكتة الدماغية أكثر من الخُمس.
وقالت صحيفة ديلي تلغراف إن الباحثين اكتشفوا أن الذين يعانون من مستويات متدنية من الفيتامين "د" يواجهون خطورة الإصابة بالسكتة الدماغية أكثر ممن لديهم مستويات عالية بنسبة 22%.
وكان فريق الباحثين من جامعة هاواي قد اعتمد في نتائجه على دراسة استمرت 34 عاماً لـ 7500 رجل أميركي من أصل ياباني.
وقد تم تصنيف هؤلاء المشاركين في الدراسة وفقا لمستويات فيتامين "د" بناء على ما تناولوه من طعام، وليس على ما تعرضوا له من أشعة الشمس.
وقال غوتارو كوجيما أحد الباحثين إن الحصول على فيتامين "د" أو مكملاته يعتبر في غاية الأهمية بالنسبة لكبار السن، لأن تكوين الفيتامين اعتماداً على أشعة الشمس يصبح أكثر صعوبة مع التقدم في العمر.
وكتب في مجلة ستروك التي نشرت النتائج "دراستنا تؤكد أن تناول الأغذية الغنية بفيتامين د مفيد جداً في منع السكتة الدماغية".
ورحبت جمعية الجلطات الدماغية بهذه النتائج، ودعت إلى الإكثار من الأسماك، خاصة تلك الغنية بالزيوت، مثل سمك الماكريل والتونة والسردين.
ومن المعروف أن بعض الدوائر الطبية تنصح بتناول الأسبرين يوميا لتجنب الإصابة بجلطات الدم، لكن الدارسة تظهر أن الإكثار من تناول الأسماك يمكن أن يعمل عمل الأسبرين ويغني عنه لهذا الغرض. وثبت أن السيدات اللاتي يتناولن السمك من مرة إلى ثلاث مرات أسبوعيا، تقل لديهن احتمالات الإصابة بجلطة دماغية بنسبة سبعة في المائة عن مثيلاتهن اللاتي يتناولنه أقل من مرة شهريا .