التصنيفات
الطب النفسي و المساعدة في المشاكل والضغوط النفسية

الزهايمر

الزهايمر

الزهايمر (ويسمى، ايضا: العته / الخرف الكهلي – presenile dementia)
هو السبب الاكثر شيوعا للخرف. يؤذي المهارات العقلية والاجتماعية مما يؤدي الى اعاقة الاداء اليومي في الحياة العادية.

مرض الزهايمر عبارة عن ضمور في خلايا المخ السليمة يؤدي الى تراجع مستمر في الذاكرة
وفي القدرات العقلية / الذهنية.

مرض الزهايمر ليس مرحلة طبيعية من مراحل الشيخوخة، لكن احتمال الاصابة به يتزايد مع تقدم العمر. نحو 5% من الناس في سن 65 – 74 عاما يعانون من مرض الزهايمر، بينما نسبة المصابين بالزهايمر بين الاشخاص الذين في سن 85 عاما وما فوق تصل الى نحو 50%.

وعلى الرغم من ان الزهايمر هو مرض عضال لا شفاء منه، الا ان هنالك علاجات قد تحسن جودة حياة من يعانون منه. فالمرضى المصابون بمرض الزهايمر، وكذلك الاشخاص الذين يتولون رعايتهم، بحاجة الى دعم العائلة والاصدقاء من اجل النجاح في مقاومة الزهايمر.

أعراض الزهايمر

في المرحلة الاولى من الزهايمر يظهر فقدانا طفيفا للذاكرة وحالات من الارتباك والتشوش، مما يؤدي في نهاية المطاف الى ضرر مستديم لا يمكن اصلاحه في قدرات المريض العقلية، كما يقضي على قدرته على التذكر، على التفكير المنطقي وعلى التعلم والتخيل.

فقدان الذاكرة: كل شخص يجد صعوبة في تذكر بعض الاشياء. من الطبيعي ان تنسى اين وضعت مفاتيح سيارتك، او اسماء اشخاص نادرا ما تلتقي بهم. ولكن مشاكل الذاكرة لدى مرضى الزهايمر تشتد وتتفاقم.

المصابون بمرض الزهايمر يواجهون المشاكل التالية:

يكررون نفس الجمل والكلمات
ينسون محادثات او مواعيد
يضعون اشياء في غير مكانها الصحيح، بل وفي اماكن غير منطقية اطلاقا
ينسون اسماء ابناء عائلاتهم واسماء اغراض يستعملونها يوميا
مشاكل في التفكير المجرد

في بدايات المرض، قد لا يستطيع مرضى الزهايمر المحافظة على موازنتهم المالية، وهي مشكلة قد تتطور الى صعوبة في معرفة وتحديد الارقام والتعامل بها
صعوبة في العثور على الكلمة الصحيحة او المناسبة
القدرة على ايجاد الكلمة الصحيحة، او حتى متابعة محادثة ما، تصبح في بعض الاحيان مهمة جدية، بل تحديا، بالنسبة لمرضى الزهايمر. وفي النهاية تضعف ايضا قدرتهم على القراءة والكتابة
مشاكل في القدرة على تحديد المكان
فقدان الاحساس بالوقت، حتى ان مرضى الزهايمر قد "يضيعون" في منطقة معروفة ومالوفة
فقدان القدرة على الحكم واتخاذ الموقف
صعوبات في حل مشاكل يومية، مثل معرفة كيفية التصرف في حال احتراق الطعام في الفرن. مع الوقت يصبح الامر اكثر صعوبة وفي نهاية المطاف يصبح مستحيل. مرض الزهايمر يتميز بالصعوبة البالغة في تنفيذ مهمات واعمال تتطلب تخطيطا، اتخاذ قرارات وقدرة على الحكم واتخاذ موقف
صعوبة في تنفيذ مهمات واعمال معتادة ومعروفة.
من الصعب جدا القيام بالمهامات الروتينية التي تتضمن بضع مراحل او خطوات، مثل الطبخ. الاشخاص الذين يعانون من مرض الزهايمر في مراحله المتقدمة ينسون في النهاية كيفية تنفيذ الامور الاكثر اساسية.

تظهر لدى مرضى الزهايمر تغيرات في الشخصية مثل:

المزاج المتقلب
انعدام الثقة بالاخرين
العناد المتزايد
الانطواء الاجتماعي
الاكتئاب
الخوف
العدوانية

أسباب وعوامل خطر الزهايمر

الزهايمر ليس نتيجة لعامل واحد فقط. يعتقد العلماء ان مرض الزهايمر ناجم عن مزيج من عوامل وراثية وعوامل اخرى تتعلق بنمط الحياة والبيئة المحيطة. ومن الصعب جدا فهم مسببات وعوامل الزهايمر، لكن تاثيره على خلايا الدماغ واضحة، اذ انه يصيب خلايا المخ ويقضي عليها.

هناك نوعان شائعان من تضررالخلايا العصبية (العصبونات – Neurons) لدى مرضى الزهايمر:

لويحات (Plaques): تراكم بروتين، غير مؤذ عادة، يدعى اميلويد – بيتا (Amyloid beta‏)، من الممكن ان يسبب ضررا في عملية الاتصال بين خلايا المخ. السبب الرئيسي لتدمير العصبونات في مرض الزهايمر لا يزال غير معروف، لكن هناك ادلة عديدة على ان تراكم بروتين اميلويد – بيتا بشكل غير عادي هو السبب.

حبيكات (Tangles): المبنى الداخلي للخلايا الدماغية مرهون بالاداء السليم والطبيعي لبروتين يدعى تاو (Tau protein). عند مرضى الزهايمر، تحصل تغيرات في الياف بروتين تاو تؤدي الى التوائها والتفافها. العديد من الباحثين يعتقدون بان هذه الظاهرة قد تسبب ضررا كبيرا وخطيرا للخلايا العصبية (العصبونات)، بل والقضاء عليها.

السن: مرض الزهايمر يظهر عادة فوق سن الـ 65 عاما، لكن يمكن ان يظهر، في حالات نادرة جدا، حتى قبل سن 40 عاما. نسبة انتشار المرض بين الاشخاص الذين تتراوح اعمارهم بين 65-74 عاما هي اقل من 5%. اما بين الذين في سن 85 عاما وما فوق كبار السن، فان نسبة انتشار الزهايمر تبلغ نحو 50%.

العوامل الوراثية: اذا كان في العائلة مرضى بالزهايمر، فان احتمال اصابة ابناء العائلة من الدرجة الاولى (الابناء/ البنات، الاشقاء/ الشقيقات) بالمرض هو اعلى بقليل. الاليات الوراثية لانتقال مرض الزهايمر بين افراد العائلة الواحدة لم يتم التعرف عليها تماما، بعد، لكن العلماء يلاحظون بضع طفرات جينية تزيد من خطر الاصابة في عائلات معينة.

الجنس: النساء اكثر عرضة، من الرجال، للاصابة بمرض الزهايمر. واحد الاسباب لذلك هو ان النساء يعشن سنوات اكثر.

عيوب ادراكية بسيطة: الاشخاص الذين يعانون من عيوب ادراكية بسيطة لديهم مشاكل ذاكرة اكثر خطورة من المقبول والمعتاد في سنهم، ولكن ليست خطيرة بما يكفي لتعريفها بانها الخرف. كثير من الناس من ذوي هذه العيوب يصابون بمرض الزهايمر في مرحلة ما.

نمط الحياة : العوامل التي تزيد خطر الاصابة بامراض القلب تزيد ايضا مخاطر الاصابة مرض الزهايمر. من بينها:

ضغط الدم المرتفع
فرط الكولسترول في الدم
السكري غير المتوازن

المواظبة على اللياقة البدنية العالية ليست المهمة الوحيدة – ينبغي تدريب الدماغ ايضا. فبعض الابحاث والدراسات تؤكد على ان الحفاظ على النشاط العقلي طوال الحياة، وخصوصا في سن متقدمة، يقلل من خطر الاصابة بمرض الزهايمر.

المستوى التعليمي – الثقافي: لقد وجدت الدراسات علاقة بين مستوى التعليم المنخفض وبين خطر الاصابة بمرض الزهايمر. لكن السبب الدقيق لذلك غير معروف. بعض الباحثين يرون انه كلما استخدمنا دماغنا اكثر كلما تم انشاء المزيد من مناطق التماس والاتصال بين الخلايا العصبية، والتي تشكل احتياطيا اكبر في سن الشيخوخة. ولكن، ربما كان من الصعب اصلا ملاحظة مرض الزهايمر لدى الاشخاص الذين يشغلون ادمغتهم بصورة دائمة .

مضاعفات الزهايمر
في مرحلة متقدمة من مرض الزهايمر يفقد المرضى القدرة على العناية بانفسهم.

هذه الحقيقة قد تنتج عنها مشاكل طبية اخرى مثل:

التهاب رئوي: صعوبة في بلع الطعام والسوائل، وقد تسبب هذه استنشاق بعض المواد الغذائية والمشروبات في الممرات الهوائية والرئتين، مما قد يؤدي الى التهاب الرئتين.

تلوثات: بسبب عدم السيطرة على المخارج (البول) يستدعي الامر، احيانا، استخدام قثطار (catheter)، مما يزيد من خطر التلوثات في المسالك البولية. هذه التلوثات اذا لم تحظ بالعلاج المناسب فقد تؤدي الى تلوثات اكثر خطورة، قد تؤدي في النهاية الى الموت.

الاصابات الناجمة عن السقوط: مرضى الزهايمر الذين يعانون من الارتباك والتشوش هم اكثر عرضة للسقوط. وهذا قد يؤدي الى حدوث كسور، اضافة الى ان السقوط هو سبب شائع لاصابات خطيرة في الراس، مثل النزيف في الدماغ.

تشخيص الزهايمر

يستطيع الاطباء تشخيص 90٪ من حالات مرض الزهايمر تشخيصا دقيقا. يمكن تشخيص هذا المرض نهائيا فقط بعد الموت، وذلك باستخدام الفحص المجهري للكشف عن اللويحات ((Plaquesوالحبيكات (Tangles).

للتمييز بين مرض الزهايمر وبين مسببات اخرى لفقدان الذاكرة، يعتمد الاطباء عادة على الاختبارات التالية:

فحوصات مخبرية،
اختبارات علم النفس العصبي (Neuropsychology)
اختبارات مسح الدماغ ،

من خلال التمعن بصور مسح الدماغ، يمكن للاطباء ملاحظة وتحديد نتائج شاذة او غير طبيعية، مثل تجلطات الدم، النزيف او الاورام – والتي قد تكون علامات واعراضا لمرض الزهايمر. كما يمكن استخدام التصوير المقطعي بالاصدار البوزيتروني (Positron Emission Tomography – PET) للكشف عن مناطق الدماغ الاقل نشاطا وعن كثافة اللويحات (Plaques).

MRI – التصوير بالرنين المغناطيسي

CT – التصوير المقطعي المحوسب

PET– التصوير المقطعي بلاصدار البوزيتروني.

علاج الزهايمر

حتى الان اطباء الاعصاب يصفون في بعض الاحيان ادوية للحد من الاعراض التي غالبا ما تصاحب مرض الزهايمر، بما في ذلك عدم القدرة على النوم، التخبط، القلق، الارق، والاكتئاب. لكن نوعين فقط من الادوية ثبتت نجاعتهما في ابطاء التدهور العقلي الناجم عن مرض الزهايمر وهما من مثبطات انزيم كولينستيراز (Cholinesterase): ميمانتين (Memantine) وناميندا (Namenda).

الوقاية من الزهايمر

التجارب التي اجريت على البشر للتطعيمات ضد مرض الزهايمر، تم ايقافها قبل بضع سنوات، لان بعض المشاركين في التجارب ممن حصلوا على اللقاح اصيبوا بالتهاب حاد في الدماغ.

ومع ذلك، يمكن تقليل خطر الاصابة بمرض الزهايمر، مثلما نقلل من خطر الاصابة بامراض القلب. العديد من العوامل التي تزيد خطر الاصابة بامراض القلب قد تزيد من خطر العته. العوامل الاساسية هي: ضغط الدم المرتفع ومعدلات الكوليسترول والسكر في الدم.

كما ان المواظبة على النشاط البدني والعقلي والاجتماعي من شانها ان تقلل مخاطر الاصابة بمرض الزهايمر.

العلاجات البديلة

فيتامين اي (Vitamin E): اظهرت عدد من الابحاث ان فيتامين E قد يؤدي الى ابطاء تطور المرض، في حين بينت ابحاث اخرى انه غير مفيد. ويحذر الاطباء من تناول جرعات عالية من فيتامين E، لانه قد يزيد من خطر الموت جراء امراض القلب.

الجنكة (GINKGO): يعتقد البعض بان خلاصة اوراق شجرة الجنكة بيلوبا قد تساعد في تاخير تطور مشاكل الذاكرة المرتبطة بمرض الزهايمر. لكن بحثا اجري على نطاق واسع، مؤخرا، اظهر ان استخدام هذه الخلاصة غير مفيد. ويرجى الانتباه الى ان هذه المنتجات قد تؤثر سلبا على فاعلية ادوية تمييع الدم (Blooddilution) فتسبب النزيف.
Hfrazin A: هي مادة منتجة من طحالب صينية وتعمل بنفس الطريقة التي تعمل بها مثبطات كولينستيراز (Cholinesterase). استخدام هذه المادة مع عقاقير مثل دونيبيزل (donepezil) يزيد من خطر الاثار الجانبية السامة، لذلك يحظر تناولهما معا في الوقت نفسه.




التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

البروكلي يحد من الإصابة بالسرطان والزهايمر

واشنطن: أكد باحثون أميركيون إن مكونات في البروكلي والملفوف تساعد في الحدّ من الإصابة بالسرطان والزهايمر.

وقال الباحث تريغف توليفسبول من جامعة ألاباما إن دراسات النشوء اللا بنيوي ، أظهرت أن مكونات محددة موجودة في البروكلي والملفوف تساهم في الحدّ من السرطان والزهايمر وغيرها من الأمراض المرتبطة بالتقدم في السنّ.
وأوضح أن هذه المكونات تساهم في منع تدهور الجينات ما قد يؤدي إلى الإصابة بأمراض قاتلة ، حسب ما ورد بصحيفة "العرب" اللندنية.
وأضاف إن الغذاء القائم على النشوء اللا بنيوي يضم أنواعاً عدة من الخضروات والفاكهة مثل حبوب الصويا والقرنبيط والبروكلي والملفوف والشاي الأخضر والعنب وغيرها.
وأشار إلى أن كمية من البوليفينول تعادل 3 أكواب من الشاي الأخضر كل يوم أثبت قدرتها على عكس نمو سرطان الثدي عند الفئران ، كما أن كوبا من البروكلي يومياً أظهر القدرة على منع ظهور أنواع عدّة من السرطان.




التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

لماذا التحدث بأكثر من لغة يؤخر مرض الزهايمر

خليجية

هناك العديد من الطرق التي تجعل الذي يتحدث بأكثر من لغة أن يعيش أكثر. فيمكنه التحدث إلى مجموعة أكثر بكثير من سكان الأرض ،كما أنه يمكن التمتع بقراءة الكتب والموسيقى والأفلام في لغتها الأصلية .فهذا ما توصل إليه الباحثون في دراساتهم الجديدة أن من يتحدث لغات متعددة قد يساعده أيضا في حماية الذاكرة و في مساعدته في أن يعيش أكثر .

ففي الدراسة التي أجريت على 450 من مرضى الزهايمر،وجد الباحثون أن الذين كانوا يتحدثوا بلغتين أو أكثر في حياتهم هم قادرون على درء أعراض مرض الزهايمر إلى 5 سنوات أطول من الأشخاص الذين تحدثوا فقط بلغة واحدة.

و قال اعتقد الباحثون أن السبب من وراء ذلك أن الذي يتحدث بلغتين أو أكثر فإن دماغه يتطلب أن يعمل بجدية أكبر و بصورة أفضل مما يساعده على ابقائه ذكيا.




منقول



تسلمي الى الامام



خليجية



خليجية



التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

الاسنان والزهايمر

أعلنت أبحاث أميركية حديثة أجراها فريق من الباحثين بجامعة فيرجينيا الغربية أن عملية تنظيف الأسنان قد تساعد في الحفاظ على حيوية الذاكرة، مشيرين إلى أنهم اكتشفوا من خلال دراستهم وجود علاقة ما بين أمراض اللثة وفقدان الذاكرة.وفي تعليقه على الدراسة، قال دكتور ريتشارد كروت، الخبير في أمراض اللثة وعميد البحث بكلية طب الأسنان في الجامعة: "قد يريد كبار السن أن يعرفوا أن هناك أسبابا أخرى يمكن أن تحفزهم للمحافظة باستمرار على نظافة أفواههم عن طريق غسل الأسنان إما بالفرشاة أو الخيط الطبي، وذلك أكثر من أي وقت مضى، ولن تكونوا أكثر حرصاً فقط للمحافظة على نظافة أسنانكم، بل ستتمكنون أيضا من تقليل أخطار إصابتكم بالأزمات القلبية، والسكتات الدماغية وفقدان الذاكرة، وقد يكون لذلك أيضاً آثاره الكبيرة على الأمور الصحية بالنسبة لكبار السن".وأضاف الباحث أنه مع ارتفاع معدلات الإصابة بالزهايمر لدى مجموعة من فئران التجارب، لكم أن تتخيلوا كم الفوائد التي يمكنكم أن تتحصلوا عليها من وراء من معرفتكم للحقيقة التي تقول "إن المحافظة على نظافة الفم خاليا من الأمراض المعدية، أمر قد يخفض من حالات الإصابة بالخَرف".خليجية



الله يعطيك العافية



اللهم اغفر لها ولوالديها ماتقدم من ذنبهم وما تأخر..
وقِهم عذاب القبر وعذاب النار..
و أدخلهم الفردوس الأعلى مع الأنبياء والشهداء والصالحين ..
واجعل دعاءهم مستجاب في الدنيا والآخرة ..
اللـهم آميـن

سبحان الله وبحمده …سبحان الله العظيم

اللَّهُمَّ أَنْتَ رَبِّي ، لا إِلَه إِلاَّ أَنْتَ خَلَقْتَني وأَنَا عَبْدُكَ ، وأَنَا على عهْدِكَ ووعْدِكَ ما اسْتَطَعْتُ ، أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ ما صنَعْتُ ، أَبوءُ لَكَ بِنِعْمتِكَ علَيَ ، وأَبُوءُ بذَنْبي فَاغْفِرْ لي ، فَإِنَّهُ لا يغْفِرُ الذُّنُوبِ إِلاَّ أَنْتَ .




تسلمي يا الغلا عالمعلومة



معلومات مفيدهـ جداً

يعطيگ ــآلعافيةة




التصنيفات
الطب النفسي و المساعدة في المشاكل والضغوط النفسية

اضطرابات النوم تسبب الزهايمر وأمراض المخ

اضطرابات النوم تسبب الزهايمر وأمراض المخ

توصل فريق من العلماء الكنديين إلى أن اضطرابات النوم قد تسهم بصورة مباشرة في زيادة مخاطر الإصابة بالزهايمر وأمراض المخ .

كما اكتشف العلماء في جامعة “تورونتو”الكندية أن اضطرابات النوم قد تتسبب في جعل الأشخاص يتصرفون انطلاقا من أحلامهم، وأن ذلك يعد مؤشراً لأمراض المخ مثل الشلل الرعاش والزهايمر.

وشدد الباحثون على أن حركة العين السريعة تشير إلى اضطرابات النوم، كما أنها تعد علامة تحذيرية حرجة من التنكس العصبي الذي يمكن أن يؤدى إلى العديد من أمراض المخ ، وفقاً لما ورد بوكالة “أنباء الشرق الأوسط.”

وأشارت البيانات إلى أن اضطرابات النوم تساهم في ما بين 80 إلى 90% من فرص تطور أمراض المخ.




التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

الوجبات السريعة تساهم فى الإصابة بمرض الزهايمر

ذكر ذلك في مجله المحيط

تعرف الوجبة السريعة بأنها الوجبة التي تحتوي على أطعمة سريعة التحضير والغنية بالدهون خليجيةوالسكريات والزيوت والملح, مرتفعة السعرات الحرارية مثل قطع الدجاج المقلية والبرجر وقطع البطاطس المعلبة والشيبسي والفطائر والبيتزا والشاورما والمشروبات الغازية.

وتناول هذه الوجبات تعرض الإنسان للمخاطر الصحية لأنها تشجعه على تناول طعام بسعرات حرارية فائضة، تزيد عن متطلباته واحتياجاته الطبيعية البسيطة، كما أن وجبات المأكولات السريعة تشوش عمل نظام التحكم في الشهية في الدماغ، لأنها تتميز بكثافة الطاقة، حيث تحتوي وجبتها على سعرات حرارية تزيد مرتين عن السعرات في وجبة مماثلة الحجم من الغذاء الصحي.

وقد أظهرت دراسة اعدها معهد كاولينسكا للأبحاث فى ستوكهولم، أن نظاماً غذائياً غنياً بالسكر والشحوم كما هى الحال فى الوجبات السريعة قد يساهم فى الإصابة بمرض الزهايمر.

وقد درس باحثون تصرفات فئران معدلة جينياً بعدما قدم لها على مدى تسعة أشهر أطعمة غنية بالشحوم والسكر والكوليسترول.

وأوضحت سوزان أكتيرين واضعة الدراسة، أنه تبين عبر دراسة دماغ هذه الفئران وجود تبدل كيميائى شبيه بالتبدل المسجل فى دماغ مرضى الزهايمر، ولاحظ الباحثون أن كمية كبيرة من الكوليسترول فى الأغذية تخفض من وجود بروتينة فى الدماغ تدعى "ارك" وتساهم فى عملية "تخزين" الذاكرة.

وخضعت هذه الفئران قبل ذلك لتعديلات جينية لتقليد متغيرة لجينة بشرية "ابو اى 4" التى تشكل احد عوامل احتمال الإصابة بالمرض، والتى من بين وظائفها نقل الكوليسترول، وكانت دراسات سابقة اشارت إلى وجود رابط ممكن بين الحمية الغذائية وظهور هذا المرض.

ويصيب مرض الزهايمر واضطرابات قريبة منه أكثر من 24 مليون شخص فى العالم و"سيتضاعف هذا العدد كل عشرين عاماً" طبقا لتقرير حديث لمنظمة الصحة العالمية.

الوجبات السريعة تعادل إدمان الهيروين

حذر باحثون بريطانيون من أن الوجبات السريعة الدسمة والغنية بالدهون، قد تسبب الإدمان بنفس الطريقة، التي تسببها المخدرات، وخصوصاً الهيروين، حيث اكتشفوا أن الإفراط في الأكل ليس بسبب نقص الإرادة والسيطرة على النفس، وإنما بسبب عوامل إدمان معينة، بحيث يصبح جسم الإنسان مدمنا على الدهون والسكريات، الأمر الذي يساعد في تفسير ارتفاع معدلات البدانة في العالم.

وأوضح العلماء أن الأطعمة الدسمة والغنية بالدهون تنشط إفراز المواد الكيماوية المسؤولة عن الشعور بالسرور والنشوة في الدماغ، التي تعرف بالأفيونات الطبيعية، وهو ما يشجع اعتماد بعض الحيوانات وحتى البشر, على السكريات والطعام الحلو، مفسّرين الأمر بأن الدماغ في هذه الحالة أصبح مدمنا على أفيوناته نفسها، بنفس مبدأ الإدمان على المخدرات، كما يُعتقد أن السيطرة على الشهية تتم من خلال نظام معقّد من الهرمونات، ومواد أخرى ينتجها الجسم .

وتسبب أمراض الكلى والقلبخليجية

أرجعت احدى الهيئات الطبية المتخصصة تزايد حالات أمراض الكلى بين النيجيريين إلى تزايد تناول الوجبات السريعة المنتشرة في شوارع نيجيريا.

وأوضحت الدراسة أن زيادة السكريات، والمواد الدهنية، والزيوت في الأطعمة السريعة تسبب السمنة، والتي تعد المسبب الأول لتدمير الكلى، مشيرة الى أن الاحصاءات التي أجريت على مرضى الفشل الكلوي، وجدتهم يقبلون على تناول الوجبات السريعة بشكل شبه مستمر.

كما أكدت دراسة حديثة أن تناول وجبة واحدة دسمة "مشبعة بالدهون" يمكن أن يؤثر على حركة تمدد الشرايين، وبالتالي يؤثر على الكوليسترول "الجيد" الذى يعطي الحماية ضد الالتهابات.

وأشار الدكتور ستيفن نيكولوس أخصائى أمراض القلب فى عيادة كلفلاند بأوهايو، إلى أن الوجبة المشبعة بالدهون يمكن أن تخفض الكوليسترول "الجيد" فى الجسم، أو "البروتين الذى يحمى الجدران الداخلية للشرايين والذي يمنع الإصابة بأمراض القلب والجلطة الدماغية.

وقد حذر باحث طبي أردني من خطورة الإفراط في تناول الوجبات الغذائية السريعة، والتى تسبب العديد من الاضرار الخطيرة على الصحة نظراً لارتفاع نسبة الدهون ذات المنشأ الحيواني.

وأشارت العديد من الدراسات إلى دور هذه الدهون فى الإصابة بالعديد من الامراض، مثل أمراض القلب، تصلب الشرايين، السرطان وخصوصاً سرطان القولون، الثدي، فضلاً عن السمنة الزائدة والتي تتسبب في أمراض السكري وارتفاع ضغط الدم والتهاب المفاصل وامراض الرئة والجلطة الدماغية والسكتة القلبية.

وتحتوى هذه الوجبات الغذائية السريعة على اللحوم الرديئة المستوى ، مما قد يكون سبباً مباشراً للإصابة بمرض السرطان، وكذلك الامر بالنسبة لمشروب الكولا والذي يشكل سببا للإصابة بمرض ترقرق العظام وسهولة انكسارها.

وأخيراً .. تؤثر على خصوبة الرجال

أفادت دراسة حديثة أن الإسراف في الوجبات السريعة له تأثيرات ضارة علي خلايا الخصية بسبب زيادة ترسيب الدهون التي تحتويها هذه الوجبات وتأكسدها مع غزوها المتتالي لخلايا الخصية مسببة تليفها واضطراب وظائفها‏,‏ حيث تخفض معدل هرمون الذكورة الذي يعرف بــ"‏ التستوستيرون‏",‏ الأمر الذي يهدد خصوبة الرجال‏.‏

ومن خلال الدراسة التي أجريت على حيوانات التجارب في وحدة أبحاث الكيمياء الحيوية بكلية الصيدلة جامعة الزقازيق المصرية، عن طريق تغذية ذكور فئران التجارب بوجبات تضاهي الوجبات السريعة في المحتوي والمضمون شملت هامبورجر وعيش الكايزر مخلوطاً بصلصات المايونيز والكاتشب ولمدة تراوحت من‏ 5‏ أشهر وبصورة متواصلة‏,‏ واتضح أن تناول الفئران بشغف بالغ هذا النوع من الطعام انعكس في زيادة الوزن بصورة واضحة وخاصة سمنة الأحشاء الداخلية‏,‏ وترسبت الدهون وزادت معدلات أكسدة الدهون وانخفض معدل هرمون الذكورة‏ " التستوستيرون‏",‏ حيث أظهر فحص الأنسجة مجهرياً تحللاً واضحاً في خلايا الخصية وقلة الحيوانات المنوية وتليفاً بصورة واضحة‏,‏ وكان السبب المرجح لكل ذلك زيادة ترسيب الدهون وتأكسدها مع غزوها المتتالي لخلايا الخصية‏.‏

وأشار الدكتور محمد السويدي أستاذ التحاليل الطبية، إلى أن هذا النوع من الأطعمة يوجد بها سعرات حرارية زائدة عن المطلوب سواء كان مصدرها الكربوهيدرات‏‏ مثل العيش الكايزر‏‏ أو الدهون‏‏ داخل أنسجة الهامبورجر‏‏، إضافة إلي مكسبات الطعم الأخري‏‏ مثل المايونيز والكاتشب‏‏ ، وهي دهون أخري مضافة‏,‏ حيث تتعرض هذه النوعية من اللحوم لحرارة عالية أثناء الطهي مع زيوت وشحومات حيوانية تشكل عبئاً علي الجهاز الهضمي.




خليجية



مششكورة..~



التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

الإدمان على الأدوية قد يعجل في الإصابة بالزهايمر

أكثر الدراسات تؤكد صعوبة التغلب على المشكلة أو الشفاء منها

الإدمان على الأدوية … قد يعجل في الإصابة بالزهايمر !

خليجية
تناول الادوية تحت اشراف طبي

تواصلا للحديث عن الإدمان على الأدوية والذي أشرنا فيه إلى أنه قد يكون وصل إلى أن يُصبح ظاهرة في الولايات المتحدة الامريكية وبعض الدول الأوربية كما أكدنا أن الإدمان على الأدوية أصبحت الآن مشكلة صحية حقيقية في بعض الدول إن لم يكن في جميع العالم ، وبرغم توخي الحذر في صرف الأدوية التي يُدمن عليها مثل الأدوية المهدئة (Sedatives) و الأدوية المضادة للألم (Narcotics) و المنشطات (Stimulants) و كذلك بعض الأدوية الأخرى ، إلا أن عدد الأشخاص الذين يدُمنون على الأدوية في إزدياد.
وذكرنا الأدوية التي يتم الإدمان عليها
1- المهدئات
2- الأدوية المضادة للآلم (المخدرات) :Narcotics
3- المنُشّطات (Stimulants):
واستكمالًا لذلك نتطرق إلى الأعراض التي قد تظهر على الشخص الذي يتعاطى الأدوية ويكون مدمناً عليها:
1- بطء الكلام : قد يُعاني الشخص الذي يتعاطى الأدوية من صعوبة في الكلام بسهولة ، فقد يُصبح يتكّلم ببطء ، مثل الذي يكون ثملاً من تناول الكحول ، و يكون هذا مع الأدوية المهدئة و الأدوية المضادة للآلم ، إذا أُخذت بكميات كبيرة.
2- التشّوش (Confusion): الأشخاص الذين يتعاطون هذه الأنواع من الأدوية ؛ سواء كانت المهدئة أو المضادة للآلم و كذلك المنشطة قد تقود إلى أن يُصبح الشخص مشوّشاً ، بمعنى أنه لا يعرف أين هو أحياناً ، وكذلك الوقت ، قد لا يعرف الوقت و لا يعرف كذلك الأشخاص. هذا العرض خطير وقد يؤثر على قيادة الشخص للسيارة وكذلك عند تشغيله الآت ثقيلة. لذا يجب على من يتعاطى هذه الأدوية أن يمتنع عن قيادة السيارة حتى لا تحدث حوادث سير يروح ضحيتها الشخص الذي يتعاطى هذه الأدوية وكذلك أشخاص أبرياء لا ذنب لهم إلا أنهم كانوا ضحية شخص مدمن على أدوية مهدئة أو أي نوع من الأدوية الخطيرة.
3- فقدان الذاكرة: للأسف الشديد هذه الأدوية ، خاصة الأدوية المهدئة إذا أُخذت بكميات كبيرة فإنها تجعل الشخص يفقد الذاكرة ، وكثرة تعاطي هذه الأدوية ( المهدئة) قد تجعل الشخص يفقد الذاكرة و قد تُعجّل في جعل الشخص يُصاب بالزهايمر. وفي دراسة فرنسية ، قال حوالي 11% من الفرنسين بأنهم يتناولون الأدوية المهدئة و المنوّمة ، و أن الأشخاص الذين يتعاطون هذه الأدوية المهدئة والمنوّمة أصيبوا بالزهايمر أكثر من الأشخاص الذين لا يتعاطون أدوية مهدئة أو منومة.

خليجية
الأدوية أصبحت الآن مشكلة صحية حقيقية في بعض الدول

4- الوقوع المتكرر و الحوادث: الأشخاص الذين يتعاطون هذه الأدوية يحدث لهم وقوع متكرر قد يؤدي إلى إصابات بدنية و جروح. الأشخاص الذين يتناولون أدوية مضادة للألم من التي ذكرناها وكذلك الأدوية المهدئة لا يتمكنون من المحافظة على توازنهم ، لذلك قد يقعون ، وأحياناً قد تكون بعض الإصابات في الدماغ و تقود إلى نتائج وخيمة ، وكذلك الحوادث كما ذكرنا من قبل فهم معرضون لحوادث سيارات وكذلك حوادث أخرى مثل الحرائق أو حوادث أخرى بسبب تناول جرعات زائدة من هذه الأدوية ، وللأسف كثير من الناس لا يعرفون مقدار الجرعات التي يتعاطونها و مدى تأثير هذه الجرعات من الأدوية المهدئة والمنوّمة ، وكيف أنهم قد يتجاوزون الحد المسموح به من هذه الأدوية دون أن يعرفوا ذلك.
ماهي تأثيرات هذه الأدوية على الشخص الذي يتعاطاها:
1- التأثيرات الصحية: الأدوية التي ذكرناها جميعاً تؤثر على الحالة الصحية للشخص الذي يتعاطاها فهي تُسبب مشاكل في الجهاز العصبي والجهاز الدوري ، وقد تجعل الشخص يفقد شهيته للأكل فيفقد وزنه ، كما أن الأدوية المنشطة قد تقود إلى أمراض عقلية خطيرة تُشبه الإصابة بمرض الفُصام من حيث أعراضه الذُهانية ، فقد ثبت بأن المواد المنُشّطة التي ذكرناها عند استخدامها بشكلٍ متواصل فقد تُعرّض الشخص إلى أن يُصاب باضطرابات ذُهانية ، وقد تُرسّب هذه الأدوية المنُشّطة كذلك الاضطرابات الذُهانية مثل مرض الفُصام أو الاضطراب الوجداني ثُنائي القطب إذا كان الشخص لديه استعداد وراثي و جيني للإصابة بهذا المرض.

خليجية
لكل دواء آثار ايجابية وسلبية

2- التأثير على عائلة الشخص : من يتعاطى الأدوية بشكل إدماني يضع عائلته في مأزق اجتماعي صعب ، فإذا كان شخص شاب يعيش بين والديه و أخوته فإن هؤلاء سوف يُعانون من مشاكل اجتماعية كبيرة ، فالشخص المدمن على الأدوية ، مثله مثل الشخص المدمن على المخدرات ، فهمه الأول الحصول على هذه الأدوية ، وقد يسرق أو يفعل أي شيء مقابل حصوله على هذه الأدوية التي ليس من السهل توفّرها ، ويضطر الشخص المدمن إلى شرائها من السوق السوداء ( المروجين و المهربين ) بمبالغ أضعاف سعرها الحقيقي الذي تُباع فيه في الصيدليات الرسمية. ما يمكن أن يفعله المدمن أمر معروف و قد يلجأ إلى الجرائم للحصول على الدواء الذي يُدمن عليه. كل هذا يضع الأسرة في مشاكل مع القانون لا يتخيّل أحداً المدى الذي تصل إليه.
3- مستقبل الشخص الوظيفي و المهني: كثيراً ما يقود سوء استخدام الأدوية أو الإدمان عليها إلى مشاكل وظيفية و مهنية للشخص ، فالشخص المدمن على الأدوية المهدئة والمضادة للألم ( المخدرات الطبية) قد يُصبح كثير الغياب في العمل ، وكذلك استخدامه بكثير لهذه الأدوية تجعل التركيز عنده ضعيفاً مما قد يؤدي إلى ارتكاب الأخطاء ، خاصةً في من يعملون في مهنٍ يدوية أو على أجهزة أو آلات ثقيلة. سوء أداء الموظف الذي يُدمن على الأدوية المهدئة أو المسكنة للآلم أو المنُشّطة قد تقود إلى أن يخسر الشخص وظيفته و تجعله من الصعب أن يجد وظيفة أخرى حتى و إن كان يحمل مؤهلاً جيداً.

خليجية
الادمان عليها قد يصعب الشفاء منه

4- علاقة الشخص المدمن على الأدوية وعلاقته بأصدقائة و بأفراد المجتمع: يُعاني الشخص الذي يُدمن على الأدوية من مشاكل مع أصدقائه وزملائه و بقية أفراد المجتمع ، إذ أن الشخص الذي يُسيء استخدام الأدوية أو يُصبح مدمناً عليها فإنه يقع في ورطة أخلاقية مع المحيطين به ، ويجعله يخرج من مشكلة ليقع في مشكلةٍ أخرى.
هل هناك شفاء من الأدمان على الأدوية؟
للأسف الشديد فإن أكثر الدراسات تقول بأن الأشخاص الذين يُدمنون على الأدوية فإنه من الصعب أن يتغلّبوا على هذه المشكلة ، لذلك فإنه يُقال بأن الشخض المدمن على الأدوية قد لا يُشفى من هذا الإدمان.
ماهي أسباب الإدمان على الأدوية؟
للإدمان بكل أنواعه أسباب متعددة أهمها:
1- الوراثة والجينات
2- طبيعة شخصية المدمن
3- ضغوط من قِبل الرفاق والزملاء.




خليجية



تســـــــلمين

ويعطيكِ الـــــف عافيه




التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

العلاج بالضوء لمرضى الزهايمر والشلل الرعاش!!

لا يمكن تصور العيش من غير ضوء، فهو أساسي في حياتنا خاصة في ظلمة الليل، فهو مصدر إنارة الكون وما فيه ولا يمكننا الرؤية بدونه، والجديد أن الضوء دخل إلى عالم الطب من خلال الدراسات الحديثة التي كشفت عن اكتشاف قد يؤدي إلى الشفاء من أمراض مثل الزهايمر والشلل الرعاش ومرض جنون البقر من خلال العلاج بالضوء.

وأضافت الدراسة أنه يمكن التمييز بين تجمعات البروتينات التي يعتقد أنها المسببة للأمراض، وبين البروتينات التي تقوم بوظيفتها بشكل جيد في الجسم باستخدام تقنية الليزر متعددة الفوتون، بحسب موقع "ساينس دايلي" المعني بنشر الأبحاث العلمية.

وقالت الدراسة "لم يتحدث أحد حول استخدام الضوء فقط في علاج هذه الأمراض حتى الآن… هذا أسلوب جديد تماما، ونحن نعتقد أن هذا قد يصبح بمنزلة طفرة في مجال بحوث أمراض مثل الزهايمر والشلل الرعاش ومرض كروتزفيلد ياكوب… لقد وجدنا طريقة جديدة تماما لاكتشاف هذه التركيبات "التجمعات البروتينية" باستخدام ضوء الليزر فقط". إذا ما تمت إزالة التجمعات البروتينية، فإنه من حيث المبدأ سيكون المرض قد تم الشفاء منه. لكن تبقى المشكلة حتى الآن في الكشف عن هذه التجمعات البروتينية وإزالتها




الله يعطيك العافية حبيبتي



التصنيفات
الطب النفسي و المساعدة في المشاكل والضغوط النفسية

اضطرابات النوم تسبب الزهايمر وأمراض المخ

اضطرابات النوم تسبب الزهايمر وأمراض المخ

توصل فريق من العلماء الكنديين إلى أن اضطرابات النوم قد تسهم بصورة مباشرة في زيادة مخاطر الإصابة بالزهايمر وأمراض المخ .

كما اكتشف العلماء في جامعة “تورونتو”الكندية أن اضطرابات النوم قد تتسبب في جعل الأشخاص يتصرفون انطلاقا من أحلامهم، وأن ذلك يعد مؤشراً لأمراض المخ مثل الشلل الرعاش والزهايمر.

وشدد الباحثون على أن حركة العين السريعة تشير إلى اضطرابات النوم، كما أنها تعد علامة تحذيرية حرجة من التنكس العصبي الذي يمكن أن يؤدى إلى العديد من أمراض المخ ، وفقاً لما ورد بوكالة “أنباء الشرق الأوسط.”

وأشارت البيانات إلى أن اضطرابات النوم تساهم في ما بين 80 إلى 90% من فرص تطور أمراض المخ.




التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

حبة رخيصة تهزم مرض الزهايمر

لؤي محمد من لندن: تستطيع حبة فيتامين عادية حماية ملاين من الناس من معاناة كرب مرض الزهايمر. ولا تزيد تكاليف هذه الإضمامة عن عشرة بنسات( ما يعادل عُشر الجنيه الاسترليني) وهي تحتوي على ثلاث حبات من فيتامين بي التي تباع كمواد إضافية. وتستطيع هذه الحبات أن توقف تقلص الدماغ ذا العلاقة مع فقدان الذاكرة بنسبة 500% . وتعطى للشخص بمعدل إضمامة واحدة(3 حبات) في اليوم.
وجاء هذا الاكتشاف على يد باحثين من جامعة أكسفورد وقالت الدراسة التي تعتبر معلما بارزا في مواجهة مرض الزهايمر وآثاره المريرة الناجمة عن فقدان الذاكرة. وقال الباحثون في دراستهم إن النتائج التي توصلوا إليها تعطي "خيطا من أمل" في المعركة الهادفة لإيجاد عقار يبطِّئ أو يوقف مرض الزهايمر والأشكال الأخرى من الخرف التي تصيب اكثر من 800 ألف بريطاني ومن المتوقع أن يتضاعف هذا العدد خلال الثلاثين سنة المقبلة.
ولم تنجح أي تجارب سابقة مع أي عقار آخر مثلما هو الحال مع استخدام فيتامين بي.
وأشارت صحيفة الديلي ميل الندنية عن تشخيص ما يقرب من 500 حالة الزهايمر في بريطانيا كل يوم لذلك فإن أي عقار يبطئ أو يوقف تقدم هذا المرض المدمر سينقذ حياة الملاين من المصابين في شتى أنحاء العالم.
ويركز عمل فيتامينات بي على مركب اسمه هوموسايستاين وهو من إفراز الجسم عادة، وجد أن إنتاجه بكميات كبيرة في الجسم له علاقة بفقدان الذاكرة والإصابة بمرض الزهايمر.
ومن المعلوم أن فيتامين بي يقوم بتفسيخ مادة الهوموسايستاين لذلك قر الباحثون تجربة ما إذا كان إعطاء فيتامين بي للمرضى سيترك أثرا حسنا على ذاكرتهم.
وقام فريق الباحثين من جامعة أكسفورد بالتعاون مع زملاء لهم في النرويج بتجنيد 270 مسنا يعانون من نوبات معتدلة من فقدان الذاكرة وهذه تعتبر ممهدة للإصابة بالزهايمر.
وهذه الظاهرة تعرف ب "العطب الإدراكي المعتدل"(أم سي آي) وتصيب واحدا من كل ستة أشخاص في بريطانيا ممن تجاوز سن السبعين، وهذا يعني مليونا ونصف المليون من المقيمين في بريطانيا.
وتحتوي الإضمامات الورقية على جرعات قوية جدا من فيتامينات بي 6 وبي 9 وبي 12.
وتم استخدام ماسحات الدماغ لتدقيق ما إذا كانت حبة فيتنامينات بي قد قلت من تقلص الدماغ الذي يحدث عادة مع تقدم السن مما يسرع في فقدان الذاكرة.
وحسبما جاء في تقرير نشر بمجلة "بي أل أو أس وان" فإن فيتامين بي بأنواعه قل التقلص بمعدل 30% ومع أولئك الذين كانت في دمائهم نسبة عالية من مادة الهوموسايستاين في دمهم في بداية الدراسة فإن جرعات فيتامين بي خفضت تقلص الدماغ إلى حد النصف، وفي حالة واحدة أوقفت التقلص بنسبة 500%.
من جانبه قال البروفسور ديفيد سميث أحد المشاركين القيادين للدراسة لمراسل صحيفة ديلي ميل: "هذه نتيجة صاعقة ودرامية. هذا هو أملنا بأن تكون هذه المعالجة البسيطة والسليمة قادرة على إبطاء نمو الزهايمر لدى أولئك الذين يعانون من مشاكل طفيفة من فقدان الذاكرة".




خليجية




تسلمي ع المجهود
يعطيك العافية ويبارك فيك وين ماكنتي
عسى مانحرم جديدك وفيض قلمك
تقبلي عبوري المتواضع
يحفظك المولى ويسد خطاك ،،،



نورتوا صفحتي …

:icon_eek:




اللهم عافينا واعفو عنا

موضوعك مهم جدا ومفيد يعطيك العافيه عزيزتي

وتقبلي مروري

احترامي