التصنيفات
السيدات و سوالف حريم

طعم السعادة

طعم السعادة بقلوب طاهرة

حتــــما إنّه الـــجــــــــنون….

عندما تكره الورود بألوانها
وأشكالها…ورائحتها المميّزه
بين ليلة وضحاها
لمجرد خدش بســيط .. تسببت به شوكة واحده…

حتـــما انــه الـــيــــأس….

أن تتخلــى عن جميع أحــلامك..وطموحـــاتك…التي قطعت فيــها مسافه
ليست بالقصيره..وتعود أدراجــك للوراء..بعد مرحلة شـــاقة جدا
لمـــجرد أنّك لم تستطــع تحقيق هدف واحد فقط .. كنت قــد خططت له…

حتــــما إنّــه الاهـمــــال..

عندمــا تفقــد حماســك للعمل…وتلقي بمــسؤولياتــك
علــى أكتاف الآخرين
وتــرفض التفـــاني من جديد..وتضيع
ســـاعــات انتاجيتك..في كل شيء إلّا العمل
كــل هذا لمجــرد أنّ مجهود واحد لم يتــم تقــديره…

حتـــما إنّــه العـــــزله….

أن تتـقوقـع مع نفــسك وتغـلق أبواب حياتـــك
وتــكره جميع أصدقــائك الأوفيــاء
لــمـجرد تلقــيـك طعنة الغدر
من شخص لم تكــن تتوقعه…

حتــــما انـــه الغـــبـــاء…

أنّ لا تــأمن بالحــب
وتصف أهلــه بالســذاجــه
لــمجرد أنّ أحــدهم..لم يبادلــك الحب يوما من الايــام…

حتـــما إنّــــه الخــســـاره…

أن تضــرب بجمـيـع الفرص عرض الحــائط..
وترفض كــل الطرق المؤديــه للسعــاده
لمـجرد أنّ الطريق الأول…والفرصه الأولى
لم توفر لك السعــاده التي تتمنــاهــا
هــذه مواقف قــد تمر بها يومـا مــا
فتذكــر دائمــا..أنّ حياتـــك ستخلق لك فرصـــا جديــده
لاثــبــات ذاتــك
وأنّهـــا ستعرفـــك بأصدقـــاء جــدد
يلونــون أيــّامك بكل ألوان الـوفاء
وأنّ هذه الأيــام ستجــدد فى تلك الإراده التي افتــقدتهــا
يــوما مــا
وكــن مصرا دائـــمـا على جمــع واسـتـغلال كــل لحظــات
السعــاده الممــكنه في حياتــك
وحينهـــا فقط…

وللمره الاولـــى

ستكتــشــف طعــم السعــاده
لقلوبكم الطاهره




رضا الله اغلى و اجمل سعادة اللهم ارضى عنا جميعا ووفقنا , وريتهم يسلموا الانامل يا لازودي على الموضوعات الحلوة يا حلوة

خليجية




خليجية



مرسي على تشريفكم موضوعي وعلى ردودكم الرائعه




خليجية



التصنيفات
السيدات و سوالف حريم

كيف نحقق السعادة

][ كيف نحقق السعادة ][

إننا جميعاً نتطلع إلى السعادة ونبحث عنها.
ولكن السعادة ليست هدفاً في ذاتها.. إنها نتاج عملك لما تحب، وتواصلك مع الآخرين بصدق..

إن السعادة تكمن في أن تكون ذاتك، أن تصنع قراراتك بنفسك،
أن تعمل ما تريد لأنك تريده، أن تعيش حياتك مستمتعاً بكل لحظة فيها..

إنها تكمن في تحقيقك استقلاليتك عن الآخرين
وسماحك للآخرين أن يستمتعوا بحرياتهم،
أن تبحث عن الأفضل في نفسك وفي العالم من
حولك..

إنه لمن السهل أن تسير في الإتجاه المضاد،

أن تتشبث بفكرة أن الآخرين ينبغي أن يُبدوا غاية اهتمامهم بك،
أن تلقي باللائمة على الآخرين وتتحكم فيهم عندما تسوء الأمور، ألا تكون مخلصاً، وتنهمك – عبثاً – في العلاقات والأعمال بدلاً من الالتزام،
أن تثير حنق الآخرين بدلاً من الاستجابة، أن تحيا على هامش حياة الآخرين،

لا في قلب أحداث حياتك الخاصة.

لكنك في الواقع تعيش حياة غير سعيدة عندما لا تحيا حياتك على سجيتها؛

حيث ينتابك إحساس بأن حياتك لا غاية منها، ولا معنى لها،

وأن معناها الحقيقي يفقد مضمونه عندما تتفقده عن قرب وبدقة..

إن أول شيء يلزمك التغلب عليه هو ذلك الاعتقاد السخيف بأن

هنالك من سيدخل حياتك كي يحدث لك التغييرات اللازمة.

لا تعتمد على أي شخص قد يأتي لينقذك، ويمنحك الدفعة الكبرى
لكي تنطلق، ويهزم أعداءك، ويناصرك ويمنحك
الدعم اللازم لك، ويدرك قيمتك، ويفتح لك أبواب الحياة..

إنك الشخص الوحيد الذي يمكنه أن يلعب دور المنقذ
الذي سوف يحرر حياتك من قيودها،
وإلا فسوف تظل حياتك ترسف في أغلالها..

إنك تستحق السعادة، ولكنك أيضاً تستحق أن تحصل على ما تريد. لـــذا..

انظر إلى الأشياء التعيسة في حياتك، سترى أنها عبارة عن سجل لعدد المرات التي فشلت فيها أن تكون ذاتك..

ولأن الإحساس بالسعادة هو أن يحب المرء الطريقة التي يشعر بها؛ فإن كونك غير سعيد يعني أنك لا تحب الطريقة التي تشعر بها..

إنك الشخص الذي يفترض أن يفعل شيئاً حيال ذلك.
إن تحقيق السعادة يتطلب منك أن تخوض – دائماً – بعض المخاطر التي تكون صغيرة، ولكنها هامة في ذات الوقت..

إذاً كيف نحقق السعادة؟

إن تحقيق السعادة يكمن في حب الطريقة التي تشعر بها
وأن تكون منفتحاً على المستقبل بدون مخاوف..

إن تحقيق السعادة هو أن تقبل ذاتك كما هي الآن.

إن تحقيق السعادة ليس في تحقيق الكمال، أو الثراء
، أو الوقوع في الحب، أو امتلاك سلطة ونفوذ، أو
معرفة الناس الذين تعتقد بوجوب معرفتهم،
أو النجاح في مجال عملك..

إن تحقيق السعادة يكمن في أن تحب نفسك بكل خصائصها الحالية
– ربما ليس كل أجزاء نفسك تستحق أن تحبها –
ولكن جوهرك يستحق ذلك.

إنك تستحق أن تحب نفسك بكل ما فيها الآن.

إذا كنت تعتقد أنه لك أن تكون أفضل مما أنت عليه
كي تكون سعيداً وتحب نفسك، فأنت بذلك تفرض
شروطاً مستحيلة على نفسك.

إنك الوحيد الذي يعرف نفسه بالطريقة التي ترغب أن تعرفها بها.

إنك تستطيع أن تجمع أطول قائمة لأقل أخطائك استثارة للتعاطف.

ولكنك بترديدك لهذه القائمة، سوف تكون قادراً على
تقويض سعادتك، بصرف النظر عن النجاحات والانجازات التي حققتها.

اعرف أخطاءك، لكن لا تسمح لوجودها أن يصبح
عذراً تلتمسه لعدم حبك لذاتك كما هي.

إضافة من عندي .. رأيت أنها يجب أن تكون هنا..!

( إن تحقيق قدر من السعادة يعتمد في المرتبة الأولى
– وإن تأخر ذكرها – على علاقة الإنسان بـ خالقه فتزداد هذه السعادة
وتكبر وتستديم كلما توثقت العلاقة بالله جل في علاهـ.. )

(( معرفتي بأن أفضل إمكانياتي تكمن فقط في داخلي .. جعلتني أقبل ذاتي كما هي ))

مقتطفات من تأملات ديفيد فيسكوت

مما رآق لي




إنتقآء رآئع كروعتك
يعطيك العآفيه على الطرح
بـ إنتظآر جديدك وعذب
أطرٌحآتك

لروؤوحكـ قبآإئل الجووري ..

خليجية // خليجية




خليجية



تسلمووووووووووون ع المروووووور الرائع
نورتوآآآآآآآ



التصنيفات
الجادة و النقاش

من أسباب السعادة في الحياة التركيز على الجانب المعنوي


إذا علقت سعادتك بأشياء مادية كبيت أو لباس أو أكل أو مكان أو سفر أو ثروة , أو بشيء شبه مادي ككثرة الأصدقاء , فتأكد بأن الملل سيطاردك ..

لكن الذين يعيشون حياة روحية ونفسية سليمة بالرغم من أن وضعهم المادي قد يكون أقل من غيرهم إلا أنهم لا يحسون بالملل , فتجد المتصوف أو العابد يبقى سنين طويلة في صومعته ولا يشعر بالملل ..

فالذي يعيش الحياة وتركيزه على الجوانب المعنوية من تفكير وتحليل وابتكار وروحانيات وعواطف ومشاعر وإنسانيات هم أقل مللاً من الذين يعيشون حياتهم على الجانب المرئي والمادي فقط , لأن المادة لا تقدم شيئا , فلو قمت بترتيب مكان الجلوس وتنظيفه .. ستجد نفسك تتساءل: وماذا بعد؟ وما الذي سيدور في ذلك المجلس حتى يستحق التنظيف والترتيب ؟؟.. هذا لأن الإنسان هو الأهم وروحه أهم من جسمه .

والحضارة المادية الغربية مثلا يكثر بها الملل والإدمان والانتحار بينما لا تجد هذا في الدول المتخلفة ؛ السبب في ذلك أنهم وصلوا لتشبع من الماديات فهم يملكون المال والخدم والحريات التي كانوا يظنون بأنها سبب عدم سعادتهم, فتفككت عندهم الارتباطات وصار الشخص حُراً يفعل ما يشاء ويمارس الحب مع من يشاء ويعبر عما يريد , ومع ذلك يطاردهم الملل.

والملل هو نعمة بشكل عام , لأنه دافع للإنسان يستحثه لعمل الأفضل , فالوضع الاجتماعي المادي العادي والذي كان الغموض يجمِّلُه , بعد أن وصلوا له وانكشف غموضه لم يكن فيه شيء حقيقي , لكن الذي يتعامل مع الثابت وهو الله سبحانه , لا ينتهي ؛ لأنه لا يمكن للإنسان أن يحيط بالله فلا يشعر بالملل لأنه يعيش حلاوة ومتعة الإيمان الدائمة .

إن أول خطوة لعلاج الملل هو التوقف عن البحث في الأشياء الشكلية والمادية ويتجه للناحية العقلية والشعورية , فيكسر الحواجز بينه وبين نفسه , فيبدأ بالتحدث والتفكير والاهتمام بهذه الحالة حتى يضعف اهتمامه السابق , حتى يصل لدرجة أنه يستطيع الجلوس في مكان واحد لوقت طويل دون يشعر بالملل , صحيح بأن المكان واحد ..

لكن الأفكار متجددة , فالذين لا يهتمون بالجوانب المعنوية تجدهم يحبون التجديد , فيحبون تغيير الملابس ومتابعة الموضات وتغيير الأماكن ؛ لأنهم يركزون على المادة , بينما لو يكون هناك مجموعة فلاسفة , ستجدهم يطوفون العالم وهم جالسين في أماكنهم .

وبالمقابل تجد الناس يزورون أماكن سياحية ولكنهم لا يرون شيئا مهما إلا إذا كان شيئا بارزا , وتجدهم يشعرون بالملل من هذا المكان و لا يعودون له مرة أخرى , بينما الذي يجد متعة عقلية قد يقف عند معْلَم واحد ويتأمله لسنوات ويبحث فيه , وكما يقول أحد الفلاسفة : "يكفيني فقط الجزء الخلفي من حديقة منزلي لأقضي فيه بقية عمري" , لأنه يتأمل ويبحث ويراقب الزهور والحشرات , ولكن نظرة واحدة من أحد التافهين لهذه الحديقة تشعره بالملل و لا يعاود النظر إليها مرة أخرى .

والتغيير عبارة عن دافع روحي ولكن العقل يترجم هذه الحاجة الشعورية بشكل خاطئ , فيربط ملله بشيء مادي ويبحث عن هذا الشيء ويتعب نفسه وربما يصل له وربما لا , قال تعالى : (الذين ضل سعيهم في الحياة الدنيا وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعا)

إن روح الإنسان تبحث عن السكينة وهذا ما يشعر به المؤمن بالرغم من أن نشاطاته قليلة , والمؤمن يستطيع أن يتحكم بنشاطاته بعكس الإنسان المادي الذي يشعر وكأنه مدفوع للعمل , والمؤمن لا يقوم بعمل شيء إلا إذا شعر بأنه مناسب فالأساس سلبي لأنه يعيش في سكينة ورضا بما قـدّره الله , ويؤدي ما يستطيع ..

والنفس المطمئنة هي عكس النفس القلقة المتوثبة التي كلما ذهبت إلى مكان شعرت بالملل ورغبت في البحث عن مكان آخر ودائماً تبحث , أما النفس التي وصلت للإيمان فقد استقرت.

يمكن للآلام الجسمية أن ينساها الإنسان بعكس الآلام النفسية التي لا تنسى , وحتى الأفراح تنسى لأنها هي الأصل فالأصل أن الإنسان سعيد . حينما يتكلم الناس عن المآسي تجدهم يتكلمون عنها من ناحية مادية كعدم وجود الكهرباء والطعام ..

ولكن لو تنظر في السبب الحقيقي الذي يتعبهم ستجده الجانب النفسي , فلو كانوا مليئين بالمحبة والثقة بالنفس لهانت عليهم أشياء كثيرة وتحملوا , قال الشاعر :

النفس من خيرها في خير عافية **** والنفس من شرها في مرتع وخم

فالناس مصرون أن المادة هي كل شيء , فيسألون عن وضع المنزل والعمل والصحة والمال وكأن سعادتك هي بالأشياء المادية وهذا مقياس غير صحيح , بدليل أنه يوجد هناك أناس يعيشون بوسط النعيم ولكنهم تعساء بسبب الملل أو فقد أحد عزيز أو بسب شعور بالكبت ..

وتجد أناس من أثرياء العالم إلا أن المادة لم تضف لهم شيئا , وقد تجد أناس حالتهم المادية أقل منهم بكثير ولكنهم يعيشون سعادة أكثر منهم .

فكل إنسان هو عبارة عن شخصين , الأول يطمح لأن يصل للثاني , وكلما اقتربت من الثاني كلما اقتربت للسعادة وكلما ابتعدت عنه كلما زاد توهانك ؛ لأنه هو الذي يملكها , فالأول أرضي والآخر سماوي .




الإنسان مادة وروح وليس روحاً فقط ولا مادة فقط ، و الأصل هو الجانب الروحي ، فيا مرحبا بالمادة المنطلقة من الإشباع المعنوي والروحي ، أما أن

نهين الجانب المعنوي لصالح المادة نكون قد ظلمنا المهم لصالح الأقل أهمية وظلمنا الأصل خدمة للفرع والجوهر لأجل العَرض ، حتى متعة المادة نفسها تتضرر إذا كنا لا نهتم بالجانب المعنوي ، أما الجانب المعنوي فلا
يضره إذا لم ننجح في الجانب المادي .

وإن قال أحد أن الصحة تعتبر من الجانب المادي ، فنقول أن الصحة لا تشترى بالمال ، وعلى كل حال صحة الجسم مع صحة الجانب المعنوي ، ويقال في المثل ( الجسم السليم في العقل السليم ) والعكس أحياناً ، هناك
جوانب مادية لا دخل لنشاطنا ومجهودنا بها وهي هبة من الله ومنها الصحة في أساسها ، والصحة مرتبطة بالنفس أصلاً وليست شيئا مستقلاً عن الجانب المعنوي ، وكم هي الأمراض التي يحيلها الأطباء إلى مؤثرات نفسية
، نحن نتكلم عندما يبذل الإنسان مجهوداته على حساب جوانب أخرى .

الإنسان الحكيم لو خيّر ماذا تريد: مالاً وفيرا وقصرا منيفاً أو عقلا سليماً وحكمة ورأياً سديداً وإيمانا منيراً .. أيهما سيختار ؟ العاقل سيختار الثانية لأنه كسب 2 في 1 ، فعقله السليم سيجعله ينجح في عمله ، وحكمته
ستحميه من الأخطاء والأخطار والشرور ، وإيمانه سيحفظ له أخلاقه وثقة الناس به ، أما صاحب المال بلا حكمة ولا رشد فينطبق عليه المثل المصري ( يا واخذ القرد على ماله ، يروح المال ويبقى القرد على حاله )
فالحمق والنظرة المادية المفرطة والجهل وضعف الإيمان والتوكل كفيلاً بأن تُفقِد الأشياء لذتها بل ربما أفقدتها ذاتها بعد أن أفقدت لذاتها ، وصدق اللي قال ( لقمه هنيه تكفي ميه ) ، ومن قال

لعمرك ما ضاقت بلاد بأهلها *** ولكن أخلاق الرجال تضيق

قد يظن أحد أن هذه دعوة إلى التزهد والتصوف والإعراض عن كل شيء مادي ، بينما أنا على العكس تماماً واعتبر أن هذا الإعراض خروجاً عن الحياة ، لكن يجب أن يكون المال في أيدينا وليس في قلوبنا ، يجب أن
نكون أكبر من المال ، والمال يعيننا على الخير ويقربنا إلى الله .

يجب أن نستغل طاقاتنا وإمكاناتنا لكي تتقدم حياتنا المادية ولا نكون متخلفين مادياً ولا معنويا أيضاً ، وألا نكون عالة على غيرنا ، بل نقدم العون لغيرنا ، وهذا لا يأتي إلا إذا عملنا وتعلمنا ليس شيئاً واحداً ، بل كل شيء
نحاول أن نتعلمه ، ولا يجب أن تكون لنا مهارة واحدة ، بل يجب أن يكون لنا مهارات لا نستطيع أن نعدها وأن نعتمد على أنفسنا لا على التسوق من مجهودات الغير إلا في الضروريات ، فنزيد ثرائهم ونزيد فقرنا .

أنا أريد أن نعيش الحياة بشكل شامل وليس بطريقة جزئية ، وأحب أن نكون منتجين ونكره أن نكون مستهلكين مسرفين أو بخلاء غير متوكلين ، فالنظرة المادية وحدها ستؤدي إلى طريقين إما البخل أو الإسراف، أو
بالتناوب بينهما وهذا هو الغالب ، وجميعها خلق مذموم .

وحتى في البحث عن شريك الحياة نجد البحث الزوجة الصالحة والزوج الصالح، والصلاح عباره عن مجموعة صفات ، ولكن هل كلها مادية؟ ، فكم من جميلة طلقت لأنها مغرورة ، فجمال جسمها لم يشفع لقبح أخلاقها ،
بينما من النادر أن تطلق امرأة لأنها غير جميلة ، إذاً الأخلاق أهم من المال والماديات.

النعمة ليست فقط مادية ، فلماذا تحصر بالجانب المادي فقط ؟ ، والشكر هو أهم أثر للنعمه { ولئن شكرتم لأزيدنكم } ، { وأما بنعمة ربك فحدث } ، هل المطلوب أن يحدِّث الرسول عن ماعون بيته؟ وهو الذي يمر عليها
اليوم وأكثر لا يجد فيها ما يأكله أحياناً ، ومع ذلك فإن الرسول يتحدث عن نعمة الماء البارد الذي شربه كما في الحديث ، أم يتحدث عن رحمة ربه به وإنقاذه من عبادة الأصنام و رضا الله عنه والعلم الذي علمه ربه وإنقاذه
من الكفار وهداية الناس ليصدقوا به ؟ ، هذه النعم أكبر من نعمة أن له بيت وثوب ، وكلها نِعم .

ونحن نعلم أن قريشاً عرضت عليه أن يكون ملكاً على مكة (وهذا نعيم مادي) .. لكنه اختار أن يُطرد هو وأصحابه وأن يحصروا في شعب ابن عامر لمدة سنة لا يُكلَمون ولا يُباع عليهم ولا يُشترى منهم (حصار اقتصادي
مادي) ، فماذا اختار الرسول؟

لقد اختار المعنوي ولم يختر المادي الذي سوف يضر بالمعنوي ، لكن لو قالوا له نجعلك ملكا علينا ونصدق برسالتك فإنه حينها لن يمانع ، إذاَ ليست القضية قضية كره التمتع بالمادة ، القضية أن يكون التمتع بالمادة على
حساب الأخلاق والعقل والدين ، وهذه الأشياء لا يفرط بها المؤمن ولا العاقل ولا صاحب الأخلاق مقابل عرض مادي مهما بلغ .

نعيم الجنة المادي ليس على حساب المعنوي ، لأن الآخرة دار عدل ، أما الدنيا فليست دار عدل ، كيف نتمتع بالثراء الفاحش والتبذير ونحن نعرف بوجود من لا يجدون ما يسد جوع أطفالهم ؟!

من عنده أخلاق لا يستطيع أن يستلذ بهذا الترف الزائد عن حاجته وهناك من يتعذب ولا يجد طعاما ولا كساءً ، أما التنعم في الجنة فليس هناك فقراء يتم هذا التنعم على حسابهم ، إذاً نعيم الجنة نعيم أخلاقي ، وترف الدنيا
والإسراف والتبذير فيها سلوك غير أخلاقي ولا تصلح المقارنة بينهما ، لأنه يكسر عيون الفقراء ويكسر نفسياتهم ويحسسهم بأنهم أدنى مع أن الله كرّم بني آدم .

في الدنيا يتحقق جمال الجانب المعنوي بالانفاق من المادي {وابتغ فيما آتاك الله الدار الآخرة ولا تنس نصيبك من الدنيا} إلا الضروري منها، وليس التمتع بجمال الماديات وتقليبها ، لأن الأخلاق مبنية على التضحية ، إذاً لا
يمكن أن نكون ماديين ومعنويين في وقت واحد ، لأن الضدين لا يجتمعان في قلب واحد ، لابد أن يكون جانب هو المنتصر ، يجب أن نرى جمال الأشياء المادية ليس بذاتها ، بل من خلال مشاعرنا ومعنوياتنا ، فالإنسان
المعنوي لا يستطيع أن يرى جمالاً في لباس وأناقة أحد متكبر ومغرور وظالم ، فسوف تتأثر تلك الأناقة بالجانب المعنوي رغماً عنه .

فلا يمكن أن ترى جمالاً في أداة قطعت أصبعك أو حشرة لدغتك لا سمح الله ، إلا أن نكون قد نسينا ذلك الوضع أو تغيرت الحالة، بحيث أصبح المغرور متواضعاً مثلاً ، حينها نستطيع أن نرى أناقته بوضوح ، وإذا

أصبحت المرأة الحقودة متسامحة ، عندها تكون ابتسامتها عذبه ، وملامحها وضاءة .

ولو أن سيارة فارهة على أحدث طراز دهست شخصاً عزيزاً علينا لا سمح الله ، سنجد أنفسنا نكره هذا النوع من السيارات ، وبالتالي يتأثر جمالها وطرازها على الأقل عندنا .

لاحظ كم هي جميلة التفاحة الحمراء في عين الجائع ، لكن هذا الجمال سيخف كثيرا عند من يعاني من التخمة ، وهذا هو الواقع ، إذاً كل شخص معنوياته تؤثر في نظرته إلى الماديات وعلى حسب سعة وعمق التأثير نقول
عن الشخص أنه معنوي أكثر من مادي .

لكن علينا أن ننتبه ولا نظن أن هذا الشخص المعنوي دائماً سيرى الأشياء المادية سيئة ، إنه وتبعاً لمعنوياته يرى جمالاً لا يراه الماديون في بعض الأشياء المادية ، فالطبيب المخلص يحب أدواته التي أنقذ بها أشخاصا كثر
من الموت ، ويرى فيها جمالاً لا يراه غيره ، مثلما كان يعجب الفارس العربي بجواده وسيفه ، ولا يبيعها بأي سعر يقدم له .

تم نقله من مدونة الورّاق




التصنيفات
ادب و خواطر

مفاتيح السعادة بكلمات


اذا كانت لك ذاكره قويه … وذكريات مريره … فانت اشقى اهل الارض
لا تكن كقمة الجبل … ترى الناس صغارا … ويراها الناس صغيره
لايجب ان تقول كل ماتعرف … ولكن يجب ان تعرف كل ماتقول
ليست الالقاب هى التى تكسب المجد …. بل الناس من يكسبون الالقاب مجدا
عندما سقطت التفاحه الجميع قالوا …سقطت التفاحه … الا واحد قال… لماذا سقطت؟
من احب الله راى كل شىء جميلا
ماتحسر اهل الجنه على شىء …كما تحسروا على ساعه لم يذكر فيها اسم الله
الصداقه كالمظله … كلما اشتد المطر كلما ازدادت الحاجه اليها
اننا نسى اخطاءنا بسرعه، لان احدا لايذكرنا بها
لا يسيتطيع انسان مهما بلغت ثروته… ان يشترى شبابه الذى راح
كوارث الدنيا بسبب اننا نقول نعم بسرعه …. ولا نقول لا ببطء
لا تستعن بظالم على ظالم …. حتى لاتكون فريسه للاثنين
لو تحدث الناس فيما يعرفونه فقط …. لساد الهدوء اماكن كثيره
المرأه خلقت بعد الرجل …. ولذلك تتبعه
ادب القلب افضل كثيرا من ادب اللسان
اذا قضيت وقتك فى الحكم على افعال الناس … فلن تجد وقتا لتحبهم
الناس سواء … فان جاءت المحن تباينوا
الثقه الزائده بالنفس … تقود الى تدمير النفس
من ابصر عيب نفسه … شغل عن عيب غيره
كل شىء يبدأ صغيرا ثم يكبر … الا المصيبه تبدأ كبيره ثم تصغر
للصمت احيانا ضجيج …. يطحن عظام الصمت
اصدق الحزن … ابتسامه فى عيون دامعه
طعنة العدو تدمى الجسد … وطعنة الصديق تدمى القلب
لم يخلق الدمع للمرء عبثا … الله ادرى بلوعة الحزن
لا تتخيل كل الناس ملائكه … فتنهار احلامك ….ولا تجعل ثقتك بالناس عمياء … لانك ستبكى ذات يوم على سذاجتك
احذر من عدوك مره …. ومن صديقك الف مره
عش ماشئت فأنك ميت… واحبب من شئت فأنك مفارقه … واعمل ماشئت فأنك مجاز به
:7_2_118[1]::7_5_120[1]:




تهاديت بين حروفكِ بلطف

فأدركت روعة الهدوء

وبحر الإتزان بعمقك

متنفسة شذا الأدب من قلمك

فـ لاح لي أن المرور بلا أثر سيكون مرهق

تحياتي لسموك





موضوع في قمة الخيال
طرحتِ فابدعتِ
دمتي ودام عطائكِ
ودائماً بأنتظار جديدك الشيق
لكِ خالص حبي وأشواقي



شكرا لكم اخواتي



التصنيفات
المواضيع المتشابهة للاقسام العامة

قواعد السعادة السبع

قواعد السعادة السبع

(1)لا تكره أحدا مهما أخطأ في حقك

(2) لا تقلق أبدا

(3)عش في بساطة مهما علا شأنك

(4) توقع خيرا مهما كثر البلاء

(5)أعطي كثيرا و لو حرمت

(6)ابتسم ولو القلب يقطر دما

(7)لا تقطع دعاءك لأخيك بظهر الغيب




موووضوووع مكر ر



التصنيفات
طبخات صحية , اكلات نباتية

أطعمة تجعل الإنسان يشعر بالسعادة من مطبخي

أطعمة تجعل الإنسان يشعر بالسعادة

خليجية

في مايلي مختصر عن الأطعمة التي تجعل الإنسان يشعر بالسعادة:

الفلفل الأحمر ينشط الجسم لإفراز ال"إندورفينز"، وهى الهرمونات التى تساعد على الشعور بحالة نفسية جيدة.
الأطعمة الحارة يمكن أن ترفع من روحك المعنوية عن طريق تنبيه الغدد الخاصة بالتذوق.

الموز والأناناس والمكسرات والبرقوق واللبن والمأكولات البحرية( الكلامارى والمحار والجندوفلى ) حيث تحتوى على السيروتينين وهى مادة كيميائية تجعلنا نشعر بالسعادة

أهم المعادن التى تقاوم الضغط النفسى : الماغنسيوم والكالسيوم وحمض الفوليك وفيتامين ب6
من فترة قرات ان البصل يشعر بالسعادة اكثر من الشوكولا




الله يعطيك العافية



يعطيك العافيه



خليجية
يًعُطٌيًڳّ أِلًفِ أُلًفِ 6ـأًفُيٌهَ

مًوٌضًوَعً رَأِأٌأِئعً

وِجِهُوًدُ أِرُۇۈۉع

نُنَتُظِرّ مَزِيًدَڳُ

بِشّوُۇۈۉوّقِخليجية




موضوع رائع



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

شو اساس السعادة بين الزوجين ؟اعطي رايك

:11_3_2[1]:في عدة عوامل ومنها 1-التفاهم شيء اساسي ومهم ولازم تكون الزوجة عندها فكرة وطريقة معينة حتى تكسب زوجها



يلا اعطونا افكار



ولازم المراءة ما ترفع صوتها لما تناقش لانا الرجل بيحب المراءة الناعمة والرقيقة



أ2- اهتمام الزوجة بنفسها ولبسها



3- كثير زوجات بيتهربوا من الزوج لما بيكبروا اطفالهم وماعاد بتلبيلو رغباتو وكمان في زوجات بينامو مع بناتهم



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

اعثري عن السعادة الذاتية!

إن إيجاد السعادة المختبئة داخلك قد يكون أحيانا أمرا في غاية الصعوبة، لكنّه ضروري إذا كنت تتوقّعين أن يكون لديك علاقات عملية مع الناس الآخرين. اعرفي نفسك واعرفي الأمور التي تشعرك بالارتياح والأمور التي تجعلك تشعرين بالسوء والتي يمكن أن تساعدك في التقدّم للأما في حياتك بالإضافة إلى تزوّيدك بالإحساس بالسلام والإنجاز.
كيف تعثري على سعادة الذاتي:
1. اشغلي نفسك بممارسة رياضة ممتعة. اشغلي نفسك برياضة ممتعة وبها تحدى على الأقل مرة في الأسبوع، مثل التزلج، الغولف، التنس.
2. تابعي الأحداث الهامّة في حياتك في مفكرة. هذه ستساعدك هذه المفكرة على التعامل مع مشاعرك وتمكّنك من النظر للخلف على ماضيك وكيف نمت شخصيتك واكتسبت الخبرة.
3. خصصي وقتا هادئا لك. دلي نفسك بالاستمتاع بتجربة الحمام المعدني، اقرئي كتابا أو اجلسي تحت الشمس. أي نشاط ترفيهي لك ولجسمك ولذهنك.
4. تبني هواية تستمتّعين بها مثل البستنة، التصوير، بناء النماذج، الخ. يمكنك أن تجدي السرور والإنجاز في الأشياء التي تقومين بابتكارها وعملها.
5. اكتبي قائمة بالأشياء التي تحبّينها ولا تحبّينها حول نفسك حتى تعززي ثقتك بالنّفس. يمكنك أن تشعري بالفخر من إنجازاتك بالطبع.
النصائح والتحذيرات:
• التأمل والصلاة يمكن أن يساعدك في النمو الروحي.
• المحاولة والتجربة ستساعدك على التعلّم أكثر حول نفسك.



جزاك خير علا هاذي المعلومات



معلومات رائعة حبيبتي
بانتظار جديدك



مشكوره ياقمر



خليجية



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

السعادة في علاقتك الزوجية البائسة هي أمر مستحيل لكن الأسباب المنطقية

غياب أحد الوالدين عن حياة الطفل سوف يسفر عن عقد نفسية ويزيد من الضغط عليه عندما يصبح مراهقاً أو يافعاً احتمالية المنافع التي يكتسبها الأولاد عندما لا يعيشون في منزل مليء بالمشاجرات هي أكبر بكثير من أي آثار سلبية تنتج عن الإنفصال
إذا كنت واثقة من أنك بائسة في حياتك الزوجية، فلا تماطلي في الحصول على الطلاق "لخاطر الأولاد". بينما تسمعين بعض الأخصائين يقولون بأن غياب أحد الوالدين عن حياة الطفل سوف يسفر عن عقد نفسية ويزيد من الضغط عليه عندما يصبح مراهقاً أو يافعاً، خذي بالحسبان أيضاً بأن احتمالية المنافع التي يكتسبها الأولاد عندما لا يعيشون في منزل مليء بالمشاجرات هي أكبر بكثير من أي آثار سلبية تنتج عن الإنفصال.

محاولات الإصلاح وتقوية العلاقة
بالتأكيد هذه الفكرة التي يحملها المقال بافتراض أنكما قد اكتشفتما بأن جميع محاولات الإصلاح وتقوية العلاقة قد باءت بالفشل، فقد تحدثتما وتجادلتما طويلاً وربما استشرتما أخصائين وتأملتما في المستقبل جيداً ومع ذلك كله وصلتما إلى طريق مسدود تماماً وغير قابل للحل.
أنت تعرفين تماماً بأن السعادة في علاقتك الزوجية هي أمر مستحيل، ولكن توجد أسباب منطقية كثيرة من وجهة نظرك تدفعك للإستمرا، ولكن أن تبقين في زواج غير سعيد "من أجل الأولاد" هو سبب غير منطقي أبداً، وإليك الأسباب:
1.العيش مع أبوين سعيدين يحبان بعضهما الآخر هو البيئة الطبيعية والمثالية لنمو الأطفال. بينما العيش مع أب سعيد أو أم سعيدة هو أفضل بكثير من العيش مع شخصين غير سعيدين ويكرهان بعضهما البعض.
2.محاولتك كي تبدين سعيدة أمام أطفالك وأنت لست كذلك هي محاولة نبيلة، ولكنك في الحقيقة لا تستطيعين أن تمثّلي السعادة لفترة طويلة، فأطفالك سوف يدركون في الحال بأنك غير سعيدة وهذا سيسبب لهم معاناة كبيرة.
النفور والمعاملة السيئة
3.النفور الذي بينك وبين زوجك قد يكون على شكل عدم الكلام مع بعضكما في البيت، أو أن يعامل كل منكما الآخر بشكل سيءأمام الأطفال، وفي الحالتين لا بد وأن يغلب الصراخ والكلمات المؤذية والتهكم وربما الضرب، لأن المشاعر السلبية التي تحملانها اتجاه بعضكما لا بد وأن تفرض نفسها في النهاية.
4.سعادتك الخاصة هي أمر هام يجب أن تأخذيه بعين الإعتبار. ربما يعجيك شعور التضحية في سبيل الأولاد وعلى الأقل سيخلّصك من عقدة الذنب التي ربما تلاحقك لاحقاً، ولكن فكري جيداً بأنه لا يوجد مكان لتضحية من أجل غاية لن تتحق أو من أجل لا شيء. لا تجعلي عقدة الذنب سبباً في اتخاذك قرار سوف يجلب بالتأكيد التعاسة لك ولأولادك.
لا تخافي من الأهل، الأقارب، الأصدقاء وكلام الناس، إنه قرارك وأنت فقط المسؤولة عن هكذا قرار. سعادة الأولاد تستحق التضحية ولكن هل فعلاً الإستمرار في حياة زوجية بائسة هي التي تجلب السعادة لأولادنا؟




شكرلكم



مشكوؤوؤوره حبوبه ؛؛؛



شكرا لك اصعب دمعه موضوع شيق و يستحق التوقف عنده اتمنى السعاده لكل اسره



خليجية



التصنيفات
منوعات

53 نصحية من أجل السعادة بين الزوجين

التعامل مع الزوجة

أولاً :
أوفر الراحة لها في كل الظروف الحياتية

2- لا أظهر عيوبها في الملابس أو الطعام أو الكلام والشكل بشكل مباشر .

3- أشتري لها هدية بين حين وآخر وأبتكر في تسليم الهدية لها كأن أخفيها في مكان ثم أدعوها إليه مثلاً

4- لا أكون متعنفاً في التعامل معها وأتذكر أنها امرأة

(( فرفقاً بالقوارير )) .

5- إذا كانت لديها هواية أشجعها عليها وأشاركها في إبداء الرأي ولا أقول (( أنا لا أفهم في الطبخ أو الزراعة أو الخياطة أو الكمبيوتر … )) .

6- أراعيها في بعض حالاتها النفسية وخصوصاً في وقت ( الدورة – الحمل – النفاس ) .
7- إذا دخلت المنزل فلا أفكر بعملي وأتحدث معها باهتماماتها وأحوالها اليومية .
8- أناديها باسم مميز أتحبب به إليها كما كان النبي صلى الله عليه وسلم ينادي ((عائشة)) رضي الله عنها بـ (( عائش )) .
9- تقبيل رأسها إذا بذلت مجهوداً من أجلي أو عند دخولي المنزل .
10- أشجعها على حضور بعض الدروس الدينية والبرامج والأنشطة الإسلامية الثقافية .
11- أفاجئها ببعض الطلبات التي كنت أرفضها فأحضرها لها .
12- إذا أعطتني هدية أنقل لها رأي أصدقائي فيها .

الزينة :
13- أزين ألفاظي عند ندائها أو أثناء الحديث معها ولا أعاملها كما يعامل الرئيس مرؤوسه بالأوامر فقط .
14- أتخذ الزينة في لباسي فإن ذلك محبب إليها .
15- أحاول قول الشعر فيها أو النشيد في وصفها .
16- أتغزل بها بين حين وآخر سواء كان الغزل قولاً أو فعلاً .
17- أمتدح زينتها إن تزيّنت ، وأبالغ في المدح .
18- أمتدح رائحة المنشفة وطريقة ترتيب الفراش ووضع الملابس وتطييبها وتنسيق الزهور وكل ما لامسته يدها .

الطعام :
19- أمدح الطعام أو الشراب الذي أعدته وأبين مزاياه ومدى رغبتي إلى هذه الوجبة وإنها كانت في خاطري منذ يوم أو يومين .
20- أحرص على أن لا آكل أبداً حتى تحضر إلى المائدة فنأكل معاً .
21- أعلّم الأبناء ألا يتقدموا على والدتهم بالطعام .
22- أساعدها في تجهيز المنزل إن كان لديها وليمة مثلاً .
23- إذا أعدت طعاماً لأصدقائي أنقل لها مدحهم للطعام على التفصيل .

الخدمة :
24- إذا دخلت المنزل ورأيتها مشغولة فأخفف عنها بعض أشغالها حتى أزيل عنها الهم في ذلك . (( وخيركم خيركم لأهله )) كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم .
25- مساعدتها أثناء الطبخ أو تنظيف المنزل .
26- أسألها بين فترة وأخرى عن حاجاتها المنزلية .
27- القيام بمتطلبات الأطفال ليلاً لتخفيف العبء عليها .
28- أفرّق في معاملتي المالية معها بين ظروف الحياة اليومية العادية وبين المناسبات والمواسم فلا بد أن أفتح يدي عليها بالإكرام في المناسبات وأحياناً في بعض الأيام لتتجدد الحياة بيننا .

أهل الزوجة :
29- أساعدهم وبالأخص إذا وقعوا في مشكلة .
30- احبهم واعتبرهم اهل لي واحترمهم واحثها على صلة أرحامها وزيارة والديها .
31- أظهر البشاشة عند زيارتهم .
32- أحضر لهم هدية بين حين وآخر .
33- أمدحها أمام أهلها في حسن تربيتها للمنزل وتربية أولادها .
34- أكون علاقات طيبة مع إخوانها .
35- إذا غضب أهلها عليها أرد عليهم بكلمات طيبة ملطفة للجو ومهدئة لها .

مرض الزوجة :
36- أهتم بها ، وأقبّلها وأوفر الجو الصحي لها .
37- أقوم بالأعمال التي كانت تعملها بالمنزل.
38- أعطيها هدية بعد شفائها .
39- أسهر على راحتها
40- أدعوا لها بالشفاء .
41- أقرأ عليها القرآن وأرقّيها بالأذكار المشروعة .
42- أوفر لها الطعام ولا آمرها بالطبخ .

تربية الأبناء :
43- أربي أبنائي على احترام والدتهم وطاعتها .
44- أربيهم على تقبيل رأس أمهم .
45- إذا طلب مني الطفل شيئاً … أقول له ماذا قالت أمك ؟ حتى لا أعارضها .
46- أعاونها في تنظيف الأبناء فهي تغسلهم مثلاً وأنا ألبسهم ملابسهم .
47- أتفق معها على أسلوب لتربية الأبناء حتى لا نختلف في ذلك .
48- أصحبهم معي خارج المنزل أحياناً لتستريح والدتهم من إزعاجهم .

الإجازة :
49- أجعل يوماً واحداً في الأسبوع للأسرة للخروج والزيارة للترفيه عن النفس والابتعاد عن الروتين المنزلي .
50- أجتمع معها لعبادة الله ، كقيام الليل أو قراءة القرآن أو غيره لنستفيد من إجازتنا بما يقوي علاقتنا وينفعنا في ديننا . 51- أذكرها يوم الجمعة بقراءة سورة الكهف قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( من قرأ سورة الكهف في يوم الجمعة أضاء له من النور ما بين الجمعتين )) .
52- أسافر معها إن استطعت ذلك .
53- إذا سافرت عنها أخبرها بمشاعري تجاهها ومكانتها في قلبي..

منقووووول للفائدة
أتمنى يعجبكم
اللهم صلي على محمد




خليجية