التصنيفات
ادب و خواطر

!¤¨¯° أنا ماني مثل غيري أجي مع دقة الإصبع °¯¨¤!

خليجية

خليجية

}{

أنا مانى سوات الى توطى رأسها بالقاع
تجيد الهرج بلحونه وتواعد من يواعدها

رقيت برجلى العليا ودربى غانم ما ضاع
وعوايد ربعى أحفضها وعلى دربى بعودها

لبست من العقل حكمه وغطانى العقل بقناع
أخذت من الوفا طبعى صفات الخير امجدها

أطوع بالعقل عقل بحياته جاسى ما طاع
ظلام يحجب عيونه وأنا صبحى يبدها

ضويت بداجى الظلما شموعى والعرب هجاع
علوم المعرفه دايم على فراشى وسايدها

عرفت ان الهوى ساري وعرفت ان البشر أنواع
مشاعرها على موجه تذوبها تجمدها

شريت من العرب شاري وبعت من العرب بياع
سوالف بالقفا ماني مع العالم بطاردتها

أنا مانى سوات الى تجى مع دقه الاصباع
( أنا خيل بلا فارس عجز منهو يجودها )

}{

خليجية




مشكوره



شريت من العرب شاري وبعت من العرب بياع
سوالف بالقفا ماني مع العالم بطاردتها

أنا مانى سوات الى تجى مع دقه الاصباع
( أنا خيل بلا فارس عجز منهو يجودها )

اويل حالي ابداع

بكل ماتحمله الكلمه من معنى

الله يسلم هالأيادي

بجد خيال رآقت لي

فديت الذوق انا

ودي ل روحك

*غروب *




نورتوا



ابداع

كلمات في غاية الروعه و الجمال و التميز

ليس بغريب علينا لانك مبدعه بحد ذاتك يالغلا

سحرتني كلماتك الرائعه

اسرتني احرفك المنسقه

اخذتني خيالي لعالم الواقع المتعب

سلمت يداك

دام قلمك ونبض قلبك

آبار




التصنيفات
منوعات

المخاطر الناجمة عن عادة مص الإصبع

يهتم الوالدان كثيراً بالعادات التي ترافق نمو طفلهما ومنها عادة مص الإصبع التي تؤثر بشكل كبير في حال استمرارها على صحة وجمال أسنانه ويرجع المختصون أسباب هذه العادة لدى الوليد الحديث إلى عدم اكتفائه بالرضاعة فقد أثبتت الأبحاث أن نسبة تعود الطفل الرضيع الذي ترضعه أمه كل ثلاث ساعات على مص اصبعة اقل بكثير مما هو عليه لدى الطفل الذي ترضعه أمه كل أربع ساعات

فمن الحقائق المهمة الأخرى التي أثبتتها البحوث الطبية أيضا أن الطفل الذي تقلل عنه فترة الرضاعة من عشرين دقيقة إلى عشر دقائق بسبب ضمور حلمة ثدي الأم أكثر عرضة للتعود على مص الأصبع من الطفل الذي يرضع فترة عشرين دقيقة ولهذه جميعاً فان أي عامل يؤدي إلى عدم اكتفاء الطفل من الرضاعة وعدم حصوله على الغذاء الكافي يؤدي إلى لجوئه لمص إصبعه كحالة من التعويض والتعود .

لا بد من تنبيه الأم أن لا تتخوف من كون طفلها في هذه المرحلة يمص أصبعه لدقائق معدودة قبل موعد رضعته لكن عليها أن تحترس عندما تلاحظ طفلها وهو يمص أصبعه بعد الرضعات أو بينها ولا بد لها أن تختار الطريقة المناسبة التي تجعل الطفل يكتفي بالرضعة . ومن الحقائق المهمة التي لا بد للام من معرفتها أن تفرق بين عادة مص الأصبع وبين محاولة الطفل لمص يديه أو أبهامه قبل فترة التسنين . وظهور الأسنان اللبنية عند الطفل عادة ما تكون خلال الشهر السادس إلا أن بعض الأطفال يسننون في الشهر الثامن من العمر فإذا ما تأكدت الأم إن الحالة نفسها تعود طفلها على مص أصبعه يصبح لزاماً عليها التفكير الجاد في زيادة وقت الرضعة الواحدة و زيادة عدد الرضعات المعطاة له في اليوم الواحد . وهنا قد تتساءل الأم :متى انتبه لهذه الحالة ؟ الجواب أن الوقت المناسب لملاحظة هذه الحالة في اللحظة التي يبدأ فيها الطفل محاولة مص إصبعه وليس كما هو سائد أن الأم تفكرفي تلك العادة عندما يكون الطفل قد تعود عليها لأن الطفل في الشهر الأول من العمر يبدءون محاولة مص أصابعهم لكن وبسبب عدم قدرتهم السيطرة التامة على العصب العضلي نراهم يجاهدون للوصول إلى وضع أصابعهم في أفواههم وتبحث أياديهم أليها يبدءون بالمص الشديد وهذا ما يبرهن على حاجتهم الماسة لزيادة وقت الرضاعة أو عددها .

مص الأصبع لدى الأطفال الرضع :
أثبتت البحوث الطبية أن الأطفال إلي يرضعون حليب الأم لا يتعودون على أصابعهم بالنسبة العالية نفسها التي لدى الأطفال الذين يرضعون من قنينة الحليب والسبب أن الأم في هذه الحالة أكثر أحساسا بحاجة طفلها الحقيقية إلى الحليب أما لذا بدأت محاولات الطفل مص أصبعه على الرغم انه يرضع من ثدي أمه فذلك يستدعي زيادة وقت الرضاعة .
وقد تستغرب الأم متسائلة:هل ارضع طفلي طوال اليوم دون انقطاع ؟ والجواب لا , لكنها تتمكن من إرضاع الطفل بحيث لا يزيد وقت الرضعة على أربعين دقيقة لأن الطفل يأخذ كمية كبيرة من حليب الأم في الدقائق العشر الأولى من الرضعة أما ما يتبقي من الوقت فانه يرضي حاجته إلى المص مع كميات قليلة جداً من الحليب ، وبعبارة أخرى أن كمية الحليب المعطاة إلى الطفل خلال فترة رضاعة 35 دقيقة قد تزيد قليلاً عما هي علية خلال فترة رضاعة عشرين دقيقة . وهذا ما يثبت وبشكل قاطع أن الرضاعة الطبيعية تتكيف مع حاجة الطفل .

الرضاعة من قنينة الحليب:
تبدأ عادة مص الإصبع بالتكون لدى الأطفال الرضع بواسطة قنينة الحليب حالما يبدؤوا بالتعود على إنهاء حليب القنينة الواحدة في فترة عشر دقائق بدلاً من عشرين دقيقة ويحدث هذا بسبب تعاظم قوة عضلات المص لدى فم الطفل عند النمو بالإضافة إلى إن حلمة قنينة الحليب البلاستيكية سرعان ما تكبر فتحتها مما يؤدي إلى قلة فترة الرضاعة مما يستدعي إبدال حلمة القنينة بواحدة جديدة تضمن فترة أطول من الرضاعة لترضي بذلك حاجة الطفل إلى المص ولا يعني ذلك أن تكون فتحت حلمت القنينة صغيرة جدا ًمما يؤدي إلى صعوبة الرضاعة .
استخدام الأطباء في السابق العديد من الأساليب في محاولة لجعل الأطفال يقلعون عن هذه العادة كأسلوب شد الأيدي أو صبغ الأصابع بمادة ذات طعم رديء أو وضع كفوف معدنية ولكن كل هذه الأساليب تمنع الطفل من مص إصبع إلا انه سرعان ما يعود لتلك العادة بمجرد توقف هذه الأساليب.

مص الإصبع بعد الشهر السادس :
عادة مص الإصبع بعد عمر ستة أشهر تختلف تماماً عما هي علية قبل ذلك فالطفل بعد هذا العمر يبدأ بمص إصبعه عند شعوره بالتعب أو الانزعاج أو الضجر أو محاولة النوم وهو يرضي بذلك العديد من الحاجات النفسية والاجتماعية فالذي يمص إصبعه في الشهر الأول تعبيراً عن عدم الاكتفاء بالرضاعة تتحول لديه الحالة بعد الست أشهر الأولى لتعبر عن الشعور بعدم الارتياح ولهذه الأسباب فليس هناك أي حاجة لزيادة وقت أو عدد الرضعة بعد العمر المذكور لأنها عادة المص وقد يتساءل القارئ: من الذي تستطيع فعله هنا؟ أن وجود حالة مص الإصبع واستمرارها سنوات أخرى تدعو الوالدين للتفكير الجدي في الأسباب التي تجعل الطفل يمص إصبعه ليشعر بالارتياح . فهل هناك أساليب أخرى تجعله يشعر بالارتياح غير مص الإصبع ؟
قد ينزعج الطفل من عدم رؤيته للعديد من الأطفال أو عدم امتلاكه للعب لكافيه ، كل هذه الأمثلة تبرهن وبشكل قاطع على أن ما يحتاجه الطفل للإقلاع عن مص إصبعه أن يعيش طفولته بقناعة وكفاية كاملتين وان نبعد المؤثرات النفسية أو سوء المعاملة عنه . ولهذا السبب فان شد اليدين أو صبغ الأصابع بمواد ذات طعم سيْ لا يؤديان ألا إلى سوء حالته النفسية وتعقيدها ويزيدان من حاجة الطفل لمص إصبعه . ومثلما ذكرنا فان الحالة النفسية تؤدي الدور الأكبر في الإقلاع عن هذه الحالة .
لا يجوز هنا منع الطفل عن وضع إصبعه داخل فمه بأسلوب قسري لأن ذلك يؤدي إلى تفاقم الحالة وكل ما نفعله إن نمتنع عن التفكير في هذا الموضوع لان عادة مص الإصبع تزول تدريجياً قبل ظهور الأسنان الدائمة (غالباً). إما الخطورة في هذه الحالة فهي من استمرار الطفل على هذه العادة حتى بلوغ سن الرابعة من العمر وهنا يتوجب على الوالدين التفكير في علاج هذه الحالة عند هذا السن وذلك أن توقف هذه العادة عند هذا العمر يسهم بشكل كبير في منع حدوث تشوهات الأسنان والفكين بشكل كبير إذ أن استمرار الطفل في مص إصبعه يسبب تولد قوة مستمرة وضاغطة على الأسنان الأمامية العلوية لتندفع بعيداً عن الفم باتجاه الشفاه وقوة ضاغطة بسبب المص والإصبع على الأسنان الأمامية السفلية لتبتعد عن الأسنان العلوية باتجاه اللسان بعيداً عن المواضع الطبيعية مما يؤثر على شكل الوجه وخصوصاً المنظر الجانبي ويساهم بالتأثير على قابلية الطفل في مضغ الطعام بشكل سليم ويؤثر على صحة الفم .

منقوووووووول




التصنيفات
المواضيع المتشابهة للاقسام العامة

مص الإصبع سبب مشاكل النطق عندالطفل !!

خليجية
خليجيةمص الإصبع سبب مشاكل النطق عندالطفل!!

خليجية

تبدأ عادة مص الأصابع من الشهور الأولى من عمر الطفل بل قد تكون قبل الولادة والطفل في بطن أمه، وتعتبر … تبدأ عادة مص الأصابع من الشهور الأولى من عمر الطفل بل قد تكون قبل الولادة والطفل في بطن أمه، وتعتبر إحدى الظواهر الشائعة بين الأطفال صغار السن، والأطفال الصغار قد يعوضون حاجتهم لعملية المص بالأكل والشرب، والآخرون يلجأون لمص الإصبع أو أشياء أخرى مثل (اللهاية).

خليجية

خليجيةمشاكل النطق:

يؤدي الاستمرار في عملية مص الأصابع إلى مشاكل في النطق والكلام، مثل صعوبة نطق بعض الحروف المعينة كحرفي ( ت، د)، والتلعثم في الكلام، ودفع السان للأما عند النطق، وهم يحتاجون إلى فحص الأسنان والفك وإلى تقويم عملية الكلام والتخاطب، وعندما تكون عادة مص الإصبع شديدة وعنيفة يحتاج الطفل إلى العلاج النفسي.

خليجيةالعلاج:

الأطفال الذين يتوقفون عن هذه العادة عند عمر 3-6 سنوات غالباً لا يحتاجون علاجاً. لكن يجب الجوء إلى العلاج في الأحوال التالية:

-عندما يمص الطفل إصبعه، وفي نفس الوقت يشد شعره وخاصة عند عمر 12-24 شهراً.
-عندما يستمر في المص بعد عمر أربع سنوات.
-كذلك عندما يسأل المساعدة لوقف هذه العملية.
-عند حدوث تشوهات بالأسنان أو مشاكل بالنطق والتخاطب.
– عندما يشعر الطفل بالخجل والإحراج من الآخرين.

خليجيةشروط العلاج:

العلاج لوقف عملية مص الأصابع عند هؤلاء الأطفال يكون جيداً إذا كان الطفل متعاوناً، ويستطيع الوالدان علاج طفلهما من هذه العادة بإتباع الخطوات الآتية:

-إعطاء الطفل مزيداً من الانتباه والاهتمام ومحاولة صرف انتباهه عن عملية المص، وذلك بإشراكه في كثير من الأنشطة.
-أن تطلب الأم من الطفل عدم مص الإصبع إلا في غرفة النوم مثلاً.
-وضع الأشياء التي تصاحب عملية المص بعيداً عن الطفل.
-عندما يكون الطفل عند عمر 5 سنوات يجب الحديث معه عن هذه العادة وآثارها السيئة.
– وضع قفاز على يد الطفل أو لف إبهامه بشريط لاصق أو قطعة قماش مع القول إن هذه الأشياء ليست عقاباً ولكن لتذكيره حتى لا يمص إصبعه.
– استعمال غطاء معين من بعض المواد ذات الطعم المر على أظافر إبهام وأصابع الطفل للمساعدة في البعد عن عملية المص وأيضاً يمكن استعمال معجون الأظافر كل صباح وقبل النوم لاكتشاف هل الطفل يمص أصابعه أم لا.. وهذه الطرق تكون ناجحة عندما يصاحبها نظام للمكافأة إذا توقف عن مص أصابعه.

خليجية




م ن ق و ل



خليجية



يسلموؤوؤوؤ قلبوؤوؤوؤ




مشكوره حبيبتي



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

لماذا يلبس خاتم الزواج في الإصبع الرابع ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

لماذا يلبس خاتم الزواج في الإصبع الرابع

السلام و علكم اخواتي قرأت موضوع في احدى المنتديات وعجبني :
لماذا يلبس خاتم الزواج في الإصبع الرابع
هناك تفسير جميل جداً ومقنع يرجع أصله لأحد أقدم الحضارات في الصين
* الإبهام يفسر والديك.
* الإصبع الثاني ( السبابه ) يمثل أخوانك وأخواتك.
* الإصبع الأوسط يمثل نفسك.
* الإصبع الرابع ( البنصر ) يمثل شريك حياتك أو شريكة حياتك.
* أما الإصبع الخامس ( الخنصر ) فهو يمثل أطفالك
– في البداية افتح كفيك واجعلهما يتقابلان وجهاً لوجه كأنك على وشك أن تصفق.
– والآن لنأخذ الإصبع الأوسط والذي يمثل نفسك خارج المعادلة وذلك بطوي الإصبعين الأوسطين للخلف.
– والآن اجعل باقي أطراف أصابعك تلتصق مع بعضها البعض.
– الآن حاول ان تفصل ابهاميك عن بعضهما ( اللذان يمثلان والديك ) ستجد ان بإمكانك ذلك ولكن والديك لن يبقيا معك طيلة حياتك.

– ارجع ابهاميك كما كانا وحاول ان تفصل بين اصبعي السبابة ( واللذان يمثلان أخوتك ) ستجد بإمكانك ذلك لأن أخواتك وأخوانك سيأتي يوم تصبح لكل منهم عائلة وينشغلون بأمور حياتهم.
– والآن أرجع السبابتين كما كانت وحاول ان تفصل بين الخنصرين ( واللذان يمثلان أولادك وبناتك ) يمكنك ان تفصل بينهما أيضاً لأن أطفالك أيضاً ستصبح لهم حياتهم الخاصة وسيبتعدون عنك.
والآن ارجع الخنصرين كما كانا وحاول أن تفصل بين البنصرين ( اصبعي الخاتم )
ستفاجأ أنك لن تستطيع ان تقوم بذلك لأن الزوج والزوجة من المفترض ان لا ينفصلا وان يعيشا معا على الحلوة والمره وأن يبقيا معاً رغم كل الصعاب.

اتمنى ردودكم على الموضوع

منقول لعيونكم

وياريت تقيموني اذا عجبكم الموضوع




مشكو و و و و ره ياعسل

وبجرب الحركه واشوف تسلمين على الموضوع




ياحياتي انتي يام ورد

والله نورت صفحتي بكتابتك




تسلم الايادى يا حبيبتى على هذا الموضوع الرائع

لك ودي يالغلا
خليجية




تسلمين يام خالد

الله يعطيك العافية على الرد




التصنيفات
منوعات

أسنان طفلك جواهر تحتاج العناية و‏مص الإصبع

أسنان طفلك .. جواهر تحتاج العناية

خليجية

في أي سن بالتحديد تستطيع الأم أن تبدأ العناية بأسنان طفلها ؟

يعتقد البعض أن العناية بصحة الفم والأسنان للأطفال تبدأ عند بداية ظهور الأسنان لديهم، وهذا بالطبع خطأ كبير، لأن العناية بالأسنان يجب أن تتخذ اتجاهين:
‏الأول: العناية ببناء الأسنان وتشكيلها .
‏الثاني: العناية بنظافة الأسنان منذ بداية بزوغها وسلامة بقائها لأطول مدة ممكنة.

‏وعن الحديث عن الجانب الأول وهو بناء الأسنان، فإن الأم هي المسؤولة الأولى عنه، ولعلها يجب أن تبدأ هذا الاهتمام منذ بداية الحط وذلك بضرورة الاهتمام بغذائها جيداً أي يجب أن تتناول طعاماً متوازناً وصحياً ومتنوعاً ‏يشتمل على كافة العناصر الغذائية وأن يحتوي ‏على الفواكه الطازجة والخضار والحليب والزبدة والمياه المعدنية والفيتامينات التي يجب أن تدخل الجسم إما عن طريق الغذاء أو الدواء، لأن تشكل الأسنان اللبنية منذ الشهر الرابع داخل الرحم وتستمر عملية تكوينها، فتبدأ أسنانه الأولى أو الأسنان اللبنية في البزوغ من خلال اللثة وهي القواطع الوسطى السفلية، تليها بعد قليل القواطع الوسطى العلوية، وبالرغم من أن جميع الأسنان اللبنية والبالغ عددها 20 ‏سن عادة ما يكتمل ظهورها حتى عمر ثلاث سنوات تقريبا، ويكون الطفل بذلك قد وصل إلى مرحلة الانتهاء من تشكيل جذور الأنياب، وعند ولادة الطفل تبدأ الأسنان الدائمة في التشكل إلى أن يصل الإنسان إلى عمر 25 ‏سنة حيث تتشكل جذور الرحى الثالثة (ضرس العقل)، فأنصح الأمهات بضرورة الاهتمام بغذاء الطفل وتنويعه والاهتمام بنظافة أسنانه وتعويده على زيارة طبيب الأسنان بشكل دوري لمتابعة حالة صحة فمه وأسنانه أولا بأول.

‏وكما قلت تبدأ أسنان الأطفال في التكون قبل الولادة، وفي وقت مبكر لا يتعدى الشهر الرابع من عمر الطفل، إلا أنها تختلف في سرعة وترتيب بزوغها، فيجب أن تبدأ العناية بصحة الفم بعد ولادة الطفل بفترة وجيزة، يجب تنظيف اللثة بعد كل رضاعة، يمكنك بدء غسل أسنان طفلك بالفرشاة بمجرد ظهورها .

‏كما يجب دائما تنظيف لثة طفلك بعد كل رضاعة، وذلك بمسح اللثة بقطعة من القماش أو الشاش النظيف والرطب، وعلى الأهل تنظيف أسنان أطفالهم بالفرشاة يومياً باستخدام فرشاة أسنان ناعمة ومبتلة وكمية قليلة من معجون أسنان فلور لا تتعدى حجم حبة البازلا، إذا تطلب الأمر إعطاء طفلك زجاجة الرضاعة عند القيلولة أو النوم ليلا، فيجب عدم مل ء الزجاجة بالطيب الطبيعي أو الصناعي أو العصائر وذلك لمنع النخر المبكر لأسنان الطفل، قد يوصي طبيب أسنانك بعمل جلسات علاج بالفلورايد على فترات منتظمة من أجل تقوية المينا ومقاومة النخر.

‏زيارة عيادة الأسنان دون خوف

‏يبدي الطفل في عيادة الأسنان أربعة أنواع من ودود الفعل الخوف، القلق، المقاومة الخجل .

‏ترجع ردود الأفعال هذه إلى أسبابه كثيرة معقدة نسبيا بالنسبة لعامة الناس فمثلاً الوراثة والبيئة والنمو الجسمي ‏في تصرف الطفل، وفلسفتهم في تربية أبنائهم ، ‏كل هذه الأمور تدخل في تحديد أسلوب التعامل الذي يجب أن يتبعه الطبيب ويجب أن يعلم الأهل أن طبيب الأسنان الوحيد الذي يستطيع تحديد نوع المعاملة التي يجب أن يعامل بها هذا الطفل لتهيئته لتقبل العلاج.

وهناك أكثر من طريقة للتعامل، حسب نوعية ‏الطفل ونوعه وردة فعله، وأن هذا الطبيب ‏مدرب على الطرق الصحيحة العلمية داخل العيادة وليس حسب مزاجه الشخصي كما يعتقد البعض، فالمطلوب من الأهل تسهيل عمل طبيب الأسنان ، لما فيه من مصلحة للطفل.

ولكن ما الخطوات التي تساعد الطفل على تقبل زيارة طبيب الأسنان دون خوف ؟

‏- عدم استخدام أسلوب التخويف من طبيب الأسنان، حيث يجب إظهاره بصورة الصديق الذي سيقوم بإصلاح أسنان الطفل لتبدو بمظهر جيد

‏- عدم التدخل في طريقة معاملة الطبيب للطفل حتى إذا اضطر لاستعمال القسوة ويجب الامتثال لما يقوله الطبيب لأن هدفه مصلحة الطفل واتمام علاجه، حيث ان استعمال القسوة إحدى الطرق العلمية للتعامل مع الطفل داخل عيادة الأسنان، وذلك في حالات معينة يحددها الطبيب.

– تعويد الطفل على زيارة طبيب الأسنان من عمر السنتين ونصف حتى ‏في حال عدم وجود حاجة لمعالجة أسنانه لأن هذه الزيارات لها تأثير ‏كبير، حيث يتعود الطفل على زيارة العيادة ويزول الخوف منه، وكذلك فإن هذه الزيارات المبكرة تفيد في التأكد من سلامة أسنان ولإعطاء الأم الإرشادات اللازمة لكي تحافظ على أسنان طفلها، وفي النهاية يجب أن نعمل جميعاً ليكون طبيب الأسنان صديقاً للطفل، وليس أداة لتخويفه.

‏يمر الطفل خلال سنواته طفولته ونموه بالعديد من التغيرات الكثيرة ، فهل لك أن تحدثنا عن تلك المراحل وعلاقة الطفل بعيادة الأسنان ، وكيفية تعامل الأهل في كل مراحله العمرية ؟

– الطفل في عمر سنة واحدة : يتعرض الطفل في هذا العمر لآلام الأسنان ويميل للعض بقوة شديدة ويفضل إعطاؤه حلقة مطاطية خاصة للأسنان حتى يعض عليها ومراقبة نظافة هذه الأداة والعمل على تعقيمها دائما من التلوث، كذلك يخلق الظلام عند الطفل في هذا العمر شعوراً ‏بالوحدة والعزلة والخوف، ويجد الطفل راحته في عادة مص الإصبع أو الغطاء أو ضرب بحسمه بالأشياء المحيطة أو الاهتزاز قبل النوم ، فيجب علينا مراقبته حتى لا يؤذي نفسه ومنعه من مص إصبعه باستخدام الطرق الصحيحة.

– الطفل في عمر السنتين: يبدأ في هذا العمر تكون شعور الخوف عند الطفل ليس من الظلام ولكن هذه المرة يخاف من الحشرات والقطط والأصوات الغريبة ..الخ، وهنا يلجأ لعادة مص الإصبع مرة أخرى لتصوره بأنها تملك قوة سحرية لحمايته، فيجب الاهتمام به ومراقبته ومنع استمراره بهذه العادة، واذا أخذنا الطفل في هذا العمر لعيادة الأسنان فسوف يشعر بالخوف والقلق والضعف، ولذلك يجب على الوالدين مرافقته بشرط عدم التدخل في اقناعه لأن يقبل المعالجة ‏مع عدم اظهارهم أي انطباع على وجوههم لانه يسيء إلى الطفل ويزيد من مخاوفه.

– في عمر الثلاث سنوات : يكون الطفل أكثر تقبلا للعلاج ويفضل أخذه إلى العيادة لأنه في هذا العمر يرغب في تقليد الآخرين، وكما هو معروف أن عمر ثلاث سنوات يسمى بعمر (أنا أيضا) فإذا رأى الأطفال الآخرين يعالجون قبله بالعيادة، فسوف يبادر هو ‏بدوره للعلاج حسب هذه النظرية، وبجب ان يرافقه والداه الى العيادة لأن ذلك يمنحه شعورا بالراحة النفسية.

– ‏في عمر أربع سنوات: في هذا العمر يكون أصعب ما يكون لتقبل المعالجة، فهو ‏يكثر طرح الأسئلة والاستفسارات، ويمتلك الطفل طاقة حركية وعقلية كبيرة، وعندما تحدث بعض الأمور التي لا تدخل في نطاق خبرته السابقة، فيشعر بالضياع والضعف لذلك يلجأ للبالغين للاستفسار والإيضاح، وستكون بالطبع زيارة الطفل الأولى لطبيب الأسنان مهمة صعبة للأهل والطبيب، وادعوا أن تكون زيارة الطفل لعيادة الأسنان في عمر مبكر حتى في حال عدم وجود حاجة للمعالجة حتى تكون زيارة الطبيب مراقبة الأسنان ومحاولة كسر الخوف لديه من طبيب الأسنان والعيادة وحتى لا تظل عيادة الأسنان تشكل له رعباً يرافقه ‏طوال حياته .

**********

‏مص الإصبع

خليجية

مص الاصبع من العادات التي يمارسها الطفل في سن مبكرة ، فهل لك أن تحدثنا عنها ؟

تعتبر عادة مص الإصبع أول العادات السيئة التي يتعلمها الطفل الرضيع سواء الابهام أو السبابة او غيرهما، ويوجع السبب وراء هذه العادة إلى عدم اشباع منعكس المص عند الطفل حيث تقوم بعض الأمهات باختصار زمن الرضاعة باستعمالهن الرضاعات البلاستيكية التي تضخ الحليب أو زيادة عدد ثقوب الحلمة البلاستكية، وهذا ما يؤدي إلى نشوء العادة واستمرارها .

ما الآثار السلبية المترتبة على ممارسة عادة مص الاصبع ؟

تؤدي عادة مص الإصبع إلى حدوث العديد من التشوهات في وضع الأسنان على الفكين مثل بروز الأسنان الأمامية العلوية أو حدوث ما يسمى بالعضة المفتوحة، وتختلف نوعية هذه التشوهات تبعا لنوع الإصبع المستعمل ‏في عملية المص ومقدار القوة المطبقة على الأسنان والزمن، حيث كلما زاد زمن تطبيق القوة على الأسنان تكون الإصابة أخطر.

كيف نستطيع منع الطفل من الاستمرار في هذه العادة الضارة ؟

– أن نحاول كسب صداقة الطفل ونفهم أن ‏ممارسة هذه العادة لها آثار سيئة، وذلك باتباع طرق مبتكرة تساعدنا على تخليصه من عادة مص الإصبع، كأن نقوم بعمل بطاقة مصنوعة خصيصا للطفل مقسمة إلى قسمين لا ونعم ليقوم الطفل باستخدامها والتأشير عليها بعدد المرات التي مارس فيها مص الإصبع في كل يوم ونلاحظ عدد المرات في كل يوم هل هو في تزايد أو نقصان.
– ‏استخدام طرق لتذكير الطفل بضرورة ابقاء ‏إصبعه بعيداً عن فمه، كاستعمال حزام خاص يضعه الطفل كل ليلة، وبجب أن يعرف أن هذه الأجهزة صنعت له للتذكير وليس للعقاب.

– ‏إذا كان يستطيع الطفل استعمال الطرق السابقة للسيطرة على هذه العادة، هنا سنضطر لاستخدام الأجهزة التي توضع في الفم والتي ستمنعه من الاستمتاع بممارسة عادة مص الإصبع، فهذه الأجهزة لها تأثير في تعديل وضع الأسنان الأمامية التي برزت للأمام.

– ‏يجب تجنب الاسلوب الذي يتبعه بعض الآباء في محاولة منع هذه العادة ، والذي يبدأ بالترغيب ثم السخرية ثم العقاب، فتلك الطرق تدفع الطفل إلى زيادة ممارستها بالسر.




يسلمووووووووووووو



تسلمـين يـا عـوومـري



خليجية



التصنيفات
رعاية الاطفال والمواليد

التينة أم الإصبع ؟

بالنسبة للبعض، الإجابة على هذا التساؤل هو: لا هذا ولا ذاك. لكن إذا فهمت لماذا يحتاج طفلك للمص، ستعرفين لماذا لا يجب أن نكبت هذه الرغبة لديه. المص هو غريزة طبيعية مرتبطة بالرضاعة ولكنها تخدم أيضاً غرض آخر غير التغذية. بالنسبة للطفل، يرتبط المص ارتباطاً شديداً بمشاعر الراحة والحب، وبالتالى فهو يمنح الطفل الشعور بالدفء والأمان. اقرئى لتعرفى على مميزات وعيوب كل من مص التينة ومص الإصبع.

الإصبع
مص الإبهام طريقة طبيعية ومُرْضية بالنسبة للطفل من أجل تهدئة نفسه. يكتشف الأطفال عادةً إصبع الإبهام عند سن 6 أسابيع تقريباً وقد يستمرون فى هذه العادة حتى سن 4 سنوات. غالباً ما تصل هذه العادة لذروتها عند سن 7 أشهر عندما تبدأ حركة الطفل تزيد ويبدأ فى اكتشاف العالم من حوله بشكل أوسع. الإبهام هو رفيق ملازم للطفل، لا يضيع ولا ينسى، لكن يجب أن يكون الآباء على دراية بعض المشاكل المتعلقة بمص الإبهام.

مص الطفل لإبهامه باستمرار قد يعوق تطور مهاراته الكلامية والاجتماعية كما قد يؤثر على النمو الطبيعى لفمه وأسنانه. إذا كان طفلك لا يستطيع التوقف عن مص إبهامه، يمكنك منعه من ذلك عن طريق شغله بأنشطة تستلزم استخدام كلتا يديه. أعطى طفلك الانتباه الكافى وتأكدى من أن مصه لإبهامه ليس تعويضاً عن افتقاده لك، واطمئنى أيضاً من أنه يحصل على قدر كاف من النوم.

أثناء محاولتك لمنع طفلك عن هذه العادة، احرصى على عدم إظهار أى مشاعر سلبية تجاهه. شجعيه بقولك أنه ولد كبير وامدحى أى سلوك إيجابى ناضج يقوم به. لا تقولى له فى كل مرة يمص إبهامه أنه طفل صغير لأنه يفعل ذلك، وأهم شئ ألا تهدديه بأنك ستحرميه من المصدر الذى يساعده على الهدوء والراحة. إن تهديد الأم أو الأب لطفلهما يسبب له قلق شديد مما يجعله يحتاج أكثر إلى وسيلة تساعده على الراحة، وبدلاً من أن يقلع الطفل عن العادة قد يلتصق بها أكثر.

التينة
إذا كنت ستعطى التينة لطفل يرضع رضاعة طبيعية، لا تفعلى ذلك قبل تمكنه من الرضاعة واستقراره فيها لكى لا يحدث لديه تشوش بين حلمة الثدى وحلمة التينة.

كلما كبر الطفل، من الأفضل التقليل من مصه للتينة. يقترح بعض الخبراء أن يتم التوقف عن إعطاء الطفل التينة عند عمر 7 أشهر قبل أن يتعلق بها الطفل تعلقاً شديداً. بعض الأبحاث الأخرى ترى أنه ليست هناك مشكلة من استخدام الطفل للتينة حتى عمر سنتين ولكن تنصح بعدم الاستمرار أكثر من ذلك لكى نقل من احتمال حدوث مشاكل فى الأسنان فى المستقبل.

إذا كان طفلك يستخدم التينة باستمرار بحيث تتعارض مع تطور مهاراته الكلامية والاجتماعية، يمكنك مساعدته عن الإقلاع عن هذه العادة بإعطائه بديلاً عنها. أعطيه دبة أو بطانية ناعمة لكى يحتضنها لتحل محل التينة. من الممكن أيضاً أن تحدى من استخدام الطفل للتينة بإعطائها له فى أوقات معينة أو أماكن معينة. فى هذه الحالة أنت تحتاجين لتعاون الطفل التام معك لذلك من المهم أن تضعى أهدافاً واقعية وأن تمدحى طفلك كثيراً عندما يحاول الامتثال.

بالنسبة للتينة، هناك العديد من الأنواع موجودة بالأسواق حالياً. عند اختيارك للتينة، يجب أن تختارى نوعاً جيداً حتى لا يتمزق ويتسبب فى اختناق طفلك. يجب أن يكون الجزء البلاستيك الملامس لفم الطفل عريضاً وبه ثقوب للتهوية. تجنبى الأنواع "الناشفة" المستديرة لأنها قد تسبب مشاكل فى الأسنان فى المستقبل. لا تعلقى التينة أبداً باستخدام خيط أو سلسلة حول رقبة طفلك حتى لا تلتف حول رقبته وتتسبب فى اختناقه. عقمى التينة جيداً بانتظام واطمئنى باستمرار إلى عدم وجود تمزق أو ثقوب فى الحلمة. لا تضعى التينة فى عسل أو سكر قبل إعطائها للطفل لأن ذلك قد يتسبب فى تسوس أسنان الأطفال الأكبر سناً.

بالنسبة لبعض الأمهات، تعتبر التينة نعمة وتساعدهن على الاستمتاع بليالى هادئة وأطفال هادئين، بينما ترى أخريات أنها عادة مزعجة وتتسبب فى نوبات غضب الطفل وإزعاج للأم. بعض الأمهات والآباء لا يحتملون رؤية أطفالهم يمصون أصابعهم، والبعض الآخر يرون أنها عادة طبيعية تساعد الطفل على الهدوء وتستغرق وقتها وتنتهى.

سواء قررت إعطاء طفلك التينة أو تركتيه ليمص إصبعه، تذكرى أن كل طفل مختلف عن الآخر والأطفال لديهم القدرة على اكتشاف العديد من الطرق التى تساعدهم على الشعور بالراحة والهدوء. كثير من الأطفال لا يمصون أصابعهم ولا يأخذون التينة. رغم أن الطفل قد يرتبط بالوسيلة التى اختارها لمساعدته على الشعور بالراحة والهدوء وقد تتحول عنده إلى عادة يحتاج للتوقف عنها فى مرحلة معينة، إلا المسألة مسألة وقت وعندما يكبر الطفل سيقلع عنها.

التينة ليست بديلاً عنك
احرصى على إعطاء طفلك الاهتمام الكافى، فبعض الأمهات تستغل التينة لصالحهن! لا تعتبرى التينة هى الرفيق لطفلك. إذا تذمر طفلك أو بكى، لا تضعى التينة فى فمه لإسكاته بدلاً من معرفة احتياجاته. قد يكون الطفل مبتلاً، جائعاً، برداناً، "حرّاناً"، مريضاً، غير مرتاح، أو مجرد أنه يشعر بملل! تأكدى أولاً من عدم وجود أى أسباب تضايقه أو تؤرقه ثم إذا بدا أنه لازال يرغب فى التينة، أعطيها له.

قد تشعرين بحرج عندما يبكى طفلك وأنتما فى مكان عام وبعض الأمهات تعتمدن بشدة على التينة فى مثل هذه الظروف. الأفضل أن تأخذى معك بعض العب التى قد تساعد على تسلية طفلك كما يجب أن تكونى مستعدة لقضاء بعض الوقت فى ملاعبته حتى لو كنت فى مناسبة احتماعية. تذكرى دائماً أن وظيفة التينة هى إشباع احتياجات طفلك وليس احتياجاتك أنت.




يعطيج العافيه حبوبه



مشكورة ياغلى عشوقه



يسلمؤوؤوؤوؤوؤوؤوؤ



خليجية