التصنيفات
منوعات

نصائح فى تربية الابناء

نصائح فى تربية الابناء

المكافأة المادية :

دلت الإحصائيات علي أن الإثابة الاجتماعية تأتي في المرتبة الأولي في تعزيز السلوك المرغوب بينما تأتي المكافأة المادية في المرتبة الثانية ، و لكن هناك أطفال يفضلون المكافأة المادية .

ما المقصود بالمكافأة المادية ؟

إعطاء قطعة حلوي – شراء لعبة – إعطاء نقود – إشراك الطفلة في إعداد الحلوى مع والدتها تعبيرا عن شكرها لها – اللعب بالكرة مع الوالد – اصطحاب الطفل في رحلة ترفيهية خاصة ( سينما – حديقة – حيوانات – سيرك .. الخ )

ملاحظات هامة :
يجب تنفيذ المكافأة تنفيذا عاجلا بلا تردد و لا تأخير و ذلك مباشرة بعد إظهار السلوك المرغوب فالتعجيل بإعطاء المكافأة هو مطلب شائع في السلوك الإنساني سواء للكبار أو الصغار .

علي الأهل الامتناع عن إعطاء المكافأة لسلوك مشروط من قبل الطفل(أي يشترط الطفل إعطاءه المكافأة قبل تنفيذ السلوك المطلوب منه) فالمكافأة يجب أن تأتي بعد تنفيذ السلوك المطلوب و ليس قبله

.
عدم مكافأة السلوك السيئ مكافأة عارضة أو بصورة غير مباشرة .
السلوك الغير مرغوب الذي يكافأ حتى و لو بصورة عارضة و بمحض الصدفة من شأنه أن يتعزز و يتكرر مستقبلا .

مثال – الأم التي تساهلت مع ابنتها في ذهابها إلي النوم في وقت محدد بحجة عدم رغبة البنت في النوم ثم رضخت الأم لطلبها بعد أن بكت البنت متذرعة بعدم قدرتها علي تحمل بكاء و صراخ ابنتها

.
تحليل :
في هذا الموقف تعلمت البنت أن في مقدورها اللجوء إلي البكاء مستقبلا لتلبية رغباتها و إجبار أمها علي الرضوخ

.
مثال آخر –
إغفال الوالدين للموعد المحدد لنوم الطفل و تركه مع التليفزيون هو مكافأة و تعزيز غير مباشر من جانب الوالدين لسلوك غير مستحب يؤدي إلي صراع بين الطفل و أهله إذا أجبروه بعد ذلك علي النوم في الوقت محدد .




التصنيفات
سيرة النبي وزوجاته والصحابة

الرسول والابناء

إذا نظرنا للنبى صلى الله عليه و سلم فى طريقة تربيته لأولاده صلى الله عليه و سلم لرأينا العجب العجاب!!!!

كيف استطاع النبى عليه الصلاة و السلام أن يبث العقيدة فى قلوب أبنائه وهم صغار حتى ترجمت هذه العقيدة نموذجاً حياً فى شخصيتهم منذ الصغر؟

فهذه هي السيدة فاطمة ابنة النبى عليه الصلاة و السلام -وكانت صغيرة- حينما آذى المشركون رسول الله صلى الله عليه و سلم ووضعوا على ظهره و هو ساجد أمعاء البعير , ما استطاع أحد من الناس أن يزيل هذه الأمعاء أو يرفعها عن النبى صلى الله عليه و سلم , فأتت فاطمة رضى الله عنها و رفعت هذا الأذى عن أبيها ثم قالت " أتقتلون رجلاً أن يقول ربى الله " .

هل يستطيع ولد من أولادنا أو بنت من بناتنا إذا كانوا فى هذا السن الصغير أن يتكلموا بمثل هذة الكلمة؟….

بل و انظر إلى الجرأة.. كيف تستطيع أن تقف عند الكعبة و تخاطب أقوام غلاظ القلوب عندهم من القسوة ما بلغوا , و كانت البنت فى الجزيرة العربية تخشى مواقع الرجال , إلا أن الموقف شديد , فانطلقت بلا أدنى خوف و بلا ارتياب تقول " أتقتلون رجلاً أن يقول ربى الله "

فهل نستطيع أن نربى أبناءنا هذة التربية التى رباها النبى صلى الله عليه و سلم لأبنائه؟؟؟

فالنبى عليه الصلاة و السلام لم يكن يعامل أبنائه كما يفهم بعض الناس فى منهج التربية و التطبيق بالغلظة و الجفاء……….. أبداً !!

** فانظر إلى النبى صلى الله عليه و سلم مع فاطمة:

كان النبى صلى الله عليه و سلم يرفع فاطمه رضى الله عنها و هى صغيرة إلى السماء ثم ينزلها إلى يده , ثم بفعل ذلك مرة أخرى ثم مرة أخرى , ثم يقول " ريحانة أشمُها و رِزقُها على ربها "

النبى صلى الله عليه وسلم بهذا القدر و هذة المكانة و رغم انشغاله الشديد يصنع ذلك مع ابنته رضى الله عنها و أرضَاها !!!

فانظر كيف كان النبى يربى أبنائه و هم صغار

فهذا هو رسولنا !

** وانظر إلى النبى صلى الله عليه و سلم مع الحسن و الحسين :

فحينما كان الحسن و الحسين يلعبان فى بيت النبى عليه الصلاة و السلام كان النبى صلى الله عليه و سلم يُخرج لهما طرف لسانه ثم يدخله و يخرجه لهم ثم يدخله , فيأتى الحسن و الحسين بأفواههم الصغيرة فيُريدان أن يلتقما لسان النبى صلى الله عليه و سلم فيدخله النبى إلى فمه و يغلق أسنانه , فيضحكون , ثم يعود النبى فيخرج لهم طرف لسانه و هكذا ……., يداعبهم و يلاعبهم .

فهل يستطيع أحد منا أن يتفهم كيف كان يصنع النبى صلى الله عليه و سلم ذلك؟

فالنبى صلى الله عليه و سلم كان رحمة مع أولاده و للعالمين

** واظر إليه عليه الصلاة و السلام مع إحدى بناته :

حيث كان ابن إحدى بنات النبي صلى الله عليه وسلم يحتضر و كان مع النبى وفود من العرب يدعوهم إلى الإسلام فأرسلت إليه " ابنتك تريدك" فانتظر النبي, فأرسلت مرة أخرى قالت " أقسم عليك يا أبت أن تأتنا " فقام النبى و ترك المجلس تلبية لرغبة ابنته,,,,,,, صلى الله على سيدنا محمد.

** وانظر إليه عليه الصلاة و السلام مع ابنته زينب :

حيث كانت زينب فى مكة و لم تستطع الهجرة لما هاجر النبى عليه الصلاة و السلام , و أحبت أن تهاجر معه لكن منعها أهل مكة لأنها كانت متزوجة برجل من قريش منعها من الهجرة مع رسول الله صلى الله عليه و سلم , ثم أُسر زوجها فى غزوة بدر , فأرسلت السيدة زينب عقد كان لأمها خديجة فعرفه النبى عليه الصلاة و السلام فلما رآه بكى و قال " هذا عقد خديجة رضى الله عنها " و أستأذن الصحابة أن يفكوا أسر زوج ابنته عليه الصلاة و السلام وأن يعيدوا إليها عقدها.

كان النبى صلى الله عليه و سلم يحب أبنائه

و كان يحسن معاملتهم رضى الله عنهم

و

حتى أن الأئمة رضى الله عنهم يحكوا لنا أمثلة عديدة و عجيبة من تصرفات النبى منها ** أن النبى صلى الله عليه و سلم كان يخطب يوما فوق المنبر يوم الجمعة و فى المسجد عدة آلاف من المسلمين رجالاً و غلماناً و نساءَ , فإذا بالحسن و الحسين يخرجان من حجرة من حجرات النبى فيتعثران فى أثواب لهما كبيرة عليهما , فيرى النبى هذا المنظر , فإذا به ينزل من على المنبر فيحتضنهما بين يديه صلى الله عليه وسلم و يصعد بهما المنبر , ثم يقول للناس " و الله ما أحسست إلا حينما حملتهما "

** و هذا موقف آخر له عليه الصلاة و السلام :

كان النبى عليه الصلاة و السلام يصلى بالناس يوماً فأتت أمامة ابنة ابنته و زحفت حتى و صلت إلى مكان صلاة النبى, فماذا يفعل رسول الله؟؟ , هل يتركها تبكى؟؟

هل يتركها و يكمل صلاته؟؟ , لا بل حملها بين يديه!! حملها بين يديه وهو فى الصلاة إذا ركع و ضعها و إذا سجد و ضعها و إذا قام حملها بين يديه صلى الله عليه و سلم.

أىُ حنون أنت يا رسول الله

** ووصل هذا الحنان إلى أن النبى عليه الصلاة و السلام كان يركب أحفاده الحسن و الحسين على ظهره , فدخل رجلاً فقال " يا رسول الله نعم الدابة أنت " فقال الرسول " و نعم الفارسان ولدىَّ هذان "

من يفعل ذلك؟؟

أنها النبوة , النبوة الصادقة

من سيد البشر صلى الله عليه و سلم

** ولما دخل رجل من أجلاف العرب و أصحاب الغلظة فى القلوب على النبى صلى الله عليه و سلم و هو يلاعب أحفاده و أبنائه الصغار ,فقال: " أتلاعبون أبنائكم إن لى عشرة من الولد ما لعبت واحدٍا منهم " فقال الرسول صلى الله عليه و سلم " أو أملك لك إن كان الله قد نزع الرحمة من قلبك "

و لقد كان النبى صلى الله عليه و سلم يربى أبناءه على العقيدة الصحيحة و حسن الخلق والسمو الأخلاقى

** فها هو يدخل يوماً صلى الله عليه و سلم على حفيده الحسن بن علي ابن السيدة فاطمة رضى الله عنها فيجد فى فمه تمرة , فيخلعها النبى عليه الصلاة و السلام من فمه , و يقول " إنها من الصدقة لا تحل لآل محمد ".

لا يفهم هذا الصغير , كان بإستطاعة النبى أن يأتى بتمرة أخرى مما اشتراه من ماله أو مما أهدى له صلى الله عليه و سلم و يضعها بدلاً من هذه التمرة .

و لكن لماذا لم يفعل الرسول هذا؟؟

لأنه يربيه على حسن الفهم لهذا الدين

فصلى الله على سيدنا محمد و على أله و صحبه أجمعين

والله أسأل أن يرزقنا حب النبى صلى الله عليه و سلم,,,,,,,,,,




جزاكي الله الف خير حبيبتي



وإياكي يالغلا



خليجية

خليجية




التصنيفات
رعاية الاطفال والمواليد

الشجار بين الابناء

الشجار بين الابناء
الصراع الذي ينشب بين الأشقاء ليس شرا كله , إذ من خلاله يتعلم الأبناء الدفاع عن أنفسهم والتعبير عن مشاعرهم , لكن إذا تطور الأمر للإيذاء والاعتداء البدني هنا يلزم التدخل من قبل الوالدين .

لماذا يحدث الشجار بين الأشقاء ؟
يتطور صراع الأشقاء لعدة اسباب منها

1- تفضيل احد الوالدين لطفل على الآخر حيث يولد الأمر البغضاء بين الأبناء .
2- رفض الوالدين سلوك احد الأبناء يظهر من خلال سلوك الآخرين تجاه هذا الابن .
3- الصراع بين الأبناء في احيان كثيره يحاكي الصراع الناشب بين الأبوين .
4- شعور الأبناء بأن الصراع الناشب بينهم يصرف انظار الوالدين عن مشاكل اخرى بينهما .

ماذا نصنع ؟

1- نتجاهل الشجارات التافهه ، عندما يكون الطرفين متكافئين والموضوع تافه لا تتدخل طالما أنه لايتعرض احد الطرفين للإيذا لأن في ذلك تعويد لهما على حل النزاع دون اللجوء للاخرين .
2- درب الأبناء على مهارات حل المشكلات : من خلال دعوتهم بعد ان بتوقف الشجار وتدريبهم على تحديد المشكلة وتوليد الحلول واختيار الأنسب منها .
3- مكافأة الأبنا عند ما يتسامحون فيما بينهم وعند اظهار روح التعاون فيما بينهم .
4- استخدام الإبعاد المؤقت مع الاثنين : حتى يتعودون ظبط النفس .
5- تجنب المقارنه :لانه يخلق حالة من الغضب لدى الطفل اتجاه اخوانه .
6- حاولي ان تقضي وقتا بشكل منفرد مع كل طفل .
7- تذكري ان الشجار بين الأخوة امر طبيعي
:067:




مشكوووووره

يعطيكي العاااافيه




الله يعافيكي يا رب



التصنيفات
التربية والتعليم

|| عمل الأمهات . . وتأثيره على دراسة الابناء !! | °

خليجية
خليجيةخليجية
خليجيةخليجية

يعتبر الكثيرون من المحللين للشأن التربوي والأسري أن الاداء الدراسي للطلاب يتدهور بنسبة كبيرة ادا كانت الامهات تشتغل خارج البيوت ولساعات طويلة قد تغيب فيها الام عن أبنائها ليفتقدوا الرعاية المطلوبة و الاهتمام الضروري ..

وكما لا يخفى على أحد منا ، فالاسر العربية مشهورة بأنظمتها المحافظة والتي تحدد دور كل شخص داخل المكونة الاسرية بغية تهيئة الاجواء المناسبة لتحصيل دراسي مهم واستذكار دائم و في ظروف مميزة لكل الابناء .. و تبقى كل هاته المطعيات ضرورية سواء للتلميذ أو الاب بغية المحافطة على الجو الاسري و التنظيم العائلي
>
فالمراحل الاولى من حياة الابن ، يحتاج فيها الى رعاية خاصة من لدن الام التي تعتبر الحضن الدافئ للطفل و العضو الفعال داخل الاسرة الدي يسهر على مراقبة نمو الطفل سواء الجسمي أو العقلي و المصدرالاول للرعاية و الحنان الدي يهيئ الجو العام من جل متابعة المشوار الدراسي لهدا الابن ..

لكن .. وبمجرد خروج الام الى العمل ، وكيفما كان نوع هدا العمل ، فسمتوى، الطفل التلميذ، يتأثر بشكل كبير و تبرز معه مشاكل كبيرة يستعصي على الاسرة حلها فيما بعد .

تدهور مهول في النتائج المدرسية .. مشاكل مزمنة بين الاب و الام في تحديد المسؤوليات .. مشاكل نفسية عند الطفل .. بعده عن الجو المناسب للمذاكرة … و العديد من المشاكل التي يعاني منها الطفل عندما يفقد الام الحنون التي ترعى مصالحه

وهدا لا يعني أني ضد عمل المرأة .. لكن أطلب من كل الامهات أن يكون لديهم
حسن تصرف واستثمار للوقت بأن تجعل مشكلات العمل للعمل
وفي المنزل تكون بكل كيانها للمنزل ومن فيه؛ حتى لا يتأثر الأبناء بمشكلات عملها، فإذا لم تستطع التوفيق بين الناحيتين تكون المفاضلة والأولوية للأسرة وللأبناء ، فلذات الأكباد الذين سوف تسأل عنهم أمام الله يوم القيامة ..

فالمرأة راعية في بيت زوجها ومسؤولة عن رعيتها … والبيت هو المكان الطبيعي والأساسي الذي خلق الله المرأة من أجل تعميره وإدارته ورعايته، كما أنه الدعامة الأساسية في صرح المجتمع المسلم بكل ما تحمل هذه الكلمة من معنى

خليجية




م/ن



خليجية



التصنيفات
رعاية الاطفال والمواليد

الطريقه السليمه لمعاقبه الابناء

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

كلنا عندنا ولاد وكلهم مشاكل ومع كل مشكله وكل شخصيه مننا بيختلف العقاب لاولادنا والنهارده هانعرف الطريقه الصحيحه لمعاقبه الاولاد وربنا يخليهم لنا جميعا ويرزق الجميع بالذريه الصالحه عاجلا غير اجلا يارب العالمين
https://www.youtube.com/watch?v=kQYr-6G1TWw




تسلمي



يسلم مروركم



جزاك الله خيرا

موضوع اكثر من رائع

بانتظار جديدك




تسلموووووووووووووووووووووووووو وو



التصنيفات
التربية والتعليم

نصائح لتعامل مع الابناء قبل واثناء الامتحان

خليجية

1* يجب علينا ان نعمل مع اولادنا من اول السنة ونعلمهم ان التحضير يبداء من اول السنة ليس في وقت الامتحان فقط
لانه اذا بدء التحضير من اول السنة جاء الامتحان راح يكون كل شئ سهل وسلس للفهم والحفض
2*اثناء الدراسة نعلمهم تنضيم الوقت
فيه وقت لدراسة وقت لراحة ووقت للعب فلا نخلط الاوقات ببعضها
مثلا
لو ان وقت العب ووقت الدراسة دخلو مع بعض بدون تنضيم طبعا التلميذ راح يبتعد على الدراسة وخاصة في بداية عمره اي في التحضيري والابتدائي
اذا وجد التلميذ العب في النزل با حرية مطلقة راح تجد فيه هذه الصفات
لا يريد الذهاب الى المدسة ويتعلل با اشياء كثية وغريبة -يخبئ حذائه -يتعلل با المرض-يقلك اصدقئي او المعلمة تقوم با ضربي-…….لخ
3*عدم الضغط على التلميذ
هناك اناس يضغطون على اولادهم لا تلعب اذهب للبيت وادرس لكن هذا ينقلب عكسا على الطفل
وهناك من يضغط على الطفل اثناء الامتحان لازم تكون الاول على الفصل والا كذا و كذا وطبعا هذا ينقلب عكسا ايضا
ناتي الان الى نصائح تفيد اثناء الامتحان
1* نساعد التلميذ على التحضير الجيد ونهيء لهو كل الاسباب المريحة لذالك ونحسسه با اهتمامنا به لكن بدون اي ضغط
2*النهوض باكرا واستناق الهواء النقي +حركات رياضية و لا ننسى ذكر الله

خليجية

وهذا يساعد التلميذ طبعا
3*الطعام يجب ان يكون الطعام خفيف يساعد في تنشيط الذاكرة وتجنب بعض الاطعمة وخاصة الثقيلة و صعبة الهضم
مثلا تجنب الحم لان الحم يستغرق 4او5 ساعات لكي يهضم وهذا يؤثر سلبا على التلميذ
ونعطيه اشياء خفيف تساعده فواكه مكسرات مثل الوز والعصير و الشاي او القهوة حليب وتمر ويكثر من الماء لتغذية المخ
و ياخذ معه شكلاطة لياكلها اذا احس با الجوع
4*القيلولة
بعد رجوع التلميذ من الفترة الصباحية يعمل دش خفيف با الماء البارد المنعش وياكل اكلة خفيفة وينام لمدة 15 الة 20د فقط ولا يكثر في النوم ليس في صالحه
هذه القيلولة اذا كانت با الوقت الذي ذكرناه ستساعده على افراغ الذاكرة من الافكار الزائدة واراحتها منذ ان صحى التلميذ وهو يملئ الذاكرة با كل ما رئاه في ذلك اليوم
5*عدم الضغط على التلميذ
اثناء الامتحان لا نقول لاولادنا يجب ان تكون الاول على الفصل والا كذا وكذا حتى وان كان دائما من الاوائل
ولا نذكره بما مضى مثلا هو كان راسب في السنة الماضية ونقل له انك كنت راسب ولازم ولازم هذا الحديث يكون في وسط السنة وليس وقت الامتحان
لكي لا تشوش افكاره

نصائح لتلميذ اثناء الامتحان

1*الذكر لا تنسى ذكر الله

خليجية

2*يجب ان لا يستحي التلميذ في طلب اي شيء يحتاجه شرب ماء مثلا
3*فهم الجواب نصف الاجابة
4*الاجابة التي تاتي في الذهن الاولى اصح من التي بعدها با 90/100 في حالة ما احترت في اجابتين لنفس السؤال
با التوفيق لجميع اولادنا

موضوع اليوم * تحضير والتعامل مع الابناء اقبل واثناء الامتحان
الموضوع متاخر قليلا لكن يفيد في المستقبل
با التوفيق لجميع اولادنا




م/ن



يعطيك الصحة على هاذو النصائح
بارك الله فيك



و فيكي بركة حنونتي ~ نورتي




التصنيفات
التربية والتعليم

تربية الابناء على احترام الذات!!!

خليجية

إن تربية الطفل على احترام ذاته يعني:
الصورة الذهنية التي يحتفظ بها الطفل في نفسه عن ذاته، وعن مواهبه، وعن قدراته،وعن مدى استقامته، وعن مدى حب أهله له..إن هذه الصورة الذهنية، وهذه الانطباعات، وهذه العقائد الشخصية لدى الطفل هي التي تشكل احترامه لذاته.

لماذا يحتاج أبناؤنا إلى احترام الذات؟

إن تنشئة الأبناء على احترام الذات تجعلهم أبعد ما يكونون عن السلوك السيء والتصرفات المعيبة،
لأنهم – إذ ذاك- معتدون بأنفسهم كثيرًا بدرجة كافية لترفعهم عما يشينهم.
ويمكّنهم هذا الخلق من استكشاف قدراتهم الخلاقة، ومواهبهم، ومهاراتهم ويعلمهم المثابرة،فيستطيعون استعادة توازنهم مرة أخرى بعد مواقف الإخفاق أو الفشل كما يكسبهم القوة التي يواجهون بها مصاعب الحياة، وتحديات المستقبل ويكسبهم اتجاهات إيجابية نحو أنفسهم وحياتهم.

أهم سمات الطفل الذي لا يشعر باحترام الذات:

• الخجل:
الطفل الذي لا يحترم ذاته خجول، يتهيب الدخول أمام الضيوف،ويرفض تقديم التحية لهم، ويرفض الدخول على الناس المجتمعين في المناسبات إذا طلب منه أن يسلم عليهم.

• التردد:
يتردد كثيرًا حين يطلب منه اتباع أسلوب جديد، أو القيام بعمل لم يألفه من قبل، فأي تغيير يطلب منه يرتبك منه ويتردد ويخاف، والسبب أن الثقة بالنفس هي جزء من احترام الإنسان لنفسه،وهذا الطفل مفتقر لها.

• الاعتماد على الآخرين:
والطفل الاعتمادي يفتقد روح المبادرة، وتراه يعتمد على أبويه في أبسط القرارات، ويسألهما في أمور هي من صميم مسئولياته: هل أختار لون الدفتر كذا أو كذا؟، هل أذاكر الآن أو أنام؟إن اعتماده في كل شيء على أهله، وكأنه لا رأي له في شيء من الأشياء دليل على أنه لايحترم نفسه بالقدر الكافي، ولسنا ضد مشاورة الأبوين،ولكننا ضد انسحاق الشخصية والاعتماد على الآخرين في كل شيء.

• كراهية النقد:
من سمات هذا النوع من الأبناء كراهية النقد،فحين يوجه إليه أحد والديه أو أساتذته أو أقربائه يشعر بالخزي والعار،وينتابه شعور بالانهيار ويتمنى انتهاء الموقف بأقصى سرعة، فهو حساس جدًا للنقد، بينما الطفل الذي يثق بنفسه يتقبل النقد، وبالاعتراف بالتقصير إذا كان الناقد محقًا أو الدفاع عن النفس وشرح موقفه إن كان الناقد غير محق في انتقاده له.

• الخوف من الإخفاق:
يخاف دائمًا من الإخفاق والفشل، وهذا الخوف يدفعه للانطواء، ويدفعه إلى عدم المبادرة،أو المحاولة، فهو يفضل أن يبقى في الظل في الصفوف الخلفية..! ولذلك نجد كثيرًا من الأولاد غير المهتمين بدراستهم
لا يفضلون أبدأ أن يجلسوا في مواجهة الأساتذة، أو في الصفوف الأمامية،بل يختارون دائمًا الزوايا والصفوف الخلفية، ولا يحبون أن يوجه إليهم أي سؤال..!

وحين يخفق الطفل الذي لا يحترم ذاته فإن هذا الإخفاق يسحقه،وبعضهم قد يترك الدراسة بسبب توبيخ أو تعليق سلبي من بعض أساتذته، نعم ليس لديهم قدرة على مواجهة الصعاب،أو الأزمات، ويتوجسون من الصعاب بشيء من التهويل، وكأن كل مصيبة هي القاصمة التي ستقصمهم، وتقضي عليهم..!

• المبالغة في التفوق على الأقران:
هذا الطفل يكون اهتمامه بأقرانه مبالغ فيه، بحيث يصير أقرانه هم شغله الشاغل، وإذا نقصت درجاته في إحدى المواد درجة أو درجتين بكى وغضب وشعر بأنه محطم، حتىلو كان ترتيبه الأول أو الثاني على صفه الدراسي..! وربما كانت معاناته الشديدة تلك بسبب شعوره بالنقص والذي دفعه لأن يتخذ التفوق
الدراسي أداة للتعويض، وليس من أجل مميزات التفوق الدراسي الأخرى.

• الحاجة إلى الدعم:
لأن هذا الطفل ضعيف الثقة بالنفس، فهو يشعر دائمًا بالحاجة الماسة إلى الدعم،وإلى المساندة، كما يكره المغامرة ويطلب المساعدة ممن حوله في كل ما يهمّ للقيام به من شئونه، وفي أسهل الأمور وأبسطها، خاصةً من والديه أو إخوته الكبار.

• القلق من آراء الآخرين:
هؤلاء الأطفال لديهم قلق دائمًا بشأن الصورة الذهنية التي رسمها عنهم الآخرون، وأحدهم قد يسأل نفسه: يا ترى إذا رآني الناس في المكان الفلاني ماذا يظنون بي؟ يا ترى إذا لبست هذا الثوب فماذا سيقولون عني؟ بينما الذي يحترم نفسه ويقدرها لا يهتم كثيرًا بآراء الناس؛ لأن له معايره الشخصية،
وله قيمه، وله رؤيته، فهو يأخذ آراء الناس فيه بعين الاعتبار دون أن تكون هي الموجّه والمحرّك لتصرفاته.

عزيزي المربي..
إنّ الطفل يشعر غريزيًا بأن له قيمة وكرامة، وعلى المربي أن يراعي أهمية هذا الشعور الفطري وينمّيه، لأنه ينأى بالطفل عن القبائح،ويحمله على أن ينزّه نفسه عنها، ويجعله يقبل على الفضائل ويرضاها لنفسه، ويعيش حياته متمسكًا بقيمه فخورًا بها، لا يتنازل عنهاولا يزايد عليها.

ومن أهم جوانب تنشئة الأبناء على احترام الذات والتي يوصي بها خبراء التربية:

• تنمية ثقة الطفل بنفسه:
الثقة تولد لدى الطفل شعورًا بعزته وافتخارًا بتربيته وقيم أسرته، ومن ثم احترامًا لنفسه ولأسرته ولقيمه التي تربى عليها، وتلك المشاعر من شأنها أن تجعل الطفل داعية لمبادئه، مدافعًا عنها بكل قوة وعزة وافتخار،مما يقوي ثباته على المبادئ، ومناعته ضد الاستسلام لإغراءات الفساد والانحراف والجريمة.

• توجيهه لأن يعرف أهدافه ويسعى لتحقيقها:
الطفل الذي يحترم ذاته صاحب هدف وغاية واضحة في ذهنه، فهو يعرف لماذا خلق؟ ولماذا جاء إلى هذه الحياة الدنيا؟ وما هي غايته التي يسعى إليها؟
بدايةً من الهدف الأسمى الكبير وهو عبادة الله تعالى، وانتهاءًا بكل ما يعرض له من أعمال مثل: لماذا يذهب إلى المدرسة؟ ولماذا يقوم بدور معيّن في الأسرة؟لماذا عليه أن يجتهد ويتفوق؟

وتمثل الهدفية نوع من العزم والتصميم وتقييم الجهد المبذول،وبفقدان الطفل لمعرفة الأهداف الطويلة والقصيرة المدى، يصاب بالحيرة واللامبالاة ومن ثمّ الشعور بالحوار، وتدني احترام الذات.

• توجيهه إلى اكتشاف مواهبه وقدراته:
ويسعى الوالدان لملاحظة واكتشاف تلك المواهب مبكرًا وتنميتها، وإشعار الطفل بقيمة تلك المواهب، وأن الله تعالى يمنح كل إنسان قسط من المواهب والقدرات التي تميزه عن غيره،وأنه يمتلك بالفعل من المواهب والقدرات ما لا يمتلكها غيره، وأن عليه أن ينميها ويحافظ عليها.

• لا تسمح له بتقمص الآخرين:
على المربي ألا يسمح لطفله بالاسترسال في مقارنة نفسه بالآخرين بشكل سلبي،بأن يقول
(فلان أفضل منّي، أو أنا فاشل!، أو أنا غبي لا أفهم هذه المادة).

أو أن يغرق في تقليدهم وتقمص أدوارهم، فضلًا عن أن يقوم المربي نفسه بوضع الطفل في تلك المقارنات السلبية التي تحطم تقديره الشخصي لذاته

أعزائي المربين والمربيات:
إن إخفاقنا في جعل أبنائنا يحترمون أنفسهم ويقدرون ذواتهم هو أمر سيء جدًا، لكن الأسوأ منه هو أن نسهم نحن وبغير قصد في تدمير احترام الطفل لذاته وفي تقديره لها، فالطفل الذي يرى لنفسه قيمة وأهمية وشرفًا لا تتحطم شخصيته، ولا يندفع للإنحراف الذي يريق ماء وجهه، ويحط من قدره أمام نفسه وأمام المحيطين به، وهذا الاحترام لذاته يعتبر الطاقة التي تدفعه للإنجاز والاستغناء عن الغير بالاستقلال والاعتماد على النفس،والقدرة على اتخاذ القرار والإقدام والشجاعة.

وأخيرًا..
إنّ أمتنا ..أمة الإسلام في أمسّ الحاجة إلى أن يكون لدى صغارها الطموح والمبادرة والاستقلال والاعتماد على النفس..
فنحن لن نستطيع أن نبني أمة قوية إلا من خلال أفراد أقوياء.
وإن احترام النفس، وتقدير الذات من أهم مقومات القوة لدى أحبابنا الصغار.

خليجية
م/ن




خليجية



يسلمؤوؤ يالغلآأإ~



جزيت كل الخير



خليجية



التصنيفات
منوعات

الهداية على يد الابناء روعة

كان يوجد شاب في السابعة والثلاثين من العمر ، متزوج ، وله أولاد .. ارتكب كل ما حرم الله من الموبقات .. أما الصلاة فكان لا يؤديها مع الجماعة إلا في المناسبات فقط مجاملة للآخرين ، والسبب أنه كان يصاحب الأشرار والمشعوذين ، فكان الشيطان ملازما له في أكثر الأوقات !!
كان له ولد في السابعة من عمره ، اسمه مروان ، أصم أبكم ، لكنه كان قد رضع الإيمان من ثدي أمه المؤمنة .. كان الاب ذات ليلة وابنه مروان في البيت ، كان يخط ماذا سيفعل هو والأصحاب ، وأين سنذهب .. كان الوقت بعد صلاة المغرب ، فإذا ابنه مروان يكلمه (بالإشارات المفهومة بينهما ) ويشير له : لماذا يا أبتي لا تصلي ؟! ثم أخذ يرفع يده إلى السماء ، ويهددني بأن الله يراك .. وكان ابنه في بعض الأحيان يراه وهو يفعل بعض المنكرات ، فتعجب من قوله .. وأخذ ابنه يبكي أمامه ، فأخذه إلى جانبه لكنه هرب منه ، وبعد فترة قصيرة ذهب إلى صنبور الماء وتوضأ ، وكان لا يحسن الوضوء لكنه تعلم ذلك من أمه التي كانت تنصحني كثيرا ولكن دون فائدة ، وكانت أمه من حفظة كتاب الله .. ثم دخل علي ابني الأصم الأبكم ، وأشار إلي أن انتظر قليلا .. فإذا به يصلي أمامي ، ثم قام بعد ذلك وأحضر المصحف الشريف وضعه أمامه وفتحه مباشرة دون أن يقلب الأوراق ، وضع إصبعه على هذه الآية من سورة مريم : ((يا أبت إني أخاف أن يمسك عذاب من الرحمن فتكون للشيطان وليا)) ثم أجهش بالبكاء ، وبكيت معه طويلا ، فقام ومسح الدمع من عيني ، ثم قبل رأسي ويدي ، وقال لي بالإشارة المتبادلة بيني وبينه ما معناه : صل يا والدي قبل أن توضع في التراب ، وتكون رهين العذاب .. وكنت – والله العظيم – في دهشة وخوف لا يعلمه إلا الله ، فقمت على الفور بإضاءة أنوار البيت جميعها ، وكان ابني مروان يلاحقني من غرفة إلى غرفة ، وينظر إلي باستغراب ، وقال لي : دع الأنوار ، وهيا إلى المسجد الكبير – ويقصد الحرم النبوي الشريف – فقلت له : بل نذهب إلى المسجد المجاور لمنزلنا .. فأبى إلا الحرم النبوي الشريف ، فأخذته إلى هناك ، وأنا في خوف شديد ، وكانت نظراته لا تفارقني ألبته …
ودخلنا الروضة الشريفة ، وكانت مليئة بالناس ، وأقيم لصلاة العشاء ، وإذا بإمام الحرم يقرأ من قول الله تعالى : ((يا أيها الذين آمنوا لا تتبعوا خطوات الشيطان ومن يتبع خطوات الشيطان فإنه يأمر بالفحشاء والمنكر ولولا فضل الله عليكم ورحمته ما زكى منكم من أحد أبدا ولكن الله يزكي من يشاء والله سميع عليم)) {النور : 21 } فلم أتمالك نفسي من البكاء ، ومروان بجانبي يبكي لبكائي ، وفي أثناء الصلاة أخرج مروان من جيبي منديلا ومسح به دموعي ، وبعد انتهاء الصلاة ظللت أبكي وهو يمسح دموعي ، حتى أني جلست في الحرم مدة ساعة كاملة ، حتى قال لي ابني مروان : خلاص يا أبي ، لا تخف …. فقد خاف علي من شدة البكاء !! وعدنا إلى المنزل ، فكانت هذه الليلة من أعظم الليالي عندي ، إذ ولدت فيها من جديد . وحضرت زوجتي ، وحضر أولادي ، فأخذوا يبكون جميعا وهم لا يعلمون شيئا مما حدث ، فقال لهم مروان : أبي صلى في الحرم . فرحت زوجتي بهذا الخبر إذ هو ثمرة تربيتها الحسنة ، وقصصت عليها ما جرى بيني وبين مروان ، وقلت لها : أسألك بالله ، هل أنت أوعزت له أن يفتح المصحف على تلك الآية ؟ فأقسمت بالله ثلاثا أنها ما فعلت . ثم قالت لي : احمد الله على هذه الهداية .. وكانت تلك الليلة من أروع الليالي .. وأنا الآن – ولله الحمد – لا تفوتني صلاة الجماعة في المسجد ، وقد هجرت رفقاء السوء جميعا ، وذقت طعم الإيمان .. فلو رأيتني لعرفت ذلك من وجهي .. كما أصبحت أعيش في سعادة غامرة وحب وتفاهم مع زوجتي وأولادي وخاصة ابني مروان الأصم الأبكم الذي أحبته كثيرا ، كيف لا وقد كانت هدايتي على يديه !!




ياسبحان الله

تسلمى




خليجية



كلماتكم اشبه وكأنها مطر غزير
انسكب على متصفحي
شكرا لكم على تلك الحروف
التي لا اعلم كيف لي ان اوفيها حقها
اسعد الله قلوبكم
*~*







التصنيفات
المواضيع المتشابهة للاقسام العامة

ممنوع امام الابناء .

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

الآباء 00الآمهات 0000هناك بعض النقاط فى التربية يجب علينا ان نعلمها ونلتزم بها

فى تربية الاطفال دون سن السادسة 000وهى

1- عدم لطم وجه الطفل فى هذه المرحلة بتاتا ( فهذا يسبب له جبن وشخصية ضعيفة فى المستقبل 00وينشأ أنسان جبانا 00يخاف من أى انسان يلوح بيده فى وجهه 000)

2- عدم الصياح أى التحدث بصوت مرتفع جدا فى وجوههم 00بمجرد فعل اى شىء خاطىء من وجهة نظر الوالدين 000( فهذا الاسلوب يجعل الطفل 00يتبع نفس الاسلوب فى التعبير عن آرائه 000)

3- عدم التعصب أمام الاطفال 000فى أى موقف 00وعدم تكسير اى شىء بعصبيه بحجة الانفعال 00فهذا السلوك أيضا ينتقل الى الطفل 00ويشعر ان تكسير الاشياء فى الانفعال 00هو السبيل لهدوء الاعصاب )

4- عدم تدخين الاب او الام 000أمام الاطفال 000وهذا بصرف النظر عن البيئة غير الصحية 00فان الطفل يبدأ فى وضع اى شىء بفمه 00لتقليد الوالدين فى التدخين …

5- عدم الظهور بدون ملابس امام الاطفال ..( عرايا ) 000حيث يعتقد كثير من الاباء والامهات ان الاطفال فى هذا السن لا ينتبهون الى مثل هذه الامور 00ولكنى أؤكد ان الاطفال من عمر سنه ونصف ينتبهون لكل شىء ويحفر بذاكرتهم …
7- لا يرى الاطفال فى هذه المرحلة 00 الوالدين وهم يتشاجرون 00فهذا يؤدى الى أنكسار الاحساس الامنى لديه 00 حيث يرى ان احب الناس الى قلبه 00وهو يعانى ويبكى 00فيشعر بالكره لوالده 00مما سببه لوالدته …

8- يجب ان تعهد بطفلك فى عمر السنتين ونصف الى من يحفظه القرآن 0000فهو قادر على حفظ كميه كبيرة جدا فى هذا السن 00وبدلا من توجيه هذه الذاكرة الى حفظ الاغانى 00 نوجهها لحفظ القرأن 000فى سن السادسة والخامسة يستطيع الطفل حفظ اكثر من صفحة من القران بعد قرائتها لمرتين او ثلاثة …

9- الطفل فى هذه المرحلة يجب الاهتمام بتنمية الذاكرة عنده 000وهذا بالطلب منه ان يحكى قصة قد سبق واستمع لها ….

10- لا يجب اجهاد عضلة الكتابة فى اليد قبل 5 سنوات وهذا هو السن الذى تكتمل فيه نموها 00
أى لا يستعجل الوالدين الطفل فى الكتابة قبل اكتمال هذه العضلات 00حتى لا تجهد 00ولكن يسمح للطفل بالتلوين 00والشخبطة والرسم 000ولكن لا يمكنه التحكم فى الخطوط واظهارها بمظهر المبدعين 00حيث انه لن يستطيع التحكم بعد…

11- لابد من اعطاء الطفل فرصه ليجرب ان يأكل بنفسه 000حتى لو احدث مشاكل فى المرات الاولى 00ولكن بتوجيهات بسيطة بدون انفعال 00وبتوفير الادوات التى لا تكسر 000وعوامل الامان له …

12- لا ننسى العادات الصحية السليمة 000 منها غسيل الاسنان 00 الاكل باليد اليمنى 000الاهتمام بشعرها والعناية به 000الافطار ضرورى جدا ان يعتاد عليه الاطفال 0000غسيل اليدين قبل الاكل 000وهذا الى جانب عادات النظام مثل الاهتمام بالملابس وتنظيمها 00 المكتب وتنظيمه 00 السرير وتنظيمه 000الخ

13- اكساب الاطفال طرق التعامل مع اقرانهم سواء فى الاسرة او الحضانه 000وهذا موضوع كبير بعض اشىء 000المهم به هو تعويد الطفل على الكرم مع اقرانه 00وعدم استعمال اسلوب الضرب كاسلوب للتفاهم بينهم …

14- الحرص على الحكايات قبل النوم 000وتختار بعناية باللغة 000ويستبعدل القصص التى تعتمد على الثعلب المكار 00ومايفعله 00لان هذا يسبب خوف للاطفال من البيئة المحيطة 00بل يجب ان تكون القصص مغزاها حب الناس للناس ومساعدتهم 00والرفق بالحيوان 00والطاعة لله 00 والتعريف بالانبياء والصحابة 000الخ

15- يعطى الطفل 00فرصة لتكوين شخصيته 000فى بعض الامور 00مثل شراء بعض ما يختار من احتياجاته من الملابس 00او الحلوى 00وهذا تحت أشراف الوالدين 0000كما يكون شخصيته ايضا عند اصطحاب والديه له فى زياراتهم للاقارب 0000واعطاءه فرصه للتحدث وعدم الحجر على تصرفاته 00بل توجيهه بمفرده بدون تعنيفه

:7_1_115[1]:




فين ردوتك حبوبات



يعطيك العافيه ياعسل



مشكورة ياعسل



شكرا

حبيبتىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىى ىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىى




التصنيفات
المواضيع المتشابهة للاقسام العامة

احدث الاختراعات لاعناء في تربية الابناء بعد اليوم

السلام وعليكم الموضوع باين من عنوان

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

اتمنى تكون عجبتنكم




خليجية