الوسم: الجميل

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة َيآإنْ [يارب لاتحرمني من هالحظه يارب لاتجعل ذنوبي سببا في عدم قبول دعوتي يارب ارزقني الزوج الصالح وارزقني منه الذريه الصالحه عاجل غير اجل ياحي ياقيوم لاله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين ]

اللهم امين يارب العالمين

مشكورة حبيبتى على الموضوع الرائع مثلك

اختك فى الله ام اياد

[يمكنك التعامل مع شعرك بطريقة تحافظ على رونقه وجماله من خلال الالتزام ببعض الوصايا، ومنها 00

1/الإقلال من استخدام الصبغات والعلاج الكيميائي للشعر

2/تدليك فروة الرأس بأطراف الأصابع وبرفق أثناء الغسيل والشطف

3/عدم وضع الشامبو مباشرة على الشعر، ولكن يفضل تخفيفه بالماء الدافئ

4/شطف الشعر جيدًا وتخليصه تمامًا من الشامبو حتى تحصلين على اللمعة المطلوبة

5/استخدام المشط لتصفيف الشعر وتخليصه من الأتربة والعقد قبل الغسيل، فذلك يكون

أفضل .

6/استخدام الماء الفاتر مع الشعر لتخليصه من الأتربة العالقة -مع بداية الغسيل

– عند تمشيط شعرك وهو مبلل؛ استعملي مشطًا واسع الأسنان، لأن الشعر المبلل يتقطع سريعاً إذا تم استعمال مشط ضيق الأسنان، كما أنه الشعر المبلل يتقطع سريعا باستعمال مشط ضيق الأسنان، كما أنه يجب تجنب تمشيط الشعر بعنف بدون تسليك الشعر أولاً، لأن ذلك يؤدى إلى نزع الشعرة من خصلتها، أو يؤدى إلى تقطيع الشعر

-استخدام صفار بيضة مع ربع كوب "مايونيز" للشعر الجاف، وينصح بعمل حمام دافئ للشعر وذلك بلفه فى منشفة دافئة رطبة، ويترك بها لمدة ربع ساعة، ويشطف بعدها بالماء البارد.

-الاستحمام بماء ساخن لتنظيف الجلد من الدهون السطحية الموجودة على البشرة، والماء الساخن يفيد فى إزالة السمنة، مع مراعاة التدرج فى استعمال الماء الساخن، بحيث تبدئين باستخدام المياه العادية ثم ترفعين الحرارة بشكل تدريجي، وذلك مع غسل الجسم من أسفل إلى أعلى

– لإضافة تموجات الشعر، ابدئي بفصل الخصلات بواسطة مشط مدبب الرأس، ثم تلف كل واحدة على لفافة مع مراعاة ألا يكون الشعر مشدودًا على هذه اللفافة للحفاظ على عدم سقوطه. وكلما كانت اللفافة أكبر أصبحت الخصلات أكثر نعومة فى التماوج، إلا أن اللفافة الصغيرة تجعل الشعر أكثر تجعدًا، وينصح بعدم استخدام المجفف الكهربائي للحصول على تموجات أياً كان حجمها، لأنه يعمل على تقصف البصيلات، وجفاف الشعر، وفقدان رونقه

((غسل الشعر))
ليس هناك طريقة مخصصة لغسل الشعر ولكن قد تكون هناك صعوبة

بالنسبة لذوات الشعر الطويل ولديكِ الكثير من الطريق المعروفه لغسل

((تــغذيــة الــشـــعر))

ان اول خطأ يتعرض فيه الكثير من الفتيات هي بأنهم يعتقدون أن الشعر

يتغذى من الخارج بالكريمات والشامبوهات والدهانات وغيرها.. وهذا

خطأ كبير…

ان غذاء الشعر يبدأ من الداخل عن طريق تنشيط فروة الرأس وبصيلات

الشعر.. وان الشعر يكتسب غذاءه من الجسم ذاته.. وان للفواكه

والخضروات الطازجة دور كبير في تغذية الشعر.. وكثير من الفتيات لا

يتناولن الفواكه الطازجة.. ويعتمدون على العصائر المعلبة والهامبرجر

والكثير غيرهما.. فالمطلوب لتغذية الشعر هو الاهتمام بتغذية الجسم

ذاته من خلال تناول مواد غذائية صحية غنية بالعناصر الغذائية القيمة،

وفي مقدمتها هذه الأنواع:

فيتامين (أ): ((ويتوفر في السبانخ والبطاطا والخضروات الورقية والزيوت واللبن)).

ومعدن الحديد(( يوجد في المشمش والجزر والفواكه المجففة كالزبيب،

كما يوجد بنسبة كبيرة في الكبدة والبيض والخضروات الورقية وخاصة

السبانخ، وفي اللحوم واللبن ومنتجاته)).

والبروتين النباتي: ((وعنصر البروتين يتوفر في البنجر والصويا والعدس و اللوبيا والفول)).

((تــســـاقـط الــشعر))

من أهم أسباب تساقط الشعر00

1-عدم التغذية السليمة وخاصة بفيتامين الحديد

2- كثرة استعمال صبغات الشعر الكيميائية وخاصة التى يستعمل معها ماء الاكسجين .

3- كثرة استعمال السيشوار وخاصة السخونة الزائدة ممايؤدى إلى جفاف الشعر وتقصفه وسقوطه.

4- تمشيط الشعر بعنف مما يؤدى لنزعه من جذوره .

5- الضغط الشديد بالمشط على فروة الرأس مما يسبب التهابها وتكون القشرة .

6- عمل بعض التسريحات التى تجعل الشعر مشدوداً.مثل تسريحة ذيل الحصان .

7- كثرة عمل (البرماننت) للشعر.

8- شد الشعر بعنف على المقص الحرارى (الرولو).

9- استعمال أمشاط أو فرش من الانواع الرديئة من البلاستيك والنايلون
_____________________

((خــلــطـــاتxخــلطـــات))

خلطه لتخفيف تساقط الشعر

المقـــادير00

بيضه – ملعقه كبيره عسل – خلطه زيوت – ريحان مجفف – والي شعرها

جاف تضع مايونيز

تخلطونه كله مع بعض و تحطونه على شعركم لمده ساعتين على الأقل

و استمرووو عليها و راح تشوفون الفرق

بعض الاماكن يمزقك المرور فيها

كأنها خناجر..تخترقك

اماكن تمر فيها فتشم بها رائحة ماضيك

بسويعاته..بأناسه..بذكرياته

.

.

هناك اماكن تمر بها تعيد لك طفولتك

تلمح فيها رفاقك الذين كنت واياهم سوا تلعبوا

تنقب فيها عن آثار براءة ضاعت منك

ترى اثار شقاوتك على جدرانها

فتبتسم بمرارة

وتتمنى ان تعود طفلا

.

.

واماكن تمر بها تفتح صفحات ماضيك

وتفتح دفاترك المغلقة وتعيد ما رميت بالذاكرة

وظننت انك مع الايام نسيت

ولكنك لم تنسى

.

.

واماكن تمر بها تعرض امامك صفحات سوداء

وتطفيء صفحاتك البيضاء

تفننت بالهروب منها..ومسحتها من ذاكرتك

ونسيت ان الاماكن لاتنسى

.

.

واماكن تمر بها ..تنكأ جرحك الذي ظننت انه التأم

ويتعرى امامك جسد ذكريات مغطاة برداء شفاف

رداء النسيان..

وتجلب لك ارواح لوحت لك يوما ما باكية

.

.

واماكن تمر بها تتخيل انك تسمع اصوات اصحابها

وتتلفت حولك مرتعبا..

فلا ترى الا بقايا الامس صامتة

.

.

واماكن تمر بها تتمنى ان لاوجود لها

ترجو لو تختفي تضاريسها بزلزال

عليها فقدت الكثير من كرامتك ..وقيمتك

وكانت الانسانية فيها مفقودة

وانت ….لم تكن انت

.

.

واماكن تمر بها ..تغمض عينيك امامها

وقلبك يصرخ الآه .. ألما

احتوت احلامك ..ورسمت آمالك

وحنت عليك كالأم..وواست حزنك

ومنحتك الفرح والامان.. كالوطن

.

.

واماكن تمر بها ..تشعر بالحرقة في قلبك

والمرارة في اعماقك..هنا كان حبك الاول

وهنا كان لقاؤك الاول..

وهنا كان انكسارك الاول..

.

.

واماكن تمر بها ..فينحرك ماتجد فيها

فهنا كنت ..اجمل

وهنا كنت..اصغر

وهنا كنت …انقى

وهنا كنت….اطهر

وهنا كنت ……اصدق

فتعود منها محملا بكل شيء….الا نفسك

لتمحي ذكرياتك المؤلمة ازرع ذكريات جديدة

د. سلمان بن فهد العودة 1/10/1429
30/09/2008

جاء في «صحيح مسلم»: «إن الله جميل يحب الجمال»(1).
والجمال: هو الحسن الذي هو ضد القبح، وهو الجميل في ذاته، الجميل في أسمائه، الجميل في صفاته، الجميل في أفعاله سبحانه وتعالى.
ولذا كان أعظم نعيم في الجنة هو النظر إلى وجهه الكريم: (( وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَاضِرَةٌ إِلَى رَبِّهَا نَاظِرَةٌ )) [القيامة:22-23].
وكذلك أسماؤه سبحانه كلها حسنى: ((وَلِلَّهِ الأَسْمَاءُ الْحُسْنَى)) [الأعراف:180]، وصفاته كلها عليا.
وأفعاله تعالى جميلة؛ لأنها دائرة بين الإحسان والفضل، والنعمة والمنة، وبين العدل والحكمة، فليس في أفعاله عبث ولا مشقة، ولا سدى ولا ظلم: (( وَتَمَّتْ كَلِمَةُ رَبِّكَ صِدْقًا وَعَدْلًا )) [الأنعام:115]، وهو تعالى قد أحسن كل شيء خلقه، وخلق الإنسان في أحسن تقويم.
ومن الدليل على جماله سبحانه: جمال الأكوان التي خلقها في دار الدنيا من البر والبحر، والخضرة والنضرة؛ فإنه مانح الجمال، وخالقه أولى به جل وعز. وهكذا الجنة، فهي دار الزينة والحسن والجمال!
وجماله سبحانه مما لا تحيط به العقول، ولا تدركه الأبصار، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم: « لا أحصي ثناءً عليك، أنت كما أثنيت على نفسك» (2).
وفي الحديث الآخر الصحيح: « حجابه النور، لو كشفه لأحرقت سُبُحات وجهه ما انتهى إليه بصره من خلقه»(3).

هو الجميلُ على الحقيقةِ كيف لا
من بعض آثار الجميلِ فربها

وجمالُ سائرِ هذه الأكوانِ
أولى وأجدر عند ذي العرفان

والإيمان بهذا الاسم يزيد المؤمن حبًّا له وتألهًا إليه، واشتياقًا إلى لقائه، كما قال صلى الله عليه وسلم: « وأسألك لذة النظر إلى وجهك الكريم والشوق إلى لقائك»(4).
كما يحفز هذا الاسم على الاتصاف بالجمال في اللباس والهيئة، والأفعال والأقوال، فهذا مما يحبه الله، وهو سبحانه يحب أن يَرى أثر نعمته على عبده (5)، خاصة مع ضميمة سبب الحديث لما قال الصحابة رضي الله عنهم: «إن أحدنا يحب أن يكون ثوبه حسن ونعله حسنة». فهذا سبب وروده.
وفيه: اتصاف الصحابة بذلك وهم خير القرون، فالتربية النبوية ولَّدت فيهم هذا الحب، حتى الجمال في الثوب والنعل.
ثم يعقب النبي صلى الله عليه وسلم بقوله: «إن الله جميل يحب الجمال». فهو يحب الجمال ويُثِيب عليه، ويحب أهله، كما يحب العلم، ويحب الكرم، ويحب العفو، ويحب الطهارة.
والجمال مقصود في هذا الكون، قال تعالى: (( وَلَكُمْ فِيهَا جَمَالٌ حِينَ تُرِيحُونَ وَحِينَ تَسْرَحُونَ )) [النحل:6]. وقال: (( وَالْخَيْلَ وَالْبِغَالَ وَالْحَمِيرَ لِتَرْكَبُوهَا وَزِينَةً)) [النحل:8]، وقال: (( فَأَنْبَتْنَا بِهِ حَدَائِقَ ذَاتَ بَهْجَةٍ )) [النمل:60]، وقال: ((إِنَّا جَعَلْنَا مَا عَلَى الأَرْضِ زِينَةً لَهَا)) [الكهف:7]، وقال: (( اعْلَمُوا أَنَّمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا لَعِبٌ وَلَهْوٌ وَزِينَةٌ )) [الحديد:20].
ونبي الله يوسف عليه السلام قد أعطي شَطْرَ الحسن(6)، وهكذا نبينا محمد صلى الله عليه وسلم كان أزهر اللون، وكان أحسن الناس وجهًا (7)، كان وجهه مثل القمر، وقد وصفه أبو طالب فقال:

وأبيضَ يُسْتَسقى الغَمامُ بِوَجْههِ
ثِمالُ اليَتامى عِصْمَةٌ للأَرامِلِ