التصنيفات
منوعات

اخطاء ترتكبها المرأه تهدد علاقتها الحميمة

الممتع في العلاقة الطويلة الأمد هو أننا نصبح مرتاحين جداً مع بعضنا البعض، سواء على الأريكة أو في المطبخ أو في غرفة النوم. أنت تعرفين ما يحبه الزوج ولن تشعري بأيّ ضغط ناجم عن احتمال أن تسيئي فهم ما يرغب فيه.

وهذا الأمر عظيم عندما تختاران فيلماً معاً أو تعدّين طبقه المفضّل لكن عندما يتعلق الأمر بالجماع فإن اختصار التواصل في ما بينكما ليس بالأمر الحسن دوماً. فهذا الأمر لا يجعل حياتنا الجنسية أقل إثارة وحسب بل قد نكتسب عادات سيئة نكررها على مرّ السنوات. اكتشفي بدلاً من ذلك طرقاً بسيطة لتتجنّبي الوقوع في الروتين مع زوجك:

الخطأ الأول: عدم أخذ المبادرة في الجماع
ترى معظم النساء أنه ينبغي عليهن ألا يأخذن المبادرة في العلاقة الجنسية إذ أنّهذا يندرج ضمن مهام الرجل تماماً كالتحقق من زيت السيارة أو تصليح بعض الاعطال المنزلية. لا تقدم معظم النساء على الخطوة الأولى في العلاقة الجنسية إما لأن المرأة لا تريد أن تبدو لجوجة وإما أنها لا تريدد أم تتصرف بطريقة لا تليق بسيدة وإما لأنها اعتادت أن يطلبها الزوج.

إلا أنني أدعوكِ للمحاولة… فالرجل وعلى غرار المرأة يحب أن يُلاحق ما يعني انه سيقدّر اهتمامك وستُشعره خطوتك بأنه موضع تقدير.

المبالغة في التفكير في مظهرك… لأنه لن يلاحظ!
إنّ الجسد الذي أنجب أطفالاً جميل (نعم، رغم التشققات في الجلد). مما لا شك فيه أنه ليس الجسم الذي رآه حين التقيتما للمرة الأولى لكن جسمه هو أيضاً لم يعد نفسه. تخشى المرأة عادة أن يراها الشريك عارية مع التقدّم في السن، فما بين الحاجة إلى النوم والأطفال الذين يستيقظون باكراً، تجري العلاقة الحميمة غالباً تحت الغطاء في ظلمة الليل.

حاولي أن تسترخي وألا تفكري في ما سيراه الشريك، حتى لو كنت تجدين صعوبة في أن تتعري بشكل كامل. فالجسد هو الجسد وإذا أردت فعلاً أن تتخلصي من العادات السيئة في غرفة النوم فعليك أن تحاولي الاسترخاء بما يكفي لتستمتعي




التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

4 أسباب تبعد المرأة عن العلاقة الحميمة

4 أسباب تبعد المرأة عن العلاقة الحميمة

انخفاض تدفّق الدم

انخفاض تدفق الدم إلى المنطقة التناسلية عند المرأة يخفّف من الرغبة في ممارسة العلاقة بشكل كبير. ارتفاع ضغط الدم والإصابة بمرض السكري من المشاكل التي تسبّب انخفاض تدفق الدم. التغييرات الهرمونية

مشاكل الغدة الدرقية، موعد ما قبل الدورة الشهرية، انقطاع الطمث والرضاعة الطبيعية هي بعض الأوضاع الصحية التي تسبب تغيّرات هرمونية وتمنع المرأة من الاستمتاع بالعلاقة.

تناول بعض أنواع الأدوية

تجهل المرأة أحياناً أنّ الأدوية قد تمنعها من ممارسة العلاقة. مضادات الإكتئاب من أكثر الأدوية التي تؤثر على هرمونات المرأة وتقضي على رغبتها في ممارسة العلاقة الحميمة.

المشاكل النفسية

مشاكل المكتب والعائلة تتعب المرأة نفسياً، مما يمنعها من ممارسة العلاقة الحميمة أيضاً. إذا كنت تشعرين بعدم الرغبة في ممارسة العلاقة الحميمة، استشيري الطبيب فوراً، فهو سيعطيك

العلاج الأفضل لحالتك الصحية ويساعدك في استعادة حياتك الزوجية الحميمة من دون مشاكل.




التصنيفات
العناية بالبشرة و الجسم

المنطقة الحميمة العناية الكاملة صحي


نظافة المنطقة الحميمة و الأقدام المتشققة وغيرها من المشاكل، في هذا الموضوع و لمساعتدك في التخلص من مشاكل الجسم التي قد تكون مقززة لمن حولنا.
فى فصل الصيف تبدأ بعض المشاكل الجسدية المقززة ، بسبب انتعال الأحذية و رائحة العرق ، وغيرها من الأمور التي جب على حواء أن تنتبه لها وتتخلص منها سريعاً إذا ظهرت بأي وقت من العام .
يمكنك بقدر بسيط من العناية التغلب على هذا الأمر بدون اللجوء إلى مراكز التجميل ، فقط ببعض العناية الشخصية والتجميلية تجنبي الاشمئزاز من مشاكلك
وعن الأشياء المثيرة للاشمئزاز تناول البرنامج الأمريكي “th drs” أو “الأطباء” بعض الأمور كالشعر المتنامي فى المنطقة الخاصة ، وجفاف بعض مناطق الجسم.. وغرها من الأمور التى تهم النساء منها :
– عادة قضم الأظافر : يلجأ لها البعض لتخفيف التوتر ، الأمر الذي يجعل مظهرها مقزز ومحرج لصاحبها ، إذا كانت لديك هذه العادة تنصحك الدكتورة “ليزا ماسترسان” للتخلص من هذا الأمر واستمراره ، عليكِ الحرص على جعل يديكِ وأصابعك مشغولة دائماً ، واحملي معك مبرد للأظافر طوال الوقت ، لتقليمها والمحافظة على شكلها الطبيعي بدلاً من قضمها مع استخدام المرطبات بكافة أنواعها ، وعندما ستشعرين بالرغبة فى قضمها ستجدين طعماً غير مستساغ يجعلك تنتبهين للأمر في النهاية ، أو يمكنك وضع مادة مُرة على أظافرك تشعرك بالتقزز.
– الشعر بالمنطقة الحساسة : نمو شعر الإبط أو العانة تحت الجلد أمر مقزز وشكل غير مرغوب فيه لحواء ، وغالباً لا تجدي معه استخدام ماكينات الحلاقة للتخلص منه ، وفى هذه الحالة ينصحك “الأطباء” إما أن تتوقفي عن حلاقة الشعر لبعض الوقت وإزالة الشعر بالشمع ، أو التوجه إلى علاج الأمر بالليزر للتخلص من مشكلة الشعر نهائياً.
– الأقدام المتشققة : التشقق بالقدم ينشأ نتيجة تصلب وأوساخ متداخلة بالبشرة الأمر الذي يجعل مظهر القدم مقزز جداً ، خبيرة التجميل الأمريكية كيلي ويست تؤكد أن هناك عدة طرق للتخلص من هذا الأمر مشيرة إلى أن صالونات التجميل تقوم بكشط مجهري للجلد فى المنطقة المتصلبة والكعبين مع القيام ببعض خطوات العناية.
إذا كنتِ تعاني من هذه الحالة يمكن القيام بالعلاج فى المنزل ، عن طريق نقع القدمين في ماء دافئ وزيت زيتون لتحصلي على النعومة والترطيب الكافي لبدء بالتقشير ، أما الخطوة الثانية هي التقشير عن طريق استخدام جهاز التقشير المنزلي وهو عبارة عن فرشاة خشنة بآخر الجهاز لتقشير الجسم ، استخدميها على قدميكِ وكعبيكِ ، يمكنك استبدالها بأي شئ يساعدك على التقشير ، بعد ذلك استخدمي منتجات العناية بالقدمين ويعتبر زيت الأطفال مادة ممتازة لنعومة البشرة أو اختاري المنتج المفضل إليكِ للعناية بالأقدام ، ضعي المنتج على كامل القدم ثم غطي قدميكِ بجورب قطني عادي ثم نامي به ، وعندما تستيقظين فى الصباح التالي ستجدي قدميكِ ناعمتين.
– جفاف المرفقين و الركبتين : من الأمور الشائعة جدا بين النساء ، فى الحالات الشديدة جدا ينصحك الخبراء بعلاج الليزر لتجديد البشرة ، أما فى البيت فالأمر لن يحتاج منك إلا الاستعانة ببعض الأمور البسيطة بحسب الخبيرة “كيلي ويست” ، أحضري بعض الليمون واقطعيه إلى نصفين ، ضعي الليمون على المنطقة المصابة مع دفعه بالعصارة إلى الداخل ، هذا العلاج الطبيعي سيكون لها تأثيران ، الأول تفتيح البشرة والثاني تنعيم الجلد القاسي والجاف ، وهناك أمر آخر يمكن القيام به وهو عمل مقشر طبيعي بمزج السكر البني والأبيض مع قليل من “الاكاوافور” وهي مادة تستخدم بعد التقشير أو استخدام الليزر لها نتيجة ممتازة لتجديد البشرة ، بالإضافة إلى أنها مادة مرطبة فعالة ، ضعيها على كامل المنطقة المصابة مع الفرك ، ثم قومي بغسلها بالماء الفاتر ثم ضعي الهلام البترولي ولفي مرفقيكِ بلفائف البلاستيك للمحافظة على الحرارة فى الداخل الأمر الذي يساعد على امتصاص المواد للحصول على التقشير والترطيب .



تسلمي حبيبتي



مشكورة غاليتى



تسلم الايادي منورة القسم



الله يكرمكو



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

عندما يرغب أحد الزوجين في ممارسة العلاقة الحميمة بينما لا يريد الآخر ؟

اختلاف الرغبة الجنسية في العلاقة الزوجية هو أمر شائع جدا.. فماذا لو كان يرغب أحد الزوجين في الجماع بينما الآخر لا يشاركه تلك الرغبة ؟
الحل ليس بسيطا إذا لم نتحدث بصراحة في هذه القضية، لذا فإن الحوار أمر ضروري، وكلما كان هناك المزيد من حرية التعبير بين الشركاء، فسوف تكون العلاقة الجنيسة حرة أيضا .

غالبا ما يشعر الطرف الراغب في الجنس أنه مرفوض وسوف تخامره الشكوك في مشاعر زوجته/ زوجها، إنه لا يعرف كيفية التصرف لوقف تلك الحلقة المفرغة: " أنا أطلب، وهو/هي يرفض/ترفض"، وغالبا ما يسأل الشخص الراغب نفسه بعض الأسئلة، ويعتقد أن "الآخر" ليس "طبيعيا" أو أنه لم يعد يحبه.
تعزيز الحوار:
يجد الشريك الأقل رغبة نفسه مرغما على تلبية توقعات زوجه، لتجنب هذه المواجهة، فإنه يتبنى سلوك التجنب، يذهب إلى الفراش في وقت مبكر أو يجلس أمام التلفزيون أو الكمبيوتر.. وهذا الشريك يشعر بالمسئولية عن التوتر بينهما، وأن عدم إقباله علي ممارسة الجنس لا يلقي صدي ولا يعترف به من قبل زوجه، ونلقي عليه باللوم بسبب عدم مبالاته، وأحيانا لا يملك ذلك الشخص ( منخفض الرغبة) حتى الوقت للتعبير عن رغبته بما أن "الآخر" هو الذي يطلب دائما.
من الممكن أن يتخاصم الزوجان حول الوضع ويندلع الصراع حول الحياة الجنسية بينهما إذا لم يعبرا عن نفسيهما، فالتحدث بحرية من أجل خلق الألفة يعد أمرا أساسيا لأي زوجين، فالحديث يؤدي إلي الترابط والتعبير عن العواطف والمشاعر.

إعادة الرغبة:
هل يمكن احترام وقبول الاختلاف في وتيرة الرغبة الجنسية؟ أم أنه علامة على صعوبة العلاقة الجنسية؟
لماذا لا يهتم الزوج المفعم بالرغبة برغبة رفيقه؟ العلاقة الجنسية في بعض الأحيان تكون لحظة حميمية في الحياة الزوجية، فمن الضروري قضاء بعض الوقت معا لتغذية الرغبة.
أحيانا يتوطن انخفاض الرغبة مع غياب المتعة، لأن ذاكرة المتعة هي التي تجدد الرغبة، ويصعب الاعتراف بغياب المتعة للآخر.
العلاقة الجنسية مع القليل من التمهيد تصبح عملية آلية وتكون بمثابة الإفراج عن النبض أو التوتر، فلا لقاء حقيقي مع الآخر.
بعض الأزواج يكونون بحاجة إلى ممارسة الجنس كل يوم ليطمئنوا وذلك لتلبية الحاجة، في هذه الحالة، الشخص المطلوب لا يشعر أنه مطلوب لذاته ويطلب تأجيل النشاط الجنسي حيث يشعر أنه ليس في مكانه حقا.
النشاط الجنسي هو ارتباط بين شخصين والتبادل اللفظي الصادق ضروري، واللوم وتبادل الاتهامات لا مكان له هناك.
كلٌ يعيش حياته الجنسية كما يشعر وكمية الحب لا تقاس بمقدار العلاقة الجنسية، فلا محل هناك للضغط أو الإكراه وعلينا أن نعرف ما يرغبه الآخر وما لايرغب، فقد ينفر الآخر مما نرغب فيه، وقد لا يجد المتعة فيما نحب نحن.
علينا أن نصغي لرغبة الآخر ونضع في اعتبارنا أعباء الحياة اليومية؛ مثل رعاية الأطفال والأعمال المنزلية والخارجية لكلا الزوجين، فعلينا أن نتحين الوقت الجيد الذي يغلب فيه الصفاء الذهني مثل العطلات أو نعمل علي تجديد الأماكن أو الروتين اليومي والروتين في العلاقة الجنسية.

المصدر: http://www.algamal.net/articles/deta…?id=9751&LID=4




خليجية
خليجية



تسلمى يا قمر
الله يعطيك العافيه



شكرلكم



جَزَاك الْلَّه خَيْر الْجَزَاء



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

الابتسامة سر النكهة الخاصة في العلاقة الحميمة

تعتبر لغة الجسد والإشارات والانجذاب للآخر والكيميائية الجسدية من الأمور الهامة لعلاقة حميمية ناجحة وطويلة الأمد. بالطبع هناك جوانب عدة للغة الجسد بين الناس، لكنّ علماء الاجتماع والأخصائيين النفسانيين يعتبرون أن الابتسامة أقوى أسلحة الجاذبية بين الرجل والمرأة، وبدونها تعتبر العلاقة الحميمية مجرد ممارسة ميكانيكية لامعنى لها سوى إشباع الرغبة الغريزية.

لاكتمال الجاذبية
قالت دراسة لقسم العلوم الإنسانية التابعة لجامعة «مكنزي» في مدينة ساو باولو البرازيلية: إن الابتسامة تجعل الرجل والمرأة يبدوان جذابين، فينجذب أحدهما للآخر بسهولة عندما تكون الابتسامة نابعة من القلب. لأنها تجعل الإنسان يبدو دافئاً أيضاً.
والمرأة بشكل خاص تحب أن ترى الابتسامة على وجه الرجل؛ لأن ذلك يعدّ مغرياً بالنسبة لها. فهي لا تحبه أن يبدو جاداً بشكل يفوق الحدود أثناء المعاشرة الحميمة.

لاكتمال الجمال
الابتسامة تجعل الرجل والمرأة يبدوان أكثر جمالاً، وإن كانا قبيحي الشكل. فهي تغطي عدداً كبيراً من العيوب الموجودة في المرأة والرجل على حد سواء؛ الأمر الذي يساهم في معاشرة حميمية ناجحة.

أكثر متعة
الابتسامة أثناء المعاشرة الحميمة تزيد من المتعة؛ لأنها تعتبر دليلاً على أن جانبي العلاقة راضيان عن بعضهما البعض، ولذلك وصلا إلى التلاحم جسدياً ونفسياً وعاطفياً.

تفرز رائحة جذابة
العلماء يؤكدون أن الابتسامة تسهم في إفراز الجسم، إن كان ذكراً أم أنثى، لرائحة خاصة تنتشر في كافة أنحاء الجسم تزيد من الرغبة الجنسية. وقالت أيضاً: إن الهرمونات الذكرية والأنثوية تتأثر بالابتسامة بشكل يجعلها أكثر نشاطاً.

الوصول للنشوة
أكدت الدراسة أن الابتسامة تساعد على ارتخاء الجسم، وتدفق الدم إلى الأعضاء التناسلية للرجل والمرأة. وثبت أيضاً، بحسب شروحات المختصين بالأمراض الجنسية أنها تعدّ أيضاً من الوسائل المساعدة على التخفيف من أثر الضعف الجنسي عند الرجال بشكل خاص.

للمرأة ايضاً
إن رؤية المرأة لزوجها وهو يبتسم لها أثناء المعاشرة الحميمة تجعلها أكثر قدرة على الوصول للنشوة؛ ذلك لأن ابتسامة الرجل مع المرأة أثناء المعاشرة الحميمة تزيد من ثقتها بنفسها وبجسدها.

أكثر من الرجل
أوضحت الدراسة أن المرأة تبتسم أكثر من الرجل أثناء المعاشرة الحميمة؛ لأن الرجال يصابون بنوع من القلق حول أدائهم الجنسي، لكن الرجل العادي الواثق من نفسه يطلق ابتسامات تجعله في منتهى الجاذبية في عين المرأة.




يعطيك العافيه معلومات جداً مفيدة



شكرلك



شكرا على المعلومات القيمة



شكرلك



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

العلاقة الحميمة رياضة متكاملة

تذهب نساء كثيرات إلى الأكاديميات الرياضية من أجل إنقاص وزنهن، وبالتحديد إزالة الشحوم والدهون المتراكمة في منطقة معينة من الجسم، فمنهن من يمارسن تمارين للبطن، وأخريات يمارسن تمارين لاكتساب خصر نحيف، ولكن ربما لا يخطر على بالهن أن ممارسة المعاشرة الحميمة تعتبر رياضة متكاملة.
المعاشرة الحميمة رياضة شاملة

قالت دراسة نشرتها الجمعية النسائية البرازيلية في مدينة «ساوباولو»: إن المعاشرة الحميمة المنتظمة تعتبر رياضة شاملة ومتكاملة؛ لأن الحركات تشمل كافة أنحاء الجسم، ولذلك فهي تساعد على التنحيف دون شك. وأضافت الدراسة المقتضبة أن الأزواج الذين يمارسون المعاشرة الحميمة مرتين إلى ثلاث مرات في الأسبوع يمكن أن يستغنوا عن الأكاديميات الرياضية، أو بالأحرى فإن المرأة لن تحتاج إلى تمارين مكثفة ومجهدة؛ حتى وإن كانت تذهب إلى الأكاديميات الرياضية.

الأوقات المفضلة للمعاشرة
أوضحت الدراسة أن المعاشرة الحميمة والجهد المبذول من قبل الزوجين يؤديان إلى الشعور بالإجهاد والتعب، ولذلك فإن أفضل الأوقات لممارسة المعاشرة الحميمة هو فترة الليل؛ لأن الزوجين يبذلان مجهوداً كبيراً، ومن ثم يرتاحان وأخيراً يخلدان إلى النوم. وتكون النتيجة الرياضية للمعاشرة الحميمة فعالة بسبب الاسترخاء الذي يوزع المجهود على كافة أنحاء الجسم أثناء النوم. وحذرت الدراسة من ممارسة المعاشرة الحميمة في الصباح الباكر؛ لأن ذلك يؤثر على أداء الرجل أو المرأة في العمل، فالمعاشرة الحميمة تحتاج إلى تركيز ذهني كبير، وبخاصة من جانب المرأة؛ للوصول إلى النشوة.

رياضة مهمة للدماغ
أكدت الدراسة البرازيلية للجمعية النسائية المسماة «أسوسياساو داس مولييريز» بأن الدماغ كباقي أعضاء الجسم يحتاج إلى رياضة؛ لكي يكون في انتعاش مستمر، ومن الرياضات المفيدة والهامة للدماغ هو القراءة ولعب الشطرنج وممارسة المعاشرة الحميمة. إن هذه الممارسات هي التي تعمل على تنشيط الدماغ، وإبعاده عن الكسل.

تنعش الجسم بأكمله
المعاشرة الحميمة تسبب التعرق، وهذا يؤدي إلى فتح المسام وخلايا الجسم، ومن الضروري جداً أخذ حمام من المياه الفاترة؛ لإزالة التعرق ومن ثم لجوء المرأة إلى وضع كريمات مرطبة على الجلد. وقد ثبت، أن المرأة والرجل على حد سواء يشعران بسهولة التنفس بسبب انفتاح المسام وتوسع الخلايا في أنحاء متفرقة من الجسم.

تحسن بشرة المرأة
ثبت علمياً أن المعاشرة الحميمة تساعد على ترطيب بشرة المرأة التي تصل إلى النشوة وتجعلها ناصعة؛ لأن النشوة تجعل الدماغ يرسل إشارات إلى جميع أنحاء الجسم للارتخاء، ومن المعروف أن الارتخاء يساهم في انعاش البشرة.

لاتقل أهمية عن رياضة اليوغا
قالت الدراسة: إن التركيز الذهني الذي تحتاجه المعاشرة الحميمة يكاد يماثل التركيز الذهني لرياضتي اليوغا والتأمل. وأضافت الدراسة بأن الهدف من ممارسة رياضة اليوغا هو تحقيق الاسترخاء الذهني، وهي تحتاج إلى ممارسة يومية لتحقيق هذا الهدف، بينما تساهم المعاشرة الحميمة في تحقيق هذا الهدف إذا تمت مرتين في الأسبوع.

واختتمت الدراسة تقول إن الكثيرين لا ينتبهون إلى أهمية المعاشرة الحميمة كرياضة ذهنية وجسمية في الوقت نفسه، وأكدت أن الأزواج الذين لايمارسون المعاشرة الحميمة برغبة عالية يميلون للإصابة بالكسل الذهني والجسماني. كما حذرت الزوجات من مغبة الشعور بالندم، أو عقدة الذنب بعد المعاشرة الحميمة؛ لأن ذلك لن يعطي الفوائد المرجوة من الممارسة الصحيحة والصحية للجنس. فالمعاشرة الحميمة المترافقة بالحب والرغبة تجعل هذه الرياضة متكاملة وشاملة وهامة ولا ينبغي إهمالها لأسباب ربما لاتكون مقنعة.




التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

إليكم 3 معتقدات خاطئة عن العلاقة الحميمة

إليكم 3 معتقدات خاطئة عن العلاقة الحميمة

تنتشر المعتقدات الخاطئة حول العلاقة الحميمة. هذه المعتقدات تؤثر سلباً في العلاقة الحميمة والزوجية بشكل عام.جمعت لكم اليوم أبرز 3 معتقدات خاطئة حول العلاقة الحميمة عند المرأة والرجل من أجل تصحيحها وجعل علاقتك أفضل.

1- الأفضل ممارسة العلاقة من دون تخطيط :

ممارسة العلاقة بشكل فجائي تخفّف من رغبة الزوجين بشكل كبير. من جهة أخرى، فالتخطيط لممارسة العلاقة يحفّز الرغبة عند الزوجين اللذين ينتظران وقت ممارسة العلاقة بفارغ الصبر. وتجدر الإشارة الى أنّ تحضير جو رومانسي لممارسة العلاقة يحسّنها أيضاً.

2- من الضروري ممارسة العلاقة ثلاث مرات أسبوعياً :

ممارسة العلاقة بكثرة لا يدل على السعادة الزوجية. لكن ما هو مهم أن يكون الزوجان سعيدين بممارسة هذه العلاقة. لذلك لا تحسبي عدد أيام ممارسة العلاقة خلال الأسبوع، بل اهتمي بمدى رضاك ورضا زوجك عن هذه العلاقة.

3- المزاج الجيّد مهم لممارسة العلاقة الحميمة

: ضغوط الحياة والتوتر الدائم يمنعان تحقيق المزاج الجيد لدى الزوجين دائماً. انتظار الحصول على المزاج الجيد لممارسة العلاقة قد يقضي على هذه العلاقة. ممارسة العلاقة عند الشعور بالرغبة هو أمر ضروري، خصوصاً أنّه يساعد في التخفيف من التوتر والتعب عند الزوجين.




تسلمي حبيبتي



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فراشه المنتدى خليجية
تسلمي حبيبتي

الله يسلمك حبيبتي




التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

تعرفي على أسباب فشل علاقتك الحميمة مع زوجك

تتسائل الكثير من الزوجات عن أسباب فشل علاقتها الحميمة مع زوجها، رغم أن الحب موجود بينهما، ولكن يجب أن ندرك نحن النساء أن الحب وحده لا يكفي لإقامة علاقة حميمة سعيدة، هناك عوامل أخرى تحدد نجاح هذه العلاقة، يجب أن نذكرها.
العامل النفسي
إن وجود أزمة نفسية لدى الزوج أو الزوجة ستؤثر سلباً على الأداء أثناء العلاقة الحميمة، فالضيق والاضطراب، والخوف والقلق وضغوط العمل والحياة، كلها عوامل نفسية سلبية تجعل العلاقة الحميمة أقل سعادة، وبالتالي لن يصل الزوجين لمستويات الرضا المطلوبة، ومن هنا يجب معالجة أي ضغوط نفسية يمكن أن تفسد الود والحب خلال إقامة العلاقة الزوجية.
التعب والارهاق
بالطبع إذا كان الزوج متعباً فلن يستطيع أن يؤدي علاقة حميمة ناجحة مع زوجته، والأمر صحيح بالنسبة للزوجة ايضاً، وبالتالي يجب قبل ممارسة العلاقة الحميمة أن نتخلص من ارهاق اليوم عن طريق آخذ حمام دافي، أو عمل جلسة مساج وغيرها من الطرق المنعشة التي تعيد إلى الجسد نشاطه وحيويته.
ضعف الحماسة
إن فتور رغبة الزوج أو الزوجة عن ممارسة العلاقة الحميمة يؤثر سلباً في نجاحها، الحماسة أثناء العلاقة هي أكبر متعة يمكن أن يشعر بها الطرفين، فكوني دائماً متحمسة لأداء علاقة زوجية سعيدة، وقاومي الاحساس بالفتور والبرود، وبالتالي ستستمتعين بعلاقة جيدة.
الألم أثناء العلاقة
تعاني الكثير من السيدات من بعض الآلام أثناء ممارسة العلاقة الحميمة مع الزوج، الأمر الذي يعوق استمتاعهن بالعلاقة، ويعد ضمور المهبل، أي تدهور الأنسجة المهبلية الناتج عن نقص هرمون الأستروجين، من الأسباب الرئيسية لحدوث ألم أثناء المعاشرة لدى النساء في منتصف العمر، الأمر الذي يتطلب مراجعة الطبيب للحصول على العلاج المناسب لمنع حدوث الألم.
ضعف الخبرة
إن عدم الالمام بالمعلومات الجنسية الكافية سواء لدى الزوج أو الزوجة سيؤدي حتماً إلى إفشال العلاقة، ولذا فالثقافة الجنسية مطلوبة، حيث يجب على الزوجين أن يتثقفا جنسياً قبل الزواج، ولا داعي للخجل أثناء العلاقة في أن يبوح كل طرف للطرف الآخر بالأشياء التي تسعده على الفراش، فالزواج سكن ومودة ورحمة كما قال القرآن الكريم.



التصنيفات
السيدات و سوالف حريم

العلاقة الحميمة بين العرب والامريكان مضحكة

اثنين أمريكيين في طائرة أحدهما بجانب
النافذة والآخر في الوسط

خليجية

ركب رجل عربي الطائرة وجلس على
الكرسي الثالث وخلع حذاءه

خليجية

أراد الأمريكيان العبث مع العربي

فقال الذي بجانب النافذة سأقوم لآتي لي
بكوب عصير

فقال العربي أنا سآتيك به

خليجية

فما أن ذهب العربي ليأتي بالعصير حتى قام الأمريكي بالبصق في حذاء العربي

خليجية

وما أن جاء العربي

حتى قال الأمريكي الآخر سأقوم لآتي لي
بكوب عصير أنا كذلك

فقال العربي أنا سآتيك به

وفعل الأمريكي الثاني فعلة صاحبه وبصق في الحذاء الآخر للعربي

وعندما أراد العربي أن يلبس حذاءه عرف
الأمر فأخذ يخاطب الأمريكيين

إلى متى ستكون علاقاتنا مبنية على
الغدر والخبث؟

إلى متى سنعيش في خبث وغش؟

إلى متى ستدوم هذه الحرب بيننا؟

خليجية

إلى متى ستبصقون في أحذيتنا
ونتبول في عصائركم؟ !؟




مشكورة ياغالية عالوضوع الحلو




ههههه حلوة لكنها فعلا تصور الوواقع قليلا لكننا فقط لا يمكننا التبول فى عصائر الأمريكيين



خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ

يستاهلوا

خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ خخخخخخخخخخخخخخخ







التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

لكل زوجة تعتقد أن زوجها لا يريد سوى ممارسة العلاقة الحميمة

لكل زوجة تعتقد أن زوجها لا يريد سوى ممارسة العلاقة الحميمة !

خليجية

( الرجال يريدون شيئاً واحداً)!إن المرأة بشكل عام تعتقد أن الرجل يريد شيئاً واحداً
وهو
ممارسة العلاقة الحميمة , والحقيقة هي أن الرجل يريد الحب
ويريده كما تريده المرأة تماماً , ولكن قبل أن يفتح قلبه ويمتلئ
بحب شريكته , فإن الإستثارة الحسية شرط لحدوث ذلك.
وكما أن الزوجة تحتاج إلى الحب أولاً لكي تجد رغبة في
ممارسة
العلاقة الحميمة مع زوجها بصورة دائمة ومنتظمة , فإن
الزوج يحتاج إلى
ممارسة العلاقة الحميمة لكي يمتلئ قلبه دائماً بالحب.
وكفكرة عامة , فإن المرأة تحتاج إلى أن تشعر بالإشباع
العاطفي لكي تتوق إلى
ممارسة العلاقة الحميمة مع زوجها , أما
الرجل فيحصل على كثير من إشباعه العاطفي أثناء إتصاله الجسدي.
وخلال اليوم , يكون الرجل أكثر تركيزاً في عمله حتى يفقد
الإتصال بمشاعره المُحبة . إن
ممارسة العلاقة الحميمة تساعده على
أن يستشعر أحاسيسه الرائعة تجاه زوجته , ومن خلال
ممارسة
العلاقة الحميمة , يبدأ قلب الزوج في التفتح مرة أخرة ويستطيع
أن يمنح الحب ويتلقاه.

خليجيةعندما تبدأ المرأة في تفهم هذا الإختلاف , فإن ذلك يغير نظرتها
تماماً عن
ممارسة العلاقة الحميمة . فبدلاً من أن ترى رغبة الزوج في
ممارستها كشيء جاف ولا علاقة له بالحب , يمكنها الآن أن تبدأ
في النظر إليها على أنها طريقة الزوج في العثور على الحب في النهاية.
إن مشاعر الزوجة حيال إنشغال الزوج بممارسة
العلاقة الحميمة
يمكن أن تتغير بشكل كبير عندما تتفهم لماذا يحتاج إليها .

خليجية

( لماذا تمثل ممارسة العلاقة الحميمة كل هذه الأهمية) ؟

إننا جميعاً ندرك أن ممارسة العلاقة الحميمة تكون أكثر أهمية
لرجل بينما تمثل الرومانسية أهمية أكبر بالنسبة للمرأة , لكننا بشكل
عام لا نفهم سبب ذلك , وبدون فهم هذا الإختلاف الرئيسي , فإن
المرأة عادة ما تقل من أهمية
ممارسة العلاقة الحميمة بالنسبة للرجل
وكثياً ما تصدر حكمها على الرجل بأنه سطحي ولا يريد
سوى شيئاً واحدأ.

إن الزوج يفتح قلبه من خلال ممارسة العلاقة الحميمة . مما
يسمح له بأن يتلمس مشاعر المحبة إلى جانب إشتياقه إلى الحب أيضاً.
والمثير للدهشة هو أن
ممارسة العلاقة الحميمة هي التي تسمح
لزوج بأن يشعر بحاجته إلى الحب , بينما تجد الحب هو الذي يساعد
الزوجة على الشعور بإشتياقها الى
ممارسة العلاقة الحميمة .

خليجية

(التخلص من المشاعر السلبية عن طريق ممارسة العلاقة الحميمة)

إن مشاعر الإستياء التي قد تتراكم في داخل الرجل يمكن
محوها والتخلص منها تماماًعندما يمارس
العلاقة الحميمة . فممارسة
العلاقة
الحميمة تعطي الرجل القدرة على الإستمرار , وتبقى
جذوة العاطفة مشتعلة في قلبه دائماً , وبدون
ممارسة العلاقة الحميمة
بشكل منتظم , سيكون من السهل على الرجل أن ينسى إلى أي
مدى يحب زوجته , قد يكون متحضراً ولطيفاً في علاقته بشريكة حياته
ولكنه لن يشعر بالإرتباط العميق الذي شعر به في بداية علاقتهما.

وعلى عكس المرأة التي تحتاج إلى التحدث عن مشاعرها لكي
تشعر بمزيد من الحب . فإن الرجل يحتاج إلى
العلاقة الحميمة من أجل
أن يشعر بمزيد من الحب.

خليجية

(ما الذي يجعل ممارسة العلاقة الحميمة شيئاً رائعاً )؟

من الناحية النظرية , لكي تكون ممارسة العلاقة الحميمة ممتعة
لا بد أن يكون هناك تواصل يظلله الحنان والمساندة في
العلاقة الزوجية
وهذه هي الخطوة الأولى.
وعندما تتحسن
العلاقة الجسدية , تتحسن العلاقة الزوجية كلها
بشكل مفاجئ . يبدأ الزوج من خلال
ممارسة العلاقة الحميمة , بالشعور
بمزيد من الحب , وكنتيجة لذلك تبدأ الزوجة في تلقي الحب الذي
ربما كانت تفتقده.
خليجية

وتلقائياً تنمو الألفة والمودة بينهما ويتزايد التواصل.
إن التواصل من خلال
ممارسة العلاقة الحميمة بشكل جيد يعطي
الزوج الوقود والطاقة لكي يكون أكثر إهتماماً ومراعاة لشريكة حياته
والأزواج الذين يفقدون إهتمامهم بزوجاتهم في العادة لا يحصلون
على الإشباع للإحتياجهم الحسية . إن
ممارسة العلاقة الحميمة
ليس أمر مبهج فقط , ولكنها الباب الرئيسي لغزو قلب الزوج .
إنها تسمح له بأن يفتح قلبه وأن يشعر بمشاعر الحب الرقيقة التي
غالباً ما تكون حبيسة داخله.

خليجية

(ممارسة العلاقة الحميمة تشبع إحتياجات الزوجة مثلما تشبع إحتياجات الزوج)إن ممارسة العلاقة الحميمة تجعل الزوجة أكثر رقة , وتمكنها
من أن تفتح قلبها لكي تستشعر الحب الذي يعتمل به قلبها , وأن تتذكر
أيضاً الحب الذي يكنه لها شريك حياتها . إن لمسات شريك حياتها
الحانية والماهرة لا تترك مجالاً للشك داخل عقلها أنها في غاية الأهمية
بالنسبة له . وتمكن الزوجة من التحرر من التوتر المصاحب لها دائماً
فيمكنها حينئذ أن تشعر بحاجتها إلى أن تُحِب وأن تُحَب وأن تشبع ذلك الإحتياج.
خليجية

( ما يحتاجه زوجك العصري ).

في كثير من الأحيان , يفضل الرجل والمرأة الطلاق على الإستمرار
في زواج بدون عاطفة , وكلا الطرفين ليس على إستعداد ما
كان يحدث في الماضي , حيث كان الرجل يلجأ الى علاقات سرية
غير شرعية من أجل أن يشبع حاجاته الحسية بينما تضحي المرأة
بإحتياجاتها العاطفية من أجل أن تحافظ على كيان الأسرة.وقد جعل
اللإيدز وبقية الأمراض المتنقلة جنسياً أمراً في غاية الخطورة
وبصورة أكبر مما كانت عليه بالماضي.
إن الرجل العصري يريد من شريكته أن تقدر قيمة ممارسة الحب
بطريقة تسمح له بأن يظل في تواصل معها وبعلاقتهما إتصالاً عاطفياً قوياً.
وفي الوقت الذي لا يمكن للمرأة أن تظل فيه متقدة العاطفة تجاه
زوجها إلا إذا
شعرت بأنها مدلة ومميزة , أيضاً لا يمكن أن يظل الرجل متقد العاطفة
إلا إذا شعر بأن شريكته تهتم بممارسة
العلاقة الحميمة معه
بنفس قدر إهتمامه بها.




اللة يعطيك العافية موضوع جدا رائع



تسلم يدك الموضوع مميز ومفيد



مبدعة بطرحك كعادتك

الف شكر لالك يا قلبي

على روعة الطرح والفائدة




شكرا على الردود منورين