الوسم: الخاتم

ليست تعبيراً عن العصبية كما يعتقد البعض بقدرما هي رد فعل طبيعي سريع لما يدور
حولنا سواء كان ذلك حديثاً أو حدثاً. محاولة منا للتعبير عن رغبتنا في إنهاء الوضع او
الاسراع فيه أو بالعكس محاولة لتهدئته

ينقل لقسم المناسب

منقووووووووووووول

سلاااامي

:icon_arrow:

انا البس الخاتم في السبابه

الابهام
شعور عالي بالذات وثقة تصل الى حد الغرور
السبابة
تواضع وسعة الصدر والسماحة وتصل حتى التفريط في الحقوق الشخصية حتى لايغضب منها الأخرون
الوسطى
عقلية ناضجة تعشق المثالية في السلوك والتصرف لذا هي عرضة لتانيب الضمير عند اقل هفوة ولايعجبها الانسان السطحي
البنصر
تدل على شخصية مليئة بالاحاسيس الرقيقة والشفافية لا تتقبل فكرة التنازل عن ارائها كلامها يحمل صيغة الامر دون علمها
خنصر
تتحمل متاعبها ومتاعب غيرها بصبر واستسلام وخصوصا فيما يتعلق بالاسرة رغم اعتقادها انها شخصية متميزة وتنفرد بصفات متميزة عن غيرها
بلا خواتم
اذا رفضت ارتدأ الخواتم او اكتفت بالدبلة اوخاتم الزواج فإنها امرأة تحب التجديد في حياتها تحب الوحدة وتكرة النفاق متهمة من قبل الاخرين بالغرور لاكنها بالحقيقة انسانة متواضعة
خاتم في كل اصبع
المراة التي تضع عدة خواتم في كلتا يديها تكشف دون ان تدري على عدم الامان او انها تريد ان تجذب انظار الاخرين لها وهذا يدل على عدم الثقة بالنفس
انتظر ردودكم لا حرمت من تواجدكم الجميل :0153:

مشكورة حبيبتي

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة miss toofe بسم الله الرحمن الرحيم السبابة تواضع وسعة الصدر والسماحة وتصل حتى التفريط في الحقوق الشخصية حتى لايغضب منها الأخرون الوسطى عقلية ناضجة تعشق المثالية في السلوك والتصرف لذا هي عرضة لتانيب الضمير عند اقل هفوة ولايعجبها الانسان السطحي :0153:

أحب وضع الخواتم في هالاصبعين وأكثر شي السبابة……
:rolleyes::grin:

و ارجو تثبيت الموضوع لان خطير ولازم يصل الى اكثر عدد ممكن من العضوات

يسلموووووووو ياعسل ع التنبيه

استعادت سيده برطانيه خاتم خطوبتها الذي رمته في احد الحقول في عام 1941 نتيجه لخلاف مع خطيبها وذالك بعد قرابة 70 عاما .فقد رمت فيويليت بووث خاتمها الالماس بعد خلاف مع خطيبها الذي تزوجته فيما بعد ـ إلاانهما سرعان ماتصالحا بعد ذالك وبحثا عن الخاتم فلم يتمكنا من العثور عليه .وبعد مرور سبعه عقود استطاع فيويليت ان تلبسه حين عثر عليه حفيدها مدفون في الحقل نفسه .وقد تمكن الحفيد من التعرف على مكان الخاتم باستخدام اداه استشعار المعادن بعد ان ارشدته الجده الى مكانه وحصوله على إذن بحث من مالك الحقل ، ليجلبه للجده التي اجهشت بالبكاء وهي تضعه في اصبعها قائله : في ذكرها انه ذكرها بزوجها الذي توفي قبل 15 عاما . وقال الحفيد: ان الخاتم كان مدفون على عمق ثلاث او اربع بوصات
ولم يكن متضررا وكل ما قام به هو مسحه ليعود له بريقها .

قصة حقيقية حصلت في دبي

كان هناك محل لبيع وصياغة الذهب و المجوهرات

وكان يديره رجل كبير السن يظهر عليه التطوع والتعلق بالدين

وفي ليلة من الليالي دخل إليه رجل وكان معه خاتم مكسور

فأعطاه للصائغ ليصلحه

فأخذه منه الصائغ وبدت عليه علامات الذهول من شكل هذا الرجل

فقد كان البياض عنوانه

أبيض البشرة ، أبيض الشعر ، أبيض اللباس ، أبيض النعل

ذو لحية طويلة وبيضاء

فقال له الصائغ : هل لك ياسيدي أن تستريح على هذا الكرسي

حتى أنتهي من تصليح خاتمك

فجلس الرجل دون أن ينطق بأي كلمة

وخلال هذه اللحظة دخل رجل وزوجته إلى المحل

وبدأوا يستعرضون المحل

ومن ثم سألت الزوجة عن سعر عقد أعجبها

فقال لها الصائغ : أعطني دقيقة ياسيدتي حتى أنتهي

من خاتم هذا الرجل الجالس يمينك

فذهل الزوجان من الصائغ وخرجا من المحل مسرعيين

تعجب الصائغ من سبب رحيلهما بهذا الشكل وأكمل عمله

فإذا برجل يدخل المحل وبيده إسوارة مكسورة

فقال للصائغ : إني في عجلة من أمري وأريد تصليح هذه الإسوارة

فقال الصائغ : حاضر ياسيدي ولكن دعني أنهي خاتم هذا الرجل يمينك

وتلفت الرجل يميناً وشمالاً ولم يجد أحد

فقال : أجننت يارجل لا أحد هنا ، فخرج غاضباً

فجن الصائغ من الموقف وبدأ يذكر الله ويقرأ المعوذات

فقال له صاحب الخاتم

لاتخف أيها الرجل المؤمن إنما أنا مرسل من عند ربك الرحيم

لايراني إلا عباده الصالحين وقد أرسلت لأقبض روحك الطيبة

إلى جنة النعيم

فقد كنت قبل قليل بالجنة في بيتك المنير

وقد شربت من ماء نهرك العذب وأكلت من بستانك العنب

فطار عقل الصائغ فرحاً وبدأ يحمد الله

وأكمل الرجل قائلاً : كما أني أحمل منديلا أخذته من بيتك بالجنة

: فأبشر برائحة الجنة ، فأخرج المنديل من جيبه وقال

أيها العبد الصالح شم رائحة الجنة

فأخذ الصائغ المنديل فشمه شمة قوية ثم قال

آآآآه إنها رائحة لا تخطر على بال البشر

ثم أخذ شمة أخرى أقوى من الأولى

…ثم قال : يالها من رائحة تذهب العقل يالها من رائح

ثم أغمي عليه

بعد فترة ليست بطويلة أستعاد الصائغ وعيه

وإذا به يلتفت بكل الاتجاهات فوجد أن محله قد سرق بالكامل

ولم يبق فيه أي شي

فقد كانت الرائحة القوية بالمنديل لمادة مخدّرة

وكان الرجل ذواللباس الابيض عضواً في عصابة

ومعه أيضاً الزوجان

والرجل ذو الاسوارة المكسورة

والقانون لا يحمي المغفّلين؟؟

:0136:منقول:0136:

شكرا لكن

يسلمووووووووووو حبيبتي……

موضوعك رائع

دجهـ …

حبيبتي على الرواية الأكثر من رائعة