التصنيفات
منوعات

هل تمنع العملية القيصرية الأم من الرضاعة الطبيعية؟

لا شك في أن الجراحة القيصرية تسبب الألم والإرهاق الشديد، والأم التي تلد قيصرياً تستغرق وقتاً أطول حتى تسترد وعيها وعافيتها عن الأم التي تلد ولادة طبيعية. ومع هذا فإن الجراحة القيصرية يجب ألا تكون عائقاً يمنع الأم عن الإرضاع من الثدي، فإن جميع الأمهات اللاتي يلدن عن طريق القيصرية قادرات على الإرضاع بنجاح إذا ما توفر لهن الدعم والمشورة الصحيحة.

على الأم أن تصرح مبكراً للفريق الطبي عن رغبتها في إرضاع طفلها من الثدي، وأن تؤكد على أنها لا ترغب في استعمال الحليب الصناعي أو زجاجة الرضاعة، حتى يكون الفريق الطبي مستعداً لمساعدتها.

من الأمور التي تساعد على نجاح الرضاعة الطبيعية بعد العملية القيصرية، أن يحرص الفريق الطبي على أن تبدأ الأم بإرضاع طفلها في أسرع وقت بعد استعادتها الوعي من التخدير، وخلال مدة لا تتجاوز نصف ساعة من استعادة الوعي، وأن ترضع الأم طفلها كلما أراد ذلك سواء في النهار أو الليل.

للأسف بعد القيصرية تواجه الأم المصاعب وتشعر بألم شديد عند الحركة أو الجلوس أو عند حمل الطفل على بطنها لإرضاعه، وذلك بسبب الشق الجراحي، ويستمر هذا الألم أياماً حتى يلتئم الجرح. وهنا ينبغي إيضاح أن ذلك كله ليس عذراً مقبولاً لإيقاف الرضاعة، فالأم تستطيع إرضاع طفلها في أوضاع كثيرة لا تكلفها أي عناء إضافي، فبإمكانها الإرضاع وهي نائمة أو مستلقية على الفراش في وضع مريح بحيث يكون الطفل مستلقياً بجوارها، ولا يوجد خوف من إرضاع الطفل من الثدي أثناء الاستلقاء على السرير أو أثناء النوم.

ونكرر أنه ينبغي أن تترك الأم طفلها ليرضع متى شاء وألا تلتزم بجدول زمني يحدد عدد مرات الرضاعة اليومية أو مدتها. كما يجب عدم إعطاء الطفل أي طعام أو شراب آخر، حتى لا يشعر الطفل بالشبع ويتخلى عن رضاعة الثدي.

ومن المهم جداً عدم استعمال زجاجة الرضاعة، لأنها تصيب الطفل بالارتباك وتجعله يمص حلمة الثدي بشكل خاطئ فلا يستطيع إخراج الحليب من الثدي ، كما يسبب للأم ألماً شديداً.

كذلك يفضل اختيار إحدى المستشفيات التي تطبق برنامج (المستشفيات الصديقة للأطفال)، وهو برنامج توصي منظمة الصحة العالمية ومنظمة اليونيسف بتطبيقه في جمع مرافق رعاية الأمومة والطفولة بغرض دعم وتشجيع وحماية الرضاعة الطبيعية، يمكن الاستفسار من القسم المسئول عن الرضاعة الطبيعية بوزارة الصحة لمعرفة أي المستشفيات التي تطبق هذا البرنامج .

الشيء الأكثر أهمية هو أن يكون لدى الأم الثقة بالنفس والعزم والإصرار على الاستمرار في الرضاعة الطبيعية.

:5_1_123v[1]:




مشكووورة ياا الغلا



شكرلك



انا اولد قيصري وارضع عيالي طبيعي بدون مساعدة من احد اهم شي الارادة
يعطيك العافية يا قمووووووووووورة



تسلمي حبيبتي موضوع كتير مميز يعطيك ألف عافية



التصنيفات
منوعات

العناية بالثدي خلال الرضاعة

تعتبر الرضاعة الطبيعية من أهم الخطوات التي تقوم بها الأم. إذ تساعدها في الحصول على جسم رشيق وتمنح طفلها حماية كبيرة من الأمراض لأنّها تعزّز جهازه المناعي. لذلك، يجب على الأم الإعتناء بالثدي جيداً كي تضمن فترة رضاعة سليمة لطفلها وتحافظ على شكل ثدي سليم. لذا، هذه أهم الخطوات التي تساعد في الإعتناء بثدييك طيلة فترة الرضاعة.
اعتني بنظافة الثدي جيداً: يجب دوماً غسل الثدي بالمياه الدافئة قبل وبعد الرضاعة وتجفيفه بفوطة قطنية من أجل تخفيف نسبة الفيروسات.
استخدمي حزام الصدر: يفضّل استخدام حزام الصدر من حين الى آخر من أجل تخفيف شعور الثقل في الثدي وتخفيف آلام الظهر.
ارتدي حمالة الصدر المناسبة: في الكثير من الأحيان، تستخدم بعض النساء حمالة صدر خاطئة، ما قد يتسبّب في إعاقة الدورة الدموية في الثدي وبالتالي تحجّره.
ضعي الكريمات المرطبة: هناك كريمات مخصصة لتشقق الثدي خلال فترة الرضاعة ويمكن استخدامها بشكل مستمر من أجل منع حصول جفاف في الثدي. وتجدر الإشارة أيضاً الى أنّه يمكن استخدام كريم زبدة الكاكاو لأنه فعال جداً في الحدّ من تشققات الثدي.
لا تركزي على ثدي واحد: يجب دوماً إرضاع الطفل من الثديين حتى إفراغهما تماماً مع عدم التركيز على ثدي واحد لأن ذلك قد يؤثر على شكلهما الخارجي حيث يصبح أحد الثديين أكبر من الثاني.
دلكي ثدييك باستمرار: تدليك الثدي مرتين في اليوم بطريقة دائرية يساعد في تنشيط الدورة الدموية وبالتالي يزيد إنتاج الحليب.




مشكوره يااقلبي



بارك الله فيكى

موضوع غاية فى الاهمية

تسلم ايدك حبيبتى




يسلمو

غموضه




التصنيفات
رعاية الاطفال والمواليد

ثلاث مسكات لأوضاع الرضاعة الطبيعية!!

بسم الله لرحمن الرحيم
ثلاث مسكات لأوضاع الرضاعة الطبيعية!!
1-مسكة المهد:أدخلي رأس طفلك الرضيع في انحناءة مرفقك، وإجعلي جسمه يستقر على ساعدك، بينما تحملين ردفيه على يدك الأخرى.تأكدي من ان الرضيع راقد على جنبه مع جعل رأسه ورقبته وجسمه على إستقامة واحدة، وان رأسه موجه مباشرة نحو ثدييك.وتصلح هذه المسكة للإرضاع مع وضع الوقوف.

خليجية

2- مسكة القبض (مسكة كرة القدم):إجلسي مع وضع وسادة بجانبك ووسادة أخرى على حجرك،وضعي رضيعك على ظهره مع جعل ركبيته مثنيتين قليلآ وظهر رقبته مستندآ على راحة يديك،أمسكي ثدييك لأعلى بيدك الأخرى.

خليجية

3- مسكة الرقدة الجانبية:أرقدي على السرير مع وضع وسادتين تحت رأسك وواحدة خلفك وواحدة تحت ساقك العليا وواحدة خلف رضيعك.أدخلي الرضيع في انحناءة مرفقك، وضعيه على جانبه بحيث يكون موازيآ لك.
خليجية

دمتم فى حفظ الله




خليجية




خليجية




ام جينا
خليجية



نور الهدى
خليجية



التصنيفات
رعاية الاطفال والمواليد

تجنبي هذه العادات الخاطئة اثناء الرضاعة الطبيعية

تحتاج الأم إلى التغذية المتوانة التي تشتمل على كافة المواد الغذائية خلال فترة الرضاعة الطبيعية، لكن هناك بعض العادات الخاطئة التي تمارسها الأم بعد الولادة التي قد تؤثر عليها بالضرر وعلى طفلها أيضاً، اليك اهم هذه العادات:

– تناول كمية كبيرة من الكافيين!. يجب على الأم الحد من تناول الكافيين لأنه يتسرب إلى الطفل الرضيع من خلال حليب الأم.

– تدخين السجائر، حيث تؤثر مادة النيكوتين على الطفل بالضرر الكبير.

– تناول بعض الأطعمة التي تسبب مغص للطفل الرضيع، مثل: البروكلي والكرنب.

هل تعلمين أن غذائلك يؤثر على طفلك؟

بالفعل هناك تأثير ويختلف تأثير طعام الأم من طفل إلى آخر، لذلك يجب على الأم الانتباه إلى كل ما تتناوله حيث يؤثر ذلك على صحة الطفل أثناء فترة الرضاعة الطبيعية، فقد يصاب الطفل بالحساسية اتجاه بعض الأطعمة قد تتناولها الأم ويظهر ذلك في شكل بكاء، أو سوء نوم، أو طفح جلدي، كما قد يظهر تحسس الطفل من الطعام من خلال تنفسه حيث يصبح تنفس الطفل كالصفير أو من خلال تغيير لون براز الطفل إلى لون أخضر أو يصبح مخاطياً، وفي هذه الحالات يجب استشارة الطبيب المتخصص.

ملاحظة: يجب الحرص على شرب كمية مناسبة من الماء بمعدل 8 إلى 12 كوب يومياً مما يساعد على إنتاج كمية كبيرة من الحليب التي يحتاجها الطفل، كما يفضل تناول الماء أثناء رضاعة الطفل.




تسلم ايدك

موضوع رائع




مشكووووووووووووره
يعطيك العافيه



جزاك الله خير على المعلومة القيمة



شكرا لك حبيبتى
وبانتظار جديدك دائما



التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

مريضة السكري ماذا تفعل أثناء الرضاعة الطبيعية؟

مريضة السكري .. ماذا تفعل أثناء الرضاعة الطبيعية؟

من الخطأ لمريضة السكري أن تتوقف عن متابعة وضعها الصحي بعد الولادة مباشرة، حتى وإن كان حملها طبيعيا، أي من دون حدوث مضاعفات، وكانت ولادتها أيضا طبيعية. وتصبح المتابعة مع الطبيب المعالج أمرا ملحا إذا كانت مصابة بأحد الأمراض المزمنة كمرض السكري.
إن الشهور الأولى التي تلي الولادة تكون مرحلة حرجة في حياة حيث يبدأ جسمها في العودة التدريجية إلى الوضع الطبيعي بالنسبة لها والتكيف مع التغيرات الهرمونية التي تحدث عادة بعد الولادة وكذلك التغيرات التي تطرأ على نظام النوم وغيرها من التغييرات في روتين الحياة اليومية.
وإنها، كامرأة والدة حديثا، بحاجة إلى عمل رصد دقيق ومنتظم لمستويات السكر في الدم.
جمعية السكري الأميركية تقدم مجموعة من الاقتراحات للمرأة المصابة بالسكري، للفترة بعد الولادة، حيث إن الرضاعة في حد ذاتها يمكن أن تؤثر على مستوى التحكم الجيد في مستويات السكر في الدم، إذا كان هناك إهمال وتقصير:
-يجب المتابعة المنتظمة مع طبيبك المعالج وكذلك أخصائية التغذية لضبط النظام الغذائي الخاص بك خلال شهور الرضاعة، لما ثبت من أن الرضاعة تساعد على حرق سعرات حرارية إضافية وبالتالي حدوث اضطرابات في مستوى السكر في الدم تكون عالية.
-أكثري من شرب السوائل بجميع أنواعها طوال اليوم، ما عدا المحتوية على مادة الكافيين. ومن المستحسن أن تشربي الماء أو السوائل الأخرى أثناء الإرضاع أيضا.
-أعدي شيئا للأكل قبل أن تقومي بإرضاع طفلك، أو تناوليه أثناء إرضاعه.
-خلال وجودك خارج المنزل، يجب أن تحتفظي معك ببعض الحلوى أو وجبة سكرية خفيفة لمواجهة احتمال انخفاض مستوى السكر في الدم عندما تقومين بإرضاع طفلك، حتى لا تضطري لإيقاف عملية الإرضاع وتعكري سعادته واستمتاعه بتناول وجبته.
يمنع كتابه اسم اي منتدي ثاني




مشكوره
يكتفي بكتابه منقول من غير المصدر



خليجية



التصنيفات
الحمل و الولادة

اكتشاف سرّ الرضاعة الطبيعية

خليجية

لا تزال الدراسات العلمية تثبت فوائد الرضاعة الطبيعية التي أمر الله بها، ومن آخر الأبحاث ما يلي….

يؤكد الباحثون في دراسة جديدة أن فوائد الرضاعة الطبيعية تتعدى الطفل لتشمل الأم أيضاً، بل وتقوي الرابطة العاطفية بين الأم وطفلها. وفي خبر نشر على موقع CNN فقد أجمعت البحوث العلمية على الفوائد المتعددة للرضاعة الطبيعية في حين أظهرت أخرى أن الفائدة تشمل الأم كذلك.
الرضاعة الطبيعية من أكثر السُبل فعالية لضمان صحة الطفل، ويسهم اختصار فترة الرضاعة الطبيعية على الأشهر الستة الأولى من حياة الرضيع في وقوع أكثر من مليون من وفيات الأطفال التي يمكن تفاديها سنوياً.
وهناك، في جميع أنحاء العالم، أقل من 40% من الرضّع دون سن 6 أشهر ممّن يُغذون بلبن أمهاتهم فقط، وفق منظمة الصحة العالمية.

خليجية

يقول العلماء: ينبغي إرضاع الأطفال من حليب الأم منذ اللحظة الأولى لولادتهم، وتقول ميليندا جونسون، أخصائية التغذية في جامعة ولاية أريزونا: "التغذية القائمة على الرضاعة الطبيعية مثالية لنمو الأطفال، فعلى سبيل المثال فإن حمض (docosahexaenoic acid) ويعرف علمياً بـ DHA، وأوميغا 3 الأحماض الدهنية ضرورية للغاية لنمو المخ وتطوير الجهاز العصبي"، إن توفر هذا الحمض في حليب الأم قد يفسر النتائج التي توصل إليها العلم بأن الأطفال ممن رضعوا طبيعياً كان تحصيلهم الأكاديمي أفضل.

أما روث لورنس، بروفيسور طب الأطفال وأمراض النساء والتوليد في
جامعة روتشستر بنيويورك
فتؤكد أن حليب الأم يحتوي
على الحمض الأميني تورين،
وهي مادة ضرورية لنمو مخ الجنين،
لأن أجسام المواليد الجدد والخدج،
وعلى خلاف البالغين، لا تنتج "تورين"،
وهو أحد الأحماض الأمينية التي يحتاجها المخ للنمو، فالمخ يتضاعف حجمه خلال العام
الأول من الحياة، وهذا يجعل من
الضرورة القصوى تغذيته بما يساعده على النمو.

وثبت علمياً أن حليب الأم يحرك
عمل جهاز مناعة الطفل، ويعتقد
الباحثون أن هذا يعود جزئيا إلى البروتين الموجود
في هذا الحليب، ويعرف بـ CD14 المذاب. وتطوّر الرضاعة ترابطاً عاطفياً
بين المولود والأم، رغم صعوبة
تحديد كيفية وأسباب ذلك.

خليجية

لا ينصح العلماء بتناول الحليب
الاصطناعي أو حليب البقر خلال السنتين الأوليين إلا كغذاء مكمل في حال
عدم توفر حليب الأم، لأن الأبحاث
تؤكد أن لبن الأم هو أنسب غذاء يمكن إعطاؤه للرضع إذ أنه يوفر لهم جميع العناصر
المغذية التي يحتاجونها للنمو بطريقة صحية. والمعروف أنه يحتوي على أضداد
تساعد على حماية الرضع من أمراض
الطفولة الشائعة- مثل الإسهال والالتهاب الرئوي، وهما السببان الرئيسيان لوفاة الأطفال في جميع أنحاء العالم.

والرضاعة الطبيعية تعود بفوائد
على الأمهات أيضاً. فكثيراً ما تؤدي هذه الممارسة، عندما يُقتصر عليها،
إلى وقف الحيض ممّا يشكل وسيلة طبيعية لتنظيم الولادات. كما أنّها تسهم
في الحد من مخاطر الإصابة بسرطان الثدي والسرطان المبيضي في مراحل
لاحقة وتساعد النساء على العودة، بسرعة، إلى الأوزان التي كانوا عليها قبل
الحمل وتقلّص معدلات السمنة، وفق منظمة الصحة.
وينبغي بدء الرضاعة الطبيعية في
غضون الساعة الأولى من ميلاد الطفل؛ كما ينبغي إرضاعه "بناء على طلبه"،
أي كلما رغب في ذلك، خلال النهار أو أثناء الليل.

ولابد أن نتوقف عند هذه الدراسة ونقول:
إن الذي يتأمل هذه الحقائق الطبية
المكتشفة حديثاً يتساءل: مَن الذي نظّم
هذا التركيب الفريد لحليب الأم، هل هي الطبيعة أم الله تعالى؟ العلماء
يعجبون من التركيب الفريد لحليب الأم، فهذا الحليب لا يمكن صناعته أو تقليده
أو تبديله بأي حليب آخر.
كذلك نلاحظ أن النسب الضرورية
من المواد المغذية للطفل موجودة
في حليب الأم، والمواد التي خلقها الله في لبن الأم مفيدة لها ولولدها، فهل
جاء هذا التركيب المعقد بالمصادفة؟

كما رأينا في دراسة سابقة كيف
أن المدة المثالية للرضاعة الطبيعية
للطفل هي سنتان، وهذا
ما أشار إليه القرآن الكريم في قوله تعالى: (وَالْوَالِدَاتُ يُرْضِعْنَ أَوْلَادَهُنَّ حَوْلَيْنِ كَامِلَيْنِ لِمَنْ أَرَادَ أَنْ يُتِمَّ الرَّضَاعَةَ) [البقرة: 233].
فمَن الذي أخبر النبي صلى الله عليه وسلم في ذلك الزمن بهذه المدة وهي حولين كاملين؟
وتأملوا معي كلمة (كَامِلَيْنِ) إنها كلمة تؤكد على ضرورة إكمال السنتين،
وتأملوا معي هذه العبارة (لِمَنْ أَرَادَ أَنْ يُتِمَّ الرَّضَاعَةَ) والتي تدل على أن الرضاعة لا تكتمل إلا بالإرضاع لسنتين،
وهو ما يقوله العلم الحديث اليوم، فسبحان الله!

خليجية
صورة وآية: المدة المثالية للرضاعة الطبيعية
ما هي المدة المثالية لرضاعة الطفل حتى يحصل على التغذية الكاملة ويتمتع بذكاء عال ومناعة قوية؟
وهل تتفق هذه المدة مع ما جاء في كتاب الله تعالى؟

خليجية
الرضاعة التامة … بين العلم والقرآن
وجد العلماء حديثاً أن الغذاء التام للطفل هو من حليب أمه، وأن هذا الغذاء لا يكتمل إلا إذا أرضعت الأم ابنها سنتين كاملتين!
هذا ما خرجت به منظمة الصحة العالمية في القرن الحادي والعشرين،
فماذا يقول كتاب الله تعالى

خليجية
الرضاعة الطبيعية تقي من أمراض القلب والسرطان
حقائق جديدة تؤكد على أهمية الرضاعة من حليب الأم لوقاية الطفل من الأمراض الخطيرة مثل أمراض القلب،
ووقاية الأم من أمراض منها سرطان الثدي، ولذلك أوصى القرآن بالرضاعة من الأم،

خليجية
الرضاعة الطبيعية للوقاية من سرطان الثدي
لا تزال الأبحاث والدراسات مستمرة حول فوائد الرضاعة الطبيعية…
وسبحان الله! يعجب الإنسان من هذا اللبن الطبيعي الذي سخره الله للأطفال




خليجية



مشكوووووووووره جدا



جزاك الله خيرا اخى العضو…..واليك بعض المعلومات عن تنظم اليوم التوعوي للرضاعة الطبيعية في الرياض أتمنى أن أضيف لكم معلومات جديده……مع أطيب التمنيات



التصنيفات
منوعات

_.·( الرضاعة التامة . بين العلم والقرآن)·._

خليجية


لقد كان الأطباء يظنون أن الرضاعة الطبيعية تكسب الطفل ارتباطاً نفسياً مع أمه فقط، وليس هنالك أية منافع أخرى، ولكن بعد إجراء البحوث على مدى نصف قرن بدأت تظهر الفوائد الكبيرة لهذا الإرضاع، بل إن العلماء في كل يوم يكشفون منافع جديدة لحليب الأم. فالأجسام المناعية المسماة بـ immunoglobulins اكتُشفت أولاً في حليب الأم. وهي أجسام مضادة للبكتريا والفيروسات بأنواعها. بل إن العلماء وجدوا أن كمية البكتريا في أمعاء الطفل الذي يتغذى على حليب البقر أكبر بعشرة أضعاف من تلك الموجودة في أمعاء الطفل الذي يرضع من صدر أمه [1].

منافع الإرضاع الطبيعي

الرضاعة الطبيعية هي أفضل أنواع الغذاء على الإطلاق للطفل، وجميع أنواع الغذاء الأخرى تختلف بدرجة كبيرة عن حليب الأم، هذا الحليب الذي يحمي الطفل من كثير من الأمراض (والكلام للأكاديمية الأمريكية لطب الأطفال) [2].

إن حليب الأم يحوي دائماً نسباً طبيعية من البروتين والسكريات والدسم، وهذه النسب يصعب التحكم فيها في حليب البقر وغيره. كذلك حليب الأم دائماً يخرج بدرجة الحرارة الصحيحة والمناسبة للطفل.

منافع للطفل

– إن الأجسام المناعية immunoglobulins تساعد الطفل خلال الأشهر الأولى على حماية أجهزة جسمه من الهجوم الجرثومي المتكرر الذي يتعرض له، بل وتساعده أيضاً في تشكيل جهازه المناعي الخاص وتقويته. كما تشير بعض الدراسات إلى أن جهاز المناعة لدى الطفل ينمو بسرعة أكبر عندما يتغذى على حليب الأم.

– يحوي حليب الأم أيضاً مواد مناعية تسمى mucins هذه المواد تحوي الكثير من البروتينات والكربوهيدرات وهذه المواد تلتصق بالبكتريا والفيروسات وتزيلها من جسم الطفل نهائياً دون أي تأثيرات جانبية، بعكس الأدوية الكيميائية [9].

– إن البروتين الموجود في حليب البقر مثلاً يعادل ضعف الكمية الموجودة في حليب الأم، ولذلك لا يستطيع الطفل أن يمتص هذه الكمية من البروتين البقري، فيختزنها في جسده مما يؤدي مستقبلاً لأمراض السمنة. بينما نجد أن الطفل يمتص البروتين الموجود في حليب الأم بنسبة 100 % . كما بينت الدراسات أن المدة اللازمة لهضم البروتين في حليب الأم من قبل الطفل هي 15 دقيقة، بينما تستغرق العملية ذاتها مع حليب البقر أكثر من 60 دقيقة. إذن هنالك توفير في الوقت والجهد [1].

خليجية

يؤكد جميع الأطباء أن حليب الأم خال تماماً من البكتريا وأنه الأفضل للطفل من أي حليب صناعي. فقد لاحظ الأطباء أن الأطفال الذين يتناولون الحليب الصناعي بالزجاجة غالباً ما يتعرضون لمختلف الإصابات حتى ولو كانت هذه الزجاجة معقمة!
– كما يساعد حليب الأم الطفل على تطوير جهازه الهضمي بشكل صحيح. حيث يعتبر حليب البقر مثيراً للأمعاء [9].

– إن حليب الأم يمنح الطفل الاستقرار النفسي ويساعده على النوم والتهدئة. إنه يعمل كأفضل مسكن طبيعي للطفل! [3].

– إن حليب الأم يقي الطفل من مرض الحساسية فهو يوقف عنده تطور هذا المرض.

– من مخاطر التغذية بحليب البقر مثلاً أنه يزيد احتمال الإصابة بالسرطان ثمانية أضعاف [4].

خليجية
الرضاعة الطبيعية
تقي الطفل من كثير من الأمراض التنفسية أهمها مرض الربو.
الرضاعة الطبيعية تقي الطفل من أمراض الأذن والتهاباتها المتكررة.
الرضاعة الطبيعية تقي الطفل من مرض الموت المفاجئ (SIDS).
الرضاعة الطبيعية تقي الطفل من التهاب السحايا.
الرضاعة الطبيعية تقي الطفل من أمراض السرطان خلال الأشهر الستة الأولى.
الرضاعة الطبيعية تقي الطفل من نخر العظام. يقي من الأكزيما، ويقي من تقرحات المعدة.

منافع للأم

– لقد أجريت دراسات في 30 دولة وأظهرت بأن الأم التي تغذي طفلها بحليب صدرها تكون أقل عرضة للإصابة بسرطان الثدي [5].

– إن الرحم يتوسع 20 مرة أثناء الحمل والولادة، وقد بينت الدراسات أن الإرضاع الطبيعي يساعد على عودة حجم الرحم للحدود الطبيعية، بعكس الأم التي لا ترضع طفلها فإن حجم الرحم يبقى عندها أكبر من الحدود الطبيعية. كما أن الإرضاع يقي الأم من سرطان الرحم [9].

إن الرضاعة الطبيعية تساعد الأم على إنقاص وزنها وتقيها من السمنة [6]. حتى إن الرضاعة الطبيعية تعمل كمسكن طبيعي للأم أيضاً! إن الإرضاع الطبيعي يساعد الأم على النوم، ويساعد الطفل على النوم أيضاً [9].

منافع للمجتمع

– الإرضاع الطبيعي غير مكلف بعكس الإرضاع الصناعي، وربما نذهل إذا علمنا أن الأكاديمية الأمريكية لطب الأطفال تؤكد أن الولايات المتحدة الأمريكية لو اتبعت أسلوب الرضاعة الطبيعية فإنها ستوفر كل سنة 3600 مليون دولار!! [7].

– إن الرضاعة الطبيعية تنعكس إيجابياً على البيئة أيضاً! وذلك بسبب توفير التلوث الناتج عن عمليات تصنيع زجاجات الحليب وتجفيف حليب البقر، والنفايات الناتجة عن استهلاك هذا الحليب وهذه الزجاجات [8].

خليجية

هنالك فوائد لا يدركها الكثيرون للرضاعة الطبيعية، فالطفل الذي يتغذى على صدر أمه يكون جلده أنعم من ذلك الطفل الذي يتغذى بحليب البقر، ويكون مستوى الرؤية عنده أفضل أيضاً، إن الطفل الذي يتغذى على حليب البقر يكون بوله وبرازه ذو رائحة كريهة أكثر من الطفل الذي يتغذى على حليب أمه! [10]
وبالنتيجة فإن حليب البقر هو أفضل غذاء "للأطفال من البقر"، والحليب الإنساني هو أفضل غذاء للأطفال من البشر، هكذا خلق الله لكل نوع غذاءه وقال: (وَخَلَقَ كُلَّ شَيْءٍ فَقَدَّرَهُ تَقْدِيرًا) [الفرقان: 2].

كل هذه النعم منحها الله إياك أيها الإنسان وأنت طفل صغير لا تعلم من الدنيا شيئاً، فهل تتذكر نعمة الله عليك، وربما ندرك هنا معنى قوله تعالى: (وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا إِنَّ الْإِنْسَانَ لَظَلُومٌ كَفَّارٌ) [إبراهيم: 34]. فعلاً مهما عددنا نعمة الله فلن نحصيها.

ما هي المدة المثالية للإرضاع؟

لقد قامت منظمة الصحة العالمية ومنظمة اليونيسيف بالعديد من الأبحاث على الأطفال الرضع، وخرجوا بنتيجة أبحاثهم أن المدة المثالية هي سنتان! لأن الطفل خلال السنتين الأوليين من عمره يكون بحاجة ماسة لحليب معقم مثل حليب الأم، ولأن جهازه المناعي لا يستطيع مواجهة أي مرض محتمل قبل سنتين من عمره.

لقد اكتشف العلماء أن حليب الأم يحوي مواد مناعية مضادة للجراثيم، مع العلم أن الجنين في بطن أمه يستمد الأجسام المناعية منها طيلة فترة الحمل، وعندما يخرج هذا الجنين يكون محاطاً بعوامل كثيرة ممرضة، ولذلك فهو بحاجة لمناعة إضافية لا يجدها إلا في حليب الأم، فسبحان الله الذي هيّأ له هذا المصدر الطبيعي من الحماية.

لقد عقدت منظمة الصحة العالمية مؤتمراً لها بعنوان "Complementary feeding" عام 2001 وجاء بنتيجته [11].

The first two years of a child’s life are a critical window during which the foundations for healthy growth and development are built. Infant and young child feeding is a core dimension of care in this period.

إن السنتين الأوليين من حياة الطفل هما نافذة حرجة يتم خلالهما بناء التأسيسات للنمو والتطور الصحي. إن تغذية الطفل الرضيع هي بعد جوهري للعناية خلال هذه الفترة.

وجاء في نتيجة المؤتمر أيضاً أن المدة المثالية للإرضاع هي سنتان، لأن الطفل خلال هاتين السنتين يكون بحاجة ماسة للأجسام المناعية لتطوير جهازه المناعي، وهذه الأجسام لا يجدها إلا في حليب الأم.

ولذلك يؤكد الأطباء أن جميع أنواع الأغذية لا يمكن أن تكون كافية للطفل بمفردها خلال السنتين الأوليين من عمر الطفل. لأن الطفل يتعرض للكثير من العوامل والتي يصاب بنتيجتها بالعديد من الأمراض، وعندما يبلغ من العمر سنتان، تصبح العوامل ذاتها غير مؤثرة كما كانت من قبل، لذلك عمر السنتين هو عمر حرج وحساس للطفل وينبغي الاعتماد على حليب الأم خلاله لدرء هذه الأخطار.

يقول العلماء اليوم [12]:

After a child reaches 2 years of age, it is very difficult to reverse stunting that has occurred earlier

بعد أن يبلغ الطفل سنتين من العمر من الصعب جداً أن ينعكس العامل المعيق للنمو والذي كان ممكن الحصول قبل هذه المدة.

كذلك فقد بينت الأبحاث الحديثة أن الإرضاع الطبيعي لمدة 24 شهراً يقي الأم من خطر سرطان المبيض بنسبة الثلث [13].

خليجيةخليجيةخليجية

إن أهم وأخطر فترة من عمر الطفل هي السنتان الأوليان وخلالهما يتعرض الطفل لكثير من العوامل والأمراض مثل الإسهال. ويستطيع حليب الأم بما يحويه من مواد مناعية أن يحمي الطفل من هذه الأمراض، حتى إن العلماء لا يزالون يجهلون الكثير من تركيب حليب الأم، ولكنهم يلمسون النتائج الرائعة للأطفال الذين يتغذون على حليب أمهاتهم.
وبالنتيجة هنالك تأكيد من قبل الأطباء على أهمية إرضاع الأم لابنها سنتين كاملتين، فماذا يقول القرآن الكريم عن هذا الأمر؟

الرضاعة في القرآن الكريم

تأمل معي أخي القارئ قول الحق تبارك وتعالى: (وَالْوَالِدَاتُ يُرْضِعْنَ أَوْلَادَهُنَّ حَوْلَيْنِ كَامِلَيْنِ لِمَنْ أَرَادَ أَنْ يُتِمَّ الرَّضَاعَةَ) [البقرة: 233]. إنه نداء إلهي مفعم بالرحمة يطلب من كل أم أن ترضع أطفالها، ورحمة بهن فقد حدد لهن المدة المثالية للإرضاع وهي حولان كاملان.

لقد تضمن النداء الإلهي الكريم ثلاث معجزات طبية:

1- في قوله تعالى (وَالْوَالِدَاتُ يُرْضِعْنَ أَوْلَادَهُنَّ): هذا أمر إلهي لكل أمّ أن ترضع أبناءها من لبنها، ولا تلجأ إلى غذاء آخر، وهذا النداء نسمعه اليوم بكثرة في الولايات المتحدة الأمريكية، من منظمة الصحة العالمية ومنظمة اليونيسيف، بسبب الفوائد العظيمة التي اكتشفها العلماء في حليب الأم. ألا نستطيع أن نستنتج أن النداء الإلهي سبق النداء البشري بأربعة عشر قرناً!

2- في قوله تعالى (حَوْلَيْنِ كَامِلَيْنِ): تحديد دقيق للمدة اللازمة للإرضاع الطبيعي للطفل بحولين كاملين، واليوم نجد الأطباء يؤكدون على أن المدة المثالية للإرضاع هي سنتان. وتأمل معي كلمة (كَامِلَيْنِ) والتي نلمس فيها تأكيداً من الله تعالى على ضرورة إكمال السنتين وعدم التهاون في هذه المدة. ولو تأملنا أقول الأطباء في القرن الحادي والعشرين نجدهم يؤكدون وبإصرار على ضرورة إرضاع الطفل من ثدي أمه سنتين كاملتين (24 شهراً).

3- في قوله تعالى (لِمَنْ أَرَادَ أَنْ يُتِمَّ الرَّضَاعَةَ): إشارة رائعة إلى أن الرضاعة لا تتم إلا بعد مرور سنتين من عمر المولود. وقد رأينا كيف اكتشف العلماء أن هاتين السنتين هما الأهم من عمر الطفل، حيث تعتبر هذه الفترة مرحلة حرجة يتكون خلالها الجهاز المناعي للطفل، وأن العديد من الأمراض تصيب الطفل خلال هاتين السنتين، ولذلك هم يؤكدون على أهمية أن ترضع الأم طفلها سنة كاملة والأفضل أن تتم الرضاعة إلى سنتين!

وسبحان الله! لقد وفر الله علينا عناء البحث والدراسة والتجارب والاختبارات، وأعطانا المدة المناسبة مباشرة، وتأمل معي قوله تعالى (حَوْلَيْنِ كَامِلَيْنِ) للتأكيد على ضرورة إكمال السنتين، وهذا ما يؤكده علماء أمريكا اليوم.

خليجية




م/ن



يسلموو موضوع شامل

بارك الله فيكي




منووورة حبووبتي ::



خليجية



التصنيفات
رعاية الاطفال والمواليد

تؤثر في النطق وتعوق الرضاعة الطبيعية

اللسان المربوط .. حالة تلازم بعض الأبناء منذ الولادة


بعض الأبناء يولدون ولديهم مشكلة في اللسان تعرف باللسان المربوط، حيث تكون ذروة اللسان ملتصقة بباطن الفم بواسطة زائدة لحمية.


وهناك نوعان من هذه الحالة، الأولى وهي ربط بسيط أو جزئي لا يؤثر في الطفل في المراحل الأولى من عمره، ولكنه يؤثر في مرحلة النطق (سن ثمانية عشر شهراً)، حيث يتعثر النطق بصورة صحيحة، ويواجه الطفل صعوبة في نطق الحروف الساكنة. وفي بعض الأحيان يختفي الالتصاق الجزئي لدى بلوغ الطفل عاماً من عمره أي قبل وصوله إلى مرحلة النطق.

أما الثانية فيكون فيها اللسان مربوطاً بشكل تام مما يترتب عليه صعوبة في تحريك اللسان، وبالتالي تتأثر قدرة الطفل على الرضاعة والبلع بصورة طبيعية، كما قد تؤدي هذه الحالة إلى تقوس اللسان فلا يستطيع الطفل إبرازه لأكثر من حدود الأسنان السفلية، وقد ينتج عن ذلك انحسار في اللثة أو تباعد في أسنان الفك السفلي.



وفي الغالب يكون الطبيب مضطراً في حالات ربط اللسان التام إلى إجراء تدخل جراحي سريع لحل العقدة من أجل تحرير اللسان وعودته إلى وضعه الطبيعي.




تسلمى يا قمر
بارك الله فيك



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ام نورا1762184
تسلمى يا قمر
بارك الله فيك

خليجية




خليجية



يعطيك العافيه



التصنيفات
رعاية الاطفال والمواليد

الرضاعة الجيدة تخفض معاناة الأولاد من البدانة مستقبلا

وجد باحثون يابانيون ان الرضاعة الطبيعية تخفض خطر معاناة الأولاد لاحقاً من الوزن الزائد أو حتى البدانة.
وأفاد موقع (هيلث دي نيوز) الأميركي ان باحثين يابانيين أجروا دراسة على أكثر من 43 ألف ولد بين السابعة والثامنة من العمر، ودققوا في مسألة إرضاعهم.
وبعد الأخذ بعين الاعتبار كل العوامل التي قد تؤثر في وزن الأولاد، خلصوا إلى ان الرضاعة الطبيعية تخفض خطر معاناتهم من زيادة الوزن والبدانة.
واتضح ان الأولاد الذين رضعوا من أمهاتهم بين 6 و7 أشهر كانوا أقل عرضة لأن يكونوا بدناء أو لديهم وزن زائد مقارنة مع الأولاد الذين شربوا حليباً آخر في هذه المرحلة.
لكن الباحثين أوضحوا انه بالرغم من اكتشاف هذا الارتباط إلا انهم لم يخلصوا الى علاقة سببية في هذه المسألة.
وتأتي هذه الدراسة رداً على دراسة أخرى نشرت في آذار/مارس الماضي ومفادها ان الرضاعة الطبيعية لا تحمي من زيادة الوزن والسمنة لاحقاً خلال حياة الطفل



تسلمين حبيبتى

بانتظار جديدك




تسلم يدك غاليتي
موضوع قيم

خليجية




شكرلكم



التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

أطعمة تتجنبها الأم أثناء فترة الرضاعة

يجب على المرضع الامتناع عن ما يلى:
1- الأدوية والمضادات الحيوية خاصة السلسلات والأدوية المخدرة وتؤخذ فقط بأمر الطبيب.
2- الامتناع عن التدخين لأن مادة النيكوتين تفرز فى اللبن.
3- عدم الإكثار من تناول المشروبات المنبهة كالشاى والقهوة لوجود مادة التانات التى تضر الناحية العصبية للطفل والأم بجانب أنها تحد من امتصاص الحديد، ويفضل تناول عصائر فواكه وخضر وحساء أو سحلب.
4- يجب على الأم المرضع تجنب أو تقل من الأغذية الحريفة فى غذائها مثل الفلفل لأن هذه الأغذية قد تؤثر على طعم لبن الأم وهذا يؤثر على الطفل، كذلك الثوم والكرنب.
5- تجنب استخدام الملينات فهى تحد من إفراز اللبن.
6- تجنب استعمال حبوب منع الحمل لأن معظم الأصناف الموجودة يدخل فى تركيبها (الإستروجين) الذى يؤثر على كمية اللبن المفرزة وبالتالى تنصح الأم باستخدام وسائل أخرى أثناء فترة الرضاعة الطبيعية.
7- تجنب نقص الطاقة فى الغذاء حيث لا يؤثر على كمية اللبن المفرز ولكن يؤثر على نشاط الأم وأدائها.