الوسم: الرغبة

«الاستقرار الأسري والعلاقة الحميمة بين الزوجين تعتمد على عوامل بيولوجية ونفسية واجتماعية, فإذا استبعدنا إصابة زوجك بمرض عضوي يمنعه من ممارسة العلاقة الحميمة بانتظام, وكذلك إذا استبعدنا وجود سبب نفسي يؤدي لنفور الزوج وابتعاده عنك, يبقى احتمالان:
إنخفاض هرمون الذكورة عند زوجك

زيادة هرمون الحليب البرولاكتين.
وينخفض هرمون الذكورة نتيجة: نقص نشاط الخلايا المنتجة بالأعضاء التناسلية، حدوث إصابات أو تليف, تناول بعض الأدوية والعقاقير، نقص نشاط الغدة النخامية، التقدم بالعمر.
ويؤدي نقص التيستوستيرون إلى ضعف الرغبة لدى زوجك وضعف كفاءته, والإحساس بالخمول والاكتئاب, ويمكن تشخيص الحالة بقياس مستوى هرمون الذكورة في الدم.
يتم العلاج التعويضي لنقص الهرمون، بأقراص يتناولها المريض عن طريق الفم، كما توجد اللصقات الطبية التي توضع على الجسم في مناطق بعيدة عن الجهاز التناسلي، وتوجد أيضاً الحقن التي يأخذها المريض عن طريق الحقن بالعضل, وبالمداومة على العلاج تتحسن حالته وتزداد الرغبة لديه .
كذلك تؤدي زيادة هرمون الحليب عند الرجل إلى قلة الرغبة وضعف الممارسة في حياته الزوجية، وقد يكون ذلك مصحوباً بضعف الحيوانات المنوية وقلة الخصوبة.

تذكري
أنّ هناك أمراضاً نفسية تؤدي إلى فقد الرغبة لدى الرجل وليس من الضروري أن يكون السبب عضوياً، مثل:
القلق, والتوتر, والاكتئاب, والإجهاد الشديد, والضغط العصبي.
كثرة المشاكل والشجار معه يؤدي إلى تناقص الرغبة لديه في التواصل معك.
مشاكل تتعلق بالممارسة، ومنها: القلق, والخوف من الفشل في العلاقة.
حدوث مشاكل أو اعتداء أثناء الطفولة، قد يؤدي أيضاً لاضطرابات في الرغبة لديه.
وجود عيوب خلقي قد يسبب عدم الإقبال على العلاقة ظناً منه أنه لن يكون ملبياً لرغبات الزوجة.

وشوشة:
عزيزتي الزوجة:
أقصر الطرق للوصل إلى قلب زوجكِ أذنه وبصره وسمعه وكل حواسه، حاصريه بكلماتكِ العاطفية والرقيقة التي تشبع …

ومنها: القلق, والخوف من الفشل في العلاقة.
حدوث مشاكل أو اعتداء أثناء الطفولة، قد يؤدي أيضاً لاضطرابات في الرغبة لديه.
وجود عيوب خلقي قد يسبب عدم الإقبال على العلاقة ظناً منه أنه لن يكون ملبياً لرغبات الزوجة.

وشوشة:
عزيزتي الزوجة:
أقصر الطرق للوصل إلى قلب زوجكِ أذنه وبصره وسمعه وكل حواسه، حاصريه بكلماتكِ العاطفية والرقيقة التي تشبع أذنيه, وتغذي روحه وقلبه، واظهري له في أجمل صورة حتى تدخلي الفرح والسرور على حياتكِ الزوجية, وتكوني في نظره أميرة متوجة، ولا تنسي وضع العطور المحبة.
عزيزي الزوج:
المصارحة بين الزوجين مهمة للغاية حتى تعلم الزوجة أنها ليست السبب, وحتى تستطيع مساعدتك في إعادة العلاقة الزوجية بينكما إلى ما كانت عليه.

وقالت د. لمى النائلي خبيرة التغذية السورية لـmbc.net: "شرب العرقسوس باعتدال غير ضار؛ إذ يُعتبر منشطًا عامًّا للصائم، كما أن سعراته الحرارية منخفضة جدًّا؛ لخلوه من السكر الصناعي".

وأشارت إلى أن العرقسوس يحوي مواد فعالة، مثل "الحديد، والمغنسيوم، والمنجنيز، والسيلينيوم، والسيلكون، والزنك، وفيتامين سي وبي، والفسفور". ولفتت إلى أن أهم مادة فيه هي الكلتيسريتسن والمواد الصابونية التي تسهم في معالجة أمراض الحنجرة وضيق النفس.

وأكدت الخبيرة أن العرقسوس مناسب لمرضى السكري؛ لأنه لا يحوي السكر، فيما حذرت من المبالغة في شربه؛ لأنه يحوي مركبات شبيهة بالكورتيزون ضارة بجسم مريض السكري.

وأشارت د. النائلي إلى أنه لا يُنصح بتناول مرضى الضغط العرقسوس؛ لأنه يرفعه، كما لا يُنصح مرضى القلب بتناوله؛ لأنه يسبب اضطرابات في توازن أملاح الجسم، وزيادة دقات القلب، وزيادة الضغط بسرعة.

كما لفتت إلى أنه لا يُنصح مرضى الجلاكوما "الماء الزرقاء داخل العين" بتناوله؛ لكونه يزيد ضغط العين.

وفي سياق آخر, لفتت د. نائلي إلى أن العرقسوس يحبس سوائل الجسم فيسبّب سمنة مائية كاذبة، وزيادة في الوزن؛ لأنه يخفض البوتاسيوم بالجسم.

وكشفت الخبيرة أن الزيادة في شرب العرقسوس تسبب نقصًا في هرمون التستوسترون عند الرجال، ومن ثم فقدان الرغبة الجنسية، كما لا يُفضل تناوله بكثرة بالنسبة إلى النساء؛ لأنه يزيد أعراض الدورة الشهرية؛ لأنه يحبس سوائل الجسم.

التمر هندي يخفف الصداع

وقالت د. النائلي إن مشروب التمر هندي يساهم في تخفيف أوجاع الرأس في الشهر الفضيل، كما يعتبر فاتحًا للشهية، إضافة إلى كونه مشروبًا مليّنًا للمعدة، ويفيد جدًّا حالات الإمساك في رمضان، كما يُعتبر ملطّفًا للجهاز العصبي؛ إذ يخفف من حدة الانفعال والعصبية التي ترافق الصائم عادةً.

وأشارت الخبيرة إلى ضرورة صُنع مشروب التمر هندي في المنزل, وعدم المبالغة في إضافة السكر إليه لتجنب زيادة الوزن, فيما أكدت أن الماء أفضل المشروبات في رمضان.

ولفتت النائلي إلى أن التمر هندي يخفف من حالات الاضطرابات المعوية التي قد يشعر بها الصائم بعد الطعام، فضلاً عن أنه يعتبر منشطًا عامًّا، ومقويًا، ويقلل من الخمول الذي يرافق الصائمين، كما أنه يفتك بعدد من السلالات البكتيرية، ويطهر الجسم من الجراثيم.