كان رجل عنده حرمتين مسكنهم معاه فى بيت واحد ومعاه امه فى نفس البيت
كعادت اهل البادية فى الزمان القديم وكانت واحدة شديدة الجمال وحلوة القوام وفيها من صفات الجمال الكثير على عكس الزوجة الاخرى كانت مقبولة الشكل وبسيطة الجمال
ولكن الزوجة الحلوة المزيونة ماهى راضية على حال زوجها الذى بدا يميل قلبه الى الزوجة الاخرى اللى ماتملك من الجمال شى مقارنة بها
بدات تزعل وانفعالتها تكون واضحة للجميع حتى انها فقدت صبرها عندما شافت زوجها فى ليلتها يكون متضايق ومهموم فى ليلة الزوجة الثانية يكون فرحان ومبسوط حتى ان الجميع لاحظ مع العلم انه لايقصد بس افعاله كشفته
قررت الزوجة الحلوة تشكيه عند امه على عدم حبه لها , راحت لام زوجها وقالت لها شفتى ولدك الاعمى يخلى الزين والجمال ويميلها وهى ماتملك من الحلا شعرة , قالت لها ام الزوج هدي نفسك ياحلوة وانا راح اكشفلك السر, قالت لها الزوجة وشو السر قالت لها روحى نادى ضرتك وتعالو انتم الاثنين نادتها لها ولما حضروالزوجتين جابت لهم قطعتين من الزبدة وقالت لهم كل وحدة تكشف فخوذها وحطت فوق كل فخذ منهم زبدة
وبعد دقايق قالت الام للزوجة الحلوة شفتى هذا السر اللى خلها تملك قلبه
والسر ياخواتى ان زبدة الزوجة المزيونة ماتحركت اما زبدة الزوجة الثانية ساحت من بين فخوذها
هذى القصة تدلنا على ان الزوجة اللى ساحت الزبدة بين فخوذها ان دمها شديد الحرارة ودائما الحرارة تاتى من كثرة الشغل وشدة الاهتمام مثل اى جهاز كهربائى اذا ماطول يشتغل زادت حرارته ,
والازواج دائما يحبون المراة كثيرة الاهتمام, الحين لما تكون ام عندها اولاد لكنها شديدة الاهتمام بالصغير
[color="sienna"]هل هذا الصغير يصبر عنها لاواللة مايصبر ولو تسافر وتخليه راح حتى الاكل بيتركه لانه تعود عليها ماتعود على غيرها
وكذالك الاهتمام بالزوج , وهذا الاهتمام واجب علينا لان الشرع جعل لهم القوامة علينا نحن النساء , واحنا اهم شىء نطبق الشرع حتى نسعد فى حياتنا الزوجية ونكون من النساء اللى تسيح الزبدة عليهم بس ها……
بدون زوجة ثانية..[