:05:مشكووووووووووووووووووووووو وووووووووورة:05: على الطرح المميز ….. وابداع
وتستحقين التقييم 10/10
ولا تحرمينا من جديدك المميز وبانتظارة دوماَ
تقبلي مروري
$<< جوجو >>$
على الطرح الجميل
وبانتظار جديدك دوما !!!
تقبلي مروري
وتستحقين التقييم 10/10
ولا تحرمينا من جديدك المميز وبانتظارة دوماَ
تقبلي مروري
$<< جوجو >>$
وتستحقين التقييم 10/10
ولا تحرمينا من جديدك المميز وبانتظارة دوماَ
تقبلي مروري
$<< جوجو >>$
تحياتي
🙂
تعريف السبورة يختلف من جيل إلى جيل, فإن كنت من مواليد الثمانيات فتعريف السبورة لديك سيتضمن سبورة سوداء وطباشير, أما إن كنت من جيل التسعينات ستعرف السبورة البيضاء والأقلام الملونة, ولكن كل هذا لا يذكر امام تكنولوجيا السبورات الضخمة التى سيتمتع بها اطفال جيل القرن الواحد والعشرين, فشاشات اللمس التى تشبه اللوحات الضخمة المستخدمة فى افلام "حرب النجوم" أثبتت الدراسات انها تزيد من ذكاء الاطفال فى الرياضيات واكثر ابتكاراً.
نقلا ً عن جريدة الدايلى ميل, اصبح تطور تكنولوجيا التعليم غير مسبوق, فكل مدرسة تتباهى ا امام لاخرى بأحدث تكنولوجيا التعليم واحدث طرق التدريس, ولكن لم يسبق احد مشروع "التآزر الصافى" كما أسمته جامعة "درم" البريطانية, والتى اعلنت ان هدفها من تطبيقتكنولوجيا الشاشات الذكية هو ان تعود الاطفال على مستوى عالى من المشاركة والمرونة فى التفكير, كما انه يخلق جو رائع من المشاركة بين التلاميذ, فالشاشة الواحدة يشترك فيها ثلاث طلاب يشتركون معاً فى الوصول إلى حل المشكلة, مما يزيد من حس التعاون وروح فريق العمل التى يجب ان يتعلمها اطفالنا منذ الصغر.
ولكن تكنولوجيا التابلت او الشاشات الضخمة لا تلغى مهمة المدرس, بل تعززها, فهو يمكنه متابعة عمل كل مجموعة على حدا, وان يعرف ما مشكلة كل طالب على وجه التحديد, و أيضاً يمكنه التدخل فى اللحظة التى يريدها, كما ان هذا يريحه بأن يرسل واجبات منزلية لكل طالب على جهاز التابلت الخاص به, كما اعلن بروفيسور "ليز برود" رئيس فريق مشروع البحث, " ان طريقة الورقة والقلم لم تعد تستحث عقل الطفل او تبهره, فهى طريقة مملة, اما بإستخدام تكنولوجيا اجهزة التابلت الضخمة وجدنا ان الاطفال يشاركون جميعاً ومندمجين فى العمل وهم فرحين بمشاركة بعضهم البعض وهذا ما لا توفره طريقة الورقة والقلم, وخاصة فى الرياضيات فالأشكال الهندسية تعزز مهارة الطالب فى التخيل ومرنة التفكير لأن الشكل الذى امامه يتحرك بمرونة ويمكنه ان يراه من عدة اوجه غير الشكل الهندسى الموجود على ورقة مسطحة احادية الأبعاد, فأنها لا تستحث التخيل عند الطفل".