التصنيفات
منوعات

للوقاية من امراض القلب والشرايين يجب اتباع الإرشادات الآتي

– الامتناع عن التدخين

2- التغذية الصحية

* يراعي ان يكون الغذاء متنوعا ويحتوي علي جميع العناصر الرئيسية ( كربوهيدرات – دهون – بروتينات – ألياف – معادن – فيتامينات).

* الإقلال من المأكولات الدسمة والغنية بالسعرات الحرارية ومحاولة الوصول إلى وزن الجسم النموذجي.

* مراعاة الا تزيد كمية الطاقة ( السعرات) اليومية الناتجة من تناول الدهون في الطعام عن 35 في المائة من جملة السعرات المطلوبة.

* زيادة نسبة الكربوهيدرات المركبة في الطعام ( الخضراوات– الفاكهة- البقول- عيش السن– البليلة).

* اختيار الدهون الغنية بالأحماض الدهنية غير المشبعة ( أحادية أو متعددة عدم التشبع) مثل زيت الزيتون وزيت الذرة وزيت الصويا والمكسرات ( دون الإسراف) وتجنب الدهون المجمدة والزيوت النباتية المهدرجة والزيوت المقدوحة.

* الإكثار من الأغذية الغنية بالألياف القابلة للذوبان ( البقول – الخضراوات خاصة البامية والباذنجان والخرشوف والكرنب– الفاكهة ).

* الإكثار من تناول الأسماك بجميع أنواعها – يوصي بمرتين أسبوعيا.

3- التخلص من الوزن الزائد وعلاج السمنة:

– اتباع نظام غذائي خاص قليل السعرات الحرارية.

* تجنب جميع المأكولات الغنية بالسعرات مثل المقليات والمحمرات والمواد الكربوهيدراتية سريعة الهضم والامتصاص ( العيش الأبيض – الدقيق الأبيض – المياه الغازية – عصير الفواكه المركز بالسكر – الشربات – العسل – المربي).

* زيادة كمية الطاقة ( السعرات ) اليومية الناتجة من الكربوهيدرات المركبة ( العيش السن – البقول – الخضار – الفاكهة).

* زيادة كمية الأغذية الغنية بالألياف.

* الإقلال من الدهون.

* تجنب تناول الطعام أثناء مشاهدة التلفزيون.

– ممارسة الحركة والرياضة البدنية بانتظام:

* المشي السريع يوميا لمدة نصف ساعة.

* قضاء العطلة الأسبوعية خارج المنزل ( زيارة الحدائق – المتاحف – الأسواق الكبيرة).

* استخدام السلالم بدل المصعد.

– المتابعة المستمرة والمراقبة الذاتية للوزن.

4- النشاط الجسماني والرياضة البدنية:
* الرياضة والحركة تحمي من أمراض القلب والشرايين.
* مارس الحركات والتمرينات الرياضية التي تستخدم العضلات الكبيرة في الجسم ( الساقين والكتفين ) مثل المشي والركض والسباحة.
* يجب أن يكون المجهود المبذول كافيا لزيادة سرعة النبض والتنفس.
* يجب أن تكون شدة ونوع المجهود الرياضي مناسبة لسن الشخص وحالته الصحية ولياقته البدنية وأن يتمكن الشخص من الاستمرار فيه لفترة من 10 – 30 دقيقة.
* رياضة المشي السريع لمدة 20-30 دقيقة معظم أيام الأسبوع تناسب الجميع.

5- علاج ضغط الدم المرتفع:
* قياس ضغط الدم بصفة دورية بداية من سن الأربعين – إذا كان اقل من 160/90 مم زئبق
فيعاد القياس كل 3-5 سنوات.
* في حالة ارتفاع الضغط عن 160/90 مم زئبق يعاد القياس عدة مرات خلال أسابيع للتأكد من استمرار ارتفاع الضغط.

* علاج الضغط يتطلب:
– تغيير في أسلوب المعيشة ( إنقاص الوزن الزائد – الإقلال من الملح في الطعام – تجنب الدهون والإكثار من الخضراوات والفاكهة والبقول واللبن منزوع الدسم – ممارسة الرياضة البدنية بانتظام – تجنب الكحول).
– تناول أدوية علاج الضغط بصفة مستمرة.
– متابعة قياس الضغط بانتظام.

6- علاج زيادة كوليستيرول الدم:
زيادة الكوليستيرول الضار في الدم يعجل بالإصابة بتصلب الشرايين و أمراض القلب والشرايين التاجية بينما خفض مستوي الكوليستيرول يؤدي إلى زوال أو الإقلال من خطر التعرض للأزمات القلبية والوفاة المبكرة.
* علاج زيادة الكوليستيرول يتطلب:
– اتباع نظام غذائي خاص:- تجنب جميع المأكولات الغنية بالدهون المشبعة والكوليستيرول مثل اللبن كامل الدسم وجميع منتجاته من سمن وزبده وقشدة وجميع أنواع الجبن ( ماعدا القريش ) واللحم الضان وجلد الطيور والبط والاوز والدهون الملاصقة أو بين لحوم الحيوانات والكبد والكلاوي والمخ والبطارخ والسوسيس واللانشون وصفار البيض والزيوت النباتية المجمدة ( المهدرجة) وزيت النخيل وجوز الهند والكاكاو والإكثار من تناول الخضراوات والفاكهة والبقول والأسماك والمكسرات ( باعتدال ).
– ممارسة الرياضة البدنية بانتظام.
– تناول العقاقير الخافضة لكوليستيرول الدم.
– متابعة قياس مستوي الكوليستيرول والدهون في الدم بانتظام.

7- علاج مرض السكر:
– مرض السكر أحد العوامل الرئيسية التي تؤدي إلى الإصابة بتصلب الشرايين في سن مبكرة خاصة بين السيدات.
– للوقاية من مرض السكر يجب تجنب السمنة والمحافظة علي الوزن المناسب وممارسة الرياضة البدنية والحركة واختيار الغذاء الصحي.
* علاج مرض السكر يتطلب:
– نظام غذائي صحي والوصول إلى وزن الجسم النموذجي.
– ممارسة الرياضة.
– العلاج الدوائي.
– العلاج المكثف لعوامل الخطر الأخرى المؤدية لتصلب الشرايين ( ارتفاع ضغط الدم – التدخين – زيادة دهون الدم).
– بعض العقاقير الحديثة مثل موانع الأنزيم المحول تقلل من فرص الإصابة من مرض السكر ومضاعفاته.

8- الاسبرين:
يجب أن يؤخذ في الحسبان عند استعمال عقار الأسبرين الفائدة المرجوة من الوقاية من أمراض القلب والشرايين مقابل التعرض للنزيف الدموي الذي قد يحدث مضاعفات خطيرة إذا كان النزيف في المخ أو بكميات كبيرة من قرح المعدة.
* يوصي باستخدام الأسبرين باستمرار عند جميع المرضي بعد الأزمات القلبية والمخية.
* يوصي باستخدام الأسبرين عند وجود عدد من عوامل الخطر المؤدية لتصلب الشرايين مثل التقدم في السن – التدخين – السمنة – ارتفاع ضغط الدم – زيادة الدهون والكوليستيرول في الدم- التاريخ الوراثي القوي للأزمات القلبية المبكرة .
* يستخدم الأسبرين عند مرضي الضغط المرتفع بعد التحكم في الضغط إلى الحدود الطبيعية إذا صاحب ارتفاع الضغط مضاعفات مثل تضخم القلب أو قصور وظائف الكلي أو إذا وجدت عوامل أخرى تؤدي إلى تصلب الشرايين.

9- الفيتامينات والأعشاب وموانع الأكسدة:
* لا يوجد دليل علمي لفائدة هذه النوعية من العقاقير للوقاية من أمراض القلب والشرايين.




من المواد الطبيعية التي تنفع القلب والدورة الدموية:

الزيوت: زيت السمك ، و زيت كبد الحوت ، و زيت الكتان ، و زيت الزيتون .

الأعشاب: الثوم ، و الشاي الأخضر ، و عشبة الجنكو بايلوبا ، و خلاصـة بذور العنـب ، و الكركـم

جميع أنواع الفيتامينات وخصوصا مجموعة فيتامين ب

ولابد من التركيز جيدا على الفحص الدوري للتأكد من عمل القلب المنتظم والدورة الدموية ، والاهتمام بكل ما ينفع هذا الجهاز الحيوي للمحافظة على الصحة . كذلك لابد من الابتعاد عن كل ما من شأنه أن يؤذي عضلة الحياة من ملوثات ومواد أخرى .




وجزاك الله كل خير علي المعلومات المفيده والنصائح

وربنا يشفي جميع مرضي المسلمين




جزاكى الله كل خير ياقمر




التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

الأرز يقاوم السرطان ويحمي الشرايين

الأرز يقاوم السرطان ويحمي الشرايين

أسعد الله أوقاتكم أحبتي …

اليوم موضوعي لكم عن فوائد الأرز في مقاومة السرطان وحماية الشرايين …

اتمنى لكم الاستفاده ..

الأرز يقاوم السرطان ويحمي الشرايين

يعد الأرز مصدراً جيداً للطاقة، فهو غني بالألياف التي تساعد الجهاز الهضمي على أداء وظائفه بكفاءة عالية، وتعتبر حبات الأرز غنية جداً بالكربوهيدرات لكنها فقيرة نسبياً بالبروتينات، ويحتوي الأرز بمختلف أنواعه على مواد آزوتية ومواد دهنية وألياف وأحماض أمينية وكثير من النشا، وفيه مواد معدنية مثل (السيلكون والمنجنيزيوم) وفيه فيتامينات تتركز في القشرة، كما أن الأرز الأسمر هو الأغنى بالألياف والفيتامينات لأن الأرز الأبيض يخسر من مواصفاته أثناء التصنيع.

وأكدت دراسة حديثة أن الأرز غني بالألياف التي تساعد الجهاز الهضمي على أداء وظائفه بكفاءة عالية، كما أنه يعد مصدرا جيدا للطاقة نتيجة النشا الموجود في الجزء الأبيض للحبوب وهذا النشا يقوم الجسم بهضمه شيئا فشيئا، الأمر الذي يمنح النشاط للجسم لفترة طويلة.

وأوضحت الدراسة أن كل أنواع الأرز سواء غير منزوعة القشرة أو تلك المنزوعة بنسبة 50بالمئة أو المجففة منها غنية بالفيتامينات، وأهم هذه الفيتامينات فيتامين باء 6 الذي يلعب دورا مهما في تحسين الجهاز المناعي، وفيتامين باء 5 وحامض البنتوتنيك، الذي يسمح باستهلاك الطاقة الموجودة في الأطعمة التي نتناولها، إضافة إلى فيتامين باء 3 الذي يساعد على انسجام عملية النمو

كما أوصى الأطباء بتناوله في كل مراحل العمر، لأنه يزخر بالأملاح المعدنية، وأهم هذه المعادن (السيلينيوم) الذي يقاوم الشوادر الطليقة، والفوسفور الذي يبني الكتلة العظمية ويجدد الأنسجة، والزنك الذي يساعد على التئام الجروح وعلى التمثيل الغذائي، مؤكدين أن مضادات الأكسدة موجودة أيضا في هذه الحبوب الصغيرة وهى تساعد الجسم على مقاومة الأمراض السرطانية والكولسترول الضار، ولكن هذه المضادات موجودة فقط في الأرز الكامل وفي نخالته.

من جهة أخرى، قال باحثون أميركيون إن الأرز الأسود الغني بمضادات الأكسدة قد يساعد على منع الحمض النووي "دي ان ايه" من التلف الذي يؤدي إلى الإصابة بالسرطان، ويحمي شرايين القلب.

ووجد باحثون في جامعة "لويزيانا" الأميركية أن الأرز الأسود الذي يحتوي على كمية قليلة من السكر والمغلف بطبقة من الألياف الصحية والمواد المضادة للأكسدة يساعد على مكافحة السرطان وأمراض القلب.

وحلل الباحثون خلال دراستهم عينات من نخالة الأرز الأسود فوجدوا أنها غنية بمادة "الأنثوسيانين" المضادة للأكسدة والمسؤولة عن اللون الأسود في كثير من الفواكه والخضار مثل الكرز والفلفل الأحمر. وقال علماء إن مضادات الأكسدة الموجودة في النبتة السوداء يمكن أن تساعد على حماية شرايين القلب ومنع تلف الحمض النووي الذي من شأنه أن يؤدي للإصابة بالسرطان.

وخلصت دراسة أجريت في أستراليا إلى أن الاستعانة بطبق صغير من الأرز قبل موعد النوم بأربع ساعات قد يساعد على التخلص من الأرق الذي يصيب البعض عند لجوئهم إلى أسرتهم ليلاً.

لعلاج الأمراض

– يستعمل كعلاج لحالات الإسهال، وهو يحتوي على بوتاسيوم وأحماض نباتية أقل من البطاطا.
– ماء الأرز الذي يحضر عبر غلي قليل من الرز بالماء، يساعد على تنعيم وتلطيف طبقات الجلد وترطيبها وامتصاص رائحة العرق.
– ماء الأرز الممزوج بالقليل من الحامض والسكر، يسقى للمرضى الذين يشتكون ارتفاع في الحرارة، وذلك لكسر الحرارة وتبريد الجسم، ويوصف في الأمراض الالتهابية.
– يستعمل في أمراض الكلى وحصر البول، وعند وجود مرض ونقص في نشاط الكلى وارتفاع الزلال في البول وارتفاع البولينا بالدم. حقنة شرجية بماء الرز تعالج القروح في المستقيم والالتهابات. ماء الأرز يعالج الحروق الجلدية وبعض الالتهابات.
– يوصف الأرز للمصابين بالضغط كخافض للضغط.
– ماء الأرز يوصف لمعالجة الإسهال خصوصاً عند حديثي الولادة والرضع الذين تكثر إصابتهم بسبب تغذيتهم على الحليب الذي قد يكون دسماً زيادة على اللزوم عند بعض النساء.




التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

نظام بالليزر للكشف عن طبقات الدهون في الشرايين

نظام بالليزر للكشف عن طبقات الدهون في الشرايين

خليجية
اجازت وكالة الغذاء والدواء الاميركية، تسويق جهاز للمسح بالليزر مخصص للكشف عن طبقات الدهون المتراكمة على جدران الاوعية الدموية، التي يعتقد انها تسبب حدوث النوبات القلبية.

وذكرت شركة "إنفرا آر دي دي اكس"InfraRdDx في برلنغتون في ماساشوستس، ان الجهاز الجديد يساعد الاطباء في تحديد مواقع أدق داخل الشرايين التاجية، بهدف وضع الحصائر او الدعامات التي توضع عادة لتقليل تضيقها وزيادة تدفق الدم عبرها.

وتوضع الحصائر المعدنية، وهي هياكل شبكية، لفتح الشرايين بعد إزالة التراكمات من جدرانها باستخدام البالونات.

وتتراكم الشحوم في أي موقع على جدران الشرايينن سواء في مواقع التضيقات الحاصلة فيها بسبب الترسبات، او في المواقع الاخرى العريضة.

ويعتقد الكثير من الاطباء ان من المهم وضع دعامات معدنية لتغطية كل مواقع تلك الدهون، بدلا من بعضها.

الا ان عددا آخر منهم يعتقد ان مثل هذه الاجهزة غير مفيدة لان الدهون المتراكمة هي عرض من اعراض مرض الشرايين التي تؤثر على القلب والدورة الدموية، وانها تتطلب تغييرات في نمط الحياة والمأكل واستخدام الادوية.

وظل الاطباء يحاولون الكشف عن مواقع الدهون بتوظيف اجهزة المسح الطبقي المقطعي الكومبيوتري، وبأجهزة صغيرة جدا للمسح بالموجات فوق الصوتية توضع فوق رأس القسطرة.

وذكرت صحيفة نيويورك تايمز في 26 ابريل الماضي ان القسطرة تبعث اشعة ليزر قريبة من نطاق الاشعة تحت الحمراء داخل الشريان، تمتصها الدهون حسب درجة سمكها، وبذلم تتشكل صورة متكاملة عن حجم طبقاتها وامتدادها.

واطلق على الجهاز اسم "نظام تصوير الدهون التاجية" LipiScan Coronary Imaging System. وهو يتألف من كومبيوتر ثمنه 150 الف دولار لتحليل وعرض البيانات التي تصله من قسطرة "ليبي سكان" LipiScan الليزية بثمن 2400 دولار التي تستخدم لمرة واحدة فقط.




شكرا ام نورا



خليجية



التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

تفاحة يوميا تخفض نسبة الإصابة بتصلب الشرايين

خليجية

اكتشف باحثون أميركيون ان تناول تفاحة واحدة يومياً يساهم بتخفيض فرص الإصابة بتصلب الشرايين.

وقال المعد الرئيسي للدراسة روبرت ديسيلفيسترو من جامعة اوهايو، إن هذه الدراسة أظهرت ان أكل تفاحة باليوم طوال 4 أسابيع خفض بنسبة 40% معدلات مادة تتواجد في الدم وهي مرتبطة بتصلب الشرايين.

وتبين من الدراسة ان التفاح يخفض معدلات الكوليسترول السيء في الدم، وهو نوع يتفاعل مع مواد الجسم ويتطور ليتسبب بالتهابات يمكن أن تلحق ضرراً بنسيج الشرايين أو تحدث تصلباً فيها.

وشدد ديسيلفيسترو على فعالية أكل التفاح، موضحاً ان مضادات الأكسدة فيه أفضل من تلك الموجودة بكثير من الأطعمة كالشاي الأخضر ومستخلص البندورة، لجهة تخفيض معدلات الكوليسترول السيء.




يسلمووووووووووو
مشكورة ع الطرح



يعطيك العافية



التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

خمسة انواع من الخضراوات تحمي من تصلب الشرايين .

اكدت دراسة علمية امريكية متخصصة ان تناول خمسة انواع شائعة من الخضراوات يقلص احتمالات الاصابة بتصلب الشرايين بنسبة 38 في المئة.
وذكرت الدراسة التي اجراها فريق من الباحثين بكلية الطب بجامعة (وايك فوريست) ان ابحاثا سابقة اكدت فوائد تناول الخضراوات الا انه للمرة الأولى يتم اثبات العلاقة بين تناول الخضراوات ومنع تصلب الشرايين. وقال رئيس فريق الباحثين مايكل أدامز ان اتباع نظام حمية غذائي بمكونات مرتفعة من الخضراوات قد يساعد على منع الاصابة بالنوبات القلبية.

واضاف ادامز ان الدراسة اجريت على انواع خاصة من الفئران معروفة بالتعرض لنوبات قلبية وتم اطعام نصفها باغذية خالية من الخضراوات بينما تم اطعام النصف الآخر باغذية احتوت على خمسة انواع من الخضروات المجمدة هي الفاصوليا الخضراء والجزر والذرة والبازلاء والقرنبيط. واوضح انه بعد 16 اسبوعاً تم قياس معدلات تكوين الكوليسترول في الدم لدى العينتين وهو ما يحدد احتمالات الاصابة بتصلب الشرايين من عدمه فظهر ان الفئران التي تناولت الخضراوات قد انخفضت فرص حدوث تصلب في شرايينها بنسبة 38 في المئة مقارنة بالفئران التي لم تتناول الخضراوات كما حدث تحسن في مستويات الكوليسترول ووزن الجسم.

وشدد على ان الدراسة خلصت كذلك إلى ان اتباع نظام حمية غني بالخضراوات الصفراء والخضراء يمنع حدوث تصلب للشرايين وقد يقلص كذلك من مخاطر امراض القلب علاوة على النتائج المعروفة الأخرى من خفض ضغط الدم والتأثير في مستويات الكوليسترول.

منقوووول للفائدة تحياتي :):):)




خليجية



التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

دراسة صفار البيض يعادل خطورة السجائر فى رفع الإصابة بتصلب الشرايين


أهليــــــــن بنات ,,, الله يوفقكم كلكم

شفت دراسة علمية حديثة أجراها باحثون من جامعة ويسترن اونتاريو بكندا، عن معلومات جديدة وخطيرة بشأن الصفار الذى يحتويه البيض، أحد أهم مصادر البروتين التى يتناولها الناس فى مختلف دول العالم بشكل يومى.

وأشار الباحثون إلى أن صفار البيض يعادل تقريباً نفس خطورة تدخين السجائر فى رفع فرص الإصابة بتصلب الشرايين وأمراض الشرايين التاجية، وأنه يحفز ويسرع من ظهور تلك الأمراض.

وجاءت هذه النتائج فى دراسة حديثة نشرت بدورية "Atherosclerosis"، وذلك على الموقع الإلكترونى للدورية فى الثالث عشر من شهر أغسطس الجارى.

وأضاف الباحثون إلى أن المسح الشامل لما يزيد عن 1200 شخص، يبلغ متوسط أعمارهم 61 عاما، أثبت أن تناول صفار البيض بشكل يومى منتظم يعادل تقريباً ثلثى خطورة التدخين فى تكوين طبقة من اللويحات أو البلاك الخطيرة على الشرايين، مما يؤدى إلى ضيقها وتصلبها، بما يعوق سريان الدم وتدفقه ويرفع من فرص الإصابة بالسكتة الدماغية والأزمات القلبية.

ولفت الباحثون إلى أن نسبة الكولسترول العالية التى يحتوى عليها البيض هى المسئولة عن تلك الخطورة، وخصوصاً أنها تساهم فى تكوين طبقة البلاك وتراكمها على الجدران الداخلية الشرايين وأن ذوبان تلك الطبقة وتمزقها فجأة هى السبب الرئيسى فى الإصابة بالأزمات القلبية والسكتة الدماغية.




شكرن لمعلومة



شكرلك لمرورك



تسلم يدك




يعطيك العافية على المعلومة المفيدة



التصنيفات
منوعات

احتشاء القلب وأمراض الشرايين الإكليلية

احتشاء القلب وأمراض الشرايين الإكليلية

احتشاء عضلة القلب cardiac infarction طارئ أساسي ينجم عن قصور دوراني حاد في الشرايين الإكليلية arteria coronaria يؤدي إلى عدم تروية عضلة القلب أو أجزاء محددة منها تروية كافية. ويراد بالاحتشاء اليوم وجود بؤرة محددة من النخر الإقفاري (المقفر من الدم) يسببها انسداد شرياني في مكان ما من الجسم, والاحتشاء أنواع, منها الاحتشاء الأبيض أو الاحتشاء الإقفاري كاحتشاء الكلية, ومنها الاحتشاء الأحمر أو الاحتشاء النزفي كاحتشاءالرئة. أما احتشاء عضلة القلب فيراد به وجود أذيات في أحد جدر القلب من منشأ إقفاري مهما كانت آلية هذا الإقفار. ويسبب هذا الاحتشاء نخراً في عضلة القلب ثم تصلبها, وتمثل هذه الآفة التشريحية معظم حالات الطوارئ الأساسية المترافقة مع التصلب العصيدي الشرياني atherosclerosis, وهي من أهم أسباب الوفيات في العالم الصناعي اليوم.
وأما الشرايين الإكليلية فيراد بها الشريانان الإكليليان(التاجيان) المتفرعان عن الأبهر وما يتشعب عنهما من شرايين صغيرة تغذي جدر القلب. ويسمى الشريان الأول منهما الشريان الإكليلي الأيمن أو الخلفي, وهو الأضخم , ويمر في الثلم الأذيني -البطيني ثم في الثلم الخلفي السفلي لما بين البطينين وينتهي هناك. ويسمى الثاني الشريان الإكليلي الأيسر أو الأمامي ويصل إلى الثلم الأمامي بين البطينين وينتهي هناك بعد أن يحيط بقمة القلب, وتتفرع من هذين الشريانين شعب تغذي جدر الأوعية الكبيرة وتفرعات تغذي جدر الأذينين والبطينين.
ويعد انسداد الشرايين الإكليلية من أخطر العوامل الممرضة التي تصيب عضلة القلب وتتسبب في الوفاة, وفي مقدمتها التصلب العصيدي الشرياني.
التصلب العصيدي الشرياني
هو تسمك الأوعية الشريانية المتوسطة والكبيرة وتصلبها وتضيق لمعتها, أي تكوّن ما يعرف بالصفيحة العصيدية, وأسباب التصلب العصيدي الشرياني كثيرة, منها عوامل خطر يمكن تجنبها, ومنها ما لا يمكن تجنبه كالاستعداد الوراثي والعوامل الدينمية الدموية hemodynamic الموضعية وجنس الإنسان(ذكر أو أنثى).

فإذا تكونت الصفيحة العصيدية في الوعاء الشرياني قد يتقرح سطحها الداخلي أو يتخثر ويسد الوعاء. وغالباً ما تتوضع الصفيحة العصيدية في السنتيمترات الستة الأولى من منشأ الوعاء وفي أماكن التفرع,وتكشف هذه العصائد بتصوير الشرايين الإكليلية,وتنظيرها, ولا يؤدي تضيق اللمعة لأقل من 50٪ إلى نقص الجريان الدموي, في حين يؤدي تضيقها أكثر من ذلك إلى نقص الجريان بدرجة تتناسب طرداً مع شدة الإصابة.
هنالك عوامل خطر لا يمكن تغييرها كالجنس, إذ تزداد الإصابات في الذكور تحت سن الخمسين وتتساوى في الجنسين بعد سن الخمسين, وكالعمر إذ تزداد نسبة الإصابة بازدياد العمر, كذلك العامل الوراثي.
أما عوامل الخطر الكبيرة التي يمكن السيطرة عليها فهي ارتفاع الضغط الشرياني, وفرط كولسترول الدم والتدخين والسكري. وتتناسب الإصابة طرداً مع ارتفاع جزء الكولسترول, البروتين الشحمي ذي الوزن المنخفض LDL, وتتناسب عكساً مع ارتفاع البروتين الشحمي ذي الوزن العالي HDL. أما الشحوم الثلاثية فلم يثبت حتى اليوم أنها وحدها من عوامل الخطر .
وأما عوامل الخطر الصغيرة فهي البدانة, والحياة الساكنة من دون رياضة وارتفاع حمض البول, وكذلك الشخصية من النوع«آ» أي الإنسان المكافح الطموح الذي يعيش في وسط شديد التوتر. وكلما تضافرت هذه العوامل ازدادت نسبة الإصابة.

أوعية العروق للأبهر الصاعد. تشريح القطعة الأولية للشريان الإكليلي الأيمن الذي تدرك فروع راجعة منه جدار الأبهر الصاعد لتشكل شبكة وعائية
وهناك أسباب غير عصيدية لانسداد الشرايين الإكليلية, وهي نادرة ,ومنها الصمة الإكليلية والرضوض المفتوحة والمغلقة, والأشكال الكثيرة من التهاب الشرايين كالأفرنجي, والتهاب ما حول الشريان العصيدي, وداء تاكاياشو, والذئبة الحمامية الجهازية المنتشرة والداء الرثواني, ومنها كذلك المتلازمة المخاطية الجلدية العقدية البلغمية (داء كاوازاكي), وتسلخ الأبهر الصاعد وتسلخ الشرايين الإكليلية نفسها, والخثار الإكليلي كما في احمرار الدم, وفرط الصفيحات, والخثار داخل الوعائي المنتشر , وشَنَج الشريان الإكليلي كما في خناق الصدر من نموذج برنزميتال Prinzmetal’s angina .
وثمة عوامل أخرى قد تتسبب في نقص التروية الإكليلية إلا أنها غير سادة للشرايين الإكليلية كارتفاع الضغط داخل البطين الأيسر وزيادة الشد الجداري كما في تضيق مخرج البطين الأيسر وكذلك انخفاض الضغط الانبساطي الإروائي كما في قلس الصمام الأبهري, وزيادة كتلة العضلة القلبية كما في تضيق الأبهر والاعتلالات الضخامية ونقص الوارد الدموي كما في حالات فقر الدم وهبوط الضغط الشرياني والانسمام بأول أكسيد الكربون وعدم تخلي الخضاب عن الأكسجين بسهولة. كذلك تكون الشرايين الإكليلية سوية في 2٪ من حالات احتشاء العضلة القلبية.
الفيزيولوجية المرضية في نقص التروية الإكليلية
تحدث تظاهرات نقص التروية القلبية عندما يكون متطلب القلب من الأكسجين أكثر ما يصل إليه. وأهم سبب لعدم التوازن هذا وجود عائق ثابت داخل الشرايين الإكليلية, فعندما يصل التضيق فيها إلى 50٪ أو أكثر لا تستطيع هذه الشرايين تزويد القلب بالدم اللازم في حال زيادة المتطلب, وقد يحدث شنج في منطقة التضيق في أثناء الجهد أيضا. أما في خناق برنزميتال فقد يحدث التشنج من دون تضيق سابق. ومن الأسباب الأخرى لزيادة الطلب زيادة كتلة القلب العضلية, وارتفاع الضغط داخل القلب, كما في تضيق الصمام الأبهري.
يؤدي نقص التروية القلبية إلى سوء مطاوعة البطين. ويؤدي هذا الاحتشاء إضافة إلى ما سبق إلى تحرير عدد من الإنظميات enzymes (غلوتاميك أو كسالو أسيتيك ترانس أميناز SGOT، والنازعة اللبنية LDH، والكرياتين فوسفوركيناز). كما تؤدي التغيرات الكهربائية الخلوية إلى حدوث عدة لا نظميات arrhythmia ولاسيما تسرع القلب البطيني والرجفان البطيني.
ومن المهم معرفة الوقت الذي يمكن أن تُنقذ فيه الخلايا بعد انقطاع الدوران عنها. فعودة الجريان إلى الشريان في مدة 15-20 دقيقة من الانسداد ينقذ النسج الناقصة التروية كافة، أما عودة الجريان بعد مرور 4-6 ساعات فإنه ينقذ قليلاً من النسج من التموت. وقد يحدث في جسم الإنسان دوران جانبي للمعاوضة يصل المناطق المتضيقة، ولكن من المشكوك فيه كفاية هذا الدوران وخاصة في المتطلب الشديد، ولا يحدث مثل هذا الدوران المعاوض إذا حدث الانسداد فجأة من دون تضيق سابق.
خناق الصدر (الذبحة الصدرية)
خناق الصدر angina pectoris شعور طارئ بعدم الراحة في الصدر يترافق بألم يظهر خلف عظم القص عادة وينتشر إلى الطرف العلوي الأيسر والظهر، مع إحساس عميق بالقلق والخوف من الموت. وخناق الصدر متلازمة syndrome تتصف بنوبات ألم اشتدادية تقع في المنطقة الأمامية من القلب وتنتشر إلى الطرف العلوي الأيسر ويثيرها الجهد والانفعال، وهي تمثل إقفاراً دموياً يصيب عضلة القلب بسبب عدم ملاءمة مؤقتة لجريان الدم في الشرايين الإكليلية. ويُسكن الألم الناجم عنها بالراحة وإعطاء مادة الترينترين.

سطح القلب الأمامي والفروع الرئيسية للعروق الإكليلية. يقع السهم في الجيب المستعرض للتأمور
ينجم الخناق الصدري عن نقص تروية عابر من دون تنخر نسجي، ويرتبط في معظم الأحيان بالتصلب العصيدي الذي يصيب الأوعية الإكليلية، كما يرتبط في أحوال نادرة بآفات وعائية إكليلية أخرى. وقد يحدث الخناق من دون آفة إكليلية في أثناء الاضطرابات اللا نظمية الاشتدادية أو باعتلال قلبي أبهري متطور. وينجم الشعور بالألم عن عدم قدرة الشريان المتضيق على زيادة المتطلب من الدم، أو عن حدوث شنج إكليلي مع وجود آفة سابقة أو من دونها. وقد يكون مستقراً عندما يكون مزمناً ويحدث في شروط واحدة، أو غير مستقر إذا زاد تواتره أو طالت مدته أو شدته أو بدأت أعراضه من مدة أقل من شهر. ويسمى هذا النوع أيضاً «الخناق قبل الاحتشاء» أو«الخناق المتسارع» أو «القصور الإكليلي الحاد» أو «المتلازمة الإكليلية المتوسطة». وتتطلب معالجته المكوث في المستشفى لنفي وجود الاحتشاء.
يحدث الألم الخناقي عادة في أثناء الجهد والانفعال أو بعد الوجبات الطعامية الثقيلة، ويتوضع خلف عظم القص أو في أيسر الصدر.
ويبدأ متدرجاً (يستمر بين 1.5-20 دقيقة) ويزول بالتدريج بعد توقف المريض عن الجهد أو تناول النتروغليسيرين (بعد 0.5 دقيقة إلى عدة دقائق)، ويصفه المريض بحس ضغط أو عصر أو حرق أو شدّ من الطرف العلوي الأيسر أو إلى الطرفين معاً أو إلى بين الكتفين أو إلى العنق أو الفك السفلي.
ولا يكون الفحص السريري وصفياً، فقد يسمع صوت رابع ولاسيما في أثناء النوبة، كما تسمع نفخة سوء وظيفة العضلة الحليمية. ويكون تخطيط كهربائية القلب إيجابياً إلى أكثر من 85٪ في تخطيط القلب الجهدي مع استعمال النظائر المشعة (الثاليوم) أو من دون ذلك. ويظهر كذلك في تصوير القلب بجهاز غاما، ولاسيما عند الذين لا يمكن الحكم على تخطيط القلب الجهدي عندهم (استعمال الديجتال أو التغيرات التخطيطية غير الوصفية أو حصار الغصن الأيسر). ويمكن استعمال جهاز الصدى الثنائي البعد في أثناء الجهد لكشف أي تغيرات في حركة جُدُر القلب. ولايجوز إجراء اختبار الجهد عند الاشتباه باحتشاء القلب أو في الخناق غير المستقر.
يعتمد الإنذار على عدد الأوعية المصابة وشدة تضيقها وعلى وظيفة البطين الأيسر.
وقد تحدث التغيرات التخطيطية الوصفية من دون ألم ولاسيما عند السكريين وهو ما يعرف بالخناق الصامت، أو قد يتظاهر الخناق بزلة جهدية.
التدبير الدوائي للخناق: تعتمد معالجة خناق الصدر إما على إنقاص المتطلب من الأكسجين أو زيادة الوارد منه إلى العضلة القلبية مع تجنب الحالات التي تزيد المتطلب من الأكسجين مثل الجو البارد، ووجبات الطعام الثقيلة، والجهد الزائد، مع ضبط ارتفاع الضغط الشرياني، وتصحيح فقر الدم، ومعالجة الأخماج، ومعالجة فرط نشاط الدرق، كما يجب إيقاف التدخين، ومعالجة استرخاء القلب، وتشجيع التمارين الرياضية البدنية تحت المراقبة. بالإضافة إلى العلاجات الملائمة كالنتروغليسيرين وحاصرات مستقبلات بيتا وحاصرات قنيات الكلسيوم.
المعالجة غير الدوائية لخناق الصدر: تفيد المجازة bypass الإكليلية في إراحة المريض من الألم الصدري عند إخفاق المعالجة الدوائية، وقد تطيل الحياة عند بعض المرضى. ويجري ذلك باستعمال الوريد الصافن ووصله من الأبهر الصاعد إلى منطقة ما بعد التضيق، أو باستعمال الشريان الثديي الباطن الأيمن أو الأيسر أو كليهما أو باستعمال كلا الطريقتين، ويجب أن لا يقل قطر الوعاء المجرى له المجازة عن 1ـ2مم. وتقدر نسبة الوفيات في هذه العمليات في المراكز المتمرسة بنحو 0.7-2.5٪ بحسب نوع الإصابة وتزداد هذه النسبة بتقدم العمر ونسبة احتشاء العضلة القلبية. ويزول الألم الصدري تماماً عند 65٪ من المرضى ويخف كثيراً عند 25٪ من الآخرين. وتدل الإحصائيات على أن العمل الجراحي لا يطيل العمر إلا في إصابة الجذع الرئيسي الأيسر أو إصابة الأوعية الثلاثة مع سوء وظيفة البطين الأيسر ويعتمد بقاء المجازة سالكة على معدل الجريان فيها (70مل/د) فإن قل عن ذلك كان حظها من الانسداد أكبر، كما يعتمد بقاؤها سالكة على التقنيات المستعملة وقطر الوعاء ونوعية الجريان النهائي فيه.

صمامات القلب منظورة من الأعلى بعد إزالة الأذينتين وقطع الجذع الرئوي والأبهر الصاعد. ويرى في الأسفل الصمام الأيمن والصمام الأيسر بين الأذنيتين والبطين
توسيع الشرايين الإكليلية بالبالون: يدخل قثطار في نهايته بالون على شريط دليل خاص حتى منطقة التضيق ثم ينفخ هذا البالون بضغط يعادل الضغط الجوي عدة مرات، ويزداد تدريجياً حتى تتوسع المنطقة المتضيقة. يستطب بهذه الطريقة في العمل الجراحي وعندما تكون الآفة قريبة، ولا يستطب عند إصابة الجذع الرئيسي الأيسر. أما نسبة النجاح فيها فتبلغ 80٪ فإن لم تنجح المحاولة وحدث انسداد في الشريان يلجأ عندها إلى العمل الجراحي إسعافياً، وقد يعود التضيق بنسبة 20٪ في الستة أشهر الأولى عادة ويمكن أن ينجح توسيع الشريان عندهم مرة ثانية. أما نسبة الوفيات فلا تزيد على 0.5 إلى 1٪.
الخناق المختلف: ويدعى كذلك خناق برنزميتال نسبة إلى العالم الذي وصفه عام 1959 وهو ألم صدري لا علاقة له بالجهد، ويترافق غالباً مع لا نظمية قلبية بما فيها الرجفان البطيني وإحصارات القلب والموت المفاجئ. ويحدث هذا الخناق عادة بعد منتصف الليل حتى السادسة صباحاً ومن النادر أن يتسبب في احتشاء العضلة القلبية. ويعتقد أنه ينجم عن شنج في الشرايين الإكليلية. وقد يحدث الشنج في شرايين إكليلية سوية أو في شرايين إكليلية شديدة أو خفيفة التضيق العصيدي. والإنذار أحسن في شنج الشرايين السوية. ويتم التأكد منه بحقن الارغونوفين وريدياً في أثناء تصوير الشرايين الإكليلية.ويعالج بحاصرات قنيات الكلسيوم والنترات.
احتشاء العضلة القلبية
يشير احتشاء العضلة القلبية إلى تنخر العضلة القلبية غير العكوس. وينجم عن تضيق عصيدي atheromatous في أحد الشرايين الإكليلية المهمة. فتظهر على المريض في البدء أعراض نقص التروية فإذا كان هذا النقص شديداً ومديداً تلاه احتشاء العضلة القلبية, ويتوقف اتساع الاحتشاء على شدة نقص التروية ومساحة العضلة القلبية التي يرويها الشريان المنسد, وعلى الدوران الجانبي, وعلى متطلب النسج المرواة بهذا الشريان من الأكسجين.
يمكن أن يكون الاحتشاء شاملاً لسمك العضلة القلبية كله, أو يقتصر الاحتشاء على ما تحت الشغاف endocardium . ولا تتواقت التغيرات التي تظهر في مخطط كهربائية القلب مع شدة التغيرات النسجية,إذ تحدث التغيرات النسجية عادة بعد ست ساعات من الاحتشاء فتبدو العضلة القلبية في البدء شاحبة مع وذمة خفيفة,ويتغير لونها في الأيام التالية عند حدوث النتحات والارتشاح بالعدلات neutrophils .وبعد نحو عشرة أيام تبدو العضلة القلبية المصابة رقيقة بسبب إزالة النسج المتموتة من قبل وحيدات النوى monocytes. ويبدأ النسيج الحبيبي بالتكون ويمتد خلال النسج المتموتة في الأسبوع الثالث إلى الرابع. وبعد ذلك تتكون ندبة رقيقة ثم تصبح متماسكة في الأسبوع السادس.

مخطط كهربائية القلب لاحتشاء حديث
ويترافق 90٪ من حالات الاحتشاء الشامل للجدار بانسداد كامل في الشريان الإكليلي تحدثه خثرة متوضعة على آفة شديدة التضيق, في حين تتوضع الخثرة في الاحتشاء تحت الشغاف بعد منطقة التضيق, ولكن الشريان المتضيق يبقى سالكاً. ومن أسباب حدوث الخثرة تغير الطبقة الباطنة للعصيدة الشريانية, أو تقرح الصفيحة العصيدية أو تخثر الصفيحات الدموية, أو حدوث شنج في الشريان الإكليلي مكان العصيدة الشريانية. ويمكن إعادة الجريان إلى الشريان باستعمال المواد الحالّّة للفبرين وريدياً أو حقناً في الشرايين الإكليلية.
التظاهرات السريرية:
يشكو المريض من ألم صدري غالباً في أثناء الراحة يشبه ألم الخناق ولكنه أشد إيلاماً وأطول مدة, ولايزول إلا بمسكنات الألم. وغالباً ما يشكو المريض من غثيان أو إقياء مع تعرق ووهن وزلة تنفسية. وقد يحدث الاحتشاء من دون ألم, ولاسيما عند السكريين ويبدي تخطيط كهربائية القلب علامات خاصة, أما الصورة الشعاعية للصدر فلا تفيد في تشخيص الاحتشاء, ويزداد عدد الكريات البيض في اليوم الأول ثم تعود إلى حدها الطبيعي في مدى أسبوع, وترتفع سرعة التثفل, ومقدار الخمائر القلبية(الكرياتين كيناز), كما ترتفع النازعة اللبنية LDH وقد يستمر ارتفاعها لمدة عشرة أيام تقريباً, وترتفع كذلك خمائر الـ SGOT وتعود إلى السواء في اليوم الثالث تقريباً.
أما سريرياً, فيبدو المريض متهيجاً, وضغطه الشرياني مرتفعاً في غياب الصدمة, ونبضه متسرعاً, وقد يكون بطيئاً في الاحتشاء السفلي, كما قد يظهر اضطراب في وظيفة البطين الأيسر وقد تظهر علامات الصدمة إذا أصاب الاحتشاء أكثر من 40٪ من كتلة البطين الأيسر.
التدابير العامة في احتشاء العضلة القلبية:
لما كان نصف الوفيات يحدث في الساعات الأولى من الإصابة بالاحتشاء ولاسيما قبل وصول المصاب إلى المستشفى, فمن المفيد وجود سيارات إسعاف مجهزة للمعالجة.
ويوضع المريض عند وصوله إلى المستشفى في وحدة العناية المشددة القلبية لمعالجة المضاعفات إن وجدت ولاسيما اللانظميات, ولإعطائه المهدئات ومعالجة الألم, كما يعطى المريض الأكسجين بالقناع أو عن طريق القنيات الأنفية ويبقى المصاب في وضع الراحة المطلقة مدة 24-36 ساعة في غياب المضاعفات ثم يسمح له بالجلوس مدة قصيرة إلى جانب السرير, وينقل من العناية المشددة بعد ثلاثة أيام. وبدءاً من اليوم الرابع يبدأ بتحريك المريض, وتزاد الحركة تدريجاً حتى يصبح في مقدوره صعود درج من طابق واحد.
وفي غياب المضاعفات يمكن أن يخرج المريض من المستشفى بعد 7-12 يوماً ويزيد من فعاليته تدريجاً مع تجنب أية فعالية تحتاج إلى جهد عضلي. ويبقى المريض تحت المراقبة مع تخطيط القلب الجهدي العادي بعد ستة أسابيع من الاحتشاء لتحديد خطة العمل المستقبلية. وإن استعمال حاصرات مستقبلات بيتا بعد الاحتشاء بخمسة أيام إلى شهر ولمدة سنتين يقلل من نسبة الوفيات أو عودة الاحتشاء إذا لم يكن هنالك مانع من الاستطباب بها.
مضاعفات احتشاء العضلة القلبية:
قد تحدث بعد احتشاء العضلة القلبية مضاعفات يمكن معالجة بعضها دوائياً, كاسترخاء القلب المترافق باحتقان رئوي خفيف, أو جراحياَ كأم الدم البطينية, إلا أن بعضها ذو إنذار سيئ كالصدمة القلبية.
كذلك تجب معالجة اللانظميات الحادثة في سياق احتشاء العضلة القلبية, إذا أحدثت تلك اللانظميات تغيرات دينمية دموية سيئة, أو إذا تسببت في زيادة متطلب الأكسجين أو إذا تطورت إلى لانظمية خبيثة مثل تسرع القلب البطيني المتواصل أو الرجفان البطيني.

وشكراً لكم




مشكورة على المعلومات مرا مفيييييييييييييييييييييييييييي ييييييييييييييدة



خليجية



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شذوو أحلى بنت خليجية
مشكورة على المعلومات مرا مفيييييييييييييييييييييييييييي ييييييييييييييدة

خليجية




اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ام نورا خليجية
خليجية

خليجية




التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

مستخلص بذور العنب هام للحفاظ علي الشرايين الهامة للعين والمخ ، والأطراف ، ويقوي الأنسجة الضامة في الجسم

مستخلص بذور العنب .. هام للحفاظ علي الشرايين الهامة للعين والمخ ، والأطراف ، ويقوي الأنسجة الضامة في الجسم

العنب الأحمر هو الأهم بين أنواع العنب نظرا لمحتواه من العناصر المفيدة للجسم.

ما هو ما الدور الطبى الذى يقوم به؟

البرونثياندين والذى يعرف أيضا بأليجوميرك برونسياندين oligomeric proanthocyanidins يأتى من رتبة تتبع عائلة الفلافينودات flavonoid وبعض الباحثين يطلقون على هذا المركب أسم بايكنوجينول pycnogenol. والأهمية الرئيسية لهذه المادة تكمن في أنها تعتبر مادة مضادة للأكسدة تؤدي إلى ثبات بروتين الكولاجين collagen وتعمل على صيانة بروتين الإلستين elastin وهي البروتينات الرئيسية في الأنسجة الرابطة والتي تدعم الأعضاء المختلفة والمفاصل، علاوة على الأوعية الدموية والعضلات.

وربما يكون لها تأثير هام على الأوعية الدموية، حيث أوضحت الدراسات العلمية أنها تقلل من آثار العمليات الجراحية من 15.8 إلى 11.4 يوم. وسابقا أوضحت الدراسات أن مادة برونثياندين تعمل على تقوية الشعيرات الدموية وذلك باستخدامها بنسب بسيطة مثل 100 مليجرام فى اليوم.

وقد أوضحت الدراسات الفرنسية أن النساء المصابات بنقص توارد الدم للأطراف chronic venous insufficiency قد نقصت أعراضه عندهن عندما تنالون 150 مليجرام في اليوم من خلاصة بذور العنب. وأيضا أوضحت بعض التجارب الفرنسية أن تناول 300 مليجرام في اليوم أو (100 مليجرام ثلاثة مرات في اليوم) أدى إلى الشفاء التام في 4 أسابيع فقط من هذا النوع من الأمراض.

بذور العنب ، صحيحة ومستخلصة ، ذات قيمة علاجية وفائدة طبية عظيمة

أيضا فقد اتضح أن تناول 200 مليجرام في اليوم من البرونثياندين ولمدة 5 أسابيع أدت إلى تحسن فى النظر أو الإبصار، وخاصة فى مجال الرؤيا في الظلام أو الرؤية الليلية، أوبعد التعرض إلى الضوء الساطع، وذلك فى الأشخاص الأصحاء.أما أثر البرونثياندين كمضاد للأكسدة لم تتم دراسته بشكل تفصيلي، وربما هي الوظيفة الأساسية التي تتميز بها هذه المادة عن مثيلاتها من الفلافينودات.

مستخلص بذور العنب ، مفيد لقوة الأبصار ، وبحافظ علي شبكية العين سليمة

أين يتواجد البرونثياندين ؟

البرونثياندين يتواجد في العديد من النباتات مثل: لحاء شجر الصنوبر pine bark وبذور العنب grape seed وقشرة ثمرة العنب grape skin. أيضا تتواجد في عنب الدب bilberry والتوت البري cranberry والزبيب الأسود black currant والشاي الأخضر green tea والأسود black tea ، كما أنه يتواجد في نباتات أخرى عديدة.

ويتوفر الآن العديد من المنتجات التي تحتوي على مستخلص مادة البرونثياندين سواء بمفرده أو مخلوطا مع مكونات أخرى، وتكون عادة في شكل مستخلص عشبي أو كبسولات أو في شكل حبوب.

أحد منتجات مستخلص بذور العنب

لماذا تحدث دائما حالات نقص في هذه المواد؟

إن مجموعة الفلافينودات لا تصنف كمواد مغذية ضرورية، وذلك لأن غيابها لا يحدث أي أعراض نقص، إلا أن مادة البرونثياندين لها فوائد صحية عديدة، وإذا لم يتناول الشخص أنواع متعددة ومتنوعة من هذه النباتات فإنه لا يتحصل على هذه الفوائد المهمة.

وقد استخدمت مادة البرونثياندين لعلاج الحالات التالية.

قلة توارد الدم المزمن للأعضاء المختلفة فى الجسم، وخصوصا الأعضاء الحساسة فى الجسم مثل شبكية العين، والمخ، والأطراف.

البروثنثيدين مهم للحفاظ علي الأوعية الدموية الحساسة المغذية للمخ صحية وسليمة

ما هو المقدار الذي يتم تناوله عادة؟

إن المواد الفلافينودية (البرونثياندين والمواد الأخرى) هي مواد مهمة لمنع الأكسدة التى تنجم عن تناول تلك الأغذية المحملة بالمواد الضارة المؤكسدة لخلايا الجسم. ويوصى بعض الأطباء بتناول 50 – 100 مليجرام في اليوم من مادة البرونثياندين، وذلك للحصول على الكمية المعقولة من هذه المادة، ولكن الكمية المثلى من هذه المواد يبقى حتى الآن غير محدد بالتأكيد، وعليك باتباع النشرة الدوائية المرفقة مع العبوة.

عصير كامل العنب الأحمر ، يحتوي علي الكثير من المواد الصحية المفيدة لعموم الجسم.

وتعتبر خلاصة بذور العنب من أغني المصادر التي تحتوي علي المجموعات المفيدة والقوية والتي يطلق عليها أسم الفلافينويدات النباتية، والتي علي رأسها يوجد مركب (البروسيدينيز Procyanidins) أو اختصارا PCOs. وهو مركب له فوائد طبية عدة ومفيدة.
وأهم صفات تلك الفلافينوندات الموجودة فى بذور العنب هو تحرير الجسم وحمايته من الآثار الضارة للعناصر المؤكسدة، وضد عمل الشقوق الحرة السلبي علي خلايا الجسم، والتي يرجع إليها السبب في حدوث الشيخوخة المبكرة، وحدوث جميع الأمراض المزمنة التي تبلي الجسم وتدمر أعضاءه، بما فيها أمراض القلب، وأمراض السرطان، والتهاب المفاصل المزمن.

ومن المعلوم أن PCOs هو أقوي 50 مرة من تأثير كل من فيتامينات (C & E) مجتمعة في مجال حماية الجسم من تأثير الشقوق الحرة المؤكسدة عليه.وأهم استعمالات PCOs هو لعلاج مشاكل الأوردة المتضررة في الجسم من دوالي الأوردة، في الأجزاء المختلفة في الجسم، ومشاكل شبكية العين، واضمحلال البعض منها نتيجة للمشاكل التي يسببها وجود مرض السكر لفترة طويلة من الزمن عند بعض المرضي.

وإن تناول جرعة مقدارها 200 مللي جرام من خلاصة بذور العنب يوميا، ولمدة من 5 – 6 أسابيع فإن ذلك من شأنه أن يحسن الرؤية لدي المريض، مقارنة بعدم تناول تلك الخلاصة من أصله.

بعض الخلاصات من بذور العنب

ومما يشبه خلاصة بذور العنب في المفعول، هي خلاصة لحاء أشجار الصنوبر، حيث أنها تحتوي أيضا علي تلك المركبات POCs. ولكن تبقي خلاصة بذور العنب هي الأفضل في الاستعمال عند الكثير من المهتمين بذلك الأمر. ومما يجدر الإشارة إليه أن تلك الخلاصات توجد بجرعات في شكل كبسولات قوة 50 مللي جرام لكل كبسولة، وأن جرعة من 4 إلي 6 كبسولات في اليوم هي الحد الأمثل لتناول تلك المكملات، وتلك المكملات ليس لها أي أثار جانبية أو مضاعفات تذكر.




التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

السكريات تزيد فرص إصابة النساء بأمراض القلب والشرايين

د فرص إصابة النساء بأمراض القلب والشرايين

خليجية

– كشفت دراسة أجراها باحثون إيطاليون أن خطر الإصابة بأمراض القلب والشرايين يرتفع لدى النساء الواتي يستهلكن مأكولات غنية بالسكر كالنشويات أو الخبز الأبيض.

وأظهرت الدراسة التي نشرها موقع المعهد الوني للأورام في ميلانو أن نحو 47.749 شخصا إيطاليا من بينهم 15.171 رجلا و32.578 امرأة ملأوا استمارة مفصلة عن عاداتهم الغذائية, وتمكن الباحثون بعدما استندوا إلى أجوبتهم من احتساب متوسط مؤشر السكر في نظامهم الغذائي, وأوضحوا أن مؤشر السكر المرتفع في النشويات يرفع معدل السكر في الدم بسرعة.

وفي خلال مدة تراوحت بين 7 و9 سنوات أصيب 463 مشاركا من بينهم 158 امرأة بمرض في الشرايين التاجية, وبينت النتائج أن ربع المشاركات الواتي استهلكن كميات كبيرة من النشويات, واجهن خطرا مضاعفا (2.28 مرة), بالإصابة بأمراض القلب والشرايين بالمقارنة مع الواتي استهلكن كميات قليلة.

وبينت الدراسة أن خطر الإصابة بأي مرض قلبي لم يتأثر بكمية النشويات التي يستهلكها الرجل مهما كان مؤشرها السكري.

وأوضح الباحثون أن النظام الغذائي الغني بالنشويات يزيد من تركز السكر في الدم, وهي الدهون التي تخفض معدل الدهون الجيدة, ما يزيد خطر الإصابة بأمراض القلب والشرايين.




خليجية



خليجية



يسلمو ياقلبي



الله يعطيك العافية
موضوع رائع جدا



التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

الأسباب المؤدية إلى تصلب الشرايين

ماهي الأسباب المؤدية إلى تصلب الشرايين؟
1- التدخين.
2- البدانة وزيادة الوزن عن الطبيعي.
3- ارتفاع نسبة الكوليسترول في الدم.
4- ارتفاع نسبة التراي جلسريدات في الدم.
5- تلوث البيئة خاصة تلوث الهواء بأكاسيد الكربون.
6- الكسل والخمول وعدم ممارسة الرياضة.
7- مرض السكري وإهمال علاجه.
8- القلق والضغط العصبي والتوتر الزائد.
9- ارتفاع نسبة حامض البوليك في الدم.
10- الاصابة بأنواع معينة من الفيروسات والبكتريا والتي تؤدي الى حدوث زياادة في التغيرات التي تحدث داخل شرايين القلب بصفة خاصة..
11- ارتفاع ضغط الدم.
12- أسباب تتعلق بالوراثة.
كيفية المحافظة على نسبة الكوليسترول في الدم وبالتالي تقليل خطر الاصابة بتصلب الشرايين؟
إن ضبط معدلات الكوليسترول في الدم يعتمد على العديد من العوامل أهمها:
1- الامتناع عن التدخين, لتجنب آثاره المدمرة على الصحة ومنها بالطبع تسهيل عملية تصلب الشرايين.
2- اتباع نظام غذائي متوازن, والتقليل من الأغذية الغنية بالكوليسترول مثل البط والأوز ولحوم الضأن وصفار البيض والجمبري و المخ والكلاوي وكذلك الحمام.
3- ممارسة الرياضة بصفة منتظمة وخاصة رياضة المشي.
4- الاقلال من الأطعمة التي تحتوى على السكريات لتجنب زيادة الجلسريدات في الدم.
5- الاكثار من تناول الأسماك خاصة السلمون والسردين والماكريل, لاحتوائهما على أوميجا3 التي تخفض من المواد الدهنية.
6- الاقلال من الدهون التي تحتوي على أصل الحيواني والسمن , واستخدام الزيوت النباتية بدلاً منها, باستثناء زيت جوز الهند وزيوت النخيل لاحتوائهما على نسبة عالية من الجلسريدات المشبعة.
,, وقاكم الله وعافاكم من كل مرض..
خليجية

منقول