الوسم: الطعام
إرشادات عند القلى :
1- عند قلى الأسماك يمكن وضع قشر الليمون فى الزيت وذلك يساعد على إمتصاص رائحة السمك المقلى
2- يمكن وضع ملعقة خل عند قلىة الأطعمة فذلك يقلل من إمتصاص الزيت
3- يجب تجفيف الأطعمة جيداً من الماء قبل قليها وذلك كى لا يتطاير الزيت ويعرضك لخطر الحرق
4- عند قلي الدجاج يجب ان تكون حرارة الزيت عالية والا امتص المادة الدهنية وتغيرت نكهته ثم نبدأ في خفض الحرارة للمتوسطة حتى تحصلي على دجاج مقرمش من بره وطري ولزيز من جوه.
5- علامة حرارة الزيت بأن تضعي قطعة خبز صغيرة في الزيت فإذا حمرت في خلال دقيقة فتكون هذه علامة حرارة الزيت المطلوبة.
6- انتبهي للزيت حتى لايسخن جدا لان هذا سيغير نكهة الاكل ويفسدها .
قال تعالى:{ وَفَاكِهَةٍ مِّمَّا يَتَخَيَّرُونَ* وَلَحْمِ طَيْرٍ مِّمَّا يَشْتَهُونَ } سورة الواقعة(20-21)
بدأت الآية الكريمة بالفاكهة ثم بالطعام وهذا إعجاز قرآني فمن تناول الفاكهه بعد الوجبه كمن تناول السـم!!
من الأخطاء الشائعة .. تناول الفاكهة بعد الوجبات الغذائية
لذلك يجب مراعاة أصول التغذية السليمة في تناولها , كما يقول أحد مستشاري التغذية والصحة العامة والمناعة لأن تناول الفاكهة في نهاية الوجبة أشبه بتناول جرعة من السم!! لأنها تدمر إنزيم بتيالين وهو إنزيم أساسي لإتمام عملية هضم النشويات كذلك ذكرت جريدة الأهرام : فكما أن الفاكهة تحتاج إلى مرور بطئ إلي المعدة حتي تهضم بطريقة طبيعية ,ولكنها عندما تلتقي باللحوم تتخمر في المعدة وقد تتحول إلي كحول يعوق عملية الهضم, وفي الوقت نفسه تفقد الفاكهة كل ما تحتويه من فيتامينات وتضطرب عملية التمثيل الغذائي للبروتين, بالإضافة إلي أن التحلل غير العادي للبروتينات ينتج عنه إنتفاخ في المعدة.
وينصح أحد مستشاري التغذية والصحة العامة والمناعة بتناول الفاكهة بعد نحو ثلاث ساعات من تناول وجبة الغذاء أوساعة قبل تناول العشاء, أو تناول وجبة كاملة من الفاكهة
منقول للافادة
ما استفادتم من الموضوع
وذكر الباحث بجامعة يل، رالف دي ليون -بحسب تقرير جون هاملتن للإذاعة الأميركية القومية العامة- أن خلاصة دراسات لمقارنة الإفراط في الطعام بإدمان المخدرات توصلت إلى أن الأطعمة الحلوة والذهنية قد تعمل بالدماغ عمل المخدرات.
وقال إن هناك أدلة على أن الإكثار من المخدرات قد يسبب تغيرات طويلة الأمد بدوائر الدماغ المتحكمة بسلوكيات الأكل، مشيرا إلى أن أدمغة البشر والحيوانات تضم مسارات تجعلنا نشعر بالرضا عندما نأكل، وبرضا أكثر عندما نأكل الأطعمة الحلوة والدسمة الغنية بالسعرات الحرارية.
وبحسب دي ليون، يختطف إدمان المخدرات بعض هذه المسارات التي تتطور باتجاه تعزيز تناول الطعام بسبب غريزة البقاء.
تغيرات الدماغ وأظهرت الباحثة بقسم الدوائيات بجامعة بنسلفانيا، تيريزا رَيِّس وفي تجربة على الفئران أن هناك أدلة متنامية على أن كثرة تناول أطعمة معينة في وقت مبكر من العمر قد يغير الدماغ كما تفعل المخدرات.
وأعطيت الفئران حمية عالية الدهون منذ فطامها وحتى بلغت 20 أسبوعا مما جعلها تكتسب أوزانا كبيرة وتصبح بدينة. ثم دُرِست مراكز اللذة بالدماغ، أي المناطق المعروف أنها تتغير بإدمان المخدرات.
وجدت الباحثة لدى الفئران البدينة تغيرات دراماتيكية بمناطق المخ تجعلها أقل استجابة للأطعمة الذهنية، ولذلك تحتاج الفئران البدينة لتناول دهون أكثر من الفئران غير البدينة لتحصيل نفس القدر من اللذة.
وتستمر بعض هذه التغيرات حتى بعد عودة الفئران للغذاء المتوازن.
الجوع والإدمانوهذه التجربة تتشابه مع ما يحدث لدى تعاطي المخدرات المزمن، فدائرة الإثابة تتغير بطريقة مماثلة، مما يعزز طلب ذلك المخدر أو الطعام السكري والذهني، وهذا يفسر استمرار بدانة الأطفال في سن الرشد.
وقدم فريق بحث جامعة كونكورديا الكندية بقيادة يوري شاليف أدلة إضافية على ارتباط الإفراط بالطعام بالمخدرات، في سياق دراسة بشأن كيفية أن جوع الحيوانات يؤدي إلى رغبتها بالمخدرات.
ودرس شاليف وزملاؤه الفئران التي تعلمت تعاطي الهيروين بالضغط على رافعة، وعندما منعوا الهيروين توقف ضغط الفئران للرافعة تقريبا. لكن عندما مُنِع عنها الطعام أيضا عادت لضغط الرافعة بشراسة.
ولاحظ شاليف أن الفئران ضغطت الرافعة مئات المرات رغم أنها لم تعد تحصل على الهيروين.
ويعتقد الباحثون أن هذا السلوك ناجم عن مركب بالدماغ يسمى نيوروبيبتايد (y) الذي يسبب شعور الحيوانات بالجوع. ويؤكد ذلك أن الفئران توقفت عن ضغط الرافعة لدى تلقيها مادة تعترض هذا المركب.
مناهج العلاجوأظهرت دراسة سويدية أن هرمون المعدة "غريلين" قد يجعل الفئران تطلب السكر كما يطلب المدمن المخدرات.
كما وجد فريق بحث بجامعة كاليفورنيا- سانتا باربرا أن ذكور الفئران فضّلت السكر على كميات كوكاين صغيرة، بينما اختارت الإناث العكس تماما.
ويعتقد الباحث دي ليون أن مدى ارتباط الطعام بالمخدرات (بدوائر الدماغ) لا يزال غير واضح تماما خاصة لدى البشر، مشيرا إلى أن الجدل لا يزال قائما بين أهل الاختصاص حول إدمان الطعام وربما كان في الأمر عناصر تماثل الإدمان.
وقالوا إن من المنطقي التركيز على اضطرابات الأكل مبكرا عندما يتكيف الدماغ مع بيئة معينة، وأشاروا إلى أنه من المعقول أيضا تكيف المناهج المستخدمة بعلاج الإدمان لعلاج الإفراط بالطعام. :0152:
وقد أجرت الهيئة المراجعة الأولى من نوعها التي شملت 11 نكهة لمنح المأكولات طعماً مدخناً مرخصة في الاتحاد الأوروبي.
وقال رئيس لجنة هيئة سلامة الغذاء الأوروبية حول منكهات الطعام إن الهيئة عبرت عن قلقها تجاه عدة منكهات طعام تكون فيها مستويات المواد قريبة من المستويات التي قد تشكل خطراً على الصحة.
غير أن كلوس ديتر جاني أكد أن ذلك لا يعني بالضرورة أن الأشخاص الذين يستهلكون هذه المواد معرضون للخطر.
وقد طلبت الهيئة من المصنعين معلومات حول مكوّنات المنتجات ومدى السموم فيها بالإضافة لأهداف استخدامها، واستناداً إلى هذه المعلومات حددت الهيئة المستوى الأعلى للكمية التي قد تشكل خطراً صحياً على الحيوانات ثم تمت مقارنتها مع البشر لتحديد هامش السلامة بكل منتج.
وأظهرت الدراسة أن هامش السلامة في 8 من أصل 11 منتجا كانت ضئيلة بحيث تثير القلق حول خطر محتمل على الصحة، في حين أن واحدا منها قد يشكل خطراً على الجينات داخل الخلايا.
يُذكر أن منكهات الطعام التي تمنح المأكولات طعماً مدخناً تضاف إلى بعض أنواع الأطعمة بما فيها اللحوم والسمك والجبن كبديل عن عملية التدخين التقليدية.
منقول
وأشارت دراسة سويدية حديثة بمركز الصحة العامة والمناعة ، إلى أن تناول الفاكهة في نهاية الطعام أشبه بتناول جرعة من السم ، لأن الفاكهة تحتاج إلى مرور بطيء إلى المعدة حتي تهضم بطريقة طبيعية ، ولكنها عندما تلتقي باللحوم تتخمر في المعدة ، وقد تتحول إلى كحول يعوق عملية الهضم.
وفي الوقت نفسه تفقد الفاكهة كل ما تحتويه من فيتامينات ، ومعه تضطرب عملية التمثيل الغذائي للبروتين ، بالإضافة إلى أن التحلل غير العادي للبروتينا ينتج عنه انتفاخ في المعدة.
وذكرت صحيفة "الجمهورية" المصرية أن الأطباء المشرفون على الدراسة ينصحون بتناول الفاكهة بعد نحو ثلاث ساعات من تناول وجبة الغذاء أو ساعة قبل تناول وجبة العشاء أو تناول وجبة كاملة من الفاكهة.
وقال تعالى:{ وَفَاكِهَةٍ مِّمَّا يَتَخَيَّرُونَ* وَلَحْمِ طَيْرٍ مِّمَّا يَشْتَهُونَ } سورة الواقعة(20-21)، حيث بدأت الآية الكريمة بالفاكهة ثم بالطعام وهذا إعجاز قرآني.
لذلك يجب مراعاة أصول التغذية السليمة في تناولها ، كما يقول أحد مستشاري التغذية والصحة العامة .
الفواكه تحسن وظائف الرئة
وكشفت نتائج دراسة جديدة أن الرجال الذين يأكلون كمية كبيرة من الفواكه والخضراوات والسمك قد يحافظون على رئاتهم وقلوبهم سليمة.
وأوضحت الدكتورة رافائيلي فاراسو من كلية هارفارد للصحة العامة في بوسطن وزملاؤها إنه تم الربط بين الفواكه والأسماك وتحسن وظيفة الرئة وتراجع خطر الإصابة بمرض الرئة المزمن.
وذكر الباحثون أن الفواكه والخضراوات مصادر قوية للفيتامن المضادة للاكسدة مثل فيتامين سي وفيتامين إي الذين تم ربطهما بتحسن عمل الرئة، في حين أن أحماض "أوميجا 3" الموجودة في السمك ربما أيضاً تسهم في صحة الرئة.
الفواكه تحمي من تشوه الأجنة
أكدت نتائج دراسة حديثة أن الحوامل اللاتي يتناولن وجبات غنية باللحوم وفقيرة بالفواكه والخضروات يتضاعف لديهن احتمال ولادة أطفال بعيوب الشفاه المشقوقة.
وقد أجريت الدراسة على 203 امرأة وضعن أطفالا بعيوب خلقية مع178 امرأة ولدن أطفالا يتمتعن بصحة جيدة، وتركزت حول تحليل أنظمة غذائهن بعد14 شهرا من الولادة والتي عادة ما تماثل النمط الغذائي خلال الأشهر الثلاثة التي تسبق الحمل والأشهر الثلاثة اللاحقة له.
وأوضحت الدكتورة ستيرجيز ثينيسين قائدة الفريق البحثي أن النساء اللاتي استهلكن نسبة أكبر من اللحوم الحمراء واللحوم المعالجة والبيتزا والفول والبطاطس أكثر عرضة لإنجاب أطفال بعيوب خلقية خاصة الشفاة المشقوقة، في حين أن من يتناولن الاسماك والخضروات والفاكهة ولدن أطفالا أصحاء.
والفواكه تحمي من الإصابة بالزهايمر
وجاءت هذه الدراسة لتؤكد أنه يمكن تجنب مرض الزهايمر المدمر للذاكرة والمخ عن طريق أداء التمارين الذهنية وتناول الفاكهة والخضراوات بكميات كبيرة.
وأوضحت الدراسة أن الأشخاص الذين يواظبون علي أداء التمارين الذهنية بانتظام، ويمارسون هوايات منشطة للذهن مثل ممارسة المسابقات الكلامية وحل الكلمات المتقاطعة، ويحافظون علي أوزانهم في مستويات صحية، ينخفض لديهم خطر التعرض للزهايمر.
وصفات طبيعية
أفاد باحثون بأن ثمرة الطماطم تحتوي على مواد تعمل معاً للمساعدة في مكافحة سرطان البروستاتا، حيث وجدوا مواد كيماوية في ثمرة الطماطم تعزز تأثير "الليكوبين".
وأشار الباحثون بمعهد السرطان القومي، إلى أن الملحقات الغذائية التي تحتوي فقط على مادة "الليكوبين" لها تأثير محدود في مكافحة السرطان.
وأوضح باحثون من جامعتي الينوي واوهايو، أن منفعة هذا الغذاء لا يتعلق "بالليكوبين" وحده بل قد يعود إلى عدة عوامل أخرى قد تعود إلى نوعية التغذية وتواجد كميات عالية من المواد المضادة للتأكسد فيها وخلوها من الدهون الحيوانية وللغذاء أهمية كبرى في معالجة السرطان البروستاتي واحتمال منع حدوثه وتقدمه، إذا ما شملت الحمية الغذائية كميات كبيرة من الحبوب والخضار والنبات والفواكه والشعير وكمية قليلة من السكريات والدهون الحيوانيةوكشفت دراسة أجراها علماء يابانيون أن احتساء خمسة إلى ستة أكواب من الشاي الأخضر يوميا يمكنه أن يقلص حتى النصف خطر الإصابة بسرطان البروستاتا.
وأوضح المركز الياباني للسرطان أن فريقاً من الباحثين رصدوا العادات الغذائية لنحو 50 ألف رجل تتراوح أعمارهم بين 40 و69 عاماً متابعا تطور حالتهم الصحية حتى عام 2022.
وأضاف المركز أنه تبين خلال هذه الفترة أن 404 منهم أصيبوا بسرطان البروستاتا، منهم 114 في مرحلة متقدمة و271 إصابتهم محدودة و19 في مرحلة غير محددة.
وأثبت البحث أن أخطار الإصابة بسرطان البروستاتا في مرحلة متقدمة تتراجع بنسبة 50 بالمئة لدى الرجال الذين يستهلكون على الأقل خمسة أكواب من الشاي الأخضر قياساً بالذين يحتسون أقل من كوب يومياً.
ولاحظت الدراسة أن الشاي الأخضر لا يؤثر في سرطان البروستاتا عندما تكون الإصابة في بدايتها لكن الشاي الأخضر يمكن أن يقلص أخطار سرطان البروستاتا في مرحلة متقدمة.
وأفاد باحث استرالي بأن شراب التوت الأزرق يمكن أن يقلص الأورام الناتجة عن الإصابة بسرطان البروستاتا.
وأرجع الدكتور جاس سنج من جامعة سيدني باستراليا ذلك إلى أن المواد الموجودة في هذا الشراب يمكن أن تقلص حجم سرطان البروستاتا بنسبة الربع خلال اسبوعين من تناوله لأنه يبطيء من نمو الخلايا السرطانية.
وذكرت صحيفة "الدايلي ميل" البريطانية أن خبراء الصحة يرحبون بالنتائج التي توصل إليها سينج حول التوت الأزرق، لكنهم دعوا إلي إجراء المزيد من الأبحاث حوله، لأن الدراسة التي أجريت حوله لا تزال في مراحلها الأولية.
وأوضحت الدراسة طريقة سهلة لتحضير البرسيم كي يصبح غذاءً بشرياً وذلك بواسطة تجفيف أوراقه، ثم يؤخذ مقدار ملعقة صغيرة أو ملعقتين منه وتوضع في فنجان كبير ويصب الماء المغلي عليه ليترك المزيج ينقع لمدة 20 دقيقة، ثم يشرب بمعدل ثلاثة فناجين باليوم.
وأفادت دراسة طبية أمريكية بأن تناول السمك قد يكون ضرورياً بالنسبة للرجال الذين لديهم استعداد جيني للإصابة بسرطان البروستاتا.
وأشارت الدراسة إلى أن السمك يوجد به زيوت "أوميجا – 3" التي تؤخر ظهور الأورام السرطانية أو تحد من عددها.
ومن جانبه، أوضح يون شن الباحث في كلية الطب في جامعة وايك فوريست في كارولينا الشمالية، أن هذه الدراسة تظهر بوضوح أن نظاماً غذائياً يمكن أن يرجح كفة الصحة إلى الجانب الجيد أو السيء.
يذكر أن سرطان البروستاتا هو أحد أبرز أسباب الوفيات لدى الرجال.
مع حلول شهر رمضان الفضيل, يبدى بعض الأشخاص بالبحث عن الطريقة الصحية للتعامل مع الصيام و الإفطار, و ذلك لتجنب المشاكل الناتجة عن بعض الأخطاء أو العادات السيئة المرتبطة في هذا الشهر, و بالنسبة للطعام في رمضان لا يجب أن يعيره المرء كل ذلك الاهتمام كونه شهر الصيام و ليس شهر الطعام, في ما يلي أبرز العادات السيئة و الأخطاء التي تحدث في رمضان و المتعلقة بالطعام. الإفراط في الإفطار
إن تناول كمية كبيرة جدا من الطعام بعد صيام يوم طويل, يمكن أن يشكل عبء على الجهاز الهضمي, و قد يتسبب بعسر الهضم, كما يمكن أن يتسبب تناول الكميات الكبيرة في ارتداد الأطعمة و الأحماض من المعدة للمريء و بالتالي يتسبب في حرقة المعدة, و لذلك يتوجب على المرء أن يسيطر على شهيته و لا يتبع المغريات و يأكل باعتدال.
الأطعمة الدهنية إن تناول الأطعمة التي تحتوي على عدد كبير من السعرات الحرارية و عدم القيام بالكثير من النشاط الجسماني في رمضان, قد يقود المرء لزيادة في الوزن, و بالتالي يتوجب على المرء تجنب مثل هذه الأطعمة, و التوجه لأطعمة لا تحتوي على كميات كبيرة من الدهون و السعرات الحرارية, و يفضل القيام ببعض التمارين يوميا.
تناول الأطعمة و المشروبات الغنية بالسكر إن تناول السكريات بشكل كبير يعني أن يكتسب المرء العديد من السعرات الحرارية دون أي قيمة غذائية أخرى, و بالتالي فأن المرء يعرض نفسه لزيادة الوزن, و لذلك يتوجب عليه أن يقوم بترطيب جسمه عن طريق تناول الماء بدلا من هذه المشروبات, و كما يفضل اختيار الفاكهة المجففة بدلا من الطازجة لاحتواها على كميات أقل من السكر. التغاضي عن وجبة السحور إن وجبت السحور مهمة جدا على الرغم من ان العديد من الأشخاص يتغاضوا عن تناولها, و تعتبر وجبة السحور هي المزود الرئيسي للطاقة من أجل الاستعداد لصيام اليوم المقبل, و لتناول أفضل وجبة سحور, يفضل تناول الأطعمة التي تحتوي على كربوهيدرات مركبة و ألياف, حيث أنها تحتاج مدة زمنية أطول من غيرها لتتفكك داخل الجسم, و بالتالي فأنها تطلق الطاقة للجسم ببطء و بذلك يتم توزيعها على أطول فترة زمنية, و كما ينصح بتناول البروتينات للسيطرة على الشهية
::
ابني
يرفض تناول الطعام ولا يأكل الخضار ولا الفواكه وهو ضعيف البنية فهل تنصحونني بإعطائه الفيتامينات أو أدوية تساعد على فتح الشهية؟
الإجابة:
إذا كان الطفل سليماً وغير مصاب بأي مرض فغالباً مايكون سبب رفضه للطعام هم الأهل أنفسهم نتيجة بعض الاخطاء أهمها:عدم تعويد الطفل على استخدام الملعقة مبكراً فيجب ادخال الطعام الصلب بالملعقة مبكراً منذ الشهر الرابع مثل السيريلاك والخضار المهروسة لأن الحليب وحده لايكفي.
عدم تنويع مصادر الأكل حيث يجب أن يكون بدة نكهات حتى لايتعود الطفل على نكهة واحدة ويرفض الباقي.
اصرار الأهل على اطعام الطفل بالقوة والإكراه رغم عدم رغبته في ذلك مما يؤدي الى ردة فعل عكسية يلاحظ فيها الطفل أنه يستطيع السيطرة على الأبوين القلقين لتحقيق ارادته وطلباته من خلل رفضه للطعام..وهكذا يجب عدم الضغط على الطفل باطعامه بالقوة بل أن نعوده على مواعيد ثابته للأكل وحذاري أن يلاحظ ان رفضه للطعام يؤدي الى انزعاج الأهل….أما اعطاؤه فيتامينات فهذا قد يؤدي أحيانا إلى أعراض جانبية وتسممات ولا انصح به إلا بعد الكشف عليه وبإشراف الطبيب. بالنسبة لضعف البنية فأحياناً تكون وراثية وطبيعية.