التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

تعرفي على أسباب الجفاء العاطفي لدى زوجك

من المشاكل التي تطرأ على الحياة الزوجية هو احساس الزوجة ببرودة عاطفية وجفاء من الزوج ويمكن لهذه المشكلة قد تقضي على العلاقة بين الزوجين وتُطفئ شعلة الحبّ والشغف بينهما. وهذا الجفاء، يؤثّر بشكل كبير على المرأة التي تتوق إلى الرجوع للمراحل الأولى من الزواج حيث كانت الرومانسية وحدها، اللغة المتبادلة بينها وبين زوجها. في هذا السياق، نقدم الأسباب وراء البرود الجنسي والعاطفي لدى الزوج وكيفية التعامل معها.
أسباب الجفاء العاطفي
– جرح قديم لم ينسه زوجك ومحاولته حماية نفسه من تكراره. هذا ما قد يدفعه إلى كبت مشاعره وعدم البوح بها كي لا يُجرح مرّة أخرى.
– المعاملة السيئة كالتحدّث معه بأسلوب جاف، وعدم مراعاة إحتياجاته… هذه الأمور قد تضع بعض الحواجز بينك وبينه كما تقضي على الحبّ بينكما.
– اعتياده على مميزاتك التى أسرت قلبه خلال المراحل الأولى من الزواج، فيتراجع تقديره لك ولا يبذل الجهد الكافي لتقوية العلاقة من جديد.
– ضعف التواصل بينكما وعدم التحدث عن الخلافات والمصاعب خوفاً من ردة فعل الطرف الآخر.
– عدم الشعور بالحب، الأمان والتقدير.
– مرور الزوج بأزمة وضغوط تجعله قلقاً ومكتئباً.
– عدم شعوره بالرضى والثقة بالنفس بسبب تغيير في شكله، التقدّم في العمر، المرض أو السمنة مثلاً.
– تقدّمه في العمر وإنخفاض مستوى التوستستيرون في جسمه ممّا يؤثر على رغبته الجنسية.
بعد أن تعرفت على الأسباب التي تسبب البرود العاطفي والجنسي لدى الزوج، إليك سلسلة من الحلول :
– كونى واقعية و لا تتوقعى أن يكون زوجك رومانسياً طول الوقت كما خلال أيام الزواج الأولى، فالتعبير عن الحبّ يتغيّر مع الوقت.
– اعتمدي الحوار الصريح وسيلةً للتفاهم وحلّ المشاكل.
– اعترفي بالأخطاء التي ترتكبينها وحاولي تصحيحها لكسب ثقة زوجك من جديد.
– خصّصي بعض الوقت لزوجك فقط للقيام ببعض النشاطات الترفيهية والرومنسية.
– عبّري له عن مدى حبّك له من خلال أبسط الأمور كتحضير عشاء رومانسي مثلاً ولا تنسي أن تقدّري أتعابه وتضحياته، فهذا يعزّز شعوره بالرجولية.
– إن كان يتعرّض زوجك لبعض الضغوط أو لبعض المشاكل، ساعديه من خلال وقوفك إلى جانبه، حتّى لا يشعر بالوحدة ويخفّف من يأسه.



التصنيفات
السيدات و سوالف حريم

عشر وصايا للفتاة التي تعاني من الفراغ العاطفي

خليجية

عندما قرأت هذا الموضوع حسيت انه ممكن يفيد بعض منا وحبيت اني اعرضه على اخواتي في الله لكي يستفيدوا من واكون باذن الله سبب في

سعادتهم واخراجهن مما فيه

إن هذه المشكلة بسيطة إن شاء الله إذا تدوركت في البداية وعولجت من قبل الأسرة الواعية. ومع إهمال الأسرة فأخاطب الفتاة الواقعة في هذه

المشكلة لأنها هي المعنية ، وألخص حل المشكلة في هذه الوصايا العشرة فأقول لها:

1- لا تيأسي أبدا واعلمي أن هذا بلاء من الله وامتحان لك ليرى ماذا تفعلين فاصبري واحتسبي الأجر من الله.

2- إن كنت حرمت من الأصحاب و… فأنت بحمد لله تتمتعين بالصحة والعافية والجمال والذكاء وكثير من الصفات الحسنة. فوجهي نظرك إلى ما

حباك الله به من النعم واستثمري ذلك ولا تلتفتي إلى ما نقص منك وفاتك.

3- أحسني الظن بالله ولا تنظري إلى هذه المشكلة ياليأس والحزن بل أنظري لها بعين العبرة والفائدة واعلمي أنها تشتمل على فوائد كثيرة منها

أن تراجعي نفسك وتصححي مسيرتك و…..

4- قوي صلتك بالله بالذكر والقرآن والدعاء واملئي قلبك بحب الله والرسول صلى الله عليه وسلم والصالحين. واستعيني به وتوكلي عليه.

5- هذا واقعك وقدرك كتب عليك لحكمة فيجب عليك أن تتعاملي معه بحكمة و أن تصلحي حالك بنفسك فتكيفي معه وابحثي عن حلول مناسبة

وفرص جديدة.

6- أشغلي نفسك بالبرامج النافعة والإبداع ولا تستسلمي للفراغ القاتل والتحقي بالأنشطة الحسنة وطوري من قدراتك وإمكانياتك. وحاولي إدخال

السرور على الآخرين وإسعادهم فإن هذا من أعظم أسباب انشراح الصدر.

7- اعتني بجمال نفسك ومظهرك واحترمي ذاتك وطوريها للأحسن بالقراءة و الهوايات المفيدة.

8- تفائلي وانظري إلى الحياة بنظرة حلوة واعلمي أن هذه المرحلة ستزول بإذن الله عما قريب فتماسكي وحافظي على دينك وخلقك.

9- احذري أشد الحذر من اللجوء إلى الصداقات المحرمة والعلاقات المشبوهة وتيقني أن هذا الطريق وإن كانت بدايته جميلة لكن ينتهي إلى خسارة

عظيمة وخزي في الدنيا وحسرة وندامة في الآخرة.ولا تثقي بأحد مهما أظهر لك حسن النية وخاطبك بالألفاظ الحسنة وعبارات الحب والغرام.

10- تواصلي مع والديك وإخوانك وقوي صلتك بهم وتحاوري معهم وأوصلي لهم شكواك بطريقة لبقة ومناسبة ولا تنتظري منهم العطاء وتقتصري

على اللوم والشكوى بل أنت بادريهم المشاركة واعتني باهتماماتهم ومواضيعم ولو كانت تافهة.

فإذا عملت بهذه الوصايا وغيرها من الأمور النافعة ستكون الحياة حلوة في نظرك وتشعرين بالسعادة بإذن الله.

وأخيرا فأنت تمتلكين القدرة والثقة وقادرة إن شاء الله على حل مشكلتك وإصلاح حالك وتغيير حياتك إلى الأفضل فحاولي ولا تيأسي وثقي بالله.

أسأل الله أن يفرج هم كل فتاة ويكشف كربها ويسعدها في الدارين ويحفظها من كل سوء.

منقول للافاده ولا تنسونا من صالح دعائكم




الف شكر لك ياصمت
يعطيك العافيه على الموضوع الرائع



مشكوره ياقمر على النصائح الرائعه جزاك الله كل خير



يسلمو الايادي ياقمر

والله يعطيكي الف الف عاافيه




خليجية



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

هل تعانين من الفراغ العاطفي اليك تلك الوصايا العشر

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

كيفكم يا أجمل ناس

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله ، وبعد: فقد كثرت الشكوى من بعض الفتيات لأوضاعهن وأحوالهن وما يشعرن به من الوحدة والفراغ العاطفي و ما يترتب على ذلك من الحزن والأسى والعزلة أو اللا مبالاة للدين والعادات وآداب المجتمع.

إن هذه الحالة أعني الفراغ العاطفي لدى الفتاة لها أسباب وعوامل كثيرة. من أهمها حرمان الأسرة لهذه الفتاة من العاطفة والمشاعر ، وكذلك النظرة الإجتماعية والموروث الثقافي والبيئي يلعب دورا كبيرا في طبيعة التعامل مع الفتاة ومخاطبتها والتواصل معها.

إن الأسرة من الأبوين والإخوة عليهم مسؤلية عظيمة تجاه الفتاة ومشاعرها واهتماماتها. يجب عليهم أن يعتنوا بها ويربوها على تعاليم الدين والأخلاق الفاضلة ويعطونها ما تحتاجه من العاطفة والمشاعر الجياشة والإهتمام بكل متطلباتها واحتياجاتها الخاصة التي لا تتنافى مع الشرع والخلق. يجب عليهم أن يملئوا حياتها الوجدانية ويشبعوا رغباتها.

إن الفتاة حال المراهقة لها متطلبات خاصة تحتاج إلى من يتواصل مع فكرها وعاطفتها ولغتها ومشاكلها ، وهذا الأمر لا يحتاج إلى عناء كبير من الأسرة أو بذل وقت كثير. إنها كلمات مؤثرة وعبارات دلال ومدائح وأفكار جميلة توجه إلى الفتاة ، وفي كثير من الأحيان تحتاج الفتاة إلى من يصغي لهمومها ويتفاعل معها ولو بلغة العيون و ملامح الوجه. المهم في النهاية يتم احتواء الفتاة وتتحقق سعادتها وولائها للأسرة وشعورها بالإطمئنان والأمان الإجتماعي.

إن إهمال الفتاة خطيئة وأعظم جرما من ذلك أن يقسو الوالدان أو الإخوة على الفتاة ويسومونها سوم العذاب من ضرب وإهانة واستهزاء وتهكم وامتناع من تلبية رغباتها وحرمانها ، بل أعظم من ذلك ظلمها بعدم تزويجها من الكفء الذي ترضاه أو تزويجها برجل لا ترتضيه ولا تهوى معاشرته ، والأم تتحمل نصيبا كبيرا في ذلك.

إن الفتاة إذا أهملت وأوصدت في وجهها الأبواب وانقطعت عنها الأسباب وصارت محرومة من البسمة والفرحة والكلمة الطيبة والقلب الحنون والبيت الدافئ بالحنان وصادف ذلك ضعف إيمان وقلة وعي حملها ذلك على البحث عمن يتواصل معها ويعوضها الحرمان ويشبع عاطفتها ولو كان بالعلاقة المحرمة وكثير من شباب السوء يستغلون ضعف الفتاة وشتاتها ويوقعون بها.

إن هذه المشكلة بسيطة إن شاء الله إذا تداركت في البداية وعولجت من قبل الأسرة الواعية. ومع إهمال الأسرة فأخاطب الفتاة الواقعة في هذه المشكلة لأنها هي المعنية ،

وألخص حل المشكلة في هذه الوصايا العشرة فأقول لها

: 1- لا تيأسي أبدا واعلمي أن هذا بلاء من الله وامتحان لك ليرى ماذا تفعلين فاصبري واحتسبي الأجر من الله.
2- إن كنت حرمت من الأصحاب و… فأنت بحمد لله تتمتعين بالصحة والعافية والجمال والذكاء وكثير من الصفات الحسنة. فوجهي نظرك إلى ما حباك الله به من النعم واستثمري ذلك ولا تلتفتي إلى ما نقص منك وفاتك.
3- أحسني الظن بالله ولا تنظري إلى هذه المشكلة ياليأس والحزن بل أنظري لها بعين العبرة والفائدة واعلمي أنها تشتمل على فوائد كثيرة منها أن تراجعي نفسك وتصححي مسيرتك و…..
4- قوي صلتك بالله بالذكر والقرآن والدعاء واملئي قلبك بحب الله والرسول صلى الله عليه وسلم والصالحين. واستعيني به وتوكلي عليه.
5- هذا واقعك وقدرك كتب عليك لحكمة فيجب عليك أن تتعاملي معه بحكمة و أن تصلحي حالك بنفسك فتكيفي معه وابحثي عن حلول مناسبة وفرص جديدة.
6- أشغلي نفسك بالبرامج النافعة والإبداع ولا تستسلمي للفراغ القاتل والتحقي بالأنشطة الحسنة وطوري من قدراتك وإمكانياتك. وحاولي إدخال السرور على الآخرين وإسعادهم فإن هذا من أعظم أسباب انشراح الصدر.
7- اعتني بجمال نفسك ومظهرك واحترمي ذاتك وطوريها للأحسن بالقراءة و الهوايات المفيدة.
8- تفائلي وانظري إلى الحياة بنظرة حلوة واعلمي أن هذه المرحلة ستزول بإذن الله عما قريب فتماسكي وحافظي على دينك وخلقك.
9- احذري أشد الحذر من اللجوء إلى الصداقات المحرمة والعلاقات المشبوهة وتيقني أن هذا الطريق وإن كانت بدايته جميلة لكن ينتهي إلى خسارة عظيمة وخزي في الدنيا وحسرة وندامة في الآخرة.ولا تثقي بأحد مهما أظهر لك حسن النية وخاطبك بالألفاظ الحسنة وعبارات الحب والغرام.
10- تواصلي مع والديك وإخوانك وقوي صلتك بهم وتحاوري معهم وأوصلي لهم شكواك بطريقة لبقة ومناسبة ولا تنتظري منهم العطاء وتقتصري على اللوم والشكوى بل أنت بادريهم المشاركة واعتني باهتماماتهم ومواضيعم ولو كانت تافهة.

فإذا عملت بهذه الوصايا وغيرها من الأمور النافعة ستكون الحياة حلوة في نظرك وتشعرين بالسعادة بإذن الله.
وأخيرا فأنت تمتلكين القدرة والثقة وقادرة إن شاء الله على حل مشكلتك وإصلاح حالك وتغيير حياتك إلى الأفضل فحاولي ولا تيأسي وثقي بالله.
أسأل الله أن يفرج هم كل فتاة ويكشف كربها ويسعدها في الدارين ويحفظها من كل سوء.

تحياتي …..
:7_1_112[1]:




الله يعطيك العافية ياالغلا



يسلمـــوؤو ع النصـــآأإئح و عسى يستفيدون من هذا الموضوع ..~
يعطيج العافية عبير الورود ..~

تقبلي مروري..
اختج ..||نبضـﮯْ آلقصيـدْ ||




مشكور ياااااااعسل



تسلمى حياتى ع هيك نصائح والله يوفقك



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

أسباب البرود العاطفي بين الازواج

اسباب البرود العاطفي بين الازواج
عدم التسامح فى الجروح القديمة، ومحاولة الشريك حماية نفسه من تكرارها، بأن يغلق على مشاعره حتى لا ينجرح مرة أخرى.
المعاملة السيئة كالكلام بأسلوب جاف، أو عدم مراعاة احتياجات الآخر.. إلخ، كلها أمور تضع الحواجز بين الناس وتقضى على المودة بينهم.
اعتياد الزوج على زوجته بمميزاتها، مما يجعله غير مقدّر لمميزاتها التى أبهرته فى البداية، وعدم بذل المجهود والوقت الكافيين لتقوية العلاقة، طالما أنه ليست هناك مشاكل ظاهرة كخلاف أو شجار، وهذا يجعل الطرف الآخر يشعر أنه غير مرغوب فيه، فينسحب إلى عالمه الخاص.
ضعف وقلة التواصل والاقتصار على الكلام السريع عند تناول الوجبات، أو قبل النوم.
عدم التحدث فى الخلافات خوفاً من رد فعل الطرف الآخر، أو لأنه تم التحدث فيها من قبل، دون أن يثمر عن نتيجة جيدة.
شعور أحد طرفى العلاقة أن احتياجاته غير مشبعة، كالاحتياج إلى الأمان، التقدير، الحب.. إلخ.
مرور أحد الزوجين بأزمة تضعه تحت ضغط وتتركه قلقاً مكتئباً.
إنكار أن هناك أى مشكلة وتعليل النفس بأن الأمر ليس بهذا السوء، وبأن الأمور سوف تتحسن من تلقاء نفسها مع الوقت.
أفكار ونصائح للتعامل مع مشكلة البرود العاطفى

هل وصلت إلى سبب المشكلة؟ الآن اقرأى هذه النصائح واختارى منها ما يتناسب مع شخصيتك وشخصية زوجك ووضع العلاقة بينكما:

كونى واقعية: بمعنى ألا تتوقعى أن يكون زوجك رومانسياً كما كان أثناء الخطوبة أو أيام الزواج الأولى، فلكل مرحلة شكل الحب الذى يناسبها، تماماً كالماء يأخذ شكل الإناء الذى يوضع به، لكنه فى النهاية يظل ماء.
الحوار القائم على الاستماع الجيد الذى يؤدى إلى تفهم وجهة نظر الطرف الآخر ومشاعره، وليكن هدفكما الوصول إلى حل بغض النظر عمن المخطئ.
اسألى نفسك عن نصيبك من المسئولية، وكونى مستعدة لإصلاح أخطائك وجبر تقصيرك.
قبل أن تتحدثى مع زوجك، اقضى بعض الوقت بمفردك تفكرين به فى الأمور التى تودين مناقشتها معه.. مثل مخاوفك فى العلاقة، ما هى المساحات التى تحتاج إلى تحسين بحياتكما وعلاقتكما، ما هى توقعاتك من شريكك، وسيكون من الأفضل أن تسجلى هذه الأفكار بالكتابة، لأنها تساعد على جعلها واضحة أكثر، وعلى كشف المبالغات والأفكار الغير منطقية.
احرصى أن تقضى مع زوجك وقتاً خاصاً معاً فى الحديث والمرح والتنزه.
احرصى على اللفتات البسيطة التى تعبر عن الحب والاهتمام، وتذكى الرومانسية، كاستقباله بشوق عند عودته من العمل، إيقاظه بقبلة رقيقة، الاتصال به خلال اليوم للاطمئنان عليه، مفاجأته بإطعامه بيدك أثناء تناولكما الوجبات.. إلخ.
ادفعى السيئة بالحسنة، وهذا يحتاج إلى الصبر، وكما يقول الشاعر:
إذا أنت أكرمت الكريم ملكته *** وإذا أنت أكرمت اللئيم تمرد
عندما تجدين زوجك تحت ضغط فلا تحاولى أن تدفعيه إلى التحدث عن مشاكله ومشاعره، فقد ينسحب أكثر إلى قوقعته، ولكن قومى بعمل أشياء إيجابية تخرجينه بها من قوقعته.
ابحثى عن طريقة تعبرين بها لزوجك كل يوم عن احتياجك إليه، وتقديرك لما يقوم به من أجلك أنتِ والأبناء، وعن امتنانك لوجوده فى حياتك، فهذا يعزز شعوره برجولته.]




الله يعطيك العافية



التصنيفات
منوعات

الفراغ العاطفي

[sizeبسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الفراغ العاطفي
:428::428::428::428::428::428:
ما أن تبلغ الفتاة سن التكليف حتى تبدأ بتكوين علاقاتها الجادة، وفي ذلك الحين تأسرها الكلمة… النظرة… التعامل.. وما أسرع ما تعلق بشباك المحبة، لمعلمة… أو صديقة… أو مدعي محبة.. سيما إذا كانت صاحبتنا قليلة خبرة، ولا تستشير.

ما أبعاد هذه المحبة؟! وما مغبة شبكتها؟وهل طريقها آمن؟ أسئلة محيرة مرعبة لا تطرأ عليها ولا تلوح لها بجهلها ولانشغالها بما في نفسها من غريزة جامحة تحتاج لإشباع في هذه المرحلة الخطرة، فما أحوجها لأن تبتهج بإجابة شافية لهذه الأسئلة، وما قد يحدثه تصرفها من عواقب وخيمة لا سمح الله عند وقوعها.

وقد تكون حبيبتنا رهينة الظروف المفرطة… في القسوة أحياناً، أو المفرطة في التسيب والانشغال العائلي أحياناً أخرى.

ثم تذهب في حلم اليقظة الذي قد يستمر أشهراً.. فإذا أفاقت وجدت نفسها في ضياع وهلاك، قد ينفعها الندم وقد لا ينفعها..

وقد تقول صاحبتنا حينما تفيق من هول الفاجعة: ما دوركم أيها المربون؟ أين أنتم أيها الآباء.. المعلمات.. المرشدات.. الداعيات؟
هل يمكن أن تقدموا لنا حلاً لهذه المشكلة مع العاطفة، لهذه المهلكة التي أوردتنا الموارد وضيعتنا في دروب المتاهات؟
سؤال عظيم وكبير في مضمونه يحتاج إلى جواب وأي جواب… فهلا تسمح لي بنيتي الحبيبة؛ لأن أضع أمامها الجواب الشافي بإذنه تعالى وبتوفيق منه، ولأن أحقق ما ترمي إليه نفسها المتعطشة المتلهفة وهنا أقول:
أولا: الحنان الأسري والإشباع العاطفي حين الطفولة من حق أولادنا، وإذا راهقوا فهم أشد حاجة إليه، ويجب إيصاله لهم بطرق مختلفة.

ثانيا: فتح باب الحوار مع الشباب، والإجابة على أسئلتهم بكل شمول على أن يكون ذلك بهدوء وتعقل واحتواءهم بكل ما تعنيه هذه الكلمات، وقدوتنا في هذا معلمنا العظيم رسول الله – صلى الله عليه وسلم – في حواره مع الشاب الذي قال له: "إئذن لي في الزنا قال: أتحبه لأمك؟ قال: لا، قال:أتحبه لأختك؟ قال: لا، وأخذ – صلى الله عليه وسلم – يسأله… وهو يقول كذلك الناس لا يحبونه".

ثالثا: احترام مشاعر الأولاد وتقدير كل مرحلة عمرية يمرون بها وإعطاءها حقها من جميع النواحي قدر الإمكان، الناحية العقلية والاجتماعية والنفسية ومحاولة سد حاجتهم فيها…

رابعا: التقرب إليهم، والتود لهم، وملاطفتهم.

خامسا: احترام علاقاتهم، واختيار الصحبة لهم منذ الصغر بإحسان انتقاء الحي والمدرسة.

سادسا: الابتعاد كل الابتعاد عن الاستخفاف والاستهزاء والتحقير…

سابعا: الثناء عليهم أمام الآخرين لما في ذلك من رفع لمعنوياتهم والإحساس بقيمتهم.

ثامنا: تكليفهم بأعمال محبة لهم، وإشعارهم بنجاحهم فيها ومكافأتهم عليها لأن في ذلك إعطاءهم للثقة في أنفسهم.

تاسعا: محاولة جذبهم واتخاذهم أصدقاء، ومصارحتهم، والاستماع لحديثهم والإنصات له، وتوجيههم دون إشعارهم بالوم والتأنيب وعدم إفشاء أسرارهم بعد المصارحة.

عاشرا: أخذ استشارته بأحد الأمور بقصد إعطائه الفرصة للشعور بنموه العقلي والعاطفي.

أحد عشر: مشاورة الفتاة في سن الزواج إذا تقدم لها أحد الخاطبين؛ لأن ذلك مما أمر به ديننا الحنيف.

اثنا عشر: إشغال وقتها بما تحبه وترغب فيه من الأعمال، وإعانتها ومساعدتها بطريقة تحبها فيه لتكون ربة بيت ناجحة، وإشعارها بأن سيكون لها مملكتها الخاصة بها قريباً بإذن الله تعالى.

ثالث عشر: الإكثار من الدعاء لهم دائما بحضورهم وفي غيابهم.

رابع عشر: عدم كتمان المشاعر الأبوية عنهم؛ لما في ذلك من سعادة لهم ورفع لمعنوياتهم.

خامس عشر: العطف عليهم دائما وخاصة عند المرض.

سادس عشر: إبعادهم بقدر الاستطاعة عن المثيرات الجنسية والعاطفية؛ لأنها لا تلبث أن تدفع إلى الرغبة في أي صورة كانت.

سابع عشر: إعطائهم الهدايا التي تناسبهم في مراحلهم العمرية، وما يتناسب مع ميولهم واتجاهاتهم.

ثامن عشر: حثهم على استغلال أوقاتهم وخاصة في الإجازة، دون التصريح لذلك وإنما باختيار الوسائل المناسبة، بإهدائه بعض ما يقرأ أو يسمع على أن يشتمل على تشويق لجذبه.

هذه نصائح للمربين من أمهات ومعلمات ومرشدات عسى أن تعود عليهن بالنفع والفائدة.

د. رقية بنت محمد المحارب:icon_wink:
منقول:7_1_112[1]::8_8_18[1]:

="6"][color="seagreen"][/color][/size]




يسعدني اكون اول من ترد علا موضوج الجميل الرائع
تسلمي ياقموره

تقبلي مروري




مشكوره وجزاك الله خير



موضوع رائع
الله يعطيج الصحه والعافيه



يسلمو



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

فن الإحتواء العاطفي بين الزوجين‏

فن الاحتواء العاطفي بين الزوجين )

الزواج ميثاق غليظ هكذا ذكر في القرآن الكريم ( وجعلنا بينكم ميثاقً غليظا )
قاعدة: الاستكشاف والتكيف والتراحم والوداد والتوافق لبنات مهمة في بناء عش الزوجية.
فالزواج خطوة مصيرية في حياة الإنسان،بل هو نقطة تحول فيها
به تزداد المسؤولية الاجتماعية للفرد وتتضاعف شبكة علاقاته
الاجتماعية وفاعليته في مجتمعه أيضاً،إذ يصبح منتج لأهم لبنة
في معمار المجتمع .ورغم ذلك فإننا ـ أفراداً ومجتمعات ـ لا نولي
هذه الخطوة ما تستحقه من الاهتمام، ربما ظناً منا أن الزواج
مسألة فطرية لا تحتاج إلي دربه أو تدريب والنتيجة ما نراها…
اُسر مفككه،وأُُخرى متناحرة، وثالثة تخلو من المودة والرحمة وكلها
تدفع بأبناء ينخرون في بُنية المجتمع ويعيثون فيها فساداً،ففاقد الشيء
لا يعطيه والأب والأم التعيسين في حياتهم الزوجية لن يقدما للمجتمع أبناء
صـــــالحـــــين…. (( الزواج الصحي إذن))ــ إذا جازت التسميةــ شرط مسبق
ليس فقط لسعادة الزوجين،بل لإصلاح المجتمع،ولا أقصد بالزواج الصحــــــي
خلو الزوجيــن من الأمراض،بل نجاحهما في بناء عش يقدم كل أغراض الزواج
من المودة والرحمة والذرية الصالحة و العفاف وتدعيم التواصل بين العائلات…

"الأنوثة:هي رأس جمال فإذا ما استهانت بها وأخفتها وتجاهلت عنها حتى ضيعت شيئاً
منها فإنها سوف تفقد مكانتها عند الزوج ((فقوة في ضعفها))"..

وروح الرجولة" لدى الزوج فن ومهارة تحتاجها كل أنثى _ والرجولة ليست في علو الصوت أو
التسلط ــ أو الجلافه وعدم الإحساس بالأنثى ــ الرجولة هي ـ الحنو على الأنثى كانت زوجة
أو أم أو أخت ـ والرفق بها وعليها ـرفقاً بالقوارير فخيركم خيركم لأهلة ـ صلوات ربي علية ـ

ومن أهم اسباب نجاح الاحتواء العاطفي ؟
1/ الثقــة بين الزوجين .
2/ الصراحـــه .
3/ الرفق والتراحــم .
4/ فن الاعتذار .
5/ فن التغافل عا العيوب .. وهذا فن يجهله الكثير .. إن لم يكن احد منكما يعالج ويصوب
الاسلوب الآخـــر من يصوبه !! فن لذيذ ..
6/ الذكاء العاطفي !! ومتى ما كانت الزوجة ذكيه عاطفياً بكل سهوله تستطيع
إحتواء شريك حياتها .. وكذالك الزوج ..
7/ الحنان ـ وهذه الصفة رائعه بحق !!
8/ المرآه كائن سهل جداً .. تستطيع بحبكـ لها تمتلكـ عليها كل شيء
!!
9/ الطفل صعب التعامل معه .. والزوج ( طفــل ) يحتاج لرعاية بدفء ..
10/ الاحترام .. هذه صفة جليله .. ورائعه .. حينما يعلم الابناء ان والدهم يحترم امهم ويقدرها ،
ويتعب من اجلها ..
11/ إحساس الابناء بالحب الذي يسري بين والديهم ، يذكي الاجلال والاحترام اكثر ..




يسلمووووووووووو حبيبتي رووووووعة



خليجية



شكرا جزيلا لكى يانور



يسلمواااا الايادي قلبي و يعيطيكي العافية




التصنيفات
الطب النفسي و المساعدة في المشاكل والضغوط النفسية

إحذر الفراغ العاطفي ربما يسبب لك عقدة نفسيه

إحذر الفراغ العاطفي ربما يسبب لك عقدة نفسيه

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

إذا لم يجد الشخص إشباعا عاطفيا داخل إسرته وكبتت مشاعره ووجد نفسه غير قادر على التعبير العاطفي
بسبب تشدد الأسره وسياسة العيب
المتبعه في معظم الأسر العربيه .
لربما انه يعيش حالة من الفراغ العاطفي والبحث عن الحب والحنان
أينما وجده .

فيلجئ هذا الشخص إلى البحث عن شريك يملئ له الفراغ العاطفي ونقص الحب الذي لم يجده داخل أسرته.

فإذا ما وجد هذا الشريك يبدأ بسد نقصه
وملأ فراغه العاطفي بما يسمعه من هذا الشخص ويراه .
وفي أغلب من يجده هذا الشخص من شريك لا تكون عواطفه حقيقيه ويكون غير صادق بها لأسباب كثيره قإما ان يكون متصنعا للعواطف أو كاذبا بها او انه يتخذه للتسليه وقتل الفراغ فلا يقابله
إلا وقد رتب أقواله وأفعاله ولا تكون عواطفه عفويه معبره عن إحساسه وقوة مشاعره فيجعله يشعر بأن ما يقدم له من عواطف وأحاسيس حقيقيه ليخدعه بها لغاية في نفسه .
فإذا ما إنتهى دور هذا المسكين من حياته بعد أن يمل منه أو يأخذ غايته ومراده منه يتركه صريع الزيف محطم المشاعر والإحساس .
فيكون بذلك أوصله إلى خيارين لا ثالث لهما .
إما أن يفقده الثقه في نفسه ومجتمعه ويسبب له عقدة نفسيه
أو أنه يولد له عدم القناعه بأي عاطفه او إحساس حقيقي يقابله
فإذا ما تزوج أو تزوجت لم يجد أن عاطفة شريكه مكتمله ويظل يعقد المقارنات بين هذه العواطف الحقيقيه وبين العواطف المزيفه التي لم يستطع تملكها من حبيب تخلى عنه فيبقى غير قانع ودائم البحث عن عواطف تشابه عواطف حبيب غدر به وتركه




التصنيفات
السيدات و سوالف حريم

الابتزاز العاطفي

بسم الله الرحمن الرحيم

الابتزاز العاطفي موضوع نتعرض لة دائما وخاصةالبنات

أريدُ رسم الحقيقة فيما يشغل مساحة شاسعة هنا …!!

وإن كانت مؤلمة …!!

فهي منا ..!

يعتبرالابتزاز العاطفي
شكل قوي من أشكال الإستغلال

ويقوم به الأشخاص المقربون منا بتهديدنا سواء بطريقة

مباشرة أو العكس .

ويكون على صور مختلفة..

حيث تأثيره العاطفي قريبا منا ،لأن المبتزين العاطفين يعرفون مدى
تقديرنا لهم ولعلاقتنا بهم .
وهم يجعلون من المستحيل علينا أن نرى الطريقة التي يستغلوننا بها.
بحيث أنهم يخلقون جوا من الضباب يخفي جميع أفعالهم .
وقد نقوم بالدفاع عن أنفسنا ولكنهم يعلمون بأننا لا نستطيع رؤية
ما يحدث لنا.

.
.

والضباب كلمة تستخدم للتعبير عن الارتباك الذي يحدث بداخلنا
وهي اختصارا لثلاث كلمات :

( الخوف ، الالتزام ، الذنب )
وهي الأدوات التي يستخدمها المبتزون .

ويقوم المبتزون بضخ كمية كبيرة من الضباب في علاقتهم ويؤكدون
بأننا سوف نشعر بالخوف اذا تركناهم ..أو بالجرح …
اذا شعروا بحاجتنا الى الحب .
واننا مجبرون على تلبية ما يريدون وأننا مذنبون اذا لم نقم بذلك .
وأي علاقة قوية يوجد بها هذا الابتزاز لا نستطيع أن نحكم عليها
بالهلاك وانما هي بحاجة الى التعديل من حيث السلوك الذي يسبب حدوث الألم النفسي من هذا الابتزاز وجعل تلك العلاقة أكثرصلابة….!!

فهولاء يعلمون بأننا نريد الحب…والعاطفة الجياشة ويعلمون أسرارنا الدفينة.
ولكن…!

يعيشون في عالم الآ مبالاة وإجبارنا في معظم الأوقات على تلبية متطلباتهم، ومعنى ذلك ..!!

أننا نكون مذعنين لهم بصورة كاملة…. !!

ونحن نعتبر أنفسنا رقصة مع الابتزاز

ذات خطوات وأشكال ونماذج وافرة..!
.
.

فأحبت من خلال هذه النافذة المتواضعة أن نكتب كلمات صادقة

مع انفسناحول :

(( الإبتزاز العاطفي ))
حتى نبث شعاعا من نور حول ما بداخلنا والتي عن طريقها
نفذ الى حل سريع لتحسين الموقف
وتعديل الطريقة التي نشعر بها من أجل من نحب
ومن أجل أنفسنا وحتى نستطيع متابعة ما بدأنا …!

لنرى كتابتكم..وأقلامكم….!!

بطرح رأي حول هذا الجانب من حياتنا.

حيث أن الغاية ليست ( التضحية ) أو ( العطاء) أو

(تحسبا للأجر من الله تعالى)
وانما …. لحظة يشعر فيها الانسان بالضعف تجاه
من يستغله عاطفيا بتلاعبه لمشاعره دون أن يملك المجابهة.

فهل للطيبة دور في هذا النوع من الاستغلال….؟!
أم هناك مسببات أخرى…؟!
فمن سيكون له الأولوية في البوح فيما طرحتْ..!!
.
.

(( الفكرة مقتبسة من كتاب : الابتزاز العاطفي ))

منقول

أرجو منكم التقييم لهذا الموضوع




جزاك اللة الجنة



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

انعكاس الدور العاطفي

عندما تستعين المرأة كثيراً بالجانب الذكوري الموجود داخلها وتهمل الجانب الأنثوي يحدث {انعكاس في الدور العاطفي} حيث تبدأ تصرفاتها في السعي لتلبية احتياجات جانبها الذكوري وليس جانبها الأنثوي وفي الوقت الذي تتشدق النساء فيه بالمظالم والمشكلات التي تتعلق بالعمل وبعلاقتهن الزوجية يكون المذنب والمسئول الأول عن سخطهن العام هو انعكاس الدور العاطفي!!
ولكي تشعر المرأة بالسعادة في علاقتها الزوجية فإنها تحتاج إلى استعادة التوازن بين الجانب الذكوري والأنثوي بداخلها، ومن الضروري أن يتعاون الرجال والنساء معاً في عودة المرأة إلى ربوع جانبها الأنثوي…….
:frashafwa:




مشكورة ياعسل ^_^



مشكووورة ياا عوومري



شكرا



شكرليكي
خليجية



التصنيفات
اسرار البنات مشاكل وحلول

أسباب الانحراف العاطفي للبنات

: ضعف الإيمان بالله، وقلة سماع المواعظ، وقلة حضور مجالس الذكر.

2 : القنوات الفضائية التي تنشر الرذيلة، ويتفق العاملون في الهيئات أن القنوات الفضائية من أبرز الأسباب التي تهيج الشباب والفتيات وتدعوهم إلى الانحراف.
وليعلم أن الذي أدخل القنوات الفضائية المحرمة في بيته أنه يشحذ السكين التي يتم بها اغتيال الفضيلة في بيته وهو لا يشعر.

3 : سماع الغناء، وهو بريد الزنا كما قال أهل العلم؛ لأنه يهيج العواطف، ويتأثر النساء كثيراً بشكل المغني ولباسه وحركاته.
تقول إحدى النساء وهي ممن يشاهد الغناء في التلفاز: "إذا رأيتُ المغني يغمز بعينه أشعر بأنه يقصدني. وهذا كلام امرأة متزوجة تجاوزت الثلاثين، فكيف سيكون حال الفتيات الصغيرات؟!.

4 : ضعف متابعة الأبوين لأبنائهم وبناتهم، فالأب لا يدري أين ذهبت ابنته، ولا من أين جاءت؟ ولم يطّلع يوماً على جوال ابنته وما فيه من رسائل وأرقام مخزنة.

5 : جهاز الجوال الخاص والإنترنت.

6 : خروج الفتاة إلى الأسواق والمحلات بلا محرم.

7 : الخلوة بالسائق.

8 : السفر إلى الخارج؛ إلى بلاد الفسق والفجور من البلدان العربية والأوربية وغيرها الذي يربي الفتيات على التكشف وضعف الحياء.

9 : تبرج الفتاة إذا خرجت إلى الجامعة أو السوق أو غير ذلك.

10 : إطلاق النظر إلى ما حرم الله من قبل الرجل أو في القنوات الفضائية أو الأسواق وغيرها.

11 : الصحبة السيئة، وهذا من أهم أسباب فساد الشباب والفتيات، وصديقة السوء هي التي تتحدث مع زميلاتها في المدرسة أنها تتصل بأحد الشباب، أو تعطيهن أرقام الشباب.

12 : كثرة غياب الأب أو المسئول عن المنزل وانفلات إدارة المنزل.

13 : اختلاط الرجال بالنساء في الأعمال والدراسة.

14 : الاختلاط الأسري، كأن تسكن أكثر من أسرة في بيت واحد، أو أن يختلط الرجال والنساء في الصالة أو المجلس عند الزيارات.

15 : الضعف العاطفي من الأبوين وكثرة المشاكل في البيت، والإشباع العاطفي من الأبوين لا يعالج أصل الفراغ العاطفي للفتاة ولكنه يساعد في العلاج.




ان اعجبكم موضوعي يا ريت تقيمولي عن طريق الميزانخليجية



خليجية




صدقتي حبيبتي



يسلمو يالغلأأأأأأأأأأأأأ