التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

العناية بالأسنان تخفض خطر سرطان الرأس

ذكرت دراسة حديثة أن العناية بالأسنان واللثة قد تخفض خطر الإصابة بسرطان الرأس والرقبة. وبحسب الدراسة التي نشرت في دورية "وباء السرطان الوقائي"

فإن التهاب اللثة المزمن يؤدي إلى تلف العظام والأنسجة الناعمة المحيطة بالأسنان ما قد يزيد خطر إصابة خلايا الرقبة والرأس بالسرطان وبخاصة في الفم والحلق.

وفي هذا السياق، قال الدكتور ماين تيزال من معهد روزول بارك بوفالو للسرطان في نيويورك "إذا كنت تعاني من التهاب اللثة عليك الحصول على العلاج فوراً والمحافظة على صحة فمك".

كما بينت الدراسة أن المرضى الذين يعانون من التهاب اللثة المزمن هم الأكثر عرضة للإصابة بالسرطان سواء كانوا من المدخنين أو لا.

من جانب آخر، قال باحثون إن هناك حاجة لإجراء المزيد من الأبحاث حول هذا الموضوع من أجل معرفة العلاقة بين التهاب اللثة وسرطان الرقبة والرأس.




خليجية



خليجية



خليجية



خليجية



التصنيفات
منوعات

أسنان طفلك جواهر تحتاج العناية و‏مص الإصبع

أسنان طفلك .. جواهر تحتاج العناية

خليجية

في أي سن بالتحديد تستطيع الأم أن تبدأ العناية بأسنان طفلها ؟

يعتقد البعض أن العناية بصحة الفم والأسنان للأطفال تبدأ عند بداية ظهور الأسنان لديهم، وهذا بالطبع خطأ كبير، لأن العناية بالأسنان يجب أن تتخذ اتجاهين:
‏الأول: العناية ببناء الأسنان وتشكيلها .
‏الثاني: العناية بنظافة الأسنان منذ بداية بزوغها وسلامة بقائها لأطول مدة ممكنة.

‏وعن الحديث عن الجانب الأول وهو بناء الأسنان، فإن الأم هي المسؤولة الأولى عنه، ولعلها يجب أن تبدأ هذا الاهتمام منذ بداية الحط وذلك بضرورة الاهتمام بغذائها جيداً أي يجب أن تتناول طعاماً متوازناً وصحياً ومتنوعاً ‏يشتمل على كافة العناصر الغذائية وأن يحتوي ‏على الفواكه الطازجة والخضار والحليب والزبدة والمياه المعدنية والفيتامينات التي يجب أن تدخل الجسم إما عن طريق الغذاء أو الدواء، لأن تشكل الأسنان اللبنية منذ الشهر الرابع داخل الرحم وتستمر عملية تكوينها، فتبدأ أسنانه الأولى أو الأسنان اللبنية في البزوغ من خلال اللثة وهي القواطع الوسطى السفلية، تليها بعد قليل القواطع الوسطى العلوية، وبالرغم من أن جميع الأسنان اللبنية والبالغ عددها 20 ‏سن عادة ما يكتمل ظهورها حتى عمر ثلاث سنوات تقريبا، ويكون الطفل بذلك قد وصل إلى مرحلة الانتهاء من تشكيل جذور الأنياب، وعند ولادة الطفل تبدأ الأسنان الدائمة في التشكل إلى أن يصل الإنسان إلى عمر 25 ‏سنة حيث تتشكل جذور الرحى الثالثة (ضرس العقل)، فأنصح الأمهات بضرورة الاهتمام بغذاء الطفل وتنويعه والاهتمام بنظافة أسنانه وتعويده على زيارة طبيب الأسنان بشكل دوري لمتابعة حالة صحة فمه وأسنانه أولا بأول.

‏وكما قلت تبدأ أسنان الأطفال في التكون قبل الولادة، وفي وقت مبكر لا يتعدى الشهر الرابع من عمر الطفل، إلا أنها تختلف في سرعة وترتيب بزوغها، فيجب أن تبدأ العناية بصحة الفم بعد ولادة الطفل بفترة وجيزة، يجب تنظيف اللثة بعد كل رضاعة، يمكنك بدء غسل أسنان طفلك بالفرشاة بمجرد ظهورها .

‏كما يجب دائما تنظيف لثة طفلك بعد كل رضاعة، وذلك بمسح اللثة بقطعة من القماش أو الشاش النظيف والرطب، وعلى الأهل تنظيف أسنان أطفالهم بالفرشاة يومياً باستخدام فرشاة أسنان ناعمة ومبتلة وكمية قليلة من معجون أسنان فلور لا تتعدى حجم حبة البازلا، إذا تطلب الأمر إعطاء طفلك زجاجة الرضاعة عند القيلولة أو النوم ليلا، فيجب عدم مل ء الزجاجة بالطيب الطبيعي أو الصناعي أو العصائر وذلك لمنع النخر المبكر لأسنان الطفل، قد يوصي طبيب أسنانك بعمل جلسات علاج بالفلورايد على فترات منتظمة من أجل تقوية المينا ومقاومة النخر.

‏زيارة عيادة الأسنان دون خوف

‏يبدي الطفل في عيادة الأسنان أربعة أنواع من ودود الفعل الخوف، القلق، المقاومة الخجل .

‏ترجع ردود الأفعال هذه إلى أسبابه كثيرة معقدة نسبيا بالنسبة لعامة الناس فمثلاً الوراثة والبيئة والنمو الجسمي ‏في تصرف الطفل، وفلسفتهم في تربية أبنائهم ، ‏كل هذه الأمور تدخل في تحديد أسلوب التعامل الذي يجب أن يتبعه الطبيب ويجب أن يعلم الأهل أن طبيب الأسنان الوحيد الذي يستطيع تحديد نوع المعاملة التي يجب أن يعامل بها هذا الطفل لتهيئته لتقبل العلاج.

وهناك أكثر من طريقة للتعامل، حسب نوعية ‏الطفل ونوعه وردة فعله، وأن هذا الطبيب ‏مدرب على الطرق الصحيحة العلمية داخل العيادة وليس حسب مزاجه الشخصي كما يعتقد البعض، فالمطلوب من الأهل تسهيل عمل طبيب الأسنان ، لما فيه من مصلحة للطفل.

ولكن ما الخطوات التي تساعد الطفل على تقبل زيارة طبيب الأسنان دون خوف ؟

‏- عدم استخدام أسلوب التخويف من طبيب الأسنان، حيث يجب إظهاره بصورة الصديق الذي سيقوم بإصلاح أسنان الطفل لتبدو بمظهر جيد

‏- عدم التدخل في طريقة معاملة الطبيب للطفل حتى إذا اضطر لاستعمال القسوة ويجب الامتثال لما يقوله الطبيب لأن هدفه مصلحة الطفل واتمام علاجه، حيث ان استعمال القسوة إحدى الطرق العلمية للتعامل مع الطفل داخل عيادة الأسنان، وذلك في حالات معينة يحددها الطبيب.

– تعويد الطفل على زيارة طبيب الأسنان من عمر السنتين ونصف حتى ‏في حال عدم وجود حاجة لمعالجة أسنانه لأن هذه الزيارات لها تأثير ‏كبير، حيث يتعود الطفل على زيارة العيادة ويزول الخوف منه، وكذلك فإن هذه الزيارات المبكرة تفيد في التأكد من سلامة أسنان ولإعطاء الأم الإرشادات اللازمة لكي تحافظ على أسنان طفلها، وفي النهاية يجب أن نعمل جميعاً ليكون طبيب الأسنان صديقاً للطفل، وليس أداة لتخويفه.

‏يمر الطفل خلال سنواته طفولته ونموه بالعديد من التغيرات الكثيرة ، فهل لك أن تحدثنا عن تلك المراحل وعلاقة الطفل بعيادة الأسنان ، وكيفية تعامل الأهل في كل مراحله العمرية ؟

– الطفل في عمر سنة واحدة : يتعرض الطفل في هذا العمر لآلام الأسنان ويميل للعض بقوة شديدة ويفضل إعطاؤه حلقة مطاطية خاصة للأسنان حتى يعض عليها ومراقبة نظافة هذه الأداة والعمل على تعقيمها دائما من التلوث، كذلك يخلق الظلام عند الطفل في هذا العمر شعوراً ‏بالوحدة والعزلة والخوف، ويجد الطفل راحته في عادة مص الإصبع أو الغطاء أو ضرب بحسمه بالأشياء المحيطة أو الاهتزاز قبل النوم ، فيجب علينا مراقبته حتى لا يؤذي نفسه ومنعه من مص إصبعه باستخدام الطرق الصحيحة.

– الطفل في عمر السنتين: يبدأ في هذا العمر تكون شعور الخوف عند الطفل ليس من الظلام ولكن هذه المرة يخاف من الحشرات والقطط والأصوات الغريبة ..الخ، وهنا يلجأ لعادة مص الإصبع مرة أخرى لتصوره بأنها تملك قوة سحرية لحمايته، فيجب الاهتمام به ومراقبته ومنع استمراره بهذه العادة، واذا أخذنا الطفل في هذا العمر لعيادة الأسنان فسوف يشعر بالخوف والقلق والضعف، ولذلك يجب على الوالدين مرافقته بشرط عدم التدخل في اقناعه لأن يقبل المعالجة ‏مع عدم اظهارهم أي انطباع على وجوههم لانه يسيء إلى الطفل ويزيد من مخاوفه.

– في عمر الثلاث سنوات : يكون الطفل أكثر تقبلا للعلاج ويفضل أخذه إلى العيادة لأنه في هذا العمر يرغب في تقليد الآخرين، وكما هو معروف أن عمر ثلاث سنوات يسمى بعمر (أنا أيضا) فإذا رأى الأطفال الآخرين يعالجون قبله بالعيادة، فسوف يبادر هو ‏بدوره للعلاج حسب هذه النظرية، وبجب ان يرافقه والداه الى العيادة لأن ذلك يمنحه شعورا بالراحة النفسية.

– ‏في عمر أربع سنوات: في هذا العمر يكون أصعب ما يكون لتقبل المعالجة، فهو ‏يكثر طرح الأسئلة والاستفسارات، ويمتلك الطفل طاقة حركية وعقلية كبيرة، وعندما تحدث بعض الأمور التي لا تدخل في نطاق خبرته السابقة، فيشعر بالضياع والضعف لذلك يلجأ للبالغين للاستفسار والإيضاح، وستكون بالطبع زيارة الطفل الأولى لطبيب الأسنان مهمة صعبة للأهل والطبيب، وادعوا أن تكون زيارة الطفل لعيادة الأسنان في عمر مبكر حتى في حال عدم وجود حاجة للمعالجة حتى تكون زيارة الطبيب مراقبة الأسنان ومحاولة كسر الخوف لديه من طبيب الأسنان والعيادة وحتى لا تظل عيادة الأسنان تشكل له رعباً يرافقه ‏طوال حياته .

**********

‏مص الإصبع

خليجية

مص الاصبع من العادات التي يمارسها الطفل في سن مبكرة ، فهل لك أن تحدثنا عنها ؟

تعتبر عادة مص الإصبع أول العادات السيئة التي يتعلمها الطفل الرضيع سواء الابهام أو السبابة او غيرهما، ويوجع السبب وراء هذه العادة إلى عدم اشباع منعكس المص عند الطفل حيث تقوم بعض الأمهات باختصار زمن الرضاعة باستعمالهن الرضاعات البلاستيكية التي تضخ الحليب أو زيادة عدد ثقوب الحلمة البلاستكية، وهذا ما يؤدي إلى نشوء العادة واستمرارها .

ما الآثار السلبية المترتبة على ممارسة عادة مص الاصبع ؟

تؤدي عادة مص الإصبع إلى حدوث العديد من التشوهات في وضع الأسنان على الفكين مثل بروز الأسنان الأمامية العلوية أو حدوث ما يسمى بالعضة المفتوحة، وتختلف نوعية هذه التشوهات تبعا لنوع الإصبع المستعمل ‏في عملية المص ومقدار القوة المطبقة على الأسنان والزمن، حيث كلما زاد زمن تطبيق القوة على الأسنان تكون الإصابة أخطر.

كيف نستطيع منع الطفل من الاستمرار في هذه العادة الضارة ؟

– أن نحاول كسب صداقة الطفل ونفهم أن ‏ممارسة هذه العادة لها آثار سيئة، وذلك باتباع طرق مبتكرة تساعدنا على تخليصه من عادة مص الإصبع، كأن نقوم بعمل بطاقة مصنوعة خصيصا للطفل مقسمة إلى قسمين لا ونعم ليقوم الطفل باستخدامها والتأشير عليها بعدد المرات التي مارس فيها مص الإصبع في كل يوم ونلاحظ عدد المرات في كل يوم هل هو في تزايد أو نقصان.
– ‏استخدام طرق لتذكير الطفل بضرورة ابقاء ‏إصبعه بعيداً عن فمه، كاستعمال حزام خاص يضعه الطفل كل ليلة، وبجب أن يعرف أن هذه الأجهزة صنعت له للتذكير وليس للعقاب.

– ‏إذا كان يستطيع الطفل استعمال الطرق السابقة للسيطرة على هذه العادة، هنا سنضطر لاستخدام الأجهزة التي توضع في الفم والتي ستمنعه من الاستمتاع بممارسة عادة مص الإصبع، فهذه الأجهزة لها تأثير في تعديل وضع الأسنان الأمامية التي برزت للأمام.

– ‏يجب تجنب الاسلوب الذي يتبعه بعض الآباء في محاولة منع هذه العادة ، والذي يبدأ بالترغيب ثم السخرية ثم العقاب، فتلك الطرق تدفع الطفل إلى زيادة ممارستها بالسر.




يسلمووووووووووووو



تسلمـين يـا عـوومـري



خليجية



التصنيفات
منوعات

العناية بصحةالفم والاسنان عند الرضع والاطفال

بسم الله الرحمن الرحيم

[COLOR="rgb(139, 0, 0)"]
مرحبا… اليوم جبتلكم موضوع جدددا مهم للجميع.. الكثير مننا ما يعرف التفاصيل في طريقة العناية باسنان الاطفال والرضع..هنا جبتلكم طريقة مفصلة وواضحة عن العناية بصحة فم واسنان الرضع والاطفال….. يارب تعجبكم وتستفيدو منها
[/COLOR]

[COLOR="Teal"]
:15_5_13[1]: :15_5_13[1]: :15_5_13[1]: :15_5_13[1]::15_5_13[1]::15_5_13[1]:
• وأول مشكلة قد تظهر و تؤثر على الأسنان اللبنية هي ظهور الطبقة الجرثومية الرقيقة من البكتيريا (plaque) وهي عبارة عن ترسبات تنتج عن امتزاج البكتيريا باللعاب و الحليب أو السوائل المقدمة للرضيع وتلتصق بالمنطقة بين اللثة والسن وفي حال تراكمها تتحول الي طبقة الجير وتتكلس وتصعب إزالتها إلا بواسطة طبيب الأسنان وهذه التلكسات تزيد من سرعة ترسب البكتيريا.

قابلية تسوس أسنان الرضع :
• بسبب طبيعة غذاء الرضيع الحاوي علي الكثير من السكر و المستمر و الممتد الى فترات متكررة و طويلة ليلاً نجد أن التسوس يهاجم السن بشكل قوي ويكون سريع التأثير علي أسنان الرضيع اللبنية.

آلية تسوس الأسنان لدى الأطفال :
• بسبب انتشار الطرق الغذائية العصرية و توفر السكاكر و العصائر بسهولة وفي كل وقت نجد سرعة انتشار تسوس الأسنان لدى الأطفال حيث تتراكم الترسبات البكتيرية —- وتتغذى على السكريات —- ثم تفرز أحماض و سموم —–تؤدي الي تآكل سطح الأسنان —-ثم تتغلغل البكتيريا الي عمق الأسنان و تتلفه ——وهنا يظهر التسوس كنخر صغير سطحي —-ثم يتطور حتى يصل الي داخل السن و يلتهب العصب —— ثم يكون خراج مؤلم و تتورم اللثة

• بالإضافة الى عدم العناية الجيدة بالكالسيوم و Vitamin D أثناء الحمل عند الأم حيث يتم تشكل براعم الأسنان اللبنية في مرحلة الحمل وبسبب ذلك تصبح الأسنان لينة وطرية ويكون كلس الأسنان فيها ضعيفا ً مما يجعلها عرضة لتأثر وعطب سريع.

أهم أسباب آلام الأسنان عند الأطفال:
1 ): التسنين : بزوغ الأسنان الذي يكون عند الغالبية مؤلما ويترافق مع احمرار موضعي وأحيانا انتفاخ في المكان..
2 ): تسوس الأسنان..
الأعراض
1 ): احمرار موضعي وأحيانا انتفاخ في الخد أو اللثة
2 ): زيادة اللعاب
3): ارتفاع درجة الحرارة
4): قلق الطفل و تقطع النوم و البكاء

أهم طرق العناية بأسنان الأطفال:
بعمر 0 – 2 :
– 1: تنظيف الأسنان بالشاش المبلل بالماء بعد كل رضعه..
– 2: تفريش الأسنان بدون معجون من عمر 8-10 أشهر من قبل الأم..
– 3: عدم إعطاء العصائر المحتوية علي السكر بالرضاعة وقت النوم و الاستعاضة بالماء
– 4: التقليل من عدد الرضعات الليلية حيث أن أكثر ما يسبب تسوس أسنان الأطفال بمرحلة ما قبل التسنين هو بقاء الحليب وخاصة الرضاعة في فم الطفل وهو نائم حيث تخف او تنعدم عملية المص والبلع ويسبب ذلك تتسوس الأسنان
– 5: استخدام الحلمة الجيدة وعدم غمسها في المحليات السكرية بهدف ترغيب الطفل في الرضاعة
– 6: بعد استخدام الأدوية المحلاة بالسكر يلزم تنظيف الأسنان
– 7: إضافة الأغذية مثل الفواكه الي وجبة الطفل والتي تساعد على تجنب التسوس
– 8: الفحص الدوري عند طبيب الأسنان بدء من عمر 12 شهرا ً

بعمر 2 -5 :
– 1: تفريش الأسنان 3 مرات يوميا بواسطة فرشاة ناعمة صغيرة مع قليل من المعجون .
– 2: التركيز معهم علي عدم بلع المعجون وتعليمهم المضمضة و البصق
– 3: الفحص الدوري عند طبيب الأسنان كل 6 أشهر
– 4: وضع مادة الفلوريدا المقاومة للتسوس كل 6 أشهر لدى الطبيب

بعمر 6 – 8 :
– 1: تفريش الأسنان بالمعجون 3 مرات يوميا بدون مساعدة
– 2: الكشف الدوري عند طبيب الأسنان..
– 3: وضع مادة الفلوريدا المقاومة للتسوس كل 6 أشهر..
– 4: وضع مادة السيلانت (مادة السادة للوهاد والميازيب) حيث يتم بزوغ أول سن دائم بعمر 6 سنوات..

فرش أسنان الأطفال و طرق اختيارها
• هناك أنواع لفرش الأسنان المستخدمة في طب الأسنان عند الأطفال, وأفضلها طبعا هي الفرش المخصصة للأطفال عموما والفرش المخصصة لكل مرحلة عمرية خصوصا :
• 2-0 STOY E1
• 2-6 STOY 2
• 6-12 STOY 3
• 12->>> STOY 4
أو حسب المرحلة العمرية التي تحددها كل شركة لمنتجاتها..

طريقة استخدام فرش الأسنان عند الأطفال
• وكما يجب تعليم الأطفال الطريقة الصحيحة للتفريش والتي تتم بوضع الفرشاة بشكل مائل قليلا حيث الحد المستخدم في التشفيرات عند طرف اللثة وتتم تحريكها بشكل دائري من عند اللثة باتجاه السن عدة مرات بضغط متوسط وتنظيف كل منطقة من الفم الأمامية-المتوسطة-الخلفية..ومن الخارج والداخل..بحيث لا تقل مدة التفريش عن 3 دقائق..
معاجين الأسنان للأطفال وكميتها
• المعاجين السنية العادية عند الأطفال مخصصة لهم وفيها النسبة المحددة من الفلورايد
• كمية المعجون المستخدمة يجب وضعها بحجم حبة العدس عند صغار السن دون 5 سنوات ومن ثم تزداد الكمية قليلا..
• هناك معاجين بطعم مختلف (فراولة-فانيلا-برتقال….) يمكن للطفل الاختيار بما يشجعه على التفريش..
الوقاية تبدأ وتستمر معكِ سيدتي الأم
• على الأم الاهتمام بصحة فمها وأسنانها في مرحلة الحمل لان ذلك ينعكس على صحة جنينها..
• كما عليها العناية بالكالسيوم Vitamin D+ بما يؤمن ذلك براعم الشكل السليم لأسنان الطفل..
• عند ولادة الطفل اهتمي وحتى بزوغ الأسنان بتنظيف فمه بالشاش المبلل بالماء..
• وعند بزوغ الأسنان راقبيها واهتمي بها وحاولي أن تعطي الطفل العضاضات المخصصة-المبردة-المنظفة حتى لا يضع في فمه أي شيء و يعض بها أسنانه التي تريد البزوغ..
• خذي طفلك الى عيادة الأسنان بمرحلة مبكرة ليرى نموذج جيد أمامه يحتذي به في المستقبل عند بدء الزيارات الدورية والحاجة لتطبيق الوقاية..
• الوقاية خير من العلاج..لذلك احرصي أيتها الأم على حماية أسنان طفلك بتطبيق الفلورايد- السيلانت.
• لا تترددي في السؤال عن أسنان طفلك عند طبيب الأسنان في حال شكك بوجود تصبغات أو تلونات تثير الشكوك..


انشالله تكونوا استفدتو من الموضوع ومن المعلومات اللي موجودة فيه..و أذا حبيتو تعرفوا أكثر عن الموضوع يمكنكم مشاهدة هذا الرابط أو تدخلوا على موقع عيادات افنيو المتخصصين في هذا المجال..




موضوع رائع يسلمو



يسلمو الايادى



يسلمو موضوع رائع
سلمت اناملك