التصنيفات
منتدى اسلامي

موقع الاسلام اليوم للشيخ سلمان العودة




جزاك الله خيرا حبيبتى



’’’’’’’جزاك الله خيرا



خليجية
خليجية




جزاك الله الخير



التصنيفات
أزياء مول

بمناسبة العودة الى المدارس احلللى الشنط لجميع الاع

الموضوع واضح من عنوانه
جايبة لكم بضاعة مررررررررررة حلوة
البضاعة مو عندي لاطلبية من وحده اعرفها مندوبة من الصين
تحددين لي الشنطة اللي تبين وتحولين الفلوس وان شاء الله توصلك خلال اسبوع
او عشر ايام بالكثير
بنزل لكم الحين مجموعة شنط ماركة لويس فيتون

خليجية

هذي الشنطة مررررررررررا رايقة وفيه منها كذا لون
وعلى فكرة ترا سعرها الاصلي 9000 ريال
ولو تحطينها جنب الاصلية صدقيني ماتفرقين ابدا
سعرها 500 ريال
خليجية
خليجية

اللي عجبتها وتبي لون ثاني تراسلني عالخاص ارسل لها الالوان الثانية

خليجية

هذي حلوة ومرررا عملية لبنات الجامعة وسعرها 400 ريال

خليجية

هذ كمان مرررا رايقة وعملية وفيه منها لون ثاني
وسعرها 400 ريال
خليجية

هذا اللون الثاني من اللي فوق ونفس السعر

خليجية

هذي مررا حلوة تنفع للبنات الفسفوريات
وكمان سعرها 400 ريال

خليجية

وهذي بعد لكم يافسفوريات
سعرها 400 ريال

خليجية

هذي حلوة للموظفات ترا فيه منها 3 الوان
الاخضر اللي بالصورة والفوشي والاورنج
وسعرها 350 ريال

خليجية

هذي حلووة واحسها مررة رسمية تناسب كل شي
سعرها 400 ريال

خليجية

هذي مرررررررا كشخة وعملية
سعرها 400 ريال
خليجية

تشبه للي فوقها وبنفس السعر
خليجية

هذي مطلوبة كثيير
سعرها 400

خليجية
هذي رسمية وحلوة
سعرها 400 ريال

خليجية

هذي مجموعة محافظ وترا موجود كل الالوان
سعرها 150 ريال

خليجية

هذي الشنطة احسها مميزة من ماركة prada
سعرها 400 ريال

خليجية

هذي كمان مميزة من ماركة gucci
سعرها 400 ريال
خليجية

هذي حلوة لبنات المدارس من ماركة gucci
سعرها 400 ريال
خليجية

هذي من ماركة coach
سعرها 400 ريال

وبسسسسسس هذا اللي عندي الحين صراحة تعبت من التحميل
ان شاءالله بنزل لكم قريب باقي الماركات
بنااات اللي شايفة صورة شنطة وتبي تقليد منها حتى لو موديلها 2022 تقولي
ان شاء الله اقدر اوفرها لها

بالنسبة للدفع لازم يكون مسبق
والتحويل لحسابي على بنك الاهلي او الراجحي او الاستثمار

التوصيل لبنات الرياض يد بيد
وبرا الرياض عن طريق زاجل

((اللهم ارزقني من حيث لا احتسب))




للتواصل من خارج المنتدى عن طريق الايميل

ممنوع وضع أيميلات أو أرقام تليفون




موفقة



ميرسى بجد روووووووووووووووووووووووووووعه



موفقه



التصنيفات
منوعات

حولَ تطــبيق الشريـــعة د. سلمان العودة

حولَ تطــبيق الشريـــعة .. د. سلمان العودة

——————————————————————————–

د سلمان العودة ..

يكثر الاستشهاد في باب الأمر بالمعروف لدى أئمتنا بقصة الرجل الذي بال في المسجد، وقد خطر ببالي سؤال يتعلق بما يسميه الأصوليون بـ(تحقيق المناط)، وهو: ماذا كانت الشريعة في تلك الحالة؟ هل كانت الإنكار الفوري والمنع الإجرائي؛ الذي فعله الصحابة بزجر الرجل ومطالبته بالكف وهو كان يفعل منكراً ظاهراً تدل الشريعة والفطرة على قبحه؟ وقد قال الرسول -عليه السلام-: « مَنْ رَأَى مِنْكُمْ مُنْكَرًا فَلْيُغَيِّرْهُ بِيَدِهِ فَإِنْ لَمْ يَسْتَطِعْ فَبِلِسَانِهِ فَإِنْ لَمْ يَسْتَطِعْ فَبِقَلْبِهِ وَذَلِكَ أَضْعَفُ الإِيمَانِ » رواه مسلم.

والأمر هنا ممكن باليد وباللسان، والذين أنكروا استخدموا اللسان ثم همّوا باستخدام اليد فنهاهم النبي -عليه السلام- عن الأمرين، وترك الأمر بعض الوقت حتى أتم الرجل ما بدأه، ثم عالج الأمر بحكمته، وعلّم الرجل ماذا اخطأ، وأمر بتنظيف المكان.

الشريعة الأصلية هي نظافة المساجد، وصيانتها عن الأذى والنجاسة، والشريعة الأصلية في شأن الرجل الإنكار عليه، ومنعه بما هو مقدور عليه.

والذي حدث شيء غير هذا بادي الرأي.

والغريب أن النبي -عليه السلام- أنكر على المنكرين، ونهاهم عن المضي في إنكارهم، وطلب إليهم الكفّ والترك، وألا يعجلوا الرجل ولا يزرموه ولا يقطعوا عليه بوله (لاتعجلوه، لا تُزْرِمُوهُ،لا تقطعوا عليه بوله)، ولم يعمل في حقهم ما أعمله في حق الأعرابي من التريث والمراعاة، ولعل ذلك لأن فعل الرجل كان عفوياً بدافع ذاتي فطري، بينما فعل المنكرين كان فعلاً يتكئ على الشريعة، ويظن أنه يطبق نصوصاً صريحة صحيحة، وهو فعلاً أمام نصوص صريحة وصحيحة، ولكن الشأن في تطبيقها، وهنا تبرز معضلة (تطبيق الشريعة)، هل هي وضع الأحكام موضع التنفيذ والإمضاء العملي فحسب كما حدث من المنكرين في تلك القصة ؟ أم يعنى جانباً خاصاً كإقامة الحدود، والذي هو زاجر عن الفعل وحافز على الترك بحيث لو لم يقع الجرم أصلاً لم يقم حد، وله إجراءاته العملية والظرفية المعروفة.

وإقامة الحد مما ليس يجتهد في تحصيله، بل جاءت السنة النبوية بدرئه بالشبهات، وعدم تطلّبه، والحث على الستر ونحو ذلك؛ لأن الحاكم أن يخطئ في العفو خير من أن يخطئ في العقوبة، وربما كان الزجر بتشريع الحكم أقوى من الزجر بتطبيقه، والشبهة ربما التبست فرداً، وربما اتسعت لتشمل خلقاً كثيرين، كما في الخلاف الفقهي في شرب بعض الأنبذة التي يلحقها بعضهم بالخمر ويراها آخرون في دائرة المباح، ومثله بعض الأنكحة المختلف فيها.

أم إن تطبيق الشريعة وإنفاذها يعني -ولابد- فهم الأمر القائم لفرد أو جماعة، والاجتهاد في اختيار ما يناسبه، وإعطاء الزمن حقه ولو تأخر الأمر عن الفور والآن، وهو نوع خاص من الاجتهاد لا يتيسر إلا للخاصة من العلماء الربانيين، المتوفرين على معرفة نصوص الشريعة وقواعدها، والعارفين بالواقع البشري الثقافي، والسياسي، والاجتماعي.

تطبيق الشريعة ليس يعني أن الناس سيصبحون ملائكة، ولا أن الخطأ البشري سيختفي أكان خطأ متعمداً أم كان جهلاً، أو كان معاندة للشرع ونبذاً لحكمه.

ثمَّ خطأ بسيط فردي كما هنا، وثمَّ خطأ مركّب ومتراكم تحوّل إلى عادة تاريخية اجتماعية أو سياسية، ولا يخلو من تعقيد والتباس.

وأخطاء غدت جزءاً من هوية شعب أو قبيلة حتى يدافعوا عنها ويقاتلوا دونها.

وأخطاء هي عرف عالمي، تكرّسه علاقات، ووسائل إعلام، وتقاليد، ومؤثرات.

وثمَّ ما لا يُعدّ خطأ، ولكنه عرف سارٍ جارٍ متداخل، يمكن تحليله إلى صوابات كثيرة ومشتبهات، وربما تستقر أوضاع بشرية استقراراً تصعب مقاومته، ويعدّ الجهل به تعامياً عن حقائق مادية ماثلة للعيان، ولو كانت غريبة، كما قال أبو تمام:

عَجِبتُ لِصَبري بَعدَهُ وَهوَ مَيِّتٌ … … … وَكُنتُ اِمرِءاً أَبكي دَماً وَهوَ غائِبُ

عَلى أَنَّها الأَيّامُ قَد صِرنَ كُلَّها … … … عَجائِبَ حَتّى لَيسَ فيها عَجائِبُ!

حتى الخطأ هو جزء من الوجود الإنساني لا يمكن خلو الحياة منه، ولهذا شُرعت التوبة، وشُرع الاستغفار، وشُرعت الكفّارات، وكان من أسماء الله "الغفور"، حتى قال النبي عليه السلام: « وَالَّذِى نَفْسِى بِيَدِهِ لَوْ لَمْ تُذْنِبُوا لَذَهَبَ اللَّهُ بِكُمْ وَلَجَاءَ بِقَوْمٍ يُذْنِبُونَ فَيَسْتَغْفِرُونَ اللَّهَ فَيَغْفِرُ لَهُمْ ».

قطعاً لم يكن الموقف النبوي موقف التسويغ أو الرضا، فالمنكر يظل منكراً ولو فعله الناس، والإنكار بالقلب هو أدنى درجات الإيمان؛ كما في حديث أبي سعيد: « مَنْ رَأَى مِنْكُمْ مُنْكَرًا فَلْيُغَيِّرْهُ بِيَدِهِ فَإِنْ لَمْ يَسْتَطِعْ فَبِلِسَانِهِ فَإِنْ لَمْ يَسْتَطِعْ فَبِقَلْبِهِ وَذَلِكَ أَضْعَفُ الإِيمَانِ ».

لكن ثمَّ مسافة بين النص وبين تطبيق النص، فالشريعة إذاً شيء، وتطبيق الشريعة شيء آخر، وهذه فكرة جوهرية تحتاج إلى تأمل ومناقشة.

هنا يدخل الجانب البشري في محاولة التطبيق، وهو اجتهاد يحتمل الصواب والخطأ، ولذا كانت اجتهادات الأئمة غير معصومة، وهي بين الأجر والأجرين إذا صحّت النية، كما في حديث عبد الله بن عمرو.

ولا أفضل من الصحابة الذين قال لهم النبي صلى الله عليه وسلم: « وَإِذَا حَاصَرْتَ أَهْلَ حِصْنٍ فَأَرَادُوكَ أَنْ تُنْزِلَهُمْ عَلَى حُكْمِ اللَّهِ فَلاَ تُنْزِلْهُمْ عَلَى حُكْمِ اللَّهِ وَلَكِنْ أَنْزِلْهُمْ عَلَى حُكْمِكَ فَإِنَّكَ لاَ تَدْرِى أَتُصِيبُ حُكْمَ اللَّهِ فِيهِمْ أَمْ لاَ » كما في حديث سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ وهو في صحيح مسلم.

بانتظار الجزء الثاني …




نقل الحكم الشرعي من إطاره النظري المجرد إلى صورة عملية، ومحاولة تنزيلها على فعل المكلف؛ هي اجتهاد بشري يتراوح بين النصوص وبين أحوال الناس، ويقوم بهذا الاجتهاد بشر تعتريهم صفات البشرية؛ حتى مع تمام الإخلاص والتجرّد.

ومنطقة هذا الاجتهاد هي ملتقى الزمان، والمكان، والإنسان، والحدث، والنص؛ كما في بحث العلامة ابن بيّه "فقه الواقع والتوقع".

فَهْم واقع الأفراد والشعوب النفسي والفكري، وقدر ما يتحملون من الشرع، وما يصلحهم ويصلح لهم؛ هو فقه دقيق تختلف فيه الأنظار، ويتفاوت في دركه النظّار.

والتطبيق العملي مركّب من معرفة النصوص الأصلية أولاً، ومن معرفة الظرف التاريخي الذي يراد التماس حكمه ثانياً، بما في ذلك معرفة الاستعداد للقبول وردّات الفعل، وهل تعود على المجموع بالضرر، أو تربك مسيرة الحياة، أو تربك مسيرة الإصلاح المتدرّج؟

تربك مسيرة الحياة بإثارة المشكلات، والتنازع الشديد المؤدي إلى انفصام عروة الجماعة، أو تراجع التنمية والاقتصاد، أو تسلّط الأعداء..

أو تربك مسيرة الشريعة ذاتها؛ بالانقلاب عليها، وسوء الظن بدعاتها، واعتقاد أنها جزء من الماضي ينبغي هجره، وعدم محاولته؛ لأن القدر الذي شوهد منها لم يراع فيه ظروف الحال، ولم يعط حقه من الفقه كما ينبغي.

حين أفتى بعض الصحابة الرجل بالاغتسال من الجنابة وهو جريح فمات قال عليه السلام: « قَتَلُوهُ قَتَلَهُمُ اللَّهُ أَلاَّ سَأَلُوا إِذْ لَمْ يَعْلَمُوا فَإِنَّمَا شِفَاءُ الْعِىِّ السُّؤَالُ.. »، وهذا يؤكد أهمية الفقه في المسألة، والسؤال عنها، وألا يفتات فيها إلا من اكتمل فقهه، وتمّ له آلة الفهم والاستنباط.

فقد دعا النبي -صلى الله عليه وسلم- على من ظن أنه اخذ بالظاهر، ولم يراع واقع الحال لفرد، ومراعاة واقع الحال لجماعة أولى.

ومنه يعلم أن الاستطاعة الواردة في الكتاب والسنة لا تعني قدرة الإنسان على فعل الشيء من حيث الإمكان المادي فحسب، بل تعني ما هو أبعد من ذلك، وهو تحقيق المصلحة ودرء المفسدة.

وقد كان النبي -عليه السلام- قادراً على منع الأعرابي من فعله، وكان قادراً على هدم الكعبة وإعادة بنائها على قواعد إبراهيم، وكان قادراً على قتل المنافقين، وترك ذلك كله لأن فعله يجرّ مفسدة أعظم، أو يُفوّت مصلحة أعظم، « لاَ يَتَحَدَّثُ النَّاسُ أَنَّ مُحَمَّدًا يَقْتُلُ أَصْحَابَهُ »، فهذه مفسدة إعلامية قصد تفويتها على المغرضين المتربصين، وخشية أن تنكر قلوب الناس تغيير الكعبة، أو يظنوا أنه قصد بذلك الجاه والمنزلة، وربما تزعزع يقينهم بحرمة البيت وهيبته!

الأمر الذي كان واضحاً منذ البداية وفي كافة الأحوال هو ما يتعلق بالكليات الأساسية والأصول الجامعة؛ من أمر التوحيد، ونبذ الشرك والأنداد، فهذا كان أعظم أصل دعا إليه الأنبياء جميعاً، وجاء خاتمهم -عليه الصلاة والسلام- لتعزيزه، وترسيخه، وأفاض القرآن الكريم في الدعوة إليه، وبيان أدلته، ونفي ما يضاده أو ينقصه، بما في ذلك أمر الإيمان بالرسل، والكتب، والآخرة، وسائر ما يجب الإيمان به.

والأمر الثاني يتعلق بالكليات؛ التي عليها مدار حياة الناس وسلامتهم؛ بحفظ ضروراتهم، ومصالحهم، ومتطلبات عيشهم؛ كالعدالة، وحفظ كرامة الناس، وحرياتهم، وسائر حقوقهم.

وقد يسمي الأصوليون هذا بـ"الضرورات الخمس"؛ التي هي حفظ الدين، والنفس (الحياة)، والمال، والعقل، والنسل أو العرض. ويُضاف إليها حفظ الاجتماع ومتطلباته من الحرية والكرامة الإنسانية والنسيج الاجتماعي المكون لشعب أو أمة.

والشريعة لم تأت بحفظ ذلك فحسب، بل بتنميته، وزيادته، وتعزيزه.

ولو تأملت جملة الأحكام الشرعية لوجدتها تدور حول هذه المعاني الجوهرية.

والسياسة الشرعية تقتضي تقديم هذه الأصول العظيمة على غيرها، ولو ترتب على ذلك تفويت بعض الجزئيات والتفصيلات.

وسأحاول لاحقاً تدوين بعض الشواهد الدالة على السياسة النبوية في رعاية الأصول الربانية، أو رعاية الأصول الإنسانية؛ التي عليها مدار صلاح الدين، أو مدار صلاح الحياة الدنيا، واستقامة أحوالها.

إنه لسوء الحظ تبدو كثرة كاثرة من المهتمين مشغوفة بالفروع والجزئيات أكثر من شغفها بالأصول والكليات، ونتيجة لهذا الخلل في النظام الفكري والمدرسي يقع الجور على الأصول الكلية وإهمالها وإغفالها، أو اعتبار الحديث عنها تحصيل حاصل، أو عدّه هروباً من الميدان، فالميدان جدل محتدم لا يتوقف حول فروع الغالب أنها غير قطعية في الشريعة، أو حول صغائر في الحياة ليست ذات تأثير، بينما الأصول العظام تعاني من نقص الوعي وضعف الاهتمام!

فاللهم اهدنا لأحسن الأقوال والأعمال والآراء لا يهدي لأحسنها إلا أنت، واصرف عنا سيئها لا يصرف عنا سيئها إلا أنت.

انتهى ..




شكرا لك على الموضوع الجميل و المفيد
جزاك الله الف خير
دمتي بحفظ الرحمن




خليجية



التصنيفات
أزياء مول

تعالو شوفو توزيعات العودة

هاي
كيفكم ياعسولات
حبيت أوريكم صور جديدة لتوزيعات العودة
يالله نبدأ بالصور:
بسم الله الرحمن الرحيم

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

للطلب قبل المناسبة بأسبوعين أو ثلاثة أسابيع
ها إيش رأيكم؟؟؟




موفقه حبيبتى



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اوان الورد خليجية
موفقه حبيبتى


آمين يارب
والله يوفقنا جميعا يارب




لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين



الحمد لله رب العالمين



التصنيفات
منوعات

احترم نفسك مقال للدكتور سليمان العودة

ا

احترم نفسك مقال للدكتور سلمان العودة لسبت 26 جمادى الأولى 1443الموافق 30 إبريل 2022

الريح الباردة تهبّ بقوة، كانت الناس تسير بسرعة، واللثام على الوجوه، وعزيف الريح يطغى على الأصوات , فلا يكاد يسمع أحد من أحد.

وقفت أستثبت من الطريق من أحد المارّة، انتصبت أمامه لئلا يتجاهلني، وحيته ثم سألته عن "سي بوينت"؟

لم يلتفت إليّ، ومضى في سبيله.

وآخر.

وثالث.

شعرت بالغيظ، ثم ابتلعته، وأنا أشعر أن في هذا مرضاة الله، الذي يحبّ منّا أن نتصر على مشاعرنا السلبية تجاه الآخرين.

وفوراً خطر في بالي معنى بالغ الأهمية، يوحي بأن أكثر ما يُغضب الناس تجاهلهم الذي يعني ازدراء أشخاصهم، أو عدم احترامهم.

الإحساس بالأهمية من أعظم الدوافع الإنسانية.

السجن ليس هو الجدران والأقفال والشبابيك والقيود والأحكام.

السجن الحقيقي هو إشعار المرء بالمهانة والاحتقار، وأنه زائد على الوجود، ولا أهمية له يحيا أو يموت، يغضب أو يرضى، يقترب أو يبتعد.

أن تحترم نفسك، فهي البداية الجوهرية ليحترمك الآخرون، أن تحافظ على شخصيتك وكرامتك وحريتك وإنجازك، أن تواصل نجاحك ولو في " لعب الكعاب "!

احترام الطفل الصغير ليس مجاملة لوالديه فحسب، بل هو احترام لأسرته، واحترام لمستقبله، هذه الملامح الصغيرة سوف تكبر، وهذا الصبي سيصبح سيداً أو عالماً أو مبدعاً أو وزيراً أو غنياً، وهذه الفتاة ستكون محطّ آمال الخطّاب والعزّاب، وسيدة بيت، وربة عمل، وأم أولاد وأحفاد مرموقين.

الشباب والمراهقون، أغلبية العالم العربي، المسكونون كغيرهم بهاجس الاحتراف، والحصول على الاستقلال، يجب أن يحظوا باحترام الأب والمعلم والداعية والمسؤول قبل أن يتخذوا قراراً نفسياً بالانفصال.

العامل الذي ينظف الشارع أو السيارة هو إنسان (وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ)(الإسراء: من الآية70).

يشترك معك في الإنسانية التي هي أخص صفاتك، وربما فاقك بعفافه، أو صبره، أو إيمانه، رب سائق أو خادم يقوم الليل وسيده ينام عن صلاة الجماعة « ابْغُونِى ضُعَفَاءَكُمْ فَإِنَّكُمْ إِنَّمَا تُرْزَقُونَ وَتُنْصَرُونَ بِضُعَفَائِكُمْ » رواه أبو داود والترمذي وأحمد، " هذا بنغالي "، " هذا هندي "، " هذا.. هذا " ! إنها لغة الكِبر والتعاظم " بَطَرُ الْحَقِّ وَغَمْطُ النَّاسِ ".

المستفيد، مراجعاً في إدارة حكومية، أو زبوناً، أو مسافراً في مطار، أو منتظراً في طابور..، يحتاج إلى الاحترام في الحالين، سواء حصل على ما يريد، أو حُرم منه، حصوله على الاحترام يمنحه الرضا ويطبع الابتسامة على وجهه لينصرف وهو سعيد.

احترم نفسك، تلويح بردة الفعل، وفي الصحيحين عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرِو بْنِ الْعَاصِ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- قَالَ « مِنَ الْكَبَائِرِ شَتْمُ الرَّجُلِ وَالِدَيْهِ ». قَالُوا يَا رَسُولَ اللَّهِ هَلْ يَشْتِمُ الرَّجُلُ وَالِدَيْهِ قَالَ « نَعَمْ يَسُبُّ أَبَا الرَّجُلِ فَيَسُبُّ أَبَاهُ وَيَسُبُّ أُمَّهُ فَيَسُبُّ أُمَّهُ ».

من لطف التعبير النبوي أن عدّ هذا شتماً للوالدين.

فشتمك لوالدي الرجل الآخر هو مثل شتمك لوالديك.

وهو أيضاً سبب فيه.

وفي التنزيل : (وَلا تَسُبُّوا الَّذِينَ يَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ فَيَسُبُّوا اللَّهَ عَدْواً بِغَيْرِ عِلْمٍ)(الأنعام: من الآية108)، وأعظم حرمة هي حرمة المقدسات الإيمانية الربانية، كالإلوهية والنبوة وكلمات الله وشرائعه التي لا يجوز أن تمس تحت أي ذريعة إبداعية أو ابتداعية.

"احترم نفسك!"

كلمة يقولها الآخر وهو يهمّ بالإيقاع بك، وبذا تحولت من لغة جميلة صادقة إلى تهديد ترتعد له الفرائص.

احترام النفس يعني احترام الإنسان ذاته.

في صحيح مسلم عن أبي هريرة -رضي الله عنه- أن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال : « إِذَا قَاتَلَ أَحَدُكُمْ أَخَاهُ فَلْيَجْتَنِبِ الْوَجْهَ فَإِنَّ اللَّهَ خَلَقَ آدَمَ عَلَى صُورَتِهِ ».

من إيحاءات النص النبوي أن الوجه موضع التشريف والكرامة، ومجمع الحواس، السمع والبصر والشم والذوق، وتقاسيمه تعبّر عن معظم المعاني الذاتية : من طيبة وكرم وسماحة، أو أضدادها، وعن المشاعر كالغضب والرضا والفرح والحزن، والفنان المبدع يرسم ذلك بريشته بما لا تطيقه لغة الأديب والشاعر..

هي كرامة إنسانية إذاً، أنت أحد أفرادها، وأخوك الآخر كذلك، وانتهاك كرامته هو عدوان عليك أنت في نهاية المطاف.

المقيم والمواطن والغريب كلهم سواسية كأسنان المشط

(فَطَوَّعَتْ لَهُ نَفْسُهُ قَتْلَ أَخِيهِ فَقَتَلَهُ)(المائدة: من الآية30).

سماه أخاً مع ممارسة القتل، وسماه النبي -صلى الله عليه وسلم- ابن آدم الأول، وحمّله وزر كل نفس تُقتل ظلماً، لأنه سنّ القتل.

الذين يقتلون الناس، أو يقتلون شعوبهم فقدوا إنسانيتهم، وفقدوا احترامهم لأنفسهم، وفقدوا الشرف والكرامة البشرية، وهم أعظم الناس جرماً عند الله بعد المشركين.

ليس في قتل الإنسان لأخيه شرف، ولذا كانت المزية للمقتول على القاتل (إِنِّي أُرِيدُ أَنْ تَبُوءَ بإِثْمِي وَإِثْمِكَ)(المائدة: من الآية29).

الحياة عطاء وفضل، ولذا جعل الله القصاص حياة، لأنه يمنع القتل، ويحمي الأرواح المعصومة.

والمرأة حين تموت على ولدها فهي شهيدة ؛ لأنها مات ب "جُمْع"، حين كانت روح الحياة الجديدة ينبثق من رحمها الولود المعطاء، والشهداء أحياء عند ربهم يرزقون.

هذا شيء يعيه صناع المجد على مدار التاريخ.

وليس يفخر ماجدٌ بمجرد قتله لأعدائه، ولكنه يتباهى بالتضحيات التي قدمها، والتحديات التي خاضها.

ذلك الجندي المنهزم الكسير تحت أقدام عدو شرس شديد البأس، يعلوه بالسلاح، وبيده تقرير مصيره، ولسان حاله يقول :

اقض ما أنت قاضٍ ما دمت لا تستطيع أن تسلبني حريتي وكرامتي وشرفي، ولا أن تمنحني إياها !

حين يستحضر الجندي معنى الشرف والاحترام سيكون " إنساناً " في كل شأنه، وليس مجرد أداة للبطش والفتك.

أن تصنع جنوداً من جديد يدركون أن مهمتهم ليست هي التدمير، بل صناعة الحياة وإشاعتها، فذلك تحكيم المبادئ التي رسمتها الشريعة والقيم الرفيعة.

الجندية المقترنة بالخوف والرعب والانتهاك ليست هي الحامي ولا المؤهل للبقاء، بل جندية الأرواح الصامدة التي لا تقهر، والتي علاقتها الحب والاحترام وحفظ الجميل.




شكرآ جزيلا على الموضوع الرائع و المميز

واصلي تالقكي معنا في المنتدى

بارك الله فيك اختي …

نتظر منك الكثير من خلال ابداعاتك المميزة

لك من اجمل تحية ي




وفقك الله



خليجية



يسلمووووووووو



التصنيفات
المواضيع المتشابهة للاقسام العامة

العودة المفاجئة

بمناسبة عودتي قررت تقديم مسابقة لكم تكريما لكم و هذه المسابقة ستبدأ بالجزء الأول ابتداءا من 2 جوان لغاية 3 جوان

قوانين المسابقة :

1 – يجب تقديم صورةين ناروتو + صورةين بن تن – انتم حرين ابتختارو الاولى او الثانيه من

2-يجب تقديم صورةين باربي + صورةين فلة نوعيت المشاركه

3 – يرجى عدم الغش أي عدم نقل الصور .

4- ممنوع تجاوز 4 صور في هذه المسابقة .

هام:من يطبق هذه القوانين يحصل على علامة اضافية من عندي و من لم يطبق تنقص له 2.5 من علامات النجاح ارجو المشاركة .




التصنيفات
منوعات

أريد العودة لبطن أمي !!!

أريد العودة لبطن أمي !!!

منذ أن زُرعت في هذه الدنيا ذات ليلة شتوية .."نبت" داخلي وجلّ شديد من الانضمام إلى "حظيرة" البشر , وربما من أجل هذا "كمنت" في بطن أمي متأخرة عن موعدي " المقرر " ما يربو عن الشهر , وعندما فعلت ذلك بعد عملية "شفط" عاتية حولت "احتجاجاتي" المستشفى بأكمة إلى " ملهى" .
كبرت , وأخذ عقلي الصغير " يضج " بالكثير من الأسئلة التي لم تجد لها أذان صاغية رغم إعادة طرحها الآلاف المرات ,كانت أمي تكتفي بعبارة " بكره تكبرين وتعرفين " لتملأ بها " فم " إلحاحي ..
بطبيعة الحال كان بعض الأسئلة وربما هذا مما زاد من حنق أمي من قبيل :
أين تذهب الشمس عندما تغيب ؟
لماذا يعدو القمر حولي أينما ذهبت؟
لماذا لا يموت (توم ) بعد أن " تفعسه " أحدى السيارات في أفلام الكرتون !!

######
إلا أن أغلب أسئلتي توجهت لعالم البشر , هذا العالم الذي ظل " يحقنني " بجرعات منتظمة من الحيرة التي " تُذيب " كل المحاولات التي أمارسها "للاتساق" مع بني جنسي , فكلما زادت معرفتي بالبشر زاد حبي للأشياء فعلى سبيل المثال لا يمكن أن أكتب ب " مسطره " أو أمسح ب (مبراة ) , و "الثلاجة " لتبريد الأشياء بعكس " الفرن " فهو لتسخينها أو حتى حرقها , أرأيتم ما أجمل "الجوامد" وما أوضحها ,رغم أنها لا تتكلم ولا تفكر ولا تشعر مثل البشر, حتى الغريب والجديد منها يُرفق معه "كروكي " يشرح طريقة استعماله , فلماذا لا يكون لكل "آدمي " "كروكي " يوضح طريقة التعاطي معه!!
, لذا التصقت بالأشياء ,واكتفيت بأنصاف الإجابات وربما أرباعها , مرتكبة أثماً أكبر من نقصها إلا وهو الاقتناع بها ,وعن كثب أخذت ارقب و " بعين المحايد " على اعتبار أنني أدمية الأصل , شيئية ( نسبة إلى الأشياء ) الهوى الغي الذي يجيد " حياكتة" البشر , الأمر الذي "يثير " عاصفة من التناقضات التي لا تفتأ تفتك بي .
في المدرسة توقعت نوعاً من الترحيب فأخذت "أُسقط" أسئلتي الواحد تلو الآخر على معلماتي اللائي ضقن ذرعاً بهذه الطالبة " النشبه" مما حدا بالكثير من معلماتي إلى إخراجي من الفصل عند زيارة المديرة أو المشرفة التربوية وفقا لنظام "الإعارة الشهير" والذي لا يختلف في فكرته وأهدافه مع نظام "إعارة اللاعبين" حيث تجري عملية " فلترة " للصف لتخرج الطالبة "المش ولابد " ويؤتى بطالبة" ممتازة " حتى تسير الحصة بسلام !! , عني عن الذكر أنني وبلا فخر كنت من أوائل الطالبات qqq "المفلترات " .

*****
أسئلة بعمر "العمر " تكدست فوق بعضها البعض بانتظار الإجابة تشبه إلى حد بعيد "كرة الثلج " التي بدأت صغيره وأخذت تتضخم شيئا فشيئا , في زمن"حمى " الأسئلة و" أنيميا " الإجابات .
لماذا .. تصر أمي على استقبال جارتنا "صاحبة أثقل دم ولحم " في التاريخ .. والتي لا تعترف بأبسط حقوق الجيرة , ولا باختراع أسمة " لهاتف " ولا بمبدأ " الجرس " عند الدخول .
لماذا .. يصنف الناس إلى "نخب أول " و"نخب ثاني " بناء على ماركة ساعاتهم ..
لماذا .. "يتقتق" العالم الغربي كل يوم أن لم يكن كل دقيقة عن أفكار وحلول يمكن أن تساهم في حل الكثير من مشاكلنا .. إلا أننا نصر على استهلاك "الكاتشب " و "الكنتاكي " و" جوليا روبرتوس "..
لماذا .. يكون "سب الدين " أسهل الطرق واقصرها بل وأشدها فعالية لبلوغ الشهرة ..
لماذا..لا تجد بعض النساء ما تتنافس عليه مع جارتها إلا عدد مخدوماتها فهذه للمطبخ وهذه للبيت وهذه للأولاد وهذه لا لاشي سوى ارتفاع الرقم إلى أربعة .
لماذا .. خلف كل رجل عظيم أمراة , وخلف كل امرأة بائسة رج ل .
لماذا نسب "ولاة أمرنا" ليلا ونهاراً , ابتدأً بالمعقول وانتهاء بالا معقول , وتجبرنا شاشات الأعلام وميكروفونات الإذاعة على القول "نشكر حكومتنا الرشيدة " "والله ما قصروا جعلهم ذخر "
لماذا ..يخرج من جامعاتنا وبعد سنين من الدراسة والاستقصاء من يقول بأن "سورة الفاتحة " مجرد قصيدة شعر!! وأن سيرة الأنبياء أساطير عربية ..

^^^^
لماذا .. لا تجيد بعض النساء التعامل مع الرجل دون اعتباره " عاشق محتمل " .
لماذا .. نسب أمريكا في النهار ونغازلها في الليل .
لماذا لا ينتصر الخير إلا في "المسلسلات " .
لماذا " أم كلثوم " أقدس من " نانسي عجرم " ( والحرام بيّن والحلال بيّن) .
لماذا عندما نحب ….. حسناً لن أتحدث عن الحب .
لماذا الإسلام "أفضل الأديان " و"أذل " قوم المسلمون .
لماذا نبدو كأمة كالسحلفاة المقلوبة على ظهرها تنتظر من يعدلها .
لماذا .. نعرف الطريق إلى الجنة و نصّر على سلك الطريق الأخر .

أتنازل سيل "اللماذات " أعلاه في سبيل استيعاب فكرة واحدة هي

لماذا ..لكل هذه الأسئلة إجابة واحدة .. نعرفها كلنا ..ولا نفعل شيئا حيالها …

لماذا ؟

أمي

( كبرت ولم أفهم شيئاً )

والآن الآن الآن

أريد أن أعود إلى بطنك

من قراءاتي




التصنيفات
منوعات

احلى فطور صباحي بمناسبة العودة المدارس. طريقة سهلة

الفطور أهم وجبه في اليوم ولكن للأسف أغلبنا يهملها

البعض يفضل الحوم على الفطور والبعض الأجبان او النشويات او الخضار ..

في الموضوع هذا حاولنا نطور طرق التقديم

وتستفيدون منه

نشوف مع بعض انواع الفطور ..

[ أسياخ الحلوم المشويه ]
جبنه حلوم + فلفل بارد ملون

نقطع الجبنه مكعبات + الفلفل وندخلها اصياخ بالدور .. ثم نحطها ع الشوايه بدون زيت .

خليجية

نقلبها حتى تنشوي جميع الجهات ..

نقدمها مع خبز محمص ومربى ومكدوس وزيتون ..

خليجية

[ توست بالبنه والمربى ]

توست نقطعه نجوم او دوائر .. ثم بالقمع نحط عليه لبنه ~ مربى ..

خليجية

[ فول بالخلطه اللبنانيه ]

علبة فول بالخلطه البانيه + فص ثوم + صلصه طماط منزليه + معجون طماط بقدونس مفروم +

خمس ملاعق زيت زيتون ..

نهرس الثوم ونحركه مع زيت الزيتون .. ونقلبه على النار ثواني يطلع طعمه ..

نفرغ علبة الفول في قدر مع ملعقه كبيره معجون طماط و3 ملاعق صلصه منزليه ونضيف الثوم ..

نهرس الفول بالشوكه ونتركه يطبخ 5 دقائق ثم نضيف البقدونس ..

نقدمه بعد مانزينه بالزيت والشبت والطماط …

خليجية

مع الخبز العربي والبنه والزيتون ..

خليجية

[ كروسان محشي ]

حبتين كروسان نحشيهم جبنه هولنديه مع خس ..

ونقدمها مع طماط وشرايح لحم بروني وكاس قهوه ..

خليجية

خليجية

[ بيض مسلوق بالجبن]

بيض مسلوق + جبن سايل

نقطع البيض بالنص ونطلع القلب الاصفر .. نخلطه مع جبن سايل ..

خليجية

ثم نرجع للبيضه بواسطة القمع ..

خليجية

نقدمه مع لبنه كور وطماط صفير وزيتون بالأسياخ ..

والخبز . مع كاس قهوه وكاس عصير تفاح ..

خليجية

[ زيتون محشي لبنه ]

زيتون اخضر بدون نوا + لبنه

بالقمع نحشي الزيتون ونقدمه على بساط من الخس ..

خليجية
خليجية

[ نقانق بالصويا والجبن ]

بصل مقطع صغير + نقانق شرايح + ملعقه صغيره صلصه صويا + جبن سايل + فلفل بارد احمر

نحمس البصل مع الزيت ونضيف الفلفل البارد والنقانق .. ونتبلها بالملح والفلفل والصويا ..

نتركه دقيقتين ثم نضيف 3 ملاعق صغيره جبن .. ونتركه ع النار دقيقه ثم نقدمها..

خليجية

[COLOR="rgb(72, 209, 204)"]مع البيض المسلوق – جبن – مرتديلا – خبز محمص ..
[/COLOR]

خليجية

[ بيض رول بالخضار ]

بيض مخفوق مع حليب .. نضيف عليه طماط وبصل وبقدونس … نتبله بالملح والفلفل الاسود ونصبه بصينيه دائريه مدهونه بالزيت ..

نحطه على النار حتى ينضج ثم نلفه رول ونقطعه حلقات ..

نقدمه مع خبز بشرايح الجبن – زبادي – طماط وزيتون – كاس قهوه – عصير تفاح

خليجية

[ ساندوتش بيض × بيض ]

خبز تورتيلا بالشطه + بيض + طماط + بقدونس + جبن

نسلق بيضه .. وبيضه نخفقها مع نص بياله حليب ونتبلها بالملح والفلفل الاسود ونصلحها ع القلايه ..

نحطها على خبز التورتيلا وندهنها بالجبن .. ثم نقطع البيض مع الطماط والبقدونس ونرشه عليها ..

ونطويها من النص ..

خليجية

[COLOR="rgb(153, 50, 204)"]نقدمها
[/COLOR]

خليجية

[ فطور جاهز ]

جبن هولندي ..

خليجية

جبن تشيدر مدخن ..

خليجية

نقدمه مع الخبز المحمص والمربى ..

خليجية

وبالهناء والعافيه




خليجية



والله فطور دلع



اكثر من حلو



مشكوره



التصنيفات
السيدات و سوالف حريم

تعدد الزوجات مقال عن الزواج اكثر من زوجة د/ سلمان العودة زوجة واحدة تكفي

مقال عن التعدد و الزواج اكثر من زوجة واحدة
مقال عن تعدد الزوجات د/ سلمان العودة زوجة واحدة تكفي

زوجة واحدة تكفي

سلمان بن فهد العودة

سألتني هل تزوج النبي ــ صلى الله عليه وسلم ــ على خديجة؟ قلت: لم يتزوج عليها حتى ماتت؛ إكراما لها، وتقديرا لسابقتها وفضلها وصديقيتها، على أنه تزوجها وعمرها أربعون بينما كان عمره ــ عليه الصلاة والسلام ــ خمسا وعشرين!
خديجة سيدة الإسلام الأولى لم تذق نكد المشاركة من أخريات، بل ظفرت بالحبيب المصطفى قلبا وجسدا، وهذا شرف لم يشاركها فيه أحد.

نعم؛ تزوج الرسول ــ صلى الله عليه وسلم ــ بعدها وعدد، وأذن الله في كتابه بالتعدد بشرط العدل.
(فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة أو ما ملكت أيمانكم ) (النساء: من الآية3).
قال الضحاك وغيره: (فإن خفتم ألا تعدلوا..) في الميل والمحبة والجماع والعشرة والقسم، (فواحدة)، وهذا منع من الزيادة التي تؤدي إلى ترك العدل في القسم وحسن العشرة.
وقد قال النبي عليه الصلاة والسلام: «اللهم هذا قسمى فيما أملك فلا تلمنى فيما تملك ولا أملك». أخرجه أصحاب السنن، وابن حبان، والحاكم وقال: حديث صحيح على شرط مسلم ولم يخرجاه.

فلا يكلف الله نفسا إلا وسعها.
على أن شكواك أيتها الفاضلة لها ما يسوغها، فليس من الوفاء أن تعيش معها دهرك الأول، وزمن البناء والتأسيس لشخصك، ومشروعك ومنزلك، وهي تشاطرك العناء، وتدفعك للإنجاز، وتضحي معك، وتبذل من مالها في البناء والشراء والعمل.
ثم تفاجأ في لحظة قصيرة أنك أضفت إلى دفتر العائلة فتاة صغيرة لم تقطع معك مراحل عمرك ولم تعش صعابه، بل وجدتك في قمة إنجازك ونجاحك، أو في طريقك الهادئ، فأخذتك كلك عاطفة وروحا وحنانا وعطاء، ورميت بيتك الأول وأسرتك وأولادك جانبا، تمر مر الكرام، وربما تلقي السلام، ولكنك متحفز مستوفز عجل، تنظر في الساعة وتقلب عينيك يمينا وشمالا، وتتحجج بالمعاذير، ولم تكن كذلك من قبل.
أين الوفاء للأولى ومشاعرها وعيشتها الطويلة معك؟ لماذا لم تجعلها تشاطرك التفكير ــ على أقل تقدير ــ بدلا من أن تعلم بذلك من الناس أو تفاجأ به بعد حدوثه بزمن؛ مما جعلها تشعر وكأنها مغفلة لا تدري، وهي آخر من يعلم!

الشاب الآخر فتى لم يتكون بعد، ولم يقو عوده، يسكن بالإيجار وراتبه قليل، ولديه أطفال.. وهو يخطط للتعدد ويقول: «إن الرزق على الله»، وقد علم أن السماء لا تمطر ذهبا ولا فضة!
العدل مسألة بالغة الأهمية، وكم من الناس من لديه القدرة على العدل في النفقة ــ هذا إذا كان يجد النفقة ــ والعدل فيما يستطيع العدل فيه، والحفاظ على نفسية الزوجة والأولاد.
العاطفة أساس العلاقة.. فهل تجد في نفسك ثروة عاطفية كافية لاستيعاب أولاد هنا وأولاد هناك، فضلا عن القيام بتربيتهم ورعايتهم وتعليمهم وإعدادهم للحياة؟
هل تلوم المرأة على صدمة عنيفة قد يطول شفاؤها منها خاصة إذا كانت تحبك حقا، وقد أخلصت لك، وجعلتك كل شيء في حياتها الإنسانية، ولم تفتح معك يوما حسابا، ثم وجدت نفسها وحيدة معزولة بعد أن مضى من عمرها ما مضى.

لست أنكر عليك أن للأزواج ظروفهم وأسبابهم، ولا أحرم ما أحل الله، بيد أن ظروف الحياة اليوم ليست كهي بالأمس، وقد تعقدت الأمور، وصارت مسائل الإنفاق والتربية والرعاية والحنان من الأمور التي يتحدث عنها الكثيرون، ويجدونها مبذولة فيمن حولهم، ويشاهدونها، عبر الأعمال الدرامية والفنية، ويحسون بالضغوط تطحنهم طحنا، ألا يجدر بهذه المتغيرات الاجتماعية والاقتصادية وحتى السكانية أن تجعل الإنسان يفكر مرتين قبل الإقدام، بدلا من التفكير مرة واحدة، أو الفعل دون تفكير؟
ما هذه «الحنية» المفاجئة التي أخذتك تجاه موضوع العنوسة وحل مشكلته في البلد؟!
ألا تظن أن الرب العظيم في السماء الذي يوصينا بالرحمة والإشفاق على خلقه، يرضى عن عبد من عباده هم بضم أخرى إلى حياته ثم أحجم رحمة بزوجه الأولى، وإشفاقا على أولاده أن تعصف بهم عواصف الفرقة، أو يؤول أمرهم إلى شتات وانفصال؟ فترك متعة عابرة هي حلال بالأصل خوفا من مؤاخذة الله له بعدم العدل، وهو أعلم بمدى قدرته عليه، وفي ظاهر الآية فمجرد خوفه من عدم العدل يجعل الخيار أمامه (فواحدة أو ما ملكت أيمانكم).

أو ترك ذلك حفاظا لدينهم وإيمانهم أن يفتنوا، وقد جاء في الصحيح أن النبي ــ عليه الصلاة والسلام ــ حين سمع أن عليا يريد أن يتزوج بنت أبي جهل كما في البخاري ومسلم عن المسور بن مخرمة: (إن فاطمة مني وإني أتخوف أن تفتن في دينها.. وإني لست أحرم حلالا ولا أحل حراما ولكن والله لاتجتمع بنت رسولِ الله صلى الله عليه وسلم وبنت عدو الله مكانا واحدا أبدا)..
فقد يكون ما يضير الزوجة هو التعدد ذاته، أو يكون وصفا في الزوجة الثانية كمنبتها أو غيره.. وليس في الأمر تحليل حرام أو تحريم حلال، ولا سياق أحكام محضة، بل هي دعوة إلى حسن العشرة والوفاء والتأني وتقدير المصلحة للنفس ولشريكة الحياة الأولى وللأولاد، ومدى قدرة المرء على العطاء، وليس العطاء المادي فحسب، على أهميته، وعلى أن المرأة الواحدة قد تسمح، ولكن مع وجود الشريكة فإنها تطلب وتلح، والعطاء أوسع من أن يكون مجرد مال، بل الصبر والحلم والأخلاق، والعاطفة والحنان، والمتابعة والاهتمام بالوضع النفسي والصحي.. والأمر يتطلب حديثا أوسع وقصص الإهمال والتخلي عن الأسرة الأولى تشيب لبعضها الرؤوس، وقصص انسحاب بعض الزوجات من حياة الزوج بعد الزواج الثاني ما يحزن ويدمي.




مشكووووره غلآتي

ع الطرح القييم




التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

العودة

العودة ….


استقلت الطائرة …عائدة الى أرض الوطن …الى الدفء والحنان والعطف …مع زوجها …الى عُش الزوجية الذى لم تمكث فيه سوى عام واحد ….بعده عاشت فى الغربة ….خمس سنوات متتالية …مرت عليها بطيئة مملة …قاسية …

تحركت الطائرة …ثم ارتفعت …رويدا …رويدا…تذكرت يوم عُرض عليها عقد عمل …باحدى الدول الخليجية …ممرضة بمستشفى شهير…راتب مغرٍ…

ترددت …راغبة فى الحفاظ على عُش الزوجية …حرضها الزوج على القبول والتعاقد فورا…مر عليها العام الأول ثقيلا مملا…أبدت له رغبتها فى العودة …اجازة سنوية …أو تنهى تعاقدها لتعيش معه …رفض طلبها …حرضها على لإستمرار…والصبر على الغربة والفراق…أملا فى تحقيق أحلامهما المشتركة …منزل جميل …سيارة فارهة …شاليه على البحر…حساب كبير فى البنك ….كل هذا من أموالها التى تتدفق عليه شهريا…لم يتبقَ على استكمال سعادتها معه …الا أن تُرزق منه الأبناء…فى الموعد المحدد هبطت الطائرة على أرض المطار …لم تجد حبيب القلب فى استقبالها …

التمست له الأعذار …توجهت الى البيت فورا …دقت جرس الباب…

فتحت لها امرأة…تحمل طفلا ويمسك بثوبها آخران …دققت النظر فيها…إنها صديقتها الأولى …كاتمة أسرارها …أخبرتها أنها تزوجته …بعد أن طلقها غيابيا…. وهى فى الغربة…

أُغمى عليها …أفاقت بعدها بثلاثة أيام …وهى مستلقية على سرير ..باحدى المستشفيات النفسية.




حسبى الله ونعم الوكيل فى الزوج والصديقة