التصنيفات
قصص و روايات

الرجل الفقير

كان الفيلسوف الكبير وتلميذه يتجولان صباحا بين الحقول عندما شاهدا فردتي حذاء قديم مركونتين على جانب الطريق، وخمنا أنهما يخصان على ما يبدو الرجل الفقير الذي يعمل في أحد الحقول القريبة، والذي يبدو أنه على وشك الانتهاء من عمله.

التفت التلميذ إلى الفيلسوف وقال له : ” دعنا نلهو قليلا مع الرجل ونسخر منه بأن نخدعة ونخبئ الحذاء، ثم نخفى أنفسنا خلف الشجيرات وننتظر لنرى مدى حيرته عندما لا يستطيع ايجاد الحذاء”.

– اجاب الفيلسوف-يا صديقي الصغير- لا يجب أن نسلي أنفسنا أبدا على حساب الفقراء. وبدلا من هذا فأنت تلميذ غني، ويمكن أن تعطي نفسك متعة أكثر من خلال هذا الرجل الفقير، هيا ضع عملة معدنية (ذهبية) في كل من فردتي الحذاء ثم فلنختبئ ونراقب كيف سيؤثر ذلك عليه.
ونفذ التلميذ ما أمره به الفيلسوف فوضع عملة ذهبية فى كل من فردتي الحذاء، ثم ذهبا حيث وضعا نفسيهما خلف الشجيرات القريبة بحيث لا يراهما العامل عند قدومه، وطفقا يرقبان الموقف، حيث سرعان ما انتهى الرجل الفقير من عمله ، وعاد عبر الحقول إلى حيث ترك فردتي حذائه ومعطفه.

وبينما كان الرجل الفقير يضع عليه معطفه دفع بإحدى قدميه إلى داخل فردة الحذاء الأولى، وعندما أحس بشيء صلب بداخله ، توقف، وانحنى لينظر ماذا يمكن أن يوجد بداخل فردة الحذاء. وعندها، وجد العملة الذهبية. بدأ الاندهاش والتعجب على سمات وجهه، وحملق في العملة ، ثم ادارها فى يده، وأعاد النظر إليها مرات ومرات.
واخيرا، التفت حوله ها هنا أو هناك، ولكن لم يكن أحد ظاهرا امامه. ومن ثم، فقد وضع العملة فى جيبة، ثم واصل ارتداء الفردة الثانية من الحذاء. وفي هذه المرة كان شعورة بالاندهاش والمباغته بوجود العملة الثانية مزدوجا .

لقد تغلب شعوره عليه، فلقد ركع على ركبتيه، ونظر إلى السماء وابتهل بصوت عال معبرا عن شكره الجزيل لرب العالمين الذي يعلم وحده مدى مرض زوجته التي لم يكن لها من يعينها أو يساعدها، وبأحوال أطفاله الذين تركهم بلا خبز، وأخذ صوته يرتفع بالشكر لله الذي أرسل له هذه النقود من حيث لا يعلم وكيف أنها ستعاونه على انقاذه وأسرته من لدغة البرد القارس.

والواقع أن هذا المشهد قد أثر كثيرا فى التلميذ الواقف غير بعيد خلف الشجيرات، حتى أن عينيه قد اغرورقت بالدموع . ” والآن” – قال الأستاذ لتلميذه- ألا تشعر بغبطة أكثر مما كنت ستشعر به إذا سخرت من هذا الرجل كما كنت تنوي؟
أجاب التلميذ الشاب
لقد علمتني درساً لن أنساه ما حييت
لقد أحسست الآن بصدق الكلمات التي لم أفهمها أبداً من قبل …
إنه لأكثر بهجة أن تعطي من أن تأخذ …*لنطبق هذا الدرس ونرى اثره *




تسلم الايادي ياعسل



التصنيفات
قصص و روايات

الفقير والحلاوه الطحينيه

الفقير والحلاوه الطحينيه
——————————————————————————–

بصراحه لو أنا مكانه أنتحر أبرك ههههههههـ

واحد …فقير …

أراد أن يسافر بواسطة الباخرة وكانت الرحلة تستغرق عشرة أيآم

..

الرجل ذهب ليشتري التذكرة قبل يوم وكان في حسبانه أن سعرها 500 ريال ..

وعندما وقف في الطابور

وتحمل الزحمة!

وبعد طول انتظار

وصل دوره

وعندما اشترى التذكرة

وإذا سعرها 1500 ريال

فوجئ بالسعر !!

لأن امكانياته بسيطة ، ولكنه لم يجد مفر من الدفع!

وأخذ بينه وبين نفسه يلومهم ويتهمهم بالنصب والإحتيال

ويعرف أنه لا فائدة من الإستفسار

وأنه يجب أن يدفع هذا السعر المضاعف مرتين

ويخاف انه لو كلمهم سيحرج ويتعرض لمواقف مزعجة!

اشترى التذكرة

وذهب ليستعد لرحلة الغد

ولكنه فكر في نفسه وقال :

مادام سعر التذكرة مرتفع بهذا الشكل

فلاشك أن قضاء الوقت داخل الباخرة سيكون مكلفا أيضا

وبالتأكيد ستكون أسعار المطعم مرتفعة ولن أستطيع أن أشتري منه

الحل : أن أستعد بطعام من عندي

فذهب واشترى خبز وجبن ومربى وحلاوة طحينية وأشياء لا تتأثر بالزمان والمكان ..

حتى تكون طعامه وتكفيه فترة السفر على ظهر الباخرة لمدة عشرة الأيام

وفي الغد

ركب الباخرة

وانطلقت على بركة الله

أول يوم :

كان فطوره من الأكل الذي عنده

وكذلك الغداء

ثم العشاء

وهكذا

وكذلك ثاني يوم

وثالث يوم

ورابع يوم

ولكنه

كان ينظر الى الناس الذين يأكلون في مطعم الباخرة

ويطلبون مالذ وطاب من الطعام

ويستمتعون بالجلوس والأكل

ويتحسر في نفسه على عدم تمكنه أن يفعل مثلهم

وأن امكانياته لا تتيح له أن يستمتع كما يستمتعون

وأخذ يتغبطهم على ماعندهم من النعم والخير

بينما هو …مسكييييييييين ماعنده

المهم أنه ظل على هذه الحال

طوال العشرة أيام على ظهر السفينة

يأكل الأكل البسيط الذي أتى به

ويتحسر على حاله
مقارنة بما يرى من حال الآخرين

وفي آخر يوم من الرحلة

انتبه الى أمر مهم

وهو: أنه إذا وصل الى بلده

لو سألوه عن رحلته

وكيف كانت

وسألوه عن مطعم الباخرة

وكيف الأكل فيه !!

وكيف خدماتهم …وغيرها من الأسئلة

ماذا سيقول لهم ؟

هل يقول أنه لم يأكل فيه ولا مرة؟

سيتهمونه بالبخل

إذا لا بأس من أن يأكل آخر وجبة في مطعم الباخرة

ويطلب أرخص نوع من الطعام

وبالطبع الناس لن يدققوا معه في السؤال عن ماذا طلبت!!

ذهب الى المطعم

وجلس على الطاولة

ونادى الجرسون

وطلب منه : شاورما

قال له الجرسون: أي شيء ثاني ؟

قال :لا

قال الجرسون : مقبلات ، عصيرات ..عندنا أشياء حلوة

وهو يرد : لا لا أشتهي ..مع أنه يتحسر داخل نفسه

واليوم بمناسبة آخر يوم على وصول الرحلة!

القائمة عندنا فيها أكلات جديدة >>>>> الكلام للجرسون

وصاحبنا مصرّ على رأيه ، لأن امكانياته لا تساعد

الجرسون يعرض عليه

وهو يرفض

آخر شيء قال له : أريد فقط شاورما

الجرسون رضخ لطلبه

صاحبنا حتى يستمتع بالجلسة في المطعم ويشاهد الناس ويجمع معلومات يحكيها لأصحابه إذا وصل

مكث ساعتين وهو ياكل في الشاورما

وبعد فترة بسيطة

أعلنوا نهاية الرحلة والوصول الى البلد

صاحبنا نادى على الجرسون

وقال له : الحساب

قال له الجرسون متعجب : أي حساب

قال له : حساب الشاورما

قال له الجرسون : ياحجي ،، الأكل في المطعم مدفوعة قيمته مع التذكرة

واللي ياكلون في المطعم

دافعين قيمة أغلى تذكرة في الباخرة اللي هي 1500 ريال،
ليش أنت ما تدري ؟؟؟؟؟ …

__________________

منقوووووووووووول

تحياتي ومحبتي ومودتي لcom




يعنى كان يجرى اية لو سأل
الجهل وحش




ياحياتي كسر خاطري
مشكوره ياقمر



تسلم الايادي ياعسل



مسكيييييييين يقطع القلب هالموقف



التصنيفات
قصص و روايات

الفيلسوف وتلميذه والرجل الفقير

كان الفيلسوف الكبير وتلميذه يتجولان صباحا بين الحقول عندما شاهدا فردتي حذاء قديم مركونتين على جانب الطريق، وخمنا أنهما يخصان على ما يبدو الرجل الفقير الذي يعمل في أحد الحقول القريبة، والذي يبدو أنه على وشك الانتهاء من عمله.

التفت التلميذ إلى الفيلسوف وقال له : ” دعنا نلهو قليلا مع الرجل ونسخر منه بأن نخدعة ونخبئ الحذاء، ثم نخفى أنفسنا خلف الشجيرات وننتظر لنرى مدى حيرته عندما لا يستطيع ايجاد الحذاء”.

– اجاب الفيلسوف-يا صديقي الصغير- لا يجب أن نسلي أنفسنا أبدا على حساب الفقراء. وبدلا من هذا فأنت تلميذ غني، ويمكن أن تعطي نفسك متعة أكثر من خلال هذا الرجل الفقير، هيا ضع عملة معدنية (ذهبية) في كل من فردتي الحذاء ثم فلنختبئ ونراقب كيف سيؤثر ذلك عليه.
ونفذ التلميذ ما أمره به الفيلسوف فوضع عملة ذهبية فى كل من فردتي الحذاء، ثم ذهبا حيث وضعا نفسيهما خلف الشجيرات القريبة بحيث لا يراهما العامل عند قدومه، وطفقا يرقبان الموقف، حيث سرعان ما انتهى الرجل الفقير من عمله ، وعاد عبر الحقول إلى حيث ترك فردتي حذائه ومعطفه.

وبينما كان الرجل الفقير يضع عليه معطفه دفع بإحدى قدميه إلى داخل فردة الحذاء الأولى، وعندما أحس بشيء صلب بداخله ، توقف، وانحنى لينظر ماذا يمكن أن يوجد بداخل فردة الحذاء. وعندها، وجد العملة الذهبية. بدأ الاندهاش والتعجب على سمات وجهه، وحملق في العملة ، ثم ادارها فى يده، وأعاد النظر إليها مرات ومرات.
واخيرا، التفت حوله ها هنا أو هناك، ولكن لم يكن أحد ظاهرا امامه. ومن ثم، فقد وضع العملة فى جيبة، ثم واصل ارتداء الفردة الثانية من الحذاء. وفي هذه المرة كان شعورة بالاندهاش والمباغته بوجود العملة الثانية مزدوجا .

لقد تغلب شعوره عليه، فلقد ركع على ركبتيه، ونظر إلى السماء وابتهل بصوت عال معبرا عن شكره الجزيل لرب العالمين الذي يعلم وحده مدى مرض زوجته التي لم يكن لها من يعينها أو يساعدها، وبأحوال أطفاله الذين تركهم بلا خبز، وأخذ صوته يرتفع بالشكر لله الذي أرسل له هذه النقود من حيث لا يعلم وكيف أنها ستعاونه على انقاذه وأسرته من لدغة البرد القارس.

والواقع أن هذا المشهد قد أثر كثيرا فى التلميذ الواقف غير بعيد خلف الشجيرات، حتى أن عينيه قد اغرورقت بالدموع . ” والآن” – قال الأستاذ لتلميذه- ألا تشعر بغبطة أكثر مما كنت ستشعر به إذا سخرت من هذا الرجل كما كنت تنوي؟
أجاب التلميذ الشاب
لقد علمتني درساً لن أنساه ما حييت
لقد أحسست الآن بصدق الكلمات التي لم أفهمها أبداً من قبل …
إنه لأكثر بهجة أن تعطي من أن تأخذ …*لنطبق هذا الدرس ونرى اثره *




مشكوره ياقمر:0154:
وقصه مؤثره جدا:074:
يسعدني اني اكون اول وحده ردت عليكي:rmadeat-a52ff53d67:



تسلم الايادي ياعسل



مشكوووووووووووووووورة حبيبتي المووووضووووع روووووووووعة ودمتي بهالابدااع
والله اني ال عيني دمعت ربي يعطي لكل محتاج بهالنيا ولا يحرمة من شي ابدا



قصة جميلة جدا



التصنيفات
قصص و روايات

قصة الشاب الفقير جميلة

حكى ان شاباً تقياً فقيرا أشتد به الجوع !
———————————-
مرّ على بستان تفاح .. وأكل تفاحة حتى ذهب جوعه ..ولما رجع إلى بيته… بدأت نفسه تلومة

فذهب يبحث عن صاحب البستان

وقال له : بالأمس بلغ بي الجوع مبلغاً عظيماً وأكلت تفاحة من بستانك من دون علمك وهذا أنا اليوم استأذنك فيها ..

فقال له صاحب البستان :

والله لا اسامحك بل أنا خصيمك يوم القيامة عند اللّـَه !

فتوسل له أن يسامحه إلا أنه ازداد اصراراً وذهب وتركه ..ولحقه حتى دخل بيته وبقي الشاب عند البيت ينتظر خروجه إلى صلاة العصر..

فلما خرج صاحب البستان وجد الشاب لا زال واقفاً

فقال له الشاب : يا عم إنني مستعد للعمل فلاحاً عندك من دون اجر ..

ولكن سامحني ..!

قال له صاحب البستان : اسامحك لكن بشرط !

أن تتزوج ابنتي !

ولكنها عمياء، وصماء ، وبكماء ، وأيضاً مقعدة لا تمشي فإن وافقت سامحتك ..

قال له الشاب : قبلت ابنتك !

قال له الرجل : بعد ايام سيكون زواجك من ابنتى..

فلما جاء الشاب : كان متثاقل الخطى ، حزين الفؤاد ..

طرق الباب ودخل قال له تفضل بالدخول على زوجتك

فإذا بفتاة أجمل من القمر ،

قامت ومشت إليه وسلمت عليه ففهمت ما يدور في باله ، ,

وقالت : إنني عمياء من النظر إلى الحرام ..

وبكماء من قول الحرام ..

وصماء من الإستماع إلى الحرام ..

ومقعدة لا تخطو رجلاي خطوة إلى الحرام..

وأبي يبحث لي عن زوج صالح فلما أتيته تستأذنه في تفاحة وتبكي من أجلها..

قال أبي "أن من يخاف من أكل تفاحة لا تحل له..حري به أن يخاف الله في ابنتي فهنيئا لي بك زوجا وهنيئا لأبي بنسبك ”

وبعد عام أنجبت هذه الفتاة غلاما ..

كان من القلائل الذين مروا على هذه الأمة أتدرون من ذلك الغلام ؟!!

هــــــو الإمــــــــــام "أبو حنيفــــــــه




التصنيفات
قصص و روايات

الفقير الذي ـــــــــــــــ جميلة

في ليلة من ليالي الشتاء البارده !
كان المطر يهطل بشده , معانقا الأرض
التي اشتاق لها كثيرا .. بعد طول غياب
كان البعض ممسكا بمضله تحميه من المطر
والبعض يجري ويحتمي بسترته من المطر
في هذا الجو البارد والمطر الشديد
كان هناك رجل واقف كالصنم !

بملابس رثه .. قد تشقق البعض منها
لا يتحرك .. حتى ان البعض ظنه تمثالا !
شارد الذهن .. ودمعة تبعث الدفئ على خده

نظر له أحد الماره بإستحقار .. سائلا .. " الا تملك
ملابس افضل ؟ "
واضعا يده في محفظة النقود وبعينيه نظرة تكبر قائلا :
هل تريد شيئا ؟

فرد بكل هدوء : اريد ان تغرب عن وجهي !

فما كان من السائل الا ان ذهب وهو يتمتم
تبا لهذا المجنون !
جلس الرجل تحت المطر لا يتحرك الى ان توقف
المطر !

ثم ذهب بعدها الى فندق في الجوار !!

فأتاه موضف الاستقباال ..
لايمكنك الجلوس هنا

ويمنع التسول هنا رجاءا !

فنظر اليه نظرة غضب .. وأخرج من سترته مفتاح
عليه رقم b 1
رقم 1 هو أكبر وافضل جناح في الفندق حيث
يطل على النهر

ثم اكمل سيره الى الدرج والتفت الى موظف الاستقبال قائلا !

سأخرج بعد نصف ساعه .. فهلا جهزت لي سيارتي
ال رولز رايس ؟
صعق موظف الاستقبال مالذي أمامي ..فحتى جامعي القمامه يرتدون ملابس افضل منه !!
ذهب الرجل الى جناحه وبعد نصف ساعه خرج رجل
ليس باللذي دخل !!
بدلة فاخره .. وربطة عنق وحذاء يع* ممنوع الايميل* ممنوع الايميل الاضاءه

من نظافته !
لايزال موظف الاستقبال في حيرة من امره !
خرج الرجل راكب سيارته الرولز رايس !
مناديا الموظف … كم مرتبك ؟
الموظف 3000 دولار سيدي
الرجل : هل يكفيك ؟
الموظف : ليس تماما سيدي
الرجل : هل تريد زياده ؟
الموظف : من لا يريد سيدي
الرجل : أليس التسول ممنوع هنا ؟
الموظف باحراج : بلا

الرجل : تباً لكم .. ترتبون الناس حسب اموالهم
فسبحان من بدل سلوكك معي في دقائق
واردف قائلا : في كل شتاء احاول ان اجرب شعور الفقراء !
اخرج بلباس تحت المطر كالمشردين ..

كي احس بمعاناة الفقراء !
اما انتم فتبا لكم .. من لايملك مالا ليس له احترام ..
وكأنه عار على الدنيا
ان لم تساعدوهم … فلا تحتقروهم…

فالكلمة الطيبة صدقة

منقول




خليجية

الله عليه مين يقدر يسوي مثلو هالأيام

مشكوره حبيبتي على القصه الرائعه

تقبلي مروريخليجية




اكيد متقبلتو يا عسل



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

الزوج الفقير

الزوج الفقير

ان الانسان الفقير الحال عندما يقدم على الزواج يقول في البداية انه يقتنع ولو بفتات خبز وبساط على الارض وتشاركه الزوجة في نفس الامر الا اننا ومن جهات عديدة نقتنع ان الفقير الذي اقبل الى الزواج لم ياكل فتات خبز يابس ولم ينم على البساط الا ان الله عزوجل اغناه … انما العيب غالبا فينا …. والله عزوجل يرزق طالب الزواج للعفاف وهذا مفهوم حديث نبوي شريف

انما القناعات الموجودة لدى البشر تتغير كلما تدرج الانسان الى امر وانتهى عنده كان طموحه اكبر للتالي وهكذا يكد ويطمح وفي كل مرحلة يرى انه ولا بد ان يحصل اكثر من المال والعمل ليكون افضل ويخشى في قراره الفقر الا ان الله عزوجل اخبرنا بان الشيطان هو الذي يعدنا الفقر وحذرنا من الاصغاء اليه ونهاية المطاف بنا الهاكم التكاثر حتى زرتم المقابر فالى حفرة تسد علينا ولسوف يسالنا الله عزوجل عن كل ذرة من اموالنا سواء كانت من الحلال ام من الحرام كيف اكتسبناها وفيما انفقناها انما نحن حتى الان نسعى الى جبل الذهب الاخر الذي اخبرنا عنه النبي صلى الله عليه وسلم

من اهم مشكلاتنا السعي وراء الكماليات بشدة ومن غير تدرج فنحن نريد كل شيء بكبسة زر او البديل هو التعب النفسي والارهاق الفكري وذل الدين في النهار وهمه في الليل وكله الى الزوال ونحن لم نقل لاحد تخلى عن حظك في الدنيا انما اوغل فيها برفق على نفسك وعلى سواك ولا تجعل اكبر همك ان تعيش مثل فلان بل اقتنع بما لديك تكن اغنى
ويا اله من عبقري اذا وقع في الضيق بعد ذلك استخدم الشيطان عقله ليعلمه كيف يصبح اللص الاكبر والنصاب الاوحد انما تحت غطاء انك ذكي وعبقري ولكن يوم القيامة سيتبرأمنك يا …….. ولنرى كيف ان الشاطر سيفعل فيما بعد ورغم ذلك يقول يا رب يا رب
… اعلم ان القناعة تقتضي منك كلما رزقت بشيء من المال ان تاتي بحاجياتك بالقدر الذي لا يفقرك بل اترك بيدك بعض المال ليوم فيه حاجة لك حتى لا تسال سواك من الناس عندئذ تتيقن بان الله عزوجل يكفيك ولكنك لم تكن لتشبع

ومشكلاتنا ان بطوننا كبيرة فكم ارى من الناس عامل فقير الحال يعمل كل النهار ومن ثم يذهب فيشتري لنفسه الطعام الذي يشبع به نفسه وعائلته اكثر من المطلوب وتعمل الزوجة جاهدة كل النهارالتالي لتطهو له ما احضر ليشبع رغباته مطيعا لمعدته التي تجره كل يوم فهو لاجلها يعمل ويشارك معه معدة الابناء وهو عما قريب لن يرى سواه الا من معدته ومن ثم ياكل وياكل حتى تراه كاد ان يغمى عليه انما توقف ليستطيع ان يعيد الكرة غدا لا لسبب اخر وبذلك انقلب على ظهره وزوجته ايضا والابناءنياما ولكن من شدة الشبع والتعب من تحضير الطعام وتهيء اسبابه
انما هل تعلم ولو بحسابات بسيطة لو انك اقتنعت بما ينفعك من الطعام ايها العامل الذي تظن انك فقير الحال لكنت ادخرت من مدخولك المال الذي اشتريت به الطعام فاتخمت او رميته في المزبلة واثمت وربما اشتمه من هو فقير حقا فاكله من مزبلتك بدلا من ان تطعمه اياه على مائدتك فتاخذ اجر الصدقة فتتق الله فيرزقك من حيث لا تحتسب اكثر فتتصرف افضل
وهذه القاعدة تقاس على كل شيء تشتريه لنفسك او لعيالك من ثياب وحاجيات بدلا من التبذير والبكاء على الرزق

هل علمت الان كيف انت تتجاوز خط الفقر الذي جعلته امام عينيك
وتعلم ان تتوجه الى الله عزوجل وقت الفاقة والملمات فمن اسباب الغنى ان تقرأ سورة الواقعة كل يوم عند الغروب ومن اسباب الغنى كثرة الاستغفار والاكثار من لا اله الا الله محمد رسول الله وهناك اسباب كثيرة جدا في شرعنا هلا حاولت الاطلاع عليها واذا ضاقت عليك فتصدق ولو بالقليل…..
انما فلتعلم ايها الاخ الغني وافتح قلبك قليلا هناك افراد ما دون خط الفقر اما انهم الت بهم اقدار الله عزوجل الى ما هم عليه او انهم في الاساس هكذا انما ارادوا العيش كما انت تعيش فتزوجوا وما علموا انك منعتهم حقهم الا عندما امسكت يدك عن حاجياتهم فالمال ليس مالك انما هو مال الله واكرر لك القول اطعم الفقير على مائدتك فتؤجر قبل ان ياكله من مزبلتك فتؤثم
واعلم انك ان اتخمت فقد اكلت طعام سواك وانك ان نمت وجارك جوعان لم يكن الباري عزوجل راض عنك وليس لاكفاننا جيوب ولكننا لا نعقل
واقول لك ولنا جميعا فاحفظ عني ان الله عزوجل خلق لكل انسان امرين اثنين عقله وماله فنظر في المرآة قائلا ان عقلي افضل عقل وطأطأ راسه قائلا انما رزقي قليل الا من رحم ربي فالزم حتى نغير ما بانفسنا فيغير الله عزوجل ما نزل بنا وصلى الله على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين والحمد لله رب العالمين




يعطيكي العافية
حلووووو



الله يعافي ألبك
منورة



التصنيفات
منوعات

مساعدة الفقير الى اين تؤدي ادخلو وشوف

حدث هذا الحادث في العراق وبالتحديد في العاصمة بغداد
في يوم من الأيام جاءت امرأة فقيرة الى بيت رجل غني وطيب القلب ويحب مساعدة الفقراء دقت هذه المراة الباب وطلبت المساعدة ولم يتردد الرجل لحظة في مساعدتها فأعطاها مال قدره اربعة ملاين ومسكن وبعد مدة تم خطف ابنه الصغير والمراة كانت تدعو بعودة الطفل وتبكي من اجلهم وطلبت العصابة من الأب مبلغ من المال واستطاع ان يجمع نصفه وعندما ارادو العصابة ان يرجعو الطفل لاهله سألو الطفل هل تعرفنا قال نعم فقتل العصابة الطفل وقطعوا ساقيه ورموها بالنفايات وبعد مدة اختفت المراة الفقيرة واستطاعة الأب ان يمسك احد افراد العصابة واعترف انه يكون ابن هذه المراة وانها كانت دائما تحرضهم على ارتكاب مثل هذه الجرائم وقال انه قتل الطفل لان الطفل عرف المرأة



لا حول ولا قوه الا بالله
صحيح اتقي شر من احسنت اليه
يعطيك العافيه



التصنيفات
منتدى اسلامي

حج الفقير

هل يجوز للفقير أن يأخذ دينًا من أجل أن يؤدي فريضة الحج‏؟‏

الإجابة:

الفقير ليس عليه حج إذا كان لا يستطيع نفقة الحج؛ لقوله تعالى‏:‏ ‏{‏وَلِلَّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلاً‏}‏ ‏[‏سورة آل عمران‏:‏ آية 97‏]‏، ولا يجوز له أن يستدين من أجل أن يحج؛ لأن هذا تكلف لم يأمر الله به، ولأنه يشغل ذمته بالدين من غير داع إلى ذلك؛ فعليه أن ينتظر حتى يغنيه الله من فضله، ويستطيع الحج، ثم يحج‏.‏

المفتي: صالح بن فوزان الفوزان




خليجية



خليجية



التصنيفات
منتدى اسلامي

حوار الرجل الفقير والرآة الغنية

مرت امرأة فائقة الجمال برجل فقير بل معدم، فنظر إليها وقلبه ينفطر شغفاً بجمالها، ثم تقدم منها ودار بينهما الحوار الآتي:
الرجل : (وزيّناها للناظرين)
المرأة : ( وحفظناها من كل شيطان رجيم )
الرجل: (بل هي فتنة ولكن أكثرهم لا يعلمون )
المرأة: (واتقوا فتنة لا تصيبن الذين ظلموا منكم خاصة واعلموا أن الله شديد العقاب )
الرجل: ( نريد أن نأكل منها وتطمئن قلوبنا )
المرأة: ( لن تنالوا البرّ حتى تنفقوا )
الرجل: (وإن كان ذو عسرة )
المرأة: (حتى يغنيهم الله من فضله )
الرجل: (و الذين لا يجدون ما ينفقون )
المرأة: ( أولئك عنها مبعدون )
عندها احمّر وجه الرجل غيظا وقال: ألا لعنة الله على نساء الأرض أجمعين!! ‘
فأجابته المرأة:
( للذكر مثل حظ الأنثيين )



التصنيفات
السيدات و سوالف حريم

الفقير الذي أذهل موظف الإستقبال !!

الفقير الذي أذهل موظف الإستقبال..!!

في ليلة من ليلالي الشتاء البارده !
كان المطر يهطل بشده , معانقا الأرض
التي اشتاق لها كثيرا .. بعد طول غياب

كان البعض ممسكا بمضله تحميه من المطر
والبعض يجري ويحتمي بسترته من المطر

في هذا الجو البارد والمطر الشديد
كان هناك رجل واقف كالصنم !

بملابس رثه .. قد تشقق البعض منها
لا يتحرك .. حتى ان البعض ظنه تمثالا !
شارد الذهن .. ودمعة تبعث الدفئ على خده

نظر له أحد الماره بإستحقار .. سائلا .. " الا تملك
ملابس افضل ؟ "

واضعا يده في محفظة النقود وبعينيه نظرة تكبر قائلا :
هل تريد شيئا ؟

فرد بكل هدوء : اريد ان تغرب عن وجهي !

فما كان من السائل الا ان ذهب وهو يتمتم
تبا لهذا المجنون !

جلس الرجل تحت المطر لا يتحرك الى ان توقف
المطر !

ثم ذهب بعدها الى فندق في الجوار !!

فأتاه موظف الاستقبال …
لايمكنك الجلوس هنا
ويمنع التسول هنا رجاءا !

فنظر اليه نظرة غضب .. وأخرج من سترته مفتاح
عليه رقم b 1
(( رقم 1 هو أكبر وافضل جناح في الفندق حيث
يطل على النهر ))

ثم اكمل سيره الى الدرج والتفت الى موظف الاستقبال قائلا !

سأخرج بعد نصف ساعه .. فهلا جهزت لي سيارتي
ال رولز رايس ؟
صعق موظف الاستقبال مالذي أمامي ..
فحتى جامعي القمامه يرتدون ملابس افضل منه !!

ذهب الرجل الى جناحه وبعد نصف ساعه خرج رجل
ليس باللذي دخل !!
بدلة فاخره .. وربطة عنق وحذاء يعكس الاضاءه
من نظافته !
لايزال موظف الاستقبال في حيرة من امره !

خرج الرجل راكب سيارته الرولز رايس !
مناديا الموظف … كم مرتبك ؟
الموظف 3000 دولار سيدي
الرجل : هل يكفيك ؟
الموظف : ليس تماما سيدي
الرجل : هل تريد زياده ؟
الموظف : من لا يريد سيدي
الرجل : أليس التسول ممنوع هنا ؟
الموظف باحراج : بلا
الرجل : تبا لكم .. ترتبون الناس حسب اموالهم
فسبحان من بدل سلوكك معي في دقائق

واردف قائلا : في كل شتاء احاول ان اجرب شعور الفقراء !
اخرج بلباس تحت المطر كالمشردين ..

كي احس بمعاناة الفقراء !
اما انتم فتبا لكم .. من لايملك مالا ليس له احترام ..
وكأنه عار على الدنيا
ان لم تساعدوهم … فلا تحتقروهم




والله يستاهل



يسلموو قصة راااائعه
لاعدمناك
تقبلي مروري…



أسعدنى مروركم
حبايبى
يسلموووو




روعه فعلا قصة معبرة جدا
مشكورة حبيبتي