التصنيفات
قصص و روايات

قصه عن الكذب جميلة

شعرت بحزن جامح لأن ابنتها تكنّ حبًا دفينًا للأمير. وعندما عادت إلى بيتها حكت الأمر لابنتها ,

تفاجئت بأن ابنتها تنوي أن تتقدّم للمسابقة هي أيضًا.

لف اليأس المرأة وقالت : (( وماذا ستفعلين هناك يا ابنتي ؟ وحدهنّ سيتقدّمن أجمل الفتيات وأغناهنّ.

اطردي هذه الفكرة السخيفة من رأسك! أعرف تمامًا أنكِ تتألمين , ولكن لا تحوّلي الألم إلى جنون! ))

أجابتها الفتاة : (( يا أمي العزيزة , أنا لا أتألم , وما أزال أقلّ جنونًا ؛ أنا أعرف تمامًا أني لن أُختار,

ولكنها فرصتي في أن أجد نفسي لبضع لحظات إلى جانب الأمير , فهذا يسعدني – حتى لو أني أعرف أن هذا ليس قدري-))
في المساء , عندما وصلت الفتاة , كانت أجمل الفتيات قد وصلن إلى القصر ,

وهن يرتدين أجمل الملابس وأروع الحليّ , وهن مستعدات للتنافس بشتّى الوسائل من أجل الفرصة التي سنحت لهن.

أعلن الأمير بدء المنافسة وقال : (( سوف أعطي كل واحدة منكن بذرةً , ومن تأتيني بعد ستة أشهر حاملةً أجمل زهرة , ستكون إمبراطورة الصين المقبلة )).

حملت الفتاة بذرتها وزرعتها في أصيص من الفخار , وبما أنها لم تكن ماهرة جدًا في فن الزراعة ,

اعتنت بالتربة بكثير من الأناة والنعومة – لأنها كانت تعتقد أن الأزهار إذا كبرت بقدر حبها للأمير ,

فلا يجب أن تقلق من النتيجة- . مرّت ثلاثة أشهر , ولم ينمُ شيء.

جرّبت الفتاة شتّى الوسائل , وسألت المزارعين والفلاحين فعلّموها طرقًا مختلفة جدًا , ولكن لم تحصل على أية نتيجة.

يومًا بعد يوم أخذ حلمها يتلاشى ، رغم أن حبّها ظل متأججًا. مضت الأشهر الستة , ولم يظهر شيءٌ في أصيصها.

ورغم أنها كانت تعلم أنها لا تملك شيئًا تقدّمه للأمير , فقد كانت واعيةً تمامًا لجهودها المبذولة ولإخلاصها طوال هذه المدّة ,

كانت تعلم في قرارة نفسها أن هذه فرصتها الأخيرة لرؤية حبيبها , وهي لا تنوي أن تفوتها من أجل أي شيء في العالم.

حلّ يوم الجلسة الجديدة , وتقدّمت الفتاة مع أصيصها الخالي من أي نبتة ,

ورأت أن الأخريات جميعًا حصلن على نتائج جيدة؛ وكانت أزهار كل واحدة منهن أجمل من الأخرى ,

أخيرًا أتت اللحظة المنتظرة.

دخل الأمير ونظر إلى كلٍ من المتنافسات بكثير من الاهتمام والانتباه. وبعد أن مرّ أمام الجميع, أعلن قراره , وأشار إلى ابنة خادمته على أنها الإمبراطورة الجديدة.

احتجّت الفتيات جميعًا قائلات إنه اختار تلك التي لم تزرع شيئًا.

عند ذلك فسّر الأمير سبب هذا التحدي قائلاً : (( هي وحدها التي زرعت الزهرة تلك التي تجعلها جديرة بأن تصبح إمبراطورة ؛

زهرة الشرف. فكل البذور التي أعطيتكنّ إياها كانت عقيمة , ولا يمكنها أن تنمو بأية طريقة )).

بصراحه قعدت افكر لمدة ربع ساعه تقريبا بالقصه والبنت الرائعه
جات عند الامبراطور وهي عارفه انها بترجع خايبة الأمل ..
بس صدقها نجاها وخلاها تحقق شي ماكانت تحلم فيه ولو ثواني
رائعه من روائع القصص اتمنى الكل يستفيد منها في حياته
منقول
:7_5_125v[1]::7_5_125v[1]:




التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

الشك والانتقاد والكذب تدمر الحياة الزوجية

تشير باحثة العلاقات الإنسانية شيماء فؤاد لوجود مجموعة من العوامل التى قد تعمل على تدمير العلاقة الزوجية أهمها تجاهل رأى الطرف الآخر، والتهكم والسب، والنظرات الهادئة، وكذلك الانتقاد الدائم والاعتراض على كل تصرفات الطرف الآخر، فى حالة ما إذا كان التصرف جيد أم سيئا.

وتنتقل شيماء لنقطة أخرى، وهى كثرة العتاب بمعنى يحصى الزوج لزوجته كل تصرفاتها والعكس صحيح، وكذلك لا يتغافل عن شىء من سلوكياتها، وهذا يشعرها دائما بالفشل وأنها شخص غير كفء للقيام بدورها.

أما الكذب فهو يذهب الأمان وهو الحاجة الأساسية التى تسبق الحب فى إطار الاحتياجات النفسية.

وكذلك الشك من أهم العوائق التى تقضى على الروابط الزوجية لأنه إذا تسلل الشك إلى القلب، انصرف الحب بكل بساطة، فلا وجود للحب مع الخوف لأن كلاهما عكس الآخر.

وتتحدث شيماء عن عائق هام وهو الغيرة فقديما قال أجدادنا (الغيرة ملح الحب)، ولكن القليل منها لأنه يحافظ على الحب حيا.

أما إذا تفاقمت الغيرة ووصلت إلى حد الملاحقات والمطاردات والتجسس، ولا يمكن السيطرة عليها فإن فى هذه الحالة ستقضى على أجمل ما فى العلاقة الزوجية.




يعطيكي العافية.



يسلموو يا روجينا
انتي قمة و كتير زوق

بتمنى الك التوفيق




يسلموووو



عيوني يا زهرة
منورة



التصنيفات
رعاية الاطفال والمواليد

الكذب عند الأطفال دليل على الذكاء !!!!

بسم الله الرحمن الرحيم

خليجية
زعم علماء نفس أن الأطفال الذين يفترون الكذب في وقت مبكر قد ينجحون في حياتهم لاحقا.

وأضاف هؤلاء العلماء أن النشاط المعقد للدماغ أثناء الاختلاق مؤشر على ذكاء مبكر.

وأظهرت دراسة أجراها هؤلاء العلماء في كندا على عينة من 1200 طفل تتراوح أعمارهم ما بين سنتين و سبعة عشر أن القادرين على اختلاق الكذب بلغوا مراحل متقدمة في نموهم.

وتبين في هذه الدراسة أن خمس عدد الأطفال البالغين من العمر سنتين قادرون على الكذب.

ولكن في سن الرابعة كان 90 في المئة قادرين على الكذب، ويبلغ هذا المعدل أقصى مستوياته في سن الثانية عشرة.

وقال مدير معهد دراسات الطفل في جامعة تورونتو الدكتور كانج لي: ينبغي للوالدين ألا يقلقوا إذا كان طفلهم يفتري الكذب. فهذا لا يعني أنهم سيتحولون حتما إلى مرضى بالكذب. كل الأطفال يكذبون. هذه علامة أنهم بلغوا مرحلة فارقة من تطورهم النفسي .

دمتم فى حفظ الله




اشكرك اختي على المعلومه المفيدة



خليجية



تسلم يدك يالغاليه موضوع جدا رائع



جزاااااااااااااااااااااااااك الله الف خييييييييييييييييييييييييييييي يييييييييييييير