الوسم: المتعة
التواااااصل يكوووووووون على الخاااص
وانا بحب المواضيع الرائعة الى زى كدة
الصورة الشائعة والمعتادة للمتعة الجنسية في أذهان الكثير من الرجال ، أنها متعة رجالي من الدرجة الأولي ، وأن الرجل هو الذي يمسك زمام هذه المتعة ويحدد مسارها ، ويحصد ثمارها ، وينهيها وقت ما شاء .
وهذه الصورة كثيراً ما تجعل الرجل يتخيل أموراً تبدو من البديهيات له ، ومن هذه البديهيات أن على أن تنال رضا زوجها في الفراش دون أي شيء آخر، عليها أن تكون ملك يديه، فتتأوه حين يطلب ذلك منها، وتصل إلى الرعشة حين يبلغها، وتنتهي حين يبلغ مرحلة النهاية ، فتقبل بالنهاية التي يريدها أو التي وصل إليها بعد أن حصل على متعته .
فنجاح هذه العملية لا يتوقف عند طرف واحد فقط كما يعتقد الرجل الشرقي حيث تتوقف نجاحها عنده على مدى إرضاء زوجته له في السرير، ومدى استجابتها لطلباته ونزواته ، ومجاراتها له في إرواء هذه النزوات وتنفيذها على أتم وجه ، وبأقصى متعة ممكنة يحب أن يحصل عليها ، فهذا التفكير هو تفكير خاطئ جداً ، تفكير مغلف بأنانية الرجل الذي يسعي وراء إرضاء رغباته هو فقط ، ولا يدري بحق زوجته عليه ولا بأهمية تنفيذ رغباتها هي الأخرى في الفراش ، فهي عملية تكاملية للطرفين .
الزوجة ليست مجرد وسيلة
وحين ننظر إلى تكاملية اللقاء الحميمي باعتباره فعلاً يتشارك به الزوجين، نكتشف أن هذه النظرة أبعد ما تكون عن حقيقته ووظيفته الطبيعية ، فإذا كان إرضاء لزوجها في الفراش واجب متفق عليه ، فإن إرضاء الرجل لزوجته أيضاً واجب ينبغي الاعتراف به ، لذا على الزوج أن يدرك أن زوجته في حاجة إلى العطف والحنان وأنها ليست مجرد وسيلة لإشباع رغباته ، بل هي إنسان لديه مشاعر وأحاسيس وأحياناً تكون سعيدة وأحياناً تكون مهمومة لذا فيجب عليه مراعاة حالتها النفسية ورغبتها ، ويجب أن يكون هناك تقديم يؤهل لعملية اللقاء وهذا كما أوصانا الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم :" لا يقع أحدكم على امرأته كما يقع البعير ولكن ليلاطفها ويداعبها " كما يجب على الزوج أن ينتظر أن تصل زوجته للارتواء ولا يتركها قبل أن تقضي شهوتها .
ولكي تصبح العلاقة بين الزوجين على أكمل صورها هناك بعض العوامل التي يجب معرفتها ومراعاة حدوثها ، لأن الحياة الزوجية مجموعة من المشاعر والانفعالات والمواقف يتخللها أحياناً مواقف سعيدة كما يتخللها مواقف حزينة ، لذا فقد جعل الله سبحانه وتعالى العلاقة بين الزوجين مبعث سعادة وضرورة من ضروريات الهدوء النفسي والاستقرار، كما أنها تعمل على زيادة الحب والترابط بين الزوجين ، ومن هذه العوامل :
العطاء والرضا
الطرفين ، فإرضاء للرجل في الفراش ، لا يعني أن يتم إلغاء رغباتها وما تشتهيه هي أيضاً .
ولأن شخصية تتميز بنوع من الخجل والحياء الفطري عموماً، يجب ألا يستغل الرجل ذلك الخجل لكي يتغاضى عما تود الحصول عليه وما تشتهيه ، ولكي يحولها إلى خادم مطيع لرغباته فقط ، من دون أن تحظى بالمثل أيضاً ، فهو حق حفظه لها الشرع والدين.
النظافة الشخصية
على الزوجين أن يهتموا بالنظافة الشخصية والمظهر الجيد ، فهي من الطرق المهمة التي تساهم في نجاح العلاقة الحميمة ، حيث أكدت دراسة حديثة لمجلة "لايف" أن النساء لا يتسامحن بشأن نظافة الرجل ويعنيهن هذا الأمر كثيراً، خاصة إذا كانت متأنقة ومتعطرة ، فان معايير النظافة بالنسبة لها تكون عالية ، لذا حاول أن تكون أنيقاً ونظيفاً، واهتم بشكل خاص بنظافة جسمك وشعرك وأظافرك ، وضع قليلاً من العطر وابحث عن النصح في مراكز بيع أدوات العناية بالبشرة والتجميل ، ولا تنس أن تهتم بنظافة كل منطقة موجودة بجسمك .
امدح صفاتها
على الزوج أن يتفهم أن مدح زوجته بصفات تحبها يجعلها في أسعد حالاتها ويشعرها بأنوثتها وجمالها ، ، وقد كان الرسول صلى الله عليه وسلم يمدح زوجاته ولا يستحي من ذلك حين مدح خديجة أم المؤمنين رضي الله عنها بقوله :عمران وخير نسائها خديجة بن خويلد وأشار الراوي إلى السماء والأرض، وقال في مدح زينب أم المؤمنين رضي الله عنها أسرعكن لحاقا بي أطولكن يدا قالت عائشة- رضي الله عنها- فلن يتطاولن أيتهن أطول يدا قالت: فكانت أطولنا يدا زينب لأنها كانت تعمل بيدها وتصدق.
فلا تستحي عزيزي الرجل من أن تظهر صفات زوجتك وتمدحها بها أمام الجميع ، كما أن هناك بعض العبارات التي تحب أن تسمعها باستمرار في العلاقة كـ "أحبك" ، "أشتاق إليك" .
المداعبة .. للتهيئة النفسية
المداعبة عملية ضرورية للتهيئة النفسية والجسمانية قبل الشروع في اللقاء ، وهي نوعان لفظية أو حسية ، و يجب أن تأخذ وقتها الكافي دون نقص أو زيادة ، لأن النقص ، يجعل غير مهيأة لعملية الجماع ، وهذا خاصة في أيام الزواج الأولى حيث لم تتعود بعد على الممارسة ، وتغلب عليها مشاعر التوتر والاضطراب ، وربما الخجل أو الألم أكثر من الاستمتاع والإثارة ولكن بعد فترة تعتاد الأمر وتبدأ في الاستمتاع به.
وفي النهاية يجب أن يعرف كلاً من الزوجين أن العلاقة في الزواج ما هي إلا اندماج عاطفي والتقاء في المشاعر والأحاسيس قبل أن تكون اندماجاً بدنياً بين الزوج وزوجته ، ونجاح هذه العلاقة يحتاج إلى حب وعطاء متبادل من الطرفين حتي لا يتعدي طرف على الأخر ولينعموا بحياة سعيدة وصالحة
أكثر من نصف مليون أمريكى يعانون ما يسمى بالصداع الجنسى الذى يقلب المتعة إلى ألم ومعاناة.. والصداع يأتى بسرعة ويوقف عملية الجماع فى وسط الطريق.
وعلى الرغم من العديد من النظريات والكثير من الأبحاث فإنه لم يتوفر حتى الآن إجماع علمي أو طبي على سبب الصداع المرتبط بالجنس؛ لأنه لم يظهر تفسير يدعم بالأدلة ويشير إلى سبب بعينه أو إلى آلية تطلق على هذا الصداع الشديد.. لكن من الثابت تقريبا أن الرجال الذين يشتكون من هذه المعضلة معرضون إلى أنواع اخرى من الصداع مثل الشقيقة، والصداع المرتبط بالتوتر الجهدى.
وعادة ما يبدأ هذا الصداع بقصف الرعد وهو يبدأ في قاعدة الجمجمة عند أو قرب لحظة الرعشة الجنسية، ما يؤدي إلى انقلاب المتعة إلى ألم خلال ثوان قليلة، وربما يستمر الصداع الشديد من 10 إلى 15 دقيقة بينما تبقى آثار صداع خفيف قرابة ساعة أو ساعتين.
وعلى الرغم من أن هذا الصداع قابل للعلاج بنجاح في معظم الحالات فإن الاهتمام به والتركيز عليه ليس آتيًا من آلامه، بل من عواقبه النفسية التي ربما تصل إلى حد الخوف من "رهاب الجنس".
وتشير الدراسات إلى أن هذا الصداع يعانيه الرجال والنساء على حد سواء، لكن إصابات الرجال تزيد على إصابات النساء ب80%، أما لماذا يصيب الرجال أكثر من النساء فلا يزال السبب مجهولا ولا يستطيع الأطباء الإجابة عليه في الوقت الراهن.. خاصة انه لا يوجد إجماع على تفسير ذلك أيضا!
وتحاول إحدى الفرضيات التصدي لهذا التساؤل بالقول إن النساء يعانين بشكل اقل من هذا الصداع؛ لأن تهيج المهبل يؤدي إلى وقف الألم في مكان اخر تماما كما يحدث أثناء عملية الولادة الطبيعية.
ويشار احيانا إلى هذا النوع من الصداع على انه "صداع الجماع" لكن هذه التسمية غير دقيقة تماما، والسبب أن هذا الصداع يحدث حتى أثناء عملية الجنس المنفرد.
جزاكى الله خيرا
تسلميييييييييييين
أقصى درجات المتعة في ممارسة الحب؟
تمرينات خاصة لتحقيق اللياقة الجنسية وتعميق الشعور بالإثارة والتجاوب
فيما يتعلق بتعلق مشاعر المتعة الحسية في المعاشرة الزوجية تكتسب الرابطة العاطفية بين الرجل والمرأة أهمية خاصة. إلا أن للياقة الجنسية تأثيرها أيضا بهذا الخصوص. وترتبط اللياقة الجنسية للمرأة بالجسم السليم المتكامل وقوة العضلات الساسة التي لا يعرفها الكثيرون لكنها تسهم مساهمة فعالة في تعميق الشعور باللذة الجنسية. وفيما يلي ست نصائح تساعد على زيادة الشعور بالمتعة الجنسية بالنسبة للمرأة في المعاشرة الزوجية:
1. تقوية عضلات التحكم في المهبل (عضلات كيجل) هناك مجموعة من العضلات التي تمتد من أمام عظمة العانة إلى خلفها وهي تحيط بفتحتي المهبل والشرج. وكلما قويت هذه العضلات كلما زادت حدة النشوة أثناء بلوغ الذروة (اورغازم orgasm)، وهذه العضلات تسمى عضلات كيجل، أو عضلات PC. ولتقوية هذه العضلات تتخيل المرأة أنها تريد حبس تدفق البول وهي في الحمام. في هذه الحالة تنقبض عضلات كيجل لعدة ثوان ثم تعود للانبساط. وتكرر المرأة عملية الانقباض التي تتمثل في السحب لأعلى والى الداخل. وبعد ذلك تلجأ المرأة إلى بسط هذه العضلات. وتستمر عملية البسط والقبض لمدة ثلاث ثوان وتكرر عدة مرات لتصل إلى 25-30 مرة. ويمكن إجراء تمرين عضلات كيجل أثناء الوقوف أو الجلوس أو الإضجاع مرتين أنها ثلاث مرات في اليوم.
2. تنشيط عضلات الرحم ، الرحم عضو مجوف كمثري الشكل في بطن المرأة. وانقباضات الرحم يمكن أن تعمق الشعور بالنشوة لدى الأنثى. وإذا استطاعت المرأة السيطرة على عضلات الرحم فان بإمكانها رفع الرحم إلى أعلى أثناء الجماع مما يكشف الجزء الخلفي لقناة المهبل أمام حركات الدفع والضغط لعضو التذكير. ويرجع السبب إلى أن الجزء النهائي للمهبل جزء حساس جدا بالنسبة للمرأة . وبعض النسوة يشعرن بلذة طاغية عند حفز هذه المنطقة أثناء الجماع مع الذكور. ولتقوية عضلات الرحم ينبغي أول أن تعرف المرأة مكانها. والطريقة الكلاسيكية هي أن تتخذ المرأة وضع الذي يكون فيها العجز (بضم الجيم – أي المقعدة) أيضا يجعل الرحم يستقر فوق المهبل. فإذا عادت المرأة إلى وضع الرقود العادي فإنها قد تشعر بوجود هواء يتحرك إلى خارج المهبل. هذا هو الشعور الذي تريد المرأة تكراره بشد عضلات البطن السفلية. وأثناء عملية الشد تتخيل المرأة أن عملية شهيق وزفير تتم من خلال المهبل. وهذا الانقباض والارتخاء يسمح بفتح الجزء الخلفي من المهبل cul de sac أثناء الجماع. وتكرر عملية الشد والارتخاء عشر مرات يوميا. مع ملاحظة أن أي وضع (الجلوس أنها الوقوف أنها الإضجاع) تعتبر مناسبا، إلا أن الإضجاع هو الأكثر راحة.
3. التنفس الجيد مفيد للإثارة الجنسية يقول الخبراء انه من المستحيل الشعور بالإثارة الجنسية إذا حدث توقف أنها بطأ في عملية التنفس. وهذا للأسف ما تفعله كثير من النساء أثناء ممارسة الحب دون وعي أنها لدى الاقتراب من بلوغ الذروة. لهذا ينبغي على المرأة أن تغير من طريقة تنفسها مع اقترابها تدريجيا من قمة النشوة. كما أن غير طريقة التنفس يمكن أن يرفع درجة المتعة لدى الأنثى أثناء بلوغها الذروة مع الذكر. ومن المعروف أن الحجاب الحاجز عبارة عن رقيقة عضلية مقوسة فوق التجويف البطني. وهو يتمدد مع التنفس العميق، وهذه طريقة ممتازة لتمديده. على المرأة أن تنام على ظهرها ويدها على بطنها. وتبدأ في الشيق ببطء حتى تمتلئ البطن بالهواء، وتبدأ في الزفير ببطء أيضا. ولا بد من ملاحظة اليد وهي تعلو وتهبط على البطن. وتستمر عملية التنفس البطيء مع ملء البطن بالهواء ثم العودة إلى التنفس العادي لعدة دقائق، ثم يكرر التمرين عدة مرات.
4. تقوية البطن والجزء الأسفل من الظهر أن تقوية ومد عضلات البطن والجزء السفلي من الظهر والمقعدة تساعد على تحسين وضع الحوض لتحقيق افضل متعة جنسية بالنسبة للمرأة. ويمكن للمرأة أن ترقد على ظهرها وتثني ساقيها وهما مرفوعتان. وفي هذه الحالة تقصر قناة المهبل. إذا لجأت المرأة إلى خفض المقعدة مستعينة بعضلات الجزء السفلي من الظهر فان الجزء الأمامي من جدار المهبل سينخفض ليلتقي بعضو التذكير. وهذا يساعد العضو على تحقيق أقصى اختراق ومداعبة نقطة حساسة داخل المهبل في مكان وسط عظم العانة وعنق الرحم. وتنشيط هذه العضلات السفلية تساعد المرأة على معرفة الوقت الذي تكون فيه مشدودة. والمعروف أن شد العضلات يقلل من إحساس المرأة بلذة اللقاء مع الذكر. وإذا كان الحبل الشوكي مشدودا لدى المرأة فانه من المستحيل القيام بحركات الدفع والحركات الدائرية فوق عضو التأنيث، وهي حركات التي تزيد الشعور باللذة أثناء الجماع. وينصح الخبراء المرأة بالعمل على ظهرها مع ثني ساقيها وترك مسافة بين قدميها يساوي المسافة بين الكتفين. وترفع المرأة الحوض إلى الأعلى ثم تخفضه لأسفل بحيث ترتفع المقعدة عن الأرض. ويكرر هذا التمرين20 مرة. ويستحسن تحريك الوركين يمنة ويسرة وكأن المرأة تلعب "الهولا هوب" (وهي قرص دائري يمكن إبقاءه في مكانه حول الوسط بتحريك الخصر والوركين). ويمكن أداء هذا التمرين مرة أنها مرتين في اليوم.
5. تنشيط العضلة رباعية الرؤوس (في مقدمة الفخذ) تلعب العضلات رباعية الرؤوس في مقدمة الفخذ دورا رئيسيا في أوضاع جنسية معينة بالنسبة للمرأة "كوضع الفارسة" الذي تقوم فيه المرأة بامتطاء الرجل أثناء المعاشرة. وهذا افضل وضع لإثارة نقطة جي G-spot في المهبل وغير ذلك من الأجزاء الحساسة في عضو التأنيث كالبظر والجزء الخلفي من المهبل cul de sac. وأفضل تمرين تنشيط العضلة رباعية الرؤوس هو الوقوف على مسافة قدمين من الحائط (على أن يكون الظهر ناحية الحائط). وتنحني المرأة بعد ذلك بحيث يلمس ظهرها الحائط. وتنزلق الظهر تدريجيا على الحائط مع ثني الركبتين إلى أن يتوازى الفخذان مع أرضية الغرفة. وتستمر المرأة على هذا الوضع لمدة 30 ثانية، وتطول المدة تدريجيا. إلى أن تصل إلى دقيقة ثم إلى دقيقتين في وضع "الجلوس".
6. مزيد من المرونة في الأعضاء السفلية كلما تمنعت المرأة بمزيد من المرونة في الحوض والساقين والفخذين والجزء السفلي من الظهر كلما زادت قدرتها على الانثناء والتقلب والاستدارة من اجل تحقيق أقصى درجات اللذة في الوصال مع الزوج. وهذا البرنامج القائم على المد والثني يعمل على استرخاء مجموعة العضلات الرئيسية التي تلعب دورا حيويا في العلاقة الحميمة. والمرأة وحدها هي التي ستكشف أن متعة المعاشرة والنشوة القصوى لها صلة وثيقة بالمرونة الجسمية .
1. شكلا هوايات مختلفة:قد لا تجدان الكثير من الأمور الممتعة والشيقة لتتحدثا عنها إذا كنتما تمضيان كل الوقت برفقة بعضكما البعض. بمعنى أخر، استقلا عن بعضكما البعض حتى تعودا بقصص وأخبار جديدة ومشوقة ومختلفة. الهوايات المختلفة والأصدقاء المختلفين، تجلب العديد من المتعة والتشويق إلى الأحاديث المسائية.
2. الأحداث التلقائية:هل تذكرا أيام الخطوبة عندما كنتما تفكران جديا في أحداث إجتماعية وترفيهية لتمضيا الوقت معا. استعيجا تلك الحماسة والنشاط وابحثا عن أمور جديدة وممتعة يمكنكما القيام بها. هناك مطاعم جديدة، مسارح، حفلات، أفلام.
3. لا تهددا بالافتراق:يمكن للعلاقات أن تمضي وتكبر وتزدهر فقط، إذا كان الطرفان يملكنا الثقة والصبر والألتزام. بعض العقبات والمشاكل لا بد منها في بداية الطريق، ولكن هذا لا يعني بأن تبدأ بالتهديد بالافتراق والانفصال، بعض الكلمات الجارحة يمكن أن تبقى في الذاكرة للأبد حتى بعد التوصل إلى تفاهم، لذا فكرا جيدا قبل أن تتحدثا بشأن الإفتراق.
4. رحلات عطلة نهاية الأسبوع:لا شيء أجمل من الخروج من المنزل وإلى الطبيعة حيث الهواء النقي، والحرية، والمناظر الجميلة. فكرا في قضاء عطلة نهاية الأسبوع بعيدا عن المنزل، إذا كانت الظروف المادية صعبة حاولا البحث عن شط هادئ واستمتعا بالشمس الدافئة.
5. ركزا على غرفة النوم:الجزء الأساسي في أي علاقة هو ما يحدث داخل غرفة النوم،فالحياة الجنسية، تثبت الروابط وتعزز الحب.لذا حاولا التفكير في أمورجديدة وحيوية لتتبيل حياتكما الزوجية. كونا متهوران في الحب وستكون النتائج ممتعة.
القذف المبكر: المتعة السريعة.
ـ أن الأمر محصلة حاصل. فكلما كان المحرض قوي، كلما كان الجواب قوي وسريع. والأمر لا يختلف عن أي منعكس آخر بالجسم، مثل منعكس الجوع أو الخوف.
ـ المتعة السريعة عند المرأة هي مصدر فخر للرجل. ولكن العكس غير صحيح. والسبب يكمن بالأفكار المتوارثة والمعتقدات الخاطئة التي تبدل من الحقيقة الفيزيولوجية التي تقول أن الأمر هو عبارة عن ردة فعل طبيعي: التحريض يسبب جواب أو ارتكاس. وميزة الارتكاس الإنساني انه عفوي ولا يمكن السيطرة عليه ولا التحكم به.
تولد هذه المشكلة عند الرجل شعور بالذنب culpabilisation لأنه لا يستطيع التحكم بهذه الآلية الغريزية الفيزيولوجية كما يريد. هذا الشعور بالذنب يسبب بدوره آلية أخرى وهي الخوف. فيسارع الرجل لحبس القذف برأسه وفكره، كما بجسمه. ولكن ما يحدث، أن الإنسان كلما حاول احتباس ارتكاس إنساني طبيعي، كلما سرّع منه.
إن نجح الرجل بمحاولة الاحتباس فقد يتعرض لمشكلة عنانة بسبب ضعف الانتصاب، فمحاولة الاحتباس هذه قد تمنعه من التمتع، فهو يركز جميع حواسه وكل انتباهه على الاحتباس فينسى تمتعه. فتذهب المتعة ويتلاشى معها الانتصاب. غالبا ما يلجأ الرجل إلى فعلي الاحتباس ومحاولة السيطرة بناءَ على طلب شريكته، لان المشكلة تخص الاثنين.
اقتًرحت لمعالجة هذه المشكلة العديد من الطرق، بدأ من المهدئات العصبية والمسكنات إلى المراهم المخدرة موضعيا لإنقاص الإحساس. وغيرها من الوسائل من القيام بحركات مؤلمة لحرف الانتباه إلى المعالجة النفسانية.
من المعروف أن المهبل يتمتع بتعصيب أقل بكثير من البظر وباقي الفرج. يقدر البعض حساسية المهبل بـ 3 هيرتز، بينما قد تصل حساسية البظر إلى 3000 هيرتز. هذا أمر مفهوم عندما نفكر بأن المهبل لو كان له نفس حساسية البظر لما استطاع استقبال القضيب لفترة طويلة ولأصبح من شبه المستحيل الحصول على الحمل. هذه الحقيقة لا تهمل بالطبع دور المهبل. فالمتعة الجنسية هي مجموعة من الاحساسات التي تتوزع على أعضاء مختلفة من جسم المرأة وبطرق مختلفة من التحريض والمداعبات. ويلعب التعليم على الاستفادة من مختلف هذه المحرضات دورا مهما.َ
من الناحية الفيزيولوجية الغريزية، يقال أن المرأة تحتاج إلى 5 دقائق من التحريض الجنسي لكي تصل إلى الاورغازم. بينما قد تكفي الرجل دقيقة واحدة.
إن نظرنا إلى القذف المبكر من زاوية مختلفة، قد نرى العديد من المفارقات….
ــ الرجل يعاني من خيبة الأمل ومن الخجل لانه "حصل على المتعة بأحضان المرأة التي يحبها"
ــ لماذا يحق للمرآة أن تصل إلى رعشتها بسرعة. ولكن نفس السرعة للرجل هي مصدر خجل وخيبة أمل؟؟؟
ــ إن سعيَ الشريكان للوصول إلى المتعة الجنسية "رعشة وقذف" بنفس الوقت فهذا يعني أنهما يطلبان أكثر وأكثر. وهذا سيجر فشلا أضافي وسيضعف بدوره من المتعة.
يسبب اهتمام الزوجين بالقذف السريع العديد من المشاكل والمصاعب.. عدم الثقة بالنفس وبالشريك ..الخوف من الفشل. مما يدفع لمحاولة السيطرة على المنعكس، وهذا بدوره يطرد المحرضات وينقص المتعة.
أساطير
تحيط بالقذف المبكر ثلاثة خرافات تغذيه وتعطيه أهميته:
مسؤولية الرجل عن متعة شريكته:
لمحاربة هذه الاسطورة نذكر بأن الرجل ليس بمسئول عن متعة شريكته. المرأة مسئولة عن متعتها الذاتية وبدورها ليست مسئولة عن متعة زوجها.
ينغمر الرجل بفكرة الأداء الجنسي، وبالتالي ليس بحاجة لأن يسيطر على انتصابه، بهذا الشكل تكون المتعة أمر متبادل بين الشريكين يتم تقاسمها بشكل متعادل.
إقصار الجنسانية على الناحية التناسلية.
أن تخلى الشريكين عن هذه الفكرة وعمّما الجنسانية على أماكن متعددة يشارك بها الفكر وأعضاء مختلفة من الجسم بهذه الحالة لن يعود للقذف المبكر أي دور
البحث عن التزامن بين الرعشة والقذف:
عندما نتخلى هذا الهدف، لن يعد للقذف المبكر من دور.
نتائج هذه الأساطير :الرجل سيحاول أن يحتبس والمرأة ستطالب
المرأة:
مطالبة، خيبة أمل وحرمان، تباعد العلاقات الزوجية، الشعور بالذنب، تناقص الاهتمام بالجنس، غياب الرعشة.
الرجل:
تناقص المتعة، محاولات يائسة للسيطرة، عنانة،
عند الزوجين:
توتر بالعلاقة الزوجية، علاقات جنسية خارج نطاق الزوجية، طلاق.
الحل إذا: محاربة هذه الأساطير الثلاثة:
ـ تفهم مسؤولية كل شخص بالعلاقة الزوجية والجنسية:
عندما يكون كل فرد مسئول عن متعته لم تعد هناك من حاجة إلى محاولة سيطرة احد الأفراد على منعكساته بانتظار الأخر.
ـ عدم الاقتصار على الناحية التناسلية، وبالتالي تشجيع المقدمات.
الأهداف العلاجية حتى نستطيع التخلص من متلازمة اجتماعية مرضية والتي تسمى الجنس السريع:
عند الرجل :
التخلص من الأمور التالية:
الشعور بالذنب، المسؤولية عن العلاقة الجنسية، الرغبة بالاحتباس والسيطرة.
تعلم الأمور التالية:
تقييم المرأة من خلال متعتها، الاعتراف بحق المرأة بالحصول على متعتها ومرافقتها لذلك.
عند المرأة:
التخلي عن:
المطالبة، الانتظار، الدور السلبي المطاوع الذي يترك للرجل مهمة المباشرة والمتابعة، الشعور بالخيبة والحرمان.
التعلم على:
الاستسلام والاسترخاء إمام حقها الجديد بالمتعة، وتطوير خيالها المبدع ونزواتها.
يجب أن يتأقلم الشريكان على:
الاختلافات التشريحية الجنسية
توسيع ما ننتظره من الرعشة
إعطاء متعة الأخر القيمة التي يستحقها
التخلي معا، شريك وشريكة عن الرغبة بالاحتباس وبالسيطرة على العلاقة الجنسية
بالختام، القاعدة الذهبية: أول شيء وأهم شيء من اجل التخلص من أالمشكلة هو المعرفة.
——
الخلاصة:
نقلت لكم إلى العربية ما كتبه ريجان ترامبيله وهو يعتبر من مشاهير اختصاصي الجنس بفرنسا.
يحاول بشرحه الوافي، والذي تجدوه موزع على المقالات الثلاثة
يحاول أن يثبت لكم أن كل العلاجات التي اقترحت لمعالجة القذف السريع لا تفيد:
أولا: لان القذف هو منعكس، والإنسان لا يستطيع السيطرة على منعكساته، ومنها منعكس الخوف والجوع والتنفس وغيرها.
ثانيا: مختلف الطرق التي اقترحت تسبب فقدان التركيز على العملية الجنسية وما يتلوها من فقدان الانتصاب وعدم استمتاع الرجل.
مختلف الأدوية المهدئة، لا تهدئ القذف فقط بل يذهب معها الرغبة بالجنس وتقضي على التمتع وتنهي الانتصاب: النتيجة عنانة. يجب أن نتوقف عن تحميل الرجل مسؤولية إمتاع زوجته. المتعة نأخذها ولا نعطيها. على المرأة أن تأخذ متعتها بنفسها.
الإيلاج ليس بالطريقة المثلى لوصول المرأة إلى الرعشة نظرا لنقص حساسية المهبل. ينصح بتحريض البظر بشتى الوسائل، حتى ولو انتهى انتصاب الرجل وقذف يمكنه أن يتابع مع زوجته لتصل هي إلى رعشتها.
ذروة المتعة رعشة الشبق
ولأنها قمة وذروة فلا بد من خطوات متصاعدة للوصول إليها، لا بد من إعداد وتهيئة جيدة في بداية العملية الجنسية تحتاج إلى تفاهم بين الطرفين واستعداد وقبول مشترك وحالة نفسية ومعنوية عالية، يكون فيها الطرفان في حالة انسجام من البداية، ثم فترة ملاعبة ومداعبة كافية يعرف فيها كل طرف مناطق الجسم الممتعة والمثيرة بالنسبة للطرف الآخر مما يساعد على التفاعل والانسجام.
ثم تكون عملية اللقاء مع ملاحظة ان الدراسات والأبحاث قد أثبتت ان بعض النساء يكون وصولهن للذروة عن طريق إثارة البظر، والبعض الآخر يكون وصولهن للذروة عن طريق إثارة مقدمة المهبل، والبعض الآخر عن طريق إثارة الجزأين معًا، ولا يمنع ذلك من وجود نسبة من النساء تصل إلى 30% لا يصلن إلى الذروة في أي مرحلة من مراحل حياتهن.
ورعشة الشبق تعتمد على فهم الزوج لهذه المرحلة من الجماع، حيث ينتظر حتى تصل المرأة إليها، ويكون حريصاً الا يقوم حتى يتأكد من وصول المرأة إليها حتى لو احتاج الأمر إلى ان يسألها او يرى علاماتها، حيث تبدو المرأة شبه غائبة عن الوعي، وتنتابها رعشة شديدة تكون أشد ما يكون في منطقة المهبل حيث تحدث انقباضات وانبساطات قوية قد تصل إلى الجسم، يعقب ذلك إحساس بالراحة والاسترخاء،
وهناك نوعيات من النساء قد تصل إلى الذروة عدة مرات في اللقاء الواحد، وهذا شيء طبيعي ونوع من الاختلافات الشخصية، ولا تحتاج المرأة للوصول إلى الذروة التالية إلى فترة سكون مثل الرجل فيمكن أن تصل لها عدة مرات بدون فترات سكون
ولأنها قمة فلن تصل إليها المرأة إلا إذا أحسن الزوج استخدام الطريق للوصول بها إلى هذه القمة ومعرفته لبداية الطريق الذي سيسلكه ليصل إلى النهاية،.إذ لابد من الاستعداد لها بالتفاهم والرضا والقبول من الطرفين لان أولى خطواتها هي الحالة النفسية والمزاجية لكليهما وتقبل كل منها للأخر.
ثم تبدأ بعد ذلك التهيئة النفسية والانسجام تليها مرحلة المداعبة والملاطفة التي يتعرف فيها الزوجين على مناطق الإثارة والمتعة لدى الشريك الآخر والتي يستطيع من خلالها العمل على إمتاع الآخر وتهيئته إلى الوصول إلى المرحلة الأخيرة وهي مرحلة الجماع الفعلية والتي يتم فيها التقاء الختانين أي إدخال الزوج لعضوه الذكري في مهبل المرأة وهنا يصل كل منها إلى القمة المرجوة من هذه العلاقة وهي القذف بالنسبة للرجل ووصول المرأة إلى الرعشة والتي في بعض الأحيان قد تصل إليها قبل الرجل وفي أثناء فترة المداعبة وممكن أن تمر بها عدة مرات متواصلة بدون أن تتخللها فترة انقطاع.
وذلك على عكس الرجل الذي لا يصل إلى هذه النشوة سوى مرة واحدة في كل علاقة ولمعرفة أهم علامات وصول المرأة لقمة النشوة أو الرعشة قد يلاحظ الزوج دخولها في شبه غيبوبة مؤقته وحدوث رعشة في منطقة الأعضاء التناسلية قد تمتد إلى باقي أنحاء الجسد وكذلك حدوث انقباضات وانبساطات في المهبل تودي لا إراديا إلى طرد العضو الذكري من داخله وقد يعقب ذلك شعور بالدوار أو الرغبة في الاسترخاء أو النوم.
ولكن هناك معلومات قد تكون مجهولة لدى البعض ألا وهي أن المرأة قد لا تصل للرعشة من خلال الجماع المهبلي فقط أي استمرار الزوج في إدخال وإخراج عضوه في مهبل الزوجة بل لابد من إثارة أهم مناطق الإثارة لديها ألا وهو البظر فالبظر هو العضو الجنسي الرئيسي المتحكم في حصول المرأة على الإثارة وليس المهبل فقط كما هو سائد عند الكثير فهو عند المرأة كالقضيب لدى الرجل بل أهم لان القضيب له دور ين رئيسي وثانوي وهم التبول والجماع ولكن البظر بالنسبة للمرأة وظيفته الأساسية والوحيدة هو المساعدة على الإثارة الجنسية للمرأة
ثم تكون عملية التقاء الختانين.. مع ملاحظة أن الدراسات والأبحاث قد أثبتت أن بعض النساء يكون وصولهن للذروة عن طريق إثارة البظر، والبعض الآخر يكون وصولهن للذروة عن طريق إثارة مقدمة المهبل، والبعض الآخر عن طريق إثارة الجزأين معًا، ولا يمنع ذلك من وجود نسبة من النساء تصل إلى 30% لا يصلن إلى الذروة في أي مرحلة من مراحل حياتهن.. وهي تعتمد على فهم الزوج لهذه المرحلة من الجماع؛ حيث ينتظر حتى تصل المرأة إليها، ويكون حريصاً ألا يقوم حتى يتأكد من وصول المرأة إليها حتى لو احتاج الأمر إلى أن يسألها.. أو يرى علاماتها.. حيث تبدو المرأة شبه غائبة عن الوعي، وتنتابها رعشة شديدة تكون أشد ما يكون في منطقة المهبل حيث تحدث انقباضات وانبساطات قوية قد تصل إلى الجسم، يعقب ذلك إحساس بالراحة والاسترخاء، وهناك نوعيات من النساء قد تصل إلى الذروة عدة مرات في اللقاء الواحد، وهذا شيء طبيعي ونوع من الاختلافات الشخصية، ولا تحتاج المرأة للوصول إلى الذروة التالية إلى فترة سكون مثل الرجل فيمكن أن تصل لها عدة مرات بدون فترات
وهي:
1) – انثى تدخل في غيبوبه مؤقته من اللذه وتصحى بعد كم دقيقه وكانها واقعه من جبل.
2) – انثى تدعوك باغلا اسم وبصوت مرتفع وتطلب ان تنهى المهمه بنجاح فلا تتردد ( والتردد انتحار لاحلا مشاعرها واعمل حساب هذه اللحظه جيدا ليتواصل الضرب الي نهايه وصولها).
3)- انثى عنيفه قد تضرب ظهرك وكتفيك وتشد شعرك بقوه وكانها في حاله ولاده متعسره – تحمل وشد وستولد سعاده تجعلها تنفض كل نقطه في جسمها ولاتنتظر اعتذارها عما سببت لك لانها لاتعلم ماكان وماسيكون .
4) – انثى مكابره وهنا وفي رأس المتعه تقول لك – لا لا لا لا لا – لاتصدقها لان عقلها خارج الخدمه مؤقتا بل شد وواصل.
5) انثى راقيه وتصل للرعشه كسيره الملوك وتخرج الرعشه بانسيابيه وهدؤء مع تمدد في الاطراف وتقطع شديد في الانفاس (رعشه ملكيه).
6) – انثى ربما تفضحك بالحاره وتدعوك باسمك مرتفعا( هذا ان كانت لازالت تعرف اسمك) وهي تبكي – تاكد من اقفال النوافذ والابواب جيدا واستخدم كبس فمها بفمك بقوه الي ان تنتهى من رعشتها بعدها ستستريح وتبكي بهدؤ وتضمك بقوه وهي تقول – احبك – احبك .
7) اخيرا انثى تمضغ العلك وانت تجتهد فهذه احد امرين – اما أن تقذف بها مع الشباك فورا او اعتزل عالم الرجال
اتمنى ان اقرا ردودكن المتميزة على موضوعي
جالسه افكرانا اي وحده فيهم؟:060::060::060::060:
تسلميلي يا قمر
كلمات الاغرا ء سر المتعة الجنسية
كلامات الاغراء سر المتعه الجنسيهّّّ
مافي أحد يقدر ينكر انه الكلمات الإباحية تشعل اللقاء الحميم بين الزوج وزوجته
لذا ثقي أن زوجك فقط ليس المسئول عن إشباع حاجتك الجنسية ونجاح علاقتكما الحميمة، بل يقع عليكِ عبء كبير في إثارته التي إذا حققتيها له بقدر كبير سوف يرضي احتياجك بشكل أكبر، هذا ما يؤكده لكِ أطباء الصحة الجنسية.
ولأن الأذن من الحواس التي تلعب دوراً كبيراً في إثارة الرجل إياكِ وإهمالها أثناء ممارسة الحب لتؤججي شوقه إليكِ ، فاعلمي أن الكلام الجنسي من المرأة لزوجها أثناء العلاقة يزيد من مشاعر الإثارة و المتعة لكلا الطرفين.
ويوضح خبراء العلاقات الزوجية أهمية الكلمات الجنسية أثناء اللقاء الحميم مؤكدين أنها تطمئن الرجل على قدرته في إشباع رغبات زوجته أثناء العلاقة مما يحسن أداؤه ويقويه، فتزداد ثقته بنفسه ويتعمق لديه مشاعر المتعة .
ويذكر الخبراء أن هناك عبارات جنسية يمكن أن تهمسي بها في أذن زوجك لتضمنين علاقة مشتعلة وناجحة ، ومنها :
بحبك
– أنت أعظم رجل في العالم لأنك تثيرني وتشبع رغباتي
– أنا معك أشعر بالامتلاء الكامل
– جسمي الجائع في حاجة إليك
– أنت دائماً جذّاب ومثير
– جسمي يذوب بين يديك
– لم يسبق أن شعرت بهذه المتعة
– أنا أطير الآن على أجنحة اللذة
– أشعر بلذة غريبة وكل جسمك فوق جسمي
بالطبع أنت تدركين بأنك لن تنطقي هذه العبارات بالعربية الفصحى ولكن بالعامية، واحرصي على أن تكون همسات محددة وواضحة بعيداً عن الغموض حتى لا يحتار زوجك في تفسيرها .
وهنا ينصحكِ أطباء الصحة الجنسية بعدم الخجل في التعبير عن مشاعرك أثناء اللقاء ، فذلك يرضي غرور الرجل ويجعله يشعر بأنه مرغوب منك كما أنت مرغوبة منه ، وتذكري جيداً أن خراب البيوت يبدأ من الفراش وتنشأ منه الخلافات التي قد تؤدي للطلاق .
وفي النهاية ، لا تنسي عزيزتي التلاعب بالألوان في اختيار ملابسك فبعض الرجال يستثارون عن طريق الألوان ، فقد نجد رجلاً يتأثر بالألوان وتثيره جنسياً ، حتي ولو كان يري هذه المرأة لأول مرة ، فإذا لفتت نظره مثلاً باللون الأحمر ، فهي تثير أشجانه ، وتقوّي طاقته الجنسية ، وترفع ضغط الدم ، ونبضه ، وتثير الكوامن العاطفية عنده.
حيث ذكر روبرت بارتون وراشيل هيل من جامعة ديرهام ، أنه من المعروف عموماً أن للألوان تأثيراً قوياً على مزاج الإنسان ، ولكن اللون الأحمر بالذات له تأثير مباشر على الجزء السمبتاوي العصبي المسئول عن الاستثارة والتحفيز الأمر الذي يجعله مفضلاً في " غرف النوم " وفي استفزاز قدرات الرجال الجنسية ، فأكثري من الملابس المميزة باللون الأحمر
موضوع رائع و قيم
وجزاكي الخير