واسماءهم اسماء ناس مسلمين
وانا مع انه يتم تشجيع البنات انهم يغيرو اسماءهم من اجنبية الى عربية اسلامية
واسماءهم اسماء ناس مسلمين
وانا مع انه يتم تشجيع البنات انهم يغيرو اسماءهم من اجنبية الى عربية اسلامية
حديث المجاهدة : «وَمَا يَزَالُ عَبْدِي يَتَقَرَّبُ إِلَيَّ بالنوافل حتى أحبه.. »
· «قُمْ إليَّ أَمْشِ إِليكَ» ، لو مشى إليك لتَغيَّر حالك. «أعنِّي على نفسك بكثرة السجود»
مجاهدة النفس والاستضاءة بأنوارها علاجٌ للمرء الذي قد كثرت غفلته، واستراح إلى النوم والدعة والسكونِ، وإعطاءِ النفس حظها من الراحة. فإذا تعارضت الصلاة مع النوم فَيُقَدِّمَ النوم. أو أن يتعارض الصيام مع شهواته وأكله وشُرْبِهِ، ومَيْل نفسه إلى حطام الدنيا، فيُقدِّم شهواته. ونزواته وحظ نفسه على ذلك . أو يتعارض أُنْسُه بالله وذكره له مع أنسه بالخلق والغفلة فيقدم الغفلة.
وشفاء ذلك المسكين إذا ما جاءته أيام البركة أن يستعنْ بالله عز وجل وليبدأ تائباً راجعاً بقلبه إلى الله تعالى، سالكاً طريق المجاهدة،
وبذلك تنحل قسوةُ قلبه وضعفُ بدنه ودناءةُ همته، فيرى طريقه منيرا إلى الله تعالى موفقا بعد ذلك في رمضان ، وهذا هو حديث المجاهدة؛ يقول الله عز وجل في الحديث القدسي:
«وَمَا تَقَرَّبَ إِلَيَّ عَبْدِي بِشَيْءٍ أَحَبَّ إِلَيَّ مِمَّا افْتَرَضْتُ عَلَيْه، وَمَا يَزَالُ عَبْدِي يَتَقَرَّبُ إِلَيَّ بِالنَّوَافِلِ حَتَّى أُحِبَّهُ ، فَإِذَا أَحْبَبْتُهُ كُنْتُ سَمْعَهُ الَّذِي يَسْمَعُ بِه، وَبَصَرَهُ الَّذِي يُبْصِرُ بِه، وَيَدَهُ الَّتِي يَبْطِشُ بِهَا، وَرِجْلَهُ الَّتِي يَمْشِي بِهَا، وَإِنْ سَأَلَنِي لَأُعْطِيَنَّهُ، وَلَئِنْ اسْتَعَاذَنِي لَأُعِيذَنَّهُ» ([1]).
وهذا الحديث يُبَيِّن الواقع الذي نحن فيها؛ لأنَّ المرء يسمع هذا الكلام، ولم يتحقق بشيء منه، مَنْ الذي كان له ربه سبحانه وتعالى يده وسمعه وبصره – على طريقة اعتقاد السلف – وصار إلى الحالة التي إذا دعاه استجاب له، وإذا استعاذه أعاذه سبحانه وتعالى؟
وهذا المقام لا يتأتى إلا بعد أن يُتْقِن العبدُ فرائضَه، ثم بعد ذلك يجاهد نفسه على التزود من تلك النوافل؛ فلا يُبقى في وقته، ولا جُهده ولا ماله، ولا صدقته مجالاً إلا وقد جاهد فيه نفسه، وتقدَّم فيه إلى الله تعالى بكل ما يستطيع كما قال المولى سبحانه وتعالى : «إِنْ تَقَرَّبَ إِلَيَّ بِشِبْرٍ تَقَرَّبْتُ إِلَيْهِ ذِرَاعًا، وَإِنْ تَقَرَّبَ إِلَيَّ ذِرَاعًا تَقَرَّبْتُ إِلَيْهِ بَاعًا »
وهذا الحديث يشير إلى تقدم السير إليه سبحانه؛ "الشِّبر والذِّراع والباع"، لا يتكلم الحديث عن الواقع المؤلم الذي نحن فيه وهو: التأخر، والتردد، والتشكك، والنوم، والدعة، والكسل والسكون إلى ما هو فيه المرء من الحالة السيئة، وإنما ذلك العبد المحبوب المتقرِّب إلى الله تعالى في تَرَقٍ مستمر إلى الله تعالى؛ ينتظر هذا الجزاء «وَإِنْ سَأَلَنِي لَأُعْطِيَنَّهُ وَلَئِنْ اسْتَعَاذَنِي لَأُعِيذَنَّهُ»، «كُنْتُ سَمْعَهُ الَّذِي يَسْمَعُ بِه، وَبَصَرَهُ الَّذِي يُبْصِرُ بِه، وَيَدَهُ الَّتِي يَبْطِشُ بِهَا وَرِجْلَهُ الَّتِي يَمْشِي بِهَا»
لذلك قال: «إِنْ تَقَرَّبَ إِلَيَّ بِشِبْرٍ تَقَرَّبْتُ إِلَيْهِ ذِرَاعًا، وَإِنْ تَقَرَّبَ إِلَيَّ ذِرَاعًا تَقَرَّبْتُ إِلَيْهِ بَاعًا».
فهذا إذًا شهر المجاهدة التي نسمع عنها، والتي نذكرها، ونكررها، والحال كما هو، لا يستقيم على العبادة.
وهذا يُبَين أنك ما مشيت الشِّبر ذلك إلى الله، بل إنك لم تقم إليه أصلًا كما قال في الحديث الآخر: «يَا ابْنَ آدَمَ: قُمْ إِلَىَّ أَمْشِ إِلَيْكَ» .
وكأنها الحال التي نحن فيها وهي: حال « قُمْ إِلَىَّ أَمْشِ إِلَيْكَ» إذا بك لم تقم فعلًا! مَنْ الذي قام فمشى إليه؟ ولو مشى سبحانه إليه لتَغيَّر حاله: «قُمْ إِلَىَّ أَمْشِ إِلَيْكَ».
وانظُر إذا هو قد أقبل عليك سبحانه وتعالى إلى ما تكون فيه من الحِفظ والاستقامة والتوفيق والسَّداد، وما تكون فيه من حُبٍّ للآخرة، وزهدٍ في الدنيا، وإقبال على الله تعالى. لأنه قد أقبل عليك، فإذا أقبل عليك ماذا تريد بعد ذلك؟!
ومن هنا علمتَ أنَّه لم يُقْبِل عليك الإقبالَ الذي تثبت به، والإقبالَ الذي تترقى به، والإقبال الذي يحبُّه سبحانه وتعالى، فتكون محبَّتُه أحبَّ إليك من كل شيء، ويكون تقربك إليه أولى عندك من كل شيء. بل أنت لم تُقْدِم هذا التقدم الذي لو قدمته سبحانه وتعالى وجدت عاقبة ذلك في حالك المتدهور، وفي أحوالك السيئة التي تُعاني وتشتكي منها، والتي لم تحاول أن تجاهد نفسك على تغييرها.
«قُمْ إِلَىَّ أَمْشِ إِلَيْكَ» لذلك أمرك أن تقوم، فكأنَّهُ يخبر في هذا الحديث عن حال المرء مقارنة بحال المقربين؛ أن المرء لم يقم بعد، بل ما زال مُخْلِدًا إلى الأرض … ما زال مربوطاً بشهواته ونزواته … مُقيَّدًا بمعاصيه وذنوبه … كلما أراد أن يقوم قيَّدته معاصيه وشهواته، وجذبته إلى الأرض.
ويُبين رسول الله صلى الله عليه وسلم. طريق المجاهدة في حديث آخر عندما قال ربيعة بن كعب رضي الله عنه للنبي صلى الله عليه وسلم. لمَّا قال له: «سَلْ . فَقُلْتُ: أَسْأَلُكَ مُرَافَقَتَكَ فِي الْجَنَّةِ. قَالَ: أَوْ غَيْرَ ذَلِكَ؟ قُلْتُ: هُوَ ذَاكَ ، قَال:َ فَأَعِنِّي عَلَى نَفْسِكَ بِكَثْرَةِ السُّجُودِ»
فبكثرة السجود يصل المرء إلي هذه الأشواق العالية من مصاحبة النبي صلى الله عليه وسلم. في الجنة ، ولا تتأتى هذه الأشواق العالية من هذه الأماني التي نحن فيها، ولا من هذا التسويف الذي يقوله المرء: «غدًا إن شاء الله! عندما يأتي رمضان … عندما يأتي شوال … عندما يأتي العشر … عندما انتهي من هذا الشُّغل … عندما أُنهي فترة التجنيد … عندما أنتهي من الدراسة … عندما انتهي من مشكلة الزواج … عندما أرجع من السفر.. »
وكأنَّ المرء يملك قلبه! وكأنَّه يملك عمره ! من الذي يملك قلبه أو عُمره؟!
واعلم أن مجاهدة النفس حال مشقة العبادة درجتها عالية، وأنها – أي العبادة- كلما شَقَّت عليه زاد ثوابها، وكلما شقت عليه العبادة احتاج إلى هذه المجاهدة. وهذه المجاهدة هي التي نفتقدها اليوم.
لذلك يبدو أننا في هذه الأحوال لم نتحرك شبرًا ولا ذراعًا ولا شيئًا، بل لم نقم من مكاننا الذي نحن فيه إلى الله تعالى، ومَنْ حاول أن يقوم رجع مرة أخرى فجلس واستكان واطمأن إلى ما هو فيه من الحالة السيئة التي يقاومه فيها نفسه وشيطانه وهواه، ويصعب عليه بعد ذلك أن يقوم لله تعالى.
إذا فتح الله -جلَّ وعلا- لك بابًا مِن أبواب الطاعة، فرددته ولم تعبأ به فأنَّى يفتح لك ذلك الباب مرة أخرى؟!
وهذا هو سبب الحرمان الذي نحن فيه، أن المرء لا يجاهد نفسه، وتراه يجاهد نفسه على الدنيا، ويحملها ويسافر بها، ويُتْعِبُها، ويشقى بها، ويسهر بها، ويتعارك لها، ويتطاحن فيها؛ ليحصل زائلًا، وربما لم يُحَصِّله، وإذا جاءت الآخرة أخذها بهذا الضعف وهذه الاستكانة، وهذا النوم وهذا الكسل، وكأنه لن يرحل إلى الله! وكأنه لن يقف لرب العالمين! وكأنه لن يُسأل ولن يُحاسب! وكأنَّه لن يتعرض لأحوال كلها مِحن وكروب لا يستطيعها أحد، وفوق ما يتحمله طاقة النَّاس.
بسم الله الرحمن الرحيم
كيف أتغير ؟
كيف أتحول ؟
من أين أبدأ ؟..
إنها أسئلة كثيرًا ما تتردد داخلنا، وتطرق أسماعنا، وتلح على قلوبنا، وليس الداعية بمنأى عن أمثال هذه الأسئلة، وليس هو بأغنى عن إصلاح نفسه والنظر الدائم فيها ومراجعتها؛ فالنفس متقلبة، وسبحانه وتعالى مقلب القلوب، ولَقلبُ ابن آدم أشد انقلابًا من القدر إذا استجمعت غليانًا، كما أخبر المعصوم صلى الله عليه وسلم.
ولعلك تفهم أن مجرد المعرفة والعلم بخطر المعصية لا يكفي للابتعاد عنها وتركها؛ فكم من علماء اجترءوا على ما لا يجترئ عليه جاهل!
ولعلك تقول متحيرًا: كم من مرة حاولت وقررت العودة، بل وحددت لنفسي يومًا أو موسمًا أبدأ منه، ويمر اليوم وينقضي الموسم وأنا على حالي !!
وكم من مرة بدأت فعلا، ولكن ما أكاد أسير في الطريق يومًا أو يومين إلا وأنتكس مرة أخرى لعوامل من داخلي، أو لطوارئ ودواعٍ من خارجي.
إذن: ما العمل؟ وأين الطريق؟
لا بد لكل منا من نقطة تحوُّل، يُحَوِّل فيها مساره إلى طريق الله، ويهجر طريق الشيطان، ويحذر قُطاع الطرق.
في السطور التالية أرجو أن تعيرني قلبك لا سمعك، وإحساسك لا عينك، ونحاول سويًّا بإذن الله أن نتلمس سبيل الوصول إلى الله عز وجل في خطوات متدرجة، استقيتها من تجارب العلماء في بدء تعاملهم وإنابتهم إلى رب العزة سبحانه وتعالى.
ومن البداية أقول لك: لا تظن أن الطريق سهل.
فما تسعى إليه قد حُفَّ بالمكاره والعقبات والأشواك، ولكنك عندما تصل ويفتح لك مولاك الباب ستنسى الالالأستنسى كل ألم، وستودع كل تعب، وستحس بلذة لا تضارعها لذة دنيوية.
الحجر الصحي!
أول ما يجب أن تقوم به هو عزل نفسك عن مَواطن المعصية ورفقائها؛ حتى لا تجد فرصة للمعاصي، فتنقطع تمامًا عن المعصية.
ثم الزم الإلحاح على معاتبة نفسك وتذكيرها ربها، وردد على سمعك دائمًا أنك لا بد ستموت إن عاجلا أو آجلا، وستلقى الله عز وجل فيحاسبك.
اصمت تسلم
درِّب نفسك على أن تصمت أكثر مما تتكلم؛ فإن النفس إذا صمتت سكتت(، فإذا طال سكوتها تبين لها الكثير مما كانت تخوض فيه من الباطل، وعندها تنكسر؛ إذ تعلم أنها متعرضة لسخط مولاها.
ثم عاوِد العتاب مرة أخرى، وذكِّرها بذنوبها ومعاصيها ذنبًا ذنبًا، وعرِّفها عقوبة كل ذنب من تلك الذنوب؛ حتى تعترف وتُقِر.
انسَ طاعاتك
إذا اعترفت نفسك بالتقصير والذنوب؛ فأدِم تذكيرها بعظيم جرائمها وذنوبها، وأوهمها أنها لم تعمل في حياتها إلا المعصية، وأنسِها في هذه المرحلة حسناتها وطاعاتها؛ حتى توقن بالهلاك إن لم تتب، ويستيقظ ضميرها، وتسيل دمعتها.
فإذا ما استيقظ ضمير نفسك، وسالت دمعتها، وأيقنت بالهلاك فأخبرها بضرورة الإقلاع عن المعاصي والاستدراك، وأن هذا لا يتأتى إلا بهجران كل أسباب المعصية؛ من أصحاب وأهل وقرابة وأدوات، وأخبرها أنها لا تصح توبتها إلا بترك ذلك كله.
أذلها بالجوع
إذا نفرت نفسك من ذلك وأبَت؛ فاكسرها بكثرة الصيام، وأذلها بالجوع؛ فإن النفس إذا آلمها الجوع تخشع وتستمع وتستسلم للمعاتبة فتقبل، فإذا لم تقبل فذكِّرها بعذاب الله وسوء المصير؛ حتى تلين لك، وعندها ستجدها تعطيك وعدًا بترك المعاصي بعد قليل، وتسوف لك متعللة بقضاء بعض حوائجها.
قاوم التسويف
إذا وجدتها تسوف لك وتعد لأمد طويل أو قصير، فاحمل عليها حملة شديدة بالزجر والتذكير بعدم ضمان الأجل، وأنه لربما تستوفي أجلها قبل أن يحين الموعد، وأعد عليها ذكر العقوبات والنقم.
تحلية بعد تخلية
فإذا أذعنت لك وطاوعتك في قطع أسباب المعصية، فاعمل على إكسابها أضداد ما قطعته وفارقته؛ فابحث لها عن صاحب مرشد بدلا من الصاحب المغوي، وعلِّمها الذكر بدلا من السهو والغفلة، وألزمها التثبت والتفكر بدلا من الطيش والعجلة، وأذقها مناجاة الرب سبحانه وتعالى وحلاوة تلاوة كتابه، ومطالعة العلم، والتعرف على سير الصالحين وأخلاقهم، بدلا من الخوض في الباطل ومجالسة الفاسدين المفسدين، وعندها تجتمع أنوار هذه البدائل في قلبك، ويستنير عقلك بموروثات الطاعة، ويؤيدك الله بمعونته، وتقهر أنوار الطاعة أهواء نفسك؛ فتتحول الطاعة إلى طبع وعادة. مثلما كانت المعصية لها طبع وعادة.
إياك والعُجب
إذا وصلت نفسك لهذه المرحلة من الاستقامة على طاعة ربها؛ فربما نما فيها العُجب بطاعتها وتركها للمعصية، فازجرها عن ذلك، وذكرها بنظر الله عز وجل إلى ضميرها، وخوفها بحبوط هذا العمل، وشككها في قبوله.
تذكر ماضيك
وإذا نجت النفس من العجب بأعمالها فربما وقعت في الكبر والاستطالة على الناس لما ترى من معاصيهم واستقامتها، فتزدري العاصين وتترفع عليهم، عندها ذكرها بماضيها وما كانت عليه، وأقرِع سمعها بقوله عز وجل: { كَذَلِكَ كُنتُم مِّن قَبْلُ فَمَنَّ اللَّهُ عَلَيْكُمْ }، وقول القائل: " رب معصية أورثت ذلا وانكسارًا خير من طاعة أورثت عزًّا واستكبارًا "، وخوفها من خاتمة السوء، حتى تعرف قدرها وتنفي الكبر عن ضميرها.
ولكن لا تعتقد أن هذه هي النهاية؛ فكما يقولون: "إن الوصول إلى القمة سهل، ولكن الحفاظ عليها هو الصعب"، فيجب أن تكون على حذر دائمًا، وأن ترعى نفسك وتهذبها دومًا مما يعكر عليها صفو الطاعة؛ حتى تظل على هذه الحالة من الاستسلام والانقياد لله عز وجل، والنفور من معصيته.
وأخيرًا عليك بالدوام على الدعاء بالثبات، واحذر الانتكاسة، واعلم أن الهداية من الله عز وجل
تسلم ايدك يالغالية ع الطرح الحوووو
تميززززز داااااائم
النفس الأمـــآرة ::
هى التى لآ تأمر إلآ بكل سوء ،!
ومن ثم فهي مصدر الشر كله ،!
والنفس اللـــوآمة :آ
هي التي تبث الندم علي فعل الشر دآخل القلب ،!
ولذلك فهي صحوة ضمير العبد ،!
والنفس المـطمئنة ::
هي التي تعبد الله علي إحسآن ،!
فلآ تطمئن إلآ بالخير وذكر الله ،!
فإستعن بنفسك اللوآمة علي جهآد نفسك الأمآرة لتصل إلي نفسك المطمئنة ،!!
( وَمَا أُبَرِّئُ نَفْسِي إِنَّ النَّفْسَ لأَمَّارَةٌ بِالسُّوءِ إِلاَّ مَا رَحِمَ رَبِّيَ إِنَّ رَبِّي غَفُورٌ رَّحِيمٌ )
( وَلا أُقْسِمُ بِالنَّفْسِ اللَّوَّامَةِ )
( يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وَادْخُلِي جَنَّتِي )
يزاج الله خير ع هالمواضيع الجميلة , استمري بهذا العطاء
و إن شاءالله بهذه المواضيع تكسبين أجراً ^^
مشكوره
السنة المهجورة : نفض الفراش قبل النوم
سمعت مرة بأنك متوسط أصدقائك الخمسة، مثلا، إذا كان أصدقائك إيجابيين، ويملكون نظرة متقدمة عن الحياة، فهذا يعني بأنك مثلهم. والعكس صحيح. إذا كان أصدقائك يملكون نظرة متشائمة، وسلبية ومحدودة فعلى الأرجح بأنك مثلهم.
إذا كنت تريد أن تشعر بشكل أفضل حول نفسك، فيجب أن تأخذ نظرة جدية حول جودة صداقاتكم.
وإليك خمسة أسئلة لتعرف ما هي طبيعية شخصيتك:
1.هل صداقتك صحية؟
للإجابة على هذا السؤال، يجب أن تفهم المعنى الحقيقي لكلمة صحية. ولخصوصية هذا المقال، لنقل أن صحي هنا تعني علاقة سعيدة يقدم فيها الطرفان الدعم المطلق ضمن حدود الصداقة. هل تشعر بان قراراتك يمكن أن تخذل صديقك، أو أنك بحاجة إلى سماع نصائح أصدقائك حتى عندما لا ترغب في ذلك؟ هل يشترك أحدكما أو كلاكما في حياة الأخر؟ إذا كان الأمر كذلك فيجب أن تعيدا تحديد شروط صداقتكما.
2. هل يدعم أصدقائك المقربون مشاريعك المستقبلية؟
هل تملك جمهورا من المشجعين يتابعون حياتك؟ هل يمنحوك الطاقة لرسم رؤيتك وطموحك؟ أم هل يقوموا بتحديد كل العقبات التي يمكن أن تصادفك؟ هل تنتظر بشوق أخبار اصدقائك عن طموحك وافكارك، وأنت تعلم بأنهم سيقدمون الدعم المطلق لك؟
3. هل يرغب أصدقائك بالتحدث عن النواحي الإيجابية في حياتك؟
هل تمضيان الوقت في الحديث عن الأمور الرائعة في حياتكم؟ هل تبحث عن حلول إيجابية للمشاكل والتحديات؟ أم هل تقعا في فخ التفكير في حلول للمشاكل؟
يقول قانون الجاذبية، بأنك ستحصل على الشيء الذي تركز عليه سواء رغبت ذلك أم لا.
4. هل يشعر أصدقائك بنعمة الحياة؟
هل أصدقائك مرحون ويقدرون ما يحصلون عليه؟ هل يشاركون نعم الحياة بطريقة صادقة ودون شروط؟ هل يضيفا الطاقة الإيجابية إلى الكوكب؟ هل تشعر بالفخر لأنك صديقهم؟
5. هل تشعر بالسعادة وبأنك لا تحمل الهموم برفقتهم؟
قم بأخذ قراءة لمستوى طاقتك عندما تكون مع الأصدقاء في المرة القادمة؟ هل تشعر بالملل، الضجر؟
أحياناً، تتطلب الحياةَ معالجة جدّيةَ، دون احتفالات ، رغم ذلك الصديق الإيجابي سيبحث عن بقعة سماء زرقاء وسط الغيوم الرمادية. فهم سيضيفون شعاعا من الأمل ويساهموا في دعم ثقتك بنفسك أكثر.
الصديق العظيم، هو هدية حقيقية من الحب والطاقة، إذا كنت تملك أكثر من صديق بهذه الصفات فأنت محظوظ جدا.
وتأكد بأنك ستكون صديقا رائعا لهم أيضا.
ميرسي يا عسووولة
دورة بناء الثقة بالنفس التسجيل مجانا
للمدرب: أ. جابر الفهيقي (غربة معلم )
الدوره تحضرها وانت في بيتك من خلال قاعة البث المباشر بالاكاديمية
مقدمة:
الثقة بالنفس … سمة وعملية تنمو بالتربية الأسرية والمجتمعية، وبالتعلم والخبرة، والنضج …الح
.. الأنسان بدون ثقة فهو مجرد انسان فقط لايستطيع التعبير عما بداخله ولا يعتبره الاخرون مصدر اهتمام ومحرك فعال بالمجتمع فيكون غالبا مهمش بارض الواقع المتعايش معه ..
أهداف الدورة:
يَتوقع من المشارك بعد إنهاء الدورة أن يكون //
-قادرا على بناء الثقه بنفسه لاي عمل يقوم به
-تحسن الذاتي باقتناع تام بعد الانتهاء من الدوره بانه قادر على تفهم شخصيته وانماط قوته
-تنمية الثقه النائمه داخلك واظهار ثقة بنفسك وتجديد نشاطها
– ان يفرق بين المغرور والواثق بنفسه
محتوى الدورة:
1-التعرف على معنى الثقه بالنفس وفوائدها.
2-مظاهر الثقة بأنفسنا
3-معرفة فوائد الثقة بالنفس
4-مصادرالثقة بأنفسنا.
5-معرفة عوائق الثقة بالنفس.
6-التركيز على عدد من تقنيات الثقة بالنفس.
7/قصة مؤثر من خلالها تكون نقطة تحول من عدم ثقتك بنفسك الى ثقتك بنفسك عاليه جدا ..
(وسوف ترى ذلك بالدوره باذن لله )
المستفيدون من الدورة:
التسجيل مفتوح (لرجال و النساء)لكل فرد يرغب بالنجاح في مجالات حياته.
رسوم الدورة: مجانية بدون رسوم
وقت الدوره /يوم السبت و الاحد
1 – 2 / 4 / 1443 ه الموافق .. 5-6 / 3 /2011م
الساعه / 9.30 مساء الى الساعه 11.30 مساء
طريقة التسجيل ماعليك سوى الدخول على هذا الرابط/
http://www.apl-adm.com/vb/showthread.php?t=15685
ملاحظه /
باذن لله سوف تتغير جذريا وتكون ثقتك بنفسك اكبر مما كانت عليه بالسابق .. وهذا وعد نلتزم به قبل دخولكم الدوره ..
هذه بعض معاني الأسماء في علم النفس
أحمد : طيب القلب ، قد يغفر لك أكبر أخطائك في حقه ، دمه خفيف و رزين عند الزوم
إبراهيم : خلوق ، بار بوالديه ، يحب إخوانه و أخواته كثيراً و عطوف بهم
بدر : إسم على مسمى ، خير ملجأ عند الأزمات ، بدونه تضيع كما يضيع الإنسان في اليلة الظلماء ، وجوده ينير لك دربك
باسم : يضحك دائماً غير أن هناك حزن عميق به يحاول إخفاءه دائماً
تركي : يحب السفر كثيراً ، يخاف من الإرتباط و يهرب منه ، يحب أن يكون حراً طليقاً
جاسم : شخصية محبوبة ، قائد بطبيعته ، المهم لديه الفعل لا القول
جابر : كريم جداً ، يحب السفر و الطلعات ، ما يحرم أهله و نفسه من شيء
حمد : إنسان تثق به ، إذا أحبك تضحك لك الدنيا ، يقف معك في الأزمات مادياً و معنوياً
حسين : دمه ثقيل غالباً ، ما يعرف يعبر عن حبه و عاطفته حتى لو كانت صادقة
خليفة : إنسان رائع ، غالباً ما تكون به بقايا طفولة يحن لها ، حنون مع الأطفال ، زوج مثالي
خالد : ماهر جداً في إخراجك من حزنك ، ذويق جداً في كل شيء ، أسلوبه مميز في الحديث ، يحب و يهتم بالأناقة
عبد الله : طيب جداً ، مخلص و وفي مهما طال الوقت و الفراق ، لكنه عنيد
عبد العزيز : يحب طلعات البر و الحدائق ، مستبد برأيه ، لا يحب أن يغلطه أحد بل هو على صواب دائماً
عبد الرحمن : يزداد وزنه كلما كبر ، دمه خفيف ، يشغل باله بالتفاصيل ، مسألة الإخلاص عنده نسبية قليلاً
عيد : إنسان شديد جداً ، يحب كل شيء ، يمشي حسب الأصول ، عصبي جداً ، هو هادي و رايق
علي : إنسان مريح في التعامل معه ، لكن معاشرته فيها شوية صعوبة ، لا تقترب منه عندما يكون في حالة العصبية
عيسى : طيب و حبوب و يدخل القلوب ، غير أنه غير ماهر في الإحتفاظ بالصداقات كثيراً ، غالباً ما يكون ذو عقلية تجارية
عادل : يحب يعرف غلاته عندك لذلك غالباً ما يحاول معرفة هذا الشيء سواء بالسؤال المباشر او حتى بإفتعال المشاكل ليرى ردة فعلك
سلطان : محبوب من الفتيات ، مهمل قليلاً في الدراسة و ربما العمل ، يحب الرياضة كثيراً و مخلص للنادي الذي يشجعه
سعد : يا يكون ضعيف او متين ما في وسط ، يحب الأكل كثيراً فهو الرجل الذي ينطبق عليه قول " الطريق إلى قلب الرجل هو معدته " ، تلاقيه آخر اليل عند الثلاجة ، جاد في حياته العلمية و العملية ، يحب الألعاب الإلكترونية حتى لو كان كبير في العمر
سيف : شخصية جادة ، يحب التفلسف ، مستحيل تطلع منه شيء غصب عليه " يعني ما تقدر تقص عليه بكلمتين " ، أفكاره غالباً ما تكون قديمة و لكنه غالباً شاطر و ناجح في عمله و دراسته
سعيد : وسيم ، غالباً ما يكون شاعراً او يهوى الشعر و يتفوق في المجال الذي يحبه
شعيل : غالباً ما يكون فاقد المسؤولية ، همه الأساسي راحته بس فيه شوية طيبة
صالح : إنسان حساس ، ذوقه ممتاز عند إختيار الهدايا ، يضحي بنفسه في سبيل أسرته و من يحب ، يتغاضى كثيراً عن الأخطاء ، ما يحب يغلط على حد بس عنده إحساس بأنه أفضل من الجميع
طارق : صاحب ذوق رفيع جداً ، يصلح مهندس ديكور ، يحب التكنولوجيا و الأشياء الجديدة ، إذا حط شيء براسه لا يأس حتى يحصل عليه ، متواضع جداً ولا يبخل عليك بالمساعدة لو طلبتها ، بس جايز يتأخر في تنفيذها لك
راشد : غيور في علاقاته العاطفية ، لا يحب الخيانة و يخاف منها ، متطلب كثيراً ، لا يرضى إلا بالأفضل و غالباً ما يحصل عليه
فيصل : فيه شوية ثقل دم و لكنه وسيم غالباً ، مغرور جداً ، فيه شوية طول ( غالباً فوق 170 سم )
فهد : شخصية قوية جداً ، يحب التمسك بالأصالة ، يتبع العادات و التقاليد في معظم تصرفاته
محمد : طيب ، متسامح غالباً ، لكنه لا ينسى ، يعني إذا غلطت بحقه لا تستغرب إذا عقب 5 سنوات جاك و قال لك تذكر يوم تسوي جذيه و جذيه ؟!
مبارك : ذكي جداً ، مخلص جداً في علاقاته و حبه ، لا يحب القيل و القال ، رومانسي جداً ، إنسان على قدر المسؤولية
ناصر : متين شوي ، غير جاد في معظم علاقاته ، يبحث دائماً عن الكاملة و التي نادراً ما يجدها ، غالباً ما يتزوج في سن متأخرة
يوسف : جاذب أنظار الفتيات ، به وسامة ، يحب أن تكون سيارته أنيقة و آخر موديل ، بس به شوية حرص
***************
إبتسام : رزينة ، ثقيلة ، خدومة ، عقدتها إنها شينة
أمل : طيبة قلب ، تفكر ألف مرة قبل ما تقر بشيء
أحلام : قوية الشخصية ، ذكية ، خدومة ، دايم تحلم و تخط حق المستقبل و عندها طموح
إيمان : طيبة قلب ، يحبونها الي حولها ، مشكلتها إنها ما تعرف تعبر عن حبها ، تحس إن ما في حد يفهمها
بدور : مثل إسمها حلوة و مزيونة و خجولة ، بس يا ويلك منها إذا سويت فيها شي
بشرى : تحب تثبت نفسها ، ذكية ، تحب الناس ، غامضة
بدرية : ثقيلة ، رزينة ، كتومة ، يعني إذا قلتلها سر تضمن إن سرك في بير ، بس ثقيلة دم
بسمة : إنسانة ذكية ، شخصيتها قوية ، ما تحب الف و الدوران ، إذا حست إن في إنسان بيغلط عليها لا ترحمه
تهاني : خفيفة دم و من خفة دمها أحياناً تظن أنها مرجوجة ، حذرة في تعاملها مع الناس
تغريد : طيبة و محبوبة من الجميع ، بس فيها عرق سوداني ، يعني عجازة
جميلة : ذكية ، جريئة ، الواحد يعتمد عليها ، مشكلتها إنها ما تقدر تمتنع عن الحش
حنان : خفيفة دم ، خدومة ، مخلصة ، مطيعة بس أحياناً تصير أنانية بشكل فظيع
حصة : قوية الشخصية ، محبوبة بس للأسف مالها حظ ، دايم مقرودة
حورية : محبوبة ، تحب التعارف و الصداقات ، شرسة ، محد يتحمل لسانها الطويل
حياة : الي ما يعرفها ما يثمنها ، عاقلة ، شينها إنها تحب كل شي قدامها يكون جاهز
خلود : طيبة القلب ، شخصيتها قوية ، محبوبة من الجميع ، دلوعة ، راسها يابس
خديجة : خدومة ، تحب الناس ، قلبها طيب ، ما تحب الحش ، تتعامل مع الناس بطيبة قلب ، بس إذا غلط عليها أحد توريه نجوم الظهر
دلال : حلوة و جذابة ، بس مشكلتها إنها ضعيفة الشخصية
ديما : قوية الشخصية ، تتعامل مع الشخص مثل ما يعاملها ، كلمتها وحدة ، قلبها طيب و من طيبته يوديها في مشاكل
دانة : أهلها يموتون فيها ، دلوعة ، حلوة ، لسانها طويل
رشا : طيبة القلب ، دمعتها دايم على خدها ، عاطفية و يا ويل من يغلط على أحبابها ولا يدوس لهم على طرف
روان : دلوعة ، محبوبة ، دايماً تكون ضايعة في الطوشة
رقية : مخلصة في شغلها ، ما تحب الي يلعب بذيله ، متحفظة ، ما تحب العب و الف و الدوران
ريم : طيبة القلب ، خدومة ، على نياتها ، مطيعة ، تحب الناس ، مالها حظ
رنا : حلوة ، حنونة ، تحب الناس ، إجتماعية و إجتماعيتها تسبب لها مشاكل
رانيا : دلوعة ، يعتمد عليها ، مشكلتها انها ثقيلة دم
زينب : حلوة و مزيونة ، شخصيتها قوية ، خدومة ، تحب تعبرعن مشاعرها بطلاقة ، راسها يابس
زهرة : ذكية ، شاطرة ، حبوبة تحب الصداقات ، مشكلتها غيرتها الي تذبحها و تذبح الي حولها
زكية : تحب الضحك و المزاح و المرح ، شاطرة ، حنونة ، لسانها دايم يخونها
سماح : وفية ، حبوبة ، تفكر بعقلها قبل قلبها في الأمورالعاطفية ، مالها حظ
سلوى : قلبها طيب ، مطيعة ، خدومة ، حلوة ، دلوعة ، مالها حظ
سعاد : شاطرة ، ذكية ، شرانية
سارة : محبوبة ، ذكية ، طموحة ، عنيدة ، مزعجة
سلمى : ذكية ، شخصيتها قوية ، تحب الحرية و التجديد ، مزعجة
سناء : حبوبة ، خفيفة الدم ، إذا حبت تبيع الدنيا للي تحبه ، مشكلتها إنها تفكر بقلبها قبل عقلها و هذا يسبب لها مشاكل
شعاع : ذكية ، مجتهدة ، شخصيتها قوية ، إذا حطت براسها شي لازم تسويه
شريفة : خفيفة الدم ، تحب صديقاتها و الناس تحبها ، وقت الجد ما عندها مزح و كلام فاضي
شوق : رقيقة ، تحب تثبت نفسها ، خوافة
عبير : مجتهدة ، شاطرة ، حبوبة ، دلوعة ، غامضة ، متهورة
عايشة : شاطرة ، صبورة ، مخلصة ، إذا حبت أحد تحبه بجنون ، بس مشكلتها إنها تمشي ورى هواها
عزيزة : مخلصة ، رزينة ، ثقيلة ، ثقيلة الدم
العنود : شخصية قوية ، مزيونة ، محبوبة ، لها شعبية كبيرة ، ذكية ، طموحة
فاتن : حلوة ، حبوبة ، ذكية ، شخصيتها ضعيفة
فردوس : ذكية ، طموحة ، شخصيتها قوية
لمياء : محبوبة ، تحب تبني صداقات ، دلوعة ، تحب إذا طلبت شي يُجاب
لينا : طيبة القلب ، على نياتها ، دمعتها على طول على خدها ، تحس إن محد يفهمها
ليلى : شخصيتها قوية ، ذكية ، حبوبة ، تحب المزاح ، مزعجة
منيرة : واضحة ، ما تحب الف و الدوران ، صريحة ، أم حنون ، لسانها طويل
منال : هادية ، حلوة ، دلوعة ، واثقة من نفسها ، مغرورة
مريم : طيبة و على نياتها ، عاطفية ، مندفعة ، تحب الحش
منى : هادية ، رزينة ، ذكية ، تحب المظاهر
مشاعل : محبوبة ، تحب بناء الصداقات ، غامضة
نورا : شخصيتها قوية ، ذكية ، شاطرة ، تفكر بعقلها في الأمور العاطفية ، تحب تزيد ثقافتها ، صريحة ما تعرف تجامل ، مشكلتها إنها ما تعرف تعبر
نوف : تحب بناء الصداقات ، تحب المغامرات ، تحب التراث
نوال : شخصية قوية ، محبوبة ، تحب الناس ، مطيعة ، عنيدة
نادية : شخصيتها قوية ، تحب تثبت نفسها ، تعتمد على نفسها ، ما تحب تغامر بشي ، تفكر مليون مرة قبل ما تسوي أي شي
هدى : شخصيتها قوية ، يعتمد عليها في أصعب المواقف ، خدومة ، غامضة ، تحب الحش
هناء : على نياتها ، تتصرف حسب ما تملي عليها عاطفتها بدون تفكير ، ذكية ، خدومة
هيا : محبوبة ، تحب الي يحبها بس ، مطيعة ، مخلصة ، لكنها عصبية
هند : عاطفية ، ذكية ، شاطرة ، إذا حبت شي تحب تمتلكه لحالها ، غيورة
هنادي : شخصيتها قوية ، تحب الدلع و المظاهر ، ذكية ، محبوبة من الجميع
وفاء : شاطرة ، ذكية
ياسمين : قلبها طيب ، خدومة ، مزيونة ، متهورة
يسرى : شخصيتها قوية ، تحب تثبت ذاتها ، تحب المظاهر
عن لسان علماء النفس : نعتذر عن باقي الأسماء حيث أنه لم يوجد لها معنى حتى هذا الوقت ، من الممكن أن نجد المعاني مع مرور الزمن
سبحان الله وبحمدة
الى اي درجة تثقين بنفسك؟
هل انتي انسانة مغرورة؟
هل انتابك يوما ما او لحظة ما نوع من الغرور؟
الى اي فئة تنتمي صديقاتك الواثقة من نفسها ام المغرورة ام الضعيفة الشخصية؟
ما رايكي بالثقة بالنفس و بالغرور؟
من كتابتي و لا تنسون الردود
يا ريت تقيموني من الميزان
يعطيك العافيه
يعتمد علي مجموعة من الحقائق و المعارف المشتقة من البحث العلمي في علم النفس
يركز علي دراسة السلوك في مجالات العمل المدرسي
يتبني منهجا للبحث العلمي و تجميع و تنظيم البيانات و المعارف
دراسة المبادئ و الشروط الاساسية للتعلم
تعويد الاطفال على العادات و الاتجاهات السليمة .
اجراء التجارب لمعرفة أفضل المناهج التعليمية .
الاستعانة بالاختبارات النفسية لقياس ذكاء التلاميذ
و يهدف علم النفس التربوي إلي توفير كم من الحقائق المنظمة و التعميمات التي يمكن أن تساعد المعلم في تحقيق أهدافه المهنية و تقدير أهمية العلاقات الأنسانية داخل حجرات الدراسة في بنائ شخصيات التلاميذ إلي جانب فهم الاساليب الدقيقة في الحكم و تقدير نتائج التلاميذ
وأرحمني بجنتك وحرم النار وجهي …
يارب ضاقت النفس فيني ودي أشتكي ..
يارب لا تذلني لعبدك وبرحمتك أكرمني ..
شسوي هذي دنيتي وين فيها برتمي ..
احتار بفكري ومن حولي طعني بجرحي ..
ما كفاهم اللي نزف ما كفاهم مدمعي ..
ضاعت مني أماني ضاعت مني أحلامي ..
يارب يطالبوني فيها وهيه راحت من إيديني ..
شسوي يعني بحالي شسوي خبروني ..
شسوي دمروني وحالي صعيب ميهودي ..
يارب خذ الروح مني وأنا بسجدتي …
وأرحمني بجنتك وحرم النار وجهي