التصنيفات
المواضيع المتشابهة للاقسام العامة

الاحساس بالعجز هل هو ضعف ام عدم الثقه بالنفس

متى اخر مره شعرتى فيها بالعجز$
الاحساس بالعجز لا اقصد به العجز الجسدى
بل هو عجز عقلى وروحى وفكرى !
احيانا العجز بيتغلب على الواقع !
ففى بعض الاحيان عندما نخلد الى النوم فالافكار
تراودنا والمشاكل تأثرنا ونضل نفكر ونفكر
فى حل هذه المشاكل حتى وان كانت مشاكل تافه
ولاكن بالنسبه الينا انها مشاكل تحتاج الى التفكير
ولاكن عندما نصل الى مرحله اننا نعزل نفسنا تماما عن الواقع وعن الحياه ونصبح فى هدوء تام ونشعر بالامباله فهذا يسمى عجزا لاننا تركنا المشاكل كما هى بدون حل !
صحيح ان العقل يحتاج الى الراحه لى يستعيد نشاطه ولاكن ليس بشك دائم لانه بذالك سوف يتكاسل ونصبح عاجزين تماما فلابد من ان نملأ
حياتنا بالمرح لا الكئابه فعدم الثقه بالنفس تؤدى الى العجز فكونى واثقه من نفسك وانك قادره على حل المشاكل سوء كانت كبيره او صغيره وكونى واثقه من انك اجمل واذكى وامهر وانشط بنت او ام او زوجه فى الكون انتى الافضل حتى ولو كان راى الاخرين فيكى غير ذالك (فانتى الافضل دائما)
فأنا اعتبر العجز وسيله لعدم الثقه بالنفس لدرجه معينه وليس ككل وليس ضعفا لان عدم الثقه يؤدى الى الضعف(فانتى اميره امام نفسك)

اتمنى ان يكون الموضوع نال اعجابكم
انا كتبت الى انا حسيت بيه وقلت اشارككم
معايا انا فى انتظار ردوودكم




التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

النفس و الحياة 5 التوافق الزوجي 1 6 طارق الحبيب




شكرلكم



بارك الله فيك شكرا



التصنيفات
منوعات

ما هو علم النفس التربوي

علم النفس التربوي هو فرع نظري و تطبيقي من فروع علم النفس يهتم أساسا بالدراسات النظرية و الإجراءات التطبيقية لمبادئ علم النفس في مجال الدراسة و تربية النشء و تنمية إمكاناتهم و شخصياتهم و يركز بصفة خاصة علي عمليتي التعلم و التعليم و التدريب و الأسس النفسية لعمل المدرس.
طبيعة علم النفس التربوي:-
يعتمد علي مجموعة من الحقائق و المعارف المشتقة من البحث العلمي في علم النفس.
يركز علي دراسة السلوك في مجالات العمل المدرسي.
يتبني منهجا للبحث العلمي و تجميع و تنظيم البيانات و المعارف.
دراسة المبادئ و الشروط الأساسية للتعلم.
تعويد الأطفال على العادات و الاتجاهات السليمة .
إجراء التجارب لمعرفة أفضل المناهج التعليمية .
الاستعانة بالاختبارات النفسية لقياس ذكاء التلاميذ.
هدف علم النفس التربوي:-

يهدف علم النفس التربوي إلي توفير كم من الحقائق المنظمة و التعميمات التي يمكن أن تساعد المعلم في تحقيق أهدافه المهنية و تقدير أهمية العلاقات الإنسانية داخل حجرات الدراسة في بناء شخصيات التلاميذ إلي جانب فهم الأساليب الدقيقة في الحكم و تقدير نتائج التلاميذ و التواصل إلى القوانين التي تحكم السـلوك مما يساعدنا مستقبـلاً على التحكم في مواقف مختلفة مثل (أساليب العلاج – التأهيل النفسي اختيار الأفراد للأعمال المختلفة – برامج التعليم ) .
علم النفس التربوي وعلاقته بعلم النفس:-

إن العلاقة بين علم النفس والتربية علاقة وطيدة فان علم النفس التربوي هو الدراسة العملية لسلوك المتعلم في أوضاع أو مواقف تربوية وعلم النفس يدرس المشكلات التربوية دراسة مباشرة واخذ يبحث في الجوانب النفسية لتلك المشكلات. مثال:- دراسة سلوك أو تصرف المتعلم خلال ممارسته لعملية التعلم داخل الصف.
وهنالك قضية بغاية الأهمية إلا وهي إلى أي مدى يعتمد نجاحنا في مهنة التعليم وفي عملية التربية على إدراكنا إدراكا واعيا لمفاهيم ومبادئ علم النفس التربوي.

يعتمد نجاحنا على إدراك المفاهيم ومبادئ علم النفس التربوي نجاحا كبيرا ذلك أننا عندما ندرك ونفهم المفاهيم والمبادئ فهما صحيحا يترتب عليه نجاح مهنة التعليم, وعندما يدرك المتعلم الشيء الذي يتضمنه أو يحمله في طياته هذا المفهوم ويستوعبه فان هذا يسهم في نجاح مهنة التعليم ونستطيع أن نقول أن تعلم المفهوم قد حصل. وعندما يدرك المتعلم طبيعة المفهوم وطبيعة تعلمه وصفات المفهوم ومع ماذا يتشابه ومع ماذا يختلف والقواعد والعلاقات التي تتشكل فيها المفاهيم وغير ذلك من الأمور التي تتعلق بالمفاهيم فان هذا كله يساعد بل ويسهم إسهاما كبيرا في نجاح مهنة التعليم, وعندما يدرك المتعلم المبادئ والأسس التي تندرج تحت علم النفس التربوي ويعرف المتعلم المبادئ والأسس لكل نظرية من نظريات علم النفس التربوي مثل المبادئ التي تندرج تحت نظرية التطور المعرفي أو نظرية الذكاء أو غيرها من النظريات فان هذا كله يسهم في نجاح مهنة التعليم لدى المتعلم وأيضا لدى المعلم.




شكرا جدا



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمه المصريه خليجية
شكرا جدا

العفو حبيبتي




يسلمو مشكورة ع المجهود الرائع
سلمت اناملك



خليجية



التصنيفات
الطب النفسي و المساعدة في المشاكل والضغوط النفسية

اسرار علم النفس لا يفوتكم

اسرار علم النفس لا يفووتكم…..

][®][^][®][السلااااااااام عليكم ورحمة الله وبركاته][®][^][®][

كل منا عاداته وطريقته في التعبير عن رأيه سواء بالكلام أو بالحركة وأحيانا كثيرة نجد أنفسنا نقوم
بحركات لا إرادية ينتبه إليها الآخرون علماء النفس وجدوا تحليلات لكل حركة وفسروا معانيها الكامنة في النفس والتي قد لا يدركها الانسان نفسه

تحريك الخواتم أو الحلق : عندما نرفع اليد إلى مستوى الأذن هو تعبير عن حرجنا وقلقنا من الكلام الذي نسمعه و كأننا بذلك نريد أن نمنع انفسنا من قسوة الكلام أو لدينا رغبة ملحة في عدم سماعه

عض الشفايف : نمنع أنفسنا بالقوة عن قول أي شيء وكأننا نحاول إبتلاع الكلام وعندما تصبح هذه الحركة عادة دائمة فإنها تدل على المقاومة للانفعالات الداخلية

ضم اليدين عند التحدث : حركة تعني الرغبة الملحة في الدفاع عن النفس وفي حمايتها من رد فعل قد يزعج الطرف الآخر وكبت ما قد يختلج بالنفس

وهذه الحركة قد تدل أيضا على أن المتحدث خجول جداً وغير قادر على التحكم بنفسه أثناء مخاطبته للآخرين

وضع اليدين في الجيوب أثناء الحديث : حركة تدل على موقف محدد ضد الطرف الآخر ورغبة ملحة في عدم مصارحته والافصاح عن ما يجول في التفس

وهي حركة فيها تحدي وكبرياء ومقاومة وكأننا بذلك نريد أن نقول (افعل ما تشاء لا يهمنا)

رفع اليد إلى مستوى عالي : رفع اليد إلى مستوى الرأس تعني التواصل مع الأفكار الداخلية واستحضار كل جزئية في هذه الأفكار

وهذه الحركة هي إبحار مع الذات ومحاولة للاختلاء بالنفس , إذا تحولت هذه الحركة إلى عادة فهي دليل على القلق والتوتر

فرقعة الأصابع : ليست تعبيراً عن العصبية كما يعتقد البعض بقدرما هي رد فعل طبيعي سريع لما يدور حولنا سواء كان ذلك حديثاً أو حدثاً

محاولة منا للتعبير عن رغبتنا في إنهاء الوضع او الاسراع فيه أو بالعكس محاولة لتهدئته……

منقوووووووووول لعيونكم




يعطيكـ الف عافيه على الطرح الرائع ..
لا حرمنا من إبداعكـ ..
بإنتظار جديدكـ المتميز و تواجدك المتألق ..

خليجية




اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احلآم شاعرة خليجية
يعطيكـ الف عافيه على الطرح الرائع ..
لا حرمنا من إبداعكـ ..
بإنتظار جديدكـ المتميز و تواجدك المتألق ..

خليجية

الله يعافيك حبيبتي




انت من جد رائعة كيف ما انتبهنا لهيك حركات من جد بتجنني



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جنة الدلوعة خليجية
انت من جد رائعة كيف ما انتبهنا لهيك حركات من جد بتجنني

شكرا لمرورك اختي




التصنيفات
الطب النفسي و المساعدة في المشاكل والضغوط النفسية

العمل والنفس المهيأة للنجاح

العمل والنفس المهيأة للنجاح

فيجب لا أفكر في الفشل أبداً عندما أقدم على أي عمل..! وإذا حدث شيء غير متوقع خلال عملي فلا يفقدني ذلك ثقتي في النجاح أبداً..! واعتبار ما يعترضني من فشل أو إخفاق.. دافعاً وحافزاً للتغلب على هذا الفشل أو ذاك الإخفاق

فيجب أن تكون متسلحاً بيقين متين أن من يسأل الله شيئاً بصدق، وإقبال، وتوكل عليه سبحانه.. آخذاً فـي الوقت نفسه بأسباب النجاح.. وأهمها العمل.. فإن الله يحقق له ما سأل- أن أفكر دوماً في النجاح عند إقدامي على أي عمل..! وأحدث نفسي دائماً عن النجاح..! وأعمل وأنا معتقد بأن الفشل لن يعرف لي طريقاً..! فتجد نتائج هذا الأخذ وهذا الحديث وذاك العمل.. مذهلة..!

فلا يجب التوقف عن العمل عند مواجهة أو احتمال مواجهة أي عقبة كبيرة أم صغيرة.. ! ذات شأن أم تافهة..! فقد كان قراري هو التوقف عن العمل.. والهروب من مواجهة هذه العقبة..! والبحث عن عمل جديد، وإن تكررت المواجهة تكرر الهروب.. ! فهو سلاحي الفعّال آنذاك..! ولِمَ التوقف وقد أنفقت الكثير من الوقت والجهد والمال في التفكير والتخطيط لهذا العمل، فليس من الطبيعي الهروب عند ظهور أية عقبة أو مشكلة تعترض طريقي أثناء التنفيذ، ولذلك يجب التعود على نهج الأساليب العلمية الحديثة في التغلب على أية عقبة أو مشكلة، وذلك بدراسة أسباب ظهور هذه العقبة أو المشكلة، والبدء في تعريفها تعريفاً دقيقاً بطريقة علمية، ثم البدء في تحليلها، ووضع بدائل وخيارات الحل، ثم اختيار الحل الأفضل إن لم يكن الأمثل، ومن ثم العمل على علاجها فوراً، مع العزم على عدم ترك العمل والتوقف عن العلاج تحت أي ظرف من الظروف..!

ثم أتبع كل ذلك بعملية تقويم شاملة، أبدأ بعدها بحصر الدروس المستفادة من هذه المشكلة، وحصر الوسائل التي استخدمت في حلها كأرشيف وقائي يعين على التغلب على هذه المشكلة إن عاودت الظهور ثانية، أو لحل مشكلات مشابهة.

إن الفرد الذي يريد النجاح وينشده، لابد أن تتوافر لديه الطاقة الروحية الهائلة التي تدفعه دفعاً لتحقيق هذا النجاح، ولكي يتم تحريك هذه الطاقة الروحية فلابد وأن تكون نفسه قد امتلأت يقيناً وثقة بالنجاح، وهذا اليقين وتلك الثقة لن تكونا إلاّ من خلال التفكير المستمر والمتواصل في النجاح، والتحدث عن هذا النجاح مع نفسـه بشكل مستمر، وكأنه سيتحقق لا محالة – بإذن الله -، متذكراً دوماً نجاحاته السابقة، بكل ذكرياتها الجميلة، واستحضارها أمامه، ومعايشته نفس الشعور الجميل الذي عايشه لحظة تحقيقه للنجاح، جاعلاً هذه الصورة هي المسيطرة على ذهنه وهو يسير في تنفيذ مهام عمله أو دراسته أو طلب وظيفة أو… الخ. وعلى هذا الفرد الناشد للنجاح أن يبعد عن ذهنه تماماً ذكريات فشله في أي عمل سابق، وما تعرّض إليه من آلام وشعور بالإحباط، ولا يجعل صورة الفشل ماثلة أمامه أبداً.. وأن يملأ عقله الباطن بإرادة النجاح، حتى يسير إلى أهدافه بروح معنوية عالية، وهو واثق بأن الله سبحانه لن يضيع عمله، وأنه سيحقق النجاح إن شاء الله، وسيجد المردود النفسي المباشر في هذه الحالة هو المزيد في حيويته وهمته ونشاطه وإقباله على تنفيذ عمله..!
كيف تعبئ عقلك الباطن بروح النجاح؟ … يمكنك ذلك بطريقتين :
1- طريقة واعية: أي باستخدام عقلك المدرك الواعي عند البدء في تعلم أي شيء جديد، وعند تركيزك وتفوقك في تعلّمها سوف يخزنها عقلك الباطن..! فعند دراستك لعلم ما بتركيز شديد، وبإصرار أشد على التحصيل، وبهمة عالية وإرادة قوية على تحقيق النجاح والتفوق في هذا العلم، فإنك في هذه الحالة تعبّئ عقلك الباطن بروح النجاح..! وإن كان لنا أن نضرب مثالاً تقريباً… هبْ أنك أردت تعلم الكتابة على لوحة مفاتيح الحاسوب.. تجد أنك في البداية تنظر إلى كل حرف قبل الضغط عليه.. فهذا هو دور عقلك الواعي ينظر إلى كل حرف كي لا تكتب كلمات لا معنى لها.

2- طريقة غير واعية: – نستكمل المثال – أما وقد استخدمت لوحة المفاتيح كثيراً وأتقنت الكتابة، فإنك لم تعد تنظر للمفاتيح، وتضغط عليها بطريقة غير واعية، وهذا هو عمل العقل الباطن..!. وإن كان دوره الكبير والبارز في تخزين الأشياء التي تتعلمها، ويعمل بها بطريقة تلقائية فيما بعد، نجد دوره كبيراً أيضاً في تخزين أشياء تسمع عنها أو تراها، ولكنك لم تتعلمها أو لم تتقنها بعد..! ويخرجها لك عند حاجتك إليها..!

وهذا يقر حقيقة متفقاً عليها، وهذه الحقيقة هي أن ما تغذي به عقلك الباطن سيصدر منه عن الحاجة إليه، فانظر بماذا تغذي عقلك الباطن؟! أتغذيه بالإيمان؟ أتغذيه بالثقة في النجاح دوماً أم تغذيه بالاتجاه نحو الفشل؟! أتغذيه بالإقدام والشجاعـة أم تغذيه بالتردّد والجبن؟!

إنك في حاجة ماسة ودائمة للسيطرة على عقلك الباطن..! ولن تتحقق لك هذه السيطرة إلاّ من خلال سيطرتك على عقلك الواعي..! وذلك بمحاربة الأفكار الخاطئة والهدّامة المترسبة فيه..! حرباً لا هوادة فيها..! وبطرد المخاوف والظنون السلبية التي قد تشل قدرتك على التفكير والتبصر..! فإن نجحت في هذه السيطرة فستكتشف أنك تمتلك الكثير من المواهب والقدرات والطاقات التي تمكنك من التغلب على العقبات والمشاكل، ومن ثم تسيطر على عقلك الباطن.

أقنع نفسك دائماً بأن النجاح حليفك في النهاية، حتى وأنت في أحلك الظروف، وأصعب المواقف، فبرسمك الدائم للصورة المستقبلية الإيجابية، وترسيخها في عقلك الباطن، والنظر إليها دوماً بعقلك الواعي، ستبدل بهذا الرسم الصورة السلبية إن كانت قدر رُسمت في عقلك الباطن من قبل، وهذا التبديل في الموقف الذهني سوف ينسحب بكل تأكيـد بصـورته الإيجابية على حياتك، وسيكون دافعاً لك نحو النجاح..!

ولنا في موقف رسول الله -اضغط هنا لتكبير الصوره عليه وسلم- أبلغ العبر، ذلك الموقف الذي تعرضت له دعوته، وجيشه، بل والمسلمين أجمعين.. وذلك في غزوة الأحزاب.. وكان موقفاً عصيباً تصفه آيات الله في كتابه الكريم أبلغ الوصف.. قال تعالى: (إِذْ جَاؤُوكُم مِّن فَوْقِكُمْ وَمِنْ أَسْفَلَ مِنكُمْ وَإِذْ زَاغَتْ الْأَبْصَارُ وَبَلَغَتِ الْقُلُوبُ الْحَنَاجِرَ وَتَظُنُّونَ بِاللَّهِ الظُّنُونَا. وقال تعالى: (هُنَالِكَ ابْتُلِيَ الْمُؤْمِنُونَ وَزُلْزِلُوا زِلْزَالاً شَدِيداً), وقال تعالى: (وَإِذْ يَقُولُ الْمُنَافِقُونَ وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ مَّا وَعَدَنَا اللَّهُ وَرَسُولُهُ إِلَّا غُرُوراً).
ومع كل ذلك نرى رسول الله -اضغط هنا لتكبير الصوره عليه وسلم- يبشر المؤمنين بأنهم سيفتحون بـلاد أكبر قوتين في العالم في ذلك الحين الفرس والروم..! ويتلو عليهم قول الله سبحـانه (إِنَّا لَنَنصُرُ رُسُلَنَا وَالَّذِينَ آمَنُوا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيَوْمَ يَقُومُ الْأَشْهَادُ).

هل هناك مجالات معينة تساعدك على أن تهيئ نفسك للنجاح قبل البدء في تنفيذ العمل.. أياً كان مجال هذا العمل؟
هناك العديد من المجالات والقواعد المعينة، والمساعدة على تحقيق ذلك.. منها:
1- أن تكون من أصحاب الفكر الإيجابي الفعّال
2- ضع نجاحـاتك السابقة أمامك دوماً وأنت مقبل على البدء في تنفيذ عمل جديد
3- هيّئ نفسك على الإنجاز في صورة خطوات متتالية قبل البدء في العمل
4- تدرّب على إكساب نفسك روح النجاح




التصنيفات
الطب النفسي و المساعدة في المشاكل والضغوط النفسية

كيف تكتسب الثقة بالنفس

كيف تكتسب الثقة بالنفس

الثقة بالنفس

الثقة بالنفس هو شعور باحترام الذات وقيمة النفس، والمعرفة بالكفائة الذاتية والإجتماعية، وكذلك تتمثل في القدرة على مواجهة صعوبات الحياة والتأقلم مع الأجواء. ومن أسباب النجاح الشعور بالثقة بالنفس إذ لا يمكن أن تتحقق الأولى بدون تحقق الثانية. فالثقة بالنفس كالجناحين لا يمكن لطائر الطيران بدونهما. والثقة بالنفس قدرة مكتسبة أكثر من كونها فطرية، إذ أنها لا تشكل إلا 6 في المئة سلوك فطري والباقي مكتسب نتيجة التربية والمنشأ. ما يعيقك هو ضعف ثقتك بنفسك

إن كل امرء يختزن بداخله طاقة ابداعية مذهلة، لكن المشكل الوحيد الذي يقف أمامه ويعيق اكتشافه لهذه الهبة هو ضعف ثقته بنفسه، فمتى تخلص من هذه المشكلة ستخرج منه هذه الطاقة وتتجلى للوجود ومن تم ستبدأ أبواب النجاح بالإنفتاح والترحيب به ضمن قائمة الأشخاص الناجحين في حياتهم، وستجعله أكثر ليونة وتأقلما في هذه الحياة المليئة بالعقبات. أسباب ضعف الثقة بالنفس

وقبل الشروع في تقديم الجرعة الشافية لهذا الداء، لا بد لنا من فهم أسباب انعدام الثقة بالنفس، فكلما ازدادت معرفتنا بالداء كلما اقتربنا أكثر من الدواء، وأذكر منها : الشعور بالدونية، وبأنك مراقب من الجميع حتى في أبسط تصرفاتك، الخوف من إنتقاداتهم، التنشأة السيئة، الخوف من أن ينتج عنك تصرف غير ملائم، تهويل الأمور والمواقف، الإحساس بالضعف وقلة الحيلة، وأخطر ما قد يسبب هذه العلة هو احتقار الذات وعدم الشعور بالإحترام الذاتي والتي ينتج عنها برمجة سلبية للذات، فالذات جد حساسة للكلمات التي نلفضها ونؤمن بحقيقتها. خطوات لتقوية الثقة بالنفس

ننتقل الآن إلى الخطوات التي ستقودك بإذن الله إلى ثقتك بنفسك : أول خطوة هو الإعتراف أمام نفسك بعدم ثقتك بنفسك ومصارحة نفسك، واعلم أن أهم خطوة هي مصارحة الذات، فلا يمكنك علاج مشكلة دون الإعتراف بوجودها. بعد الإعتراف تأتي مرحلة تحديد الأسباب وفي هذه الخطوة خد قلم وورقة وسجل كل شيء تشعر بأنه يزعزع تقثك بنفسك وتوازنك، بعد ذلك إبدأ بالتفكير في حلول لمشكلتك فبعد معرفتك لمصدر ضعفك من السهل أن تعلم كيف تجعل هذا المصدر يختفي وعليك أن تكون أكثر صدقا مع نفسك ودون كل ما تراه مساعدا لحالتك. ثم أرسم خطة تشرع فيها بتطبيق ما دونته في ورقتك أو مذكرتك عبر مراحل.




خليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجية ابداااااعات يا فطـّوووووم واصلي



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العربية الجميلة خليجية
خليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجية ابداااااعات يا فطـّوووووم واصلي

شكرا لمرورك حبيبتي




التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

رائحه البرتقال علاج للجسد و النفس

رائحه البرتقال علاج للجسد و النفس

تناول كوب من عصير البرتقال فى الصباح، أو ثمرة برتقال واحدة،
يساعد فى علاج الكثير من الأمراض. أما عن فوائد البرتقال، فهناك
قائمة طويلة.
وقد اوضحت دراسة أسترالية ان تناول حبة برتقال يومياً يسهم فى
تجنب الإصابة بكثير من الأمراض.

فالبرتقال غنى بالماء المقطر والسكر والفيتامين والأملاح القلوية Alkaline
التى تحافظ على شباب الخلايا، وهو مانع للأكسدة نظراً لاحتوائه على مادة
" البيوفلافونيد" التى تطهر الجسم من " الشوارد الحرة "
ولذا ينصح بإطعامه للمرضى.

وكشفت دراسة عن وجود مركب فى قشور الحمضيات يؤدى إلى خفض
الكوليسترول بكفاءة أكثر من بعض العقاقير المخصصة لهذه الغاية،
فثمرة البرتقال مفيدة فى تنشيط الدورة الدموية، وتعمل على زيادة
امتصاص الحديد، مما يؤدى إلى رفع معدل مستوى الحديد فى الدم.
ويساعد البرتقال فى زيادة النشاط والحيوية، ويعتبر علاجاً فعالاً
فى حالة الرشح والأنفلونزا.

الدكتورة سهى نور الدين، استشارية امراض الكبد والجهاز الهضمى
بالقصر العينى، تؤكد أن البرتقال يعتبر علاجاً بديلاً بعيداً عن الأقراص
والعمليات الجراحية لكثير من الأمراض، فهو يساعد فى تخفيف
التوتر والضغط العصبى المصاحب للعمل وظروف الحياة العصرية.

وتوصلت دراسة حديثة إلى أن تناول نصف كوب من البرتقال كل صباح
يساعد فى الوقاية من السكتة الدماغية، فضلاً عن دوره المعروف فى
المحافظة على صحة وسلامة القلب وتخفيف ضغط الدم، كونه مصدراً
مثالياً للكاليسوم والبوتاسيوم، وقد أشار باحثو معهد بحوث الصحة العامة
بفنلندا إلى أن الآثار الوقائية لعصير البرتقال تعود إلى غناه بفيتامين
(سى) الذى يعتبر من أقوى مضادات الأكسدة التى تخلص الجسم
من السموم والجزيئات الضارة المؤذية للخلايا.





مشكورة قلـــبي""



مشكوره



خليجية



التصنيفات
رعاية الاطفال والمواليد

50 طريقة لتعلم طفلك الثقة بالنفس

– امدح طفلك أمام الغير.
٢ – لا تجعله ينتقد نفسه.
٣ – قل له (لو سمحت) .
٤ – عامله كطفل واجعله يعيش طفولته.
٥ – ساعده في اتخاذ القرار بنفسه.
٦ – علمه السباحة.
٧ – اجعله ضيف الشرف في إحدى المناسبات.
٨ – اسأله عن رأيه, وخذ رأيه في أمر من الأمور.
٩ – اجعل له ركنا في المنزل لأعماله واكتب اسمه على إنجازاته.
١٠ – ساعده في كسب الصداقات ، بحذر.
١١ – اجعله يشعر بأهميته ومكانته وأن له قدرات وهبها الله له.
١٢ – علمه أن يصلي معك واغرس فيه مبادئ الإيمان بالله.
١٣ – علمه مهارات إبداء الرأي والتقديم وكيف يتكلم ويعرض ما عنده للناس.
١٤ – علمه كيف يقرأ التعليمات ويتبعها.
١٥ – علمه كيف يضع لنفسه مبادئ وواجبات ويتبعها وينفذها.
١٦ – علمه مهارة الإسعافات الأولية.
١٧ – أجب عن جميع أسئلته.
١٨ – أوف بوعدك له.
١٩ – علمه مهارة الطبخ البسيط كسلق البيض وقلي البطاطا وتسخين الخبز وغيرها.
٢٠ – عرفه بقوة البركة وأهمية الدعاء.
٢١ – علمه كيف يعمل ضمن فريقه.
٢٢ – شجعه على توجيه الأسئلة.
٢٣ – اجعله يشعر أن له مكانة بين أصدقائه.
٢٤ – أفصح عن أسباب أي قرار تتخذه.
٢٥ – كن في أول يوم من أيام المدرسة معه.
٢٦ – ارو له قصصا من أيام طفولتك.
٢٧ – اجعل طفلك يلعب دور المدرس وأنت تلعب دور التلميذ.
٢٨ – علم طفلك كيف يمكن العثور عليه عندما يضيع.
٢٩ – علمه كيف يرفض ويقول
٣٠ – علمه كيف يمنح ويعطي.
٣١ – أعطه ما لا يكفي ليتصرف به عند الحاجة.
٣٢ – شجعه على الحفظ والاستذكار.
٣٣ – علمه كيف يدافع عن نفسه وجسده.
٣٤ – اشرح له ما يسأل عنه من شبهات وشكوك في نفسه.
٣٥ – لا تهدده على الإطلاق.
٣٦ – أعطه تحذيرات مسبقة.
٣٧ – علمه كيف يواجه الفشل.
٣٨ – علمه كيف يستثمر ماله.
٣٩ – جرب شيئا جديدا له ولك في آن معا مع معرفة النتائج مسبقا.
٤٠ – علمه كيف يصلح أغراضه ويرتبها.
٤١ – شاطره في أحلامه وطموحاته وشجعه على أن يتمنى.
٤٢ – علمه عن الإختلاف بين الذكر والأنثى من وحي آيات القرآن الكريم.
٤٣ – علمه القيم والمبادئ السليمة والكريمة.
٤٤ – علمه كيف يتحمل مسؤولية تصرفاته.
٤٥ – امدح أعماله وإنجازاته وعلمه كتابتها.
٤٦ – علمه كيف يتعامل مع الحيوان الأليف.
٤٧ – اعتذر له عن أي خطأ واضح يصدر منك.
٤٨ قدم له المفاجآت من وقت لآخر.
٤٩ – عوده على قراءة القرآن يومياً.
٥٠ – أخبره أنك تحبه وضمه إلى صدرك ، فهذا يزرع فيه الثقة بنفسه



مجــهود رائــعـ ..
.. تسلمــــــينـ
خليجيةخليجية
في إنتظـــــــار جــديــدكـ
,,



روووعه جدآ
وبذات في هذا الجيل
محتاجين ثقه 🙂