الوسم: اليومية

ولتجاوز هذه المشكلة لابد أن نتعرف إلى الأسباب المؤدية للجفاف البشرة ومن ثم استخدام العلاج المناسب.

تعتبر الزيوت الطبيعية التي تفرزها البشرة من أفضل أنواع الزيوت التي تقاوم الجفاف، وهي وسيلة دفاع قوية وفعالة ضد العناصر التي تؤدي إلى جفاف البشرة كالشمس والرياح.

ولكن قد يفقد الجلد هذه الزيوت بسبب التعرض للعوامل الطبيعية، أو بسبب عدم استخدام المنتجات المناسبة للعناية بالبشرة.

وفيما يلي نقدم لصاحبات البشرة الجافة بعض الطرق للعناية اليومية ببشرتهن:

– هناك العديد من المنظفات والغسول والكريمات الموجودة في الأسواق، ولابد قبل شرائها من التأكد من المكونات الأساسية ومناسبتها لنوع بشرتك.

– لابد من العناية اليومية، وترطيب البشرة بشكل مستمر، وللأسف البعض قد يمل ولا يواظب على العناية اليومية ويعتبرها عملية معقدة متعددة الخطوات، وهي ليست كذلك إذ يمكن الحصول على الترطيب المناسب للبشرة من خلال استخدام القليل من زيت الأطفال بعد الانتهاء من الاستحمام. إذ إن الزيوت هي المكونات الأساسية التي تحافظ على ترطيب البشرة.

– استخدام بعض الخلطات الخاصة بعلاج البشرة الجافة جداً مثل:

اخلطي الحنطة مع زيت الزيتون أو زبدة الكاكاو، هذه المكونات ستمنحك مزيداً من الحماية لبشرتك من الجفاف إذ ستشكل حاجزاً بين الجلد والمؤثرات الخارجية كالشمس والرياح.

– تتجنب بعض النساء استخدام المرطبات والزيوت لأنها تسبب لديهن تهيجاً في الجلد أو ظهور حب الشباب، فإن كانت بشرتك حساسة ابحثي عن المرطبات الخاصة بالبشرة الحساسة والرقيقة التي لا تؤدي إلى سد المسام، وبالتالي ظهور حب الشباب.

ومن المرطبات الجيدة للبشرة الحساسة المرطبات المعدنية التي تحتوي على الزيت. أيضاً الأفوكادو وزيت زهرة الربيع لطيف على البشرة الحساسة.

– واظبي على كريم الواقي من الشمس مع عامل حماية من الشمس 15 أو أعلى فهو يحمي الجلد الحساس من أشعة الشمس.

– بعض النساء تجد صعوبة في تحقيق التوازن بين الحصول على بشرة نظيفة، وبين الحفاظ على رطوبة البشرة ونقول لهم يمكنكن استخدام منظفات ومطهرات لطيفة، بحيث لا تؤثر على مقدار الرطوبة الموجودة الجلد، والابتعاد عن الغسولات القوية التي قد تدمر الطبقة الخارجية من الجلد، يندرج تحت ذلك الكثير من أنواع الصابون، لذلك فالأفضل بالنسبة لصاحبات البشرة الجافة عدم استخدام الصابون واستبداله بالكريمات المنظفة أو الغسول الخاص بالبشرة الجافة.

– التقليل من مدة الاستحمام بألا تتجاوز العشرة دقائق.

– أن تكون المياه معتدلة والامتناع تماما عن الاستحمام بالماء الساخن.

– للتغلب على جفاف الأيدي والأقدام، يفضل وضع المرطب عليهما قبل الخلود للنوم، فالنسبة للأقدام يمكن وضع المرطب المناسب، ومن ثم ارتداء جوارب خفيفة، وكذلك بالنسبة لليدين يمكن عدم الاكتفاء بوضع المرطب فقط وقت النوم، بل يمكن وضع القليل منه قبل ارتداء القفازات المطاطية عند القيام بالأعمال المنزلية.

2- ملابس فضفاضة خاصة الجلابية أو العباءة:
تشعرين بالشباب والحيوية وتحاولين أن تكوني صديقة لأطفالك وقد تشتركين في مباريات معهم , انت معجبة بصورتك هذه لكنك تريدين رغم ذلك أن يتعامل معك الآخرون بجدية أكثر، تحبين الريف والمناظر الطبيعية وتودين قضاء العطل هناك.

3- ملابس عادية مريحة كالبنطلونات العريضة:
لماذا تنتابك احيانا مشاعر الخوف او عدم الشعور بالأمان قد تظنين أن المقربين منك أكثر كفاءة منك وهذا شيء غير حقيقي حاولي اكتشاف اخطائهم ونقاط ضعفهم وسيزداد شعورك بالامان .

4- ملابس مطرزة أو ملونة تتميز بالزركشة:
أهم ما تودين اثباته هو تفردك وإبداعك وأنت تسعين دائما لتأكيد ذلك عبر دعوة الأقارب أو المشاركة في النشاطات الاجتماعية أنت شخصية فنانة وتصرين على أن يتعامل الآخرون معك على هذا الأساس.

5- ملابس عادية وبسيطة غير محددة:
تتعاملين مع الحياة ببساطة وتميلين إلى الحياة العائلية وترفضين تماما الإدعاء أو الزيف أنت صاحبة شخصية متوازنة وتحكمين على الأمور بعدل وموضوعية.

6- الجينز:
انتبهي فقد ترغبين بأن تكون لك عدة شخصيات وتظهرين كل مرة بشخصية مختلفة مما يربك من حولك في كيفية التعامل معك كذلك، أنت معرضة للملل السريع فحاولي أن تكوني أكثر صبرا.

7- ملابس باهتة أو قديمة:
لا تهمك المظاهر وتضيقين بالأشخاص الذين يستعرضون جاههم أو مالهم . تتعاملين ببساطة لكنك تحتاجين شيئا من الحماس كي تتجاوزي وضعك المحدود فلديك إمكانات يمكنك استغلالها.

وذكر التقرير، الذي نُشر على موقع “بيتر مديسين”، أن هذه الأعراض، في بعض الأحيان لن تكون لها أي تطورات، وستكون في الغالب غير مؤذية، إلا أن نفس العرض قد يكون “إشارة”، أو “دليل”، على وجود مرض مزمن وخطير من الممكن تجنبه، لو تم تشخيصه مبكراً.

ودعا التقرير الشخص الذي يعاني من تلك الأعراض أن يستشير أحد الأطباء المختصين على وجه السرعة، مشيراً إلى أن الاستشارة المبكرة ستوفر أيضا مبالغ طائلة قد يتكبدها المريض، إذا ترك العرض ليتفاقم إلى مرض خطير.
والأعراض السبعة التي لا يجب تجاهلها هي:

ألم الصدر:

الألم الذي يشعر فيه المريض بأن قلبه يعتصر، قد يشير إلى أزمة قلبية، وفي هذه الحالة يجب على المريض أن يفتت قرص “أسبرين”، ويضعه تحت لسانه، ثم يتصل بالإسعاف فوراً.

وتشير منظمة القلب الأمريكية إلى أن النساء اللاتي تعانين من نفس العرض، يشعرون بالغثيان وألم في منطقة البطن والصدر، أو الفك أو الرقبة.

صعوبة مفاجئة في النطق:

أي صعوبة مفاجئة في النطق قد تكون إشارة لحدوث سكتة دماغية، لذا يجب التوجه للطوارئ فوراً، ومن العلامات الأخرى للسكتة، طمس أو فقدان للبصر خاصةً في إحدى العينين، وشعور بالدوار بدون سبب واضح، أو حتى صداع مفاجئ.

البكاء بسهولة:

خاصةً إذا صاحبه صعوبة في اتخاذ القرار، أو في التركيز، أو حتى تذكر الأشياء، وإذا ما استمر هذا العرض لأكثر من أسبوعين، فيجب استشارة طبيب نفسي لأنه دليل على إمكانية حدوث اكتئاب مرضي.

العطش المزمن:

الشعور بالظمأً، والذي يصاحبه إحساس بالتعب غير المبرر، والالتهابات المتكررة، قد تكون إشارة على الإصابة بمرض السكري.

وجود دم في البول:

قد يكون الدم في البول دليل على وجود التهاب في الكلى أو المثانة، لكنه أيضاً من الممكن أن يكون دليلاً على وجود شيء أكثر خطورة، كوجود حصوة في الكلى.

القروح غير العادية أو الكتل أو الآفات الجلدية:

وهذه الأعراض قد تكون علامات لوجود سرطان بالجلد، لذا يجب استشارة طبيب، خاصةً إذا كانت هذه الآفات الجلدية غريبة الشكل أو اللون.

صداع مزمن:

فكل الشكر لك حبيبتي