دمتم بحفظ الرحمن
أذا أعجبكم موضوعي لا تنسون تقيموني :a5bdf2b232:
المسك
حلوين
دمتم بحفظ الرحمن
أذا أعجبكم موضوعي لا تنسون تقيموني :a5bdf2b232:
المسك
كان هناك رجل أعمال شاب اسمه "هيو مور"
أس شركة لبيع الماء في نيوانجليدالجزء الشمالي الشرقي من الولايات المتحدة الأمريكية.
كانت الشركة تعتمد على اختراعه آلة لبيع ماء الشرب مقابل سعر زهيد،كأس ماء ورق مقابل سنت واحد.
كان ذلك في عام 1908م وقد بدأ بتوزيع الآت بيع المياه خارج المحلات وعند مواقف الحافلات.
لكن المبيعات كانت ضعيفة فلماذا يشتري الناس ماء الشرب وهم يحصلون عليه مجانا؟فقد كان هناك أحواض مياه عليها أكواب وأوان من القصدير يغرف منها الناس.
وهذا ما يتسبب بضعف مبيعات الشاب وخسارته لكن لحسن حظه في هذا الوقت
وحينما قرأ "هيو مور" عن هذه الحملة إنبثقت بعقله فكرة،رأى أنها ستكون السلعة المناسبة له ومفتاح الكنز الذي ينتظره.
وعلم أنه يجب أن يبيع كؤوس الورق الصحية التي ينتجها وليس الماء الذي يباع فيها.
فحمل فكرته هو وزميله في العمل الى مدينة نيويورك للبحث عن دعم،مع عينات من كؤوس الورق صنعت باليد الى الممولين ورجال الاعمال والراغبين في استثمار المال،وكالمعتاد في قصص النجاح واجه (مور) الضحك والإستهزاء من ابتكاره وكان أكثر الناس لا يزيدون على ان يضحكوا على الفكرة، يقولون: كان مغراف القصدير كافيا لوالدي، وهو يكفيني ايضا!
يأس "مور" ولكن صادف أن صاحب مصرف واسع الخيال كان مرتعبًامما يراه من موت الناس بسبب تلك الأمراض التي تنقلها الأكواب القصديرية الممتلئة بالجراثيم وقدم مصرف هذا الرجل مبلغ مائتي ألف دولار كاستثمار في هذا المشروعوفي عام 1909م اس مور شركة جديدة باسم (الشركة العامة لتسويق الكؤوس)وفي نفس العام فتحت طاقات القدر ل"مور" حيث صدر من مجلس التشريع في ولاية كنساس قانون يقضي بإزالة أكواب القصدير.
فيما كانت ولايات مماثلة تدرس إصدار قانون كهذا استغل "مور" الفرصة لهذه الحملة وفكر على أن يغير اسم شركته ليساند هذه الحملة ب (كأس يشرب منه فرد واحد(ثم غير اسم شركته الى شركة (كأس الشراب الفردي) ثم غير اسم الشركة مرة ثالثة في عام 1912م فاصبح الاسم الجديد (الكأس الصحي(
تشبيه جميل جدا …
و درس رائع في فهم الحياة
*-*-*-*-*
من التقاليد في الجامعات الأمريكية
أن خريجيها يعودون إليها بين الحين والآخر
في لقاءات لم شمل ويتعرفون على أحوال بعضهم البعض
من نجح وظيفيًا ومن تزوج ومن أنجب…. الخ
وفي إحدى تلك الجامعات
التقى بعض خريجيها في منزل أستاذهم العجوز
بعد سنوات طويلة من مغادرة مقاعد الدراسة
وبعد أن حقوا نجاحات كبيرة في حياتهم العملية
ونالوا أرفع المناصب وحقوا الاستقرار المادي والاجتماعي
وبعد عبارات التحية والمجاملة
طفق كل منهم يتأف من ضغوط العمل
والحياة التي تسبب لهم الكثير من التوتر
‘^’^’^’^’^’^ ‘^’
وغاب الأستاذ عنهم قليلا
ثم عاد يحمل إبريقا كبيرا من القهوة، ومعه أكواب من كل شكل ولون
أكواب صينية فاخرة
أكواب ميلامين
أكواب زجاج عادي
أكواب بلاستيك
وأكواب كريستال
فبعض الأكواب كانت في منتهى الجمال
تصميماً ولوناً وبالتالي كانت باهظة الثمن
بينما كانت هناك أكواب من النوع الذي
تجده في أفقر البيوت
‘^’^’^’^’^’^ ‘^’
: قال الأستاذ لطلابه
تفضلوا ، و ليصب كل واحد منكم لنفسه القهوة
وعندما بات كل واحد من الخريجين مسكا بكوب تكلم الأستاذ مجددا
هل لاحظتم ان الأكواب الجميلة فقط هي التي وقع عليها
اختياركم
وأنكم تجنبتم الأكواب العادية ؟؟؟
ومن الطبيعي ان يتطلع الواحد منكم الى ما هو أفضل
وهذا بالضبط ما يسبب لكم القلق والتوتر
ما كنتم بحاجة اليه فعلا هو القهوة وليس الكوب
ولكنكم تهافتم على الأكواب الجميلة الثمينة
و بعد ذلك لاحظت أن كل واحد منكم كان
مراقباً للأكواب التي في أيدي الآخرين
‘^’^’^’^’^’^ ‘^’
فلو كانت الحياة هي القهوة
فإن الوظيفة والمال والمكانة الاجتماعية هي الأكواب
وهي بالتالي مجرد أدوات ومواعين تحوي الحياة
ونوعية الحياة
القهوة
تبقى نفسها لا تتغير
و عندما نركز فقط على الكوب فإننا نضيع فرصة الاستمتاع بالقهوة
وبالتالي أنصحكم بعدم الاهتمام بالأكواب والفناجين
وبدل ذلك أنصحكم بالاستمتاع بالقهوة
‘^’^’^’^’^’^ ‘^’
في الحقيقة هذه آفة يعاني منها
الكثيرون
فهناك نوعٌ من الناس لايحمد الله على ماهو فيه .. مهما بلغ من نجاح
لأنه يراقب دائما ما عند الآخرين
..القناعة..
كوب المزاج
كوب السحاب
كوب الخاتم
كوب المربع
كوب المرحاض
بندقية مقبض الكوب
كوب الغولف
كوب إنعدام الجاذبية
ربطة كأس الشاي
]
كوب كوكي
لتلميع الأكواب والأواني الزجاجية، تغسل بماءٍ فاتر مذاب فيه ملح رطب ثمّ تشطف جيدا ولا تجفف بل تترك لتجفّ طبيعياً
المقادير
2علبة جبنة فيلاديلفيا
4 ملاعق عصير برتقال
ربع كوب سكر
3 اكواب كول ويب
فراولة
بسكوت الاوريو او كيكة شوكولا مفتة
الطريقة
نمزج كل المقادير الولى بالخلاط ماعدا الاوريو او الكيك
نقطع الفراولة شرائح ….
وبالتناوب نضع شوي من الخليط وشوي فراولة وشوي اوريو
ثم ندخلهم التلاجة على الاقل 4 ساعات
نزينها بكريمة الخفق ………
بالهناء والشفاء
تسلم ايديك
تسلمى يا قمر
——————————————————————————–
المقادير:
2.
علبة جبنة (لبنة 9%)
4. ملاعق عصير برتقال
5. ربع كوب سكر
3. اكواب من الكريما البيضاء المخفوقة
حب توت طازج
بسكوت مطحون
الطريقة:
1- نمزج كل المقادير الاولى بالخلاط ما عدا البسكوت .
2- نقطع التوت شرائح .
3- وبالتناوب نضع القليل من الخليط والقليل التوت والقليل من البسكوت ثم ندخلهم الثلاجة على الاقل 4
ساعات نزينها بكريمة الخفق
تحياتي لك
«الكادميوم » مادة مسببة للسرطان في « الأكواب »
ا ف ب – نيويورك
عمدت سلسلة أحد المطاعم العالمية السريعة إلى سحب أكثر من 13 مليون كوب مزين بصور ، لأن الطلاء يحتوي على الكادميوم، وهي مادة مسببة للسرطان. وأوضحت لجنة سلامة المنتجات الاستهلاكية أن قرار سحب الأكواب اتخذ "كإجراء احتياطي"، وأنه لم يتم الإبلاغ عن أي حادث مرتبط بهذه الأكواب. وسوقت المطاعم هذه الأكواب المصنوعة في الولايات المتحدة لمناسبة إطلاق جزء جديد من سلسلة أفلام "شريك" في دور السينما. وبيعت فقط في الولايات المتحدة حيث سحب 12 مليون كوب، وفي كندا حيث سحب 1.4 مليون كوب. الكادميوم مادة مسببة للسرطان. ووفقا لمنظمة الصحة العالمية، فإن تأثيرها السام يطال خصوصا الكليتين والهيكل العظمي والجهاز التنفسي. إنها مادة منتشرة جدا، وتوجد بشكل خاص في الأغذية ودخان السجائر .
تقرير مصري يحذر من تناول عصير القصب في الأكواب الزجاجية
حذر تقرير طبي مصري من بعض العادات الخاطئة التي يتبعها البعض، كتناول العصائر الطازجة في أكواب زجاجية، الأمر الذي ينجم عنه قائمة من الأمراض شديدة الخطورة.
ونبه الدكتور خالد عطا الله أستاذ ميكروبيولوجي الأغذية بجامعة الفيوم من التلوث الميكروبي للأكواب الزجاجية متكررة الاستخدام في شرب عصير القصب والعرقسوس والسوبيا والتمرهندي وكافة العصائر الطازجة.
وأشار عطا الله إلى أن هذه الأكواب تنقل الأمراض من المرضى إلى غير المرضي، مؤكداً أن تكرار شرب العصائر الطازجة في أكواب زجاجية يساعد على الإصابة بفيرس الكبد الوبائي "أيه" الذي ينتقل عن طريق الغذاء وكذلك بكتريا "آي كولاي" وغيرها من الميكروبات المرضية.
وناشد عطا الله وزير الصحة بتعديل قانون مراقبة الأغذية في مصر لوضع حدود لتداول المشروبات الطازجة -القانون الموجود الآن للعصائر المعلبة فقط – كما طالب أصحاب محلات العصائر الطازجة باستبدال الأكواب الزجاجية بأكواب بلاستيكية تستخدم لمرة واحدة فقط لتحقيق الوقاية من العدوى البكتيرية، طبقاً لما ورد بموقع "أخبار مصر".