المكونات:
– حبة بطاطا (بطاطس) وسط مسلوقة
– ملعقتان كبيرتان من اللبن
– ملعقة كبيرة من النشاء
– 3 ملاعق كبيرة من دقيق الذرة
– ربع ملعقة صغيرة من زيت الزيتون
– 4 ملاعق كبيرة من ماء الارز المسلوق
طريقة التحضير:
اخلطي المكونات بالخلاط الكهربائي بعد هرس البطاطا بالمطحنة اليدوية اذا كان المزيج رخوا اضيفي اليه بعض الدقيق و ان كان شديدا اضيفي اليه القليل من الماء
المدة: ضعي هذا الماسك على وجهك و اتركيه لمدة 10 دقائق ثم اغسليه بالماء البارد
فوائده: يفيد هذا الماسك في محاربة التجاعيد و النشاف و يبرد البشرة التي تعاني من الاحمرار و يضفي عليها اشراقة قبل المناسبات
الوسم: التوازن
لمقادير:
2_ملعقة بندق
2 ملعقة اكليل الجبل
2 ملعقة عسل
1ملعقة ماءورد
الطريقه:
يطحن البندق ويخلط مع العسل واكليل الجبل وماء الورد ويوضع على البشره ويترك لمدة نصف ساعه وينظف بالماء وينشف يستعمل هذا المقشر مرتين في الشهر.
لصاحبات البشره ذات البثور:
2 حبة جزر تبشر ناعمه جدا
بياض بيضه
الطريقه توضع المحتويات في الخلاطه حتى تصبح عجينه توزع على الوجه وعلى منطقة البثور وتترك نصف ساعه ويشطف الوجه بالما:icon_neutral::
لا رؤس سودا بعد اليوم
من اس التوازن البيئى فى الاسلام
[
"]تنظيم الاسره
اخطاء فى فهم المقصود بتنظيم الاسره
من الاخطاء التى يقع فيها الكثير هى اننا نستعمل عبارة تنظيم الاسره بالمعنى المساوى تماما لتنظيم
النسل وهو خطاء اصبح شائعا فى حياتنا والصواب ان عبارة تنظيم الاسره اعم واشمل من تنظيم النسل فتنظيم الاسره يشمل كل الشؤن الاجتماعيه والاقتصاديه والصحيه وغيرها 00000000000
تحسين دخل الاسره والموازنه بينه وبين اوجه الانفاق ثم توفير جزء من الدخل لاستخدامه فى الامور الطارئه هوتنظيم الاسره:15_1_68v[1]::15_1_68v[1]::15_1_68v[1]::15_1_68v[1]:
قاعده نفسية تعيد لحياتك التوازن
والله اني اشتقت للموقع كتير كتييير
اليوم جبت لكم موضوع ان شاء الله يعجبكم وما يكون مكرر
.
.
.
.
.
أكتشف قاعدة 10/90
سوف تغير حياتك (أو على الأقل أسلوب ردود أفعالك تجاه الأحداث من حولك)
لمسات
ما هي القاعدة ؟
10% من أحداث حياتك خارجة عن إراداتك.
90% من أحداث حياتك تعتمد على ردود أفعالك.
لمسات
ماذا يعني ذلك؟
يعني أن 10% لا إرادة لنا أو سيطرة عليه.
نحن لا نستطيع أن نمنع على سبيل المثال:-
‘تعطل السيارة’ أو ‘تأخر الطائرة’ من وصولها في الموعد المحدد وما يترتب على ذلك من إرباك لبرامجنا.
10% من الأحداث أو المواقف زمامها ليس بأيدينا ولكن نحن من يتحكم في تحديد 90% الأخرى.
كيف يكون ذلك؟
لمسات
الجواب :
بردود أفعالنا المترتبة على الأحداث.
لمسات
دعنا نوضح ذلك بمثال :
أنت تتناول وجبه الإفطار مع عائلتك وحركت أبنتك فنجان القهوة بالخطأ وسقط على قميص العمل. طبعاً لم يكن لديك إرادة لمنع ما حدث .
لمسات
النتائج المترتبة :
تقوم بتوبيخ أبنتك لإسقاطها فنجان القهوة على قميصك ثم تنفجر الصغيرة بكاء وتلتفت على زوجتك وتنتقدها لوضع الفنجان قرب حافة الطاولة يتبع ذلك مجادلة حادة ثم تندفع أنت إلى السلم صاعداً لتغيير ملابسك وبعدها تنزل فتجد أن أبنتك قد تأخرت عن موعد حافلة المدرسة بسبب بكائها وتأخرها في تناول الإفطار وزوجتك يجب أن تذهب فوراً لعملها وبالتالي تضطر إلى توصيل أبنتك إلى المدرسة وتنطلق بسرعة بسيارتك متجاوزاً الحد الأقصى للسرعة بك 30 أو 40 ميل في الساعة وبعد 15 دقيقة من التأخير وغرامة سرعة قدرها 60 دولار تصل إلى مدرسة أبنتك ثم تنزل هي من السيارة دون أن تسمع منها عبارة ‘مع السلامة’.
يوم بدايته تعيسة وتوالت الأحداث بنفس الطريقة ثم تعود إلى المنزل وتجد زوجتك وأبنتك في حالة انقباض شديد منك.
لماذا ؟ … لأنك لم تحسن رده فعلك مع ما حدث في الصباح !
لمسات
لماذا كان يومك تعيس؟
أ) هل السبب فنجان القهوة؟
ب) هل السبب خطأ أبنتك ؟
ج) هل السبب ضابط المرور؟
د) هل أنت السبب ؟
الجواب (د)
الواقع أنه لم يكن لديك إرادة لمنع سقوط فنجان القهوة ولكن السبب يكمن في رده فعلك في الخمس ثواني التي تلتها.
التصرف الآتي الذي كان ممكنا ومستحسنا حدوثه:
بللت القهوة ملابسك وأبنتك على وشك البكاء فتبادر بلطف بقولك لا بأس ‘يا عسل’ وأرجو أن تكوني أكثر حذراً في المستقبل. بعدها تجذب منشفه وتسرع إلى الأعلى وبعد تغيير ملابسك وحمل حقيبة العمل تنزل وتطل من خلال النافذة لتشاهد طفلتك وهي تركب الحافلة المدرسية وتلتفت باتجاهك وتلوح بيدها مودعة. تصل إلى عملك متأخر 5 دقائق وتحيي الموظفين بابتهاج ويعلق مديرك على أن يومك مشرقاً.
لمسات
هل لاحظت الفرق؟… لماذا ؟
السبب في كيفية تفاعلك أو رده فعلك تجاه الحدث.
أنت في الحقيقة لا تستطيع أن تتحكم في 10% من الأحداث ولكن الباقي 90% يعتمد على ردود أفعالك.
لمسات
هذه طرق لكيفية تطبيق قاعدة 10/90% :-
عندما يقول لك أو يصفك شخص بعبارات سلبية لا تكون كالأسفنج تمتص. دع الهجوم ينساب مثل الماء في الوعاء. لا يجب أن تترك الفرصة للتعليقات السلبية أن تؤثر فيك. تفاعل معها بحنكه ولا تجعلها تفسد يومك.
ربما يترتب على رده الفعل الخاطئة أن تفقد صديق أو وظيفة أو أن تشعر بالضغط النفسي … الخ.
كيف يجب أن تكون رده فعلك عندما يحبسك عن الحركة اختناق مروري؟
هل تفقد أعصابك؟ هل تضرب بعنف مقود السيارة ؟ هل تشتم؟ هل ارتفع ضغط الدم عندك؟ هل تفكر أن تصدم الذي أمامك؟
من يهتم نتيجة لتأخر وصولك عن العمل 10 ثواني؟ لماذا تجعل أزمة المرور تنغص يومك؟
تذكر قاعدة 10/90 وبالتالي لا تجعل هذه المواقف يقلقك.
قيل لك أنك فصلت من وظيفتك. لماذا يستفزك الحدث ويفقدك النوم؟ الأزمة لها حل. وجه وقتك وطاقتك التي يمكن أن يبددها القلق للسعي والبحث عن فرصة عمل أخرى.
الطائرة تأخرت وسوف يُربك ذلك برنامجك . لماذا تصب غضبك وإحباطك على مأمور الخطوط ؟ وهل له إرادة فيما حدث ؟
استثمر الموقف في القراءة أو التعرف على بعض المسافرين معك. لماذا تتوتر وتجعل الموقف أكثر صعوبة ؟
الآن عرفت قاعدة 10/90. طبقها وسوف تدهشك نتائجها ولن تخسر شيئاً.
قاعدة 10/90 عظيمة ونتائجها لا تصدق وقليل منا يعرفها ويطبقها.
ملايين من البشر يعانون من ضغوط لا داعي لها ومحن ومشاكل وبعضهم يصابون بنوبات قلبية. نحن جميعاً يجب أن نعرف ونطبق قاعدة 10/90
لمسات
قاعدة 10/90 تستطيع تغيير حياتك
.
.
.
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة على رصيف الانتضار1853294
واللهـ تحكي جوااااااااهر تسلمي
|
الله يسلمك ..اسعدني مرورك
لماذا لا تنتقم ممن يسيئون اليك !
رد ضاحكا !!
وهل من الحكمه ان اعض كلبا عضني
لا يُمكن للقنافذ ان تقترب من بعضها البعض ..
فـالأشواك التي تُحيط بها تكون حصناً منيعاً لها ،
ليس عن اعدائها فقط ! ..
بل حتى عن أبناء جلدتها ..
فـإذا طلّ الشتاء بـرياحه المتواصلة و برودتها القارسة ،
اضطرت القنافذ للإقتراب و الالتصاق بـبعضها
طلباً للدفء و متحملة ألم الوخزات و حدّة الاشواك ..
و إذا شعرت بالدفء ابتعدت ..
حتى تشعر بالبرد فـ تقترب مرة اخرى
و هكذا تقضي ليلها بين اقتراب و ابتعاد ..
الاقتراب الدائم قد يكلفها الكثير من الجروح ..
والابتعاد الدائم قد يُفقدها حياتها ..
كذلك هي حالتُنا في علاقاتنا البشرية ..
لا يخلو الواحد منا من أشواك تُحيط به و بغيره ،
و لكن لن يحصل على الدفء ما لم يحتمل وخزات الشوك و الألم ..
لذا .. :
•
من ابتغى صديقاً بلا عيب ، عاش وحيداً• من ابتغى زوجةً بلا نقص ، عاش أعزباً
• من ابتغى حبيباً بدون مشاكل ، عاش باحثاً
• من ابتغى قريباً كاملاً ، عاش قاطعاً لرحمه!
فلنتحمل وخزات الآخرين حتى نعيد التوازن الى حياتنا
</b></i>
إنّ الماء الذي يُعَدُّ أساساً للحياة ينعدم وجوده في ثلاثة وستّين جرماً سماوياً موجوداً في مجموعتنا الشمسية، أما الأرض فثلاثة أرباعها تتألف من الماء. فالأرض تحتوي على مسطحات مائية كبيرة جداً مثل المحيطات، إضافة إلى الأنهار والبحيرات باختلاف خصائصها. وهذه المياه الموجودة ليست كلها عذبة صالحة للشرب، وليست جميعها أيضاً مالحة لا تصلح للشّرب، ولكن ثمّة توازن مائي دقيق يمكّن الكائنات الحيّة جميعها من شرب الماء و المحافظة على حياتها ووجودها.
إنّ هذه المحيطات التي صوّرت من فوق، وتبدو صورتها إلى أعلى اليمين لها أهمية كبيرة جداً في حياة الإنسان؛ لأنّ هذه المحيطات تعكس أشعة الشمس أقل مما تعكسها اليابسة، وهكذا تكتسب طاقة شمسية أكبر مما تكتسبه اليابسة. ولكنّ هذه الطاقة الحرارية تتميز بتوزعها بشكل متوازن أفضل من توزعها على اليابسة. وهذا التوازن الحراري للمحيطات يؤدي إلى الحد من الحرارة الشديدة في المناطق الاستوائية، والحد كذلك من البرودة الشديدة في المياه القطبية والحيلولة دون تجمدها بشكل كامل، إضافة إلى أن هذه المحيطات تعد بمثابة مخازن كيميائية ضخمة لغاز ثاني أكسيد الكربون.
وبعد هذا الاستعراض الموجز لبعض الصفات الكيميائية و الفيزيائية للماء، يتضح لنا أنّ الماء مخلوق، وبهذه الخصائص بالذّات كي يكون ملائماً لحياة الإنسان، وليس مصادفة أن يحتوي كوكبنا على الماء، وعلى هذه المسطحات المائية دون باقي الكواكب الأخرى. فكوكب الأرض الذي خلق بالخصائص التي تلائم نمط حياة الإنسان يحتوي على الماء الذي خلق بدوره أيضاً بالخصائص الملائمة لحياة هذا الإنسان. والله تعالى هو الذي خلق الماء كما خلق باقي نعمه التي أنعم بها على الإنسان، فتبارك الله أحسن الخالقين.
{ هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً لَكُم مِنْهُ شَرَابٌ وَمِنْهُ شَجَرٌ فِيهِ تُسِيمُونَ} النحل: 10 .
بجد انا سعيده
بهذا القسم
التكامل والتوازن في التّ ربية
إن الحديث عن إنقاذ الأمة وعن ضرورة رسم المنهج ذي المعالم الواضحة في إحياء الأمة وإنقاذها حديثٌ أحسب أننا قد تجاوزناه، وأصبح من البديهات لدى كل مسلم يشعر بواقع الأمة، ويدرك دوره في إنقاذها.
إنما مدار النقاش والحديث حول المناهج ووسائل التغير، وأحسب أن الأغلب من قطاع الصحوة يوافقنا أن التربية ضرورة ملحّة لغرس المعاني والتوجيهات في صفوف الناشئة وعلى صعيد الأمة أجمع، وضرورة ملحّة لغسل أوضار الماضي وآثاره السيئة، ولإعداد الأمة لأن تكون أهلاً لأن تحمل هذا الدِّين، و هذه الرسالة لا لهذه الأمة وحدها بل للعالم أجمع.
وهي حينما تسعى للقيام بهذا الدَّور وأداء هذا الواجب فلا بد أن تكون مؤهّلة لهذه المنـزلة، ولا أظن أننا نملك بديلاً غير التربية؛ لذا فهي تستحقّ منا الحديث الكثير عن ضرورتها والمطالبة بها، والحديث عن المناهج التربوية، والحديث عن الأخطاء التربوية، والحديث عن أساليب التربية.
إنه جانب ينبغي أن نعنى به جميعاً لا على مستوى رجال الصحوة فحسب، بل على كافة الطبقات والمستويات، ونحن حين نتحدَّث حول هذا الموضوع وهو موضوعٌ شموليّ يتحدَّث عن جوانب كثيرة سواء أكانت جوانب فردية أم جوانب على مستوى الأمة، وسواء أكانت جوانب تخص الفرد بحد ذاته، أم كانت تخصّ الأسرة ودور الأب والأم، أم كانت تتعلَّق بالمؤسسات التربوية، إننا حين نتحدَّث هذا الحديث فإننا لا نعدو أن نذكر خواطر مجرَّدة فالحديث عن هذه القضية أظن أوسع من أن نأتي عليه في هذه الأمسية.
ثانياً : حين نتحدث عن القضايا التربوية فنحن نطرح منهجاً نظريّاً وربما يكون قابلاً للصواب وللخطأ لكن هذا شيء، وتطبيقه على آحاد الأفراد شيء آخر، فنحن نتحدّث عن أسلوب ومنهج، أو عن برنامج، وهذا لا يعني أن زيداً من الناس أو عمراً من الناس ينطبق عليه هذا الكلام أو ذاك، ذلك أن كثيراً من الأخوة الأساتذة والمربِّين يطبق ما يسمع حرفاً بحرف، وما يقول قد يكون حالة من الحالات يعيشها المربي مع من يربِّيه مع تلميذه، أو مع ابنه، وقد تكون حالة فريدة، حالة لها اعتبارات خاصة.
ثالثاً : التربية ليست مسؤولة عن مشكلات لم تكن هي السبب في إحداثها ووقوعها، إنك مثلاً قد تجد البعض من الآباء يعرض مشكلة ابن من أبنائه أو بنت من بناته قد بلغ سن التكليف، واستعصى على التوجيه وشب عوده؛ فلم يعد قادراً على تربيته، فيعرض عليك مشكلته ويطلب منك حلاًّ لها، قد تجد حلاًّ وقد تنجح؛ لكن ينبغي أن نعلم أن هذه المشكلة من أسبابـها سوء التربية ابتداءً؛ فنحن حين نتحدث عن التربية نرى أنـها كفيلة – بإذن الله – لحل كثير من المشكلات والعقبات، وهي ليست مسؤولة عن حل مشكلات لم تكن هي السبب في حدوثها.
إن المفترض أن تبدأ تربية الشاب من صغره وطفولته، بل أن يتربى وهو حمل في بطن أمه؛ فضلاً عن طفولته ومراهقته وشبابه، وحين يسار به وفق المنهج الشرعي والتربوي السليم فالأغلب حينئذ – بإذن الله – أن يستقيم وفق المنهج القويم وحين يفلت فلان أو فلان فالقلوب بيد الله – عز وجل-.
رابعاً : حين نتكلم عن هذه القضايا التربوية التي تخص فئة وقطاعاً عاماً من الناس فهي تعني الأستاذ، وتعني الأب، وتعني الأم، تعني الكثير من الناس، حينئذ فنحن لسنا نتحدث حديثاً أكاديميا، ولسنا نتحدث للمختصين؛ فلا بد حينئذ أن يكون حديثاً عامًّا يأخذ طابع العمومية وحينئذ أرجو أن لا يؤاخذني أهل الاختصاص والاصطلاح حين أسطو على مصطلح من مصطلحاتـهم فأستخدمه أوسع أو أضيق مما يريدون هم أو يستخدمونه هم في قضية من قضاياهم.