الوسم: الحقيقه

تحيه طيبه احبتي واخوتي :

نرى في حياتنا امور كثيره يرفضها الدين والعقل …
ابن عاق لوالديه نراه يرفع صوته على احدهما او كلاهما …
او شخص تنكر لعروبته بتقليد اعمى …
او امراءه خلعت حجابها لتواكب ركب الموضه …

كذلك عشنا وتعايشنا مع اناس كثره ,,, منهم
من كنا تصلنا بهم صلة قرابه …
ومنهم من كان صديق لنا بمثابة اخ لنا …
ومنهم من كان حبيب لنا وحبنا له اوصلنا الى حد الجنون …
وجار لنا ادخلناه بيتنا و وثقنا فيه …

وبدأت تلك العلاقات تضعف يوم بعد يوم …
اما بسبب زمن حكم قبضته علينا …
او لاشخاص اخرين كانوا هم سبب في هذا البعد …
او اننا لم نكن نعرفهم حقيقة المعرفه ,وكانوا يظهرون لنا غير مايخفونه ,, فاصبحنا عند معرفتنا لهم نسأل انفسنا :
هل نقول لهم حقيقة تلك النفس التي يحملونها , ام نصمت
ونرحل ؟؟؟

هل اصبح قول الحقيقه امر صعب جدا علينا ؟؟
هل نصرخ ونرفض كل امر يرفضه دينا وعقلنا ؟؟
هل سكوتنا عن ذلك ضعف منا ام هو قوه خفيه لنفس عزيزه ؟

للامانه منقول ….

لكن انا عندي سؤال :

جدة: د.عبد الحفيظ يحيى خوجة
هل استيقظت يوما من النوم وشعرت أنك لا تستطيع الحركة تماما؟ هل أُصبت وقتها بالرعب ولم تستطع حتى طلب المساعدة؟
إنها أعراض أحد اضطرابات النوم المُسمّى «شلل النوم».

وللتعرف على تفاصيل هذا الاضطراب، عرضت «صحتك» هذا الموضوع المثير على الدكتور أيمن بدر كريّم، استشاري الأمراض الصدرية واضطرابات النوم ومدير مركز اضطرابات النوم بمدينة الملك عبد العزيز الطبية بجدة، الذي أجاب على بعض الاستفسارات المتعلقة بشلل النوم ووضح خفايا هذا الاضطراب.

* اضطراب النوم الحالم

* بداية بين الدكتور كريّم أن شلل النوم يُعد من أشد ما يمكن أن يعانيه المصابون باضطرابات النوم عموما، بالرغم من قلة حدوث هذا النوع من اضطراب النوم الحالم. فإضافة إلى الشلل التام الذي يصيب العضلات لدى أول لحظات الاستغراق في النوم أو الاستيقاظ منه، ويمنع الشخص من الحركة والكلام، يُمكن للشخص أن يصاب بنوع من الهلوسة البصرية أو السمعية، فيرى أو يسمع ما ليس واقعا في الحقيقة، مما يضاعف من شعوره بالخوف والتوتر. ويمكن أن يكون شلل النوم نادر الحدوث لدى البعض فيصاب الإنسان به مرة واحدة خلال حياته، أو يتكرر حدوثه في الليلة الواحدة، لدى البعض الآخر، عدة مرات.

وفي إشارة تاريخية، قال الدكتور كريّم: على مر القرون، تم وصف هذا النوع من اضطرابات النوم وذكره في عدة أدبيات ثقافية واجتماعية على أنه «الشر الدفين» و«عمل الشيطان» و«عفريت النوم» وغير ذلك. ويُطلق عليه في الثقافة العربية اسم «الجاثوم» لشعور المصاب بـ«الحِمل» الثقيل الجاثم على صدره وجسمه، يمنعه من الحراك ويلجم فمه.

* وصف آلية الاضطراب

* ولدى الحديث عن آلية حدوث شلل النوم، أوضح الدكتور كريّم أن العلماء استطاعوا حديثا اكتشاف سر هذا الاضطراب ووصفه بطريقة علمية، وذلك بعد اكتشاف مراحل النوم المختلفة، ومعرفة جميع التغيرات الحيوية التي تصاحب كل مرحلة منها. وتتركز مرحلة النوم الحالم، التي تبدأ عادة بعد 90 دقيقة من بداية النوم، في الثلث الأخير من ساعات النوم قرب وقت الاستيقاظ، وتتميز بارتخاء كامل لعضلات الجسم جميعها، ماعدا عضلة الحجاب الحاجز وعضلات العين الخارجية، ويَعرض فيها للنائم من الأحلام المسلسلة الواضحة ما يمكن أن يكون نتيجة لنشاط ذهني غني بالأحداث.

والسبب في شلل النوم، هو خروج الإنسان من مرحلة النوم الحالم إلى مراحل النوم غير الحالم ومن ثم الاستيقاظ ووعيه بما حوله، إلا أنه – خلافا للطبيعي – لا يمكنه التخلص من خاصية الارتخاء العضلي الكامل التي تميز النوم الحالم، مما يؤدي إلى الشعور بالتوتر والرعب الشديدين، نتيجة لرؤية بعض الأطياف المزعجة، والإحساس بالعجز والاختناق وعدم القدرة على الكلام والحركة. وتستمر نوبة شلل النوم ما بين ثوان قليلة إلى عدة دقائق تنتهي بعودة القدرة على الحركة والكلام، ومن ثم الاستيقاظ في حالة من الرعب والتوتر وحتى البكاء، نظرا لشعور الشخص أنه كان في حالة احتضار.

* أسباب الاضطراب

* ويضيف الدكتور كريّم أن نوبات شلل النوم تصيب حوالي 3 من كل 10 أشخاص، وتبدأ ملاحظتها أولا في سن المراهقة، إلا أنها تصيب كلا من الجنسين في جميع الأعمار. ويمكن لهذا الاضطراب في النوم الحالم أن يصيب عدة أفراد في عائلة واحدة بصورة مكثفة.

وهناك من العوامل ما يساعد على حدوثه، حيث يُعد الحرمان من النوم أهم أسباب الإصابة بشلل النوم نظرا لفرط الارتخاء العضلي وكثافة مرحلة النوم الحالم التي يتميز بها من يعاني من الحرمان المفرط من الساعات الكافية من النوم، كمن يتعمد السهر لساعات طويلة ولا يأخذ ما يكفيه من النوم الجيد نظرا لارتباطاته العملية والاجتماعية. وفي نفس السياق يشير الدكتور أيمن إلى أن القلق المفرط والتوتر الزائد، ووضعية النوم على الظهر، والإصابة ببعض الأمراض النفسية كاضطراب القطب الثنائي، أهم عوامل الخطر المساعدة على الإصابة بشلل النوم. كما أن التوقف المفاجئ عن تناول الأدوية المثبطة للنوم الحالم، كعلاجات الاكتئاب، قد يؤدي إلى الظهور المتكرر لهذه الحالة المزعجة.

وينبه الدكتور كريّم إلى أن شلل النوم قد يكون أحد الأعراض الدالة على مرض النوم القهري (Narcolepsy) حيث يُعد أحد الأعراض الرئيسية لهذا المرض والتي منها نوبات النوم الفجائية، والوهن العضلي المُؤقت أثناء الاستيقاظ.

* التشخيص والعلاج

* ولفت الدكتور أيمن بداية إلى أنه لا يجب النظر إلى شلل النوم على أنه مرض خطير، بل أكد أنه لا يعدو في الغالب ظاهرة من ظواهر النوم المعروفة. ولا يوجد دليل على خطره المباشر أو تسببه في الوفاة، نظرا لاستمرار أداء عضلة الحجاب الحاجز واستقرار وظيفة التنفس ونسبة تشبع الدم بالأكسجين. ولذا، لا تحتاج معظم نوبات شلل النوم إلى علاج محدد، فمعظمها يكون نادر الحدوث، وتحتاج فقط إلى طمأنة المصاب، وشرح طبيعة الاضطراب. إلا أن تكرار حدوث النوبات يمكن أن يؤدي إلى توتر المريض أثناء النهار وقلقه قبل ساعات النوم خوفا من التعرض لها، مما يمكن أن يسبب الأرق المزمن. وفي هذه الحالة يجب زيارة طبيب اضطرابات النوم لمناقشة العوامل المؤثرة والاهتمام بتجنب الأسباب المثيرة كالحرمان المزمن من النوم وممارسة عمل المناوبات الليلية، والتأكد من خلو المريض من أي اضطراب نوم سلوكي أو عضوي آخر كانقطاع التنفس أثناء النوم.

أما بالنسبة لعلاج شلل النوم، فيقول الدكتور كريّم: يعتمد العلاج أساسا على انتهاج سلوك حياة صحي كانتظام مواعيد النوم والاستيقاظ، وممارسة الرياضة، والنوم لساعات كافية أثناء الليل، والنوم على أحد الجنبين بدلا من الاستلقاء على الظهر، إضافة إلى تجنب أسباب التوتر والسهر وعلاج القلق بالوسائل السلوكية.

لن اطول عليكم هاكم الموضوع على طول

هل انا جميلة ؟! هو سؤال ليس محدا بعمر. فالمراة في جميع مراحل

حياتها تسال هذا السؤال ، سواء كانت فتاة صغيرة أو مراهقة او شابة،

زوجة او لم تتزوج بعد. حتى العجوز الطاعنة في السن تسأل هذا السؤال :

وبالطبع فالجميع يبحث عن الجمال الخارجي.

الجمال الذي يلفت انظار الآخرين ومن الطبيعي ان تدقق في ملامحها

وان تقف امام المرآة تتأمل نفسها ان كانت جميلة فعلا، وكأنها تنتظر

الاجابة من المرآة التي تنظر فيها. فهي تريد ان تصل الى اجابة، اما تسعدها

او تجعلها شقية. لكن هناك سؤالا اهم : هل الجمال قيمة ثابتة ؟! بمعنى ان

مقايسه لا تتغير ابدا!.. ان الذي يتابع مسابقات ملكات الجمال في اي دولة

في العالم ، يرى ان الفائزات لسن اجمل المشتركات في المسابقة. وقد

يصدف ان تتوج ملكة جمال الكون فتاة اقل جمالا من الاخريات، وهذا يؤكد

ان الجمال الخارجي ليس هو المقياس الصحيح.

وليس هو كل شيء فاحيانا تمتلك المراة عوامل جذب اقوى من مظهرها

الخارجي. هناك اذن شيء آخر مجهول، يتحدى كل المقايس الفيزيائية،

هذا الشيء هو شخصية ، فالشخصية لا تتراجع، لكنها تنمو، في حين

ان المظهر الخارجي الجمال الشكل له مدة صلاحية، والعصر الحديث

اصبح يفرض مقايس جديدة تساعد على ابراز جمال شخصية ، مثل

تحررها وتحكمها في مصيرها، بالاضافة الى علاقاتها مع من حولها،

ف التي تملك شخصية جذابة، تلفت نظر الجميع، وتؤثر فيهم الى مدى

بعيد، بعكس جميلة الشكل، التي يكون تأثيرها مؤقتا، وقد ساعدت

وسائل الاعلام في تجسيد الصورة النموذجية للمرأة . ان كثيرات، ممن

يطرحن على انفسهن هذا السؤال: هل انا حقا جميلة؟! ، يكتشفن ان هناك

تفاصيل في وجوههن مثلا ليست كما يتمنينها من الجمال، فيلجأن الى

عمليات التجميل التي انتشرت اخيرا في العصر الحديث، لكن ماذا تصنع

عمليات التجميل في الشخصية التي ليست جميلة؟ انه نوع من خداع

النفس، لذلك فان المهم ليس الشكل الخارجي الذي يتغير دائما، انما المهم

هو تلك القيمة الثابتة التي لا تتغير، والتي هي جمال الشخصية، لكن اكثر

من واحدة لجأن الى عمليات التجميل، وعند أمهر اطباء التجميل، لكن

الواحدة منهن فقدت روحها التي كانت تتمثل في الشكل الذي خلقه الله

عليها، فكل شكل له جماله، حتى لو لم يكن يحمل كل مقايس الجمال، لانه

يحتفظ بروحه وشخصيته الجذابة، فما معنى امرأة جميلة تبدو كالتمثال؟

الاجمل منها تلك التي تملأ المكان بوجودها، بظرفها، بثقافتها،

بقدرتها على التأثير في الآخرين. من الضروري ان يطرح السؤال، لكن

الاكثر اهمية هو اجابته : نعم.. انت جميلة، وتملكين القدرة على صناعة

جمالك عندما تعرفين كيف تؤثرين فيمن حولك.. والجمال الداخلي يصنع

الجمال الخارجي.. وليس العكس. أشياء أخرى: "إذا قلت لها إنها جميلة

شكرا

ادري المرض يسبب احيانا بعض اليأس

بس العلاج عند رب العباد والمفروض ما نثق الا بالطب مع رقيه النفس والدعاء

عدد اليهود في العالم 14 مليونا.
عدد العرب والمسلمين في العالم 1.6 بليونا.
كل يهودي يقابله 114 من العرب والمسلمين.

لكن الـ 14 مليون يهودي أقوى من المليار و 600 مليون مسلم.

لماذا؟
الذين حركوا التاريخ وغيروا اتجاهه كانوا من اليهود، منهم: آينشتاين وفرويد وكارل ماركس ..
على مدى القرن الماضي فاز 180 يهوديا بجائزة نوبل، مقابل (3) فقط من العرب والمسملين.
الشركات العالمية العملاقة كلها في أيدي اليهود ومنها:
كوكا كولا – ستاربكس – أمازون.كوم – جوجل – أوراكل – دل – باسكن روبنز – دنكن دونتس الخ …
المثقفون والاقتصاديون والسياسيون الذين يرسمون خرائط العالم السياسية والاقتصادية من اليهود مثل:
كسينجر – ألن جرينسبان – مادلين أولبرايت – يفجيني بريماكوف – ساركوزي – وغيرهم كثيرون.
الإعلاميون الذين يشكلون الرأي العام العالمي من اليهود:
روبرت مردوخ – توماس فريدمان – باربرا وولترز – وولف بلتزر .. وكاثرين جراهام ..

لماذا هم أقوى؟
هل هم أذكى؟ ……….. لا

هم يملكون القدرة على إنتاج المعرفة وصناعة العلم وإبداع ونشر الثقافة .. لأنهم يخططون ويقرأون
هم يقدرون ويوظفون الإدارة ..
نحن فقدنا القدرة على إنتاج المعرفة والإبداع .. ولا نقدر الإدارة حق قدرها
في العالمين العربي والإسلامي توجد 500 جامعة – وفي أمريكا 5750 جامعة ..
لم تدخل جامعة عربية أو إسلامية واحدة في قائمة أفضل 500 جامعة عالمية
في العالم العربي 2% فقط من السكان يدخلون الجامعة مقابل 40% في أوروبا وأمريكا.
في العالم العربي والإسلامي فقط 40% يتخطون المرحلة الابتدائية مقابل 98% في أوروبا وأمريكا
في الدول العربية هناك 230 عالما لكل مليون موطن .. وفي أميركا لديهم 5000 عالم لكل مليون مواطن.
في العالم العربي نصرف 0.2% (2 في الألف) على البحث مقابل 5% أو (50 في الألف) في الدول الغربية.

الخلاصة:
عالمنا العربي والإسلامي فاقد القدرة على إنتاج المعرفة .. لآنه لا يستفيد من المعارف المتاحة له حاليا …
في بريطانيا ينشر سنويا 2000 كتاب جديد لكل مليون بريطاني
في العالم العربي ينشر سنويا 17 كتابا جديدا لكل مليون عربي
فشل العالمان العربي والإسلامي في بث وتوليد وتخليق واستنباط ونشر المعرفة
فقط 1% من صادرات الباكستان تقع في نطاق تكنولوجيا المعلومات المتطورة.
فقط (2) في الألف من صادرات السعودية = تكنولوجيا متطورة
فقط (3) في الألف من صادرات الكويت والمغرب والجزائر تكنولوجيا متطورة
لكن .. 68% من صادرات سنغافوره تكنولوجيا متطورة،
نعم .. و 36% من صادرات إسرائيل تكنولوجيا متطورة ..
المحصلة والنتيجة:
يفتقد العرب والمسلمون القدرة على وضع المعرفة موضع التطبيق ..
الأرقام تتحدث عن نفسها .. ونحن لا نسمع .. ولا نريد أن نسمع ..
.
.

قال أحد كبار اليهود:
اطمئنوا فإن العرب لا يقرؤون …..
و إذا قرؤوا لا يفهمون……
و إذا فهموا لا يطبقون!!!!!

لكن الوقت لم يفت بعد