:10_12_1[1]:
ابو فاس للظهر ما للانف او البطن ماما بتقولي انا لو دهنهولك يولعك اصله بيحرق وريحته وحشة دا كفاية انا بستحملة لما يكون بابا دهنه يبقى انا الي احطه
قال الباحثون إن الزنك يساعد على تخفيف حدّة الزكام وتقصيرمدته.وذكرت هيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي" اليوم الأربعاء أن الباحثين الذين نشروا دراستهم في دورية "كوشراين سيتسيماتيك" قالوا إن تناول أقراص أو شراب الزنك في اليوم الأول لمن إصابة بالزكام يسرّع عملية الشفاء، كما يساعد على التخفيف من حدته.
وشملت الدراسة 1360 شخصاً خضعوا لـ15 اختباراً.
وأظهرت الاختبارات أن الزنك يمنع فيروسات الزكام من التكاثر، كما يزيد المناعة في الجسم.وتبين أن المرضى الذين تناولوا الزنك لمدة 7 أيام شفوا من المرض أسرع من المرضى الآخرين الذين لم يتناولوه.كما تبين أن الأطفال الذين تناول 15 ملغ من الزنك يومياً لمدة 5 أشهر أصيبوا أقل من غيرهم بارتفاع درجات الحرارة وتغيبوا لعدد أقل من الأيام عن المدرسة.
غير أن الباحثين حذروا من أن تناول الزنك على المدى الطويل لأنه قد يكون ساماً، ويؤدي إلى الإصابة بالغثيان والإسهال وألم المعدة.
– أعراض الزكام العادي:
حمى.
شعور بالتعب.
سيلان أو احتقان في الانف.
سعال وعطس.
صداع.
– أعراض الإنفلونزا:
حمى شديد.
احتقان في الأنف.
شعور بالبرد.
شعور بالتعب.
تعرق.
صداع.
هذه فقط بعض من الأعراض المشتركة عند الاصابة بعدوى الإنفلونزا أو الزكام ، لذا إذا واجهت مثل هذه الاعراض فأنت بحاجة الى استشارة الطبيب فورا ومبكرا لتحديد طريقة العلاج الأنسب، خصوصا إذا كنت حبلى.
يجب عدم استعمال بعض الأدوية أثناء الحمل لأنها قد تؤثر على الجنين، لذا من المهم جدا تجنب أخذ أي دواء بدون إستشارة طبيبك أولا. إذا لم تحدث أي تعقيدات أثناء الإنفلونزا أو الزكام، يمكنك تجربة بعض العلاجات المنزلية الطبيعية.
على أية حال إذا كانت درجة حرارتك اعلى من 101؟ وتلون مخاطك ، وشعرت بألم في الصدر، فيجب استشارة طبيبك. على الاقل يمكن للكشف المبكر أن يساعدك في خفض التعقيدات الصحية الأخرى.
لكي تخففي من الأعراض يمكنك تجربة من العلاجات المنزلية التالية الآمنة:
احصلي على الكثير من الإستراحة وحاولي تجنب وضع جهد أكثر من اللازم في الأعمال المنزلية الرتيبة.
اشربي الكثير من السوائل مثل الشاي أو الماء.
اشربي الشوربة التي تساعد على تخفيف أعراض الإنفلونزا أو الزكام.
تمضمضي بالماء والملح لتخفيف ألم الحلق.
جربي الحمامات البخارية لفتح قنوات التنفس.
وأخيرا ان أفضل طريق لمعالجة الزكام العادي أو الإنفلونزا هو بالوقاية من الاصابة بها من الأساس.
ليبقي بعضه على جلدة الأنف الخارجية الأمر الذي يجعل تلك المكروبات تستعيد نشاطها
بواسطة التغذي من السوائل الموجوده في جلدة الأنف الخارجية وبعدها يحصل الأحمرار في الأنف
وزكمه شديدة ،حتى العقاقير الطبية المشهورة والمعروفه ربما تخفف من وطأة الزكمة ولا تقضي عليها كما هو الحال عندي والحمدلله رب العالمين …
و طريقة العلاج بالماء …. هي عندما تحس بالرغبة في العطاس المستمر اتبع الاتي :
1 – سارع بتنظيف انفك بواسطة إستنشاق الماء ولعدة مرات حتى تتأكد من أن مجرى الهواء نظيف
وذلك بزوال شعور الرغبة في العطاس وكلما عمقت في الإستنشاق كان ذلك افضل.
2- المنديل الذي تمررة على انفك لا تستخدمه مرة أخرى مع أني انصح بعدم إستخدامه الا في الضرورة القصوى ،تفادياً للإحراج مع الحرص كل الحرص ان تنظف انفك باستنشاق الماء .
الوصفة:
قبل النوم (تاخذ مسمار قرنفل مطحون + زيت زيتون او فكس يكون احسن)
تدهن القدم بالزيت او الفكس افضل وبعدها نرش عليه المسمار المطحون وبعده نغطي الاقدام ثم ينام المريض بالزكام وان شاء لله مايقوم الصبح الا وانه طيب معافى .
وهذا طبعا بإرادة المولى عزوجل .
فائدة المسمار انه يمتص البرد الي في الجسم
م/ن
أما إذا كنت تَعاني حقاً من ألم شديد، فيمكنك استعمال paracetamol لتَخفيف الأوجاعِ والآلامِ. وبالرغم من استعمال الأدوية جدالي، حيث يرتبط عادة بإصابة الأطفال بالربو بين الأمهاتِ اللاتي يستعملنه كثيراً. إلا أنه بالتأكيد مضاد الآلام الأكثر أماناً، خصوصاً إذا استعمل بكميات قليلة وعند الضرورة القصوى فقط. من الحلول الأخرى التي يمكن أن تساعدك، وصفات الطب العشبي، التي تعتمد على المشروبات العشبية الآمنة للحامل والعسل.
وبغير ذلك، ننصحك بأن تهتمي بنظافة منزلك جيدا، ويديك على وجه الخصوص، وتجنب المصافحة والقبلات خلال مواسم الزكام والانفلونزا.
ان الزكام يميل الى الاستمرار لفترة أطول أثناء الحمل بسبب التغيرات الحاصلة
في جهاز المناعة. ان أفضل استراتيجية لتجنب الإصابة بالزكام هي الأكل الجيد
وأخد قسط كاف من الراحة والتمارين الرياضية المنتظمة وتجنب التماس
القريب مع أي شخص مصاب بالتهاب الحلق أو يتنشق بصوت مسموع وفي
حال كان احد أفراد العائلة أو الزميلة في العمل مصاباً بالزكام فيجب على المرأة
الحامل غسل يديها بشكل متكرر إذ انه من السهل انتقال البكتريا المسببة للزكام
من شخص لآخر.
يجب على المرأة الحامل الاعتناء بنفسها عند الإصابة بالزكام واستعمال اقل قدر
من العقاقير، إذ ان الكثير من العقاقير التي اعتادت على استخدامها قبل الحمل
مثل الأسبرين والايبوبروفين وغيرها من مزيلات الاحتقان ومضادات
الهيستامين والبخاخات الأنفية والعقاقير العشبية والجرعات الكبيرة من C
والزنك فانه لا يوصى باستخدامها أثناء الحمل. ويعد الاسيتامينوفين (البنادول)
خياراً جيدا للتخفيف من الحمى والصداع واوجاع الجسم المترافقة مع الزكام.
ويفضل الاتصال بالطبيب المعالج بسبب الزكام وذلك لتقديم الإرشادات الطبية
المناسبة واختيار العقاقير الأقل خطراً. ومن اجل معالجة الزكام أثناء الحمل يجب
اتباع الخطوات التالية:
* أخد قسط وافر من الراحة، لان الحركة تسبب إجهادا إضافيا للجسم.
* الإكثار من تناول السوائل الإضافية، إذ ان الحمى والعطاس وسيلان الأنف قد
تؤدي إلى فقدان السوائل التي تحتاجها الأم والجنين، بالإضافة إلى ان تلك
السوائل تساعد الجسم على مقاومة الزكام فهي تساعد على فتح الأنف المصاب
بالزكام أيضا ويفضل اختيار عصائر الحمضيات والماء أو الحساء الخفيف.
* مما يساعد في التغلب على احتقان الأنف استعمال جهاز الترطيب في غرفة
النوم ليلاً أو وضع منشفة على الرأس أو استنشاق البخار المتصاعد من حوض
من الماء المغلي ويمكن عند الاضطجاع أو النوم جعل التنفس أكثر سهولة من
خلال رفع الرأس بوضع عدد من الوسائد كما ان الشرائط الأنفية Nasal
strips التي تفتح الممر الأنفي بلطف قد تفيد أيضا.
* يرى الكثير من الأطباء المختصين ان أقراص المص (اللزونجز) ذات التأثير
المخدر الموضعي المخصصة لالتهاب الحلق تساعد على تخفيف التهاب الحلق،
كما يمكن محاولة مص بعض رقائق الثلج أو شرب السوائل الدافئة أو الغرغرة
باستخدام محلول دافئ ملحي.
* الاستمرار في الأكل الجيد أما إذا كانت ليس لديها شهية جيدة أو لا تتحمل
الوجبات الكبيرة فيمكنها حينئد تناول وجبات صغيرة متكررة طوال اليوم ومن
الأفضل اختيار الأطعمة المفضلة لها، وتعد الفواكه الغنية بالفيتامينات والحساء
من الخيارات الجيدة في حال الزكام.
* يجب مراجعة الطبيب المختص إذا كانت حرارة المريضة 39 درجة مئوية أو
إذا كان السعال يحتوي على مخاط مخضر أو مصفر أو إذا كان السعال مترافقا
مع ألم في الصدر أو أزيز. كذلك إذا كانت الأعراض والعلامات شديدة لدرجة ان
المريضة لا تستطيع الأكل أو النوم. أو إذا استمرت الأعراض والعلامات لأكثر
من عدة أيام دون وجود مؤشرات على التحسن.
يمكن معالجة أعراض الزكام وعلاماته باستخدام عقاقير الزكام، ان معظم
العقاقير قد تخفف من الأعراض والعلامات إلا أنها لا تؤثر في شدة الزكام ومدته
لذلك يصف الأطباء بعض المضادات الحيوية إذا كانت مصابة بعدوى ثانوية مثل
التهاب القصبات أو عدوى الجيوب.
يميل أغلب الناس عند ظهور أول أعراض الرشح الإكثار من تناول المشروبات الساخنة الحلوة مثل الشاي والكاكاو والقرفة وتناول الأطعمة النشوية التي تجعلهم يشعرون بالارتياح, غير أن هذه المأكولات والمشروبات المليئة بالسكر بدلا من المساعدة علي الشفاء يمكن أن تضر الجهاز المناعي كما أنها تزيد الوزن.
ومن المتعارف عليه إن السكر الأبيض أو الأسمر أو علي شكل عسل لا يحتوي علي أي عناصر مغذية, بل يحتوي علي الكثير من السعرات الحرارية والتي نطلق عليها سعرات حرارية فارغة, وفي حين عدم استخدام الجسم لهذه السعرات يقوم بخزنها علي شكل دهون, أما السكر نفسه فيعمل علي تغير عمليات التمثيل الغذائي ويضعف المناعة.
أما الأطعمة الكاملة مثل الخضار والفواكه الطازجة والحبوب فهي تطلق ما تحتوي عليه من السكر ببطء في الجسم كما أنها تحتوي علي نسبة عالية من فيتامينات أ, ج, هـ, إضافة للزنك والسيلينيوم التي تساعد جميعها علي مكافحة فيروسات الرشح والإنفلونزا من دون أن تثقل الجسم بالسعرات الحرارية.
ومن أبرز الأطعمة التي تكافح الرشح, الفجل, ويعتبر من أقدم العلاجات الطبيعية الفعالة لإزالة الاحتقان والانسداد في مجاري التنفس, والثوم فمادة الألسين التي تكسب الثوم رائحته المميزة تكسبه أيضا خصائص مضادة للفيروسات والفطريات والجراثيم فهو بذلك يساعد علي كبح أعراض الرشح قبل أن تتطور ويخفف من النزلات الشعبية وآلام الحنجرة والتهاب الصدر إذا ما أخذ بانتظام, والزنجبيل ينشط الدورة الدموية ويدفئ الجسم ويساعد علي التخلص من البلغم ويخفف أعراض النزلة والحمي والرشح قبل أن يتفاقم, كما ويسهم في استعادة الحيوية عند الشعور بالإحباط لذا أضف نصف ملعقة صغيرة من مسحوق الزنجبيل أو قطعة صغيرة مبشورة من الزنجبيل الطازج لأطباق اللحوم والأسماك أو الخضار