التصنيفات
ادب و خواطر

السعادة

ربما نكون أكثر سعادة
حين ندرك أن السعادة
ليست طرداً يأتينا بالبريد
من حيث نريد أو لا نريد،
ولا شهادة أو مستوى نحصل عليه،
إنها إحساس اللحظة الآنية
إذا أحسنّا استثمارها،
وقرنا أن نجعلها سعيدة،



تسلمين موضوع جميل مثلك

من اغلى هديه




رآآآائعه كروعت حضورك غاليتي
طرح أكثر من رائع..
سلمتِي ع هآذا الآنتقآء..
أحترامي لكِ
آبار




خليجية



التصنيفات
قصص و روايات

السعادة في إسعاد الآخرين مشوقة

السلام عليكم أنا عضوة جديدة هون وشفت موضوع وأعجبني تشوفو وتشاطروني الرأي
في أحد المستشفيات كان هناك مريضان هرمان في غرفة واحدة.. أحدهما كان مسموحاً له بالجلوس في سريره لمدة ساعة يومياً بعد العصر. ولحسن حظه فقد كان سريره بجانب النافذة الوحيدة في الغرفة. أما الآخر فكان عليه أن يبقى مستلقياً على ظهره طوال الوقت.

كان المريضان يقضيان وقتهما في الكلام، دون أن يرى أحدهما الآخر، لأن كلاً منهما كان مستلقياً، وفي كل يوم بعد العصر، كان الأول يجلس في سريره حسب أوامر الطبيب، وينظر في النافذة، ويصف لصاحبه العالم الخارجي. في الحديقة كان هناك بحيرة كبيرة يسبح فيها البط. والأولاد صنعوا زوارق من مواد مختلفة وأخذوا يلعبون فيها داخل الماء. وهناك رجل يؤجِّر المراكب الصغيرة للناس يبحرون بها في البحيرة. ومنظر السماء كان بديعاً يسر الناظرين.

وفيما يقوم الأول بعملية الوصف هذه ينصت الآخر في ذهول لهذا الوصف الدقيق الرائع. ثم يغمض عينيه ويبدأ في تصور ذلك المنظر البديع للحياة خارج المستشفى.. وفي أحد الأيام جاءت الممرضة صباحاً لخدمتهما كعادتها، فوجدت المريض الذي بجانب النافذة قد قضى نحبه خلال الليل.. فحزن على صاحبه أشد الحزن، وفكر في أن يستعيد تلك المشاعر الجميلة التي كان تصاحبها أبان كان ذاك الزميل يصف له وقرر أن يحاول الجلوس ليعوض ما فاته في هذه الساعة. وتحامل على نفسه وهو يتألم، ورفع رأسه رويداً رويداً مستعيناً بذراعيه، ثم اتكأ على أحد مرفقيه وأدار وجهه ببطء شديد تجاه النافذة لينظر إلى العالم الخارجي. وهنا كانت المفاجأة!!. لم ير أمامه إلا جداراً أصم من جدران المستشفى، فقد كانت النافذة على ساحة داخلية.

نادى الممرضة وسألها إن كانت هذه هي النافذة التي كان صاحبه ينظر من خلالها، فأجابت إنها هي!! فالغرفة ليس فيها سوى نافذة واحدة. ثم سألته عن سبب تعجبه، فقص عليها ما كان يرى صاحبه عبر النافذة وما كان يصفه له.

كان تعجب الممرضة أكبر، إذ قالت له: ولكن المتوفى كان أعمى، ولم يكن يرى حتى هذا الجدار الأصم، ألست تسعد إذا جعلت الآخرين سعداء؟ تذكر أنك إذا جعلت الناس سعداء فستتضاعف سعادتك، ولكن إذا وزعت الأسى عليهم فسيزداد حزنك أكثر والناس في الغالب ينسون ما تقول، وفي الغالب ينسون ما تفعل، ولكنهم لن ينسوا أبداً الشعور الذي أصابهم من قِبلك. فهل ستجعلهم يشعرون بالسعادة أم غير ذلك.




قصه اكثر من الرائعه …



مشكوورة حبيتبي
قصة رووووعة

دمتي لناا




شكرًا دلم ع مروركم المميز ويسلمو ان شاء الله



رووووووووووووعة.
سلمت يداك.

"♥اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد♥"




التصنيفات
المواضيع المتشابهة للاقسام العامة

لو تملك مفتاح السعادة لمن تهديه!!!


ََنتمنى ان نملك شئ لنهديه الى شخص غالي على قلوبناَََ

ََولكن اذا كان هذا شئ هو مفتاح السعادة لمن تهديه!!!ََ
ََمن في نظرك يستحقه؟؟؟!!ََ

هل يمكن آن نهديه لشخص لمجرد انه غالي على قلوبنا حتى لو لم يكن يستحقه!!!!ََ

ََاو كل من هو غالي على قلوبنا فهوى يستحقه؟؟؟!!َ
َ
…………..ََ

ََلو تملك مفتاح السعادة لمن تهديه…؟؟َََََ تحياتي العطرة لكم جمعياً




شكرا على الموضوع
انا كنت اوزع مفتاح السعاده على كل مظلوم لانهم حقا يستاهلوا السعاذه من بعد العناء



راح اهديه لكل طفل مصاب بالسرطان



بهديه الايتام مشكوره على الموضوع:11_1_120[1]:




بهديه لامي وابي ومن يستحقه فقط



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

عقبات في طريق السعادة الزوجية

لا شك أن الحياة الزوجية شركة بين الزوجين، تحتاج هذه الشركة إلى بذل وعطاء من كلا الطرفين حتى تنجح وتزدهر وتتخطى العقبات التي تحول بينها وبين الوصول إلى أهدافها.
إذاً لا ننكر إطلاقاً أن المسؤولية تقع على عاتق الزوجين، فلكل منهما دوره الذي سيسأله الله عنه يوم القيامة: أحفظ أم ضيع؟.
لذلك أخص الزوجة أولاً، وأذكرها بمسؤوليتها ودورها في تخطي ما يعترض بيتها السعيد من عقبات.

أولا: المفاجئات غير المتوقعة:
إن من أسباب التعاسة الزوجية وجود مجموعة من التصورات الخيالية والأحلام الوردية حول الزواج في ذهن كلا الزوجين، ولكن الزوجة تفوق الزوج في هذه التصورات لطبيعتها العاطفية، وغالباً ما تصطدم بالواقع حين تجد العكس. وأقول للزوجة المؤمنة التي تبحث عن مفاتيح السعادة، وتريد تخطي العقبات: عليها أن تهيئ نفسها للواقع وأن تكون عملية في تصوراتها؛ فالإنسان ليس معصوماً من الخطأ أو النقص؛ فالزوج مثلك تماماً يخطئ ويصيب، وفيه من الصفات الحميدة ما يجعلك تغضين الطرف عن الصفات التي لا تعجبك، فالواقع أن السعادة الزوجية والحب ينمو بين الزوجين، وتدعمه العشرة الطيبة والصحبة المخلصة وحسن التفاهم فهذا هو الواقع.

ثانيا: اختلاق النكد:
هناك العديد من الزوجات يحفرن قبر الزوجية بأيديهن حين يختلقن النكد بسبب وبدون سبب حتى تصنع مشكلة تتعس بها نفسها، وتحول حياة زوجها إلى جحيم بسبب الشكوى المستمرة من كل شيء، فمن سوء الأحوال المادية مرة ومن الأولاد أخرى، ومن إهمال الزوج لشؤون البيت ثالثة، وغالباً ما يكون الزوج هو الضحية الأولى لسماع هذه الشكاوى، وبعض الزوجات لا يحلو لهن بث الأوجاع والشكوى إلا حين رجوع الزوج من عمله مرهقاً، بدلاً أن يُفتح الباب ويجد ابتسامة مشرقة ويداً حانية وصوتاً رقيقاً؛ يجد وابلاً من الأخبار السيئة ومشكلات الأولاد والجيران والأقارب، ثم تقدم له الطعام وتطلب منه أن يأكل فيرد قائلاً لقد شبعت!.

ثالثا: الانتقاد المستمر:
الانتقاد الدائم للزوج في تصرفاته وأفعاله يعتبر البخار السام الذي يخنق الحياة الزوجية؛ بل قد يتعدى الأمر إلى السخرية من شكله الذي لا دخل له فيه، والذي هو من صنع الذي أتقن كل شيء صنعة، مما يفقده الشعور بذاته وإحساسه بالقوامة، فما أجمل أن تمنح الزوجة الصالحة زوجها الثناء المخلص، وأن تبدي إعجابها دائماً بخصاله الحميدة، وجهده المبذول من أجل إسعادها!.
وأهمس في أذنك قائلة : فلا تندمي حين يبحث زوجك عن أخرى تقدره وتحترمه وتعجب بمظهره وتصرفاته التي انتقدتها من قبل.

رابعا: التدخل المستمر في شؤون الزوج:
يحدث الاختناق حين تتدخل الزوجة وتضع نفسها في كل شؤون زوجها الخاصة مثل:
إلى أين أنت ذاهب؟ من قابلت؟ وقد يصل الأمر إلى تفتيش الجيوب ومكالمات الهاتف وفتح خطاباته حتى يشعر أنه محاصر ومراقب مما يفقده الشعور بالأمان، وفقده ثقة زوجته، وإذا انتهى الشعور بالأمان والثقة المتبادلة بين الزوجين؛ فإن السفينة ستغرق حتماً ولا أعني بذلك أن تهمل الزوجة شؤون زوجها؛ بل عليها أن تتدخل بالقدر الذي يشعره هو باهتمامها، فهو أيضاً بحاجة إلى أن يحكي ويبث لها همومه، ويتحدث معها عن طموحه وأحلامه؛ فيجد فيها الصديق الوفي والناصح الأمين، فيطمئن لها ويثق بها، بدلاً من أن يفر هارباً من هذا الحصار الذي كاد أن يخنقه.

خامسا: سوء الحوار:
الحوار هو جسر التواصل وحبل الترابط بين الزوجين؛ فإذا تصدع هذا الجسر أو انقطع هذا الحبل؛ فيكون من الصعب إصلاح هذا الخلل.
إن توجيه اللوم وتبادل الاتهامات يؤدي إلى حدوث ما يسمى بـ"الصمت الزوجي" أو "الخرس الزوجي" أو بمعنى آخر تتهدم لغة الحوار بين الزوجين؛ فتبدو الحياة فاترة كئيبة. فكلما كان الحوار هادئاً ومتصلاً بين الزوجين كلما زاد ارتباطهما ببعضها البعض، فعلى الزوجة المسلمة أن تتعلم كيف تدير الحوار بينها وبين زوجها إدارة ناجحة من غير توتر أو تبادل للاتهامات.
فحاولي أختي في الله الإنصات، وحسن الاستماع له حين يتكلم دون أن تقاطعيه حتى لو كنت تعلمين ما يقول، وعندما تتحدثين تخيري الكلمات المناسبة والأسلوب الهادئ لأن ارتفاع الصوت والغضب يقتل لغة الحوار بينكما.

سادسا: إرهاق الزوج بالمطالب المادية:
لقد أصبح التطلع إلى الأموال الطائلة والأثاث الفخم ومتع الدنيا هو السمة الغالبة لهذا العصر. وللأسف الشديد انزلقت الكثير من الزوجات وراء كل ذلك، وأصبح شغلهن الشاغل الحصول على الحلي الثمينة والسيارات الفارهة و…إلخ وهذا الطموح الزائد والتطلع إلى ما عند الأخريات والمقارنات الدائمة كان سبباً في إرهاق الزوج، وزيادة ضغوطه وتوتره، وبالتالي إحباطه الدائم لعدم قدرته على تحقيق هذه الأماني، وتلبية الرغبات التي لا تنتهي عند حد مما يجعل الحياة الزوجية تتحول إلى جحيم. لكن الزوجة المسلمة ترضى بما قسم الله لها، فالغنى غنى النفس والرضاء والقناعة كنز ثمين لا يمنحه الله تبارك وتعالى إلا لمن يحب من عباده، فعليك حبيبتي في الله أن تكوني عوناً لزوجك لا عبئاً عليه، ولتجعلي توجه نبيك محمد -صلى الله عليه وسلم- منهاجاً تسيرين عليه، فعن أبي هريرة -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: "انظروا إلى من هو أسفل منكم ولا تنظروا لمن هو فوقكم، فهو أجدر ألا تحقروا نعمة الله عليكم" رواه مسلم.
وتذكري كيف كان يعيش أفضل خلق الله صلى الله عليه وسلم وزوجاته الطاهرات رضي الله عنهن.

سابعا: إنكار فضل الزوج:
إن الاعتراف بالجميل من المروءة والنبل، و نكران الجميل من الجحود واللؤم، وقد حذر الإسلام من الجحود ورهب منه؛ فقال -عز وجل-: (هل جزاء الإحسان إلا الإحسان)، وقال عز من قائل: (ولا تنسوا الفضل بينكم)، وقال صلى الله عليه وسلم: "من لا يشكر الناس لا يشكر الله" (رواه أبو داود والترمذي)، وعن زينب -رضي الله عنها- قالت: خطبنا رسول -الله صلى الله عليه وسلم- فقال : "رأيت النار وأكثر أهلها النساء، قالوا: لم يا رسول الله ؟ قال: لكفرهن قالوا: أيكفرون بالله! قال: يكفرن العشير، ويكفرن بالإحسان لو أحسنت إلى إحداهن الدهر ثم رأت منك شيئاً؛ قالت: ما رأيت منك خيراً قط" (متفق عليه).
أراك أختي في الله تخشين عذاب الله، وتخشين النار؛ فأنقذي نفسك منها بالاعتراف بفضل زوجك والثناء المخلص عليه، وانأي بنفسك عنها بعيداً عن الجحود والنكران إرضاء لربك وإسعاداً لزوجك؛ حتى لا تتحطم السعادة الزوجية.

ثامنا: عدم الاهتمام بالحاجات الغريزية:
إن حاجة الزوج إلى الإشباع الغريزي أمر فطري يرضي نفسه ويشرح صدره ولا ينبغي للزوجة العاقلة أن تقلل من قيمة هذه الحاجة أو تعدها أمراً ثانوياً، فقد أكدت الدراسات الحديثة أن 90% من حالات الطلاق تحدث بسبب الإخفاق في إنجاح المعاشرة الزوجية.
فعلى الزوجة المسلمة أن تتعرف على يرضي زوجها من أجل عفته وصيانته للمجتمع من الفواحش، حتى لا تفاجأ بمشكلات واتهامات ليس لها أسباب واضحة أو مباشرة، وأن السبب الخفي يكمن وراء هذه العقبة.

تاسعا: الجهل بتعاليم الإسلام في الزواج:
إن الناظر للخلافات الزوجية يرى أكثرها ينبع من جهل الزوجين بأحكام الشرع وتعاليم الإسلام للعلاقات الأسرية.
فالعلاقة الزوجية علاقة متبادلة بين مانح وآخذ مرة، وآخذ ومانح مرة أخرى، أي تبادل مستمر بين الحقوق والواجبات يحيط به المودة والرحمة، وإنكار الذات؛ فعليك أختي في الله فهم تعاليم الإسلام في العلاقة الزوجية والعمل بها؛ فاتباع هدي الرسول -صلى الله عليه وسلم- فيه البركة والسعادة التي ننشدها جميعاً سواء كان في الزواج أو في غيره، فبهذا العلم وبذاك العمل تنجو السفينة من الغرق وتصل إلى بر الأمان.

عاشرا: الذنوب والمعاصي:
قال الفضيل بن عياض -رحمه الله-:" إني لأعصي الله فأجد ذلك في خلق دابتي وامرأتي".
ومعنى هذا أن المعصية لها أثرها السيئ على العبد، فالتقصير الذي يحدث في الحقوق الزوجية معصية لا يرضاها الله -عز وجل-، ولا رسوله -صلى الله عليه وسلم-، وقد يرتكب الزوجان المعاصي؛ فيرى أثرها في أولادها وفي صحتها وفي علاقتها بعضهم ببعض، وذلك من عقوبة الذنب في الدنيا قبل الآخرة. فالمعصية توجب غضب رب العالمين، وإذا غضب من بيده كل شيء الرحمن الرحيم؛ فمن من يرجى الرضا بعده؟ فهو وحده الذي يملك القلوب، وإذا رضي بارك وأرضى عن العبد كل شيء، وإذا غضب سخط وأسخط على العبد كل شيء .
قال أبو الدرداء رضي الله عليه : "إن العبد ليخلو إلى معصية الله تعالى فيلقى الله بغضبه في قلوب المؤمنين من حيث لا يشعر". [صيد الخاطر لابن الجوزي 171].
فعلى الزوجة المسلمة التي تبحث عن رضوان الله وتخشى عقابه أن تترك المعاصي، وأن تجدد دائماً التوبة إلى الله -عز وجل- حتى يتحقق رضى الله -تبارك وتعالى- ليبارك لها في بيتها وزوجها؛ بل وحياتها كلها في الدنيا قبل الآخرة، ولتحمد الله على نعمة الزوج؛ فهناك الكثيرات حرمن هذه النعمة.

وأخيراً أخيتي في الله:
ها نحن قد تخطينا بعض العقبات التي تحول بيننا وبين السعادة المنشودة، وعلينا ألا ننسى الاستعانة الدائمة بالله رب العالمين، ولنرفع يد الإفلاس والحاجة إلى الله بالدعاء الدائم حتى يعيننا على تخطي كل العقبات التي قد تواجهنا في هذه الحياة.
وتذكري دائماً أن:
زوجك هو الذي اختارك أنت دون غيرك من نساء الدنيا.
زوجك هو الذي ستر عرضك وعفك عن الحرام.
زوجك هو الذي ينفق عليك وجوباً ويتحمل الكثير من أجل توفير احتياجاتك.
زوجك هو الذي يسعى في مصالحك، ويرعى شؤونك ليحقق لك السعادة.
زوجك .. زوجك… زوجك… إلخ
فيا أختي قومي لزوجك : جزاك الله خيراً على ما قدمت وبذلت.




التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

السعادة الزوجية تحارب ضغط الدم

[ السعادة الزوجية تحارب ضغط الدم]:7_1_115[1]:]
ضغط الدم هذا القاتل الصامت الذي يصيب الرجال والنساء على حد سواء هذا المرضقد يقل في حالة الزواج السعيد
حسب ما اكدت دراسةامريكيةحيث كشفت الدراسة ان ضغط الدم لدى الرجال والنساء السعداءفي زواجهم اقل من
الازواج التعساء او العزاب.
وقد اثبتت الدراسة التي اجريت على 300 شخص ان ضغط الدم للازواج التعساء مرتفع حيث تم تتركيب اجهزة
قياس ضغط الدم للاشخاص محل الدراسة وتم تسجيل ضغط الدم 72مرة على مدار يوم كامل حتى اثناء نومهم.
اكدت الدكتورة جوليان هولت الاستاذة بجامعة برنجهام يانج ان خطوتها القادمة هي اخضاع الازواج والزوجات المترددين
على مكاتب الاستشارات الزوجية للدراسة لمعرفة ما اذا كان التحسن في حياتهم الزوجية يترجم الى صحة افضل ام لا.



مشكورة حبيبتى



مشكوره حبيبتى على الموضوع الرائع



merci amorti tislami



مشكورة حبيبتى



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

سر السعادة الزوجية عقل المرأة

سر السعادة الزوجية عقل المرأة

زوج يعشق زوجته بجنوووووون والسر؟؟؟؟

نحن نؤمن أن التوفيق بيد الله سبحانه وحدة وأن كل شئ مقدر و مكتوب ..
ولكن هناك أسباب يجب الأخذ بها مع التوكل على الله …
أختلف الكثيرين حول الوسائل المؤدية للسعادة الزوجية
بداية بجمال المرأة واهتمامها بنفسها و مظهرها
و وصولاً إلى الذكاء والتعليم…

ما سبق قد يكون له تأثير لكنه ليس السبب الأساسي

في السعادة الزوجية …

وهنا أذكر لكم ما قالته عجوز وهي سيدة حكيمة يحبها زوجها كثيراً
حتى أنه كان يحلو له أن ينشد لها أبيات الحب و الغرام و كلما تقدما في
السن ازداد حبهما و سعادتهما…
– وعندما سألت تلك المرأة عن سر سعادتها الدائمة ,

هل هو المهارة في إعداد الطعام؟؟؟

أم الجمال؟؟؟

أم إنجاب الأولاد ؟؟؟

أم غير ذلك ؟؟؟

قالت : الحصول على السعادة الزوجية بيد
المرأة , فالمرأة تستطيع أن تجعل من بيتها جنة وارفة الظلال أو جهنم
مستعرة النيران .
لا تقولي المال فكثير من النساء الغنيات تعيسات و هرب منهن أزواجهن …
و لا الأولاد فهناك من النساء من أنجبن 10 صبيان زوجها
يهينها و لا يحبها أو يطلقها …
و الكثير منهن ماهرات في الطبخ , فالواحدة منهن تطبخ طوال النهار
و مع ذلك تشكو سوء معاملة زوجها و قلة احترامه لها …

– إذا ما هو السر ؟؟؟ ماذا كنت تعملين عند حدوث المشاكل مع زوجك ؟؟؟

قالت : عندما يغضب و يثور زوجي – و قد كان عصبياً – كنت ألجأ إلى

الصمت المطبق بكل احترام ,, إياك و الصمت المصاحب لنظرة
سخرية و لو بالعين لأن الرجل ذكي و يفهمها .

– لم لا تخرجي من الغرفة ؟؟

قالت : إياك .. قد يظن أنك تهربين منه و لا تريدين سماعه , عليك بالصمت
و موافقته على ما يقول حتى يهدأ ثم بعد ذلك أقول له هل انتهيت
ثم أخرج لأنه سيتعب و بحاجة للراحة بعد الكلام و الصراخ …
و أخرج من الغرفة أكمل أعمالي المنزلية و شؤون أولادي و يظل
بمفرده و قد أنهكته الحرب التي شنها علي .

– ماذا تفعلين هل تلجئين إلى أسلوب المقاطعة

فلا تكلمينه لمدة أيام أو أسبوع ؟

لا إياك و تلك العادة السيئة فهي سلاح ذو حدين عندما تقاطعين
زوجك أسبوعاً قد يكون ذلك صعباً عليه في البداية و يحاول
أن يكلمك و لكن مع الأيام سوف يتعود على ذلك و إن قاطعته

أسبوع قاطعك أسبوعين . عليك أن تعوديه على أنك الهواء الذي
يستنشقه و الماء الذي يشربه و لا يستغني عنه ….كوني كالهواء ا
لرقيق و إياك و الريح الشديدة .

– إذاً ماذا تفعلين بعد ذلك ؟؟

بعد ساعتين أو أكثر أضع له كوباً من العصير أو فنجاناً من القهوة
و أقول له تفضل اشرب , لأنه فعلاً محتاج إليه وأكلمه بشكل عادي…

فيصر على سؤالي هل أنت غاضبة ؟؟

فأقول لا !

فيبدأ بالاعتذار عن كلامه القاسي و يسمعني الكلام الجميل .
– وهل تصدقين اعتذاره و كلامه الجميل ؟؟
طبعاً … لأني أثق بنفسي و لست غبية …!!!
هل تريدين مني تصديق كلامه وهو غاضب و تكذيبه و هو هادئ ؟؟؟!!!
إن الإسلام لا يقر طلاق الغاضب …و هو طلاق!! فكيف ماحصل معي أنا ؟؟؟

– فقيل لها …و كرامتك ؟؟

قالت : أي كرامة ؟

كرامتك ألا تصدقي أي كلمة جارحة من إنسان غاضب

و أن تصدقي كلامه عندما يكون هادئاً ..

أسامحه فوراً لأني قد نسيت كل الشتائم وأدركت أهمية
سماع الكلام المفيد .

و باختصار و مما سبق يمكن أن أقول:

سر السعادة الزوجية عقل المرأة و مربط تلك السعادة لسانها







الله يخليك يا غالية



جزاك الله خيرا



خليجية



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

سر السعادة الزوجية. الأحضان والعناق 4 مرات يوميا


فى استطلاع ضم 4000 زوج وزوجة كشف الدكتور لدويج لونستين كبير أخصائى علم النفس التربوى الشهير

ان سر الحياة الزوجية السعيدة يكمن فى ان يستمتع الزوجان بقضاء وقت ذى خصوصية معا لا يقل عن 22

مرة فى الشهر الواحد منها ما لا يقل عن سبع ليال يعطرها جو عاطفى حميمى يتسم بالدفء والراحة

داخل عش الزوجية وموعدين لتناول العشاء خارج المنزل ويبدو ان المفتاح يتمثل فى الملاطفة والاحتضان

التماسا للدفء حيث ان الزوجين اللذين يتعانقان بواقع اربع مرات فى اليوم يصفان حياتهما الزوجية بانها

"سعيدة جدا " وفيما يلى وصفة الزواج السعيد والعلاقة الزوجية المستقرة والدائمة :

1 – العناق والاخذ بالاحضان 4 مرات يوميا

2 – اللفتات العاطفية بمعدل 3 مرات فى الشهر

3 – تناول العشاء فى أجواء رومانسية مرتين فى الشهر

4 – النزهة العاطفية مرتين فى الشهر

5 – الهدايا الغرامية مرتين فى الشهر

6 – الوجبات المقدمة فى المنزل 3 مرات شهريا

7 – الخروج الى اماكن الترفيه مرة فى الشهر

8 – خروج أحد الزوجين بدون رفقة الاخر مرة فى الشهر

9 – رحلة الاسنجمام القصيرة مرتين فى العام

10 – العطلة فى الخارج مرتين فى العام

أظن من وجهة نظرى ان النقاط السابقة تعتبر صغيرة جدا اذا ما قورنت بالنتائج الكبيرة التى سنحصل

عليها من سعادة زوجية وحياة ترفرف عليها الامان والاستقرار والحب والحنان والاستمرار بين الزوجين
:icon_arrow:




وفعلا هالاشياء مهمة للزوجين .يسلمووويانوسة



مشكووووووووووووووره
كلام مفيد



بارك الله فيك



مشكووووووووووووووره
كلام مفيد



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

السعادة الزوجية في متناول الجميع ولكن كيف؟

ليس من المعجزة أن يختلق الإنسان لنفسه إحساساً بالسعادة وأن يعيشها يستمتع بها، فما عليه إلا أن يتمعن النظر في كل ما حوله، سيجدها لا محال، فالسعادة موجودة في الحياة، وهي تحيط بنا في كل مكان، لكن بأوجه مختلفة ومقادير مختلفة ولكل منا نظرته لها، ولكل منا احتياجاته الخاصة للسعادة، ومفاهيم السعادة تختلف عند الأشخاص، كما أن نسبة الرضا بمقدراها تختلف من شخص لآخر.
وليصل الزوجان إلى حياة تملأها السعادة، يقول خبير الاستشارات الأسرية مجدي ناصر أن هناك أسس وقواعد عليهما الإلتزام بها، وجعلها نصب أعينهما كي يضمنا أنهما يمشيان بخطى ثابتة في طريق السعادة، وهذه الأسس هي:
التفاني في الحب:
يقول ناصر، على كلا الزوجين أن يتبادلا مشاعر الحب وأن يعبرا عنه لبعضهما، لأن التعبير عن الحب يعتبر تجديداً له ويرويه كي ينتعش و يتجدد، وألا يبحث الشخص في شريك حياته عن الكمال، لأنه لن يجده، إنما يتقبله كما هو، وتبقى نظرته له نفسها كما أحبه أول مرة، والحب والرضا كفيلان بأن يجعلاه يتغاضى عن أي نقص أو تغيير قد يطرأ، وألا يفوت الزوجين أن يبادرا بوصف الإعجاب والمدح والإطراء لبعضهما البعض، الشيء الذي يجعل كل منهما يضاعف في العطاء في شتى المجالات وبشتى الطرق طالما هذا يزيد من إعجاب شريك حياته.
الثقة:
يشير ناصر إلى أن، تبادل الثقة بين الزوجين عامل جداً مهم، فأن يثق الشخص في شريك حياته، هذا أساس العلاقة الزوجية، حتى وإن سأل في موضوع ما، أو استفسر، فلا يتجاوز بفكره مجرد الإستفسار من باب الغيرة مثلاً، لكن لا يسرح بتفكيره إلى حد قد يقربه من تكذيب الطرف الآخر، فهذا ليس ما يعرف بالغيرة، إنما قد يكون تشكيكاً، إذا فالثقة لا تتجزأ، ولا بد أن تكون كاملة وأن يفترض كل من الزوجين حسن النية في الآخر.
إظهار الغيرة العقلانية:
كما يوصي خبير العلاقات الاسرية أن يظهر كل من الزوجين غيرته على شريك حياته، فهو شيء مطلوب، ودليل على الحب، ومن أقوى دلائله، لكن الشيء إذا زاد عن حده انقلب إلى ضده، لذا، فالغيرة شعور بالإهتمام، لا أن يشعرا بعضهما البعض بأن قيداً يربطهما، وأن شعوراً بالشك يعتري العلاقة، هذا مؤشر مخيف، قد يسمى بافتراض سوء النية، فليكن الزوجان حذرين في التعبير عن الغيرة و لتكن الغيرة لمجرد الحب ولا تتعدى ذلك لتصير شكاً كما ذكرنا سالفا.
الصداقة:
ويقول ناصر ضمن وصياه للزوجين، مهم جدا أن يكون الزوجان صديقين، فالصداقة كثيراً ما ستخرجهما من روتين الزوجية، وتغنيهما عن أي ثغرة أو نقص لحضور ما في حياتهما، فما أروع أن يكون شريك حياتك و حبيبك، هو نفسه صديقك، الشيء الذي سيسهل نقاشات كثيرة في مواضيع يأخذوها ببساطة أكثر باعتبارهما يتحدثان كصديقين.
تبادل أطراف الحديث والحوار:
ويضرب ناصر مثالاً لذلك فيقول، كأن يتناقشا في كل ما يخص حياتهما بأسلوب راق، ومتحضر، وبهدوء وسعة صدر، وإن كان لأحدهما وجهة نظر مختلفة، فعليه أن يبدي رأيه بكل احترام، مع محاولة كل منهما أن يتقبل فكرة الآخر أو أن يقرب وجهات النظر كي يصلا إلى نتيجة ترضيهما معا، لأن كلا منهما يطمح لأن يكون رأيه في صالح الأسرة، مع مراعاة اختيار الظروف الملائمة لطرح أي موضوع للنقاش، حتى يكون الإثنين على استعداد للدخول في حوار.
الإنصات:
يؤكد ناصر أن الانصات أمر بالغ الأهمية في أي علاقة زوجية، فيجب على كل من الزوجين أن يصغي للآخر ويعطيه فرصة أن يعبر بما في داخله، وأن يتشاركا التفكير، تجنباً لأن يعيشا سوياً غريبين، ولا يفكر كل واحد منهما على حدى، بل أن يفكرا معاً بصوت عال، الشيء الذي يجعلهما يخرجان بنتائج أحسن لا محال، ويخفف الضغط النفسي عن كل منهما.
كسر الروتين:
ويشير استشاري التنمية الأسرية في وصاياه إلى المحاولة بقدر الإمكان إيجاد سبل لتجديد الحياة وتجديد العلاقة، كي لا يقعا في ملل الروتين الذي قد يكون قاتلاً للسعادة وللزواج أحيانا.
الرومانسية:
ويؤكد ناصر أن الرومانسية مهمة جداً في العلاقة الزوجية، ومطلوبة من الطرفين، لا من أحدهما فحسب، فأن يبادر أحدهما على إسعاد الآخر بوضع لمسات ولو بسيطة، ولكنها قد تغمر البيت بجو الرومانسية الذي يجدد الحب ويجعل السعادة تعم عليهما وتملأ قلبيهما بالمزيد من الحب.
الهدايا:
ويوصي ناصر، بتبادل الهدايا بين الزوجين، فإن لها وقعاً على القلب وتأثيراً على النفسية قد يجعل المتلقي لها مفعم بالسعادة ومعتبراً أن شريك حياته لا يزال يحبه كأول يوم من الزواج، كما يشعر الطرف الذي يقدم هدية لشريك حياته أنه يعبر له عن مدى حبه، وبالتالي يدخل السعادة إلى قلبه التي ستنعكس عليه بالتالي.



التصنيفات
الطب النفسي و المساعدة في المشاكل والضغوط النفسية

ابني بنفسك السعادة في حياتك

ابني بنفسك السعادة في حياتك

لا يوجد سعاده أو تعاسه فى العالم ,
الموجود هو مقارنه بين حاله وأخرى لا أكثر من ذلك.
إن من يشعر بحزن عميق يمكنه فى وقت آخر
أن يختبر منتهى السعاده وهى تُختبر عندما
لا توجد مخاوف أو هواجس او قلق أو أفكار سلبيه تشاؤميه.
وتختبرالسعاده عاده عندما يقوم الفرد بإنجاز عمل يحبه ,
أو عندما يحصل على شىء تمناه.
عندما يذكُرك من حولك بالخير
فأنت تشعر بالسعاده أما إذا تكلموا سلبيا
عنك تشعر بالتعاسه والحزن الشديد.
لماذا نعتمد على قوى خارجيه لنشعر بالسعاده؟
أو نترك هذه القوى تحدد سعادتنا؟

يجب أن نثق فى أنفسنا ولا نجعل إنتقادا
يبعث فينا الضيق والحزن.
يجب أن نتولى نحن أمور سعادتنا
وصحتنا النفسيه كثير منا يخطئ بشده
بإعتقادهم إنهم لا يستحقوا السعاده ويتعايشوا مع التعاسه
وكأنها مصيرهم المحتوم.
حقيقه الموقف إن السعاده مثلها مثل أى شىء

فى الحياه يجب أن تُزرع و تُرعى وتُدعم.

كيف تحقق السعاده فى حياتك :ــ
لا تفكر فى الصغائر :ــ
إنك أغلى من أن تعيش تحت ضغط.
المسأله ليست هى ما يحدث لك,
بل هى نظرتك لما يحدث وكيفيه رد فعلك لما يحدث
هى التى تشكل الفرق.عليك أن تفهم إن السعاده والتعاسه
هى تدفق مستمر للأحداث فى الحياه الماديه.
إنك تتأثر بها إذا ما إعتبرت ما يحدث جزء منك ..
طالما إن ما يحدث ليس مدمرا,
أنظر إليه على أنه شىء تافه يمكن التخلص منه.

أقنع نفسك أنك فى حاله جيده:ــ
إن سعادتك هى مسئوليتك. كل فصول السنه جميله للشخص
الذى يحمل فى داخله شعورا بالسعاده.
تقبل الحياه كما هى.
من أفضل الطرق للحصول على السلام الداخلى هو
" التأمل ".
عندما يصبح العقل فى حاله هدوء وإسترخاء
من السهل أن يختار السعاده كعاده ثابته فى شخصيتك.
لا شىء يدوم :ــ
السعاده ليست إلا صحه وذاكره ضعيفه.
إن ما يحتاجه الفرد ليكون سعيدا موجود داخله
فى كل الأوقات, بغض النظر عن ما يحدث من التحديات
فى الخارج أو من حولك أنت لست فى حاجه أن تركز
على الماضى أو المستقبل ولكن على ما يحدث الآن
محاوله تغيير الأشياء التى لا يمكنك التحكم فيها
ستشعرك بالإحباط .
تعرف على ما يمكنك وما لا يمكنك التحكم فيه,
وركز فقط على الأشياء التى يمكنك التحكم فيها
أو بالتجربه قد تستطيع.
لا تقارن نفسك بالآخرين:ــ
هذا شىء صعب, ولكنها طريقه جيده لتتقبل من تكون
وما تملك إذا ما وجدت نفسك تقارن
بينك وبين صديق أو زميل أو شخص ناجح ومشهور,
يجب أن تتوقف فى الحال يجب أن تدرك إنك مختلف
وذا قدرات ومواهب مختلفه يجب أن تنافس نفسك
وليس شخص آخر يمكن أن تجعلهم مثلك الأعلى ولكن
لا تقارن نفسك بهم وتحزن وتصبح تعيسا
التعاسه يمكن تعريفها بأنها الفرق بين مواهبنا وتطلعاتنا
المبالغ فيها الغيره والغضب ستنمى التعاسه
داخلك وتقف حاجزا بينك وبين أى شعور بالسعاده .
يجب أن تعرف إن النجاح ليس مفتاح السعاده،
العكس صحيح السعاده هى مفتاح النجاح .
الشخص السعيد سيفكر بإيجابيه ويعمل
وهومصدق إنه يؤدى
عملا جيدا يأمل أن يوصله للنجاح.
مقارنه نفسك بالآخرين ستجعلك لا تشعر بأى
نجاح قد تكون أنت تحققه مما يجعلك لا تكمل وتفشل.
عدد المزايا:ــ
أنظر للشخص الأقل منك مزايا.
هناك الكثير الذى يجب أن نكون شاكرين لوجوده
فى شخصيتنا وفى حياتنا.
عندما تدرك مدى مقارنة نفسك وما تملكه
مع من لا يملك لتشعرإنك أحسن حالا ولديك الكثير
الذى يضفى على حياتك السعاده
عندما تدرك النعم التى أنعم الله بها عليك
دون غيرك ستشعر بالسعاده.

العطاء هو السعادة:_
العطاء هو المفتاح الأساسى للسعاده .
دائما ما نشعر إننا سنسعد إذا ما أخذنا وإمتلكنا
الحقيقه هى إن السعاده تكمن فى العطاء وليس الأخذ.
إذا عاش الإنسان لنفسه سيكون
مكروها ومنبوذا ممن حوله لأنانيته.
أين السعاده فى ذلك؟
أحط نفسك بأشخاص إيجابيين:ــ
من السهل التفكير بسلبيه عندما تكون محاطا
بأشخاص تعساء يائسين
لا يشعروا بأى سعاده.
العكس لو إنك محاط بالسعداء
المتفائلين الذين يشيعوا من حولك السعاده والتفاؤل.
التعاسه معديه كما أن السعاده معديه
حاول أن تختار أصدقائك من الإيجابيين المتفائلين
لتكون مثلهم وتضفى السعاده على حياتك.




التصنيفات
الطب النفسي و المساعدة في المشاكل والضغوط النفسية

‏أسباب السعادة‬ :

‏أسباب السعادة‬ :
إن الأسباب التي تحصل بها الحياة الطيبة، ويتم بها السرور والابتهاج، ويزول الهم والغم كثيرة ومن أهمها:
1. الإيمان والعمل الصالح:
قال تعالى: {مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُون َ} [سورة النحل: 97].
فأهل الإيمان يتلقون المسارَّ والمحابَّ بقبول لها وشكر عليها، واستعمال لها فيما ينفع، وبالتالي يحصل لهم الابتهاج بها والسرور، ويتلقون المكاره والمضارَّ والهم والغم بالصبر الجميل واحتساب الأجر والثواب.
قال صلى الله عليه وسلم: (عجباً لأمر المؤمن إن أمره كله خير، وليس ذاك لأحد إلا للمؤمن إن أصابته سراء شكر فكان خيراً له، وإن أصابته ضراء صبر فكان خيراً له )
[رواه مسلم].
2
. الإحسان إلى الخلق بالقول والعمل وأنواع المعروف:
فإن ذلك يدفع الله به عن البر والفاجر الهموم والغموم، لكن للمؤمن منها أكمل الحظ والنصيب، إذ يتميز إحسانه بأنه صادر عن إخلاص واحتساب، فيهون الله عليه بذلك المعروف لما يرجوه من الخير، ويدفع عنه المكاره بإخلاصه واحتسابه، قال تعالى: {لا خَيْرَ فِي كَثِيرٍ مِنْ نَجْوَاهُمْ إِلا مَنْ أَمَرَ بِصَدَقَةٍ أَوْ مَعْرُوفٍ أَوْ إِصْلَاحٍ بَيْنَ النَّاسِ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ ابْتِغَاءَ مَرْضَاةِ اللَّهِ فَسَوْفَ نُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا } [سورة النساء: 114].
3
. الاشتغال بعمل من الأعمال أو علم من العلوم النافعة مما تأنس به النفس وتشتاقه، فإن ذلك يلهي القلب عن اشتغاله بالقلق الناشئ عن توتر الأعصاب، وربما نسي بسبب ذلك الأسباب التي أوجبت له الهم والغم، ففرحت نفسه وازداد نشاطه.
4. اجتماع الفكر كله على الاهتمام بعمل اليوم الحاضر، وترك الخوف من المستقبل أو الحزن على الماضي، فيصلح يومه ووقته الحاضر، ويجد ويجتهد في ذلك. قال صلى الله عليه وسلم: (احرص على ما ينفعك، واستعن بالله ولا تعجز،وإن أصابك شيء فلا تقل: لو أني فعلت كذا كان كذا وكذا، ولكن قل: قدر الله وما شاء فعل، فإن لو تفتح عمل الشيطان ) رواه مسلم.
5. الإكثار من ذكر الله، فإن ذلك من أكبر الأسباب لانشراح الصدر وطمأنينة القلب، وزوال همه وغمه، قال تعالى: {أَلا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ }. [سورة الرعد: 28].
6. النظر إلى من هو أسفل منه، كما قال صلى الله عليه وسلم: (انظروا إلى من هو أسفل منكم ولا تنظروا إلى من هو فوقكم، فإنه أجدر أن لا تزدروا نعمة الله عليكم ) رواه البخاري ومسلم.
فبهذه النظرة يرى أنه يفوق كثيراً من الخلق في العافية وتوابعها، وفي الرزق وتوابعه، فيزول قلقه وهمه وغمه، ويزداد سروره واغتباطه بنعم الله.
7. السعي في إزالة الأسباب الجالبة للهموم، وفي تحصيل الأسباب الجالبة للسرور، وذلك بنسيان ما مضى عليه من المكاره التي لا يمكنه ردها، ومعرفته أن اشتغال فكره فيها من باب العبث والمحال، فيجاهد قلبه عن التفكير فيها.
8. تقوية القلب وعدم التفاته للأوهام والخيالات التي تجلبها الأفكار السيئة؛ لأن الإنسان متى استسلم للخيالات وانفعل قلبه للمؤثرات من الخوف والأمراض وغيرها، أوقعه ذلك في الهموم والغموم والأمراض القلبية والبدنية والانهيار العصبي.
9. الاعتماد والتوكل على الله والوثوق به والطمع في فضله، فإن ذلك يدفع الهموم والغموم، ويحصل للقلب من القوة والانشراح والسرور الشيء الكثير.
10. أنه إذا أصابه مكروه أو خاف منه فليقارن بينه وبين بقية النعم الحاصلة له دينية أو دنيوية، فإنه سيظهر له كثرة ما هو فيه من النعم وتستريح نفسه وتطمئن.
اناشيد اسلامية