التصنيفات
منوعات

الطلاق اسباب الطلاق

الطلاق سبب الطلاق اسباب الطلاق والانفصال

1- عدم اهتمام المرأة ببيتها وأطفالها وزوجها والاهتمام فقط بالهندام والزينة بشكل مبالغ فيه.
2- انشغال المرأة بصالونات التجميل ومتابعة أخر الموضة بالأسواق وكثرة الزيارات الخاصة للصديقات في المطاعم وغيرها مما يؤدي إلى إهمال البيت وبتالي ينفذ صبر الرجل.
3- ارتباط الزوجة بعلاقات غير سويه من معاكسات وغيرها لذا تجدها تعطي كل عواطفها من كلمات حب وغيرها من اجل تلك العلاقات الغير شرعيه فلا يبقى للزوج شيء فيشعر بحرمانه من ابسط حقوقه العاطفية أو العكس من قبل الرجل.
4- الاعتماد على المربية في شؤون الأسرة فتجد الرجل لا يقوم بخدمته سوى هذه المربية من حيث الأكل والشرب والاهتمام بالملبس وغيره. فالرجل يتمنى ويحب أن تكون زوجته على الأقل هي من تقدم له بيدها الطعام أو الشراب أو الملابس بعد تجهيزها من قبل الخادمة.
5- الرجل يحب أن يرى زوجته دائما تقدم له كلمات المدح والافتخار به من حيث الشكل والهندام والرومانسية وكأنه ( قيس ) وان تمزجها بقليل من كلمات الغزل وان زوجه لا يشبهه مثيل في الدنيا. كما تحب الزوجة أن يبادلها الزوج نفس الشعور من ملاطفة وكلمات من الحب والعطف والحنان.
6- استهتار بعض النساء في المسؤولية الملقاة على عاتقها وواجب المحافظة على سمعة وشرف العائلة وهذه مسؤولية كبيرة وعظيمة جداً.
7- تدخل الأهل في أمور وعلاقة الزوجين مما يعقد حل المشكلة وان كانت بسيطة . فتدخل أم الزوج أو الزوجة يؤدي إلى مشاحنات قائمه على قدم وساق.
8- قلة التفاهم بين الزوجين بحيث يتكلم الاثنان معاً بحيث لا يسمع أحدهما ما يقوله الآخر فتجد الزوج يشتم ويسب من جهة والزوجة كذلك فلا يسمع كلاهما الأخر.
9- قلة الخبرة بالزواج حيث يفاجئان بواقع متطلبات لم تخطر على بالهما فينعكس على العائلة ككل.
10- العقم وعدم الإنجاب أن كان من جانب المرأة فيكون من الأسهل على الرجل أن يتزوج بامرأة أخرى. ما يؤدي إلى غضب الأولى أما إذا كان من جهة الرجل فالموقف مختلف وعلى الزوجة أن تتقبل الوضع وتصبر.
11- إصرار الزوجة على الخروج للعمل واعتقادها أن الحياة تبدلت ، وبعض الرجال لا يعجبهم هذا من ناحية ومن ناحية أخرى يشعرون بأنهم ليسوا بحاجة إلى تلك المساعدة . وان كانت المرأة تسعى إلى ضمان مستقبلها. ولكن التفاهم هو سيد الموقف في هذه الحالة.
12- التوتر والقلق والشعور بعدم الاطمئنان والكآبة نتيجة لما تزخر به الحياة في وقتنا الحاضر من صراعات ومشاكل.
13- الإهانات وجرح المشاعر والمواقف المنكدة مما تؤدي إلى تأزم الأمور وفقدان السيطرة على الانفعالات تؤدي إلى الضرب والإهانة واستعمال الكلمات النابية بين الزوجين مما يؤدي إلى فقدان الاحترام بينهما وبالتالي يكره الواحد منهما الأخر.
14- ضعف استعداد الفتاة وتوقعاتها الغير منطقية إذ تحلم الفتاة بحياة رومانتكية مفعمة بالحب والحنان والغنى والترف في كل أمور حياتها وبعد الزواج تصطدم بالمسؤوليات الكبيرة الملقاة على عاتقها لذا يجب أن تتنبه لهذه الأمور فالحياة الزوجية تختلف عن حياتها في دار أهلها .
15- المقارنة التي تتبعها الفتاه وذلك بان زوج صديقاتها يمطرها بالهدايا ويحيطها بالحنان والرعاية ويعطيها كذا وكذا والى أخره من المقارنات التي تسمم حياتها الزوجية وتجعلها جحيماً لا يطاق.
16- المشاكل الاقتصادية وعدم التعاون واحتمال الزوجة على ذلك.
17- طلب الزوجة دائما بكلمة الطلاق بشكل جدي أو غير جدي مما يؤدي فعلاً إلى الطلاق.
18- الغيرة القاتلة ومراقبة الرجل في كل حركاته وسكناته وتقليب ملابسه ومراقبة نظراته سواء كان في الأسواق أو مشاهدة التلفاز أو نحوه . مما يؤدي إلى فقدان الثقة بينهما ثم إلى الطلاق.




خليجية



الله يوفقك الموضوع قيم ومهم لكن الخط صغير ياليت تكبري لخط
علشان الكل يستفيد ماقدرت أقرا



موضوع جميل وياريت الستات ياخدوا بالهم



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

موضه في الطلاق

اليـوم هو آخـر يوم في الإستعداداتـ لحفل الطلاق بين الأختـ فلانـة و الأخ فلانـي

لذا المرجوا من كل المدعويـن الحضور في الوقتـ و عدم اصطحـابـ أطفالهم نظـرا لحساسيـة الموقف و شكـرا على تفهمكم

تحذيـر : يسمح لكـل مدعو القيام القيام بثلاثـ زغاريـد لا غيـر !


إخوانـي كمـا تشاهدون هذا واحد من بين عدة كروتـ للدعوة لحفـل الطلاق بدون إطالة أخليكم مع الصور

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية




هههههههههههه ناس فاضية



لاحول ولا قوه الا بالله

ايه ده خير يعنى ايه اللى حصل للناس

الله يكفينا الشر




هههههههههه و الله موضة آخر زمن

الله يعفينا من ابغض الحلال

مشكووورة اغلى حبيبة




اللهم اكفنا شر الطلاق
مشكوره على الموضوع
وفعلا ناس فاضيه مثل ما قالت الاخت بنت العقبه



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

زواج اليوم بحاجة إلى استشارة زواج لمنع الطلاق

للآسف تنتهي تقريبا نصف الزيجات بالطلاق، بالرغم من أن معظم الأمور التي يتنازع عليها معظم الأزواج يمكن حلها بسهولة، ولكن في غياب التفاهم، وتقارب وجهات النظر، بالإضافة إلى أحادية التفكير والأنانية سواء من طرف أهل الزوج أو الزوجة، يقع أبغض الحلال وتفك أسر كل يوم.

ولأننا نعيش في مجتمع يصر على الخصوصية حتى في أصعب المواقف يلجئ الزوجان بدون استثناء إلى الحلول المتوفرة أمامهم حتى لو كان ذلك عن غير اقتناع، ومن هذه الحلول التحدث مع الأصدقاء المقربين أو أحد أفراد العائلة، ولأن هؤلاء الأشخاص غير مدربين على حل الخلافات الزوجية، بالإضافة إلى أنهم غالبا ما يقفون في صف صديقهم سواء الرجل أو المرأة دون سماع وجهة النظر الأخرى، فغالبا ما يعطون النصيحة الخاطئة.

أما الحل الأنسب فهو التوجه إلى الأشخاص ذوي الاختصاص، أو ما يعرف باسم "مستشارو الزواج"، وهم الطرف الثالث المحايد بالفعل، الذي يستطيع تقريب وجهات النظر دون المساس بمصالح الزوجين.

بالتأكيد لا أحد يريد التفكير في أن زواجه سينتهي لسبب ما، فالأزواج يقدمون على الارتباط لاقتناعهم به. لهذا توفر الاستشارة الزوجية طريقة فعالة للأزواج للعمل على حل مشاكلهم خارج التأثير المطلق للأهل أو الأصدقاء. وغالبا ما تساعد الاستشارة على إعادة بناء الزواج ومنع الطلاق.

الاستشارة الزوجية، ليست مجرد مكان تفضفض به مشاعرك، بالرغم من أن ذلك يبدو رائعا لمن يحمل الكثير من المشاكل في جعبته، ولكنه نوع من العلاج يساعد على حل المشاكل بين الأزواج والزوجات التي قد تساهم في إنهاء زواجهم. وغالبا ما تتم الستشرة بوجود الطرفين، وأحيانا بجلسات فردية تعتمد على حاجات الأزواج.

تقوم فكرة استشارة الزواج على البحث ومعرفة المشاكل المتصلة بالزواج وحلها من خلال التحدث عنها والعمل سوية للوصل إلى تسوية بشأنها. وتدوم الاستشارة عادة لفترة زمنية قصيرة، أو حتى تحلّ المشاكل ويعود الزواج إلى المسار الآمان كما توفر الاستشارة التقنيات الضرورية لحل المشاكل التي يمكن أن تحدث لاحقا. ويقوم المستشار في كل جلسة بطرح الأسئلة، والاستماع لوجهات النظر بحيادية وحل المشاكل العالقة والتوصل لحل وسط. وتبدأ الاستشارة عادة بتحليل الزواج ومشاكلها. ثمّ حلها بطريقة ودّية.

أما سبب تفضيلنا لهذا الاستشارة فهي لأن مستشارو زواج متمرسون في العلاج بالتحليل النفسي. ويملكون فهما أشمل للشؤون العائلية، بحيث يفهمون حاجات ومشاكل الزوجان. كذلك لديهم التدريب الكافي الذي يسمح لهم بمساعدة الأزواج من خلال التوصّل إلى نتائج منصفة وعادلة لحل المشاكل. كلّ هذا التدريب يجعلهم قادرين أكثر من غيرهم على تميز المشاكل الكامنة ونبذ المشاعر السلبية.

بالإضافة استشارة الزواج يمكن أن تساعد على فتح خطوط الحوار أيضا. وقد أظهرت العديد من البحوث بأن مفتاح العلاقة الصحّية والسعيدة هو التواصل الحوار. لذا إذا كنت تعانين من مشكلة في حياتك الزوجية ولا تعرفين لمن تلجئين فأمامك خيار الاستشارة الذي سيساعدك على فهم الأمور بشكل أوضح، وحل مشاكلك الزوجية.




خليجية




شكرلكم



خليجية



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

مشكلات أسرية تنتهي بالطلاق!!!!

منذ القديم، وإلى الآن توجد بعض المشكلات التي تشكل قنابل موقوتة في حياة المتزوجين، قد يؤدي انفجارها إلى الطلاق في أي لحظة، ربما دون أن تعطي مؤشرات سابقة لها، فالعديد من الخلافات التي لا يتوصل الطرفان فيها إلى حل، تبقى في القلب، وتشكل ضغطاً متوالياً، وفجأة يحدث الانفجار وتنتهي الأمور إلى الطلاق.

وحسب آخر تقرير سعودي نشر في مارس الماضي، فإن المجتمع السعودي يشهد ارتفاعاً كبيراً في معدلات الطلاق وصلت إلى 60 في المائة خلال الـ 20 سنة الماضية، وكشف التقرير الذي أعدته إحدى المحاكم بمدينة جدة السعودية، أن معظم حالات الطلاق شكلت المرأة عاملاً أساسياً في حدوثها بنسبة 60 في المائة لعدم قدرتها على الوفاء بمتطلبات زوجها، فأي هذه المشاكل يجب الحذر منها، وما هي أخطر القنابل الموقوتة في منازلنا؟

السنة الأولى:
السنة الأولى من الزواج بالنسبة للزوجين أهم محطة في حياتهما، والزوجة الناجحة هي التي تحرص على أن تسيَر سفينة الزواج بنجاح في هذه الفترة .

الزوجة الجديدة تعودت على أمور كثيرة قبل الزواج كقيام غيرها بإعداد الطعام وترتيب البيت وغسل الثبات واختيار ما يحتاجه البيت من حاجات، وكذلك اقتصار احتكاكها على بنات جنسها، دون معرفة جيدة بطبائع الجنس الآخر، وربما تعودها على الصرف بلا مبالاة والاتصال المستمر بالأهل والصديقات، والخروج للحفلات والسوق وغيرها من الأمور التي تتغير فجأة بعد الزواج، وعليها أن تعيد ترتيب أوراق حياتها من جديد، فما يصلح لمرحلة العزوبية لا يصلح لمرحلة الزواج.

لهذا بلغت نسبة الطلاق في السنة الأولى من الزواج في السعودية 30 في المائة حسب دراسة نشرتها وزارة التخطيط مؤخرا.

الإهمال:
يقول الأستاذ عبد الله الجعيثن في كتابه "الإهمال" إن إهمال الرجل أكثر، ولكن إهمال المرأة أخطر، والسبب في خطورته فداحة النتائج المترتبة عليه، فالرجل قد أباح له الله عز وجل أن يتزوج أربع، وهو كثيراً ما يلجأ إلى الزواج الثاني حين يحظى بالإهمال من زوجته الأولى، لأنه يحس في قرارة نفسه أنها تهمله لأنها تحتكره، والاحتكار في كل مجال يدعو إلى الإهمال، لهذا فالرجل كثيراً ما يدخل على امرأته منافسة لها، حتى يكسر احتكارها، ويجعلها تتنافس مع الزوجة الثانية في الاهتمام به.

وإذا كان الأستاذ الجعيثن قد أشار إلى " الزواج بثانية" كحل للرجال الذين يعانون من الإهمال، فإنه يكفي معرفة أن تعدد الزوجات يشكل السبب الرئيس في 55 في المائة من حالات الطلاق في السعودية وفق الدراسة التي نشرتها وزارة التخطيط عام 2022م ولعل مشكلة الإهمال من أكبر المشاكل الزوجية، خاصة وأنه يندرج تحتها العديد من المشاكل الأخرى: كإهمال المنزل، وتربية الأولاد، وإهمال نفسها وقديما روى الزبير بن بكار قال: زوج أسماء بن خارجة الفزازي ابنته هنداً من الحجاج بن يوسف: فقال: لها ناصحاً: يا بنية إن الأمهات يؤدبن البنات، وإن أمك هلكت وأنت صغيرة فعليك بأطيب الطيب الماء وأحسن الحسن الكحل.

الثرثارة:
يقول الشيخ البلالي، في كتابه "زواج من غير متاعب" كل الصفات تهون أمام صفة طول اللسان" فلا أظن أن صفة تؤذي الزوج مثلها، وكل الصفات يستطيع تحملها إلا طول اللسان، إذ يشعر الزوج فيها بالإهانة لرجولته ومكانته في الأسرة، خاصة إذا كان من النوع المسالم الذي لم يسيء إليها بشيء.

ويضيف "في مجتمعنا الكثير من النساء لهن طبيعة "إسمنتية يتقن العناية بالأطفال والطبخ وتدبير المنزل، ولكنهن يفشلن في انتقاء الألفاظ الغزلية لأزواجهن التي تعمق هذه العلاقة وتزيدها متانة وقوة وجمالاً.

التواصل:
رغم أن التواصل يعتبر أهم المهارات التي تحافظ على علاقات الحب والترابط الفكري والنفسي بين الزوجين، إلا أنه في الحقيقة نادراً ما يتواصل الزوجان فيما بينهما، ليبدوا كما لو أنهما يتحدثان إلى نفسيهما طوال الوقت، خاصة وأن المستمعة الجيدة من النساء نادرة، فالمرأة تحب أن تتكلم أكثر مما تسمع، والرجل الذي لا يجد من زوجته جليساً مريحاً ومستمعاً جيداً قد يبحث عن هذا التواصل خارج المنزل، وقد يجد ذلك في أن يتزوج بامرأة أخرى، تكون له خير جليس، وتبادله الحديث.

وفي ذلك يقول يوسف أسعد، صاحب كتاب "الزوجة الناجحة" حين ينقطع التواصل ويحدث الجفاء يصبح التنافر حول أتفه الأمور دليلاً على المشاكل، وحين تغيب المودة والألفة يبدأ كل شخص باتهام الآخر بأنه لا يفهمه. بينما في المقابل نجد أزواجاً متحابين ومصممين على الحياة المشتركة وهم في غاية التفاهم والتواصل حتى في أصعب الظروف التي تواجههم.

تدخل الأمهات في حياة بناتهن:
تدخل الأمهات في الحياة الزوجية لبناتهن وأبنائهن يسبب كثيراً من الارتباك لهم، وربما أدى إلى الطلاق.. إن تعلق الكثير من الأمهات ببناتهن يجعل من الصعب عليهن مفارقتهن، وأمام هذا التعلق تظهر صفة سلبية في البنات، وهي عدم عزمهن على العيش المنفرد، بعيداً عن الأمهات، وتبدأ الزوجة من الليلة الأولى الاتصال بأمها "ماذا أفعل عند كذا وكذا؟ ثم بعد ذلك "لقد قال لي كذا، وأراد مني كذا، فماذا أرد عليه فتجيبها.. وتستمر العلاقة بين الأم وابنتها الزوجة على هذا المنوال، فتطلع الأم على كل صغيرة وكبيرة في المنزل، وتصبح هي المتحكمة في مصير الأسرة.

وحسب دراسة أعدت في الكويت ونشرتها وزارة العدل حول أكثر الأسباب التي تؤدي إلى الطلاق تبين أن من بين أكثر الأسباب في ذلك "تدخل أهل الزوجة" والذي شكل سببا ًلـ 29 في المائة من حالات الطلاق في الدراسة.

المقارنة:
كثيراً ما تتلفظ النساء بجملة "يا ليت عندي ما عندك "عندما تسمع من بعض النسوة حديثهن وهن يتكلمن عن أزواجهن، في الإنفاق والمعاشرة أو العلاقة بالأبناء أو حب السفر أو غير ذلك، ناسيات أن الزوج إذا سر زوجته بأمر ضرها بآخر، وأن الكمال لله وحده عز وجل، وهو ما أشار إليه الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم بالقول: لا يفرك مؤمن مؤمنة ـ أي لا يمقت ولا يسخط ـ إن ساءه منها خلق سره آخر.

وإن حدثت المقارنة، تبدأ الحسرة والسخط على الحظ الأعوج الذي أوقعها في أسر هذا الزوج حسبما تظن، ويدخل الشيطان لينسيها جميع محاسنه ولا يجعلها تتذكر سوى ذلك النقص أو العيب، ومن هنا تبدأ بإسماع زوجها "انظر إلى فلان ماذا يفعل لزوجته" وتنطلق بوادر الحرب التي ربما تنتهي بأبغض الحلال إلى الله




والله كلام مهم
يسلمووو



صادقه بكلامك بس في شباب كمان مو قد الزواج ولما تكلميه يجلس يقارنك بغيرك حتي لو انتي قايمه بااموره علي اكمل وجه



كلامك سليم بالمية مية

يعطيك الف عافية




يسلمووووو احلا ايدين



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

عادة سيئة ورجولة مزيفة الحلف بالطلاق سلاح ضعيف لإرهاب حواء ؟؟

عادة سيئة ورجولة مزيفة .. الحلف بالطلاق سلاح ضعيف لإرهاب حواء ..؟؟

الحلف بالطلاق عادة كانت موجودة بالمجتمع المصرى ، ويستخدمها عادة الرجال كأسلوب فى التعامل والحياة دون النظر أو الاهتمام بمدى تحريم الشرع والدين للطلاق والحلف به .
و هناك رجال كثيرين يتفوهون دائماً فى جميع المعاملات اليومية والحياتية بالحلف بالطلاق ، ونساء كثيرة تعانى من ذلك ، حيث تقع فى حيرة من أمرها وكونها على ذمة زوجها أم لا .
ودائما تتساءل المرأة هل الحياة مع زوجها سليمة وصحيحة أم كثرة حلفه بالطلاق جعلت الحياة الزوجية بينهما لاتجوز دينيا ، كما أن تلك العادة التى تلزم الرجل فى معاملاته اليومية من المحتمل أن تكون وراثية فى والده أو إحدى أقاربه أو فى بيئته المحيطة به .
كما أن عادة الحلف بالطلاق تؤثر على الأطفال وعلى المجتمع بعد ذلك ، ورغم تقدم المجتمع وكثرة المعرفة من حوله فى جميع مجالات الحياة ، إلا أن كثرت عادة الحلف بالطلاق وأصبحت عادة عند كل أفراد المجتمع من كبير وصغير وليست مرتبطة بالزوج فقط ، ولكن الأعزب أو الطفل أيضا يحلف بالطلاق وكأنه شيئا عاديا وليس محرما .

ظاهرة سيئة :

سلمى السعيد – ربة منزل – قالت : عادة ما يحلف زوجى بالطلاق عندما يتحدث مع الآخرين وفى حدوث مشادات كلامية فقط .
وقال رضا السيد – محامى – :بطبيعة وظيفتى وتعاملى مع الناس وإحتكاكى بهم جعلنى ذلك أن أحلف كثيرا بالطلاق ولا اتمالك نفسى ، وأحلف أيضا بالطلاق فى المنزل مع مشاجراتى مع زوجتى أو إبنى .
ليلى محمود – محاسبة – أكدت أنها تخاف الحرام وأضافت زوجى دائما مايقوم بالحلف بالطلاق وكثيرا ما أخاف أن تكون علاقاتنا الزوجية وحياتنا كزوجين محرمة دينيا ، ويمكن أن يكون ذلك مايشعرنى بعدم الأمان فى الحياة معه .
عمرو سعيد – تاجر – : كثيرا ما أسمع التجار يحلفون بالطلاق وفى كل المعاملات والاحاديث يحلفون بالطلاق ولكنى أتعصب كثيرا لمثل هذه العادات لأن الشرع والدين حرمها ، ولايجوز استخدامها كثيرا .
وأيدته فى ذلك الرأى سامية حسنى – موظفة – : أن الحلف بالطلاق محرم شرعا ، كما أن من يحلف بالطلاق كثيرا يدل على تربيته وبيئته ومدى معرفته بدينه وإلتزامه .
وقال عبدالرحمن السعيد – موظف – : أن الحلف بالطلاق حرام دينا وشرعا ولايجوز الحلف بالطلاق على أى شىء وعلى أتفه الاسباب ولكن لابد من إعادة وتصحيح لمفاهيم وعادات المجتمع الخاطئة .

غير مستحب :

أما عن رأى الشرع والدين فى مسألة الحلف بالطلاق ، فيقول الدكتور عطية الفياض – أستاذ الفقه المقارن بكلية الشريعة جامعة الأزهر – : ليس العاقل هو من يتلفظ ويكثر فى استعمال الحلف بالطلاق، إنما اذا استحالت العشرة بين الزوجين تم الطلاق ، ولكن دون ان يصبح الطلاق كمضغ اللبان على اللسان ، ولا يمكن استخدامه فى معاملاتنا او البيع والشراء ، وربما تحدث مشاكل لحدوث الطلاق ، فالطلاق والحلف به غير مستحب فما بالنا أن يكون الحلف بالطلاق مثل اللبانة على لسان الرجل .

وفى الدين الاسلامى والشرع لا ينبغي للمسلم أن يكثر من الحلف بالطلاق ، بل ينبغي له حفظ لسانه؛ فينبغي للمؤمن أن يتثبت في الأمور، ويحرص على حفظ اللسان عن كل ما لا ينبغي، ومن ذلك الطلاق، فلا ينبغي أن يطلق إلا عن بصيرة وعن نظر وعن عناية، فإذا ظهرت المصلحة والفائدة في الطلاق طلق طلقة واحدة لا زيادة؛ لأنه قد يندم فيراجع زوجته .
أما إذا أراد الزوج التهديد والتخويف، كأن يقول: إن كلمت فلانة فأنت طالق، أو إن ذهبت إلى فلانة فأنت طالق، من باب التخويف والتهديد.

كفارة يمين :

وليس قصده الطلاق، فهذا عند المحققين من أهل العلم والدين فيه كفارة اليمين، ولا يقع به الطلاق، ويعتبر هذا الصواب الذي اختاره جمع من أهل العلم، وإنما أراد به التخويف والتهديد، ولكن بكل حال ينبغي له ترك ذلك والحذر منه، فالاعتياد على الطلاق لا يجوز، ولا ينبغي أن يكون في لسانه؛ لأنه قد يوقعه بقصد، ولأن بعض أهل العلم يراه يقع ولو كان يقصد التخويف والتهديد، فينبغي الحذر وتجنب ذلك؛ احتياطاً لدينه .

ومن الناحية الاجتماعية ، تقول الدكتورة سامية خضر صالح – أستاذة علم الاجتماع بجامعة عين شمس – : أنه يجب أن نؤمن أولا أن المجتمعات درجات فهناك مجتمعات وصلت لمستوى راقى من الفكر والعولمة ولمستوى راقى من إحترام القوانين، ومجتمعات أخرى دنيا مثلما ذكر الله سبحانه وتعالى فى كتابه العزيز " ورفعنا بعضكم فوق بعض درجات " .
وأضافت : عندما نتحدث عن كثرة الحلف بالطلاق فننظر داخل المجتمع المصرى ففيه أيضا درجات ، فلا يوجد من يحلف بالطلاق فى الدرجات العليا من المجتمع أو الوسطى المرتبطة بالعليا، ولكن من يكثر بالحلف بالطلاق الناس الموجودة فى الدرجات السفلى والمتوسطة المرتبطة بالسفلى لأنها تتأثر بالأسرة والاقارب والبيئة المحيطة الاعلام المتدنى كل ذلك مع إنعدام الثقافة .

وأشارت الدكتورة سامية خضر إلى أن الحل يأتى عن طريق الاعلام والجمعيات الأهلية الراقية ومنظمات المجتمع

المدنى التى يجب أن تجوب المناطق العشوائية وتصل للدرجات السفلى لنشر الوعى والثقافة .

وأوضحت أن المرأة حاليا أصبحت لا تخشى من الطلاق لأن المرأة اليوم متعلمة وأصبح لها شخصية ومستقلة بذاتها حيث العمل ، فأصبحت تقول " بالرجل هعيش وبدونه هعيش " فعرفت المرأة تشق طريقها ، لافتة الى أن البنت حاليا لديها 35 عاما وملتزمة أخلاقيا ودينيا ولكن لاتريد الزواج من رجل غير أخلاقى أو يتحكم بها كما يقال .
وتابعت : أن من الناحية النفسية أيضا تشعر الزوجة بالخوف وعدم الأمان من زوجها الذى يحلف كثيراً بالطلاق ، كما أن أطفاله يتعلمون منه تلك العادة ويتوارثوها ، بدون إدراك لخطورة الحلف بالطلاق وتحريمها .




جزاك الله خير الجزاء ونفع بك
جعله الله في ميزان حسناتك
دمت برضى الله وفضله



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سماح سماح خليجية
جزاك الله خير الجزاء ونفع بك
جعله الله في ميزان حسناتك
دمت برضى الله وفضله

شكرا لمرورك




التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

الزواج الثانى بعد الطلاق

الزواج الثانى بعد الطلاق

إن زواج أى امرأة بعد وفاة زوجها أو بعد الطلاق أمر طبيعى، لكن لا تنسى قبل الإقدام على هذه التجربة أن تتريثى وتستفيدى من تجربتك السابقة خاصةً إذا كانت تجربة طلاق.

قد تشعر المطلقة أن طلاقها هو النهاية للحياة التى كانت تحلم بها – أن تكون زوجة لرجل عظيم وتتفرغ هى لرعاية بيتها وأطفالها أو ربما تكون امرأة عاملة تعود لبيتها بعد يوم عمل طويل لتكمل رسالتها فى رعاية بيتها وأطفالها – لكن على أية حال الطلاق ليس نهاية العالم. رغم أن فترة ما بعد الطلاق عادةً ما تكون صعبة على المطلقة سواء من الناحية النفسية أو الاجتماعية وأحياناً من الناحية المادية إلا أنه بعد مرور الوقت الكافى لا يوجد مانع من أن تتخذ المطلقة قراراً بالزواج من إنسان آخر. الحياة تسير وربما تكون حياتك التالية أكثر نجاحاً وسعادة مع شخص آخر مستفيدة بتجربتك السابقة سواء من ناحية اختيار الشخص الأنسب لك أو من ناحية تجنب السلبيات التى أدت إلى الطلاق. فكرى فى النصائح الآتية قبل الإقدام على تجربة زواج جديدة.

أعطى لنفسك الوقت الكافى
إن إنهاء علاقة زوجية أياً كان السبب تجربة قاسية وستحتاجين إلى وقت لكى تبرئى منها. لا تتسرعى وتلقى بنفسك فى أول تجربة تقابلك معتقدة أن هذا سيضمد جراحك ويخفف من صدمتك. اشغلى نفسك وقومى بالاستمتاع بالأشياء التى ربما لم يكن لديك وقت للاستمتاع بها خلال علاقتك الزوجية الأولى. ركزى على الاهتمام بنفسك – اشتركى فى جيم، احضرى دروساً أو ندوات مفيدة، أو مارسى هواية لم يكن لديك الوقت لممارستها. وقد يفيدك أيضاً أن تتحدثى إلى أخصائى.

لا تفقدى الثقة بنفسك
أحياناً تبدو فكرة العودة إلى الزوج السابق فكرة مغرية، وربما تكون بالفعل فكرة صائبة إذا درستما مشاكلكما جيداً واستعنتما باستشارة أخصائى نفسى مختص بشئون الزواج والأسرة، لكن لا تنسى أن الطلاق قد حدث حتماً لأسباب فلا يجب أن تغفلى هذه الأسباب عند التفكير فى العودة إلى زوجك السابق.

فى نفس الوقت إذا قابلت الشخص المناسب وشعرت أنه الشخص الذى سيسعدك، لا تستمتعى إلى من يحاولون إثناءك دون مبرر مقنع ولا تفقدى الثقة بنفسك بل فكرى جيداً واستعينى بآراء ذوى الخبرة الذين تثقين بهم.

استفيدى من دروس الماضى
كل علاقة زوجية لها تحدياتها وعليك أن تعرفى نوعية المشاكل التى تستطيعين التعامل معها ونوعية المشاكل التى ليس لديك القدرة على التعامل معها. هذا هو أهم درس يجب أن تكونى قد استفدتيه من تجربتك السابقة. ما هى الصفات الشخصية المهمة بالنسبة لك؟ لا يوجد إنسان كامل، لكن يجب على سبيل المثال أن تحرصى على أن يكون الشخص الذى سيشاركك حياتك يتمتع بنفس المبادئ والأخلاقيات التى تتمتعين بها وأيضاً أن يكون لكما بعض الاهتمامات المشتركة.

كونى أمينة مع نفسك
ربما لا تجدين فى نفسك الرغبة فى الإفصاح عن سبب الطلاق لأحد لكن يجب أن تكونى أمينة مع نفسك. إذا لم يكن زوجك السابق مخلصاً، أو إذا كان مدمناً، أو حتى إذا كان إنساناً لا يحتمل، فكرى لماذا اخترتيه من البداية. هل كانت هناك علامات تجاهلتيها؟ هل اكتشفت متأخراً أنه ليس الشخص المناسب لك ولكن لم يكن لديك الشجاعة للانسحاب من العلاقة؟ هل استحوذت عليك رغبتك فى الزواج لدرجة أنك لم ترغبى فى النظر بعمق إلى شخصية الطرف الآخر؟ هل حدث بينك وبين زوجك بُعد وفتور لأسباب كان يمكن تجنبها؟ ما هو حجم مسئوليتك تجاه ما حدث؟

كونى واقعية
عندما تكونين أمينة مع نفسك بخصوص الأسباب التى أدت إلى إنهاء علاقتك السابقة، ستكونين أكثر واقعية عند التعامل مع تجربتك التالية. لا تتوقعى أن يصلح زواجك الثانى ما أحدثه زواجك السابق ولا تقعى فى نفس الأخطاء، لكن بالاستفادة من تجربتك السابقة وبالقوة التى خرجت بها من تلك التجربة، لا يوجد ما يمنع من تبادل مشاعر الحب مع إنسان آخر وتسعدى معه بعلاقة زوجية مستقرة.

عندما يكون لديك أطفال…
إن التفكير فى زواج جديد قد لا يكون سهلاً حتى ولو لم يكن لديك أطفال، فما بالك لو كان هناك أطفال. رغم أن وجود أطفال يتطلب الإمعان بشكل أكبر فى تلك العلاقة الجديدة إلا أنه لن يمنعك من الزواج إذا وُجد الشخص المناسب لك ولأطفالك.

استشيرى أولاً
تبعاً لعمر طفلك وظروف الطلاق، قد تحتاجين لبعض الجلسات الاستشارية المتخصصة – من قبل طبيب نفسى مختص بشئون الأسرة – قبل التفكير فى الزواج مرة أخرى. يشعر الأطفال عادةً أن كل الأحداث المحيطة إنما تدور حولهم هم وبالتالى فهم يحتاجون لاهتمام أكثر كما أنهم يحتاجون للشعور بالأمان والاطمئنان خلال مرحلة الطلاق وما بعدها. ستساعدك الاستشارات المتخصصة على رؤية الأمور بشكل صحيح واتخاذ القرار السليم فى المرة التالية.

كونى صادقة
عند بدء علاقة جديدة، كونى صادقة مع الإنسان الذى تنوين الارتباط به وأخبريه من البداية أنك مطلقة وأم. بهذه الطريقة تكونين قد أوضحت له الأمر وبناءً على هذه الحقيقة ستستمر العلاقة أو تنتهى تبعاً لرد فعل الطرف الآخر وعلى إحساسك الفطرى.

الأطفال يتمتعون بمشاعر حساسة أكثر مما نتصور، فإذا سألك طفلك إن كنت تنوين الزواج من أحد، كونى صادقة معه دون الدخول فى تفاصيل كثيرة. هذه فترة حرجة فى حياة طفلك، فلا تكذبى عليه لأنك إذا فعلت سيفقد طفلك الثقة بك.

أخبرى زوجك السابق
قد يكون هذا هو أصعب تحدى بالنسبة لك، لكن إذا كانت ظروف طلاقك تسمح، حاولى أن تخبرى زوجك السابق بأنك تنوين الزواج من إنسان آخر. إن حكمة زوجك السابق وتقبله للأمر ونظرته لمصلحة طفلكما بغض النظر عن أى شئ آخر سيساعد طفلكما على التأقلم بشكل أفضل مع الوضع الجديد.

إذا كان هذا مستحيلاً وواجهك زوجك السابق بعاصفة من الهجوم والتهديد، استعينى بمساعدة إنسان يحترمه زوجك السابق ويقدر رأيه. أنت لك الحق فى الزواج مرة أخرى دون أن يكون عليك عبء تحمل أى سلوك غير مقبول من زوجك السابق.

اختارى الوقت المناسب
تعرفى على الإنسان الذى تنوين الارتباط به قبل أن تعرفيه على طفلك. إن اختيار الوقت المناسب لتقديم هذا الإنسان لطفلك هو فى الواقع أمر ليس سهلاً لأنك قد لا ترغبين فى تقديمه لطفلك فى وقت مبكر لخوفك من احتمال عدم إتمام العلاقة، وفى نفس الوقت ربما لا تريدين الانتظار طويلاً حتى تعرفيه على طفلك وترين مدى تقبل كل منهما للآخر. كما أنك بالطبع تريدين أن يسمع طفلك منك أنت أولاً عن هذا الموضوع. راقبى حالة طفلك النفسية والمزاجية بشكل عام. إذا شعرت أنه متوازن وغير مضطرب وشعرت أن الوقت مناسب، حاولى عمل مقابلة تلقائية بينه وبين الإنسان الذى تنوين الزواج منه. إذا أظهر طفلك رد فعل سلبى، انتظرى وأعطيه بعض الوقت. لا تتعجلى، ستجدين فرصاً أخرى، فطفلك لازال متأثراً بطلاقك ولو كنت قد تمكنت أنت من تخطى تلك الأزمة ربما لم يتمكن هو بعد من التغلب عليها.

اختارى المكان المناسب
عند ترتيب المقابلة الأولى بين طفلك والإنسان الذى تنوين الارتباط به، حاولى أن تجعلى اللقاء بسيطاً وغير رسمى. إن وجود بعض أفراد الأسرة واختيار مكان عام مثل النادى أو مطعم يمكن أن يبعث فى طفلك الاطمئنان عما لو تمت المقابلة فى البيت بينهما هما الاثنين فقط. لا تتوقعى الكثير فى أول مقابلة، فلابد أن تمنحى طفلك الوقت الكافى.

كونى صبورة
من الطبيعى ألا يحب طفلك من البداية الشخص الذى تنوين الزواج منه بل ربما يشعر تجاهه بالكره. كونى مستعدة للتعامل مع هذه المشاعر بتفهم وصبر. كثير من الأطفال يتمنون أن يعود آباؤهم وأمهاتهم إلى بعضهم البعض وقد يحتاج هؤلاء الأطفال بعض الوقت حتى يستسلموا ويعرفوا أن هذه الأمنية لن تتحقق.

لا تتدخلى فى كل صغيرة وكبيرة
قد تشعرين برغبة فى التدخل فى كل تفاصيل علاقة طفلك بزوج المستقبل، لكن لا تفعلى ذلك. اتركيهما يتعرفان على بعضهما البعض بالمعدل الذى يناسبهما ولا تجبريهما على التصرف بشكل معين، فلابد أن يتوصلا هما لعلاقة ترضى كل منهما.

حياتك لم تنته لمجرد أنك مطلقة ولديك أطفال، فهو واقع تمر به الكثير من السيدات هذه الأيام. عندما تقررين الزواج مرة أخرى، كونى متعقلة، لا تتعجلى وركزى على الأشياء المهمة. البيت المستقر الآمن هو أهم شئ بالنسبة للطفل، فإذا استطعت أن تمنحيه هذا البيت مع زوج جديد، فأنت بذلك تمنحيه شيئاً حقاً له قيمة.




التصنيفات
منتدى اسلامي

قوارع المواعظ في آيات الطلاق تأمّلات

قوارع المواعظ في آيات الطلاق (تأمّلات )

يعقوب بن مطر العتيبي

قال أحدهم ذات يومٍ متعجّباً : فلانٌ إمامُنا يبكي عند كلّ آية !! فقلت : ربّما وجد من عظيم التدبّر ما رقّ له قلبُهُ وهَمَلَت منه عيناه ، وإن كانت آيات الوعد والوعيد هي مظنّة البكاء ورقّة القلب إلا أنّ في آيات الأحكام الشرعية المتضمّنة لصلاح أحوال الأسرة والمجتمع ما يفسّر وصف القرآن بأنه ( موعظة ) و (يهدي للتي هي أقوَمُ ) ، ولك أن تتأمّل بعض آيات ( الطلاق ) على سبيل المثال ..

نعم .. ( آيات الطلاق) التي ربّما ظنّ بعض الناس أنها بمنأى عن الوعظ والتذكير الذي هو مظنّة الخشوع وما يتبعه من بكاءٍ وجل قلب ، فإذا هي متضمّنة من فواصل الوعظ وقوارع التذكير ما تلين له الأفئدة .

والآن ..دونك هذه الآيات :

"الطَّلَاقُ مَرَّتَانِ فَإِمْسَاكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ بِإِحْسَانٍ وَلَا يَحِلُّ لَكُمْ أَنْ تَأْخُذُوا مِمَّا آتَيْتُمُوهُنَّ شَيْئًا إِلَّا أَنْ يَخَافَا أَلَّا يُقِيمَا حُدُودَ اللَّهِ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا يُقِيمَا حُدُودَ اللَّهِ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْهِمَا فِيمَا افْتَدَتْ بِهِ تِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ فَلَا تَعْتَدُوهَا وَمَنْ يَتَعَدَّ حُدُودَ اللَّهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ (229)"

تأمّل كيف كانت بداية الآية الكريمة حكما شرعيا يتعلق بالطلاق والعدد الذي تحصل به الرجعة ، وهو حكم فقهي ، ولذا فهذه الآية مصنّفة ضمن آيات الأحكام ، لكن كانت خاتمتها وعظاً زاجراً لمن يتساهل في هذا الحكم فيحمله عدم خوفه من الله تعالى إلى أن يقع في الظلم الذي حرّمه الله تعالى على نفسه وجعله بين عباده محرّما .

وآيةٌ أخرى : " وَإِذَا طَلَّقْتُمُ النِّسَاءَ فَبَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ فَأَمْسِكُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ أَوْ سَرِّحُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ وَلَا تُمْسِكُوهُنَّ ضِرَارًا لِتَعْتَدُوا وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ فَقَدْ ظَلَمَ نَفْسَهُ وَلَا تَتَّخِذُوا آيَاتِ اللَّهِ هُزُوًا وَاذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَمَا أَنْزَلَ عَلَيْكُمْ مِنَ الْكِتَابِ وَالْحِكْمَةِ يَعِظُكُمْ بِهِ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ (231)"

لقد تضمّنت هذه الآية الكريمة حكما شرعيا جاء في فاتحتِها وهو إرشاد المطلّق إلى الإحسان في الطلاق والزجر عن الإمساك ضراراً ، أما الخاتمة فكانت ردعا وزجرا
بل جاء النصّ صريحاً " يعِظُكُم بِهِ " ، ثم جاء التذكير بالتقوى والإشارة إلى ضرورة مراقبة الله تعالى .

وآية ثالثة ولا زلنا في الباب نفسِهِ (باب الطلاق ) : "وَإِذَا طَلَّقْتُمُ النِّسَاءَ فَبَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ فَلَا تَعْضُلُوهُنَّ أَنْ يَنْكِحْنَ أَزْوَاجَهُنَّ إِذَا تَرَاضَوْا بَيْنَهُمْ بِالْمَعْرُوفِ ذَلِكَ يُوعَظُ بِهِ مَنْ كَانَ مِنْكُمْ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ذَلِكُمْ أَزْكَى لَكُمْ وَأَطْهَرُ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ (232)

تأمّل كيف كان الحديث عن مشكلة العضل وهي واحدة من المشكلات الاجتماعيّة التي لا تزال إلى يوم الناسِ هذا جاءت الآية الكريمة في بيان النهي عن إحدى صورِ العضل ، وكان شأنُها شأنَ سابقاتِها من مخاطبة المؤمنين وتذكيرهم ، وقد جاء وعظاً مباشراً مصرّحاً به ( يُوعَظُ ) .
قال أبو حيّان في "البحر المحيط " (2/221) : (وذكر الإيمان بالله لأنه تعالى هو المكلف لعباده ، الناهي لهم ، والآمر . و : اليوم الآخر ، لأنه هو الذي يحصل به التخويف ، وتجنى فيه ثمرة مخالفة النهي . وخص المؤمنين لأنه لا ينتفع بالوعظ إلاَّ المؤمن ، إذ نور الإيمان يرشده إلى القبول )

وآيةٌ رابعة: " وَالْوَالِدَاتُ يُرْضِعْنَ أَوْلَادَهُنَّ حَوْلَيْنِ كَامِلَيْنِ لِمَنْ أَرَادَ أَنْ يُتِمَّ الرَّضَاعَةَ " قال الله تعالى في خاتمتها : " وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ (233)"

والقضيّة هنا في شأن الوالدات ما عليهنّ وما لَهنّ مطلّفاتٍ أو غيرهن وفي شأن حقّ الطفل ، فجاءت الآية خاتمة للتذكير برعاية هذه الحقوق واستحضار التقوى وترسيخ جانب المراقبة في أدائها .

وآيةٌ خامسة : قال تعالى : " وَلَا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ فِيمَا عَرَّضْتُمْ بِهِ مِنْ خِطْبَةِ النِّسَاءِ أَوْ أَكْنَنْتُمْ فِي أَنْفُسِكُمْ عَلِمَ اللَّهُ أَنَّكُمْ سَتَذْكُرُونَهُنَّ وَلَكِنْ لَا تُوَاعِدُوهُنَّ سِرًّا إِلَّا أَنْ تَقُولُوا قَوْلًا مَعْرُوفًا وَلَا تَعْزِمُوا عُقْدَةَ النِّكَاحِ حَتَّى يَبْلُغَ الْكِتَابُ أَجَلَهُ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ مَا فِي أَنْفُسِكُمْ فَاحْذَرُوهُ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ غَفُورٌ حَلِيمٌ (235)"

إنّها تربية على استحضار علم الله تعالى وإحاطته بسرائر الأمور ومكنونات الصدور ولو كان المقامُ مقامَ حكمٍ شرعيٍ متعلّقٍ بقضيّة خِطبة المعتدّة .

وأختم الأمثلة بهذه الآية الكريمة : "وَلِلْمُطَلَّقَاتِ مَتَاعٌ بِالْمَعْرُوفِ حَقًّا عَلَى الْمُتَّقِينَ (241) "

ما أعظم هذا القرآن .. !
في جملةٍ يسيرةٍ يقترن الوعظ بالحكم الفقهي ليثمرَ هذا الاقترانُ في نفس المتأمّلِ قاعدةً من أعظم قواعد الإصلاح المجتمعي بل هي أعظمُها ، ألا إنّها ( ترسيخ الإيمان ) و (تقوية الخوف من الله ) لا سيّما في (أبواب التعامل ) و (حقوق الناس ) .

واقرأ سورة ( الطلاق ) و (النساء ) وغيرَهما إن شئت لتدرك كيف كانت هذه الطريقة مطّردةً في آيات (الطلاق ) بل في غيرِها من الأحكام التي يغلب التساهل فيها ويغيب جانب العدل ويكون الظلمُ سيّدَ الموقف .

وبعدُ .. فإن أيّ إصلاحٍ في نواحي الحياةِ جميعِها لا ينطلق من قواعد الإيمان ولا يهتدي بهدي القرآن فليس له نصيبٌ من مقوّمات البقاء ولا يستحقّ أن تسري الحياة في جسَدِه ، واللهِ لن تغني ( النظريات المستوردة ) البعيدة عن هدي القرآن شيئاً ولن تثمر إصلاحاً ، والواقع خيرُ شاهد .

إذا الإيمان ضاعَ فلا أمانٌ ولا دُنيا لمَن لم يُحي دِيناً

اللهمّ اهدِنا صراطك المستقيم ،وانفعنا بالقرآن العظيم ، وأعذنا من نزغات الشيطان الرجيم ، وصلّ وسلّم على خير خلقك وآله وصحبه أجمعين .

يعقوب بن مطر العتيبي




شكرلكم



جزي الله من يزكرنا باحكام امتنا خيرا



شكرلكم



خليجية



التصنيفات
قصص و روايات

الزوجة طلبت الطلاق فماذا فعل الزوج ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ !!!!!

يروى عن أحد الإخوة انه اثناء ذهابه للمنزل حصل بينه وبين زوجته خلاف ومشاجرة وهذا الشيء ليس بغريب
ولكن هذه المرة طلبت الزوجة الطلاق من زوجها وهو الشيء الذي أغضب الزوج فأخرج ورقة من جيبه وكتب عليها .
نعم انا فلان الفلاني أقرر وبكامل قواي العقليه انني متمسك بزوجتي تمام التمسك ولا ارضى بغيرها زوجة !!!
ووضع الورقة في مظروف وسلمها للزوجة وخرج من المنزل غاضباً ..كل هذا والزوجة لاتعلم مابداخل الورقة ,
وعندها وقعت الزوجة في ورطة ..أين تذهب وماذا تقول؟وكيف تم الطلاق؟
كل هذه الأسئلة جعلتها في دوامة وحيرة وفجأة دخل الزوج البيت ودخل مباشرة إلى غرفته دون ان يتحدث بكلمة
واحدة ..فذهبت الزوجة إلى غرفته واخذت تضرب الباب فرد عليها الزوج بصوت مرتفع ماذا تريديييييييييين؟؟؟
فردت الزوجة بصوت منخفض ومنكسر ارجوك افتح الباب اريد ان اتحدث إليك !!!

وبعد تردد فتح الزوج باب الغرفة واذا بالزوجة تسأله بأن يستفتي الشيخ وانها متندمة اشد الندم لعل اللذي صار
غلطة وانها لاتقصد ماحدث .

فرد الزوج وهل انت متندمة ومتأسفة على ماحدث ..فردت الزوجة نعم نعم والله اني ما اقصد ماقلت واني نادمة
اشد الندم على ماحدث !

عندها قال الزوج افتحي الورقة وانظري مابداخلها !!!
وفتحت الزوجة الورقة ورأت مابداخلها واخذت تـقبل الزوج وهي تقول:
والله ان هذا الدين عظيم ان جعل العصمة
بيد الرجل ولو جعلها بيدي كان طلقتك 20 مرة …




حكايه حلوا بس اخ من حوا وتسرعها



مشكووورة حبيبتي على القصة الراائعة

اللله يعطيك العافية




ههههههه
حلوة
مشكوووورة



والله والله والله القصه مرررررررررره حللللللللوه

الله يسلم الايادي يااخت مازه

مررررره عجبتني




التصنيفات
منوعات

الطلاق يبدأ من غرفة النوم !!!!!

الطلاق …… يبدأ من غرفة النوم !!!!!

تناول الكثيرون من أصحاب الرأي والفكر قضية الطلاق وأشبعوها بحثا وتتطرقوا لكثير من أسبابه ومسبباته غير أنني لاحظت أن بعضهم أو جلهم تجاوزا سببا مهما ولم يعطوه حقه من التناول والشرح والتفصيل !!!
إنه غرفة النوم !!!!
وغرفة النوم في موضوعي هذا هي مدلول للثقافة الجنسيه المفقوده عند كثير من الأزواج والزوجات وكثير من الشباب والشابات !!!!
نعم الثقافه الجنسيه والتي لايهتم بها كثيرا أولياء الامر في البيوت ولا أهل التربيه والتعليم في المدارس !!
ولست أعني بالثقافه الجنسيه هو ذلك التسطيح التافه للعمليه الجنسيه والتي يهدف مناقشوها ومروجوها إلى الإثاره وتحويل المجتمع إلى مجتمع حيواني ( أكرمكم الله ) !!
إنما أقصد الثقافه الجنسيه التي تؤمن الخطوط العريضه لمفهوم الجنس في الإسلام !!!
أما تفاصيل العمليه الجنسيه ومارستها فهي تأتي فطريه وتختلف من شخص إلى آخر ولكنها أي تلك التفاصيل لاتأتي بالتعلم !!!
أما الخطوط العريضه التي أقصد فألخصها في التالي :

1- النظافه :

ويشمل ذلك نظافة الجسد والمكان والملبس !!
فكثير من النساء لايلقين الاهتمام المطلوب في هذا الاتجاه فإما جسد غير نظيف أو ملبس لم تحرص على نظافته أو مكان لم ينل حقه من النظافه ( السرير والغرفه بشكل عام ) !!
وربما يكثر – أي امر إهمال النظافه – لدى الرجال منه لدى النساء فتجد الرجل لايلقي إهتماما لكونه غير جاهز من هالناحيه للممارسة الجنس وتجد بقايا ( عرقه ) في كل أنحاء جسمه أو حتى لايلتفت إلى تغيير ملابسه وتخصيص ملابس خاصه وهو يمارس حقه الشرعي !!
ويحسب ( جاهلا ) أن هذا الامر هو فقط على زوجته وانه رجل وليس بالضروره أن يهتم بمظهره !!!
وهو ناسيا أنه كما يحب أن يلتقي زوجته في أحلى زينتها ونظافتها فهي كذلك تحب ذلك وترغب
وكما يضايقه منها عدم إهتمامها بالنظافه أو المظهر فهي أيضا تتضايق منه إذا مارس نفس الخطأ !!

2- الإرتواء العاطفي :

يخطيء الكثير من النساء والرجال في آن حينما يعتقدون أن ( اللقاء الجنسي ) هو كاف لتعريف الآخر بمشاعره العاطفيه وهم في ذلك يرتكبون ( حماقة ) نتائجها وخيمه إذا يشعر الطرف المحتاج للعاطفه أنه أصبح مجرد ( وسيلة متعه ) لاأكثر ممايصيبه نفسيا بكراهية هذا اللقاء !!
وهذا الامر ينطبق على الزوج والزوجه وان كنت أعتقد انه في مجتماعتنا العربيه يكثر من الأزواج الغافلين لهذه الناحيه المهمه لدى الزوجه !!!

3- الإرتواء الجنسي :
يحدث في كثير من الأحيان إختلاف زمن الوصول ( توقيت ) للنشوه عن طرف قبل الآخر وتجد هذا الطرف لاينتبه لشريكه فيفعل مايظهر أنه أنتهى ولايدرك أن في ذلك إيذاءا نفسيا كبيرا لشريكه بل وحتى إيذاء جنسي نتيجة لعدم الإكتفاء !!!

4- التفاعل الأنثوي :

ينكر الكثير من الرجال على زوجاتهم التفاعل الذي يظهر عليهن أثناء الممارسه أو القيام ببعض التصرفات الشرعيه مع ( جسد ) زوجها وهو يمارس هذا الاستنكار إما بنظراته التي تتعبها وتجرحها أو يصل في بعض الأحيان الى التصريح بالانكار بكلمات تحمل معنى الإستغراب !! وهو يظن أنه بذلك يحافظ على زوجته وانه رجل ( محافظ ) ولايدري أنه ( رجل جاهل ) بأن زوجته إنسانا في داخلها فطرة وغريزة جنسيه تجعل من تفاعلها هذا امرا طبيعيا
وليس فيه مايعيب !!!

5- لحظات مابعد الممارسه :

لايحفل الكثير من الأزواج وفي بعض الاحيان من النساء بحالة شريكته أو شريكها في لحظة مابعد الانتهاء من الممارسه فتجد يعطيها ظهره أو يقوم للاغتسال غير مبال بحال زوجته التي تحتاج منه في تلك اللحظه الى بعض العبارات العاطفيه التي بها تختم هذا اللقاء واحيان تفعل هذا بعض الزوجات فبمجرد أن تنتهي تجدها موليه ظهرها تاركة زوجها دونما أن تفعل مايريح نفسه !!!

6- الحديث أثناء الممارسه والإتصال بالعالم الخارجي : يحكي بعض ضحايا ( الجهل النسائي لحقيقة الممارسه الجنسيه بين الزوجين ) : أ- أن زوجته ( فجأة ) وفي أثناء الممارسه تتذكر أن بعض حاجات البيت ناقصه وتخبره أن لاينسى ويحضرها غدا !!!!!
ب – ويحكي آخر أن زوجته ( وفجاة ايضا ) تتذكر أنها تركت الغساله تعمل وأنه يجب عليها الآن أن تقوم لإقفالها لكي لاتتسبب في اطلاق صوت مزعج للجيران !!!! ويحل في محل الغساله ( الفرن ) في حالات ( جهل ) أخرى !!!!
ج- ويحكي رجل وأظنه بالغ في حكايته أن زوجته تخبره بأن إذا أنتهى ( ان يغلق النور ) في اشاره أنها ستنام وذلك أثناء الممارسه !!!
د- أما الرجال وخصوصا رجال الاعمال منهم أو العامه وبالذات في عصر الاسهم فهم لايبالون أن يشتروا أو يبيعوا أثناء لقائهم في غرفة النوم !!!

أما الأسباب التي نتجت عنها هذه الحاله من الجهل والنظره القاصره للعمليه الجنسيه فهي كثيره وليس من السهولة حصرها في هذا المقام غير انني ازعم أن تلخيصها او بعضها التالي :

1- جهل الأسره ( الوالد ، الوالده ) بأهمية تعريف ابنتهما أو ابنهم بهذا الامر وإدعاء أن ذلك من العيب أو من ( السفه ) وهم في ذلك مخطئون وتنسى الام مثلا أنها قامت بتوجيه بنتها أثناء حدوث أول ( دوره ) فمالذي يمنعها أن تثقف بنتها في امر هام في حياتها واذكر ان التثقيف لايعني الدخول في التفاصيل لانني كما قلت اعتقد ان التفاصيل هي موجوده في داخل كل انسان ذكرا كان او انثى لكني اقصد بالتثقيف أن تفهم بنتها أن لزوجها عليها حق في جسدها وان لابد ان توليه عنايتها بالنظافه والمظهر الحسن في زينتها وملبسها وطيبها !!
وان تكون مع زوجها طبيعية وأن تمارس اقصى انوثتها معه !!!
2- جهل المجتمع وتصوير ذلك أن نوع من ( قلة الأدب ) وترك الساحه للفضائيات والجهات سيئة النيه بالقيام بهذه المهمه والتي يلجأ لها الشباب والشابات وهم بالطبع يتحولون الى ضحايا للوهم التي تطرحه تلك الجهات لانهم في واقع حياتهم يصطدمون أن كل ماسمعوه أو راؤه في هذا الخصوص غير موجود وغير متوفر فيظنون أن هذا نقصا في شركائهم ولا يعلمون أن ذلك سببه ( الكذب ) التي تمارسه تلك الجهات ولذا فإن ترك مؤسسات المجتمع هذا الأمر لهذه الجهات فيه ( جريمة ) بحق هؤلاء الشباب ( بناتا أو ذكورا ) !!

واخير سأنقل لكم حكاية ألقتها أحدى الداعيات في دورة خاصه بهذا الموضوه قالت فيها :
يحكى أن رجلا كان متزوجا لامراه ذات جمال وحسب ومال وثقافه وكانت ذات علاقة ممتازه باهله إلا انه بعد فترة وجيزه تزوج عليها بثانيه ليست كالاولى لافي جمالها ولا في حسبها ولاحتى في ثقافتها ممااثار استغراب من حوله والذي أثار استغرابهم أكثر انه وبعد مده طلق زوجته الاولى ( ذات الحسب والنسب ) فلما محص وسئل عن الامر قال :

إنها غرفة النوم !!!!!!!

أعرف أن للموضوع إضافات كثيره ولكني أطمع بمشاركتكم لي الراي باضافاتكم وارائكم لعله يكتمل ( نقصا ) جاء فيه ويوضح ( غموضا ) صاحبه !!!

ملاحظه : الجهل بأسس الممارسه الجنسيه يعتبر ( الطلاق ) من أفضل نتائجه قياسا بنتائج أخرى !!!

تقبلوا تحياتي .

منقول




مشكــــــــــــــور هـ حبيبتى مازدة ع الموضوع المفيد للازواج




ينقل لقسم الحياة الزوجية



خليجية



كلامك صحيح بس معظم الازواج بيرفض التكلم فى هذا الموضوعوهية تحاول تسالة عن اية اللى يريحة وهوة يرد كدة كويس بس هية مش راضية ولا هوة



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

كيف تبتعدين عن الطلاق ؟؟؟

لماذا تلجأ الزوجة إلى تكرار الأعمال التي لا تحقق نتائج مفيدة مع الزوج؟! إن هذا أمر غير مستحب، والمطلوب هو الابتعاد عن الأمور غير الإيجابية.

كثيرمن حالات الطلاق كان من الممكن تفاديها لو أن الزوجين صبرا قليلا، وقررا إيجاد حل عملي لما يواجههما من مشكلات. وتقول الكاتبة "ميشيل واينر ديفنز" في كتابها "علاج الطلاق" Divorce Remedy أنه لو كان الزوجان اللذان وصلا إلى قرار الإنفصال قد توفرت لديهما الوسائل العملية والمفيدة لحل مشكلاتهما بدلا من تحليل كل جملة قالاها لبعضهما أثناء الخلاف والغضب لما وصلا إلى نقطة الفراق واللاعودة.

وفيما يلي خمس قواعد وضعتها مؤلفة الكتاب المذكور لتقوية دعائم العلاقة الزوجية وحمايتها نم التأثيرات السلبية:
(1) لا تتكلمي فقط، وإنما تصرفي أيضا:
كثيرا ما تتساءل النساء عما يمكن أن يفعلنه من أجل إنعاش العلاقة مع الأزواج؟ وللرد على هذا السؤال يقول الخبراء أن هناك حاجة إلى التصرف العملي إلى جانب التعبير الكلامي. وعادة ما نلاحظ أن النساء يملن إلى الكلام فيما يميل الرجال إلى الفعل. لهذا يستحسن أن تلجأ إلى العمل الإيجابي وليس الكلام فقط.

(2) زيادة الأعمال الإيجابية الفعالة:
ينبغي التوقف عن ممارسة الأعمال التي لا فائدة منها، والإكثار من الأعمال التي تحقق نتائج إيجابية طيبة.
فإذا كانت أسعد الأوقات تظل عادة مع الزوج فإن على الزوجة الذكية أن تسأل نفسها: متى تكون هذه الأوقات؟ وكيف يكون أسلوب الكلام مع الزوج؟ وما هي الأشياء البسيطة التي تسعد الزوج وتنعش العلاقة؟
إن أفضل ما يمكن أن تقوم به الزوجة هو أن تقضي وقتا أطول ع الزوج (بقدر الإمكان). فالصداقة والمودة تتكونان عندما يجلس كل من الزوجين مع الآخر. والخروج معا في نزهة أو اللقاء ليلا في مكان رومانسي حسب موعد مسبق، أو ممارسة هواية مشتركة، أو مجرد الجلوس متجاورين أو ملتصقين… أمور تقرب بين الزوجين وتدعم أواصر العلاقة المقدسة.

(3) الإقلال من الأعمال غير الإيجابية؟
لماذا تلجأ الزوجة إلى تكرار الأعمال التي لا تحقق نتائج مفيدة مع الزوج؟! إن هذا أمر غير مستحب، والمطلوب هو الابتعاد عن الأمور غير الإيجابية.
إن الزوجة قد تجد زوجها عنيدا أو حرونا في بعض الأحيان. والسبب في الغالب لا يرجع إليه وإنما إلى الزوجة نفسها لأنها لم تضرب على الوتر الحساس، ولم تتبع الأسلوب -أو التكتيك- المناسب. لهذا إذا شعرت الزوجة بأن عليها أن تتكلم مع زوجها بشأن موضوع يشغلها أو مشكلة ملحة تؤرقها فإن عليها أن تقف قليلا وتسأل نفسها: هل العبارات التي سأقولها له عبارات لائقة ومناسبة للموقف؟ وهل الكلمات التي سأنطقها ستحقق الهدف المنشود؟ وهل ما سأقوله أو أفعله هو أنسب شيء للتقريب بيننا ودعم العلاقة الطيبة؟. وإذا رأت الزوجة أن ذلك الكلام أو ذلك التصرف لم يحقق الغاية المطلوبة فإنه ن الضروري التوقف وإتباع أسلوب مختلف.

(4) تذكري الأسباب التي من أجلها اخترت زوجك:
إذا كنت يا سيدتي تمرين بفترة صعبة مع زوجك فأعلمي أن حالة الاستياء بنفسك تجعلك تنسين الأوقات السعيدة التي قضيتها معه والخصال الجميلة التي أعجبتك فيه. ويقول خبراء العلاقات الزوجية أنه عندما يكون أحد الطرفين غاضبا فإنه يركز تفكيره فقط على الأخطاء بدلا من التفكير في الأشياء الطيبة المشتركة واسترجاع الذكريات الجميلة وزيارة الأماكن التي تذكر الزوجين باللقاءات السابقة العزيزة على النفس والتي تعاهدا فيها على العيش معا حتى نهاية العمر.

(5) المحافظة على مشاعر الحب حتى في أصعب الأوقات:
زوجات كثيرات يقلن أحيانا: "لقد أحببته.. لكنني لا أحمل له نفس الشعور الآن!". والكلام هنا عن الزوج طبعا!
لمثل هؤلاء الزوجات نقول أن أسعد الزيجات تتعرض أحيانا لضغوط وتجارب صعبة، وهذه هي طبيعة الحياة. ويقول الخبراء أن عهد الحب والوفاء لا بد أن يستمر بصفة يومية. وهذا يحتاج إلى قرار من الزوجين. وهذا يعني أن استمرار الحب يعتمد على نية الزوجين وإرادتهما، وهما اللذان يقرران القيام بالتصرفات التي تقربهما من بعضهما البعض باستمرار. والزوجان اللذان يفقدان مشاعر الحب هما اللذان قررا ذلك، وجعلا الأمور تتدهور بينهما إلى درجة فقدان السيطرة، دون أن يحرصا على منح العلاقة المشتركة الأولوية المطلوبة في جدول الاهتمام. ونقول لهؤلاء الأزواج أن الذين يقررون إنهاء الحب قادرون على إعادة اكتشافه والاهتمام به مرة أخرى!




خليجية



مشكوووره غلاتي

ننتظر جديدك وابداعاتك الحـــــلوووة

تقبلي مروووروووي

حــــــــور **العيـــوني**




خليجية



نور
خليجية