التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

أمراض اللثة تفتح باب الإصابة بالقلب

أمراض اللثة تفتح باب الإصابة بالقلب

تؤثّر أمراض اللثة في صحة الإنسان وقد تكون مسؤولة عن سقوط أسنانه وإصابته بعدد من الأمراض التي هو في غنى عنها.
من المهم جداً عدم إهمال العناية باللثة والإسراع في الكشف مبكراً عن أي التهابات تصيبها. فما الأمراض التي تصيب اللثة؟ وما علاجها؟
وهل ثمة إجراءات وقائية تحول دون إصابتها بالأمراض؟

تشير المؤسسة البريطانية للعناية بصحة الأسنان إلى أن 19 من أصل 20 بريطانياً مصابون بأحد أنواع أمراض اللثةن وهذا يدل على أن عدداً كبيراً منا ربما يعي إصابته بالمرض، ما يعرضنا لمضاعفات خطيرة.

تعد أمراض اللثة من الأسباب الرئيسية التي تؤدي إلى فقدان الأسنان حتّى السليمة منها، كما أكدت الأبحاث العلمية الحديثة ارتباط التهابات اللثة بأمراض مزمنة، مثل السكري وأمراض القلب، وذلك نتيجة دخول 700 نوع من الجراثيم إلى جسم الإنسان عن طريق اللثة النازفة والمتورمة. وعلى الرغم من ذلك، نجد أن كثيراً من الأشخاص يتلكاون في الذهاب إلى طبيب الأسنان، الذي يستطيع أن يكشف باكراً أي التهابات أو أمراض في اللثة.

عندما نذكر أمراض اللثة نعني بذلك أي التهاب أو عدوى تصيب الأنسجة الداعمة للسن. في الإجمال، تحدث تلك الأمراض نتيجة وجود الجراثيم التي تكوّن طبقة لزجة فوق الأسنان واللثة. في المراحل الأولى من المرض لا يعاني الشخص أي أعراض، لكن إهمال تنظيف الأسنان والعناية بها، يؤدي مع الوقت إلى تكاثف هذه الطبقة والتصاقها أكثر بالأسنان وزيادة صلابتها بترسب مواد كليسة ناتجة عن لعاب الفم لتشكل ما يعرف بالقلح الذي يعمل على خدش اللثةن ما يؤدي إلى الإصابة بالتهاب اللثة أو مرض الأنسجة الداعمة للسن.

– التهاب اللثة: من أعراض هذه الحالة احمرار اللثة نزفها بسهولة لدى تفريش الأسنان أو لمس اللثة بخيط تنظيف الأسنان. في الحالات المتقدمة، تنزف اللثة أثناء تناول الطعام وتنبعث من الفم رائحة كريهة ويشعر المصاب بمذاق غريب وغير مستحب في فمه، كما تنفصل اللثة عن الأسنان وينخفض مستوى الدعم العظمي للسن ويتشكل ما يسمى الجيوب اللثوية المليئة بالجراثيم.
– مرض الأنسجة الداعمة للسن: إهمال علاج التهاب الثة في مراحله الأولى يؤدي إلى زيادة سوء حال اللثة، فتكون أكثر احمراراً وتورماً وانتفاخاً ونزفاً وقد تترافق بالصديد، حيث تظهر خراجات قيحية حول الأسنان وتصبح الأسنان متقلقلة وغير ثابتة في مكانها، ويستمر تلف العظام المحيط بالأسنان، وتتأذى عظام الفكين، ما يؤدّي إلى تغير طريقة إطباق أسنان الفكين.

يشير بعض الأطباء إلى أن العامل الوراثي وإهمال العناية بصحة الأسنان يلعبان دوراً كبيراً في الإصابة بأمراض اللثة. فقد أشارت التقارير الصادرة عن المؤسسة البريطانية للعناية بصحة الأسنان إلى أن الأشخاص الذين يعتنون بصحتهم ويحافظون على لياقتهم، هم أقل عرضة للإصابة بأمراض اللثة بنسبة 40 في المئة. ويعد التدخين من العوامل الإضافية التي تسهم في ظهور التهابات اللثة، لأنّه يزيد من كمية الجير في الفم، كما أن المدخنين يعانون نقصاً في كمية الأوكسجين الموجود في مجرى دمهم، ما يمنع عملية شفاء التهاب اللثة، بمعنى آخر، التدخين يسرع عملية تطوّر المرض.

المخاطر الصحية:
تبين جميع الدراسات ارتباط أمراض اللثة بأمراض القلب، نتيجة انتقال البكتيريا من الفم إلى مجرى الدم، ما يسهل عملية التصاقها في الأوعية الدموية داخل القلب، وهذا بدوره يزيد من فرصة تكون الخثرات والحد من عملية تدفق الدم. لهذا، يزداد خطر الإصابة بأمراض شرايين القلب التاجية عند الأشخاص المصابين بأحد أنواع أمراض اللثة بمعدل الضعف عن بقية الاس، كما يلاحظ أن أغلبية ضحايا الجلطات القلبية تبين أنهم مصابون بالتهابات اللثة أو بأحد الأمراض اللثوية.
لكن المشكلة لا تقف عند هذا الحد، فقد وجدت مجموعة من العلماء في جامعة امبريال كوليدج اللندنية، رابطاً كبيراً ما بين أمراض اللثة وخطر الإصابة بسرطانات الرئة والكلى والبنكرياس والدم. كما بينت الدراسات الحديثة الصادرة عن جامعة كولومبيا في أميركا، أن المصاب بمرض اللثة السليمة للإصابة بمرض السكري. كذلك، يؤدّي دخول البكتيريا المجهرية الرئتين عن طريق الفم إلى زيادة الالتهابات الصدرية مثل داء ذات الرئة.

وقاية:
قد يظن الإنسان أن ينظف أسنانه بشكل جيد بمجرد أن يفرشها يومياً مستخدماً معجون أسنان جيداً، لكن طبيب الأسنان وحده قادر على إجراء تنظيف كامل للأسنان والفم، لذا يستحسن زيارته كل ستة أشهر للاطمئنان على صحة الفم والأسنان واللثة. كما يمكن سؤاله عن الإجراءات الصحيحة لتفيش الأسنان وتنظيفها، لأن الدراسات بينت أن أغلبية الناس لا يعرفون كيفية تفريش أسنانهم بالشكل الصحيح الذي يقيهم الإصابة بالتسوس والنخر والالتهابات.
– وضع روتين يومي: يجب تفريش الأسنان مرتين في اليوم واستخدام معجون أسنان غني بالفلورايد. لقد بينت الدراسات أن الفراشي الكهربائية أكثر فاعلية في التخلص من طبقة الجير وبقايا الطعام.
– التوقيت مهم جداً: يجب تفريش الأسنان لمدة دقيقتين كاملتين، يمكن تقسيمها إلى 30 ثانية لكل جزء من الفم.
– تنظيف الجهات الأربع للسن: الطريقة الوحيدة لفعل ذلك هي باستخدام خيط تنظيف الأسنان أو الفراشي الخاصة بتنظيف ما بين الأسنان.
– تفادي تناول السكريات وشرب العصائر الغنية بالسكر: هذا النوع من الطعام يؤدي إلى هجوم الحمض على الأسنان، كما يجب تفادي تفريش الأسنان بعد تناول الوجبات مباشرة، ويفضل تناول العلكة الخالية من السكر لزيادة كمية اللعاب القلوي أو إنهاء الوجبة بتناول قطعة جبن صلبة.

مؤشرات الخطر:
يجب زيارة طبيب الأسنان في حال عانيت أحد الأعراض التالية:
– تغير لون اللثة إلى احمر داكن.
– انتفاخ اللثة ونزفها عند التفريش أو اللمس.
– وجود مذاق غريب في الفم.
– انبعاث رائحة كريهة من الفم.
– تقلقل الأسنان.
– تكرر الإصابة بالتهابات اللثة والفم.

في حال الإصابة بمرض اللثة، سيقوم الطبيب بقياس الجيب المكون بين السن واللثة لتحديد مرحلة تطور المرض، كما يمكن أن يطلب صورة بأشعة اكس للتأكد من عدم وجود فقدان في النسيج العظمي. ووفق تقييم الطبيب للحالة يتم وصف العلاج المناسب، إما عن طريق إزالة الترسبات الجيرية عن الأسنان وتحت اللثة وجذر السن، أو إجراء بعض العمليات الجراحية للحالات التي تستدعي ذلك.




خليجية



احلى تقييم لعيونك



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ام نورا1629794
احلى تقييم لعيونك

خليجية




تسلمين على النصائح



التصنيفات
رعاية الاطفال والمواليد

لصحة طفلك: نظفي اللثة قبل بروز الأسنان

خليجية

أوصى باحثون أمريكيون بجامعة إلينوي بضرورة تنظيف لثة الأطفال قبل بروز أسنانهم منعاً لتسوسّها لاحقاً.

واستخدم فريق العلماء تقنية تتعلق بالحمض النووي من أجل فحص كل أنواع البكتيريا في أفواه الأطفال قبل بروز أسنانهم، ووجدوا أنها متنوعة أكثر بكثير مما كان يُعتقد ما يزيد خطر الإصابة بتسوس الأسنان لاحقاً.

وقالت رئيسة البحث كيلي سوانسون: “مثل أغلب الأمراض الأخرى، فإن التسوّس ينتج عن أنواع كثيرة من البكتيريا، وعرفنا الآن أن نافذة العدوى التي كان يُظن أنها تحصل بين الشهر الـ19 والشهر الـ33 من عمر الطفل، هي في الواقع تحصل في عمر أصغر بكثير”.

ومن المعروف جيداً أن على الأمهات أن تبدأن بتنظيف أسنان أطفالهن عند البدء ببروزهها في الشهر السادس، لكن الدراسة الجديدة تنصحهن بالبدء بالعناية بلثثهم في وقت أبكر، وفقاً لوكالة “يو بي أي” الأمريكية.

ونصح الأهل أيضاً بإبعاد الأطفال قدر المستطاع عن تناول المشروبات التي تحتوي على السكريات المخمّرة.

خليجية
م/ن




التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

نزيف اللثة الدائم

خليجية

إن أمراض اللثة هى أكثر الأسباب التى تؤدى إلى فقدان الأسنان خاصة بعد سن البلوغ.
والتهابات اللثة لها أكثر من سبب إما أن تكون أسبابا موضعية أو بسبب التراكمات الجيرية أو بسبب أن تكون المصابة حاملا فى الشهور الأولى أو الاستخدام الخاطىء لفرشاة الأسنان أو بسبب نقص فى فيتامين "سى" أو مرض من أمراض الدم كارت…فاع ضغط الدم أو الهيموفيليا ولذلك تنزف من أى ملامسة فلابد من المتابعة عند الطبيب لمعرفة السبب وعلاجه وعمل بعض الفحوصات اللازمة مثل تحليل الدم وإذا كانت بسبب التراكمات الجيرية فيجب إزالتها بواسطة طبيب الأسنان.

ومن أعراض التهابات اللثة التورم والنزيف لأقل ملامسة والأنفاس ذات الروائح الكريهة وأحيانا احمرار.

ونصح بضرورة استخدام فرشة الأسنان والمعجون بشكل دائم، وأيضا استخدام الخيط الطبى الخاص بتنظيف ما بين الأسنان، بالإضافة إلى إزالة تراكمات البلاك والجير باستخدام أجهزة طبية عند طبيب الأسنان ولعلاج التهابات اللثة نصح بعلاج السبب أولا بالإضافة إلى استخدام مطهرات للثة وتناول فيتامين "سى".




eخليجية



خليجية



شكرا
والله انا اعاني من نزيف اللثة صارلي اسبوعين



التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

اللبن الزبادي يقل انحسار اللثة وسقوط الاسنان

اللبن الزبادي .. يقل انحسار اللثة وسقوط الاسنان

عثر الدكتور يوشيهيرو شيمازاكي وفريقه في دراسة نشرت نهاية فبراير الماضي في مجلة "جورنال اوف بيريودونتولوجي" المتخصصة بصحة الفم، على رابطة ملموسة بين تناول اللبن الزبادي والمشروبات الاخرى الحاوية على حامض اللكتيك، وبين سلامة وصحة اجزاء الفم المحيطة بالاسنان..
وقال شيمازاكي الباحث في جامعة كويشو في فاكوكا اليابانية، ان هذه الاطعمة كان لها دور في صحة الفم "وليس الحليب، ولا الاجبان". وتقود حالات امراض الاجزاء المحيطة بالاسنان المزمنة مثل امراض اللثة المزمنة، الى انحسارها والى فقدان الاسنان مبكرا لدى البالغين.
وقال شيمازاكي ان الفائدة المجتناة من اللبن الزبادي وغيره من الاطعمة المماثلة على صحة اللثة، ربما تكمن في تأثيرات البكتريا المفيدة فيها. واضاف انه في ما عدا عمليات المداومة على تنظيف الاسنان بالفرشاة او بالخيوط السلكية، فان خطوات وقاية الاسنان واللثة تظل محدودة.
وكانت دراسات سابقة قد اشارت الى قلة ظهور امراض اللثة لدى الاشخاص الذين يتناولون كميات كبيرة من الألبان، الا ان تلك الدراسات لم تتناول بالتحديد انواع الالبان الاكثر فائدة من غيرها، وفقا لما قاله الباحثون اليابانيون.
وقيّم فريق شيمازاكي درجة حدة امراض الاجزاء المحيطة بالاسنان لدى 942 رجلا وامرأة، تراوحت اعمارهم بين 40 و 79 سنة، ومقادير تناولهم للحليب والاجبان والاطعمة الحاوية على حامض اللكتيك.
وجد ان الاشخاص الذين كانوا مصابين بامراض اللثة العمومية
(الحالة الاكثر تقدما) كانوا الاقل تناولا للاطعمة الحاوية على حامض اللكتيك، مقارنة بالاشخاص الذين رصدت لديهم امراض موضعية في اللثة( الحالة الاقل تقدما).
وبالمقارنة مع افراد آخرين لم يتناولوا أي اطعمة حاوية على حامض اللكتيك، فقد ظهر ان اولئك الذين تناولوا 55 غراما او اكثر من اللبن الزبادي او المشروبات الحاوية على حامض اللكتيك، لوحظت لديهم علامات اقل على حدوث امراض اللثة الحادة




خليجية



نورتى ياغالية
تقبلى مرورى



خليجية



يعطيك العافية على المعلومات



التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

انحسار اللثة ضريبة التقدم في العمر !

نمنع تراجع وانحسار اللثة بمعرفة العوامل المسببة وتفاديها
يسمى تراجع اللثة علميا "انحسار اللثة Gingival recession " وهي حالة تنحسر فيها اللثة عن عنق السن وينكشف جزء من الجذر. هذا الانحسار قد يكون طبيعيا إذا كان بسيطا بمعدل 1 مم كل 20 سنة وعندها لا يستدعي المعالجة إلا في الحالات التجميلية.
وقد جرت دراسة عن انتشار الانحسار في المسح الوطني الصحي والغذائي الثالث في الولايات المتحدة ووجد أن انتشار الانحسار اللثوي يزداد بازدياد العمر (الأمر غير مستغرب) حيث كان لدى 0.5% من فئة أعمار (18-24 عاماً) منطقة أو أكثر مصابة بانحسار شديد (>3 mm) وتزداد حتى 45% لدى الذين يبلغون 65 عاماً من العمر ومن ثم يزداد بازدياد العمر حتى يصل إلى نسبة 11% عند الأفراد أكبر من 65 عاماً.
ومما قد يدهش الكثيرين أن معظم الأشخاص لا يفقدون أسنانهم بسبب النخر والتسوس، وإنما بسبب أمراض تصيب الأنسجة والأجزاء العظمية المحيطة بالأسنان، تؤدي الى انحسار شديد في اللثة ، حيث يعاني المصاب ألما وصعوبة في المضغ وسوء رائحة الفم ونزفا لثويا. ولهذه الأمراض تأثير على بقية أجهزة الجسم نظرا لانتشار الجراثيم،
وعلى الرغم من أن الإصابة بأمراض اللثة لا تقتصر على كبار السن فقط، إلا أن معدلات الإصابة بها تزداد عند كبار السن الذين تزيد أعمارهم عن الأربعين سنة.
والاحصائيات في المملكة العربية السعودية تشير الى ان حوالي 40 % من المسنين بدون اسنان فعندما يتقدم العمر بالانسان تتعرض الاسنان للتآكل تدريجياً بطبقة المينا (enamel) وذلك لأسباب ميكانيكية طبيعية أثناء تناول الطعام وبسبب تعود الانسان على تناول أطعمة صلبة خشنة والاكثار من الحمضيات والمشروبات الغازية قد يمتد التآكل أيضا إلى العاج.وتتراجع اللثة حول السن عن المستوى الطبيعي حتى تنكشف الجذور مما يجعلها عرضة لتراكم بقايا الطعام وبالتالي التسوس .
وتعتبر مشكلة انحسار اللثة وتعري أعناق الأسنان والأضراس وجذورها من المشاكل التي كثيراً ما تمر على طبيب الأسنان ، كما وتزداد كذلك مشكلة حساسية الأسنان بتقدم العمر. كما هي المشكلة مع تسوس الأسنان، فهذه الأجزاء من السن التي تنحسر عنها اللثة تكون أكثر حساسية للألم عند تناول أطعمة ومشروبات ساخنة أو باردة. وتصبح الأسنان أيضاً حساسة عند تعرضها للهواء البارد، أو عند تناول مشروبات وأطعمة حامضة أو حلوة. إن انحسار اللثة هذا وكشف جذور الأسنان ليس إلا ضريبة الزمن.
يجب على كبار السن عند الاصابة بحساسية الاسنان استخدام معجون أسنان مضاد للحساسية. وإذا لم يفد معجون الأسنان في علاج أسنانهم واستمرت المشكلة، فعلى المصاب أن يراجع طبيب الأسنان، حيث ان حساسية الأسنان قد تكون أحد العوارض لعديد من مشاكل الفم والأسنان. مثل: شرخ أو شق في أحد الأسنان أو تسوسها.
هناك عوامل سلبية تزيد من احتمالات الإصابة بانحسار اللثة :
– استخدام فرشاة أسنان خشنة
– استخدام القوة عند تفريش الأسنان
– استخدام فرشاة الأسنان بطريقة خاطئة
– إهمال نظافة الفم والأسنان لسنوات متراكمة .
– سوء التغذية (خاصة التقليل من تناول الفواكه والخضراوات).
– بعض الأمراض المزمنة مثل : السكري، أمراض القلب والسرطان.
– التدخين .
– بعض العوامل البيئية مثل : الضغوط النفسية .
– تزاحم الأسنان مما يسبب خروج بعضها خارج العظم.
– التهاب اللثة والأنسجة المحيطة بالأسنان
– أن تكون اللثة من النوع الرقيق (Thin Tissue Biotype)
– بعض العادات السيئة (عض الأقلام، مضغ أوراق التبغ والقات…..)
-تزاحم الأسنان يمكن أن يسبب تراجع اللثة خصوصا اذا كان بعضها بارزا من العظم
– التهاب اللثة هو أحد أسباب تراجع اللثة ايضا .
وتجب الاشارة الى ان المشاكل المترتبة على تراجع وانحسار اللثة لدى كبار السن:
– انكشاف الجذور مما يجعل الأسنان أطول من المعتاد ويفقدها شكلها الجمالي
– حساسية الأسنان نتيجة انكشاف الجذور
– صعوبة تنظيف الأسنان
– زيادة تآكل العظم حول الأسنان
– زيادة حركة الأسنان
– فقدان السن اذا زادت حدة التراجع
كيف نمنع تراجع وانحسار اللثة؟
نمنع تراجع وانحسار اللثة بمعرفة العوامل المسببة وتفاديها ،ومع ذلك
– يوجد العديد من الطرق لعلاج تراجع وانحسار اللثة،
– كرفع اللثة لتغطية الجذر المكشوف
– زراعة سطحية من سقف الحنك
-زراعة عميقة من سقف الحنك
-زراعة غشاء مستخرج من الجثث تمت ازالة الخلايا منه
-استخدام غشاء مصنوع من الكولاجين أو غشاء صناعي لتغطية الجذر
ويتم اختيار الطريقة المناسبة من قبل اخصائي أو استشاري اللثة بناء على مكان التراجع ، شدته، عدد الأسنان التي يوجد بها التراجع ، نوع اللثة المتراجعة، خبرة الطبيب المعالج..

استخدام فرشاة أسنان خشنة يزيد الأمر سوءا

كما ويجب اتباع طرق الوقاية والالتزام بالتالي :
– الاهتمام بتنظيف الاسنان وذلك باستخدام فرشاة الأسنان ومعجون أسنان يحتوي على مادة الفلورايد واستخدام فرشاة أسنان ناعمة الا اذا نصحك طبيب اسنانك بغير ذلك.
– تفريش الأسنان مرتين في اليوم على الأقل .
تفريش جميع أسطح الأسنان .
– معرفة الزاوية الصحيحة التي تلمس بها الفرشاه الأسنان – 45 ْ.
– عدم استخدام القوة عند تنظيف اسنانك بالفرشاة، وفي حالة عدم القدرة على التحكم بقوة التنظيف يتم استخدام فرشاة اسنان كهربائية مزودة بخاصية التحكم بالقوة حيث تتوقف عند استخدام قوة أكثر من اللازم.
– استخدام الخيط السني بالطريقة الصحيحة
فغالبا ما يبدأ تسوس الأسنان وأمراض اللثة بالظهور في منطقة ما بين الأسنان. صحيح أن تفريش الأسنان مهم جدا، لكن تعجز شعيرات فرشاة الأسنان عن الوصول إلى البكتيريا والبلاك المتراكمين بين الأسنان. لهذا السبب ننصح نحن أطباء الأسنان باستخدام خيط الأسنان مرة واحدة في اليوم قبل النوم .
– استخدام السواك الذي يفيد في تنشيط الدورة الدموية
"السواك مطهرة للفم مرضاة للرب " .. رواه البخاري عن عائشة رضي الله عنها وقد اثبت العلم والطب يوماً بعد يوم فعالية السواك في حماية الأسنان من التسوس والنخر، فهو المعجون الطبيعي الذي يُطهّر الفم، ويجعل رائحته طيّبة زكيّة.. سواء في رمضان أو في أي شهر آخر…
– زيارة عيادة طبيب الأسنان بشكل منتظم ودوري كل ستة اشهر وعدم انتظار علامات المرض والألم. وهنا يأتي دور طبيب الأسنان في الكشف المبكر لأية إصابة في السن أو اللثة والعمل على إجراء المعالجة الوقائية قبل أن يستفحل المرض وبالتالي تتطور المعالجة وتزداد تكاليفها.




التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

امراض اللثة

مما قد يدهش الكثيرين أن معظم الأشخاص لا يفقدون أسنانهم بسبب النخر والتسوس، وإنما بسبب أمراض تصيب الأنسجة والأجزاء العظمية المحيطة بالأسنان، وهي ما تسمى بأمراض اللثة، حيث يعاني المصاب ألما وصعوبة في المضغ وسوء رائحة الفم ونزفا لثويا. وان لهذه الأمراض تأثيرا على بقية أجهزة الجسم نظرا لانتشار الجراثيم، مما يؤدي إلى حدوث مرض إنتاني في القلب أو روماتيزم.

تبدأ أمراض اللثة بتكون غشاء لزج حول أعناق الأسنان تعيش فيه ملايين الجراثيم. وإذا تأخر الإنسان في إزالة هذا الغشاء بواسطة الاستعمال اليومي لفرشاة الأسنان، زاد تراكمه وتكاثف والتصق بالأسنان وزادت صلابته بترسب مواد كلسية ناتجة من لعاب الفم وشكل ما يدعى بالقلح الذي يعمل على تخريش اللثة، وبوجود الجراثيم العديدة تنتج مواد تهيج اللثة والسن مما يسمح بتراكم فضلات الطعام التي تتفسخ بفعل الجراثيم ليتكون القيح الذي يتلف اللثة والأنسجة العظمية المحيطة بالأسنان. وبهذه الآلية يستمر تراجع اللثة وامتصاص العظم وانكشاف الأسنان مما يؤدي إلى تقلقلها وانخلاعها، ثم فقدانها، مع إنها قد تكون خالية من أي نخر أو تسوس.

إن للشخص الدور الأول في تلافي مثل هذه الأمراض بانتقاء نوعية الغذاء والإكثار من الأطعمة الخشنة التي تساعد على تدليك اللثة كالخضراوات والخس والفواكه والجزر والتفاح. كما يجب الإقلال ما أمكن من تناول الأطعمة والحلويات اللزجة والسكاكر التي تلصق على الأسنان بسهولة، وتتفسخ بسرعة، وتساعد على تشكل الترسبات القلحية. وعلى الإنسان الإسراع بتنظيف أسنانه بالفرشاة والمضمضة بعد تناول مثل هذه الأطعمة مباشرة، بالإضافة إلى العناية اليومية بالفم والأسنان. ويجب زيارة عيادة طبيب الأسنان بشكل منتظم ودوري كل ستة اشهر وعدم انتظار علامات المرض والألم. وهنا يأتي دور طبيب الأسنان في الكشف المبكر لأية إصابة في السن أو اللثة والعمل على إجراء المعالجة الوقائية قبل أن يستفحل المرض وبالتالي تتطور المعالجة وتزداد تكاليفها.




الله يعطيكي العافيه حبيبتي
لاتحرمينا من جديدك



خليجية



التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

التفاح يغسل الأسنان ويقوى اللثة

خليجية

التفاح يغسل الأسنان ويقوى اللثة

خليجية

لثمرة التفاح فوائد عديدة،
ويقول دكتور طارق الشاذلى خبير
التغذية إن ثمرة التفاح لها فوائد
كثيرة منها أنها تغسل الأسنان،
وتقوى اللثة وتقلل من معدلات
الكوليسترول فى الجسم
وتخلص الإنسان من السموم.

ويضيف الشاذلى ثمرة التفاح
لها خاصية فى مهاجمة الفيروسات
كما أنه يقى من الإصابة بالإمساك
لأنه يساعد على الهضم، وتحتوى
ثمرة التفاح الكبيرة على 30%
من إجمالى الألياف وهو الحد الأدنى
من النسبة اليومية التى
يحتاجها جسم الإنسان.

وأشار الشاذلى إلى أن التفاح يحتوى
على كمية ضئيلة من فيتامين ج
فتناول 100 جرام من ثمرة التفاح
تمد جسم الإنسان بنفس فاعلية
مضادات الأكسدة التى يتم الحصول
عليها عند تناول 1500 ملجم من نفس
الفيتامين مع أخذ الحذر بعدم تناول
كم كبير من بزور التفاح لأنها تسبب التسمم.





خليجية



خليجية



مشكوره على المعلومه



وااااووو احب التفاح وما كنت ادري انها فوائدو كدا يعطيكي العافيه



التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

صحة اللثة مرتبطة بالبدانة

وجد باحثون أميركيون أن الجسم يكافح بشكل أفضل أمراض اللثة عند تخلصه من الخلايا الدهنية المحفزة للالتهابات والتي تكثر عند البدناء.

ووجد الباحثون بجامعة "كايس وسترن ريزرف" ، بدراستهم التي شملت 31 شخصاً بديناً ومصاباً بمرض لثوي ، أن نصفهم الذي خضع لجراحة تصغير المعدة وإزالة الخلايا الدهنية من منطقة البطن ظهر لديهم مكافحة أفضل لأمراض اللثة.
ولاحظ العلماء أن أغلبية الذين خضعوا للجراحة شهدوا انخفاضاً بمعدلات السكر في الدم بعدها ، وهو مؤشر يؤكد إمكانية تعرّض من يعانون من الوزن الزائد للسمنة ومشاكل ترتبط بهرمون الأنسولين المسؤول عن ضبط السكر بالدم.
وأجري لجميع المشاركين بالدراسة قبل خضوع نصفهم لجراحات تصغير المعدة ، علاجات للثة وأعطوا إرشادات للعناية بصحة الإنسان في المنزل.
وفيما ظهر تحسن عند المجموعتين ، إلا أن المجموعة التي خضعت للجراحات سجّلت تحسناً أفضل بصحة اللثة الذي تمثل بتراجع في النزف ونسبة تسوس الأسنان.
وقال الباحث المسؤول عن الدراسة إن الإلتهابات الناتجة عن أمراض اللثة يمكن أن تنتج تآكلاً بالعظم وتتسبب بخسارة السن ، كما يمكن للبكتيريا الفموية الدخول في مجرى الدم.
وذكر أن هذه البكتيريا ترتبط بالولادة المبكرة وموت الأجنة ، وبأمراض القلب والسكري والتهاب المفاصل.




التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

لتقوية اللثة والأسنان .

عليكِ بأكل تفاحة بقشرتها فهي تقوي اللثة وتطهر الأسنان .كذلك تمضمضي بالماء والملح , أو الخل يومياً .



خليجية



خليجية



يعطيكي العافية.



مشكورة يالغلا



التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

لتقوية اللثة والأسنان

عليكِ بأكل تفاحة بقشرتها فهي تقوي اللثة وتطهر الأسنان
.كذلك تمضمضي بالماء والملح , أو الخل يومياً .
دومتم بود
ياحبوبات



مشكورة حبيبتى



خليجية



خليجية
يسلمو غلاتي
يعطيك العافيه
خليجية
تقبلي مروري
دلوعه حمودي

خليجية