حلوين
تحياتي
سالفة عشق
بس اتمنى لما تكتبي موضووووووع مرهـ ثااااانيهـ .. تخليهـ يحتوي على كذا صوووورهـ حتى تُثري الموضوووووع ..
وننتظر جديدك القااااااااادم … 🙂
so cute
10x
روابط عديدة بين المرح والتفاؤل وبيتن تحقيق الرشاقة دراسات كثيرة أكدت أن التفاؤل والمرح والإحساس بالسعادة كلها عوامل تحقق الرشاقة وتطيل العمر وتؤخر الشيخوخة .
1- الضحك بصوت عالٍ
توصّل أستاذ الأمراض العصبية الأميركي الدكتور مارك ماتيسون إلى طريقة جديدة للتخلّص من شبح السمنة، وذلك عن طريق السعادة والمرح كما ورد بمجلة" سيدتي "حيث إن الضحك قبل النوم يساعد متتبّعي الحمية الغذائية على فقدان أوزانهم، بصورة أسرع. فيساعد الضحك بصوت عال، لفترة تتراوح ما بين عشر وخمس عشرة دقيقة يومياً، في إحراق من 10 إلى 40 سعرة حرارية، علماً أن الرقم الأخير يوازي السعرات التي تحتويها قطعة صغيرة من الشوكولا، أي أنه بعد سنة سيفقد من يتّبع هذه الوسيلة السهلة حوالي كيلوغرامين!
2- المرح مضاد للفيروسات؟!
أشارت دراسة علمية أشرف عليها الدكتور شيلدون كوهين من جامعة كارنيجي ميلون إلى أن الأشخاص الذين يتّسمون بطابع عاطفي إيجابي، قد تكون لديهم استجابة مناعية مختلفة للفيروسات. وتبيّن أن الأشخاص الذين يتّسمون بمزاج يميل إلى المرح والتفاؤل هم أقلّ عرضة للإصابة بنزلات البرد، وأكثر مقاومة لفيروس الانفلونزا.
3- التفاؤل يؤجل الشيخوخة
أكّدت دراسة أميركية أن التفاؤل والتعامل مع مشكلات الحياة اليومية بإيجابية، يقللّ من ظهور الشيخوخة. وإذ تعود العلاقة بين التفاؤل والشيخوخة إلى عوامل اجتماعية ونفسية، وجد باحثون أن أعراض الشيخوخة والتي تتمثّل في الضعف وفقدان الوزن وعدم القدرة على الإمساك بالأشياء وبطء الحركة تبدو أكثر وضوحاً عند الأشخاص المتشائمين.
4- مأكولات تدعوك إلى التفاؤل
– دقيق الشعير: أضيفي ملعقتين من دقيق الشعير إلى كوب من الماء، وقومي بغلي هذا المزيج على نار هادئة لمدّة خمس دقائق، ثم أضيفي كوباً من الحليب وملعقة من عسل النحل.
– الأحماض المعروفة بـ «أوميغا 3» والتي تتوافر بكثرة في الأسماك والبيض.
– الخضر وات المتمثلة في الخس والجزر
– بعض المشروبات الساخنة، كالكمون والكركديه واليانسون والنعناع التي يتمّ غليها، وبعض العصائر كالليموناضة وعصير كلّ من التفاح والتوت واليوسفي.
– بعض الفاكهة، كالموز والفراولة والتوت.
– صلصة الأفوكادو مع رقائق الدقيق، لأنّ «قرقشة» الرقائق تشغلكِ عن صكّ الأسنان، وهي العادة المرافقة للتوتر.
– الشوكلاته
وعرض تعليمى من خلال الصور المضحكة ومن مشاهدتها تتعلم أكثر الى اللغة الانجليزية
لتأجير نطيطات و زحاليق وملاعب صابونية وبالونات وأدوات تسالي بأشكالها المختلفة والمميزة والجديدة
للإتصال وللتواصل على الواتس اب :
0544651144 – 0549894770
.~ > أو من خلال المراسلة عبر مواقع التواصل الاجتماعي .
تويتر : @Mara7_lltrfeh
انستقرام : Mara7_lltrfeh
يوجد عاملة على حسب الطلب للآلات
متواجدون بالرياض
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ورحمة الله وبركاته
ماذا تفعلين إذا قال لك زوجك أنك (بدينة) أو (ثرثارة) أو (بخيلة) أو ما شابه
ذلك من النعوت السلبية ؟؟
لا شك انك ستثورين وتردين عليه بنفس الأسلوب ، وربما تكونين اشد
قسوة فتسردين له جميع عيوبه إن لم تزيدي عليها ما ليس فيه حتى
تشعرين بلذة الانتصار والثأر لكرامتك !!
اعلمي أولا أن رد فعلك لتعليقات شريكك سوف يزيد من نقاط الخلاف بينكما
والتي يصعب عليكما التعامل معها فيما بعد ، وبهذا تبدأ صغائر الأمور في
التحول إلى كبائر ! فكثير من المحادثات تزيد حدتها بشكل سلبي لا لشيء إلا
أن الشريك المستمع لهذا التعليق غير المناسب قد اتخذ موقف الدفاع
وأخذ الأمور بجدية بدلاً من أن يلتزم روح الدعابة. وهكذا يجره عجزه عن
الاحتفاظ بروح الدعابة إلى الرد على هذه التعليقات أو الجدال أو حتى
المشاجرة .
يقول علماء النفس : عندما يأخذ الشخص كل الأمور بجدية تتغير حالته
المزاجية وأسلوبه في الكلام ونبرة صوته بل وإشاراته مما يجعله حاد
الطباع وقاس مما يزيد الفجوة بينه وبين الآخرين .
وليس هناك إلا طريقة واحدة لتجنب ذلك والاستمتاع بحياتك الأسرية
وتحقيق السعادة الزوجية وهي أن تتمتعي بروح الدعابة والقدرة على أن
تسخري من نفسك، فبدون ذلك سينتهي بك الأمر بالمعاناة .
فإذا لم تتمتعي بروح المرح فهذا يعني أن علاقتك ستسير طويلاً في طريق
وعر وسوف تعانين في علاقتك لأنك تتصرفين مع شريكك على أنك في
موقف دفاعي تدرئين عن نفسك كل مايوجه إليك من ملاحظات ، وهذا
بدوره سوف يزيد من ضعفك ويلقي عليه الضوء جاعلاً إياه يبدو
بصورة أكبر بكثير. والاحتفاظ بروح الدعابة يكون أثره أوضح ما يكون في
تلك المناقشات الحادة بين الأزواج حيث تساعد هذه الروح في تخفيف حدة
الموقف وانطفاء جذوته .
تقول إحدى الزوجات : ذات مرة خرجت وزوجي مع مجموعة من الأهل
وكان زوجي كثير الكلام والتعليقات في ذلك اليوم فما كان مني إلا أن قلت
له أمام الجميع : "إنك تتكلم كثيراً !! مما سبب له كثير من الإحراج ، غير
أنه كان أكثر مني ذوقا وعقلا إذ قال بكل لطف : "إنك على صواب فلا شك
أني أستطيع السيطرة على حوار"، وهكذا استطاع احتواء الموقف قبل أن
يتفاقم ، وشعرت وقتها بالخجل من نفسي وبادرته بالاعتذار ، وأخذنا الأمور
بعدها بروح المرح حتى أننا أجرينا حوارا طويلا أمام الجميع لتقييم من منا
يستطيع السيطرة على الحوار ؟!
فاعلمي أنك عندما تحتفظين بروح الدعابة وتستمرين على تواضعك سيشعر
شريكك عندما يقسو عليك في كلامه وبالتالي يسرع إلى الاعتذار لك عما
بدرمنه من تعليقات .
يقول الدكتور ريتشارد كارلسون الخبير في العلاقات الزوجية والأسرية :
إذا نظرت حولك إلى العلاقات التي يسودها الحب والسعادة فستجدين دائماً
أن كلا الشريكين في هذه العلاقة لديه القدرة على أن يسخر من نفسه،
ولديه من الحكمة ما يجعله يجلس دون اكتراث عندما يبرز أحد عيوبه.
وهذا يخلق بيئة آمنة حيث لا يكون فيها للمضايقات أي أثر سلبي ، وحيث
يشعر المرء بالأمان عندما يبدي ملاحظاته أو اقتراحاته، وبهذا تنمو العلاقة
وتتعمق لأن كلا الشريكين يشعر بالأمان .
لا أقول لك أن تتنازلي وتسلمين بأنك مخطئة دائما بينما هو على صواب ،
ولكن تذكري أنه كلما كنت رائعةً رغب شريكك في قضاء وقت طويل معك،
وإذا ما صدر منه أي تعليق أو ملاحظة عليك فقد يكون فيما يقول بذرة من
الحقيقة، وحتى إن جانبه الصواب تماماً فيما يقول فمن مصلحتك ألا تشغلي
بالك بالأمر وأن تأخذي الأمور ببساطة ، فعندما تتمتعين بروح الدعابة ولا
تأخذين كل الأمور بجدية فسيصبح من السهل جداً أن تتعاملي مع شريكك ،
ولن يشعر هو كما لو كان يسير على "قشر بيض" وهو يحرص على
إرضائك وعدم مضايقتك.
وفي نهاية الأمر سيغلب على علاقتكما الحب وتغمركما السعادة لا لشيء
إلا لأنك قد استطعت أن تصنعي بيئة آمنة ممتعة . ..
،،،،،،،،،
،،،،،
،،
منـــــــــقـــول
..
ولكني أؤكد أن كل ما قيل فيما سبق …..
لا ينطبق على الزوجين فقط ……..!!
بل بين بعضنا البعض في أي شكل من الحياة كنا عليـــــه ..
أكنا أخوة .
أم كنا أصدقاء ..
أم كنا جيران …
فالحياة ………….. تتطلب منا روح الدعابة .. كي نعيش معها
ويشرفنى ان اكون اول مشاركة فى هذا الموضوع
دع الأمور بسيطة ومرحة. تظهر الدراسات العلمية بأنّ المرح هو أحد أهم الوسائل التي يمكن إستخدامها لجعل الشريك المرشح يشعر بالإرتياح وعدم القلق، أضف إلى ذلك، فإنّك بذلك تصبح على مسافة قريبة من قلبه. قد تغدو الشخص المرح ذات الشخصية المميزة والجذابة، خصوصاً إذا استخدمت هذه الميزة بطريقة صحيحة، وقد تصبح عدواً وتعمل ضد مصلحتك إذا أسأت وتماديت في حرِّيتك في المزاج أو المرح. في المغازلة،
ولدى إستخدام هذه الميزة بطريقة صحيحة ومناسبة، لابدّ أن تستحضر أو تثير فكرة أنك سهل في التعامل، يمكن الوثوق بك، مرح، أكثر جاذبية ومحبوب، قد تكون خفة الدم العصب الذي يسرّع عملية المغازلة والتودد. فهو سيزيد مستوى الحميمية في العلاقة ويعجل خطاها، لأنّك من خلاله ستزيل بعض الحواجز الطبيعية وتتمكن من إنجاز تطوّر في علاقاتك مع الشريك.
بيد أنك يجب أن تتوخى الحذر، لأنّك وفي حال أسأت إستخدام المرح والمزاح، فقد يسبب في بعض الأذى أو الضرر الذي لا يمكن إصلاحه مطلقاً خصوصاً إذا كنت رجلاً. أمّا إذا كنت إمرأة، فحاولي أن تختاري المزحات المناسبة، وابتعدي كلياً عن المزاح الذي يرمي إلى بعض الإباحية أو سوء النية، وإلا فستصبحين عرضة للتحرش الجنسي أو لن يأخذك أحد على محمل الجد. أهم شيء أن تكون الأمور خفيفة، غير عدوانية، هجومية أو مزعجة.
إنّ أفضل تعريف للغزل هو الإتصال الخفيف الظل والمحبب إلى القلب، وبالرغم من أنّ المغازلة اليوم قد تقودك إلى علاقة أكثر جدية وواقعية في المستقبل، فإنّ الجدية الزائدة عن اللزوم ليست بالأمر الجيِّد أيضاً، فقد تنفّر الأشخاص وتبعدهم عنك. سيشكل المرح وروح الدعابة لديك مفتاح المكونات لكلا مستوى الحميمية ومدة العلاقة بينكما. إذا تفحصت الأشخاص جيِّداً، فستجد نسبة عالية منهم يبحثون عن روح المرح والفرح كصفة محببة ومطلوبة في الآخر.
إذا شعر أحدكم بالإنجذاب إلى الآخر، فلابدّ من أن تأتي هذه الصفة بطريقة طبيعية دون بذل جهد أو عناء. إننا نشعر دائماً برغبة للتأكيد للآخرين عن حبنا وإعجابنا بهم من خلال الإبتسام والضحك لهم.
وبالرغم من أنّ المرح هو عامل مهم للبدء بالمحادثة، فليس مهماً أن تكون خجولاً، خطراً أو مبالغاً. قد يكون تعليقاً بسيطاً مرحاً كافياً. إن هدفك هو دفع الغير للإبتسام، مثلاً قد يكون الجو عاصفاً ومثلجاً فتعلق بقول: "إنّه يوم جميل، أليس كذلك؟" فإذا تجاوب بإبتسامة فهذا إشارة جيِّدة. أمّا إذا تجاوب بإبتسامة مصحوبة بإجابة مضحكة، فسيكون هذا أفضل.
إنّ الرجال يميلون إلى إستخدام المرح بشكل متكرر أكثر من النساء. إنّه لمن الحيوي جدّاً أن تتفحص جيِّداً قياس ردة الفعل التي تتلقاها. لاحظ إشارتهم غير الجسدية جيِّداً والتي تتزامن مع كلامهم المحكي. هل تتفق القناة الشفهية وغير الشفهية؟ فإذا كان هناك إسنجام فإنّك قد أصبت هدفك على وجه الخصوص.
يبدو أنّ المغالاة أو المبالغة في المرح توجد سبباً في خلق جو غير حماسي، لاحظ إيماءاتهم بإمعان لتقرأ الشخص بمهارة وتتمكن من معرفة مستوى الحماسة لديه. بالإجمال، إنّ إدخال أو دعم العلاقة ببعض المرح سيغذيها ويطوّرها
1- الاولوية للأسرة
وضع خطوط واضحة لتدخل اسرة الزوج والزوجة في علاقة الزواج الجديدة من أول يوم في بداية تكوين الاسرة الجديدة ، يعطي مزيج من الاستقرار والراحة إلي علاقة الزواج الجديدة التي مازالت في بدايتها ، ويكون معروف لدي كل من الزوج والزوجة مقدار الوقت الذي يجب تمضيته مع أسرة الزوج أو الزوجة دون أن نهمل بناء علاقة الزواج الجديدة.
2- الاتصال الجسدي
التلامس والعناق بين الزوج والزوجة في كثير من الاحيان ، عن طريق مسك اليد والتقبيل والعناق ، والجلوس بجوار بعضكم البعض علي أريكة واحدة ، وأنشاء عادة ثابتة بقبلة عند الخروج والعودة إلي المنزل يخلق جو من الحميمية والدفء في علاقة الزواج الجديدة.
3- كلمات حب حلوة
كثير من الازواج لا يعلمون أن قلب الزوجة في أذنها ، فقول كلمة أحبك بصدق يبعث الطمأنينة في قلب أي زوجة ويهدئ من الاعصاب الثائرة ، ولا تجعل اليوم يمر بك ايها الزوج دون الاتصال بالزوجة وأن تقول لها كلمات حلوة ذات معاني خفية لتبعث علي الابتسام والرضا في قلب الزوجة وإعادة النبض إلي الحياة الزوجية.
4- الحفاظ علي علاقة زوجية ثابتة
****** العلاقة الزوجية بشكل منتظم بين الزوجين يقي من الكثير من الأمراض لدي كل من الزوج والزوجة ويقي من امراض سرطان البروستات واورام الرحم والانقطاع المبكر للطمث لدي الزوجة ، والحفاظ علي الاتصال الجسدي بين الزوج والزوجة يعطي قوة للزواج ويحمي الزواج من ضغوط الحياة ، وأن يحرص كل من الزوج والزوجة علي ألا يتم التحضير للعلاقة الجسدية في كل مرة والترتيب لها ولكن يمكن أن تكون بشكل عفوي وفي اي مكان داخل المنزل مما يزيد من الزكريات السعيدة بين الزوج والزوجة.
5- مجاملة شريك الحياة أمام الاخرين
المجاملة والتحدث بشكل جيد عن الزوج أو الزوجة أمام الاخرين كالاهل والاصدقاء يزيد من تعلق شريك الحياة بكم ، ويبني الاحترام المتبادل بين الزوج والزوجة ،ويعمق الشعور بالحب والعشق ، ويعطي قدوة حسنة للاطفال للإقتداء بالابوين.
6- كسر الملل
كسر الملل وأخذ المبادرة يعطي قوة وحرارة لعلاقة الحب بين الزوج والزوجة بشكل رائع ، وتغيير الاسلوب في المداعبة والعناق والقبلات تعطي الاحساس يالتغيير الذي يبحث عنه 99% من الرجال حين يبحثون عن علاقة زواج أو حب جديدة ، مما يجعلك زوجة 4 في 1 في نظر الزوج.
7- الهدايا
الهدايا الصغيرة وبشكل منتظم بين الزوج والزوجة فالورود تتكلم كثيرا بالنيابة عن الزوج وترك ملاحظة صغيرة ليقرأها الزوج أو الزوجة ولو حتى علي مرآة الحمام تجعلك لا تغيب عن ذهن شريك الحياة طوال اليوم.
8- لا تغمض عينيك
كثير ما يلجأ الزوج والزوجة إلي اغماض العينين عند ****** العلاقة الزوجية ، ولكن لماذا لا نكون أكثر جرأة ؟ أفتح عينيك ودع شريك حياتك يري جوهر الالفة بينكم ، وفي لحظة التواصل بينكم تزيد مشاعر الحب بينكم عند النظر في عيون بعضكم البعض.
9- جلسة للتواصل والاستماع
علي كل من الزوج والزوجة تخصيص وقت معين وجلسة اسبوعية ولو للحديث عن اي الامور الحياة ويفضل ان تخصص هذه الجلسة للتشاور في تقسيم الادوار والواجبات المنزلية بين الزوج والزوجة أو الحديث عن أي أمر يشغل بال أحد الزوجين ، والحرص علي البعد عن التوتر أو العصبية بل اجعلوا الاسلوب في الحديث شيق حتى لا يهرب من هذه الجلسة أحد الزوجين ، بل احرصوا علي الاشتياق إلي الجلوس والحديث مع بعضكم البعض
تحياتي للجميع
(ام العنود)
هل تمرحون عند ممارسة الجماع ؟ سؤال يطرح اليوم على كلّ واحد منكم، بعدما أكدّت دراسة علمية حديثة أنّ الإنسان يشعر بسعادة تفوق سعادة الاطفال لدى ممارسة الجماع المرح. كما لفتت الدراسة أن من بين كافة النشاطات التي يمارسها البشر، يعتبر الجماع أهم نشاط يشعر بالسعادة والخفة والرضى عن النفس وينسي الهموم. فأحياناً يغلب على ممارسة الحب الطابع الرومانسي والهدوء، وأحيانا أخرى يغلب عليها الشدة المقبولة والمحببة لدى الكثيرين، فيما يمكن أن تكون الممارسة ايضاً مليئة بالضحك والمزاح والمرح. فما هي الخطوات التي يمكن اتباعها لإنجاح الجماع المرح؟.
– تبادلوا المواقع والأدوار، واتركوا المجال واسعاً أمام إنسياب الضحك بكلّ حرّية.
– لا تأخذوا ممارسة الجماع بجدية مفرطة وإن لم يحدث ما في بالكم فلا تعتبروا أنها فشلت أو غير ممتعة بما يكفي. إستمتعوا بها كيفما جاءت ولا تضعوا خارطة طريق لممارسة الجنس، أتركوا العفوية تسيطر.
– أن يكون لديكم خطة للعلاقة الجنسية شيء وأن ترتبوا لها ولأجوائها شيء آخر، فيمكنكم أن تشاهدوا مع الشريك فيلما كوميديّا قبلها مثلا لتكونا بمزاج خفيف وجيد، قد تلتقطان الصور الطريفة لبعضكما أو ترتديان الملابس الكبيرة عليكما، ربما تروون لبعضكما نكات جديدة، تغنيان معا وترقصان. وهناك الكثير من الأمور التي يمكنكما ممارستها معا ببهجة وتضحكان عليها ما يحمي علاقتكما من الملل.
– غيّروا مكان الممارسة بين فترة وأخرى، وكونوا مبتكرين وحرروا أفكاركم وجسدكم من الأساليب النمطية والتقليدية.
– إرتدوا الملابس التنكرية الطريفة من وقت الى آخر.
– إلعبوا مع الشريك المونوبولي أو الشطرنج، وإجعلوا ذلك لعبة مرحة وصاخبة وساعة من الاسترخاء الذهني من يوم عمل طويل ومتعب، قبل أن تحاولوا إغراء الشريك لدخول السرير الزوجي.