التصنيفات
رعاية الاطفال والمواليد

خدع لإعطاء طفلك الدواء

معظم أدوية الأطفال تتميز بطعم غير مغر بالنسبة لهم.. لا توجد مشكلة، هناك خدع للأم الذكية تمكنها من تسريب الدواء للطفل المعترض.

حقنة في الفم

يشمئز الطفل الرضيع من الدواء السائل ويرفض تناوله، وحتى في حالة الإجبار فإنه يلفظ الدواء خارج فمه بعد لحظة، لهذا ننصح باستخدام القطارة المدرجة، وهي غالبا ما يتم صرفها مع أدوية الرضع، هنا يجب أن نجلس الطفل حتى نتفادى أي خطأ في عملية البلع يمكن أن يسبب له اختناقا، ونضع هذه القطارة بين شفتيه، ونقوم بتسريب الدواء شيئا فشيئا، وفي حالة عدم وجود قطارة يمكن استخدام سرنجة بدون إبرة، ومن غير المفضل إضافة الدواء مع اللبن في زجاجة الرضاعة لأن من الممكن ألا ينهي الطفل وجبته وبالتالي لن تعرف الأم الكمية التي أخذها طفلها من الدواء.

لكن حينما يبلغ الطفل عامه الأول تكون عملية التذوق قد اكتملت، وتبدأ الصعوبة الحقيقية في تناول الدواء لذا يجب التصرف بحكمة، فمثلا عملية غلق الأنف للطفل حتى يفتح فمه خطأ فادح لأنها من الممكن أن تمثل خطورة عليه حيث قد يبلع بطريقة خطأ تؤدي إلى اختناقه.

أكبر قليلا

الآن يبلغ طفلك السادسة أو السابعة من عمره، وهنا يمكن مناقشته وتعريفه بضرورة تناول الدواء، وأنه شيء طبيعي جدا مثل غسل الأسنان، وذلك حتى يفهم أن العلاج هو شيء من ضروريات الحياة، ولتسهيل الأمر أكثر من الممكن تبريد كوب من عصير فاكهة لها رائحة قوية مثل العنب أو التفاح وإضافة الدواء إليه وخلطهما معا.

مع اللعب

أحيانا كثيرة يمكن إعطاء الدواء للطفل أثناء لعبه لأنه يكون مأخوذا بما يفعله خاصة إذا كان يرسم أو يتصفح الرسومات أو يشاهد فيلمه المفضل، وفي هذه الفترة لن يشعر بما تقدمه الأم له، وبالتالي ستتجنب التذمر أو الاعتراض.




يعطيكي العااافيه

والله ابني من لما ولد الى الان مايتقبله ابدن

واجلس مهمومه كيف اشربه الدواء




خليجية



التصنيفات
رعاية الاطفال والمواليد

ما هي أفضل الفيتامينات والمكملات الغذائية التي يحتاجها أطفال

يعرّف المكمّل الغذائي بأنه منتج يؤخذ عن طريق الفم، بهدف استكمال الغذاء وليس كبديل عنه. وتشمل المكمّلات الغذائية نطاقاً واسعاً من المنتجات، على غرار الفيتامينات والمعادن والأعشاب والمنتجات النباتية والأحماض الأمينية. ولكن ما هي المكملات التي يحتاجها أطفالنا. تقدم جينفير كراين، مختصة بالوخز بالأبر، والعلاج بالأعشاب وإختصاصية طب أطفال شمولي هذه القائمة بالمكملات الضرورية لصحة أطفالنا – استشر طبيبك الخاص قبل إعطاء الأطفال أي مكملات غذائية وفيتامينات. البكتيريا المفيدة (بروبيوتكس). وفقا لجينفير كراين 85 % من نظام المناعة يقع في الأمعاء. تقول كراين، "العديد من الأطفال لا يملكون بكتيريا مفيدة في الامعاء. وهنا يأتي دور البروبيوتكس. البروبيوتكس يروج للهضم الصحي وإمتصاص الغذاء، وينشط عمل الفيتامينات والمعادن ويدعم وظيفة جهاز المناعة. كما يمكن أن يقل من الأكزيما، وحساسية الغذاء والربو. "البروبيوتكس مفيد ايضا للأطفال الرضع والأطفال الأكبر سنا، كما أن bifidus مثالي للأطفال الرضع وacidophilus مفيد للأطفال الذين يأكلون الأطعمة الصلبة. هذا وتقوم عدة شركات بصنع منتجات تحتوي على probiotics المنتج خصوصا للأطفال الرضع أو الأطفال الأكبر سنا. وتفضل كراين استعمال عدة منتجات مختلفة بهدف تعريض الجسم لأنواع مختلفة من البكتيريا المفيدة. DHA – أوميغا 3يتوفر DHA أو الاحماض الدهنية الأوميغا -3 عادة في حليب الام، الطحالب، وزيت السمك. تقول كراين، " DHA مفيد جدا للدماغ وتطوير النظام العصبي عند الأطفال الرضع والأطفال الأكبر سنا". أظهرت الدارسات أن تناول DHA يساعد في تحسين حدة البصر والقدرات العقلية. الفيتامينات المتعددة. إذا كان طفلك لا يتناول تشكيلة متنوعة من الأطعمة، فيجب أن تفكري جديا بإعطائه فيتامينات متعددة ولكن يجب استشارة طبيب الأطفال أولا. المعادن. ينصح الأباء عادة بإعطاء الأطفال كمية كافية من المغنيسيوم لموازنة الغذاء والملاحق الغنية بالكالسيوم. المغنيسيوم يساعد على تقليل مستويات …الغنية بالكالسيوم. المغنيسيوم يساعد على تقليل مستويات الإجهاد، كما يسمح للعضلات بالاسترخاء، ويساهم في بناء عظام قوية، مع شريكه، الكالسيوم. كذلك يعتبر البوتاسيوم هاما لموازنة الصوديوم والحصول على ترطيب مثالي. الأحماض الأمينية. أطفالنا بحاجة الى كل الأحماض الأمينية الأساسية للحفاظ على صحة هرمونية (الهرمونات هي مرسلاتنا)، بالاضافة الى بناء عضلات والحفاظ على وزن صحي. فيتامين دي 3. فيتامين دي ضروري للصحة العظمية وللإمتصاص الصحيح للكالسيوم والفوسفور. ويعد المصدر الطبيعي الأساسي لفيتامين دي 3 هو ضوء UV ، لذا فهو ملحق مثالي لطفلك أثناء الشهور الباردة. حين تقل فترة التعرض للش



تسلمين على الطرح الرانع
بانتظار جديدك



يسلمو حبيبتي



خليجية



مميز يسلمووو يالغلا



التصنيفات
رعاية الاطفال والمواليد

مرض السمنه عند الاطفال

السمنة عند الأطفال

أسباب السمنة
1- الشراهة واستهلاك الطعام بمعدل يفوق حاجة الجسم .
2- قلة الحركة والنشاط .
3- الوراثة : لها دور ثانوي .
4- أسباب اجتماعية : إذا كان الوالدين سمينين وشرهين فسوف يحذو طفلهما حذوهما حيث الشراهة وكثرة الأكل .
5- اضطرابات الغدد الصماء : وهي أسباب نادرة.
كيف يمكن التعامل مع طفلك السمين
أولأ: أن تساعديه على تخطّي ما يصادفه من متاعب مع زملائه وألاّ تزيدي
الطين بلّة باستعمالك الألفاظ التي يستعملها رفاقه ليسخروا منه .
ثانيا : ساعدي طفلك على اتّباع نظام حمية صحيح ومتوازن يؤمّن له كمية
الطعام الكافية دون أن تكون غنية بالوحدات الحرارية : قدّمي إليه خضار
طازجة والسلطات المحضرة بالحامض من دون الزيوت . هذا النوع من الأطعمة
يشبع دون أن يسبّب السمنة وحاولي أن تجعليه يخفف الخبز والسكاكر والحلويات
. إيّاك أن تقطعي الطعام عن الطفل فسوف يلجأ إلى أكل السكاكر والحلوى في
الخفاء .
إيّاك أن تستعملي العقاقير من أي نوع كان مع طفلك . العقاقير الخاصة
بإنقاص الوزن تؤذي صحته وتسبّب اختلال توازنه الهرموني ولا تكترثي
للإعلانات وكلّ ما يقال أو يشاع عن هذا الموضوع . عند اللزوم استشيري
الطبيب واعملي بنصائحه
مخاطر السمنة
السمنة تعتبر عامل مشترك في الأمراض التالية وهي تزيد في نسبة الإصابة في هذا الأمراض في سن مبكرة :
– مرض السكر .
– ارتفاع ضغط الدم .
– ارتفاع مستويات الدهون في الدم وما يصاحبه من تصلب في الشرايين والإصابة
– الذبحة الصدرية .
– أمراض المرارة .
– خشونة المفاصل




الله يحمي اطفالنا

بارك الله فيكي مواضيع قيمه




التصنيفات
رعاية الاطفال والمواليد

هل تريدين طفلك لايبكي عند خروجك?????

الام الحكيمة هي التي تعرف كيف تمتص حدة الموقف وتخفف عن الطفل وتخرج من المنزل بطيئا تدريجيا وباقناع وتفهم من جانب الطفل لا بعصبيه او اوامر ،،لان العصبيه او القسوة على الطفل وزجره وغيرها من الاساليب توثر على نفسية الطفل وقد لاتكون قبل خروج الام من المنزل فقط ولكن تستمر حتى بعد عودة الام فتشعر الام بالغضب ورفض الطفل ،،ولكن علماء النفس يشيرون الى ان ما فعله الطفل من سلوك وان حزنه لايعني بالتاكيد انه غير سعيد لان امه قد عادت اليه بل هو مجرد تعبير عن حالة الغضب والضيق التي شعر بها عندما تركته،، فالطفل يختزن القلق والضيق طوال فترة غياب الام ثم يعبر عنها عند عودتها اليه ،لانه يشعر بالارتياح في وجودها معه.

ان الموقف يحتاج عزيزتي الام الى شي من الصبر والحكمة حتى لا تسببي لطفلك الما نفسيا قد يدفعه لاضطرابات وحالات سلوكية مستعصية فكيف تتصرفين عزيزتي الام في هذا الموقف؟؟

1_ عليك أن تتركي الطفل مع شخص محبب يحبه ويعتمد عليه حتى تأمني عدم اعتراضه عندما تنوين الخروج من المنزل.

2_اخبري طفلك على الدوام انك ستعودين إليه وانك لن تتركيه أبدا وعندما تعودين قولي له (هاأنذا قد أتيت ولم أتركك كما وعدتك).

3_لاتخبري طفلك بخروجك قبلها بوقت طويل وإنما حاولي أن تخبريه قبل خروجك بدقائق.

4_قبل خروجك حاولي مشاركته اللعب مع من ستتركينه معه ،،واتركي له بعض اللعب حتى يشغل وقته بها حتى تعودي.

5_إذا وجدت طفلك يبكي فلا تحاولي كفه عن البكاء أو منعه عن الاعتراض على خروجك،،بل اتركيه يعبر عن مشاعره بالصورة التي يرغبها وللمدة التي ترضيه ولا تطلبي منه أبدا أن يكون عاقلا وكبير.

6_احتفظي بهدوء أعصابك إزاء هذه الانفعالات الحادة التي يصدرها ليثني عزمك عن الخروج،،وحاولي تهدئته بإظهار العطف عليه ولكن إياك إن تعدلي عن رأيك بالخروج.

7_حاولي تقبيل طفلك وأخذه في حضنك لتشعريه بالدفء والحنان حتى يهدأ، وحاولي مكافأته فتلك المشاعر الجميلة تهدئ من روعه وتحد من عنفه.

8_حاولي إن تمدحي سلوك الطفل وتشعريه بان رضاه عن الخروج بدون قلق أمر يسعدك في الوقت نفسه يدل على انه طفل جميل مطيع،،وفي مقابل هدوئه عليك بمكافأته سواء بهدية له أو بوعده بالخروج معه في وقت قريب إلى أي مكان يرغب فيه،، وبالتالي يشعر انه حتما يخرج معك بمفرده وانك لا تنبذينه أو ترفضين الخروج معه.

9_ حاولي أن تقنعيه بان خروجك من المنزل بمفردك له أسباب جوهريه لابد أن يقتنع بها فأنتي مثلا كنتي تزورين مريض وهذا يتطلب عدم اصطحاب الأطفال وانك ستذهبين للسوق وهو مكان مزدحم ووجوده يعرقل شراء أشياء هو يحبها فالإقناع اقصر طريق لعقله.




يسلمووووووو

الله يعين على تربية الاطفال




:frasha5:موضوع رائع



تسلمين يا رب



التصنيفات
رعاية الاطفال والمواليد

علمى طفلك الصبر

دائما ما تطلب الأم من طفلها أن يكون صبورا، مع الوضع فى الاعتبار أن تعلم الطفل كيف يكون صبورا أمر يحتاج لبعض الوقت. الصبر هو تحمل المواقف الصعبة دون أى نوع من أنواع الشكوى، وهو يعنى أيضا أن يظهر المرء التحكم بالنفس عند مواجهة الإحباط والملل. ويجب على كل أم أن تدرك أن الطفل فى سن ما قبل دخول المدرسة لا يمكنها أن تطلب منه بكل سهولة أن يكون صبورا لأنه لا يكون قد تعلم بعد فائدة وقيمة الصبر. ولكن يعتبر الصبر من أهم القيم التى يجب عليك تعليمها لطفلك لأنه سيعلمه كيف يكون ناجحا فى حياته الشخصية بصفة عامة. والصبر أيضا يعلم الطفل كيفية التعامل مع المشاكل، كما أنه سيجعل الطفل ينعم بهدوء نفسى وسيمنحه قوة فى الشخصية. واعلمى أن غرس قيمة مثل الصبر فى طفلك منذ الصغر أمر سيجعله يحسن من مهارات التعامل على مستوى العلاقات الاجتماعية. وبالإضافة لما سبق فإن تعليم طفلك الصبر سيجنبك الكثير من المواقف المحرجة. ولكن على كل أم أن تعلم أن مدى قدرة الأطفال على الصبر تختلف من طفل لآخر وأيضا تختلف طبقا للسن والمرحلة العمرية، وبالتأكيد فإن طفلا فى الثالثة من عمره لن يكون صبورا بنفس قدر طفل فى الخامسة من عمره. تأكدى أنه مع مرور الوقت وتطوير الطفل لمهاراته اللغوية واكتساب المزيد من الخبرة فإنه سيتعلم الصبر.

علمى طفلك الصبر بأن تكونى مثالا وقدوة له فى هذا الأمر وحاولى ألا تفقدى أعصابك وتصيحى فى وجه طفلك. اعلمى أن طفلك دائما ما يتعلم منك ولذلك يجب أن تنتبهى دائما لكلامك ولغة الجسد عندك عندما تكونين بانتظار شيء ما. وعلى سبيل المثال، بدلا من أن تظهر عليك ملامح التوتر والملل أثناء زحام المواصلات فيمكنك مثلا أن تقومى بتشغيل سى دى موسيقى هادئة فى السيارة. وإذا كنت مثلا تنتظرين لوقت طويل فى عيادة الطبيب أو فى مطعم، فحاولى أن تتحدثى بأدب مع المسئولين فى المكان بدلا من الانفجار غاضبة.

إذا طلب منك طفلك أن تنفذى له ما يريد على الفور فلا تصرخى فى وجهه، ولكن اشرحى له الأسباب التى لن تجعلك تنفذين طلبه فى الحال مع الحرص على أن يكون شرحك للأسباب مناسبا لعمر الطفل ودرجة نضجه. وفى تلك الأثناء أعطى طفلك أمرا ليشغله حتى تعودي لتنفيذ طلبه فى الوقت المتفق عليه




بارك الله فيكي



التصنيفات
رعاية الاطفال والمواليد

ماهي مظاهر قلة إحترام أطفالك لك ؟

الكثير من الأشخاص يعانون من قلة إحترام أطفالهم لهم و فقدان السيطرة عليهم ،
فهل تعاني أنت أيضاً من ذلك ؟!!
تسعى إلى تأديب أطفالك وتعليمهم حسن السلوك ! و لكن كيف ؟؟

إن الطفل بحاجة إلى من يزرع لديه القيم الاخلاقية ، و كيفية التعامل مع الآخرين باحترام،
و الخطوة الأولى تبدأ من البيت، فالطفل يقلد والديه في كل شيء، و يعكس صورة تعاملهم مع بعضهم البعض وتعاملهم معه أيضاً ،
لذا يجب عليك كأب أو أم أن تتعلم كيفية ضبط حدة انفعالاتك ، والسيطرة على نفسك فلا تغضب أو تنفعل أمام طفلك بشكل غير لائق ،
كما يجب أن تستمع الى طفلك حتى النهاية ، ولا تقاطعه أثناء حديثه، وأن تستخدم الكلمات المؤدبة «من فضلك» و «لو سمحت» اذا طلبت منه شيئاً ،
و أن تكون على استعداد للإستماع إلى وجهات نظره المختلفة ومناقشته والحوار معه ،
ليصبح فرداً ناجحاً في المجتمع قادراً على تكوين علاقات قوية مع أصدقائه والمحيطين به
و متفوقاً في المدرسة.

القدوة الحسنة

الخطوة الأولى: إذا أظهر كلا الأبوان الإحترام للأخر و للأطفال ،،
فإن ذلك سيزرع عادة الإحترام في نفوس الأطفال ، وسيكتسب الطفل هذا من والديه وسيعكس ما يراه منهم و يقم بتقليدهم ..

الخطوة الثانية: قدِم الشكر لطفلك حين يقدم لك المساعدة و قل له "شكراً"،
و استخدم ألفاظاً تشعره بقيمته واحترامه ، حتى يعتاد على استخدام أسلوب محترم ولبق أثناء محادثة الأخرين ..

الخطوة الثالثة: إطلب المساعدة من طفلك في بعض الأوقات و كن فخور به ..

إبدأ بالتدريج

الخطوة الأولى: استخدم مع طفلك الصغير الذي بدأ بالمشي للتو ألفاظاً تشعره بأهميته واحترام ذاته مثل "لو سمحت أحضر لي ذلك الكتاب"، وعندما يحضره لك اشكره على ذلك ..

الخطوة الثانية: إنتقل إلى أشكال أخرى من الإحترام ، من الألفاظ الى السلوكيات ،،
فعلمه آداب الطعام وكن معه في كل مرة يحتاج فيها الى توجيه و تنبيه ..

الخطوة الثالثة: عندما يصبح طفلك قادراً على الرد على الهاتف، علمه كيف يجب أن يجيب على الهاتف ..

إستخدم أسلوب الثناء والمدح

الخطوة الأولى: قم بشكر طفلك و أثني عليه عندما يظهر الاحترام للآخرين ، بأن تقول له أنك تحب ما يقوم به ،
كما عليك أن تشكر طفلك الدارج و تثني عليه في كل مرة يظهر فيها الاحترام و يقوم بحسن السلوك، لكي يصبح الاحترام عادة روتينية لديه ..

الخطوة الثانية: استمر في تعليم طفلك السلوكيات الجيدة، والمهذبة ،، و التي تزداد يومياً مع نموه و مع فهمه للعالم المحيط به ،،
كما يجب أن تظهر له اهتمامك و تقديرك له، و تثني عليه و لكن ليس في كل مرة حتى تصبح سلوكياته المهذبة جزءً من عاداته اليومية ..

الخطوة الثالثة: كلما زادت قدرة طفلك على اكتساب الاخلاق الحسنة، اظهر له مدى ثقتك به، و تقديرك له ..

تذكير

الخطوة الأولى: اذا ارتكب طفلك خطأً ما ذكره بالسلوك الصحيح ولا تقف كثيراً على ذلك الخطأ، و لا تعطي أهمية كبيرة له ،
ولكن إذا استمر بممارسة ذلك السلوك السيئ تحدث إليه و اخبره أن هذا السلوك غير مقبول ..

الخطوة الثانية: إذا بدا لك أنه قد نسي ما كان من المفترض القيام به ، ذكره بالأمر بلطف و هدوء ،
و لكن دون أن تحرجه أمام أصدقائه، و بهذا ستبين له مدى احترامك لمشاعره ..

الخطوة الثالثة: اذا قام طفلك بسلوك خاطئ و بقي هادئاً، اعطيه فرصة أخرى ليظهر السلوك الصحيح.

تعليم السلوكيات الإجتماعية

الخطوة الأولى: توقع الأفضل دائماً من طفلك، سواءاً في المدرسة، أو في المسجد، أو في أي موقف إجتماعي ،
وصرح لطفلك بتوقعاتك اتجاهه، وخذ في الإعتبار قدرات طفلك وعمره حتى يتصرف بلباقة وراحة في كل موقف إجتماعي يواجهه ..

الخطوة الثانية: قبل الذهاب إلى دعوة عشاء أو غداء رسمية التي تتطلب اتباع أداب الطعام ،
قم بتعليم طفلك كيف يجب أن يتصرف على الطاولة، واطلب منه أن يراقب تصرفاتك ،
ويحذو حذوك مما ترفع من معنوياته وتزيد كذلك من ثقته بنفسه خلال مراقبته لك ..

الخطوة الثالثة: قم بمدحه و الثناء عليه ، و ابتسم له أو اغمزه في كل مرة تنظر إليه، و دعه يدرك مدى تقديرك حبك له ..




موضوع جميل

تسلم ايدك




التصنيفات
رعاية الاطفال والمواليد

كيف يتخلص ابنك من الألفاظ الغير لائقة

بسم الله الرحمن الرحيم

كيف يتخلص ابنك من الألفاظ الغير لائقة

يبدأ ابنك بتلفظ كلمات نابية محرجة، تنم عن وقاحة وسخرية وبذاءة .. ينشأ لدى الوالدين شعور بالأسف والألم اتجاه سلوك الابن غير الواعي بما يخرج من فمه من ألفاظ مزعجة . والحقيقة التي لا ينبغي تجاهلها أن الألفاظ اللغوية لدى الطفل يكتسبها فقط من خلال محاولته تقليد الغير. لذلك كان لزاما على الوالدين مراقبة عملية احتكاك الطفل ابتداء بعلاقاته الإنسانية واللغة المتداولة بين من يختلطون بالأسرة عمومًا وبالطفل خصوصا ومراقبة البرامج الإعلامية التي يستمع إليها ويتابعها، والأهم من ذلك اللغة المستعملة من طرق الوالدين اتجاه أبنائهما وفيما بينهما..

خطوات

عامل الطفل كما تحب أن تعامل وخاطبه باللغة التي تحب أن تخاطب بها.

استعمل اللغة التي ترغب أن يستعملها أبناؤك. من هنا البداية وهكذا يتعلم الطفل.

قل ‘شكرًا’ ومن فضلك و لو سمحت و أتسمح وأعتذر.. يتعلمها ابنك منك .. مهم أن تقولها والأهم كيف تقولها؟ قلها وأنت مبتسم بكل هدوء وبصوت منسجم مع دلالات الكلمة…

تأكد أن اللفظ ـ فعلاً ـ غير لائق!: حتى لا تنجم عن ردة فعلك سلوكيات شاذة وألفاظ أشد وقاحة تأكد فعلاً أن اللفظ غير لائق وليس مجرد طريقة التلفظ هي المرفوضة.. فمثلاً لو نطق بكلام وهو يصيح، أو يبكي، أو يعبر عن رفضه ومعارضته كقوله: ‘لا أريد’ لماذا تمنعونني’ ‘لماذا أنا بالضبط’ وهذه كلها كلمات تعبر عن ‘رأي’ وليس تلفظًا غير لائق!!

راقب اللغة المتداولة في محيطه الواسع لا تهتم بشكل مثير بهذه الألفاظ: حاول قدر المستطاع عدم تضخيم الأمر ولا تعطه اهتمامًا أكثر من اللازم، تظاهر بعدم المبالاة حتى لا تعطي للكلمة سلطة وأهمية وسلاحًا يشهره الطفل متى أراد سواء بنية اللعب والمرح أو بنية الرد على سلوك أبوي لا يعجبه. وبهذا تنسحب من الساحة.. ,اللعب بالألفاظ بمفرده ليس ممتعًا إذا لم يجد من يشاركه.

مدح الكلام الجميل: علم ابنك ما هو نوع الكلام الذي تحبه وتقدره ويعجبك سماعه على لسانه .. أبد إعجابك به كلما سمعته منه.. عبر عن ذلك الإعجاب بمثل ‘يعجبني كلامك هذا الهادئ’ ‘هذا جميل منك’ ‘كلام من ذهب’.

علمه فن الكلام: علمه مهارات الحديث وفن الكلام من خلال الأمثلة والتدريب وعلمه الأسلوب اللائق في الرد .. ‘لا يهمني’ تعبير مقبول لو قيل بهدوء واحترام للسامع .. وتصبح غير لائقة لو قيلت بسخرية واستهزاء بالمستمع..

حول اللفظ بتعديل بسيط: لو تدخلت بعنف لجعلت ابنك يتمسك باللفظ ويكتشف سلاحًا ضدك أو نقطة ضعف لديك .. ولكن حاول بكل هدوء اللعب على الألفاظ بإضافة حرف أو حذفه، أو تغيير حرف، أو تصحيح اللفظ لدى الطفل موهمًا إياه بأنه أخطأ فلو كانت مثلاً كلمة ‘قلعب’ غير لائقة فقل له: لا وإنما تنطق ‘ملعب’ وهكذا.

: نصائح

عملية التقويم تحتاج إلى تحديد هدف التغيير وتوضيحه للطفل! هل هو اللفظ أو الأسلوب؟




تسلمين حبيبتى



كلام مفيد وحاول استفيد منه ان شا الله للان انا ابنى لسه متكلمش



يسلموو حبيبتي

انا اعاااني من ابني ماشالله ذكي

بس الفاظه تنرفزني

بس خارج البيت لايتلفظظ بها الحمد لله

ههههههه ه ه ه




التصنيفات
رعاية الاطفال والمواليد

ما هي اسباب مص الاصبع و ما هي افضل طريقة للتخلص من مص الاصبع اسرع

السلام عليكم
مصّ الطفل اصبعه مشكلة تواجه الأمهات. تعتبر أمهات كثيرات أنّ هذه العادة سيئة قد تؤدي إلى مشاكل صحية للأطفال، فيما ترى أخريات أنّها عادة تزول مع الوقت. الاختصاصيون يعتبرون هذه العادة سيئة ومضرة بأسنان الطفل في المستقبل. لذا يجب العمل على إيقافها.
[*]أسباب مصّ الاصبع
[*]يعيش الجنين في بطن أمه مناخاً من الهدوء والطمأنينة. وبمجرد ولادته وقدومه الى العالم الخارجي، يفاجأ بالضوضاء والأصوات العالية مما يدفعه الى مص اصبعه للشعور بالمزيد من الأمان. أما في مرحلة أكبر، فقد يلجأ الطفل الى هذه العادة للانتقال من التعلق بالأم الى الاستقلالية التامة. من جهة أخرى، يمكن لمص الأصبع أن يكون مؤشراً إلى معاناة الطفل من مشكلة نفسية مكبوتة.
[*]علاج المشكلة
[*]يجب إيقاف هذه العادة حتى لا تؤدي الى مشاكل أخرى في ما بعد. اليك بعض النصائح في هذا الصدد:
[*]- حاولي إشباع رغبات طفلك العاطفية من خلال الاهتمام به والتحدث اليه.
[*]- لا تعطي أهمية كبيرة لوضع طفلك اصبعه في فمه.
[*]- اشتري دواء خاصاً مكوّناً من مادة مرنة يمكن وضعها على اصبع الطفل من أجل منعه من مصّه.
[*]- ضعي رباط يد على اصبع طفلك لمنعه من مصّ اصبعه.
[*]- حدّثي طفلك عن أهمية إيقاء أظافره ويديه نظيفتمنقول[/list]



شكرا حبيبتي



ياهلا



الله يعطيكي العافية



التصنيفات
رعاية الاطفال والمواليد

طرق ابداع طفلك – اهتمى بابداع طفلك 2022

ااكتشف ابداع طفلك…

بعض منا يتحرج في اكتشاف مكنونات الأطفال الإبداعية فقد تجد ذلك الطفل له طلاقة في الإلقاء أو الخط أو الرسم، ولكن هنا يبدأ اللغط الشديد فتجد الأب أو ولي الأمر خائفا على ابنه من العين والحسد، وهو لا يُلام بعد صدوف الحياة الغريبة التي تُغيرّ كل شي ولكن لماذا ل ايكون لدينا في هذا الأمر توّكل على الله، وتحصين، ووثوق، ثم متابعة ذلك الطفل ومنحه كل المعينات لإطلاق ذلك الإبداع في العنان.

لابد ألا نضع لذلك الحرج مكاناً ولا نعيره اهتماماً فكم من أطفال ألجمتهم النظرات والأفواه وجعلتهم يلزمون مقاعد الصمت والخوف سنوات وسنوات، ما أثرّ عليهم في قادم حياتهم..
والحلول كثيرة وجديرة بالبحث والاهتمام لاكتشاف إبداع الأطفال ومدى قيمة طاقاتهم الرائعة التي لو رأت النور لشاهدناه الآلاف المبدعين والمبدعات الذين يثرون الساحات بكل وضوح ورٌقي لكن القمع القاتل هو الذي ذبح ذلك الإبداع من الوريد إلى الوريد، ولمهرجان حسانا فلة الماضي سبق في تغيير منهجية تفكير البعض من خلال فقرة (اكتشف إبداع طفلك) عن طريق رسم أطول لوحة والتي تُقّدر ب 12 متر ومسابقة التقديم.

فلهذه الفقرة التي عُرضت في مهرجان حسانا فلة دور كبير في إقبال كثير من الآباء لإشراك الابناء في مثل تلك المسابقات الترويحية والتشجيعية.
فلابد أن يكون لدينا قائمة حوارية بمثل تلك البرامج الإبداعية التي تستهدف فئة النشأ الصغير الذي يختبأ إبداعه خلف قضبان القمع والخوف فمهرجان (حسانا فلة) استطاع من خلال الجذب السياحي وتضمين فقرة اكتشاف إبداع طفلك أن يجعل الأطفال يطلقون الطاقات المخبوءة بكل يسر وسهولة دون خوف.

ولجان الصقْل، تعتبر إضافة لتلك المهرجانات الصيفية والشتوية وحل لاكتشاف إبداع الأطفال، فلو تكون هناك مراكز صقل في المراكز التجارية لاجتذاب الأطفال سيخففّ ذلك الشيء من حجة النزاع التفكيري لدى بعض الآباء، الذين يقحمون الإبداع في لجج الخوف المستمر الذي ينقلب إلى مرض دائم.

الأطفال لديهم إبداع وطلاقة فكر جيدة لكن يحتاجون منّا للعون والمساعدة بإمكاننا عن طريق الاكتشاف أن نجد روح المهندس والطبيب والمحامي ورجل الأمن، الاكتشاف لابد منه في المدارس والمراكز والبيوت ولجان الصقل والمهرجانات، هي كذلك لصيقة لذلك الاكتشاف فلابد أن تكون هناك لجنة توجيهة خاصة بالإبداع بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم.
فمثلاً تفعيل النشاط اللامنهجي في مدارس التربية والتعليم هو ضرب من ضروب اكتشاف إبداع الأطفال، فعن طريق ذلك النشاط سيكون لدينا قائمة طويلة المدى تضم رؤوس أقلام لمواهب قادمة في المستقبل.

فمناشدني هنا لوزارة التربية والتعليم الوقورة بكل قراراتها وتعميماتها أن يكون هناك تعميم واضح الحجة والبيان نرعى به الصقل والاكتشاف يقودننا إلى دفة الإبداع بعنوان (اكتشاف إبداع تلميذك) ويكون له الجوائز والحوافز التي تجعل التلاميذ يتسابقون ويتهافتون على مثلك تلك البرامج.




يسلمو عزيزتي.



يسلموووو يالغلا علــى الطرح

شكراً لـڪِ




الله يعطيكي العافية



التصنيفات
رعاية الاطفال والمواليد

طفلي يضرب أصدقاءه وأقاربه . ماذا أفعل؟؟؟

طفلي يضرب أصدقاءه وأقاربه … ماذا أفعل؟؟؟

لقد اكتشف طفلك الزر السحري في جذب انتباهك، وخاصة عندما يكون في منافسة على انتباهك أمام الأطفال الآخرين، فما عليه إلا أن يتصرف ببعض السلوك العنيف، وبذلك يحصل على ما يريد من انتباهك.

وربما نفس الشيء يحصل في الحضانة حيث يريد جذب انتباه المعلمة المشرفة على الحضانة.

إن الطفل يحتاج لانتباه الكبار من حوله، وخاصة الأم والأب، وبنفس درجة لحاجتنا للهواء والطعام والماء.

والطفل الذي لا يحصل على الانتباه الذي يريد أو يحتاج بالحسنى، فإنه يسعى للحصول على هذا الانتباه بطريقته الخاصة، وقد تعلم طفلك الصغير طريقة مضمونة لجذب هذا الانتباه عن طريق سلوك ضرب الأطفال الآخرين والاعتداء عليهم.

ولا يكفي مجرد نهي الطفل عن هذا السلوك، فهو قد يصعب عليه فهم لماذا عليه الامتناع عن هذا السلوك طالما يأتي له ليس فقط بانتباه أمه والمعلمة، وإنما حتى انتباه كل الأطفال الذين من حوله، وكأنه عريف الحفل، والممثل الوحيد على خشبة المسرح.

المطلوب أن نعلم هذا الطفل أن هناك طرقا أسلم لجذب انتباه أمه وغيرها، وهو عندما يتصرف بالطريقة الحسنة المقبولة، وليس عن طريق الضرب، وهذا يتطلب من الأم أن "تقبض عليه" وهو يحسن السلوك، وعندما لا يكون يضرب الأطفال، فهنا لتغرقه أمه بالانتباه والرعاية والاهتمام، بينما عندما يسيئ السلوك، كأن يحاول مثلا ضرب الأطفال أن تمنعه أمه عن هذا بسرعة، ومن ثم تصرف انتباهها عنه، ليتعلم أن هذا السلوك لا يأتي له بأي انتباه أو رعاية.

هناك قاعدة بسيطة في علم النفس ومهارات التربية، أن السلوك الذي نعطيه الانتباه والاهتمام، يتكرر مع الوقت، بينما السلوك الذي نتجاهله يختفي ويذهب مع الوقت، والآباء والأمهات، ومن حيث لا يقصدون يفعلون عكس المطلوب، فنجدهم يعطون كل اهتمامهم وانتباههم لطفلهم عندما يسيئ السلوك، بينما يتجاهلون أو لا يلاحظون السلوك الحسن. وكما قال أحدهم "عندما أحسن السلوك، لا أحد ينتبه، وعندما أسيئ السلوك، لا أحد ينسى"!







uppppppppppppp



يسلمووووووو



تكرمي