بللللللللللللللللللللللللللللل للللللللللللللللللللز:sdgsdgh:
ابغا مواقع تعليمة للe
بللللللللللللللللللللللللللللل للللللللللللللللللللز:sdgsdgh:
التربية والتعليم
مــشــكــوره حــبــيــبــتــي
ألمــوضــوعـ روؤعــه
مــا قــصــرتــي يالغــلا
تــســلــمـ إيــديــكــي…❤
يعتبر الطفل ملكة إبداعية يمكن تنميتها بأنواع من المعارف التي تزيد من نموه و تطوره الفكري و النفسي ،
بحيث يملك في داخله جملة من المواهب و المهن التي تجعله دائما يتطلع إلى الأفق و إلى التفكير في
المناصب العالية و المهمة في المجتمع .
و يعضد رأي ، أخي المعلم أختي المعلمة ، أننا لو فتحنا الحوار مع تلاميذنا في القسم حول أحلامهم و
مشاريعهم المستقبلية لوجدنا التلميذ يختار الأحسن و الأجود و الأصلح . ذلك أنه يتمنى أن يكون فردا صالحا
في هذا المجتمع . و هو بذلك يأتي إلى المدرسة و هو يحمل بداخله الكثير من الأحلام و الأمنيات التي يريد
تحقيقها خلال مسيرته الدراسية ،
و لكن سرعان ما تتلاشى هذه الأحلام و تلك الأمنيات لتصبح ضربا من الخيال الذي يستحيل تحقيقه فيقف
الطفل في بداية مشواره عاجزا بدون حراك .
والى هنا حق لنا أن نتساءل من يتحمل المسؤولية في كبت مواهب أطفالنا و هم في بداية الطريق ؟ و ما
الدافع الذي يجعلهم ينفرون من المدرسة و يكرهونها ؟ هل المسؤول هو المعلم أم الأسرة و المجتمع ؟
يعتبر المعلم الحافز و الدافع القوي لدفع التلميذ إلى تحقيق ما هو أفضل
و أهم . فهو المرشد و الموجه الأمين الذي يأخذ بأيدي أبنائنا إلى بحر العلم الوافر لينهلوا منه و يسقي منه
كل ضمآن إلى أن يرتوي . كما يغرس في نفسية طفلنا الحب
و الإخلاص لرموز الوطن و معالم سيادته
و يكرهه في البغض و الخيانة ضد الوطن الذي يحميه و يأويه ، و يحاول أن يوفر له كل الإمكانيات و الحقوق
التي تجعله فردا صالحا في مجتمعه من حق العلاج و حق التعليم …..
و غيرها من الحقوق .
و عليه ، يصادف المعلم في قسمه أنواعا و أشكالا متعددة . فهو يكتشف الفنان
و الأديب و الرسام و الرياضي و المخترع و…و……… فإما أن يأخذ بيده ليسير به إلى الأمام و ينمي فيه
شعلة الإبداع الموجودة فيه ، و إما أن يهمله و يتغاضى عنه فتنطفئ تلك الشعلة .
و حرص الأسرة و افتخارها بمواهب طفلها و تشجيعه على ذلك له دور كبير أيضا في مساعدة الطفل المبدع
لبلوغ هدفه المنشود
و تحقيقه النجاح الذي يطمح إليه . و على عكس ذلك فان إهمال الأسرة لهذا الطفل المبدع و عدم الاكتراث
لمواهبه و الأخذ بها يؤدي به لا محالة إلى الضياع و الاستسلام للفشل و الكسل و عدم المبالاة
بدراسته
و حتى بوجود أسرته في حياته . و هنا لا يحقق الطفل نفسه و يصبح لا يشعر بذاته فيفشل
و هو في بداية طريقه و ربما يلجأ إلى مصاحبة رفاق السوء لتعويض النقص الذي يشعر به حتى يحقق ذاته .
و في هذه الحالة يكتسب طبائع سلبية و غير سوية تجعل منه طفلا متشردا و مهملا .
ان عدم اهتمام الأسرة بطفلها و عدم إشباعها لحاجاته و انتباهها لمكنوناته يعرضه لإحباطات نفسية يرثى
لها . كما أن عدم اهتمام المدرسة بميولات و رغبات هذا الطفل و عدم توفير الجو المناسب و الملائم له
يجعله يهاب و يخاف من المدرسة . و قد يصل الحد إلى أن يكرهها لأنها قتلت فيه حلما جميلا كان موجودا
بداخله .
فنصيحتنا للأسرة أن تنظر لطفلها على أنه فرد من أفراد هذه الأسرة ، له حقوق خاصة به و أن ممارسة
العنف ضده على سبيل التهديد لا يأتي بنتيجة و إنما يؤدي به إلى الضياع . فينبغي الاهتمام به و رعايته من
جميع الجوانب النفسية و الاجتماعية و الفكرية بتشجيعه و الوقوف إلى جانبه .
و نصيحتنا للمدرس أن ينمي هذه الطاقات الإبداعية و يخرجها إلى النور بفتح باب المطالعة و المنافسة بين
هؤلاء الأطفال
و فسح المجال أمام التلميذ من أجل التعبير عما بداخله بتوفير الجو المناسب له في حص الأشغال و مواد
النشاط و حص الرياضة
و الترفيه للأخذ بيد هذا الطفل إلى الإنتاج و التصنيع .
و إني واثقة أنه لو تعاونت كل من الأسرة و المدرسة في تنشئة و تنمية مواهب أطفالنا لحققنا نجاحا
عظيما يخدم مجتمعنا خاصة و أمتنا عامة . و أختم كلامي بقول محمد الأحمد الرشيد : وراء كل أمة عظيمة
تربية عظيمة…….و وراء كل تربية عظيمة معلم متميز .
( – الجزائر )
لاشك انك لاحظت أن بعض العملات المعدنية تتحلى بشرشرات أو كتابات ليس فقط على وجهيها , بل ايضا على جوانبها وأطرافها .. فما سبب هذه الزخارف ؟
الله يعطيكى العافية
وايضاً نجد أن توماس ايدسون قد فشل أكثر من 10000 مرة قبل أن يصل لاختراع المصباح الكهربائي وقد حاول الجميع أن يهبطوا من عزيمته وقالوا له أنه فاشل كبير ومن الأفضل أن يصرف النظر عن هذا الموضوع ,وكان رده دائما أنه لم يفشل بل أنه اكتشف 9999 طريقة غير ناجحة لاختراع المصباح الكهربائي وأنه لم ييأس لأن كل خطة يقوم بإلغائها هي عبارة عن خطوة للأمام وإنه بقوة الالتزام استطاع أن يحقق حلمه الذي يستفيد العالم كله منه في وقتنا هذا.
من الممكن أن تكون درجة حماسك عالية جدا وتكون طاقتك كبيرة وتكون لديك المعلومات الوفيرة ويكون هدفك محدد وواضح ويكون حلمك به مستمرا ليلا نهارا وتضع حلمك هذا موضع التنفيذ وأيضا تتوقع الإيجابيات لتحقيق هذا الحلم,ولكن إذا لم يكن عندك القدر الكافي من الالتزام لمواجهة العقبات والموانع فإنك ستفشل.فإن كثيرا من الوظائف يتم فقدانها وكثيرا من الشركات تغلق أبوابها وكثيرا من العلاقات الزوجية تهدم وذلك كله بسبب عدم وجود الالتزام.
قال راى كروك الرئيس السابق لسلسلة مطاعم ماكدونالد "استمر دائما,لايوجد في العالم شيئا يمكنه أن يحل محل الإصرار,والموهبة وحدها لاتكفي فهناك كم كبير من الفاشلين من ذوي المواهب,والذكاء وحده لايكفي فكثير من الأذكياء لم يجنوا من وراء ذكائهم,والتعليم وحده لايكفي فالعالم ملىء بالمتعلمين عديمي الجدوى,ولكن الإصرار والتصميم قادران على كل شيء".
كل العظماء الناجحون كان عندهم أسباباً كثيرة للتراجع,وواجهوا عقبات كثيرة وهبوط في العزيمة وحتى حالات من الإفلاس ولكنهم لم يستسلموا ولم يتركوا أحلامهم وكانوا مقتنعون بأن تجربة واحدة لاتكفي فكرسوا حياتهم لأحلامهم.
قال ويليام شكسبير "جاهد لآخر نفس في حياتك"
فما هو الالتزام؟
الالتزام هو القوة التي تدفعنا لنستمر حتى بالرغم من الظروف الصعبة,وهو القوة الدافعة التي تقودنا لإنجاز اعمالا عظيمة.
الالتزام هو الدافع الذي يجعل كل الأمهات يصرون على تعليم أطفالهن المشي.وهو تعهد قوى لتغيير الأشياء العادية لتصبح اشياء ممتازة,وهو الشيء الذي يجعلك تسير مسافات طويلة حتى تحت هطول الأمطار,وهو الذي يخرج من داخلك جميع القدرات الكامنة ويجعلها تحت تصرفك,وبقوة الالتزام فإنك لن تتراجع وكلما خضت تجربة ستتفتح لديك الفرص الأكثر والأكبر للنجاح.
قال دكتور روبرت شولر في كتابه قوة الأفكار "أبذل قصارى جهدك وابدأ ضغيرا ولكن فكر على مستوى كبير ,عليك باجتياز العواقب,واستثمر كل ماعندك,وكن دائما مستعدا للتصرف,وتوقع العقبات ولكن لاتسمح لها بمنعك من التقدم".
هناك مثل قديم يقول "الناجحون لايتراجعون والمتراجعون لاينجحون" فإنك لن تفشل إلا إذا توقفت عن المحاولة…فمفتاح النجاح ببساطة هو "لاتيأس"..والآن إليك هذا السؤال:كم من المرات كان لديك أحلاما وتخيلت عنها بسبب الظروف؟ألم يحن الوقت لتطلق سراح القوى الكامنة المحبوسة داخلك؟ألم يحن الوقت أن تعيش أحلامك؟
الزم نفسك لتحقيق احلامك,اعطيها كل ماتملك مهما قال من حولك من أصدقاء أو أقارب,وقم بتوجيه طاقتك لتحقيق أهدافك,وعلى الطريق للنجاح ستقابل الكثير من التحديات فعليك بمواجهتها جميعا تجاهلها ولاتعطيها أي أعتبار وتغلب عليها واستمر وتذكر دائما أن الإصرار يقضي على المقاومة.
والآن إليك هذه الوصفة للوصول الى درجة الالتزام القوى:
1- عاهد نفسك أن تكون شخصا أفضل ضمن أفراد العائلة
– دون 3 أشياء يمكنك أن تكون بها أن تحسن علاقتك بأفراد عائلتك وعاهد نفسك على أن تقوم بتكرارها يوميا.
– قم بضم من تحبهم وقربهم إليك وعبر عن حبك لهم.
– ادعوهم على العشاء أو حتى نزهة في إحدى الحدائق أو حتى في الهواء الطلق.
– ساعد في اعمال البيت حتى بغسيل المواعين أو تجهيز الفراش.
– أظهر لكل فرد في العائلة أنك تخاف عليه بالفعل وإنك ملتزم.
إذا قمت بكل هذه النقط ستجعل كل من حولك سعداء وأنت نفسك ستكون أسعد من أي وقت مضى.
2- التزم تجاه عملك
– دون على الأقل 3 أشياء يمكنك عن طريقها تحسين مستوى عملك وعاهد نفسك على أن تلتزم بأدائها.
– ابتعد عن الغو والأحاديث السلبية عن أي شخص.
– كن دائما متواجدا ومستعدا لمساعدة الآخرين.
– نظف مكتبك دائما واجعله منظما.
– اظهر للجميع مبكرا وكن آخر شخصا بترك العمل.
– اظهر للجميع أنك تهتم بهم وأنك تهتم بعملك.
3- الزم نفسك أن تكون مجاملاً
– اكتب قائمة بتواريخ ميلاد أفراد عائلتك,أصدقاؤك وزملاءك في العمل وابعث لهم بكروت تذكارية أو اتصل بهم تليفونيا بهذه المناسبة أو قم بدعوتهم الى العشاء.
– الزم نفسك بأن تقوم بعمل أشياء ولو بسيطة لإسعاد من حولك.
4- الزم نفسك بتحقيق أهدافك
– ركز على النتائج وليس على النشاط ذاته أو النكسات.
– الزم نفسك أن تكون بصحة جيدة,وتناول طعاما صحياً,واشرب الكثير من الماء,وقم بأداء التمرينات الرياضية يوميا وعليك بالمداومة لزيارة الطبيب في أوقات متقاربة وحافظ على وزنك المثالي وابتعد عن أي عادة سيئة.
5- الزم نفسك أن تكون أفضل في كل شيء تقوم بعمله
– احضر محاضرتين في السنة على الأقل.
– واظب على القراءة لمدة 20 دقيقة على الأقل يوميا.
– واظب على أن تكون دائما في محيط الأشخاص الايجابيون والناجحون.
6- الزم نفسك بمساعد الغير
– مديد المساعدة دائما.
– قم بالتصدق على الفقراء.
– قم بإعطاء مايفيض عن حاجتك الى الأشخاص المحتاجون لها فعلا.
– الزم نفسك بعبادة الله,وقم بتأدية صلواتك وأطلب من الله المساعدة وستكون من أسعد مايمكن
( ب ) أسباب التخلف الدراسي النوعي :
قد ينصرف التخلف العقلي علي مادة معينة دون غيرها من المواد الدراسية المقررة كالرياضيات أو العلوم أو التربية الفنية مثلا ، في حين يكون مستوي تحصيله في باقي المواد في مستوي زملائه وأقرانه ، وأحيانا أعلي ويرجع التخلف الدراسي النوعي إلى أسباب كثيرة أهمها ما يأتي :
1- طبيعة علاقة مدرس المادة بالتلميذ :
يتوقف نمو التلميذ التحصيلي في مادة معينة علي علاقته بمدرس هذه المادة . فإذا عجز المدرس عن تنويع الأعمال المدرسية لنقص في مهارته التعليمية او لقصور معرفته بديناميات السلوك الإنساني ، او لاستخدامه مختلف وسائل العقاب والتخويف لتلاميذه ، فإنه يعجز حينئذ عـن تكوين علاقة سليمة او موجبة بينـه وبين التلاميذ ، مما يؤدي إلـى فقدان الثقـة بين التلميذ وبين مدرسيـه ، وبالتالي إلـى عدم استفادتهم وتخلفهم الدراسي .
ولذلك ينبغي ان يعمل المدرس علي تحقيق الثقة المتبادلة بينه وبين التلاميذ وان ينوع من طرق تدريسه . وأن يعمل علي ربط دروسه كلما أمكن باهتمامات التلاميذ . وبأنواع خبراتهم السابقة ، وإلا يلجا إلى العقاب والتخويف كوسيلة لتحقيق نمو التلاميذ التحصيلي ودفعهم إلى استظهار مادته .
2- تعدد حالات غاب التلميذ في دروس مادة معينة :
قد يرجع التخلف الدراسي النوعي إلى غياب التلميذ في بعض دروس المادة التي تم فيها تدريس موضوع أساسي ، يتوقف علي فهمه متابعة التلميذ للدروس التالية ، مما يؤدي الي عجز التلميذ علي فهم المعلومات والحقائق التالية : فمثلا إذا تغيب التلميذ عن المدرسة في دروس تناول فيها المدرس تعريف الفلزات واللافلزات وخصائص كل منهـا أو شرح المدرس قاعدة تحويل الكسور الاعتيادية الي كسور عشرية ، أو بعض القواعد في اللغة العربية أو اللغة الأجنبية ، فإن التلميذ يتعذر عليه أن يتابع بعد ذلك الدروس التالية مما يؤدي إلى تخلفه الدراسي وقد يدفعه ذلك إلى اليأس من الحالات ، وخاصة اذا كان غياب التلميذ لعذر مقبول ، بأن يساعده علي فهم ما سبق تدريسه بإعادة شرحه ، أو إعطائه فكرة مبسطة عن هذا الموضوع أو غير ذلك من الوسائل وفقا لطبيعة الموضوع وظروف التلميذ .
3- انخفاض نسبـة ما يملكه التلميذ من القدرة العقلية الخاصة لإتقان مادة معينة :
قد يرجع التخلف النوعي في مادة دراسية معينة إلى انخفاض نسبة القدرة العقلية الخاصة واللازمة لإتقان هذه المادة لدي التلميذ . فإذا كانت نسبة القدرة الفنية أو القدرة الموسيقية أو القدرة الميكانيكية أو غير ذلك من القدرات العقلية لدي التلميذ أقل من زملائه بنسبة كبيرة فان هذا التلميذ لن يستطيع بطبيعة الحـال أن يصل مستوي تحصيله في المادة المرتبطة بهذه القدرة ، إلى مستوي زملائه الذين يتمتعون بنسبة عالية من هذه القدرة ، وقد يعاني بعض التلاميذ من تخلف دراسي في بعد المواد التي تتطلب قدرة عالية من تذكر الرموز والأرقام أو الكلمات عديمة المعني كما يبدو ذلك عند التلميذ الذي يتعذر عليه حفظ وتذكر الضرب ، أو رموز المعادلات الكيميائية أو بعض القوانين الفيزيائية .
ومن أمثلة هذه الحالات ينبغي علي المعلم أن يدرك طبيعة الفروق الفردية وأثرها في تفاوت مستوي التحصيل الدراسي ، فلا يطالب التلميذ بأن يكون مستواه في كل مادة دراسية في مستوي زملائه وأقرانه ، فقد يكون في بعضها أقل منهم وفي بعضها أعلي منهم .
كما ينبغي أن يلجا إلى الصبر واستخدام الكثير من الوسائل التعليمية وأساليب التدريس المنوعة ليساعد التلميذ علي حفظ هذه المعلومات . أو القواعد وأن يكثر من التدريبات والتطبيقات حتى يطرد نمو تحصيل التلميذ . وبذلك يتسنى له علاج التخلف الدراسي النوعي الناشئ عن تفاوت القدرات العقلية الخاصة بين التلاميذ .
قام عدد من الباحثين بجامعة واشنطن بعمل دراسة ركزت على قدرة العقل في التنبؤ بأحداث المستقبل .
قام باحثون بإجراء بعض الفحوصات واكتشفوا أن الجزء الأوسط من الدماغ يقوم بإرسال إشارات لبقية أجزاء العقل عند وقوع أحداث غير متوقعة.
وباستخدام التصوير بالرنين المغناطيسي اكتشف الباحثون أن ذلك النظام له القدرة على تحويل التنبؤات الخاطئة إلى رموز، ومع مرور الوقت وبتكرار الأخطاء يستطيع العقل أن يتنبأ بالأحداث المستقبلية بنسبة نجاح تصل إلى 90%.
وفسر ذلك البروفيسور جيفري زاكس رئيس الباحثين بقوله إن الناس عندما تتكرر الأحداث اليومية والأنشطة التي يقومون بها يومياً يمكنهم في بعض الأحيان التنبؤ بما قد يحدث لاحقاً، وغالباً ما تكون التنبؤات صحيحة، والسبب في ذلك هو أن نظام عمل الجزء الأوسط من الدماغ بالتعاون مع الأجزاء الأخرى يعمل على تنظيم القدرة على الانتباه للتغيرات التي لم تقع بعد وعلى وشك أن تحدث..