

منتدى الرشاقة
انتي مثل وزني << اناااا نفسسي اسسسمن << حسب طولك ؛؛
موفقة يا قمر
هل لاحظت من قبل كم هو صعب أن تخمني عمر أي امرأة يابانية ؟ نعم، قد تكون الجينات الجيدة هي السبب، لكن إذا كانت الثقافة اليابانية جزءا لا يتجزأ من حياتها، فإن الحمية الغذائية هي إكسير الشباب لديها. وقد سجلت النساء الآسيويات الرقم القياسي لأطول عمر بمتوسط 86.4 عاما خلال الـ 25 سنة الماضية، والسبب يكمن في اتباع بعض العادات الحياتية الآتية:
الإفطار هو وجبة الغداء:
الإفطار بالنسبة للمرأة اليابانية هو أهم وجبة تماما مثل وجبة الغداء لدى الشعوب الأخرى، وبدلا من أن تملأ معدتها باللحوم والشحوم والمشروبات التي تؤذي شرايين القلب، يتكون الإفطار الياباني من مزيد من الأطعمة التي نستخدمها في غدائنا. نموذج للإفطار الياباني: – أرز مطهي على البخار. – حساء الميسو مع التوفو. – أوراق من أعشاب نوري البحرية. – عجة البيض. – أو قطعة سمك. – كوب من الشاي الأخضر. يشرب اليابانيون كوبا من الشاي الأخضر تقريبا مع كل وجبة للتخلص من مضادات الأكسدة، هذا بالإضافة إلى فاعليته في التخلص من الوزن الزائد.
تناول كل شيء طازج:
يعتبر الحرص على تناول كل شيء طازج عاملاً شديد الأهمية في اليابان، حيث تعبأ الأطعمة في العديد من الأسواق لمدة نصف ساعة فقط، فكيف يؤثر ذلك على الطعام وصحة جسمك ؟ يتميز الطعام الطازج بمذاق أفضل من غيره بالإضافة إلى احتوائه على مزيد من العناصر الغذائية مما يشعرك بالشبع إذا تناولت القليل منه.
الإبداع في طريقة إعداد الطعام:
ببساطة عليك أن تنسي طريقة إلقاء كومة من الطعام في وعاء وأن تطلقي عليه عشاء، وتعلمي من الطريقة اليابانية فن إعداد الطعام حيث تعشق المرأة اليابانية التركيز على الجمال الطبيعي في كل شيء، والطعام أحدها لذلك يلتزمن
بهذه القواعد:
– لاتملئي الأطباق أبدا أو تضعي الطعام بطريقة فوضوية. – تزيين مكونات الطعام برقة. – تقديم الوجبات في أطباق حجمها ثلث الأطباق الأمريكية. فإذا التزمت بهذه القواعد ستكتشفين بنفسك كيف أنها تمنع الإفراط في تناول الطعام بطريقة طبيعية، بالإضافة إلى جمال وأناقة شكلها وطريقة تقديمها.
لا تنسى نصيبها من الأسماك:
يصل معدل تناول الشخص العادي من الأسماك 35 باوند في العام، بينما يصل متوسط ما تتناول المرأة اليابانية منه 150 باوند في العام، وهذا يزيد أربع أضعاف المعدل الصحي من الأحماض الدهنية أوميجا، ذات الفائدة العظيمة لصحة القلب، وظائف الدماغ وترطيب البشرة والشعر.
تختلف فكرتها عن الكربوهيدرات:
من المعروف لدى أغلب الشعوب أن استهلاك القمح المصفى (الدقيق الأبيض) بإفراط هو السبب الرئيسي للبدانة. وتتناول المرأة اليابانية الكربوهيدرات، لكن بدلا من التحكم في حجم الخبز أو المعكرونة، تدخل نصف كوب من الأرز مع كل وجبة.
تنحني للحلوى:
تستحسن المرأة اليابانية كلا من الفاكهة والشاي للتحلية عن أنواع الحلوى الأخرى، ورغم ذلك تحترم الحلويات المخبوزة والأيس كريم لمنح الجسم الطاقة التي يحتاج إليها لإنجاز بعض الأعمال. فبالطبع هناك حلوى لدى اليابانيين، لكنها تتميز بأنها صغيرة، رقيقة وممتعة، وعندما تحضر طبق الحلو تضع به مجموعة من الحلويات لكن بحجم القضمة فقط وهذا بالنسبة لهم يعتبر كثيراً. فإذا رغبت في تحطيم الرقم القياسي من فقدان الوزن، أنت لست بحاجة إلى التجول داخل الأسواق الآسيوية النادرة، إنما تعلمي واتبعي هذه العادات الصحية.
تخلصي من الإضافات.
عند تناول الزبد بالفستق قومي بالتخلص من الزيت الإضافي فوق الزبد. التخلص من هذا الزيت يعني خسارة 20 سعرة حرارية و 2-3 غرامات من الدسم. يمكنك إتباع ذات النصيحة مع كل المأكولات التي تحتوي على زيوت مثل التونا.
ركزي على الالياف.
عدم تناول الياف كافية يمكن أن يسبب زيادة الوزن. انسي الكعك والمقرمشات وتناولي كوبا من البوشار قليل الدسم. يحتوي البوشار على 90 سعرة حرارية لكل 6 أكواب، الكثير من الالياف وهو مشبع أيضا.
الرقص بدلا من الركض.
الرقص على الإيقاعات السريعة لا يزيد المرح ولكنه يعمل أيضا على خسارة الوزن، لكل ساعة رقص سيحرق جسمك من 400 إلى 500 سعرة حرارية. أي ما يعادل الركض الخفيف على جهاز المشي الثابت.
رفع الاوزان.
في النادي الرياضي، قومي بالمشي ورفع الاوزان. زيدي الاوزان في كل مرة. أو يمكنك وضع حقيبة فوق ظهرك عند الركض في الخارج لخسارة المزيد من السعرات ورفع كفاءة العضلات.
لا للأكل في الليل.
تجنب الوجبة الخفيفة في المساء يمكن أن ينقص وزنك بشكل مثير. إذا كنت جائعا جدا يمكنك تناول خفيفة من الفواكه ما بين 3 – 5 مساءا وهكذا لن تأكل كثيرا على وجبة العشاء.
وجبة خفيفة صحية.
املئ معدتك بالاطعمة الصحية والخفيفة ما بين الوجبات أو كوجبة خفيفة مثل الجزر، التفاح، الخبز الكامل. الالياف مشبعة وتساعد على حرق السعرات الحرارية عند الهضم
كل سيدةٍ تعاني في فترةٍ من حياتها من بعض الوزن الزائد الطارئ لأسبابٍ مختلفةٍ، ولذلك فإنها تحتاج لحيلٍ بسيطةٍ من أجل إظهارها بمظهر أقل وزناً، وكذلك إخفاء العيوب وإظهار محاسن الجسد وخاصةً خلال المناسبات والسهرات الهامة مثل سهرة رأس السنة حيث ستكون إطلالتك محط أنظار الكثيرين.
" 5 حيل من السهل تطبيقها من أجل أن تبدين أقل وزناً في إطلالتك:
1-حيلة الألوان الفاتحة والغامقة
هذه الحيلة جميلة وبسيطة وسهلة التنسيق للغاية، من أكثر من تتبعها النجمة كيم كارديشان لأن لديها Curves أو منحنيات بارزة في المنطقة السفلية وهي تتقنها لدرجةٍ كبيرةٍ تُشعرنا أنها لا علاقة لها بتخفيض الوزن إطلاقاً.
في هذه الحيلة تختارين قطعتين أحدهما ذات لونٍ فاقعٍ كالأحمر أو الزهري أو البنفسجي أو الأخضر والأخرى بلونٍ غامقٍ كالأسود والبني، ويتم اختيار اللون الفاتح للمناطق التي تريدين جذب النظر إليها والألوان الغامقة للمناطق التي تريدين إخفاء العيوب فيها.في حالة الصدر المسطح مثلاً مع المعدة المشدودة يمكنك اختيار قطعةً فاتحةً وفاقعة للمنطقة العلوية واللون الغامق للمنطقة السفلية.
2-حيلة الحزام
ليس هنالك نجمة هوليودية مثل كوين لطيفة التي تعاني وزناً زائداً تحبه ومتكيفة معه للغاية، ومع ذلك فإن اختياراتها تبدو مناسبةً جداً.على الرغم من أن الحزام يبدو لائقاً لذوات الخصر النحيل الرشيق إلا أنه في الحقيقة يساعد على إعطاء خصرٍ لمن تمتلك وزناً زائداً نحو البطن إن تم استخدامه بطريقةٍ ذكيةٍ.
الفساتين القصيرة المستقيمة القصة خيار جيد لمن تريد أن تبدو أكثر رشاقةً. اشتري حزام بنفس لون الفستان تماماً على أن يكون عريض نوعاً ما وشديه نحو وسط الخصر ليعطيكِ مظهر أكثر نحولاً نحو الخصر.لذوات الصدر الصغير يبدو الحزام مفيداً لإعطاء مظهرٍ بحجمٍ زائدٍ باختيار حزام عريض وربطه أسفل الصدر مباشرةً أو ما يعرف بـ Empire Waist.
3-حيلة القطعتين
القطعة الواحدة قد تبرز محاسن الجسد الجميل، لكن الجسد الذي يحتوي نتوءات مختلفة وتعرجات ستظهر عيوبه بمجرد أن يكون الفستان ضيقاً وملتفاً.حيلة القطعتين تقسم الجسد وتحول النظر إلى قسمين بدلاً من قسمٍ واحدٍ ، إضافة لذلك فإن حيلة القطعتين ممتازة إن كنتِ من النساء اللواتي يحملن مقاساً أصغراً من أعلى أو أسفل ولذلك يمكنك اختيار مقاسين مختلفين.
4-حيلة الملابس المخططة والمنحنية
الملابس المخططة بالطول تعطي طولاً إضافياً، والملابس المخططة بالعرض بالنسبة لطويلات القامة جيدة لإنها تعطي توازن لطول قامتهن.لكن هذه القاعدة أصبحت قديمة، حيث هنالك الخطوط المنحنية ذات ستايل الـ"باروك" والتي تجعل الجسد ملتفاً بشكلٍ جذابٍ، وكذلك الخطوط المستقيمة ومن ثم الملتفة إلى الداخل والتي تعطي إيحاءً بخصرٍ ضيقٍ.
يمكنك اختيار الفساتين ذات الخطوط المنحنية أو المستقيمة، ولكن الأفضل والأكثر أماناً دوماً هو مزج قطعة مخططة بقطعةٍ محايدةٍ تماماً كالتنورة أو السروال الضيق.
5-حيلة اختيار الجينز المناسب
يبدو جسد هيفاء وهبي جميلاً ولكنه ممتلئ وليس نحيلاً للغاية، تعمد هيفاء لارتداء الجينز ذا الخصر المنخفض للغاية لأن خصرها ليس ضيقاً ولأنها تملك انحناءات في المنطقة السفلية .جينز الخصر المنخفض مناسب لمن تملك وزناً إضافياً في الأرداف، في حين يبدو جينز الخصر العالي مناسب للمعدة المشدودة والأرداف المتناسقة.
ألوان الجينز أيضاً تلعب دوراً هاماً، الجينز ذا اللون الفاتح والذي يحتوي لوناً أبيض يعطي وزناً إضافياً في حين يبدو الجينز الغامق ممتاز لمن تعاني من الوزن الزائد.الجيوب التي تأتي حول الخصر أو في خلفية الجينز تعطي مظهراً رديئاً للغاية لذلك حاذري منها إن كنتِ تملكين وزناً زائداً.
م
ن
ق
و
ل لعيونكم دعواتكم
– حفزي نفسك كل يوم عن طريق المراجعة الذهنية لحاجتك لفقدان الوزن والحفاظ على وزن صحي.
– اطلبي الدعم من الأصدقاء أو العائلة أو من مجموعات الدعم في النادي الرياضي أو الصحي.
– تناولي حمية غذائية تتضمن كمية قليلة من الدهون والسكريات. استبدلي الأطعمة الغنية بالدهون والدسم بأخرى غنية بالليف وقليلة بالسعرات.
– لا تنسي تناول وجبات الطعام أو تجوعي نفسك. هذه الطرق قد تجعلك تفرطين في الأكل.
– حددي وزن معقول لخسارته في كل مرة، وحاولي تغير اسلوب حياتك وحميتكلاالى الافضل.
– احتفظي بسجل لكمية الطعام الذي تتناولينه وعادات تمرينك. إهدفي على الأقل للقيام بحوالي 30 دقيقة من التمارين في الهواء الطلق يوميا.
للوقاية من السمنة علينا مراعاة مايلي :
– أن السمنة حالة خطيره ولها أخطار مؤكدة إذا استمرت .
– مسئولية المحافظة على الوزن مسئولية شخصية تعتمد على الفرد أولاً .
– الإفراط في الأكل يتبعه بالتأكيد زيادة في الوزن وهذا قد يحدث دون إفراط ملموس في تناول الطعام .
– يجب ان يتابع الطفل منذ صغره حتى لا تستمر معه هذه المشكله في جميع مراحل حياته .
– يجب ممارسة التمارين الرياضية والأستمرار عليها حتى يتم عن طريقها حرق أكبر عدد ممكن من السعرات الحرارية .
– على الفرد مراقبة وزنه بين حين وآخر وإذا احس ان وزنه زاد ولو كيلوا عليه التركز على التمارين الرياضية ومحاولة التقليل من كمية الأكل .
ألن يكون أمرا عظيما أن تضيف إلى إفطارك الصباحي اليومي قطعة من الكعك المطعم بالشوكولاته، ومع ذلك تقوم بإنقاص وزنك؟ تشير دراسة حديثة نشرت في 10 مارس (آذار) الماضي في مجلة «Steroids» إلى أن هذا الأمر محتمل الحدوث!
* كعك بالشوكولاته
* قسم الباحثون عشوائيا عددا من الأفراد البدينين، خضعوا إلى الدراسة مدة أربعة أشهر، إلى مجموعتين: الأولى لتناول إفطار صباحي من 600 سعرة حرارية غني بالكربوهيدرات وبالبروتينات (وشمل الإفطار قطعة من الكعك بالشوكولاته)، والمجموعة الثانية لتناول إفطار صباحي من 600 سعرة حرارية قليل الكربوهيدرات.
وبعد مرور أربعة أشهر ظهر أن أفراد كلتا المجموعتين فقدوا من أوزانهم. ولكن ظهر وبعد عبور فترة الأربعة شهور أن وزن الأفراد الذين تناولوا الغذاء الغني بالكربوهيدرات والبروتينات ظل يتناقص بينما استعاد الأفراد الذين تناولوا الغذاء القليل الكربوهيدرات جزءا من وزنهم المفقود. كما ظهر أيضا أن أفراد المجموعة الأولى تمتعوا بمستوى أقل من الغريلين ghrelin وهو الهرمون المحفز على الشعور بالجوع.
* شكوك حول النتائج
* وتقول كاثي مكمانوس اختصاصية التغذية، مديرة قسم التغذية في مستشفى بريغهام والنسائية التابع لجامعة هارفارد، إن هناك أسبابا تدعونا إلى التشاؤم بشأن هذه النتائج، «فالناس يريدون أن يحصلوا على الكعك ويريدون تناوله أيضا، إلا أن هذه الدراسة ليست سوى دراسة قصيرة الأمد ولذا فلا يجدر بنا التأكيد على نتائجها».
وتشير مكمانوس إلى أنه حتى ولو أظهرت هذه الدراسة حصول تغيرات في مستوى هرمون الغريلين بعد تناول الأفراد للحلوى في إفطارهم، فإن ما هو مطلوب من الدراسة كان يكمن في توفير أدوات بحث قادرة على فهم الآليات التي تؤدي إلى ذلك.
وتقول مكمانوس إنها تؤمن مع هذا في أن «المكافآت» الغذائية تشكل جزءا مهما من الحمية الغذائية، إذ أن «الإنكار التام أو تجنب تناول الغذاء المفضل، يؤثران بالتأكيد على سلوك الأشخاص المتبعين للحمية الغذائية. وإن حصل الحرمان منه فإن هؤلاء الأفراد قد يتوقفون نهائيا عن الالتزام بالحمية».
* حمية الغذاء المفضل
* وبدلا من ذلك الحرمان توصي مكمانوس بدمج الغذاء المفضل ضمن خطة لوجبات غذائية متوازنة تعزز مهمة التوصل إلى غذاء صحي على المدى البعيد. ولكن هذه الأغذية المفضلة ليست من الحلويات بالضرورة، «إذ أن مقياسا واحدا قد لا يلائم الجميع» كما تقول مكمانوس، وتضيف أن «البوظة (آيس كريم) أو الكعك قد لا يوفران الظروف اللازمة للحمية الغذائية، ولذا فمن الأحسن اختيار الغذاء المفضل لك».
وتقول مكمانوس إن جوهر الحمية يتمثل في التركيز على كمية الغذاء المتناول وعدد الوجبات، مثل تناول غذائك المفضل مرة أو مرتين في الأسبوع. وبهذا فإنك لن تشعر بالحرمان وفي نفس الوقت سوف تعرف حدودك».
وهناك عدد من النصائح الأخرى، تضم وفقا لما تقوله مكمانوس، تدوين قائمة بالطعام المتناول للتعرف على أوقات الإسراف فيه، استبعاد الغذاء المفضل من المنزل كي لا تؤدي الحصص الزائدة منه إلى اجتذاب شهيتك، واختيار المكافآت الغذائية من الأطعمة المفيدة صحيا مثل الكعك المصنوع من حبوب الشوفان الكاملة، أو عصير الفاكهة المطحونة الثخين القوام، أو اللبن الزبادي.
أما بشأن أوقات اليوم التي تتمتع فيها بالمكافآت الغذائية، فإن مكمانوس تقول بأنها الأوقات التي تحبها وليست بالضرورة في وقت إفطار الصباح.