وقال الباحث تريغف توليفسبول من جامعة ألاباما إن دراسات النشوء اللا بنيوي ، أظهرت أن مكونات محددة موجودة في البروكلي والملفوف تساهم في الحدّ من السرطان والزهايمر وغيرها من الأمراض المرتبطة بالتقدم في السنّ.
وأوضح أن هذه المكونات تساهم في منع تدهور الجينات ما قد يؤدي إلى الإصابة بأمراض قاتلة ، حسب ما ورد بصحيفة "العرب" اللندنية.
وأضاف إن الغذاء القائم على النشوء اللا بنيوي يضم أنواعاً عدة من الخضروات والفاكهة مثل حبوب الصويا والقرنبيط والبروكلي والملفوف والشاي الأخضر والعنب وغيرها.
وأشار إلى أن كمية من البوليفينول تعادل 3 أكواب من الشاي الأخضر كل يوم أثبت قدرتها على عكس نمو سرطان الثدي عند الفئران ، كما أن كوبا من البروكلي يومياً أظهر القدرة على منع ظهور أنواع عدّة من السرطان.
الوسم: الإصابة
وذكر موقع "هلث داي نيوز" الأميركي أن الدراسة وجدت علاقة بين الوزن الزائد والكميات غير الكافية من الفيتامين "د" الذي يعتبر مهما جدا لصحة الخلايا ولامتصاص الكالسيوم ولتقوية وظائف مناعية.
وتوصلت الدراسة أيضا إلى أن النقص في الفيتامين "د" قد يؤدي إلى زيادة خطر تردي حالة العظام والإصابة بأنواع من السرطان. ووجد الباحثون أيضا أن الأشخاص الذين يعانون من زيادة الوزن والسمنة قد يواجهون مشاكل في معالجة أجسامهم للفيتامين بالشكل المطلوب.
وقال العلماء إنه بعد حصول الجسم على كميات من هذا الفيتامين فإن عليه أن يحولها إلى الشكل الذي يمكن الاستفادة منه والذي يدعى 1.25 دايهيدروكسي فيتامين "د". وقالوا إن هذه العملية التحويلية تبدو ضعيفة عند من يعانون من السمنة.
وتوصل الباحثون إلى أن من يعانون من زيادة الوزن أو السمنة يمكنهم الاستفادة من المتممات الغذائية التي تحتوي على الفيتامين "د" أو التعرض لأشعة الشمس أكثر، إذ من المعروف أنها مصدر أساسي لهذا الفيتامين.
وكانت دراسة جديدة لباحثين بجامعة متشيغن الأميركية توصلت إلى أن الأطفال الذين يعانون نقصا في الفيتامين "د" تتراكم الدهون حول خصورهم وتزداد أوزانهم بشكل أسرع، مقارنة بالأطفال الحاصلين على الكفاية منه.
لاتحرمينا من جديدك
وقالت الدكتورة كاتسويوكي ميورا من كلية علم الطب بجامعة شيجا في اليابان في مقابلة مع نشرة رويترز هيلث "هذه النتائج عززت من توصيات حالية بزيادة تناول الأحماض الدهنية غير المشبعة المتعددة من مصادر الخضراوات بدلا من الدهون المشبعة من مصادر حيوانية من اجل الوقاية من أمراض الأوعية الدموية للقلب".
وبحث ميورا وزملاء لها الصلات بين حمض اللينوليك في الوجبات الغذائية وضغط الدم لدى 4680 رجلا وامرأة بين إعمار من 40 و59 عاما من الصين واليابان والمملكة المتحدة والولايات المتحدة.
وفي تحليلات ضبط العوامل التي ربما تؤثر على هذه النتائج، وجد الباحثون اتجاها نحو انخفاض ضغط الدم مع زيادة استهلاك حمض اللينوليك لدى كل المشاركين.
وعلاوة على ذلك وجدوا أن الصلة أقوى في مجموعة فرعية تشمل 2238 شخصا لم يكونوا ضمن برنامجا تدخليا – وهو أنهم لم يكونوا متبعين نظاما غذائيا معينا ولا يتناولون مكملات غذائية، ولم يشخصوا بأمراض بالقلب أو السكري ولا يتناولون أدوية ارتفاع ضغط الدم ولا يعانون من إمراض بالأوعية الدموية بالقلب أو من السكري.
وقالت ميورا "من نتائجنا، نوصى الناس بتناول قدر معتدل (غير منخفض)من ؤ (أو مقدار من الأحماض الدهنية المتعددة غير المشبعة) من مصادر الخضراوات بدلا من الدهون المشبعة من مصادر حيوانية من اجل المساعدة في الحفاظ على ضغط دم مثالي والوقاية من ارتفاع ضغط الدم).
وأضافت "تعديل الوجبات الغذائية بشكل موات على نطاق السكان قد يعمل على تغيير تصنيف ضغط الدم لدى السكان إلى اتجاه ايجابي". وقالت أن تراجعا حتى ولو صغير في متوسط ضغط الدم بين جميع السكان يكون له اثر كبير على مخاطر الإصابة بأمراض وعلى الوفيات المرتبطة بأمراض القلب.
منقول لعيونكم
وأشار رئيس قسم الجلطة الدماغية والرعاية المركزّة لمرضى الاعصاب في مستشفى بريسبايتاريان وايل في نيويورك الدكتور ماثيو فنك إلى أن " الجلطة الدماغية هي ثالث سبب رئيسي للوفاة في الولايات المتحدة ولإعاقة البالغين وبالإمكان تجنّب أكثر من نصف الجلطات الدماغية".
وقال فنك إنه بالامكان تجنّب الاصابة بالجلطة الدماغية عبر أشياء بسيطة مثل الامتناع عن التدخين، مشيراً إلى أن المدخنين أكثر عرضة للاصابة بالمرض بمرتين أكثر من غيرهم،محذراً من هذه العادة لأنها تتلف الأوعية الدموية وتزيد ارتفاع ضغط الدم و تسرّع انسداد الشرايين.
ومن الاقتراحات التي أوردها فنك لخفض خطر الاصابة بالجلطة الدماغية الامتناع عن إضافة الملح إلى الطعام ووضع مواد لإعطائها نكهة لأن ذلك يخفض خطر الاصابة بارتفاع ضغط الدم إلى المستوى الصحي المطلوب وهو120/80 أو أقل، كما نصح بتناول مأكولات صحية ومفيدة للقلب توازن بين الكوليسترول "الجيد" و "الرديء" من أجل التوصل إلى المعدل المطلوب وهو200mg/dl أو أقل.
جزاك الله الخير
أفادت نتائج دراسة نشرت في الدورية الطبية لأمراض المعدة والأمعاء بأن تناول القهوة قد يقلل من مخاطر الإصابة بسرطان الكبد.
وأشارت الدكتورة سوزانا سي لارسون والدكتورة اليسيا فولك بمعهد كارولينسكا في ستوكهولم، إلى أنه يوجد علاقة بين تناول القهوة ومخاطر الإصابة بسرطان الكبد، وذلك لأن تناول كوبين من القهوة يومياً يقابله انخفاض بنسبة 43 بالمائة في مخاطر الإصابة بسرطان الكبد.
وطبقاً لما ورد بجريدة ‘اليوم الإلكتروني’، أوضحت لارسون أن هناك اثراً وقائياً لاستهلاك القهوة على سرطان الكبد من الناحية البيولوجية لقهوة تحتوى على كميات كبيرة من المواد المضادة للاكسدة مثل ‘احماض الكلوروجينيك’ التي تقاوم أثر الأكسدة وتعمل على كبح تكوين مسببات السرطان، مؤكدة أن الدراسات التجريبية التي أجريت على الحيوانات، اظهرت أن القهوة وأحماض ‘الكلوروجينيك’ لها تأثير كابح بشكل خاص لسرطان الكبد.
2. ارتدي إربطة المعصم الضاغطة – المخصصة لمعالجة دوار البحر والسفر، هذه الأربطة متوفرة في أكثر الصيدليات.
3. جربي تناول عصير الليمون – استبدلي قدح الشاي أو القهوة الصباحي بعصير من الماء الساخن والليمون ، احتفظي بقشر الليمون في كيس بلاستيكي لشمه عندما تشعري بالغثيان.
4. احتفظي بسجل عن أعراضك. الإحتفاظ بسجل عن الأعراض سيساعدك على إكتشاف نمط الغثيان، وهكذا يمكنك الاستعداد والتخطيط لوجبات طعام تساعدك في التخلص من الشعور بالغثيان.
5. أحصلي على الراحة – إضطجعي، إذا كان بالإمكان. مثل إرهاق السفر، غثيان الحمل يمكن أن تحفزه الحركة، لذا أمشي بهدوء وتجنبي ركوب السيارة قدر الإمكان خلال نوبة الغثيان، وأحصلي على الكثير من الراحة.
6. اشربي منقوع الزنجبيل مع الماء الساخن أو تناولي بسكويت الزنجبيل – هذا التابل رائع في علاج غثيان الصباح.
7. غالبا ما تزيد قوة حاسة الشم أثناء الحمل والتي ترتبط بالغثيان. تجنبي الأطعمة الساخنة ذات الرائحة النفاذة، كذلك تجنبي الطبخ إذا كنت تشعرين بالغثيان من رائحة اللحم أو الدجاج .
8. استيقظي على الاقل نصف ساعة قبل موعد استيقاظك المعتاد، حتى تجهزي جسمك للنهوض بشكل تدريجي. تناولي البسكويت المالح و الماء فور النهوض من السرير لتقللي من الاعياء الصباحي.
9. يعرف النعناع بقدراته الهضمية، اشربي شاي بالنعناع أو سكاكر النعناع. يمكنك أيضا تنظيف أسنانك بمعجون بنكهة النعنع لتجنب نوبة الغثيان.
10. جربي تناول فيتامين ب 6 – يستعمل فيتامين ب6 لمعالجة غثيان الصباح منذ الأربعينات. إسألي طبيبك قبل أخذ اي فيتامينات، أو تناولي الموز، الأفوكادو، الارز الأسمر، السمك، اللحم والمكسرات.
11. يمكن أن يكون الوخز بالأبر فعالا جدا.
12. لا تشربي الماء أو العصير أثناء تناول وجبات الطعام. إذا قللت من تناول السوائل أثناء تناول الطعام فسوف يقلل ذلك من شعورك بالإعياء.
13. أخيرا، لا تذهبي إلى أي مكان بدون حقيبة طوارئ بسيطة تحتوي على (أكياس للتقيؤ، بسكويت مالح، ماء، قشر ليمون، سكاكر بالنعنع).
ذكرت دراسة حديثة أن الذين يعانون من السمنة المرضية ويخضعون لجراحة لخفض الوزن يقللون خطر إصابتهم بالسرطان .
فقد اكتشف الباحثون من جامعة مكجيل في مونتريال بكندا أن من خضعوا لجراحة لعلاج البدانة انخفضت لديهم تحديدا احتمالات الاصابة بسرطان الثدي وسرطان القولون.
ويزيد وزن الاشخاص الذين يعتبرون بدناء بصورة مرضية 45كيلوجراما على الاقل عن الوزن الطبيعي. ودرس الباحثون 1035مريضا أجروا جراحات لعلاج البدانة على مدى خمسة أعوام. وراقبوا أيضا 5746مريضا يتفقون في العمر والجنس والوزن مع المجموعة الاولى لكنهم لم يجروا مثل هذه الجراحات.
وأظهرت الدراسة أن الذين خضعوا لجراحات لعلاج البدانة قلت نسبة الاصابة بسرطان الثدي نحو 85% ونسبة الاصابة بسرطان القولون نحو 70% كذلك قل لديهم خطر الاصابة بسرطانات البنكرياس والجلد والرحم والورم الليمفي غير الحبيبي .
وتزيد البدانة من خطر الاصابة بأنواع عديدة من السرطان من بينها سرطانات الثدي والقولون والمريء والكلية بالاضافة الى كثير من الأمراض الأخرى.
تساعد التدريبات البدنية اليومية على خفض خطر الإصابة بمرض الزهايمر بشكل واضح، وفق ما ذكر علماء من أميركا مؤخراً بمجلة نويرولوجي التابعة للأكاديمية الأميركية. وأوضح العلماء من مركز راش الطبي التابع لجامعة شيكاغو بدراستهم أن هذه التدريبات يمكن أن تساعد في تفادي خطر الإصابة بهذا المرض، الذي يعد من بين أهم أعراضه فقدان الذاكرة لدى الأشخاص فوق الثمانين عاما.
ورصد الباحثون خلال الدراسة النشاط الجسدي ل716 مسنا متوسط أعمارهم 82 عاما على مدى عشرة أيام، بشكل متواصل، باستخدام جهاز خاص وضع في معاصمهم. ولم يكن أي من هؤلاء المسنين مصابا بأحد أمراض العته ذلك الوقت، بالإضافة إلى أن هؤلاء المشاركين بالدراسة ذكروا بشكل منتظم بيانات خاصة بأنشطتهم الجسدية والاجتماعية.
وأصيب 71 شخصا من هؤلاء بالزهايمر. وتبين للباحثين أن الأشخاص الذين كانوا الأقل حركة من بين هؤلاء أصيبوا بالزهايمر بنسبة 2.3 مرة أعلى من نسبة 10% الأكثر نشاطا.
وبلغ احتمال الإصابة بالمرض بين الأشخاص ذوي الحركة الأقل كثافة 2.8 مرة مقارنة بالأشخاص ذوي الحركة الأكثر كثافة.
ومعلقا على النتائج، قال المشرف على الدراسة إنها تبين أن "التدريبات ليست وحدها التي تخفض خطر الإصابة بالزهايمر، ولكن الطهي والغسل والتنظيف حركات ذات علاقة إيجابية أيضا بخفض خطر الإصابة بهذا المرض".
وأشار آرون أس بوخمان إلى أن أسلوب الحياة الذي يعتمد على الحركة يمكن أن يساعد الأشخاص غير القادرين على ممارسة تمرينات رياضية في مواجهة خطر الإصابة بأحد أمراض العته.
الفيتامينات تضاعف الإصابة بسرطان الثدي
يوميا يزيد احتمال اصابتهم