التصنيفات
التربية والتعليم

{الإدراك واستخدام الوسائل التعليمية}

الإدراك واستخدام الوسائل التعليمية

خليجية

إن الإدراك يسبق الاتصال وأن الاتصال يؤدي إلى التعليم،d8s والتعلم بوجه عام هو مجموع ما أدركه الفرد :ggg:(أو خبرة من البيئة الخارجية وخبراته الذاتية) مطروحاً منها مقدار النسيان 🙁 ويحتاج إلى الإدراك الحسي الخارجي والباطني الداخلي، وكذلك للانتباه الذي يعد ضرورة من ضرورات الإدراك والتعليم والتعلم بالاعتماد على الانتباه الحسي : وهو توجيه الذهن إلى أحد المدركات الحسية كالمرئيات والمسموعات وعلى الانتباه العقلي : الذي هو توجيه الذهن إلى أحد المعقولات كالتفكير والتذكر والتخيل.:

ومما يزيد من دور الانتباه والإدراك في العملية التربوية والتعليمية استخدام الوسائل التعليمية والتقنيات التربوية بفاعلية وكفاءة.

فهي تعمل على تجسيد واقع الحياة وخبراتها بقدر الإمكان وتقدمها للمتعلمين ليتفاعلوا معها كما تعمل على إيجاد الأساس المناسب من الخبرات الحسية الضرورية للتدريس الفعال والتعليم الإيجابي الذي يزيد من فاعلية المعلم والمتعلم والمحتوى التعليمي والإدارة التعليمية وزيادة فاعلية التعلم الذاتي:: "وهذا يؤكد أهمية استخدام وسائل وتقنيات التعليم في تحقيق الإدراك وتعزيز التعلم لدى المتعلم من هنا تبرز حاجتنا إلى ضرورة:
خليجية

الاهتمام بالوسائل والتقنيات التربوية والتعليمية تخطيطاً وإعداداً وانتاجاً وتوظيفاً وتقويماً إيجابياً في ضوء أهداف سلوكية محددة كي نجيب عن الأسئلة التربوية التعليمية (ما هي، ولمن ، ومتى ،وأين ،وكيف ، وإلى متى ،ولماذاd8s

فتكنولوجيا التعليم ليست مجرد استخدام آلات وأدوات لكنها في المقام الأول طريقة في التفكير ومنهجاً في العمل:ggg: .
خليجية

لكل من المعلم والمتعلم والإدارة الجيدة المتميزة" وهي على حد قول تشارلز هوبان:

تنظيم متكامل يضم الإنسان ، والآلة ، والأفكار والآراء ، وأساليب العمل ، والإدارة بحيث تعمل في إطار واحد.:

ولقد جاء استخدام الرسوم التوضيحية والأشكال التعليمية والصور في الكتب لتؤدي أغراضاً تربوية تعليمية تعلمية متنوعة




م/ن



خليجية



خليجية



التصنيفات
التربية والتعليم

[] تشتيت اصوات النقابات التعليمية وتبعاته []

خليجية

خليجية

على غرار جميع محالات العمل,ولجت النقابلات التعليمية عالم التعليم العام بقوة وصار دورها مركزيا منذ مدة طويل تميزت بانجازات كبيرة لا يمكن لاحد ان ينكرها.العامل الزمني جعل النقابات يدخلون في خندق السياسة ولا يكتفون بالتبعية الادبية بل صاروا اكثر تسيسا من السياسة نفسها.صار لكل حزب نقابة بل ان حزب واحدا في املغرب له نقابتين اثنتين.هذا الواقع ليس عاما بجميع الدول العربية ,اذ هناك بلدان تحتوي على نقابة موحدة تضم كل معلمي البلد كالعراق مثلا.
مشاكل التشتت النقابي داخل هذه النقابات في صراع للقوى بين بعضها البعض وفي صراع داخلي تظهره الانشقاقات المتوالية في صفوف النقابات الاكثر تمتيلية.بالتالي فقد شوش ذلك على عمل النقابات وفاعليتها وحتى شخصيتها الاعتبارية عند المشغل الذي تمثله الدولة واصبحت النقابات تلهت للتوقيع على اي اتفاقات كيفما كانت لتنال رضى الدولة, وتظهر لزباءنها ان عملها متواصل من اجلهم.وكل من يعرف النقابيين جيدا يعرف ان اغلبهم محتروا الوعود الزائفة بعدما تعلموما من الدولة التي تقدم له الوعود بدل الانجازات.التعميم لا ينفي الاستثناءات طبعا لكن الاستثناءات ابدا لا تصنع القاعدة.هذا التشتت ينعس كثيرا على العمل التعليمي فتكثر التحزبات والتكتلاث التي تتخد من العضوية النقابية اساسا للصراع.كما تكثر الاضرابات مع تواجد فئة تتضامن مع الاضراب وتشارك فيه بغض النضر عن المطالب او العضوية النقابية.
النقابات في الدول التي تحترم نفسها هي منظمات حقوقية وليست مجرد كراكيز تجمع المساهمات لتبرز للحكومة مدى جماهريتها.بل هي اليات للعمل الموازي الذي يحترم المهنة ويساهم في التكوين ويحث على التطوع والبدل والعطاء ,ويشارك في القرارت بدل التصفيق.النقابات الحقيقية تمثيليات للعمال في قطاعات التعليم وليست اجساما غريبة تستند اليها الدولة لابراز شرعية ما تقوم به مهما ابتعد عن هواجس التعليم والمعلم. ونكاد نجمع ان العمل النقابي في قطاع التعليم في تدور مستمر بفعل ما تقوم به الدولة من تشتيت لهذه النقابات تماما كما شتت الاحزاب من اجل اضعاف اصواتهم.ولا يبدوا الحل الا في اعادة توحيد هذه الاجسام التي صارت غريبة ونشازا ولا تمثل صوت رجال ونساء التعليم ابدا ما دامت نسبة الانضمام الى النقابات مجتمعة لا تتجاوز عشرة بالمائة من مجموع الفاعلين في التعليم.

خليجية




م/ن



<A href="http://fashion.azyya.com/" target=_blank>خليجية



خليجية




مشكورة الله يعطيك العافية




التصنيفات
التربية والتعليم

اين وظائف المكرمة التعليمية

السلام عليكم ور حمتة وبركاتة
كيفن صبايا
ابي اجابة شافية اناوغيري ممن ظهرت اسمائنا في جدارة ولكن لم يتم توظيفنا معلقون بين الامل والياس واذكر انا هناك وظائف المكرمة الملكية اين ذهبت شارف محرم على الانتهاء ولم نسمع اي خبر خمسون الف وظيفية ايييييييين ومتى تنزل ارجواء من عندة خبر واجابة كافية يرد على تساؤلي ولكم جزيل الشكر



التصنيفات
منوعات

مجموعة مميزة من الوسائل التعليمية لذوي صعوبات التع

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

مجموعة من الوسائل التعليمية والتي يجب أن تتوفر في غرفة الصف أو غرفة المصادر =>

الوسيلة الأولى

تستخدم لعدة دروس منها توصيل الكلمة بالحركة التنوين أو الشدة أو المدود أو الحركات الثلاث

خليجية

الوسيلة الثانية
ملف الشدة تقوم الطالبة بمطابقة الكلمات بحركة الشدة المناسبة

خليجية

الوسيلة الثالثة

ملف كتابة الحروف بأوضاعها المختلفة (أول و وسط وآخر الكلمة)

خليجية

الوسيلة الرابعة

لعبة طبق البيض تطابق الطالبة البيض (أ) مثلا مع الحرف المطابق له (أ) في طبق البيض
خليجية

الوسيلة الخامسة

وسيلة عن الطرح وهي عبارة عن تفاحات مجسمة وممغنطة وتقوم الطالبة بتمثيل المسألة بشكل صحيح من خلال الصاق التفاحات ومن ثم تقطف منها 3 تفاحات وبعدها تعد المتبقي على الشجرة وتحصل على النتيجة وتكتبها

خليجية

الوسيلة السادسة

لعبة الثمن المطلوب
تعرض المعلمة على الطالبة صور مختلفة وتضع لها سعرا وتطلب من الطالبة أن تمثلها بوضع اشارات في خانة المناسبة لها

خليجية

الوسيلة السابعة

ملف الجمع والطرح ضمن العدد 99 وحتى 9999لكل واحدة ملف باستخدام ا؟لأعداد المغناطيسية خليجية

الوسيلة الثامنة /

وهي وسيلة جاهزة لتعليم قراءة الحروف بالحركات

خليجية




يعطيك العافيه



مشكورة حبيبتي ع الموضوع الرائع



خليجية



مشكوره



التصنيفات
التربية والتعليم

كافة الوسائل التعليمية

خليجية

اتشرف بان اقوم بتقديم كافة الوسائل التعليمية لكم..

أنواع الوسائل التعليمية

تعددت تقسيمات الوسائل التعليمية وسوف نتناول تقسيم واحد فقط من هذه التقسيمات .
تقسم الوسائل التعليمية إلى أربعة أنواع رئيسية :

أولا : الوسائل المرئية وتشمل :

1 – مرئيات غير آلية لا تستعمل الآلة في عرضها ومشاهدتها مثل
السبورة أو لوح الطباشير chalkboard

تعتبر السبورة من أقدم الوسائل التي استخدمها المدرس على مر العصور، ويكاد لا يخلو منها فصل مدرسي.

أشكال وألوان السبورات:

تأتي السبورات في أشكال مختلفة من مواد متنوعة، ولعل أكثرها شيوعاً ما يصنع من الخشب ويطلى بطلاء خاص، وعندما يجف يمكن الكتابة علية بالطباشير.

وتثبت السبورة على الحائط في مواجهة التلاميذ وتكون مستطيله غالباً. وأحياناً تثبت على أكثر من حائط في حجرة الدراسة بحث تسمح للمدرس بتقسيم الفصل إلى مجموعات و أعادة ترتيب المقاعد وتنويع طرق التدريس حسب ك لمجموعة تجلس في مواجهة أحد السبورات.

من السبورات ما يصنع من مادة تشبه المشمع أو البلاستيك وتعلق على الحائط أو على حامل وتشبه شاشة السينما تشد إلى أسفل عند الاستعمال folding board

ومنها أيضا ما يأتي على هيئة شريط دائري يغطي الجزء الأكبر من الحائط الذي يواجه التلاميذ ، وكلما أمتلأ جزء من السبورة بالكتابة يدور الشريط فيرتفع إلى أعلى وهكذا .

وهناك السبورات الإضافية التي يعدها المدرس قبل الحصة أو يضعها في الفصل على حامل.

واللون الشائع للسبورات هو اللون الأسود . ولو أن اللون الأخضر آخذ في الانتشار . ويجب إلا يكون سطح السبورة لا معاً حتى تقل انعكاسات الضوء التي تؤثر على رؤية التلميذ لما يكتبه المدرس على السبورة . ويستعمل الطباشير فلا تتأثر حدقة العين من النقل بينهما.

السبورة المغناطيسية magnetic chalkboard

وهي عبارة عن سبورة عادية سطحها أخضر اللون عادة ولها خلفية من الصلب تعمل على جذب المغناطيس إلى سطح السبورة وبذلك يمكن الكتابة عليها بالطباشير كما يمكن الاستفادة منها بعدة أساليب تعتمد على هذه الخاصية الجديدة التي اكتسبتها.

السبورة الوبرية flannel board

الفكرة الرئيسية فيها أن السطوح الوبرية التي لها وبرة أو زغب تلتصق ببعضها إذا تلامست .

وتمتاز السبورة الوبرية بتوفر المواد التي تصنع منها في البيئة المحلية وتنوعها وسهولة إنتاجها بأسعار زهيدة . ويمكن أن يستخدمها المدرس والتلميذ على السواء ، وتسمح بعرض موضوع الدرس على خطوات متسلسلة تسير حسب طريقة المدرس وتعمل على نمو المفاهيم التي يقوم بتدريسها وتقديمها بالسرعة التي تتناسب ومستوى التلاميذ في الفصل والواحد .

لوحة النشرات Bulletin board

ولوحة العرض Teaching dlsplay

من أكثر اللوحات شيوعاً في المدارس والمكاتب هي لوحة النشرات حيث أنة يمكن توفيرها بتكاليف بسيطة ، فضلاً على تعدد الأغراض التي تستخدم فيها في المجالات المختلفة . ويتوقف مدى الاستفادة من هذه اللوحات على مدى اشتراك الطالب في إعدادها وتجاوبه مع الموضوع والرسالة التي تقدمها.

وكثيراً ما يستعين المدرس باللوحات التي تغطى حوائط الفصل في غرض بعض العينات أو النماذج أو غيرها من المعروضات البارزة.

ويمكن الحصول على لوحات العرض في عدة أشكال . فمنها ما يوضع على حامل أو يعرض على طاولة في حجرة الدراسة أو أثناء إقامة المعارض المدرسية تنسق أمامها المعروضات.

ـ أنواع لوحات العرض:

يمكن إنتاجها على قوائم ويغطي سطحها بقماش الفانيلا فتستعمل كلوحة عرض أو لوحة وبرية . وقد تعلق لوحة العرض بواسطة خطافين فوق السبورة . كما أنه يمكن الحصول على نوع من لوحات العرض المثقبة Peg-Board يسهل عرض الأشياء المجسمة والعينات عليها بواسطة حوامل صغيرة معدنية
الكاريكاتير Cartoons

يعتبر الكاريكاتير من الموضوعات الثابتة التي تظهر يومياً في كثير من الصحف يتتبعها القراء بشوق لما لها من القدرة على الاستحواذ على انتباه القارىء واهتمامه والتأثير علي اتجاهاته وسلوكه . ويقدم موضوعاً واحداً في صورة إطار واحد عادة .




م/ن



xxx

الله يـع’ـــطــيكم الع’ــاأإأفــيه ..
.. بنتظـأإأإأر ج’ـــديــــدكم الممـــيز ..
.. تقــبل ــو م’ـــروري ..
كل أإألــــ ود خليجية وباأإأإقــة ورد خليجية
خليجية




التصنيفات
التربية والتعليم

المناهج التعليمية في القضاية التنموية

إن الاستقلالية التي ينعم بها النظام التعليمي تجاه البنية الاجتماعية القائمة تمنعنا من اشتقاق هذا النظام اشتقاقاً ميكانيكياً من هذه البيئة، فيبدو وكأن النظام التعليمي من هذه الوجهة يشكل مؤسسة مستقلة لا تدور إلا في فلكها الخاص.غير أن المبالغة في تصور هذه الاستقلالية سيؤدي منطقياً إلى القول بأن النظام التعليمي ليس له في ذاته أية واقعية ما دام متعالياً على بنية المجتمع. من هذه الوجهة يبدو وكأن كل بنية اجتماعية اقتصادية منظور إليها في فترة محددة من التاريخ، تفرز نمطاً للإنتاج التربوي و يعبر عنها ويخدم حاجاتها ويعمل على إعادة إنتاجها. لقد بدا لنا أن المسألة يمكن أن ينظر لها انطلاقاً من مقاربتين ممكنتين فإما أن نتحدث عن التربية في علاقتها ببنية المجتمع واختياراته الاقتصادية ونقف عند تحليل مفعول النظام التربوي، وارتباطه بالتنمية. هكذا وعلى نحو ما ترتبط العلة بالمدلول نعمد إلى استنتاج التأثير الذي ستمارسه السياسة التعليمية على الشروط المهيئة للنمو الاجتماعي والاقتصادي، وإما أن نقلب المنهج الذي اعتمد في تحليل هاتين الظاهرتين، وبدل أن ننطلق من التربية لمراقبة انعكاساتها على التنمية، سنقوم بمسعى مخالف ومعاكس محاولين رصد انعكاسات التنمية وما تقتضيه من اختيارات على النظام التربوي. ومهما يكن من أمر فإن التعليم ببرامجه ومناهجه يؤثر على المجالات المختلفة من الحياة الاجتماعية، فهو يتبادل التأثير مع التطور الاقتصادي مع العلم أن تأثير هذا التطور هو الأكثر حسماً، وكما في كثير من العمليات المماثلة يبدي التعليم تأثيراً معاكساً نشطاً على التنمية الاقتصادية ـ الاجتماعية. وهكذا يمكن النظر على نحو جدلي أي ضمن جدلية ترصد التأثير المتبادل بين الاثنين. إذن فالمنهاج التعليمي يؤثر على الجوانب المختلفة من حياة المجتمع. كما يتلقى تأثير هذه الجوانب العكسي أيضاً، وهكذا فإن وضعية وبنية الاقتصاد، يؤثران بدورهما على وضعية التعليم ذلك أن التطور الاجتماعي ـ الاقتصادي والثقافي يطرح متطلبات محددة (متطلبات التنمية الشاملة) تجاه محتوى التعليم وأهدافه ويخلق بالتالي القاعدة الفعلية لبناء أو إعادة بناء التعليم. وهكذا فإن على التعليم في البلدان النامية ومن ضمنها بلدان المغرب العربي التي نعتمدها كنموذج لهذه الورقة أن يقوم بدور العامل الفعال في تحديد الآفاق المستقبلية لهذه البلدان والتحول إلى "مفتاح" للتنمية فيها. ولا يقتصر تأثير التعليم على التنمية الاقتصادية، بل ويؤثر أيضاً على التنمية الاجتماعية والثقافية، وعلى النجاح في المجال السياسي وغيره من المجالات، وعلى تحقيق الاستقلال الوطني، ودور التعليم كبير خاصة في تحقيق الاعتماد على الذات والاستقلال الثقافيين ؛ ويلعب التعليم ومناهجه دوراً كبيراً في إزالة التخلف العلمي والتقني، كما أنه ليس فقط شرط التقدم الاجتماعي، بل مظهر هذا التقدم ؛ ليس وسيلته، بل غايته أيضاً، وذلك لأنه مرتبط بتنمية الإنسان الذي لا يمكن اعتباره فقط عنصراً في الإنتاج والتطبيق الاجتماعي أو منبع للتغيرات الاجتماعية ـ التاريخية، بل إنه الهدف النهائي للتقدم. غير أن هذه الإشكالية تتضمن في ذاتها تعقيدات وصعوبات لا مجال لدفعها. لقد بدا لنا أن من شأن تحديد المواصفات العامة للحقل موضوع البحث، وأيضاً تحديد الإطار النظري والمنهجي أن يجعلنا قادرين لا على إلغاء هذه الصعوبات، ولكن على الأقل التبصر بها ومواجهتها، بل لعل هذا التحديد المزدوج يسعف في إضاءة خطواتنا التي تسعى إلى وضع معالم بحث حول نماذج التربية وأنماط التنمية.



م/ن



xxx

الله يـع’ـــطــيكم الع’ــاأإأفــيه ..
.. بنتظـأإأإأر ج’ـــديــــدكم الممـــيز ..
.. تقــبل ــو م’ـــروري ..
كل أإألــــ ود خليجية وباأإأإقــة ورد خليجية
خليجية




منورة عيوني ,~



؟؟؟



التصنيفات
التربية والتعليم

الوسائط التربوية التعليمية وأهميتها في عملية التعليم والتعلم



خليجية
خليجية

الوسائط التربوية التعليمية وأهميتها في عملية التعليم والتعلم


الكل يعرف أهمية الوسائط التربوية في العملية التعليمية التعلمية . فالوسيلة التعليمية أو ما يصطلح عليها أيضا بالمعينات البيداغوجية تساعد المعلم أثناء تقديمه لحصص الدراسية و تضفي عليها متعة و تشد انتباه التلاميذ وتحفزهم على المشاركة الفعالة في الدرس و تزيد من فعالية عمل المدرس . فهي أداة فعالة ، و لكن بشرط حسن اختيارها و اختيار وقت استعمالها وحسن استغلالها و توظيفها .

فكل ما على المدرس هو أن يختار الوسيلة المناسبة للموقف المناسب و تقديمها في الوقت المناسب أيضا . فهناك دروس لا يمكن للمعلم القيام بها دون وسائل تعليمية و لكن للأسف نرى أن كثيرا من أقسامنا التعليمية تفتقر لهذه الوسائل وتمر الحصص الدراسية مجردة وكانها محاضرات .
خليجية

خليجية




م/ن



التصنيفات
منوعات

بعض المشكلات التي تشكل التحديات للنظم التعليمية

بعض المشكلات التي تشكل التحديات للنظم التعليمية فيما يلي:

1. تدني مستوى المعلمين ليس بسب أوضاعهم الاقتصادية فحسب بل لأمر أهم من ذلك وهو ضعف الإعداد العلمي والتربوي في مؤسسات إعداد المعلمين حيث الخلل في إعداد المعلم، وعدم مواكبة هذه المؤسسات للتقدم التكنولوجي المتسارع في مجال العلوم والوسائل التعليمية، هذا بالإضافة إلى الاتجاهات السلبية التي برزت في العالم العربي والإسلامي نحو مهنة التعليم من حيث العائد المادي والمكانة الاجتماعية والدرجة الوظيفية للمعلم، وفقدان معظم المعلمين لمهارا ت التدريس وأساليبه وأساسيات المعرفة والثقافة.

2. ظاهرة الدروس الخصوصية التي تزيد مشكلات الأسر وتهدد كيان المجتمع حيث يكون التعليم للقادرين مادياً وضياع ديمقراطية التعليم وتكافؤ الفرص وإضعاف وظيفة المدرسة الرسمية وتهميشها زيادة على تدني مستوى العملية العلمية التعليمية في المدارس الحكومية.

3. الإدارة التعليمية والمدرسية تشكلان عاملاً مهماً في أزمة النظام التعليمي حيث التناقض بين السياسات والأهداف من جانب وتجاهل التخطيط العلمي السليم وآلياته وتقنياته إلى جانب ضعف الإدارة المدرسية الروتينية والتي تعاني من مشكلات تختلف من مكان لأخر وتنعكس في النهاية على العملية التعليمية سلباً لأنها تمثل القيادة التربوية الواعية المدربة الحازمة القوية.

4. هذا بالإضافة إلى انتشار المدارس الخاصة والدروس الخصوصية والمباني المدرسية التي لا تتناسب تربويا واقتصاديا وهندسياً مما يجعلها عاجزة عن مواجهة الكثافة الطلابية في الفصول الدراسية هذا إلى جانب افتقار النظام التعليمي للرؤية المستقبلية في ظل الامكانات والتجهيزات الفقيرة وسلبية المشاركة المجتمعية أو تهميشها في توجيه النظام التعليمي ووضع السياسات.

5. طول السنوات الدراسية يقضي الشباب المسلم سنوات طفولته وشبابه في حجرات الدراسة في نظام تعليمي الجهد المبذول لا يمكّن الطالب من مواجهة مشكلات الحياة بكفاءة وفاعلية لأن المناهج التربوية متخمة بالحشو والتكرار، فالتعليم مع طول مدته لا يحقق آمال الأمة في تمكين أبنائها من مواجهة مشكلات الحياة وتجاوز معضلاتها كما لا يحقق لهم إمكان تحقيق طموحاتهم المستقبلية بل إن التعليم قد عمل على تكريس التقليد والتبعة في الأمة.

إن السلم التعليمي في البلاد العربية والإسلامية يساوي بين الطلاب في قدراتهم واستعداداتهم بحيث يقضي الجميع سنوات دراسية متساوية ومأعمارهم.سياً موحد دون النظر للفروق الفردية والقدرات والاهتمامات، ولابد من معالجة هذه النقطة بحيث يميز أصحاب القدرات ويوضعون في فصول عليا وقد أثبتت البحوث والدراسات أن الطفل في سن الرابعة والخامسة يمكنه أن يتعلم تعليماً نظامياً فلماذا الانتظار لسن السادسة ؟ إن كثيرا من الأطفال في القرى وفى المدن أدخلوا مستمعين ودون تسجيل وأثبتوا قدرات تفوقوا بها على من هم أكبر منهم سناً فقبلوا مع صغر أعمارهم.

ومن المشكلات الاجتماعية الناتجة عن السلم التعليمي أن الشاب يقضي زهرة شبابه وقوته في حجرات الدراسة فيكون في سن الإنتاج والعطاء متعطلاً بالدراسة. أما بالنسبة للفتيات فالمشكلة أعظم حيث إن السلم التعليمي هو سبب في تأخر سن الزواج وسن الإنجاب في حياتهن بل إن السلم بصورته الحالية سبب من أسباب العنوسة وفقدان الفتيات لفرص الزواج في الفترة الحيوية النشطة من حياتهن، كما أن السلم التعليمي في السودان يتسبب في مشكلات خلقية حيث يجمع من لم يبلغوا الحلم مع المراهقين والمراهقات في مرحلة تقتضي الفصل وقد تسبب ذلك في مشكلات أخلاقية أدت بعضها إلى جرائم ومشكلات كبيرة لا تفصح عنها وزارات التربية والتعليم.

إذا نظرنا للزمن الحقيقي الذي يدرسه الطالب سنوياً سنجد أن الوقت يضيع من حياة الطالب أكثر من الذي يدرسه فالوزارة تعلن أن العام الدراسي 32 أسبوعاً أي 224 يوماً فإذا حذفنا أيام الجمعة في البلاد التي تدرس ستة أيام صارت الأيام 192 يوم وإذا حذفنا أسبوعاً في أول الدراسة وآخر في نهايتها صارت 178 يوم وإذا حذفنا أيام الأعياد والمناسبات القومية وغيرها وهي تصل إلى 14 يوماً صارت الأيام 164 يوم ومع حذف أيام الامتحانات تكون أيام الدراسة 150 يوم والدراسة الحقيقية هي خمسة أشهر في العام.

فإذا جعلنا الدراسة الحقيقية 32 أسبوعاً وأخذنا بنظام اليوم الدراسي الكامل مع مناهج متوازنة لا ترهق الطالب ولا تركز على حشوه بالمعلومات وإرهاقه بالواجبات في ظل برامج مفيدة تُغني الطالب عن الدروس الخصوصية وبحيث يحسن أحوال المعلمين يمكن أن يخفض سنوات الدراسة بحيث تكون مرحلة الأساس 5 سنوات الثانوي 5 سنوات والجامعة 4 سنوات فيتخرج الطالب وعمره 19 سنة في الكليات الإنسانية و20 سنة من كليات الطب والهندسة وغيرها.




م/ن



الله يـع’ـــطــيك الع’ــاأإأفــيه ..
.. بنتظـأإأإأر ج’ـــديــــدكم الممـــيز ..
.. تقــبل ــو م’ـــروري ..
كل أإألــــ ود خليجيةوباأإأإقــة وردخليجية

خليجية




شككرآ ع المرور أحلآأموو ~.




التصنيفات
التربية والتعليم

الطرائف التعليمية كمدخل للتدريس المواد الدراسية ,

خليجية

خليجية

الطرائف التعليمية كمدخل للتدريس المواد الدراسية
——————————–
مفهوم الطرفة العلمية:

يقصد بالطرفة العلمية كل ما يصدر عن المعلم من قول أو فعل مقصود ومعد مسبقاً من شأنه أن يثير اهتمام طلابه
ويحدث لديهم عجباً ودهشة نحو موضوع الدرس, ويدعوهم إلى التساؤل عن حقيقة هذا القول والسر الكامن وراء ذلك الفعل.

أهمية الطرائف العلمية في التدريس :
إن من أحب الأشياء وأمتعها للنفس في مجال التعليم هو معرفة الغريب والطريف الذي يتنافى مع ما هو مألوف

وهذا ما يثير حب الاستطلاع لدى المتعلم.
وتعتبر الطرائف العلمية من أكفأ الطرق التي يمكن أن يستخدمها المعلم لإثارة اهتمام طلابه. إذ توفر الطرفة العلمية
عنصر التشويق وجذب الاهتمام حتى بالنسبة لأصعب الموضوعات وأكثرها جفافاً إذا صح التعبير.

إن معلومة نادرة أو حقيقة علمية مغايرة للمألوف أو عرضاً مثيراً أو تجربة غريبة تشد الطلاب وتولد لديهم الرغبة

في معرفة ومشاهدة ما قدمه المعلم لهم والبحث عن تفسير ذلك. ومن هذا يقدم المعلم درسه من خلال مدخل الطرفة التي تعتبر
مواقف محببة وشيقة للطلاب, تثير تفكيرهم وتجعلهم أكثر فاعلية, كما تنمي لديهم ميول إيجابية تدفعهم إلى
حب العلوم مادةً وطريقةً ومعلماً. كما أنها تحقق أهدافاً جمة في التفكير الإبداعي واتجاهات نحو البحث عن الجديد
والتدقيق فيما يقرؤونه ويتعلمونه.

أنواع الطرائف العلمية:
1) طرائف نظرية: هي عبارة عن معلومات غريبة تتعلق بأربعة مجالات هي:
أ ـ حقائق تبدو متنافرة مع الحقائق العلمية المعروفة أو متناقضة معها, وهي
في الواقع ليست متناقضة.
ب ـ معلومات تشد المتعلم في ذاتها ويتمتع بها عقله.
ج ـ أسرار الاكتشافات العلمية.
د ـ سيرة العلماء وتراجمهم والأحداث العجيبة في حياتهم.

2) طرائف عملية: وتشمل :
أ ـ عروض مثيرة. ب ـ تجارب مدهشة.
شروط الطرفة العلمية:
1) أن يكون مضمون الطرفة غريباً وجديداً على الطلاب.
2) أن يكون للطرفة العلمية عنوان مثير وجذاب يلفت إذن السامع إلى متابعتها ويثير فيه العجب والدهشة.

3) أن يختار المعلم الوقت المناسب لإلقاء الطرفة العلمية.
4) أن يجيد المعلم فن إلقاء الطرفة, وأن يكون صوت المعلم معبراً تماماً عن مضمون الطرفة.
5) لا يفسر المعلم السر الذي تنطوي عليه الطرائف في نفس الوقت الذي تقال أو تجرى فيه, ويؤجل ذلك

لوقت آخر ربما يكون في نهاية جزء من الدرس أو نهاية الحصة أو حصص قادمة, فنعطي الطلاب
فرصة للتفكير العلمي في أحداث الطرفة العلمية بالقدر المناسب لها.
6) أن تكون الطرف العلمية نابعة من موضوع الدرس وثيقة الصلة به وقد يعود المعلم لمراجع وكتب علمية
للبحث عما يناسب درسه وموضوعه(انظرا لمراجع), أو عليه التفكير في صياغة طرفة علمية مناسبة,
وهذا ما يمكن أن يعمله إذا تمرس على هذا الأسلوب.
7) ألاّ تأخذ الطرفة العلمية وقتاً أكثر من اللازم, وهذا الوقت يرجع إلى تقدير المعلم وتفهمه لهدف الطرفة العلمية
في درسه,
فقد تكون جزء قصير من الحصة وقد تستوعب الدرس بأكمله بحيث يتضمن ذلك تحقيق أهداف الدرس بالمناقشة والشرح.




م/ن



الله يـع’ـــطــيك الع’ــاأإأفــيه ..
.. بنتظـأإأإأر ج’ـــديــــدكم الممـــيز ..
.. تقــبل ــو م’ـــروري ..
كل أإألــــ ود خليجيةوباأإأإقــة وردخليجية

خليجية




منــوَرةة ي قممر ,~




التصنيفات
منوعات

الفجوة التعليمية والتنولوجية /:

لا بدّ من الإشارة إلى أن مستجدات العلم والتكنولوجيا على الإطار العالمي تتسارع بشكل مذهل تصعب معه المتابعة الدؤوبة، حتى على المتخصصين والمتفرغين، إلا أن الوضع ليس كذلك في الأقطار العربية، حيث ما زال التحوّل في هذا المجال بطيئاً جداً، وقلّما يلمح المتابع أي بوادر جدية تستحق الاهتمام لتغيير جذري يبشر بالخير.
لقد أصبح من القوانين المقبولة الترابط العضوي بين التقدّم في المعرفة العلمية والخبرة التكنولوجية – من جهة، التطور في البنى الاجتماعية وقيمها السائدة – من جهة أخرى ؛ وتطور الحضارة الإنسانية كان باستمرار تفاعلاً جدلياً بين هذين العاملين. فالتقدم التكنولوجي يوسع آفاق الإنسان ويزيد من قدرته في السيطرة على قوى الطبيعة ومواردها، ويغيّر بذلك نمط الحياة التي يعيشها الإنسان ويؤثر جذرياً في تنظيمه الاجتماعي ؛ بالمقابل فإن التنظيم الاجتماعي للإنسان يسهم في تراكم المعرفة العلمية والخبرة التكنولوجية، وفي انتقالهما بين الأجيال والمجتمعات، مما يؤدي إلى استمرارهما، وبالتالي إلى تقدم الحضارة الإنسانية وتطورها.وتمر الحضارة الإنسانية اليوم بمرحلة حاسمة في تاريخ " التقدم التكنولوجي "، من المتوقع أن تؤدي إلى تغييرات جذرية في بنى المجتمعات البشرية وقيمها السائدة، قد تكون أكثر عمقاً وتأثيراً من التغييرات التي أحدثتها الثورة الصناعية الأولى في أوروبا في القرن الماضي. ويجري التقدّم التكنولوجي اليوم أسرع من قدرة الإنسان، حتى في المجتمعات المصنعة، على استيعاب آثاره، واتخاذ الإجراءات المناسبة لتغليب أبعاده الإيجابية وتجنب احتمالاته السلبية. إن تسارع التقدم التكنولوجي وتأثيراته الجذرية في البنى الاجتماعية والاقتصادية، يهدد بازدياد متسارع الوتيرة في حجم الهوة القائمة حالياً بين الدول المصنعة والمجتمعات النامية، ومنها مجتمعنا العربي، مما قد يجعل احتمال سد الهوة حلماً لا يمكن تحقيقه في المستقبل المنظور، إذا لم يجر اتخاذ الخطوات الضرورية والمكثفة لاستيعاب هذا التقدم التكنولوجي، وإدماجه في خطط التنمية القومية، وغرسه في القيم السائدة في مجتمعنا وتصرفاتنا.وعلى الرغم من أهمية العوامل الموضوعية التي تسهم في استمرار الفجوة التكنولوجية والعلمية، لا بدّ من الاهتمام بعوامل ذاتية عدّة أسهمت في استمرار التخلف في مجتمعاتنا لأن من الممكن معالجة هذه العوامل،
– افتقاد المخزون التراكمي من المعرفة العلمية والخبرة التكنولوجية في بداية العهود الاستقلالية.
– افتقاد البنى التحتية الأساسية، وبداية تأسيسها من ما يشبه الصفر، بخاصة في مجال التعليم والبحث العلمي. ولا بدّ من فترة زمنية لاكتمال هذه البنى واكتسابها الخبرة الجيدة.
– افتقاد تقاليد معينة أسهمت في تقدّم المجتمعات الصناعية والتكنولوجية ؛ مثل التنظيم، والدقة، الالتزام، والإنتاجية، وتقدير الوقت، والإدارة، والعمل الجماعي… إلخ، وهذه التقاليد تحتاج إلى أجيال متتالية قبل أن تصبح تراثاً مكتسباً.
ومن العوامل الذاتية عناصر في التركيبة الاقتصادية والاجتماعية والسياسية السائدة أسهمت في استمرار تخلفنا مثل :
– اعتماد تطوير المؤسسات والبنى التربوية على صيغ غربية منقولة، وعدم بذل الجهد لتطويرها باستمرار.
– عدم تشجيع الإبداع والابتكار، وافتقاد روحية البحث كقيمة اجتماعية أساسية.
– عدم القيام بدراسة القوى والعوامل المؤثرة في الواقع العربي، وقوانينها، وعدم السعي لضبط هذه العوامل وتوظيفها لمصلحة التقدم والتنمية.
– افتقاد حرية التفكير والتعبير في معظم الأقطار العربية، وافتقاد التربية الاجتماعية والقومية، وغلبة الروح الأنانية والقطرية.
وتشير آخر أدبيات اللجنة الاقتصادية والاجتماعية لغرب آسيا (إسكوا)، إلى استمرار إهمال معظم الدول العربية في إعداد الإحصاءات الدقيقة والسليمة والآنية حول مختلف مؤشرات العلم والتكنولوجيا، ومعظم الإحصاءات المتوافرة تكون متأخرة سنوات عدّة، وتكون عادةً غير موثوقة، تختلف أرقامها من وثيقة إلى أخرى ومن عام إلى آخر بالنسبة للمؤشر نفسه، ضمن الدولة نفسها، وأحياناً ضمن المؤسسة نفسها. كما تشير هذه الأدبيات إلى الأمور الآتية :
– ما زالت جهود البحث والتطوير في معظم الأقطار العربية ضئيلة جداً مقارنة بالدول المماثلة لها في الداخل وعدد السكان ؛ وما زالت هذه الجهود محصورة إلى درجة طاغية في مراكز الأبحاث الحكومية، باستثناء عدد نادر من البحوث في بعض الجامعات الخاصة. وهنالك انعدام شبه كامل لجهود البحث والتطوير في المؤسسات الصناعية التي استمرت في اعتماد مشاريع " تسليم المفتاح "من دون جهود تذكر لتطويع هذه التكنولوجيا المستوردة أو لتحديثها.
– ما زالت براءات الاختراع المسجلة، في مختلف الدول العربية، نادرة جداً أو معدومة، وقد استمرت كذلك على امتداد العقود الماضية.
– ما زالت معظم عقود استيراد التكنولوجيا تتركز على صناعات استخراج النفط والغاز ونقله.
– ما زالت معظم الأقطار العربية تعاني، ليس فقط من اعتمادها على استيراد التكنولوجيا بطريقة " تسليم المفتاح "، إنما وبعد سنوات طويلة ومبالغ طائلة صرفت، ما زالت هذه الدول غير قادرة على امتلاك مقدرة حقيقية لاستيعاب التكنولوجيا المستوردة، ثم نشر فوائدها على مختلف قطاعات الإنتاج داخل الدولة الواحدة، بل ما زالت عاجزة عملياً عن صياغة التكنولوجيا المستوردة، وما زالت تعتمد في ذلك على عقود مع الشركات الموردة.
إن من أهم التطورات التي برزت في أغلبية الأقطار العربية، بخاصة مع مطلع القرن الحادي والعشرين، زيادة مشاركة القطاع الخاص في تمويل وإدارة مؤسسات التعليم العالي، وتراجع التعليم الفني في عدد من الأقطار العربية مقابل توسعه في أقطار أخرى. كما أن من الظواهر الإيجابية مبادرة بعض الأقطار العربية إلى مراجعة سياسات التعليم العالي الوطنية، بهدف رفع كفاءة هذا القطاع وزيادة فاعليته في رفد الاقتصاد الوطني.
ومن اللافت أن مؤسسات التعليم العالي الحكومية كانت بطيئة جداً في التكيف مع المتغيرات العالمية، ومع التطورات الاقتصادية والاجتماعية في أقطارها، واستمرت في تقديم الاختصاصات الجامعية نفسها، وبالأساليب التقليدية، مما أفسح المجال أمام قيام مؤسسات خاصة لتلبية الطلب المتزايد في سوق العمل لاختصاصات جامعية أكثر استجابة للمستجدات التكنولوجية والاقتصادية، بخاصة التوسع الهائل في تكنولوجيا المعلومات وتطبيقاتها.
وفي مقابل ذلك بادرت جامعات معدودة في بعض الأقطار العربية إلى إعداد برامج عملية للارتقاء بدور الجامعة في تقديم " المعرفة "، وفي تلبية الاحتياجات العامة في المجتمع حولها، إلا أن هذه المبادرات ما زالت في بدايتها، وتحتاج إلى جهد ملموس، وإلى إمكانات مادية وبشرية قبل أن تعطي ثمارها وتنجح بالتأثير في المجتمع حولها.



م/ن



يعطيكـ الف عافيه على الطرح الرائع خليجيةخليجية..
لا حرمنا من إبداعكـ خليجيةخليجية..
بإنتظار جديدكـ المتميز و تواجدك المتألق خليجيةخليجية..

خليجية




منورة عيوني



خليجية
..

شكرا لك
موضوعك راقنى جدا
سلمت يداك على ما نقلت لنا

ودى
.. خليجية خليجية
خليجية
… •
خليجية