التصنيفات
منوعات

تأثير التلفاز و العاب الكومبيوتر على الأطفال

أجرى علماء بجامعة ليسستر بالمملكة المتحدة دراسة تتعلق بتأثير مشاهدة التلفاز و ممارسة العاب الكومبيوتر على الأطفال و العائلة حيث اختاروا ٢٣ طفل يبلغون من العمر ٧ سنين و يمارسون عادات مختلفة مثل مشاهدة التلفاز أو ممارسة العاب الكومبيوتر حيث تم متابعتهم هم و عائلتهم لمدة خمسة أسابيع و في خلال هذه المدة تم منع مشاهدة التلفاز و ممارسة العاب الكومبيوتر .

و أظهرت النتائج أن مع منع سبل الترفيه المذكورة زاد الترابط العائلي كما تغير سلوك الأطفال فبدئوا بالنوم في وقت مبكر و الاستيقاظ بوقت مبكر في حالة من النشاط كما تقدموا في الدراسة بمعنى أنهم اهتموا بأداء الفروض المدرسية و المنافسة في الدراسة لأنه لم يعد هناك شيء يشغلهم عنها .

يقول العلماء أن هذه الدراسة توضح مدى اعتماد الأفراد على وسائل الترفيه الحديثة نتيجة للفراغ و لكن مع منع أو تقليل تلك الوسائل فان الأفراد تتجه نحو المزيد من الترابط و التفاهم الأسرى كما أن الأطفال يستفيدون من هذا الأمر بالتقدم بالدراسة و المحافظة على صحتهم .




مشكووووووووووورة يااااااقمر




تسلمين عزيزتي



مشكورة اختي على جهودك وجزاكي خيرا



التصنيفات
منوعات

التلفاز واضراره على الاطفال

أوروبا وأمريكا قد أصابهما الخوف علي الأطفال وهذا الخوف قد جاء فجأه والسبب هو برامج (النانتندو))والتي يشاهدها الاطفال علي شاشه التليفزيون . لماذا ؟
يقال: إن هذه البرامج من شأنها ان تصيب الأطفال بالصرع وقد تأكد العلماء من ذلك بعد أن أصيب عدد من الأطفال في فرنسا وفي إيطاليا وفي بريطانيا وأمريكا ،وقد حاولت شركه ناتنتدو اليابانيه ان تنفي هذه التهمه التي من الممكن ان توقف برامجها التي أستولت بها علي أطفال العالم وأجلستهم عبيدا مسحورين امام شبكات التليفزيون يديرون المعارك البحريه والـمـباريــات الرياضيه والرحلات بين الكواكب في الفضاء .

((الأطفال يجلسون امام الألعاب لوقت طويل))

اما السبب العلمي لهذا الصرع فإنه : إن الوهج الإلكتروني أمام التليفزيون وهذا الفيض الإشعاعي المستمر ساعات طويله كل يوم وأخطر من ذلك أن الوميض الضوئي الخاطف هو الذي يصيب الاطفال بالصرع.

((الوميض الضوئي الخاطف هو الذي يصيب الأطفال بالصرع))

وقد أعلن عدد كبير من أطباء النفس في فرنسا وألمانيا واليابان أنهم سوف يبحثون ذلك بعنايه شديده قبل ان يصدروا تقريرا علميا فمن الصعب أن يكف الأطفال عن متابعه هذه البرامج وملاحقه تطورها السريع يوما بعد يوم .
وهناك رأي أخر: أن الساعات الطويله أمام التليفزيون من الممكن أن تصيب الأطفال بالسرطان أيضا . فالأطفال وهم في مراحل التكوين الجسمي يجلسون قريبا جدا من شاشه التليفزيون ويتعرضون الي مالا نهايه له من التدفق الإشعاعي الذي يؤثرفي توازن كرات الدم البيضاء والخلل في تكوينها وتنشيطها أيضا مما يؤدي الي الإصابه بسرطان الدم ،
((الساعات الطويله أمام التليفزيون من الممكن أن تصيب الأطفال بالسرطان أيضا))

ولذلك فلابد أن نحول دون الأطفال والتليفزيون وأن نجعلهم يرون التليفزيون بعض الوقت وبعيدا عن الشاشه وفي غرف مضاءه ولكن الذي يحدث عاده أن يأكل الأطفال ويشربوا ويناموا أمام التليفزيون ولا يستريحون الإ إذا كانوا قريبين جدا من الشاشه .
((الأطفال يأكلوا ويشربوا ويناموا أمام التليفزيون))

وعلماء النفس يرون خطوره أن يعيش الطفل في عالم وهمي خرافي ومثير، إنه خطر علي توازنه النفسي والعقلي وفي مرحله التكوين ..لان التليفزيون يعرض علي الطفل عالما مصطنعا ..عالما مزيفا أنيقا وبعيدا تماما عن الواقع وعن والديه ..ويجعله منطويا بينما هو يحتاج إلي أن يكون إجتماعيا يشعر بالأخرين ويشعرون به ويتوافق معهم ويعتاد علي ان يدخلهم في حسابه عند كل قرار ..ولكن التليفزيون قد أستولي علي الأطفال وعزلهم عن الأخرين ..ولخبط كل عاداتهم في الطعام والشراب والنوم والفسحه والمذاكره ..والطفل يشترك كذلك مع كل أفراد الأسره الذين يجلسون صامتين تماما أمام التليفزيون فلا كلام ولا سلام ولا حوار ولا أي نوع من أنواع المشاركه الإجتماعيه أو النفسيه.
((كل أفراد الأسره يجلسون صامتين أمام التلفزيون ،،
فلا كلام..لاسلام..لا حوار..ولا أي نوع من أنواع المشاركه الإجتماعيه))
هذا الخطر يصيب ضعاف النفس من الصغار والكبار بنوع من إزدواج الشخصيه ..إزدواج الحياه ..حياه مع التليفزيون ،وحياه أخري مع الناس. وحياه التليفزيون أجمل وأمتع وأكثر إثاره ولكنها مزيفه ..والحياه العاديه التي هي أوفع وأقوي ليست جميله ولا مثيره وأحيانا بليده وممله .
(( إختلاف حياه التليفزيون عن الحياه العاديه))

ولكن الصحه النفسيه هي التوازن بين الحياتين والإعتدال في متناول هذه الحياه الإنسانيه وتلك الحياه الفنيه ..والإعتدال صعب عند الطفل ..ولذلك يجب ان يتدخل الأبوان في وضع القيود علي الرؤيه والمعايشه والإستسلام التام لذلك الساحر الملون الجبار.
((يجب ان يتدخل الأباء في وضع قيود علي الرؤيه والمعايشه والإستسلام التام لذلك الساحر الملون ))

وكل هذا يفسر ضعف النظر عند الأطفال وأصابه بعضهم باضطرابات المعده بسسب اضطراب عاده الطعام وبسسب سوء الهضم والسمنه
((كثره الجلوس أمام التلفاز تؤدي الي اضطراب عادات الطعام
مما يؤثر علي وظائف المعده ويسسبب الكسل والسمنه ))
وبسسب التوتر العصبي المستمر ..فالتليفزيون ينفرد وحده بالأطفال ويصب فيهم الرعب والإثاره والخوف ويصب عليهم الإشعاعات القويه الخطيره علي تكوينهم وخلاياهم دون ان ينتبه أحد في الأسره .فالأب والأم سعيدان بأن أولادهما جالسون في البيت بعيدين عن الشارع وعن أخطار السيارات وعن زملائهم الأشقياء هذا صح ولـــكــــن……!!!
((الأب والأم سعيدان بأن أولادهما في البيت بعيدين عن الشارع
وعن أخطار السيارات))




بصراحه عندك حق اتكلمتى فى موضوع مهم جد
يهم كل بيت ويجب على الامهات ان تأخذ حذرها من هذا الموضوع
جزاكى الله كل خير




مرسي على ردك لموضوعي
شرفتي الصفحه
وياريت اشوف ردود من كل من يقراء الموضوع لانه مهم




جزاك الله خير



مرسي ليكي على تشريفك موضوعي




التصنيفات
منوعات

خطوره وضع الرضع عند التلفاز

الساام عليكم ورحمة الله وبركاتة

أكد خبير ألماني أن الأباء والأمهات الذين يضعون أطفالهم أمام شاشات التلفاز بعد فطامهم يرتكبون "جريمة" إذ أنهم يساهمون في إصابة أطفالهم بالغباء.

وقال الخبير مانفريد شبيتسر رئيس قسم الطب النفسي في مستشفى أولم الجامعي بألمانيا في تصريحات نشرتها مجلة "فوكوس" الالمانية في موقعها الالكتروني اليوم الثلاثاء إن وضع الطفل أمام جهاز التلفاز أو أجهزة تشغيل أقراص الفيديو الرقمية يثبط من التطور اللغوي لدى الأطفال.

ولكن القائمين على برامج الاطفال في ألمانيا لهم رأي آخر إذ أشاد المسئولون عن مجموعة من البرامج الرائدة المخصصة للاطفال بمبدأهم القائم على "مصاحبة الطفل على مدار الساعة".
وقال منظمو البرامج إنهم يعملون على مبدأ تنشيط الطفل خلال مرحلة النهار ثم تقديم برامج تساعده على الهدوء قبل النوم.
يذكر أن فرنسا حظرت العام الماضي بث برامج للاطفال الاقل من ثلاثة أعوام وذلك في أعقاب نشر دراسة قامت بها وزارة الصحة الفرنسية وأكدت فيها أن "مشاهدة الرضع للتلفاز قد تنطوي على مخاطر شديدة".
وأكدت الدراسة أن مشاهدة التلفاز قد تعرقل نمو الأطفال وتصيبهم بمشكلات في الكلام واضطرابات في النوم وضعف في التركيز.
ولكن الأمريكيين لهم رأي آخر إذ أظهر استطلاع للرأي أن 25 إلى 33% من الأباء والأمهات يرون أن مشاهدة الاطفال الصغار للتلفاز تساهم في تعليمهم وتسليتهم.
وفي ألمانيا كشفت دراسة أن نحو 20% من الأطفال في عامهم الأول يجلسون بانتظام أمام التلفاز مقابل 60 للأطفال في عمر العامين.




مشكوره ع المعلومات ياعسل



مشكووووووووووورة يااااااقمر




شكرررررررررررااااا



مشكوره على المعلومات



التصنيفات
السيدات و سوالف حريم

لآ تدع الإنترنت والتلفاز يلهيك عن ذكر الله والقرآن


بسم الله الرحمن الرحيم

السلآم عليكم ورحمة الله وبركآتة

أخوآتي الاعضـآء الكرآم ..
..
..
..
..

[لاتدعوا الانترنت والتلفاز يلهيكم عن ذكر الله وعن الصلاة وعن قراءة القران وعن الطاعات واعمال الخير واتباع الجنائز ووزيارة المريض]
..
..
..
[واعملوا دائما على ان تبحثوا عن المفيد فى النت وعن الطاعة]
..
..
..

فالدنيا ساعة فاجعلها طاعة
..
..
..

وأعمل خير يدخر لك الى يوم القيامة حيث لاينفع مال ولا بنون
..
..
..
..

لآ إله إلا انت
{ سبحـآن الله وبحمـده سبحـآن الله العظيـم }
..
..
..
..

تمنيـآتي للجميـع التوفيـق . في امور الدنيـآ والأخره




شكرا اختي الغاليه ع النصيحه الرائعه التي يتمناها الجميع بارك الله فيك"



خليجية



التصنيفات
منوعات

الأطفال ومضار التلفاز

أظهرت دراسة استغرق إعدادها 25 سنة أن مشاهدة الأطفال دون الثانية من العمر للتلفزيون تضرّهم أكثر مما تنفعهم.

وأوضح الباحث ديمتري كريستاكيس في معهد "أبحاث الاطفال" في سياتيل وجامعة واشنطن، أنه يجب على الأهل الى خفض فترة مشاهدة أطفالهم للتلفزيون قبل بلوغهم السنة الثانية، مشيراً إلى أن برامج "دي في دي" التي يزعم معدّوها أنها مفيدة للأطفال في هذا العمر، تفتقر إلى الأدلة العلمية.

واطلع الباحثون على 78 دراسة تمحورت حول تأثير مشاهدة التلفزيون على الأطفال في هذا السنّ، من حيث اكتسابهم لمفردات لغوية جديدة وزيادة قوة الإدراك لديهم والقدرة على التركيز. وتبيّن من الدراسة أن 9 من بين 10 أطفال ممن ينتمون إلى هذه الفئة العمرية يشاهدون البرامج التلفزيونية بانتظام، على الرغم من التحذيرات من مضارها، مشيرة إلى أن هؤلاء يقضون حوالي 40% من أوقاتهم في مراقبة التلفزيون.




خليجية