التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

اسباب الخيانة الزوجية

سؤال الى كل المترددين فى المنتدى

ما هى اسباب الخيانة الزوجية فى راى الشخصى عدة اسباب هى

غياب الوازع الدينى عند احد الطرفين الزواج من الاصل عن عدم حب او اقتناع

غياب الفاهم والانسجام داخل الاسرة مصاحبة اصدقاء السؤ والمنافقين

الانشغال بالافلام الجنسية والخليعة والاغانى الغير طبيعبية والمسلسلات التلفزيونية

الاستخدام السئ لوسائل الاتصال مثل الجوال و البلوتوث و الانترنت و خلافة

اخيرا وهى الاهم رغبة الشخص نفسة فى الخيانة وعدم الرضا

هذا هو رأى فما هو رأيكم فى اسباب الخيانة الزوجية

منتظر ةالاجابة




معك حق بس فيه اسباب اخرى الملل من الحياه الروتينيه واهمال الزوجه لنفسها ولطلبات زوجها واهتمامها يقتصر على اطفالها او على البيت فقط او ان يكون الزوج قليل الثقه بنفسه او الاسباب التي ذكرتها
بارك الله لك



يسعدني مرورك



خليجية



خليجية



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

أصول العلاقة الزوجية السعيدة .

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
:11_3_2[1]:

حتى يستمر زواجك ويسير في الطريق الصحيح دون أن تعصف به الرياح، وحتى يسود الحب والوئام رحلة الحياة الزوجية، يجب على كل زوجة أن تقبل عيوب زوجها بصدر رحب، وأن تتسم بالحكمة والذكاء وهذا يتطلب منها أن تحفظ عن ظهر قلب هذه الثلاثية حتى تكون الحياة الزوجية سيمفونية جميلة رائعة.

لا تخفي عن زوجك مشاعر الحب

وكما يقول د‏.‏ لورنس جروسمان أستاذ علم النفس الأمريكي بجامعة فيلا ديلفيا‏: "‏أصغي جيدًا لزوجك،‏ فإذا قال لك انني اشعر بالإرهاق اليومي،‏ واتركي ما في يدك،‏ وأظهري له اهتمامك،‏ وحاولي التعرف على أعراض مشاكله الصحية‏.‏
ولا تتركي زوجك يتعثر في متاهات الحياة الزوجية واحرصي علي أن توفري له طلباته حتى لو كنت تشعرين بالكسل والخمول لا تدخلي معه في الصباح في مناقشات أسرية،‏ فهذه الفترة المحددة من الوقت لا تسمح بأي مجادلات قبل توجهه للعمل فأي مشكلة يمكن مناقشتها معه في فترة ما بعد الظهر بعد تناول طعام الغداء وأخذ قسط من الراحة،‏ وتمني له يوما سعيدا قبل مغادرته المنزل مع رسم ابتسامة مشرقة على ملامح وجهك،‏ تمده بشحنة من القوة طوال اليوم وعند عودته احرصي علي استقباله بوجه بشوش،‏ واعلمي أن الرجل طفل كبير يسعده أن يشعر باهتمامك،‏ وبحرصك على إرضائه جربي هذه النصيحة ولن تندمي مطلقا"‏.‏

"ولا تخفي عن زوجك مشاعر الحب تجاهه إذ بكلمات قليلة يمكنك اكتساب مشاعر الحب تجاهك‏ فالزواج يستمر بالحب والاحترام المتبادل والصداقة بين الزوجين ويسير في طريق النجاح فلا تبخلي على زوجك بكلمات قليلة تظهر حبك وتقديرك له كأن تقولي‏:‏ إنني احبك لأنك جعلتني اشعر بالسعادة وجعلت من حياتي هدفا ومعنى‏..‏ بمثل هذه الكلمات القليلة البسيطة تكسبين كثيرا ويعلن هو بدوره امتنانه وسعادته بك‏".




جزاكى الله كل خير



فبن الردوووووووووووووود!!!!!!!!!!! !!!!!!!



شكرا يا قمر على الموضوع الجميل

جزاكي الله كل خير




تسلمولي يا عيونيييييييييييييييييييييييييي ييييييييييييييييييي



التصنيفات
منوعات

فوائد المعاشرة الزوجية

كشفت الإختبارات العلمية إنه
1- عندما تمارس الجنس ينتج جسمها كمية مضاعفة من هرمون الأستروجين و الذي يجعل شعرهن لماع براق و جلدها ناعم
2- ممارسة الجنس بطريقة هادئة مسترخية يقل من نسبة التعرض إلى الأمراض الجلدية عموماً و الإلتهابات الجلدية و النمش خاصة. العرق المنتج في عملية الجنس ينظف فتحات الغد العرقية و يجعل الجلد لماعاً
3- عملية الجنس تحرق السعيرات الحرارية التي تجمعت من جراء تناول عشاء رومانسي على ضوء الشموع
4- الجنس هو اسلم رياضة من الممكن ممارستها. هذه الرياضة تمد و تضبط عمل كل عضلة في الجسم تقريباً. إن ممارستها أكثر إمتاعاً من ممارسة سباحة 20 شوطاً جيئة و ذهاباً في البركة بالإضافة إلى ذلك فأنت لا تحتاج الى حذاء خاص بهذه الرياضة كسائر بقية التمارين
5- الجنس علاح ناجع و فوري لحالات الإحباط البسيطة. تساعد عملية الجنس على إفراز الإندروفين في مجرى الدم و الذي يعمل على تغيير مزاج الشخص إلى حالة الشعور بالنشاط والخفة و يترك الشخص بإحساس الرضاء و السعادة
6- كلما أكثرت من الجنس كلما قدم لك الجنس أكثر. الجنس المثار جنسياً يفرظ كميات أكبر من الكيمياويات الخاصة و التي تدعى فيرمونز أو (الفيرمونات). هذه الروائح و العطور الطبيعية تفعل فعلها بالجنس الآخر و تبقيه شبقاً مشتاقاً دائماً و أبداً .
7- الجنس هو من اسلم انواع المخدرات في العالم فهو يتميز بفعالية تفوق الفوليم (دواء منوم) بعشرة أضعاف.
8- التقبيل كل يوم يبقيك بعيداً عن مثقب دكتور الأسنان فالتقبيب يساعد على إسالة العاب ليقوم هذا بدوره بتنظيف بقايا الطعام من بين الإسنان و يقل من نسبة الأحماض في الفم و التي تسبب السوسة و تراكم طبقة الجير على الأسنان.
9- و الجنس في الحقيقة يعالج آلام الرأس المبرحة. فجلسة و احدة من ممارسة الحب يقل من التوتر و الجهد و الذي يضيق شرايين الدم في المخ و تحدث آلام الرأس.
10- الإكثار من ممارسة الجنس يساعد على فتح مجاري التنفس و خصوصاً الأنف المزكم. الجنس هو الدواء الوطني المضاد للرشح و الحساسة و يساعد على محاربة ضيق التنفس و حمى القش



اتمنى الموضوع ينال اعجابكم

لا تحرومونـــــــــــــــي من

ردودكــــــــــــم الحلوه




خليجية



مشكوووور ياعسل



[size="5"]يسلمــــــــــــــــــــــــوا قلبي

نــــــــــــــــــــــــور الهدى[/size]




التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

الحبُّ والاحترام في رباط الزوجية !

معانٍ كثيرة.. وأخلاقيات عظيمة.. يحويها كلُّ رباط زوجي.. يطمح إلى سعادة وطمأنينة وألفة..

فإذا تفهمها كلا الزوجين.. وحرَصا على إحيائها بَدَلَ وأدِها.. أصبحت حياتُهما حديقةً غناء.. تتغزلُ فيها الطيور.. وتنافس حلاها البدورُ..!!

الحياةُ الزوجيةُ هي كالعجينة اللينة.. يشكّلها الزوجان بالشكل الذي يريدان أن يعيشا عليه.. فإن أرادا السعادةَ والألفة كانت لهما.. وإن أرادا الشقاء والسيطرة والأثرة وأن يعيش كلٌ منهما لنفسه فقط، كانت لهم كذلك..!

الحبُّ والاحترام.. والمصارحةُ والحوار.. والصدقُ.. معانٍ كثيرة.. لا بد من غرسها في كل رباط زوجي تهيأ لذلك، لتورد بها الحياة..!

لكنّ أضواءنا في هذا الموضوع سلّطناها على الحب والاحترام.. فتعارضت حولهما الآراءُ، وأهمية كل منهما في رباط الزوجية.. فكانت هذه الآراء..

أم خالد (متزوجة منذ عشرين سنة):
رأت أن السعادة الزوجية لا تكتمل إلا بالحب.. وأن يحرص كلا الزوجين على فهم متطلبات الآخر وفهم حقوقه، كما أن الاحترامَ مهم؛ لأنه ينشئ أسرة متماسكة، وترى أن الحياة الزوجية لا يمكن أن تستمر إذا لم يكن فيها حبٌّ، وإذا فُقِد الحبُّ فُقِد الاحترامُ.

أما الأخت فوزية عبد الله (متزوجة منذ خمس عشرة سنة) فتقول:
إن الاحترام هو الأهم في الحياة الزوجية؛ لأن الاحترام هو الذي يولد الحبَّ بين الزوجين، فكلما احترم الزوجُ زوجتَه أحبته، وكذلك الزوجة كلما احترمت زوجَها أحبها أكثر وأكثر، وهو مهم أكثر من الحب.

وافقتها في هذا الرأي أم إبراهيم (متزوجة منذ عشر سنوات) إذ قالت:
الاحترامُ أولا؛ لأنه هو الذي يجلب الحب والمودة، وإذا احترمت الزوجةُ زوجَها أحبها، والعكس صحيح.

وتقول داليا محمد (متزوجة منذ سنتين):
إن الاحترام هو سيد المبادئ، وهو الذي يفتح نافذة واسعة يمكن من خلالها رؤيةُ الكثير من المبادئ؛ كالتعاون، والانتماء، والوضوح، والحب، والصداقة، والتنازل وغيرها، بوضوح وبطريقة تحدد ملامح تلك العلاقة، وأن يعي كل من الطرفين الآخرَ ويفهمه، وألا يجعل شخصيته هامشية، وأن يستطيع فهم الطرف الآخر دون إذلال له أو اقتحام لشخصيته، في هذه الحالة يشعر كل من الطرفين بقيمته مع الآخر وتقبل الآخر له بدرجة يصلُ فيها إلى تقبل عيوب الآخر قبل مزاياه، مع السعي الجاد لتعديل تلك العيوب بأساليبَ مهذبةٍ، مع وجود مساحة واسعة من الحوار والإقناع الهادئ الذي يغرس في كل منهما بذرة المودة والألفة ليجنيا ثمرة تلك البذرة وهي الحب، وعلى الرغم من وجود دلائل المحبة من مشاعر انجذاب وقبول وميل من أحد الأطراف للآخر، إلا أن تلك المشاعر إذا فقدت الاحترامَ فقدت تلك المشاعرَ، ومن ثم فقدت المحبة..

فيجب على كلا الطرفين احترامُ الآخر ليصل إلى المحبة الصادقة التي تعني العطاء بلا حدود، وكذلك من الواجب عليهما الشعورُ بقيمة ذلك الاحترام، وأقول (لمن يقول: إن المحبة تأتي قبل الاحترام): كيف تحب الشيء ما لم تحترمه؟؟

وقفت أم سلمان (متزوجة منذ ثلاث سنوات) بين الأمرين فقالت:
الحب وشيء من الاحترام للذات والرغبات والاختلافات ينتج أفراحًا وسعادة، فلا انفكاك بين حب واحترام.

أما عن رأي الأخت وسمية فتقول:
الاحترامُ أساسُ الحياة الزوجية، أما ما يسمى بالحب فيُعَدُّ عند الناس هو العشق الذي قد يطغى على حب الله؛ يقول تعالى: {أَفَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلَهَهُ هَوَاهُ} [الجاثية: 23]، ومن ثم يترتب عليه كثيرٌ من الأضرار والآثار.
أما إن كان هناك احترام فسيولد المودة التي ذكرها الله في القرآن، ويتحقق قولُ الرسول -صلى الله عليه وسلم-: ((لا يفرَك مؤمنٌ مؤمنةً؛ إن كره منها خلقاً رضي منها آخرَ)).
فيحترم كل من الزوج والزوجة حقوقَ واجباتِ الآخر، ومن ثم إن أحبها أكرمها وإن كرهها لم يظلمها حتى تسير القافلة.

والعكس تمامًا تراه حياة عبد اللطيف (متزوجة منذ تسعة عشر عاما):
تقول بحماس: الزوجة التي تطلب أن يكون زوجُها محبًا في المقام الأول امرأةٌ غير ناضجة، ولم تعرف الحياة الحقيقية بعد، حين نلتفت حولنا نجد كثيرًا من القصص الزوجية المؤلمة -التي في الغالب تكون المرأة هي المتألمة فيها- نجد الأزواجَ يزعمون أنهم عشاق لهن وليسوا محبين فقط!! تجد الزوج يخون زوجته مع عدة نساء ويقول: إنه يحبها وهي الأصل!! وقد يضربها، وعندما تهجره يقول: إنه يحبها ولا يستطيع الاستغناء عنها!! أمور كثيرة لو وُجد الاحترامُ لما فعل الزوجُ هذه الأمور، حتى عندما يرغب في امرأة أخرى، عندما يحترم الأولى ويرى أنه لا يريد أن يغضبها في حالة كشفها الأمر، فإنه يصارحها أيا كانت النتيجةُ، والمصارحة تكون بطريقة لطيفة وقورة، كما أن الاحترام حالة دائمة لا ينهيها إلا فعلٌ شائن من أحد الطرفين، أما الحب فهو حالة متغيرة مقرها القلب، والقلب متقلب.

وحول هذه الآراء المختلفة نختم الجدلَ بقول الدكتورة تغريد سمان:
إن الحياة الزوجية لها شكلها وسماتها الخاصة، وتختلف عن أي علاقة إنسانية أخرى، فلو نظرنا إلى الكتب السماوية جميعها، وجدنا أنها وصفت العلاقة بأنها علاقة سامية، وعلاقة أمان، وسكينة، ومودة ومحبة، وتفاهم وراحة بال، فالاحترامُ يعزز مشاعر الحب سواء كان بكلمة حلوة أو موقف رحيم أو نظرة دافئة أو لمسة حنون، وهذا جوهر الحياة الزوجية، والحب فطرة فطر الله عليها قلوبَ عباده بداية من حب الله -سبحانه وتعالى- ثم حب الرسول –صلى الله عليه وسلم- وحب الوالدين، وحب الإخوة، وحب الأبناء، وبلا شك حب شريك الحياة، أما الاحترامُ فهو مناخ صحي للحياة الزوجية؛ يولد الحب والمودة بين الزوجين وهي البنية الأساسية التي يجب أن تبدأ من أول يوم من أيام الزواج؛ فالاحترام لغة إنسانية بين الأفراد والمجتمعات والشعوب، وهو الميزان الذي يقاس عليه طبيعة الحياة الزوجية ومدى استمرارها، والاحترام في الحياة يؤدي إلى مكاسبَ ونتائجَ عظيمةٍ؛ منها المودة والحب، والقدرة على تسوية المشاكل، فهو يحد كل طرف إلى حد لا يتجاوزه، فن انتقاء الكلمات، احترام مسؤوليات وأدوار كل فرد في العلاقة، تقبل الطرف الآخر كما هو وإن اختلف عنا، احترام مساحة حرية الطرف الآخر في هواياته.




تسلمين عالمعلومات الرائعه



مشكورة لمرورك العطر اختي كوثر



مشكورة يا قمرى الله يسعدك يا رب



العفو يا روحي

اسعدني تواجدك بموضوعي




التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

تخصيص وقت قليل "لكَ ولكِ" يساعدكما على تقوية وإنماء العلاقة الزوجية

الشيء الرئيسي هو خلق المرح والسلام والثقة تحت ذلك السقف الزوج والزوجة لا يفهمان جيداً ما على كل منهما القيام به كي ينعمان بزواج سعيد؟
ارتفعت معدلات الطلاق في هذه الأيام أكثر من الماضي. الأسباب التي تقف وراء هذه الحقيقة المرة كثيرة. يلوم البعض الشريكين على عدم فهمهما المعنى الحقيقي للزواج بينما يعتقد الآخرون أن ذلك بسبب تغير الزمن. الأدوار التقليدية في العائلة تغيرت.

في الماضي كان الرجل يجلب النقود والمرأة تنظف المنزل وتطبخ وتعتني بالأولاد. الآن المرأة زوجة وأم وعاملة. هل هذا التغير في الأدوار هو الذي أدى إلى ازدياد معدلات الطلاق أو حتى التأخر بالزواج؟ أم أن الزوج والزوجة لا يفهمان جيداً ما على كل منهما القيام به كي ينعمان بزواج سعيد؟ مهما كان السبب يبقى الزواج شراكة نبيلة تواجه تحدياً كبيراً هذه الأيام. هل يستطيع شخص ما أن يخبرنا مفاتيح الزواج التي تجعله يستمر؟
خلق المرح والسلام
الشيء الرئيسي هو خلق المرح والسلام والثقة تحت ذلك السقف. إنه لأمر جيد ومفيد أن نحصل على القليل من الاستقلالية في الزواج ولكن ليس بشكل كامل "القليل". بكلمات أخرى، ونحن نؤدي أدوارنا كزوج وزوجة نستطيع ويجب أن يكون لنا عواطف وأحلام شخصية نتبعها. علينا أن يشجع كل منا الآخر على متابعة تلك الأحلام والنضال من أجلها بحيث نستطيع أن نعيش كأشخاص مستقلين وبالنهاية كزوجين. كل منا يحتاج إلى وقت قليل بعيداً عن الآخر، وقت قليل "لي" أبتعد فيه قليلاً وأفعل الأشياء التي تشعرني بالسعادة وبالاستقلالية، بينما في الوقت نفسه أبقى محترماً للشريك. عندما يمنح كل من الزوجين الآخر مساحة أو غرفة تنفس، سينعكس ذلك إيجاباً على الهدوء والسلام والتجديد داخل الحياة الزوجية. يمكن للزوجين أن يعيش كل منهما حياته الخاصة حتى تحت سقف واحد. الزواج ليس سجن، تذكر ذلك.
تحقيق الأفكار والأحلام المستقبلية
دع شريك يقضي وقتاً له كي ينعكس ذلك على حياته وأهدافه. دعه يأخذ وقتاً خاصاً به بعيداً عنكما أنتما الاثنين كي يفكر حول من هو وماذا أصبح وما الذي سيصير عليه. ادعم أفكاره وساعده على تحقيق هذه الأفكار والأحلام المستقبلية، مستقبلكما معاً. يعتقد البعض أنه عندما يتزوج شخصاً فقد تملكه ويجب أن يكون كل ما يفعله هو في إطار الزواج وعيشهما المشترك. ولكن تخصيص وقت قليل "لي" يساعد على تقوية وإنماء العلاقة الزوجية. هذه ليست نصيحة كي تلحق الأشخاص الممتعين الآخرين ولكن النشاطات الممتعة! وعندما ينتهي وقت "لي" يستطيع كل منكما أن يعود إلى وقت "لنا" ونستمر بتجديد وإنماء العلاقة. يوجد عدة مفاتيح للزواج ولكن السماح للآخر بأن يكون كائناً منفصلاً لديه وقت قليل خاص به وحده مهم جداً وهذه هي إحدى مفاتيح الزواج.




شكرلك



مشكوؤوؤوره حبوبه ؛؛؛



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

نصائح لتقوٍية العلآلآلآقة الزوجية

نصائح لتقوٍية العلآلآلآقة الزوجية …

ذهب .لتقوية علاقتك الزوجية

تسعى كل سيدة إلى تقوية علاقتها بزوجها وإلى زيادة المرح والسرور فيها، حتى ترجعالعلاقة أحلى مما كانت عليه ايام الزواج الأولى..الأمر ليس صعبا، فتمتين العلاقةالزوجية يحتاج فقط إلى بعض الأشياء الصغيرة التي بالتأكيد تعود بنفعةكبيرة..وتستمتعين مع زوجك بحياة كريمة وسعيدة والأهم من كل ذلك خالية من التشاحناتوالمناوشات.
قومي بفعل أشياء طريفة بطريقة مرحة
يقوم كل منكما مثلا بكتابةأربعة أشياء حقيقية عن نفسه وكتابة شيء غير حقيقي ولكنه يبدو مقنعا على الأقل. ثمقوما بتبادل الأوراق وليحاول كل منكما معرفة الشيء غير الحقيقي عن الطرف الآخر. بهذه الطريقة سيستفيد كل منكما في معرفة مدى إتقان كل منكما للكذب كما ستظهر هذهالطريقة مدى قدرة كل منكما على تميز الحقيقة من الكذب.
لا بأس بعض الرسائلالسرية
يقوم كل منكما بكتابة رسالة يحب أن يتلقاها من الشخص الآخر أي اكتبي كلما تحبين من زوجك أن يخبرك بكل التفاصيل وبكل الكلمات التي تحبين سماعها بعد ذلكقومي بتبادل الرسائل مع زوجك وليقرأ كل منكما الرسالة بصوت عال. هذه الطريقة مثاليةليعرف كل منكما ما يريد الطرف الآخر أن يسمعه بحيث ينتبه لتقصيره في بعض النواحي كما أنكما بهذه الطريقة يعلم كل منكما ما يريد الآخر أن يسمعه وما هو بحاجة إليه فعلا.
ليحاول كل منكما فهم الطرف الآخر
هذه الطريقة بسيطة إذ على كل منكماأن يكتب اكثر ما يجعل الطرف الآخر سعيدا ومن ثم يقوم الطرف الآخر بالتعبير عن اكثرما يشعره بالسعادة بحيث تقومين أنت بالمقارنة بين ما توقعته وبين ما يقوله الزوج فعلا ومن ثم تعكس الأدوار. هذه الطريقة تعطيك الفرصة لتحديد مدى معرفتك الحقيقيةبما يشعر شريك بالسعادة بالإضافة إلى أنها قد تزيد من معرفتك بهذه الأمور عندالاستماع لما يجعله سعيدا أو يجعلك سعيدة.
خصصي أكبر وقت للحديث معالشريك
خصصي وقت اكبر للتكلم مع زوجك حول علاقتكما الزوجية، وبدل أن تركزي علىالسلبيات في علاقتك الزوجية كوني اكثر إيجابية في كلامك مع زوجك حول علاقتكمالزوجية. تكلمي معه عن نفسك و ليس عن الأولاد أو عن متطلبات الحياة التي لا تنتهي. لا تستغلي ساعات الصفاء لمناقشة القروض أو الإصلاحات التي يجب إجراءها على المنزل.
احرصا على تناول الوجبات معا
إذا كان الزوج يعمل لساعات طويلة فلا تتركي لهطعامه في الثلاجة، بل حاولي الجلوس معه أثناء تناول الوجبة و قومي بالتحدث معهوالتخفيف من أعباء وضغوط العمل عند عودته للمنزل. بهذه الطريقة تساعدينه علىالانفتاح اكثر و يصبح هو بالتالي مقدرا اكثر لما تفعلينه من اجله مما ينعكس بالإيجاب على علاقتكما الزوجية.
كوني حازمة في موعد نوم الاطفال
كوني حازمةفي وضع وقت محدد للنوم للأطفال، بهذه الطريقة تكونين قد خصصت وقت اكبر للحديث معالزوج بحيث تخصصين وقتا اكبر لعلاقتك الزوجية بعيدا عن هموم حياتك اليومية المثقلةبالمشاكل.
لا تنسي أن التفاهم هو أساس الحياة السعيدة
ذكري نفسك دائما بانالزواج الصحي والعلاقة القائمة على التفاهم هي أساس الحياة الزوجية السعيدة. فكلخطوة تقومين فيها لتحسين علاقتك مع زوجك ستنعكس إيجابيا على جميع الأطراف. فكماتفنين نفسك في سبيل تربية أطفالك يجب أن تلتفتي إلى علاقتك بزوجك وان تعطيها نفسالقدر من الأهمية.
اذهبا الى الفراش معا
حاولي تنسيق موعد نومكما معا بحيث تذهبان إلى الفراش معا في نفس الوقت. حتى إذا لم تكوني تشعرين بأنك بحاجة إلىالنوم، ذلك يزيد من الحميمية بينكما ويزيد الدفء في العلاقة الزوجية. استمتعي بهذهاللحظات من السكينة و الحنان المتبادل واستعيني بها على مشاكل الحياة والأولاد.




يعطيك العافيه حبيبتي



رائع جدا تسلمين



يسلمو يا قمر
يعطيكي الف عافيه



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

الخيانة الزوجية

السلام عليكم
كيف حالكم؟ انا لأول مره اشارك بموضوع
بصراحه هو موضوع حساس ومنتشر بين الأزواج الا وهو
(الخيانه الزوجيه)
انا بصراحه لساتني بنوته لاكن كل خواتي اصغر مني متزوجات وكل صديقاتي برضوا (ربي يوفقهم جميعا)
بس لفت نظرني وحيرني هذا الموضوع من كثر ماسمع الجميع يشتكي منه ان كذا وحده من صديقاتي او من خواتي يشتكون من خيانة ازواجهم لهم والله انا دايما استمع لهم وافكر ايش الاسباب؟ وين الغلط في العلاقه؟ او وين الخلل؟ انا احس ان موضوع الخيانه من قبل الرجال هو مرض العصر
افكر اقول يمكن بسبب الانفتاح المفاجئ في مجتمعنا ؟ او يمكن رغبة الرجال في الهروب من المسؤوليه والبحث عن علاقه خارج إطار الزواج لانها بدون قيود او ضغوط ………….
والله فكرت وفكرت كثير لاكن طلعت بسبب واحد وانا اعتقد انه السبب الوحيد لهذا الشي
(البعد عن الله وعدم الخوف منه)
كل مابتعد الانسان عن الله قل خوفه منه وحلل لنفسه كل شي انا اذكر قبل الرجال غير كانت عنده غيره يخاف الله مايرفع عينه في جارته او قريبته او اي احد من محارمه كان يعتبرهم خوات له ويغار لو احد كلمهم او ناظرهم نظره غلط كان الرجال قنوع بكتبة ربه وبنصيبه كان يكد ويتعب عشان يأمن لقمة العيش لزوجته وعياله واهله كان يبدي راحتهم وسعادتهم على راحته ……………
للحديث بقيه وسامحوني لو كلامي مو واضح يمكن انا ماعرف اعبر عن افكاري بطريقه صحيحه
بس انا قلت احساسي وراي في هالموضوع



خليجية




التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

استراتيجيات الرجل للمحافظة على الحياة الزوجية !

الزواج لا يوجد فيه مشاكل ولا عيب في بعض الأحيان ولكن في معظمها لا يكون الأمر كذلك. وقد تعلم الرجال الذين استمروا في حياتهم الزوجية الأساليب التي يستطيعون فيها المحافظة على هذه الحياة.

وفي الوقت الذي يعمل الرجال فيه جاهدين للمحافظة على حياة زوجية ناجحة، فإنهم لا يقومون بذلك بطرق واضحة. وقد تعلم معظم الرجال هذه الأساليب بطرقهم الخاصة بهم.

ويمكن للأصدقاء أن يلمحوا لبعضهم البعض حول خلافاتهم مع زوجاتهم. فقد يمزح البعض بأن زوجاتهم يقلن إنهم لا يستطيعون عمل الأشياء بطريقة صحيحة، ولكن بعد ضحكة خافتة تتوقف المحادثة.

وخلال التاريخ تعلم الرجال استراتيجيات للمحافظة على حياة زوجية ناجحة دون مساعدة من آخرين. وكمن يتلمس طريقة غير مدنية غريبة يعتقد هؤلاء أن لا حاجة بهم إلى إرشادات من أحد.

فبإعطائهم وقت كاف وبعض المعالم البارزة يقوم هؤلاء بالإبحار عبر عالم الزوجية أو قد يفقدون أنفسهم وهم يجربون.

أما النساء فيتعلمن عن الزوجية من غيرهن، فيقمن بمشاهدة التلفزيون ويقرأن الكتب حول العلاقات بين الجنسين. كما أنهن يتحدثن مع زميلاتهن حينما يلتقين بهن حيث يشاركنهن بالخبرات ويتبادلنها معهن.

أما الرجال فإنهم حين يلتقون مع بعضهم يلمحون فقط إلى علاقاتهم الزوجية. وهن يتبادلون النكات مع بعضهم ولكن محادثاتهم حول الزوجية لا تخرج عن هذا النطاق .

إلا أن الرجال بحاجة إلى المشاركة في أحاسيسهم. لماذا نادرا ما يتحدثون عن ذلك.. ؟ هل هناك ندرة في الفرص..؟ أم لا يوجد وقت كاف..؟ هل يفتقر الرجال إلى المهارات الاجتماعية للتحدث مع رجال آخرين.. ؟

إن باستطاعة الرجال التعلم من تجارب رجال آخرين، كما أن جهاز الكومبيوتر يوفر فرصة ذهبية لذلك.

ومن جانب آخر وحول مدى أهمية الثرثرة (ضمن الحدود) على الصحة النفسية والجسدية، أجرى مركز البحث في المسائل الاجتماعية في أوكسفورد (بريطانيا) بحثا حول نشاط اجتماعي يمارسه الجميع.. الثرثرة.

والواقع يفيد أن 65 في المائة من أحاديث الناس تتناول الآخرين، وأمورهم الصغيرة، ذهابهم، إيابهم، سعادتهم، الأسرار التي يحاولون الاحتفاظ بها لأنفسهم… والأهم في هذا البحث أنه أظهر أن الثرثرة مفيدة. فهي غذاء الروح، تطيل العمر، تقربنا من الآخرين.

الأبحاث التي نُشرت أخيرا، تفيد أن الذين يمارسون هواية الثرثرة دون أن يشعروا بالذنب، وضمن المعقول، يملكون شبكة علاقات اجتماعية كبيرة. والمفاجئ أن نمط حياتهم يكون صحيا إلى أبعد حدود، باعتبار أنهم، بسردهم قصص الآخرين، يطلقون العنان لأحاسيسهم، ويبتعدون عن شر الكبت الذي يولّد الأمراض.

وفي الأبحاث، أن الثرثرة من الأمور الأساسية التي تُبعد الضغط وسمومه عن الإنسان. فعندما نثرثر عن الآخرين بحدود، دون إساءة، نكافح الانهيار العصبي والاستسلام للحزن.

فالثرثار من الأشخاص الذين نادرا ما يصابون بانهيار عصبي، ونادرا ما يتعرضون لأمراض القلب. لأن الثرثار يمارس نشاطا اجتماعيا يشجعه على مشاركة أحاسيسه. نتحدث عن الآخرين، ونفجر أحاسيسنا، فنتصل بالآخرين، ونعيش ولو لفترة قصيرة حيوات عدة.




خليجية



خليجية
خليجية



شكرلكم



خليجية




التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

الرجال يعتقدون بأن مناقشة العلاقة الزوجية مضيعة للوقت

نقلت صحيفة "قوليا دي ساو باولو" البرازيلية عن دراسة لجامعة "ميسوري" الأمريكية قولها بأن الرجال لايحبون مناقشة العلاقة الزوجية مع الزوجة ويعتقدون بأن ذلك هو مجرد مضيعة للوقت. وأشارت الدراسة استنادا لاستطلاع للرأي بين آلاف من الرجال الأمريكيين الى أن السبب الرئيسي وراء ذلك هو أن نسبة سبعين بالمائة من الرجال لايحبون البوح بمشاعرهم وعواطفهم للزوجة.

وأضافت الدراسة بأن السبب الآخر هو أن الرجال المتزوجين لايحبون مناقشة الناحية الرومانسية بالتحديد في العلاقة الزوجية ويعتبرون بأن المرأة تطلب الكثير من الرومانسية التي عادة مايخفيها الرجل عن الزوجة. وأوضحت الدراسة بأن امتناع الرجال عن مناقشة العلاقة الزوجية يعتبر من أهم أسباب بروز الخلافات بين الأزواج قد يصل بعضها الى حد الطلاق.

وقالت الدراسة أيضا بأن نسبة ثمانية وستين بالمائة من الرجال يعتقدون بأن مناقشة العلاقة الزوجية مع الزوجة تجر مشاكل أخرى تعقد الزواج.




خليجية



تسلمين لاهنتي



شكرلكم



… يعطيــــك العـــافيـــة …




التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

إلى حواء 5 شروط وضعها الرجل لإنجاح العلاقة الزوجية

خليجية

دائما ما تهتم الأبحاث والدراسات بوجهة نظر النساء واقتراحاتهن فيما يتعلق بالعلاقة الزوجية
وطرق تقويتها وإنجاحها. إلا أن هذه الأبحاث والدراسات تتجاهل تماما الطرف الآخر في العلاقة،
والذي يساهم بنسبة 50% من نجاحها أو فشلها، ولهذا نستعرض
من خلال هذا الموضوع الشروط الخمسة التي يضعها الرجل من أجل إنجاح العلاقة الزوجية.

1- أن يكون الطرفان ملتزمين بإنجاح العلاقة:

الحب ليس سهلا أبدا، لكن الأصعب بالتأكيد هو المحافظة على العلاقة والاستمرار في بذل المجهود اللازم لإنجاحها، فالزواج مؤسسة تتطلب تعاون الزوجين على مدار الساعة، وعدم التوقف مطلقا عن العمل على استمرارها بنفس الكفاءة على مدى سنوات العمر، وعدم ادخار أي جهد من شأنه تعميق الرابطة بين طرفيها.
ويؤكد الكثير من الرجال أن نجاح العلاقة الزوجية في رأيهم يتم أولاً بوجود حالة من الاتصال الصادق والناجح بين طرفيها، ولذلك فهم يتوقعون دائما ألا تخفي النساء عنهم أية معلومة من شأنها التأثير على الزواج، كما يتوقعون أيضا وجود إجابات واضحة وصادقة على أي سؤال يقومون بتوجيهه لنسائهم، لأنه وبكل بساطة لا وجود للحياء بين الرجل وزوجته. كما يريد الرجال أيضا أن تكون النساء واضحات ومحددات في مطالبهن من أزواجهن، وأن يمتلكن الثقة والشجاعة الكافية للتعبير عن حاجاتهن.
تعتقد كثيرات من النساء أن الرجال يفضلون المرأة السطحية التي لا يشغلها شئ سوى الماكياج والتسوق، لكن الواقع العملي أن الرجل يحب المرأة صريحة وشجاعة وناضجة ومتحملة للمسئولية وقادرة على اتخاذ القرار والتعبير بحرية عما يشغلها، والتخلص من عقدة أن المرأة في بيت زوجها مجرد تابع ليس لها رأي.

2- أن تكون المرأة واثقة من نفسها وتشعر بالأمان في كنف زوجها:

المرأة المثالية بالنسبة للرجل هي المرأة التي تشعر زوجها أنها بحاجة إليه وتشعر معه بأمان لا حدود له، ولكن في نفس الوقت تحتفظ بشخصيتها المستقلة وتميزها وقوتها.
يريد الرجال المرأة النشيطة الفعالة التي لديها اهتمامات وتؤثر في المحيطين بها.
والخطأ الذي تقع فيه معظم النساء هو أن يتجنبن إظهار حاجتهن لأزواجهن، ظنا منهن ان الرجل سينقلب على زوجته ويصبح متسلطا إذا لمس ضعفها وحاجتها إليه، لكن الواقع ان الرجل يصبح أكثر تعلقا بزوجته كلما شعر بحاجتها له.

3- أن تعرف المرأة كيف تتعامل مع زوجها:

بعض النساء يقمن بتصرف شديد الغباء، وهو أن يحاولن بشكل شبه دائم أن يظهرن لأزواجهن أنهن على قدم المساواة معهم، بشكل يهين رجولة الرجل، متجاهلات أن جزءا من شخصية الرجل هو شعوره بذاته، ويتحقق ذلك له عندما تمتدحه زوجته على ما يقوم به من أجلها، لكن بعض النساء – للأسف – يعتقدن أن الرجال ليسوا في حاجة لسماع كلمات المديح والدعم منهن.

4- ألا تسعى المرأة للتحكم بزوجها:

لا يحب الرجل أبدا أن تتلاعب به زوجته أو تتحكم في تصرفاته وقراراته، لأن ذلك بكل بساطة يتنافى مع إحساسه برجولته، ولذلك لا يجوز للمرأة تجريد زوجها من هويته ومنعه عن القيام بأنشطته المحبة إليه حتى تطمئن إلى أنه لن يجرحها.
ولا يحب الرجال أيضا أن تقوم النساء بتفسير الحقائق بصورة ملتوية حتى يصبح الرجل ملاماً على خطأ مشترك، أو أن يتم اتهامه بشئ لم يفعله من الأساس.
تظن العديد من النساء أن الرجال يتجنبن التحدث مع زوجاتهن في أمور الحياة اليومية، ولذلك تلجأ النساء تلقائيا لممارسة الحيل للحصول على ما تبتغيه من زوجها، بدلا من التواصل معهم والتعبير عن احتياجاتهن، وهذا بالتحديد ما يكرهه الرجل، ولا يتسامح معه أبدا وخصوصا على المدى الطويل.

5- أن تكون المرأة مخلصة ومسئولة وتشعر بالانتماء لهذه العلاقة:

يريد الرجل أن تكون زوجته ناضجة عاطفيا، ولا تحركها مشاعرها دون وعي. يريد الرجل المرأة مسئولة وقادرة على التحكم في مشاعرها وانفعالاتها حتى لا تقودها للجنو. يريد الرجل المرأة البسيطة التي يمكنها حتى أن تسخر من نفسها معه دون أن تشعر أنها تهين ذاتها، وأن تظهر له دوما حرصها على استكمال العلاقة والمشاركة في تطويرها حتى تصبح أكثر قوة ورسوخا على المدى الطويل.

بالطبع يريد الرجل زوجته مخلصة وفية لعلاقتهما بشكل كامل، وأن يكون بيتها هو الشئ الأساسي في حياتها، وليس حياتها العملية مثلا .

خليجية




خليجية




خليجية



خليجية
تسلم هالآيدين
يدين ماتمسهآ النار يآرب
طرح رآآقي ورآآآآئع
مآنحرم يآأآرب
خليجية




خليجية