التصنيفات
منوعات

7 مخاطر تزيد من الإصابة بمرض القلب

بالرغم من أن الكثير من الناس يربطون بين الاصابة بمرض القلب والتقدم في السن، إلا أن جمعية القلب الأمريكية توصي بإعادة تقييم اسلوب حياتك ومعرفة المخاطر واتخاذ الخطوات الوقائية مبكرا. بالرغم من أنك قد لا تستطيع تغيير عوامل الخطر الأخرى مثل العمر والجنس والوراثة، والعرق، إلا أنك بلا شك قادر على حماية نفسك من العوامل المكتسبة المرتبطة باسلوب الحياة ومنها هذه القائمة.

الخطر #1: التدخين
يأتي تدخين السجائر على رأس القائمة كعامل الخطر الرئيسي الأول القابل للمنع والأكثر خطورة على مرض الأوعية القلبية. ولا يلحق التدخين الضر بصحتك فقط، بل يمكن أن يؤذي دخانك غير المدخنين ايضا، بضمن ذلك أطفالك. وفقا لجمعية القلب الأمريكية، يموت كل سنة حوالي 440,000 شخص بسبب امراض ترتبط بالتدخين. لذا بدلا من أن تصبح عددا في الإحصائيات، اشترك في برنامج للتوقف عن التدخين – وهكذا ستخفض من خطر اصابتك بمرض القلب بالإضافة إلى تحسين صحة أحبائك.

الخطر #2: الخمول
أظهر بحث جديد أن تحقيق مستوى معتدل من اللياقة يمكن أن يخفض من خطر الإصابة بمرض القلب ويمد في حياتك. والاكثر من ذلك، الحصول على 30 دقيقة من النشاط البدني أكثر أيام الإسبوع يمكن أن يساعد في خفض ضغط الدم، الكولوستيرول والحفاظ على وزن صحي – وكلها عوامل تساعد في تحسين صحة قلبك.

الخطر #3: الحمية غير الصحية
هل تعرف بأن إتباع حمية صحية يمكن أن يقل من خطر إصابتك بمرض القلب ويقل من الكولوستيرول وضغط الدم بالإضافة إلى المساعدة في الحفاظ على وزن صحي. تأكد من أن حميتك تتضمن الثمار، الخضار، الحبوب الكاملة، البروتين الطري، الألبان قليلة الدسم، البندق، البذور، قرون النبات والدهون الصحية الأوميغا -3 والدهن الآحادية الاشباع. تجنب الأطعمة الغنية بالدهن المشبع والمتحولة وحدد كمية الطعام الجاهز أو الأطعمة المصنعة التي تتناوله. تحدث مع اخصائي حميات – ضع خطة صحية لطعام مغذي وستقل من مخاطر الامراض الأخرى أيضا.

الخطر #4: الإجهاد
قد يعتبر البعض أن الإجهاد جزء الحياة اليومية. ولكن حتى لو كان كذلك فهناك طرق لعلاج الاجهاد والتوتر اليومي الذي إذا تركته دون علاج قد يؤثر على صحتك ويزيد من خطر تعرضك لامراض القلب. إذا كنت تتعامل مع الإجهاد من خلال الإتخام أو التدخين أو الافراط في الشرب، أو إهمال صحتك بطرق أخرى، أنت تضع نفسك في خطر لزيادة الوزن، ضغط الدم، والكولوستيرول وبالتالي النوبات القلبية أو السكتة. تعلم إدارة إجهادك أو قل من مسببات الإجهاد اليومية.

الخطر #5: إستهلاك الكحول
مع أن الأطباء يعتبرون كأس نبيذ العنب في اليوم صحيا، إلا أن الافراط في تناول النبيذ يمكن أن يزيد من خطر إصابتك بالنوبة القلبية أو السكتة. الافراط في تناول الكحول بشكل عام يزيد من خطر الاصابة بضغط الدم، ويضيف السعرات الحرارية الفارغة إلى حميتك، ويمكن أن يساهم في السمنة، وعدم خسارة الوزن بسهولة. إذا كنت تشرب، حدد لنفسك كمية معقولة في اليوم او لا تشرب أي كحول مطلقا.

الخطر #6: ضغط الدم
يعتبر ضغط الدم العالي، المسمى بإرتفاع ضغط الدم، العامل الاخطر والأكبر والوحيد للسكتة. وتعد السكتة القاتل رقم 3 على قائمة الأسباب القيادية للعجز في الولايات المتحدة. واسهل الطرق للسيطرة على ضغط دمك هي خفض كمية الملح أو الصوديوم، اداء التمارين، التوقف عن التدخين، التوقف عن شرب الكحول، وإدارة الإجهاد. تكلم مع طبيبك حول الطرق الأخرى لخفض ضغط دمك.

الخطر #7: الكولوستيرول
يمكن أن يضعك الكولوستيرول العالي في خطر متزايد للإصابة بامراض القلب والسكتة. أي أسلوب حياة صحي بضمن ذلك التمرين والحمية المغذية يمكن أن تقل من كمية الكولوستيرول الغذائي والدهون المتحولة والمشبعة (في الأطعمة التي تأكلها). بالإضافة، إذا لم يساعد التمرين والحمية في تخفيض الكولوستيرول (الكولوستيرول الكلي يجب أن يكون أقل من 200 mg /dl)، فقد تحتاج لأخذ دواء لخفض الكولوستيرول. قم بزيارة طبيبك لفحص الدم وتحديد نسبة الكولسترول.




خليجية



خليجية



مشكوره



التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

الشخير قد يكون مؤشرا على الإصابة بالسكري

الشخير.. قد يكون مؤشرا على الإصابة بالسكري..

تحذيرات لمن يعاني منه بضرورة اختبار سكر الدم

إن كنت من الذين يعانون من الشخير.. فما عليك الا التوجه الى طبيبك لفحص سكر الدم، اذ تكون مصابا بمرض السكري، وفقا لما يقوله باحثون من استراليا.

وقال الباحثون ان الاشخاص الذين يحدث لديهم «البهر» (انقطاع النفس اثناء النوم) والذين يشخرون حتى يفيقون من نومهم، يكونون في الغالب مصابين كذلك بمرض السكري من النوع الثاني الذي يصيب الكبار عادة، والعكس بالعكس.

ويبدو ان العلاقة بين الشخير ومرض السكري تبدو قوية، ولذا ناشد اتحاد السكري الدولي، الاطباء الذين يعالجون احدى الحالتين، اختبار مدى اصابتهم بالحالة الاخرى.

وقال بول زيميت الرئيس المناوب لفرقة المهمات الخاصة بعلوم الاوبئة وسبل منعها في الاتحاد، ومقرها مدينة ملبورن في استراليا، انه «لا يوجد نقاش حول ثبوت العلاقة بين الحالتين»، كما ذكرت مجلة «نيوساينتست» العلمية البريطانية. ويشير الاتحاد الى ان 40 في المائة من المصابين بانقطاع النفس اثناء النوم مصابون بمرض السكري، فيما تحصل هذه الحالة لدى 23 في المائة من المصابين بالسكري.

وتتسبب حالات انقطاع النفس اثناء النوم في ارتفاع ضغط الدم وعجز القلب، الا انه يمكن للاطباء علاجها، فيما قد يؤدي السكري الى نتائج وخيمة إن لم يتم التحكم بأعراضه بنظام غذائي صحيح وتناول الانسولين.




خليجية



خليجية



خليجية



يسلمووووووووووووووووو



التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

هل مرض السكر يزيد خطر الإصابة بالقلب؟

خليجية

خليجية


هل مرض السكر يزيد خطر الإصابة بالقلب عند النساء؟

إن السكر من أبرز الأمراض المسببة للوفاة حول العالم، وقد حذر بحث علمى من أن النساء ممن يعانين الاكتئاب وداء السكرى معاً، أكثر عرضة لخطر الوفاة الناجم عن الأمراض القلبية، كما ترتفع احتمالات وفاتهن خلال فترة ستة أعوام.

وشملت الدراسة التى قام بها باحثون من جامعة "هارفارد"، 78 ألف مشاركة، تراوحت أعمارهن 54 و79 عاماً ممن يعانين مرض السكرى من النوع الثانى أو الاكتئاب، وبعد متابعة استمرت ستة أعوام، توفيت 4654 من المشاركات، 979 منهم بسبب أمراض مرتبطة بالقلب، كما لاحظ الباحثون ارتفاع احتمالات الوفاة بواقع 44% بين المصابات بالاكتئاب مقارنة بسواهن، أما فى حالة المصابات بالسكر فقد تزايد خطر الوفيات بنسبة 35% مقابل اللواتى لا يعانين من المرض، كما تضاعفت احتمالات وفاة المصابات بالسكر والاكتئاب على حد سواء، مقارنة بمن لا يعانين من أى من الحالتين.

وبالتدقيق فى الوفيات الناجمة عن أمراض القلب والأوعية الدموية، فإن خطر الوفاة بالمرض بين المصابات بالسكرى زاد 67%، والاكتئاب بنسبة 37%، وتضاعفت الاحتمالات إلى ثلاثة أضعاف بين المصابات بالاثنين معاً.

وحسب الدراسة، فإن 15 مليون أمريكى يعانى من الاكتئاب إلى جانب 23.5 مليون أمريكى بالغ مصاب بداء السكر، ويشار إلى أن أعراض الاكتئاب تظهر على ما بين خُمس إلى ربع المصابين بالسكرى، أى نحو ضعف عدد غير المصابين بالداء.

ويعد السكر من الأمراض الفتاكة، إذ يعد المرض فى حد ذاته والمضاعفات الناجمة عنه من أبرز أسباب الوفيات حول العالم.





خليجية



يسلمو



خليجية



التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

تناولي الجوز لتجنبي الإصابة بسرطان الثدي!!!

أظهرت دراسة حديثة أن تناول الجوز يساعد على الحدّ من أخطار الإصابة بسرطان الثدي؛ لاحتوائه على مكوّنات صحية ومواد مضادة للأكسدة وأحماض الأوميغا 3.
[IMG]خليجية[/IMG]

وكان موقع "ساينس دايلي" العلمي قد نقل عن بحث عرض خلال الاجتماع السنوي ال100 لرابطة البحوث السرطانية في ولاية كولورادو الأميركية، أن تناول نحو 60 غراماً من الجوز يومياً يحدّ من خطر الإصابة بسرطان الثدي ومن نمو الورم.

وبحسب الموقع فإن الباحثة إلين هاردمان من كلية الطب في جامعة "مارشال" الأميركية، قالت أنه على الرغم من أن التجارب المخبرية اقتصرت على الفئران ولم تشمل البشر، فإن "من الواضح أن تناول الجوز كوجبة خفيفة أفضل من الحلويات والرقائق المقلية في إطار نظام غذائي صحي شامل يقي من الأمراض المزمنة".

وأوضحت هاردمان أن إطعام الفئران التي أصابها الخبراء عمداً بالسرطان، بالجوز أخّر إصابتها بالأورام حتى ثلاثة أسابيع على الأقل، وخف من حجم الأورام بالمقارنة مع الفئران التي لم تتناول الجوز.

مجلة عالم الرومانسية




خليجية




الله يعافيك حبيبتي



خليجية



ممممشكرا على المعلومة المفيدة



التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

شرب الماء يحمي من الإصابة بسرطان المثانة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

شرب الماء يحمي من الإصابة بسرطان المثانة

د. صالح بن صالح
لشرب كميات مناسبة من الماء فوائد عديدة على الجسم بصفة عامة والجهاز البولي
على وجه التحديد ومن ذلك تقليل معدلات الاصابة باورام المثانة كما بينته دراسة حديثة
ادرجت نتائجها خلال جلسات المؤتمر الدولي لابحاث السرطان الذي عقد مؤخرا في بوستن.
في هذه الدراسة التي شملت 47909 رجال تبلغ اعمارهم مابين 40- 75 سنة وتمت
متابعتهم خلال 22 سنة وملاحظة معدلات شرب الماء لديهم ومعدلات الاصابة بسرطان
المثانة ، وجد ان شرب مالايقل عن 2,5 لتر من المياه يوميا يساعد على تقليل الاصابة
بهذا النوع من السرطانات بمعدل 24%.
وفي معرض تحليله للنتائج اوضح الباحث الرئيس الدكتور زهو من جامعة براون ان
الحماية المصاحبة في شرب الماء بكميات كافية قد تكون عائدة الى ان السوائل تساعد
على غسل المثانة من المواد المسرطنة الموجودة في البول قبل حصول تغيرات على
الانسجة المبطنة للمثانة بحسب الدراسة .

الصحة تاج على رؤوس الاصحاء لا يراه إلا المرضى
نسأل الله العفو والعافية
دمتم بخير




خليجية



تســـــــلمين

ويعطيكِ الـــــف عافيه




خليجيةخليجية
مشكورة يالغلا على الموضوع
موضوع قمة في الروعة
تسلمي ويسلم ذوقك الحلو والمميز
في انتظار القادم
ميوسة
خليجيةخليجية



التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

طريقة المشي قد يكون لها علاقة بالإصابة بالزهايمر

أهليــــــــن بنات ,,, الله يوفقكم كلكم

يبدو أن الطريقة التي يمشي بها الناس تكشف الكثير عن الطريقة التي يفكرون بها، إلى درجة أن التغيرات التي تطرأ على نمط مشي الشخص عندما يتقدم به العمر ربما تكون مؤشرا مبكرا على حدوث اضطرابات معرفية وإدراكية، بما في ذلك إصابته بمرض الزهايمر.
* طريقة المشي
* وقد توصلت 5 دراسات قدمت أمام «المؤتمر الدولي لجمعية الزهايمر»، الذي عقد في فانكوفر الشهر الماضي، إلى أدلة لافتة للنظر على أنه كلما أصبحت طريقة مشي الشخص أبطأ أو أكثر تقلبا أو أقل تحكما، فإن الوظائف المعرفية لديه تتأثر هي الأخرى. وأظهرت هذه الدراسات أن المهارات المرتبطة بالتفكير، مثل الذاكرة أو تخطيط الأنشطة أو معالجة المعلومات، تتدهور بصورة متوازية تقريبا مع سلاسة القدرة على المشي، وبعبارة أخرى، فكلما ازدادت الصعوبة التي يجدها الناس في المشي، ازدادت الصعوبة التي يجدونها في التفكير.
وتؤكد مولي فاغستر، رئيسة فرع العلوم العصبية السلوكية في «المعهد الوطني للشيخوخة» أن «التغيرات في المشي قد تسبق حدوث تغيرات معرفية ملحوظة لدى من هم في طريقهم إلى الإصابة بخرف الشيخوخة». ويتوقع الخبراء أن تقود هذه الدراسات إلى وضع أداة بسيطة نسبيا يستطيع الأطباء استخدامها للتنبؤ باحتمال الإصابة بمرض الزهايمر، بل وتشخيصه أيضا.
ويقول ويليام ثييس، الرئيس الطبي والعلمي في «جمعية الزهايمر»، «يمكنك أن تنظر فقط إلى الناس وهم مقبلون في الممر المؤدي إلى عيادتك، ثم تبحث فيما بينهم عمن بدأ يظهر عليه تدهور في نمط المشي، ولن تجد أي تفسير آخر لذلك. إذا بدأ نمط المشي في التدهور، فإننا نبدأ في التساؤل عن حالة الذاكرة لديك».
ومع أن العلماء اهتموا بدراسة التغيرات التي تطرأ على طريقة المشي بعد التعرض لنوبة أو أزمة قلبية، وكذلك عند الإصابة بأمراض مثل الشلل الرعاش، فإنهم لم يبدأوا في دراسة العلاقة بين المشي والعمليات المعرفية سوى في الآونة الأخيرة. وقد ظل الناس لعقود يظنون أن تباطؤ المشي ما هو إلا جزء من التقدم في العمر، غير أن الأبحاث تبين أن حدوث بعض التغيرات في طريقة المشي ينبئ بوجود مشكلات تتجاوز الشيخوخة العادية.
* نظم وأعصاب متشابكة
* وتوضح د. ستيفاني ستودينسكي، وهي اختصاصية في أمراض الشيخوخة في جامعة «بيتسبرغ» و«إدارة بيتسبرغ للمحاربين القدامى» وخبيرة في المشي لم تشارك في الدراسات الخاصة بخرف الشيخوخة: «الأمر يشبه قيادة سيارة. لا بد أن يكون لديك محرك وهيكل وأجهزة توجيه»، فمحرك المشي هو القلب والرئتان والدم، والهيكل هو العضلات والأربطة والعظام، أما أجهزة التوجيه فهي «شبكة الأسلاك، أو بمعنى أصح الجهاز العصبي».
وأضافت د. ستودينسكي: «من يركزون على النواحي المعرفية والإدراكية غالبا لا ينتبهون إلى طريقة مشي الناس، كما أن الاختبارات تتم كلها في وضعية الجلوس، لكن التلف الذي يحدث لشبكة الأسلاك العصبية هو مشكلة مهمة مشتركة في كل من الصعوبة في التفكير والصعوبة في المشي».
* أدوات قياس حديثة
* وقد كانت هذه الدراسات الجديدة أكبر حجما وأكثر تفصيلا من الأبحاث السابقة، كما تضمنت أدوات متطورة لقياس التغيرات في نمط المشي، فقد استخدمت إحداها ممشى إلكترونيا، وهو عبارة عن بساط طويل مزود بأجهزة استشعار تقيس الاختلافات في سرعة المشي وإيقاع الخطو (أي عدد الخطوات في الدقيقة) واتساع الخطوة وتقلب المشي (أي معدل التغير في طريقة المشي).
وقد استبعدت الدراسات من يعانون التهابا في المفاصل أو أي مشكلات بدنية أخرى، كما تم ضبطها من حيث الطول والعمر والوزن والجنس.
وشملت إحدى هذه الدراسات أكثر من 1100 شخص من كبار السن في مدينة بازل السويسرية، وكان ربعهم تقريبا أصحاء من الناحية المعرفية والإدراكية، بينما كان الآخرون يعانون عجزا معرفيا وإدراكيا طفيفا، وهو ما اعتبر نذيرا سابقا للإصابة بخرف الشيخوخة، أو كانوا في مراحل متفاوتة من الإصابة بالزهايمر.
وقام المشاركون بالسير بصورة طبيعية على الممشى الإلكتروني، ثم يكررون المشي مرة أخرى أثناء القيام بمهمة معرفية، مثل العد العكسي بمعدل رقمين تلو رقمين بداية من الرقم 50، أو ذكر أسماء الحيوانات.
وأوضحت د. ستيفاني بريدنبو، رئيسة «مركز بازل للحركة»، أن اختبار المشي الأول لسيدة عمرها 72 عاما أظهر نتيجة خادعة بعدم وجود أي مشكلات، ولكن عندما قامت بالمشي أثناء العد العكسي من الرقم 50، تدهورت مشيتها بصورة حادة. وأضافت د. بريدنبو: «لقد ترنح جسمها وتمايل على إحدى القدمين، وانحرفت تقريبا إلى الجانب، إلا أنها لم تلحظ أي شيء من هذا، كما أصيبت بالذهول حينما لم تستطع تذكر المزيد من الأرقام». وقامت د. بريدنبو بتحويل هذه السيدة إلى عيادة الذاكرة؛ حيث أظهرت الاختبارات المعرفية والإدراكية التي أجريت لها أنها تعاني بالفعل من قصور معرفي.
وأوضحت د. بريدنبو أن مطالبة الأفراد الخاضعين للدراسة بأن يقوموا بمهام فكرية وحركية بطريقة متزامنة كشفت عن «حالات عجز لا تستطيع أن تراها بعينيك المجردتين»، وربما يكون تفسير ذلك هو أن المخ قد أصبح ضعيفا بالفعل إلى درجة أنه لا يستطيع تنسيق دوائره العصبية كي تدير مثل هذه «المهام المزدوجة» بكفاءة. وتابعت د. بريدنبو: «في مرات كثيرة، كانت المشية تبدو طبيعية، حتى لدى من يعانون حالة الزهايمر الطفيفة، ولكن عند دراسة أداء المهام المزدوجة، أمكنني ملاحظة هذه المشكلات». وقد أظهرت جميع الأبحاث التي أجرتها أن من يمشون ببطء أكبر أو بصورة متقلبة كان أداؤهم أسوأ في الاختبارات المعرفية، وأن الأسوأ في المشي كانت لديهم أكثر حالات الزهايمر شدة.
وقد تضمنت دراسة كبيرة أخرى أجريت في مركز «مايو كلينيك» الطبي المشي البسيط، وليس القيام بمهام مزدوجة، إلا أنها توصلت إلى وجود علاقة مشابهة، حسب ما ذكره د. رودولفو سافيكا، وهو اختصاصي أمراض عصبية في المركز. ولم يكن أغلب من شملتهم الدراسة (وعددهم 1341 شخصا) يعانون خرف الشيخوخة، وقد تم تقييمهم مرتين بفاصل زمني بلغ 15 شهرا، من خلال اختبارات للقدرات المعرفية والمشي. ووجد د. سافيكا وزملاؤه أن الشخص الذي يمشي أبطأ بمعدل متر واحد في الثانية أثناء الاختبار الثاني له يسجل في المتوسط نصف درجة أقل في الاختبارات المعرفية.
* تباطؤ المشي
* وكان الاعتقاد السائد هو أن تباطؤ المشي يرتبط ارتباطا وثيقا بوجود تدهور في «الوظائف التنفيذية»، أي القدرة على تخطيط وتنظيم الأنشطة. وقد حاولت دراسة قادها د. عرفان إكرام، وهو اختصاصي في علم الأوبئة العصبية في مركز «إيراسموس إم سين» الطبي الجامعي بمدينة روتردام، أن تربط بين تغيرات معينة في نمط المشي وحدوث تدهور في العمليات المعرفية؛ حيث طلب من أكثر من 1200 شخص ليست لديهم أي علامات على الإصابة بخرف الشيخوخة أن يمشوا بصورة طبيعية، وأن يمشوا ثم يعودون عند منتصف الطريق، وأن «يسيروا بطريقة مترادفة»، وذلك بوضع عقب إحدى القدمين مباشرة أمام أصابع القدم السابقة، كما أجريت لأفراد العينة اختبارات معرفية وإدراكية.
ووجد المشرف على الدراسة أن الأشخاص الذين لم يحسنوا المشي المترادف سجلوا درجة ضعيفة في الاختبارات التي تغطي المهارات الحركية الدقيقة، وأن الأشخاص الذين تباطأ إيقاع الخطو لديهم، أي الذين يسيرون عدد خطوات أقل في الدقيقة، سجلوا أداء أسوأ في اختبارات سرعة التفكير، في حين أن الأشخاص الذين كانت مشيتهم أبطأ وأكثر تقلبا أظهروا ضعفا في الوظائف التنفيذية. وأكد د. إكرام أنه لم يكن هناك أي جانب محدد من طريقة المشي يرتبط بمشكلات في الذاكرة، مما قد يوحي بأن «الذاكرة هي وظيفة خاصة تماما بالمخ لا تعبر عن نفسها سوى في النواحي المعرفية والإدراكية».
* الرياضة تدرأ الخرف
* وإلى جانب إظهار أن طريقة المشي ربما تقدم دلالات مبكرة على قرب الإصابة بخرف الشيخوخة، فإن هذه الدراسات قد تعزز من الاحتمالية القائلة بأن النشاط البدني ربما يساعد على الحيلولة دون الإصابة بخرف الشيخوخة. فإذا كانت زيادة بطء واضطراب المشي تدل على حدوث تلف عصبي، فهل يمكن أن تفيد التمارين الخاصة بزيادة اللياقة البدنية والتناسق الحركي ليس في مساعدة الناس على المشي فحسب، بل في مساعدتهم على التفكير أيضا؟ يجيب د. إكرام: «هذه هي الأسئلة الجوهرية. في اللحظة الراهنة، ما زلنا في أول خطوة».
وتتوقع د. بريدنبو: «ما نحتاج إليه هو استخدام ما لدينا هنا من معلومات والعثور على أداة تصنيف يستطيع الأطباء واختصاصيو العلاج الطبيعي استخدامها كإنذار خطر لمن لديهم مشكلة في الحركة. ينبغي أن يكون هذا أمرا أساسيا. حينما يأتي إليك مريض في عيادتك وتستمع إلى قلبه، فلا بد أن يكون من الأمور الأساسية أن تتعرف على طريقة مشيه».
* خدمة «نيويورك تايمز»




شكرا لك



شكرا ع الطرح المفيد حبيبتي



يعطيك العافية



التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

الميكرويف يزيد من الإصابة من السرطان

الميكروويف يزيد من الإصابة من السرطان

عند اختراع الميكروويف وطرحه في الأسواق ، تردد الكثيرون ورفض بعضهم استعماله ؛ خوفًا من أن تكون أشعته مسببًا من مسببات السرطان ، إلى أن أكد الخبراء أمانه التام ، فاستخدمه الناس دون خوف .
لكن بحوثًا جديدة قد أكدت أن تناول الطعام المجهز خصيصًا للميكروويف ، يزيد نسبة الإصابة بالسرطان ، لكن الأمر لا يتم نشره ؛ خوفًا من الإضرار بصناعة وتجارة أجهزة الميكروويف .
وقد حذر الأطباء من تسخين حليب الرضع في الميكروويف ، حيث يؤدي ذلك إلى تدمير المغذيات الأساسية الهامة في الحليب .
كذلك فإن تسخين حليب الأم باستخدام الميكروويف يُفقده حوالي 90% من المضادات الحيوية ، التي تتواجد فيه وتعمل على حماية الرضيع من الأمراض .
وفي دراسة سويسرية قام الباحثون بإجراء تجربة على 8 أشخاص ، تتراوح أعمارهم بين 20 – 30 عامًا ، حيث تم تقديم الحليب الطازج والبستر لهم ، والخضراوات الطازجة والمجمدة ، بحيث يتناولونها نيئة أو مطبوخة بطرق تقليدية ، أو محضرة بواسطة الميكروويف .
وقام الباحثون بفحص دم هؤلاء الأشخاص قبل وبعد كل وجبة ، فثبت أن الطعام المعد بواسطة الميكروويف قد فقد الكثير من المواد المغذية الموجودة به .
كذلك تبين أن تناول الطعام المحضر بالميكروويف قد أدى إلى انخفاض كرات الدم البيضاء والهيموجلوبين في الدم .
كذلك فقد أوضح الباحثون أن استعمال أدوات إعداد الطعام في الميكروويف ، يؤدي إلى إنتاج مواد مسرطنة .
ونصح الخبراء بعدم استعمال الميكروويف ، والاستعانة بالطرق الصحية التقليدية لإعداد الطعام ، خاصةً طعام الأطفال الصغار.




التصنيفات
منتدى اسلامي

طبيا صلاة الفجر تقى من الإصابة بالسرطان والقلب

أكدت مجموعة من الدراسات العلمية بالمركز القومى للبحوث في مصر، أن صلاة الفجر فى وقتها تؤدى إلى تنشيط عمل الخلايا بجسم الإنسان وتمنع انقسامها بصورة شاذة والذى يترتب عليه الإصابة بالأورام السرطانية.

وأشار الدكتور سعيد شلبى أستاذ الباطنة والكبد بالمركز، إلى أن الأبحاث أكدت أن صلاة الفجر فى وقتها تساعد فى الحماية من التعرض للأزمات القلبية وتنظم عمل الهرمونات بالجسم والدورة

الدموية.

وأكد شلبى أن جميع أعضاء الجسم تكون فى قمة نشاطها فى توقيت صلاة الفجر، حيث يزداد إفراز الهرمونات خاصة الإدرينالين والذى يبدأ إفرازه فى الساعة الخامسة صباحاً ويعمل على تنشيط جميع أعضاء الجسم ويحميها من الأورام السرطانية .

وأوضح شلبي أن هواء الفجر النقى يحمل كمية كبيرة من الأكسجين يؤدى إلى تنشيط القلب ويقلل من انقباض الأوعية الدموية المسبب لارتفاع الضغط وينظم عمل الهرمونات مما يساعد فى زيادة نسبة السكر اللازم لتنشيط أداء المخ والخلايا العصبية وما يتبع ذلك من تحسن فى الذاكرة.




خليجية




التصنيفات
منوعات

أطعمة تساعد على منع الإصابة بمرض أنفلونزا الخنازير

خليجية
أطعمة تساعد على منع الإصابة بمرض أنفلونزا الخنازير
خليجية
مع التزايد المستمر فى أعداد المصابين بفيروس أنفلونزا الخنازير الذى وصل الى أكثر من 9.000 حالة مؤكدة فى المملكة البريطانية المتحدة واعداد اخرى كبيرة فى العديد من الدول كان من الدوافع التى قادت الخبراء الى التوقع بأن هذا المرض سوف يتزايد بشكل خطير فى فصل الخريف.

ويعتبر الضعف فى جهاز المناعة من اهم الأسباب التى تجعل الشخص اكثر عرضة للإصابة به،وأن النظام الغذائى الجيد سوف يمنح الجسم القدرة على محاربة هذا المرض والتصدى له.

ويعلن الدكتور( فن) وهو رئيس حملة التصدى للأوبئة فى مؤسسة الصحةالعالميةان الذين يعانون من سوء التغذية هم أكثر الأشخاص عرضة للإصابة بالعدوة، ومن هنا يؤكد ان النظام الغذائى الصحى المتوازن سيكون عامل فعال وهام لتقوية مناعة الجسم.

كما ينصح الخبراء الأشخاص بإتخاذ الخطوات الوقائية حتى يقللوا إحتمالات الإصابة بالفيروس ومنها العطس فى منديل مصنوع من نسيج رقيق مع وضعة فى سلة المهملات،ثم القيام بغسل الأيدى والأسطح بإنتظام لقتل الفيروس ومنعة من الدخول الى الجسم.

أما إذا دخل الفيروس الجسم فإن نوعية الغذاء ستساعد فى تحسين قوة الأغشية المبطنة للأذن والأنف والحلق كما ستكون موانع طبيعية داخلية مقاومة ومانعة لدخول اى اجسام او كائنات ضارة تحاول غزو الجسم.

أهم انواع الأطعمة المحاربة للفيروس
– اللحوم الغنية بالبروتين

– الدجاج

– الأسماك

– البيض

– منتجات الألبان

– الخضروات ذات الحبوب

– المكسرات

– القمح

– الأطعمة المصنعة من الصويا

كل ما سبق من انواع الأطعمة تمد الجسم بالمواد الغذائية الفعالة التى تقوى مكونات الخلايا المبطنة للأغشية فى الأنف والأذن والحنجرة، ويعتبر تناول كميات مناسبة من هذة المواد الغذائية فى اليوم من اهم الطرق التى تمنح السلامة للأنسجة داخل الجسم.

مزيد من الأطعمة مع كيفية قدرتها على الحماية من الفيروس
– تناول الكثير من البرتقال والخضروات الداكنة اللون مثل الجزر، القرع، المشمش، السبانخ، والكرنب سوف يحافظ على مستويات فيتامين (E) وهو عنصر غذائى هام لتقوية الأغشية التنفسية.

– إذا إخترق الفيروس الجسم يقوم الجسم بوظيفة المحارب له وذلك بواسطة خلايا الدم البيضاء التى تعمل على إلتهام الفيروسات الضارة، كما يلعب فيتامين (C) دور خطير الأهمية فى تقوية الخلايا المدافعة عن الجسم ضد اى فيروس ضار يخترقه.

– من المعروف ان الجسم لا يستطيع ان يخزن جميع العناصر الغذائية بداخله لذلك يجب ان تكون الأطعمة التى تحتوى على فيتامين (C) من أساسيات الغذاء اليومى الذى يتناوله الفرد.

ومن الأطعمة الغنية بهذا الفيتامين: السبانخ،الفواكه الحمضية،انواع التوت،البسلة سواء الطاظجة او المحفوظة،عصير البرتقال الجريب فروت.

– الزنك من العناصر الغذائية التى تقوى دور الأجسام المضادة فى محاربة الإصابة بأمراض الأنفلونزا بكل انواعها، ويمكن ان تجد الزنك فى الأغذية الآتية:

* اللحم البقرى

* البيض

* طعام البحر(السى فود) وخاصتا سرطان البحر والمحار والسردين.

ومن المعروف ان الزنك يوجد بصورة اكبر فى الأغذية الحيوانية ويمتصه الجسم بسهولة.

– الحديد من العناصر الغذائية الهامة التى تقوى جهاز المناعة وتساعد الجسم على التصدى لفيروس انفلونزا الخنازير، فى المقابل يؤدى نقص عنصر الحديد الى إضعاف عمل جهاز المناعة ويجعل الجسم اكثر عرضة للإصابة بالفيروس.

والكمية المطلوبة منن الحديد للجسم هى حوالى14.8 مللى جرام.

نصائح سهلة للحماية من الفيروس وتقليل الذهاب الى الطبيب
الثوم من العناصر الغذائية التى ليس لها مثيل فى حماية الجسم وتقوية المناعة به حيث يعمل الثوم على غلق الطريق أمام الفيروسات ويمنعها من إختراق الجسم وتدمير الأنسجة الموجودة به.

لذلك ينصح الخبراء بمضغ وبلع فص من الثوم يوميا مما يقوى المناعة.

كما إكتشف الباحثين بجامعة شمال كاليفورنيا ان الحماية التامة ضد كل انواع الأنفلونزا تأتى من عنصر (السلنيوم) المعدنى الموجود فى انواع البندق المختلفة وهو عنصر يمنح الجسم بكل إحتياجاته اليومية.

بعض الخبراء ينصح بإضافة النعناع الى المشروبات الدافئة.




مشكوووووووووورة موضوع مفيد جدا جزاك الله خيرا



مشكوره ياااعسل



حبيبتى misha
الف شكر على المرور العطر



حبيبتى اغلى حبيبه
الف شكر على المرور العطر



التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

الخضر والفواكه تحد من خطر الإصابة بالنوبات القلبية

توصلت إحدى الدراسات إلى أن تناول أكثر من خمس قطع من الخضر والفواكه يوميا يقلص من خطر النوبات القلبية.

وذكرت مجلة لانسيت أن الأشخاص الذين يتناولون ما بين ثلاث إلى خمس قطع من الخضر والفواكه يوميا يقلصون من الخطر بنسبة 11 % مقارنة بمن يتناولون أقل من ثلاث قطع.

وتوصل الباحثون في جامعة لندن من خلال دراستهم للمعطيات التي أجريت على 257 ألف و500 شخص إلى أن النسبة كانت 26% أقل لدى الأشخاص الذين تناولوا أكثر من خمس قطع.

وتقول وزارة الصحة البريطانية إن تناول خمس قطع يوميا أو أكثر يقلص من خطر التعرض لأمراض القلب والسرطان وغيرها من المشكلات الصحية.

وتعتبر الأزمة القلبية ثالثة الأسباب المؤدية للوفاة والسبب الرئيسي المؤدي إلى الإعاقة في معظم الدول المتقدمة.

وقد اعتمد الباحثون في دراستهم على معطيات تم تجميعها من 8 دراسات سابقة تم إجراؤها في كل من اوروبا واليابان والولايات المتحدة.

فوائد عديدة
وقال الدكتور فينج هي وهو رئيس فريق البحث إن اتباع حمية ترتكز على تناول الكثير من الخضر والفواكه يمكنها أن تساعد أيضا في تقليص خطر الإصابة بعض أمراض القلب والشرايين وبعض أنواع السرطان.

وبدوره قال البروفسور ماك جريغور الذي شارك أيضا في الدراسة إنه اكتشاف جيد. لأنه يبين أن كمية الخضر والفواكه التي ينبغي أن نتناولها يوميا تفوق خمس قطع.

وتحتوي الخضر والفواكه على الكثير من المواد المغذية كفيتامين سي وكاروتين بيتا والبوتاسيوم بالاضافة إلى البروتينات النباتية وألياف الحمية.

كما أنها لا تحتوي إلا على نسب ضعيفة من السعرات الحرارية والدهون.

إلا أن الباحثين يشكون في أن يكون البوتاسيوم هو سبب منع وقوع الأزمات القلبية.

ويقول البروفسور ماك جريغور: نعرف أنه عندما تعطي لشخص ما مزيدا من البوتاسيوم فإن ضغط دمه ينخفض بشكل كبير.

وعندما ترفع عدد قطع الخضر والفواكه من ثلاث إلى خمس قطع أو أكثر في اليوم فإن نسبة البوتاسيوم في الجسم ترتفع بنسبة 50 % .




خليجية



خليجية



خليجية