التصنيفات
منوعات

تأثير التلفاز و العاب الكومبيوتر على الأطفال

أجرى علماء بجامعة ليسستر بالمملكة المتحدة دراسة تتعلق بتأثير مشاهدة التلفاز و ممارسة العاب الكومبيوتر على الأطفال و العائلة حيث اختاروا ٢٣ طفل يبلغون من العمر ٧ سنين و يمارسون عادات مختلفة مثل مشاهدة التلفاز أو ممارسة العاب الكومبيوتر حيث تم متابعتهم هم و عائلتهم لمدة خمسة أسابيع و في خلال هذه المدة تم منع مشاهدة التلفاز و ممارسة العاب الكومبيوتر .

و أظهرت النتائج أن مع منع سبل الترفيه المذكورة زاد الترابط العائلي كما تغير سلوك الأطفال فبدئوا بالنوم في وقت مبكر و الاستيقاظ بوقت مبكر في حالة من النشاط كما تقدموا في الدراسة بمعنى أنهم اهتموا بأداء الفروض المدرسية و المنافسة في الدراسة لأنه لم يعد هناك شيء يشغلهم عنها .

يقول العلماء أن هذه الدراسة توضح مدى اعتماد الأفراد على وسائل الترفيه الحديثة نتيجة للفراغ و لكن مع منع أو تقليل تلك الوسائل فان الأفراد تتجه نحو المزيد من الترابط و التفاهم الأسرى كما أن الأطفال يستفيدون من هذا الأمر بالتقدم بالدراسة و المحافظة على صحتهم .




مشكووووووووووورة يااااااقمر




تسلمين عزيزتي



مشكورة اختي على جهودك وجزاكي خيرا



التصنيفات
منوعات

التلفاز واضراره على الاطفال

أوروبا وأمريكا قد أصابهما الخوف علي الأطفال وهذا الخوف قد جاء فجأه والسبب هو برامج (النانتندو))والتي يشاهدها الاطفال علي شاشه التليفزيون . لماذا ؟
يقال: إن هذه البرامج من شأنها ان تصيب الأطفال بالصرع وقد تأكد العلماء من ذلك بعد أن أصيب عدد من الأطفال في فرنسا وفي إيطاليا وفي بريطانيا وأمريكا ،وقد حاولت شركه ناتنتدو اليابانيه ان تنفي هذه التهمه التي من الممكن ان توقف برامجها التي أستولت بها علي أطفال العالم وأجلستهم عبيدا مسحورين امام شبكات التليفزيون يديرون المعارك البحريه والـمـباريــات الرياضيه والرحلات بين الكواكب في الفضاء .

((الأطفال يجلسون امام الألعاب لوقت طويل))

اما السبب العلمي لهذا الصرع فإنه : إن الوهج الإلكتروني أمام التليفزيون وهذا الفيض الإشعاعي المستمر ساعات طويله كل يوم وأخطر من ذلك أن الوميض الضوئي الخاطف هو الذي يصيب الاطفال بالصرع.

((الوميض الضوئي الخاطف هو الذي يصيب الأطفال بالصرع))

وقد أعلن عدد كبير من أطباء النفس في فرنسا وألمانيا واليابان أنهم سوف يبحثون ذلك بعنايه شديده قبل ان يصدروا تقريرا علميا فمن الصعب أن يكف الأطفال عن متابعه هذه البرامج وملاحقه تطورها السريع يوما بعد يوم .
وهناك رأي أخر: أن الساعات الطويله أمام التليفزيون من الممكن أن تصيب الأطفال بالسرطان أيضا . فالأطفال وهم في مراحل التكوين الجسمي يجلسون قريبا جدا من شاشه التليفزيون ويتعرضون الي مالا نهايه له من التدفق الإشعاعي الذي يؤثرفي توازن كرات الدم البيضاء والخلل في تكوينها وتنشيطها أيضا مما يؤدي الي الإصابه بسرطان الدم ،
((الساعات الطويله أمام التليفزيون من الممكن أن تصيب الأطفال بالسرطان أيضا))

ولذلك فلابد أن نحول دون الأطفال والتليفزيون وأن نجعلهم يرون التليفزيون بعض الوقت وبعيدا عن الشاشه وفي غرف مضاءه ولكن الذي يحدث عاده أن يأكل الأطفال ويشربوا ويناموا أمام التليفزيون ولا يستريحون الإ إذا كانوا قريبين جدا من الشاشه .
((الأطفال يأكلوا ويشربوا ويناموا أمام التليفزيون))

وعلماء النفس يرون خطوره أن يعيش الطفل في عالم وهمي خرافي ومثير، إنه خطر علي توازنه النفسي والعقلي وفي مرحله التكوين ..لان التليفزيون يعرض علي الطفل عالما مصطنعا ..عالما مزيفا أنيقا وبعيدا تماما عن الواقع وعن والديه ..ويجعله منطويا بينما هو يحتاج إلي أن يكون إجتماعيا يشعر بالأخرين ويشعرون به ويتوافق معهم ويعتاد علي ان يدخلهم في حسابه عند كل قرار ..ولكن التليفزيون قد أستولي علي الأطفال وعزلهم عن الأخرين ..ولخبط كل عاداتهم في الطعام والشراب والنوم والفسحه والمذاكره ..والطفل يشترك كذلك مع كل أفراد الأسره الذين يجلسون صامتين تماما أمام التليفزيون فلا كلام ولا سلام ولا حوار ولا أي نوع من أنواع المشاركه الإجتماعيه أو النفسيه.
((كل أفراد الأسره يجلسون صامتين أمام التلفزيون ،،
فلا كلام..لاسلام..لا حوار..ولا أي نوع من أنواع المشاركه الإجتماعيه))
هذا الخطر يصيب ضعاف النفس من الصغار والكبار بنوع من إزدواج الشخصيه ..إزدواج الحياه ..حياه مع التليفزيون ،وحياه أخري مع الناس. وحياه التليفزيون أجمل وأمتع وأكثر إثاره ولكنها مزيفه ..والحياه العاديه التي هي أوفع وأقوي ليست جميله ولا مثيره وأحيانا بليده وممله .
(( إختلاف حياه التليفزيون عن الحياه العاديه))

ولكن الصحه النفسيه هي التوازن بين الحياتين والإعتدال في متناول هذه الحياه الإنسانيه وتلك الحياه الفنيه ..والإعتدال صعب عند الطفل ..ولذلك يجب ان يتدخل الأبوان في وضع القيود علي الرؤيه والمعايشه والإستسلام التام لذلك الساحر الملون الجبار.
((يجب ان يتدخل الأباء في وضع قيود علي الرؤيه والمعايشه والإستسلام التام لذلك الساحر الملون ))

وكل هذا يفسر ضعف النظر عند الأطفال وأصابه بعضهم باضطرابات المعده بسسب اضطراب عاده الطعام وبسسب سوء الهضم والسمنه
((كثره الجلوس أمام التلفاز تؤدي الي اضطراب عادات الطعام
مما يؤثر علي وظائف المعده ويسسبب الكسل والسمنه ))
وبسسب التوتر العصبي المستمر ..فالتليفزيون ينفرد وحده بالأطفال ويصب فيهم الرعب والإثاره والخوف ويصب عليهم الإشعاعات القويه الخطيره علي تكوينهم وخلاياهم دون ان ينتبه أحد في الأسره .فالأب والأم سعيدان بأن أولادهما جالسون في البيت بعيدين عن الشارع وعن أخطار السيارات وعن زملائهم الأشقياء هذا صح ولـــكــــن……!!!
((الأب والأم سعيدان بأن أولادهما في البيت بعيدين عن الشارع
وعن أخطار السيارات))




بصراحه عندك حق اتكلمتى فى موضوع مهم جد
يهم كل بيت ويجب على الامهات ان تأخذ حذرها من هذا الموضوع
جزاكى الله كل خير




مرسي على ردك لموضوعي
شرفتي الصفحه
وياريت اشوف ردود من كل من يقراء الموضوع لانه مهم




جزاك الله خير



مرسي ليكي على تشريفك موضوعي




التصنيفات
منوعات

خطوره وضع الرضع عند التلفاز

الساام عليكم ورحمة الله وبركاتة

أكد خبير ألماني أن الأباء والأمهات الذين يضعون أطفالهم أمام شاشات التلفاز بعد فطامهم يرتكبون "جريمة" إذ أنهم يساهمون في إصابة أطفالهم بالغباء.

وقال الخبير مانفريد شبيتسر رئيس قسم الطب النفسي في مستشفى أولم الجامعي بألمانيا في تصريحات نشرتها مجلة "فوكوس" الالمانية في موقعها الالكتروني اليوم الثلاثاء إن وضع الطفل أمام جهاز التلفاز أو أجهزة تشغيل أقراص الفيديو الرقمية يثبط من التطور اللغوي لدى الأطفال.

ولكن القائمين على برامج الاطفال في ألمانيا لهم رأي آخر إذ أشاد المسئولون عن مجموعة من البرامج الرائدة المخصصة للاطفال بمبدأهم القائم على "مصاحبة الطفل على مدار الساعة".
وقال منظمو البرامج إنهم يعملون على مبدأ تنشيط الطفل خلال مرحلة النهار ثم تقديم برامج تساعده على الهدوء قبل النوم.
يذكر أن فرنسا حظرت العام الماضي بث برامج للاطفال الاقل من ثلاثة أعوام وذلك في أعقاب نشر دراسة قامت بها وزارة الصحة الفرنسية وأكدت فيها أن "مشاهدة الرضع للتلفاز قد تنطوي على مخاطر شديدة".
وأكدت الدراسة أن مشاهدة التلفاز قد تعرقل نمو الأطفال وتصيبهم بمشكلات في الكلام واضطرابات في النوم وضعف في التركيز.
ولكن الأمريكيين لهم رأي آخر إذ أظهر استطلاع للرأي أن 25 إلى 33% من الأباء والأمهات يرون أن مشاهدة الاطفال الصغار للتلفاز تساهم في تعليمهم وتسليتهم.
وفي ألمانيا كشفت دراسة أن نحو 20% من الأطفال في عامهم الأول يجلسون بانتظام أمام التلفاز مقابل 60 للأطفال في عمر العامين.




مشكوره ع المعلومات ياعسل



مشكووووووووووورة يااااااقمر




شكرررررررررررااااا



مشكوره على المعلومات



التصنيفات
السيدات و سوالف حريم

لآ تدع الإنترنت والتلفاز يلهيك عن ذكر الله والقرآن


بسم الله الرحمن الرحيم

السلآم عليكم ورحمة الله وبركآتة

أخوآتي الاعضـآء الكرآم ..
..
..
..
..

[لاتدعوا الانترنت والتلفاز يلهيكم عن ذكر الله وعن الصلاة وعن قراءة القران وعن الطاعات واعمال الخير واتباع الجنائز ووزيارة المريض]
..
..
..
[واعملوا دائما على ان تبحثوا عن المفيد فى النت وعن الطاعة]
..
..
..

فالدنيا ساعة فاجعلها طاعة
..
..
..

وأعمل خير يدخر لك الى يوم القيامة حيث لاينفع مال ولا بنون
..
..
..
..

لآ إله إلا انت
{ سبحـآن الله وبحمـده سبحـآن الله العظيـم }
..
..
..
..

تمنيـآتي للجميـع التوفيـق . في امور الدنيـآ والأخره




شكرا اختي الغاليه ع النصيحه الرائعه التي يتمناها الجميع بارك الله فيك"



خليجية



التصنيفات
منوعات

الأطفال ومضار التلفاز

أظهرت دراسة استغرق إعدادها 25 سنة أن مشاهدة الأطفال دون الثانية من العمر للتلفزيون تضرّهم أكثر مما تنفعهم.

وأوضح الباحث ديمتري كريستاكيس في معهد "أبحاث الاطفال" في سياتيل وجامعة واشنطن، أنه يجب على الأهل الى خفض فترة مشاهدة أطفالهم للتلفزيون قبل بلوغهم السنة الثانية، مشيراً إلى أن برامج "دي في دي" التي يزعم معدّوها أنها مفيدة للأطفال في هذا العمر، تفتقر إلى الأدلة العلمية.

واطلع الباحثون على 78 دراسة تمحورت حول تأثير مشاهدة التلفزيون على الأطفال في هذا السنّ، من حيث اكتسابهم لمفردات لغوية جديدة وزيادة قوة الإدراك لديهم والقدرة على التركيز. وتبيّن من الدراسة أن 9 من بين 10 أطفال ممن ينتمون إلى هذه الفئة العمرية يشاهدون البرامج التلفزيونية بانتظام، على الرغم من التحذيرات من مضارها، مشيرة إلى أن هؤلاء يقضون حوالي 40% من أوقاتهم في مراقبة التلفزيون.




خليجية



التصنيفات
منوعات

اضرار التلفاز

هل تعلم وتعلمين أن من أضرار التلفاز ما يلي :

1_ قتل الوقت وإضاعة العمر.
2_ الإسهام في تقطيع العلاقات والتواصل بين الناس.
3_ نقل أخلاق البيئات المنحرفة إلى مجتمعنا الإسلامي.
4_ تعليم الناس اختلاط الجنسين وسماع الغناء وهذا محرم.
5_ التعود على رؤية المنكر وعدم إنكاره.
6_ إشاعة الفساد بين المسلمين .
7_ إلهاء الناس وإشغالهم في أمور تلهيهم عن قضايا أهم منها في أمتهم.
8_ إظهار الفاسقين في موقع الصدارة من المجتمع.




التصنيفات
منوعات

مشاهدة التلفاز دون اكتراث تؤدي الى تناول الطعام دون اكتراث

أظهرت دراسة طبية كندية ان مشاهدة الاطفال للتلفزيون اثناء تناول الطعام قد تؤدي إلى زيادة أوزانهم.

وفي دراسة عن البدانة اثناء فترة الطفولة اكتشف هارفي اندرسون خبير التغذية بجامعة تورونتو أن اجسام الاطفال الذين تناولوا الغداء وهم يشاهدون التلفزيون استوعبت 228 سعرا حراريا اضافيا بالمقارنة بآخرين تناولوا غداءهم دون مشاهدة التلفزيون.

وقالت المعاهد الكندية لابحاث الصحة التي تولت تمويل الدراسة ” احدى نتائج بحث اندرسون هو ان تناول الطعام اثناء مشاهدة التلفزيون يعطل قدرتنا على ادراك متى نتوقف عن الاكل.”

وذكرت الدراسة ”في الواقع فإن مشاهدة التلفزيون دون اكتراث تؤدي الى تناول الطعام دون اكتراث.” ونصح اندرسون الآباء قائلا ”أغلقوا التلفزيون وقت تناول الطعام.”




خليجية



التصنيفات
منوعات

فوائد ومشاكل التلفاز

التلفاز

لايخفاكم أن التلفاز سلاح ذو حدين، نستطيع بحكمتنا وثقافتنا أن نجعله مفيدا كما أن بالامكان أن نجعله سلاحا حادا، يهدد مستقبل الاطفال والشباب الذين بات هذا الجهاز أحد المساهمين الفاعلين في دور التربية لهم، إما سلبا أو إيجابا.

وهنا يجب ان نلتفت الى نقطة مهمة وهي ان لانلقي باللائمة دائما على كل ما هو جديد، بل يجب ان نعرف مسؤلياتنا الحقيقية وان نكون بقدر هذه المسؤولية وتحملها في إدارة الاسرة بالطريقة الصحيحة ومراقبة سلوكيات الطفل وتشخيص الداء في بداياته، بدل ان نترك الامر الى ان يستفحل ثم نأتي ونلقي المسئولية على "الغزو الفكري" الذي يحمل دوره السلبي في بعض الاحيان.

وحيث اني ذكرت منذ البداية ان التلفاز سلاح ذو حدين أؤكد على سلبية الكثير من البرامج التي يقدمها هذا الجهاز الا ان هناك من البرامج المفيدة ثقافيا وعقائديا خصوصا في هذا الزمن حيث انطلقت ثلة من الفضائيات الاسلامية التي تعنى بما تقدمه وتنتقي البرامج الهادفة الجميلة والممتعة.

وكي لانركز فقط على فكرة العنف التي تكون افلام الكارتون أكثر البرامج الغنية بها يجب ان نلتفت ايضا الى القضايا العقائدية والاخلاقية والتي تعبث بها بعض الفضائيات مما يجعلها فضائيات خطرة جدا في مجتمعاتنا. يمكننا مقاومتها بدعم الفاضائيات الصالحة من ناحية ومراقبة سلوكيات الطفل وتقويمه من ناحية اخرى.
يُعرف عن التلفزيون أن له مضار عديدة متى ما بالغ المرء في الجلوس أمامه،
وهذه الأضرار صحية مباشرة منها تحويل البعض إلى اكياس من البطاطا بسبب السمنة
.كما أن له تأثير سلبي على مستوى الذكاء،
ويُسهم في الانتقاض من قدرة الإنسان على تطوير مهاراته الاجتماعية
ومن ابرزها تكوين الصداقات وتوسيع رقعة الاتصال بالناس.
وهناك انطباع عند الكثيرين بأن وجود التلفزيون له تأثير سلبي ملموس على تقلص النشاطات الاجتماعية عند الناس،
رغم أن الغالبية العظمى من هؤلاء لا تمانع في أن تكون لها شبكة علاقات وعدد من الأصدقاء.
إلا أن باحثين من كلية لندن للدراسات الاقتصادية يقولون إن التلفزيون يمكن في واقع الأمر أن يكون مفيداً من الناحية النفسية في مساعدة الناس على تكوين وتطوير روابط قوية وطيبة مع الآخرين،
وفقاً ل "بي بي سي أونلاين".ويقول الدكتور دارين هوجيتس، المحاضر في دراسات الإعلام والاتصالات بقسم علم النفس الاجتماعي في الكلية، إن التلفزيون لا يقلل من حاجة الناس إلى الأصدقاء ولا يمنعهم من تكوين العلاقات الاجتماعية معهم، كما هو شائع.بل يذهب أبعد من هذا بالقول إن التلفزيون "يمكن أن يتحول إلى مكان أو موقع طقسي لتجمع الناس وتحلقهم حوله ليتبادلوا الأفكار، ويعبروا عن المشاعر الطيبة الودية تجاه بعضهم".
وقد أتم الدكتور هوجيتس أخيراً دراسة بصدد النشر حول الفوائد والانعكاسات الايجابية للتلفزيون على الصحة النفسية للرجال،
من خلال تقوية ارتباطهم ببعضهم البعض وهم يشاهدون لعبة رياضية في مكان واحد على شاشة.
لكن الخوف يظل قائماً لدى الاوساط الطبية من المشاكل الأخرى التي يمكن أن تنجم عن الإدمان على التلفزيون ومن أبرزها
زيادة الوزن والسمنة.ويرى باحثون أن مجرد إطفاء الجهاز يمكن أن يسهم مباشرة في التخفيف من مشاكل البدانة وزيادة الوزن.
فالناس سيجدون انفسهم وهم يقومون بأعمال أخرى لابد وأن تكون أكثر نشاطاً من مجرد الجلوس أو الاستلقاء الكسول أمام الجهاز.
كما يتهم التلفزيون بأنه أحد أهم الأسباب وراء تراجع وتقلص قدرة المرء على تحسين مستوى ذكائه مع مرور الوقت،
بزعم أنه يجعل الدماغ أكثر ميلاً للسكون والسلبية والاستسلام.
بل يجادل باحثون آخرون بالقول إن درجة نشاط الدماغ تتقلص أثناء مشاهدة التلفزيون إلى درجة تقل عن درجة نشاطه أثناء النوم.
إلا أن البروفيسورة سونيا ليفينجستون أستاذة علم النفس الاجتماعي في الكلية اللندنية، التي ظلت تبحث تأثيرات التلفزيون والإنترنت على الأطفال،
تقول أن ليس في هذا ما يدعو للقلق.وتؤكد على أنه طالما روعي الاعتدال والانضباط في مشاهدة الأطفال للتلفزيون،
لن يكون هناك أي داع للقلق أو الخوف من تأثيراته عليهم، بل قد تكون النتائج ايجابية وليست سلبية من ناحية التواصل والتفاعل الاجتماعي.

لماذا التلفزيزن ؟

شبه احدهم التلفزيون في احدى الاساطير بمارد له قوة خرافية وطاقات فوق مستوى التصور البشري، نزل الى قرية فعمل فيها هدماً وتحطيما وتخريبا .فاجتمع حكماء القرية ليتشاوروا في امر هذا المارد الجبار، وانتهى بهم الرأي إلى الشيء الوحيد الذي ينقذهم من شروره وهو ان يقوموا بتركيب عقل في راسه .. وانتهزوا بالفعل فرصة نوم المارد، ونجحوا في ان يركبوا عقلا في راسه. فلما اصبح الصباح كان المارد بقدراته الهائلة قد اخذ على عاتقه مساعدة كل اهل القرية في اعمالهم. ان هذه الاسطورة – والتي تلفت انتباهنا الى ضرورة التخطيط بالنسبة للنشاط التلفزيوني – تعبر عن القدرات الهائلة للتلفزيون في التأثير على الفرد والمجتمع. ومما يدعم اهمية التلفزيون كوسيلة اتصال ثقافية واعلامية فضلا عما ذكر في الاسطورة، الاستبيان الذي اجراه احد المهتمين عن دور التلفزيون واثره في حياة الطفل العراقي، والذي جاء فيه ان (36.05%) من الاطفال الذين شـملهم الاستبيان يفضلون مشـاهدة التلفزيون في اوقات الـفراغ .. بينـما يفضل (6.44%) منـهم سمـاع الراديو، ويفـضل (13.30%) منهم الـذهاب الى السـينما. و(5.58%) يفضلون الذهاب الى المسرح و(11.16%) منهم يفضلون الذهاب الى المنتزه و(17.60%) يفضلون ممارسة الرياضة. (1.72%) يفضلون اللعب في الشارع. ويفضل (8.15%) منهم اكثر من وسيلة.. وهكذا نلاحظ ان اعلى نسبة من الاطفال الذين شملهم الاستبيان يفضلون مشاهدة التلفزيون، لكونه وسيلة متاحة وسهلة الاستخدام وتحتوي على الصورة والصوت معا
أرجو أن تعم الفائدة للجميع




التصنيفات
منوعات

مشاهدة التلفاز لفترات طويلة تتسبب بمشاكل النوم عند الصغار

خليجية

قالت دراسة أمريكية حديثة إن مشاكل النوم عند الصغار تزداد سوءاً بمشاهدة أفلام العنف أو قضاء أوقات أطول في المساء أمام التلفاز أو أجهزة الحاسوب أو ألعاب الفيديو. وقام باحثون من ولاية سياتل في هذه الدراسة باستعراض تقارير الآباء والرسائل الإعلامية التي يشاهدها 617 طفل في مرحلة ما قبل المدرسة، ووجدوا أن كل ساعة إضافية يقضيها الأطفال أمام وسائل الإعلام ترتبط بارتفاع مشاكل النوم كما هو الحال مع مشاهدة أفلام العنف في أي وقت من اليوم.

وأشارت الدراسة إلى أنه في المتوسط يقضي الأطفال الصغار ما يقرب من 73 دقيقة في المشاهدة كل يوم، 14 دقيقة منها تحدث بعد الساعة السابعة مساءً. أما الأطفال الذين لديهم تلفاز في غرف نومهم فيقضون أوقات أطول أمام الشاشة ويكونون أكثر عرضة لاضطرابات النوم.

من جهتها، قالت ميشيل جاريسون، العالمة في معهد سياتل لبحوث الأطفال: "كنا نتصور أن التأثير يحدث نتيجة الأفلام التي تحتوي على العنف خاصة في فترة المساء، إلا أننا وجدنا أن أي محتوى في المساء يمثل مشكلة، وليس بالضرورة مشاهد العنف فقط التي تؤثر في مشاكل النوم". وأضافت أنه كان هناك اعتقاد أن هؤلاء الأطفال يشاهدون برامج تستهدف البالغين والمراهقين إلا أنه تبين أن إجمالي المشاهدة كان لبرامج أطفال تستهدف الأعمار بين 7 إلى 12 سنة.

وقد أثبتت هذه الدراسة التي نشرت مؤخراً في جريدة طب الأطفال أن حوالي 21% من الأطفال في سن ما قبل المدرسة يواجهون على الأقل مشكلتين في النوم، بما في ذلك صعوبة النوم، والكوابيس، وتكرار الاستيقاظ أثناء الليل أو الشعور بالإعياء أثناء النهار.

وقد أشارت دراسة سابقة إلى أنه ما بين 20% إلى 43% من الأطفال الأمريكيين في عمر ما قبل المدرسة لديهم تلفاز في حجرات نومهم.

وقد ركز الباحثون في هذه الدراسة على متابعة البرامج الإعلامية التي تقدم بعد الساعة السابعة ومقارنتها بتلك التي تقدم أثناء النهار، حيث إن متوسط وقت النوم في هذه المرحلة العمرية تتراوح بين 8 إلى 10 مساءً.

وتقول جاريسون إن الأطفال في هذا السن يفسرون الكثير من أنواع العنف بنفس الطريقة سواء كانت المشاهد تتضمن مزحات في أفلام الكارتون أو مشاهد إطلاق نار حقيقية في نشرة الأخبار. ووجد أن كل أنواع مشاهد العنف تتسبب في اضطرابات النوم لهؤلاء الأطفال.

وبالنسبة للأطفال في عمر 3 إلى 5 سنوات وجدت الدراسة أن استيعابهم للفحوى الإعلامي يختلف عن نظرائهم من الأطفال الأكبر سناً. فالأطفال الكبار يمكنهم التفريق بين ما هو حقيقي وما هو خيالي، بينما لا يستطيع الأطفال الصغار فعل الشيء نفسه لهذا تكون أي مشاهد عنف حتى في أفلام الكارتون مزعجة ومرعبة لهم.

وسجل ما يقرب من 18% من المشاركين على الأقل أحد مشاكل النوم، خمس إلى سبع مرات بالأسبوع، ومن أكثر هذه المشاكل تكراراً مشكلة صعوبة الاستغراق في النوم. أما الأطفال الذين لديهم أجهزة تلفاز في غرف نومهم فيكونون أكثر عرضة لمشاكل التعب أثناء النهار بنسبة ثمانية مرات أكثر من الأطفال الآخرين

منقول =)




التصنيفات
منوعات

طفلك والتلفاز

(ماذا تفعل مشاهدة التلفزيون بطفلك؟)

لا يستطيع الأطفال مقاومة شاشة التلفزيون، إنها بالنسبة لهم أشبه ما تكون بالسحر، لكن الكثير من الدراسات تحذر من بقائهم أمامها لساعات طويلة لما في ذلك من مشاكل صحية وسلوكية عليهم.

س: هل تستطيعون منع أطفالكم من مشاهدة التلفزيون؟

ج: الطبع لا، لكن في الوقت نفسه يجب ألا تتركوا لهم العنان فيقضون كل وقت فراغهم أمام الشاشة.


في ما يلي:

أ- تأثير مشاهدة التلفزيون على طفلك.

ب- و مايجب عليك فعله.


أ- ماذا يحدث له أمام الشاشة ؟

1- زيادة الوزن:

العديد من الدراسات الخاصة بتأثير مشاهدة الأطفال للتلفزيون لساعات طويلة تؤكد أن الأطفال الذين يشاهدونه أكثر من ساعتين يوميا أكثر عرضة لزيادة الوزن من غيرهم.

2- عدم انتظام النوم:

بقاء الأطفال أمام شاشة التلفزيون لساعة متأخرة من الليل يعني مقاومة ذهابهم إلى الفراش، ما يؤدي إلى عدم حصولهم على قسط وافر من النوم.

3- مشاكل سلوكية:

الأطفال الذين يشاهدون التلفزيون لساعات طويلة كل يوم يكونون أكثر عرضة للضغط، ويمكن أن تؤدي مشاهدة التلفزيون لوقت طويل إلى تشتت انتباههم، كما أن علامات الاكتئاب والقلق تظهر عليهم أكثر من غيرهم.

4- ضعف الأداء المدرسي:

أثبتت الكثير من الدراسات أن أطفال المرحلة الابتدائية الذين لديهم أجهزة تلفزيون في غرف نومهم يسجلون أسوأ أداء في المدرسة مقارنة بأقرانهم الذين ليس لديهم مثل هذه الأجهزة في غرف نومهم.

5- وقت أقل للعب:

يقوم اللعب البدني والإبداعي بدور مهم في نمو الطفل الجسدي والعقلي، ومشاهدة الأطفال للتلفزيون لساعات طويلة لا يترك أمامهم وقت الفراغ الكافي لممارسة اللعب، ما يؤثر سلباً في نموهم.

6- العنف والخوف:

مشاهدة الطفل المواد التي تحتوي جرعات من العنف يجعله أكثر ميلاً لإظهار السلوك العدواني، كما أن مشاهدة الأطفال للتلفزيون يمكن أن يؤدي إلى شعورهم بالخوف، وأن العالم شيء مخيف كما تصوره الكثير من المواد التي تقدمها الشاشة.

ب- كيف تحدون من وقته أمامها ؟

1- لا شاشات في غرف النوم:

الأطفال الذين لديهم أجهزة تلفزيون وكمبيوتر في غرف نومهم يشاهدون التلفزيون وقتا أكثر من أولئك الأطفال الذين لا يضعون هذه الأجهزة في غرف نومهم.

فقد يشاهد طفلك التلفزيون في وقت متأخر بينما تظنين أنه نائم في فراشه، وأفضل طريقة للحد من وقت جلوس الطفل أمام الشاشة هو رفع هذه الأجهزة من غرف النوم ووضعها في منطقة مشتركة أمام جميع أفراد الأسرة.

2- لا تتناولوا الطعام أمام التلفزيون:

تناول الطعام أمام شاشة التلفزيون عادة سيئة، والسماح للطفل بتناول الطعام أمامه يعزز من اعتماده عليه، ويعني منحه وقتا إضافيا للجلوس أمامه، كما أن تناول الطعام أمام التلفزيون يجعل الطفل في حالة من الإثارة ويشجع عادة المضغ الطائش للطعام، وهو ما يؤدي إلى زيادة وزنه.

3- قواعد صارمة لأوقات الفراغ:

للحد من جلوس الطفل لساعات طويلة أمام شاشة التلفزيون ينبغي وضع مجموعة من القواعد الصارمة خلال أوقات الفراغ، بالطبع لا يمكن منع الطفل من الجلوس أمام التلفزيون أو ممارسة ألعاب الفيديو، لكن على الأقل تمنع هذه القواعد الطفل من تمضية كل وقت فراغه أمام الشاشة.

4- أنشطة بديلة:

لا يكفي أن نمنع الطفل من قضاء وقت فراغه بالجلوس أمام التلفزيون، إنما ينبغي في الوقت نفسه أن نفكر في أنشطة بديلة يبدد فيها وقت فراغه.

اقترحي على طفلك مجموعة من الأنشطة والهوايات المفيدة والمتنوعة مثل قراءة كتاب أو ممارسة رياضة معينة.

كيف تراقبون ما يشاهده؟

1- حددوا ما ينبغي أن يشاهده:

تحتوي برامج التلفزيون على مشاهد خطيرة على طفلك مثل أفلام العنف والمشاهد العارية، وهو في سن لا تسمح له بمعرفة ما يجب – وما لا يجب – أن يشاهده.

اطلعي على جداول برامج قنوات التلفزيون في الصحف والمجلات والأدلة الأسبوعية والشهرية لكي تحددي منها ما يناسب طفلك.

2- شاهدوا معه:

كلما كان ذلك ممكناً اجلسوا مع طفلكم أثناء مشاهدة التلفزيون بحيث تقومون بدور الرقيب، فالكثير من مشاهد العنف والعري لا ينبغي للطفل مشاهدتها، كما ينبغي أن تجيبوا في الوقت نفسه عن أسئلة الطفل التي تحتاج إلى إجابات عما يشاهده.

حدّثوه عن الآثار المترتبة على العنف وناقشوه في الرسائل التي تحملها الإعلانات التجارية، ووضحوا له الفرق بين الواقع وبين ما يشاهده من خيال على الشاشة.

3- أحسنوا الاختيار:

إذا كنتم تسمحون لطفلكم بقضاء بعض وقت فراغه أمام شاشة التلفزيون لمشاهدة بعض أفلام الفيديو أو ممارسة ألعاب الفيديو، يجب عليكم أن تختاروا الأفلام الجيدة المناسبة للأطفال، والتي تعلّم طفلكم قيمة ورسالة معينة.

كما يجب اختيار الألعاب التي تشجع النشاط البدني وتنمّي ذكاءه ومهاراته، الأسواق تمتلئ بهذه الأفلام والألعاب ويحتاج الأمر إلى بعض التدقيق.

4- كونوا قدوة:

الأطفال يقلدون الكبار، والتقليل من مشاهدة التلفزيون ليس أمرا جيداً للأطفال فقط وإنما للكبار أيضاً.

إذا كنا صادقين فعلاً في مساعدة أطفالنا على عدم الجلوس طويلاً أمام شاشة التلفزيون، ينبغي أن نكون قدوة لهم.

الكثير من الأسر تترك التلفزيون مفتوحاً طوال الوقت بينما لا يوجد مشاهد واحد يجلس أمام شاشته، حددوا لأنفسكم ساعات محددة لمشاهدة التلفزيون وإن كنتم لا تشاهدونه فيجب إيقافه فوراً، كما لا ينبغي مشاهدة المواد المخصصة للكبار أمام الأطفال.

5- ساعة أو ساعتان.. وكفى:

توصي الأكاديمية الأميركية لطب الأطفال بألا يزيد معدل مشاهدة الأطفال الذين يتعدى عمرهم عامين للتلفزيون أو الجلوس أمام شاشة الكمبيوتر وألعاب الفيديو عن ساعة أو ساعتين يومياً، وأن يكون ذلك أمام برامج ذات نوعية جيدة.




منقول



خليجية



خليجية



خليجية