التصنيفات
العناية بالبشرة و الجسم

شامبو كلير clear يسبب السرطان لتعتني بشعرك

بسم الله الرحمن الرحيم
منقول للأهميه
> إن هذا لأمر خطير، لذلك يتوجب عليك بعد قراءه هذه النشرة إرسالها لأكبر عدد ممكن من الناس
> إن هذا ليس من نوع الرسائل المسلسلة بل انه أمر هام يتعلق بأمر أسرتك وصحتك
> ومن يقرأ هذا الخبر يعتبر مؤتمن لتوصيله لجميع من يحب هذا التحذير كتبه السكرتير التنفيذي في النظام الصحي بولاية بنسلفانيا

> افحص المكونات المكتوبة على قارورة الشامبو الذي تستخدمه وتأكد من عدم
> وجود مادة تدعي سلفاتلورييث الصوديوم
> Sodium Laureth Sulfate
> أو قد تكتب اختصارا بالحروف الإنجليزية
> SLS
> حيث اتضح أن هذه المادة تدخل في تركيب أغلب أنواع الشامبو لأنها تنتج قدرا كبيرا من الرغوة إضافة إلى قلة تكلفتها ورخص ثمنها. لكن من الحقائق
> المذهلة عنها أنها تستخدم في شطف الجراجات والأرضيات، وهي مادة قوية المفعول !
> كما اثبت بعض العلماء في الولايات المتحدة أنها يمكن أن تسبب مرض السرطان على المدى الطويل
> لقد عدت لمنزلي وتفحصت الشامبو الموجود وهو من نوع فيدال ساسونو وجدت لا يحتوي علي هذه المادة ولكن هناك أنواع أخرى مثلCLEAR , FRUCTIS ,
> Vo5, Palmolive, Paul Mitchell, L’Oreal, **** Shop
> وكانت المادة الأولى في قائمة المكونات (وهي عادة المادة الرئيسية والأكثر كمية في العقار) في شامبو عصارة أعشاب كليرول هي سلفات لورييث الصوديوم .
> لذلك اتصلت بإحدى الشركات وأخبرتهم أن منتجهم يحتوى على مادة تتسبب في الإصابة بالسرطان، فردوابـ.. نعم، نعلم ذلك ولكن لا نستطيع أن نفعل شيئا لأننا نحتاج تلك المادة لإنتاج الرغوة – وبالمناسبة فان معجون كولوجيت لتنظيف الأسنان يحتوي على نفس المادة لإنتاج الرغو-

>
>
> ثم وعدوا أن يرسلوا لي بعض المعلومات
> > لقد أثبتت نتائج البحث العلمي في الثمانينات الميلادية أن نسبة الإصابة بالسرطان كانت واحد في كل ثمانية آلاف شخص، أما في التسعينات فصارت النسبة واحد إلى ثلاثة، وهي نسبة خطيرة جدا

…اللهم أحفظنا و أحفظ جمييييييييع المسلمين …




مشكوورة حبيبتي عالتنبيه واصلا هو منيح للشعر..




كنت استخدمه قبل
بس من عرفت انه يسوي السرطان ماقمت استخدمه..

الله يبعدنا عن ها الأمراض…يااارب




~~ّّّّّّّمشكورهـ على النصائح المفيدهـّّ~~



العفو



التصنيفات
منتدى اسلامي

فتوى سعودية: المتوفى بالسرطان شهيد

خليجية

خليجية

قال الدكتور عبد الله بن محمد المطلق -مستشار الديوان الملكي وعضو هيئة كبار العلماء وعضو اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء بالسعودية- "إن الموت بمرض السرطان شهادة"، موضحًا أن مريض السرطان مثل مريض الطاعون والبطن والسل.

وقال الدكتور عبد الله -في تصريحات نقلتها صحيفة الرياض
السعودية 16 مايو/أيار 2022م- إن الوفاة بمرض السرطان تعتبر "شهادة" عند الله،
تبعًا لحديث رسول الله (صلى الله عليه وسلم) "من قُتل في سبيل الله فهو شهيد،
ومن مات في سبيل الله فهو شهيد، ومن مات في الطاعون فهو شهيد، ومن مات في البطن فهو شهيد".
وأكد الدكتور المطلق على وجوب الأخذ بالأسباب،
ومنها التداوي بما يسره الله من العلاج المنظم المعترف به في الطب،
وحذر من ترك ذلك إلى العلاج عند من لا خبرة له من أدعياء الطب الشعبي،
الذين لم يُعرف لهم علم ولا تجربه.
كان المطلق قد استضاف وفدا من مرضى الجمعية السعودية الخيرية
لمكافحة السرطان والمتعافين؛ ليوضح عددا من النقاط الشرعية
التي ترفع من الروح المعنوية لدى المرضى، مثل الصبر والاحتساب على
ما ابتلاهم الله به، بالإضافة إلى الحذر من السخط والتلفظ بما لا يليق بالإيمان بقضاء الله وقدره.

وقال المطلق: "إن مرض السرطان نعمة على العبد باستغلاله ما تبقى من حياته بعمارة آخرته بالأعمال الصالحة والعودة إلى الله والإكثار من الاستغفار والندم
على ما فات، وأن يكون في أتم الاستعداد للانتقال إلى الدار الآخرة في كل وقت وعلى أية حال".

وفي السياق نفسه ابتكر كيميائي مصري علاجا للسرطان
باستخدام جزئ الأكسجين
الناتج من مركب "فوق أكسيد الهيدروجين"؛ حيث توصل الكيميائي
مخلوف محمود إبراهيم مخلوف -مدرس الكيمياء بقطاع المعاهد الأزهرية لعلاج السرطان-
سبق وأن سجله في مكتب براءات الاختراع بأكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا في عام 2000
وأعاد تسجيله مرة أخرى في عام 2022 كونه منتجا دوائيا جديدا لعلاج مرض السرطان.

وأكد مخلوف أنه على الرغم من مرور 11 عامًا على هذا الاختراع،
فإن هذا العقار لم يجد طريقه للنور حتى الآن على الرغم من فاعليته
ونجاحه بشهادة كثير من الأطباء والمتخصصين في تشخيص وعلاج السرطان،
وتطبيقه على المستوى المعملي وتجربته على عدد من المرضى المتطوعين،
والذين يعانون من أنواع مختلفة من السرطان.

خليجية




وفقك الله



خليجية




خليجية



يعّطيّكّ آلعّآآفيّهّ يّآ قمّرّ…..)



التصنيفات
اطباق رئيسية و اكلات سريعة

فائف التونة والسرطان البحري والأفوكادو طبق رئيسي

المكونات:-

لفائف التونة:
1 ملعقة صغيرة من المايونيز
½ ملعقة صغيرة من معجون الواسابي (متاح في بعض المتاجر الكبيرة وفي متاجر البقالة اليابانية)
1 – 2 قطرة من زيت السمسم
1 لفافة من التورتلا المصنوعة من الطحين الناعم
½ ثمرة جزر مقشر ومقطع إلى شرائح طولية
¼ ثمرة خيار مقطعة من المنتصف ثم منزعزوعة البذور ثم مقطعة إلى شرائح طولية
75 جرام من التونة الطازجة، مقطعة على شكل مستطيلات بعرض 3 ملم تقريباً
لفائف السرطان البحري والأفوكادو:
70 جرام من لحم السرطان البحري الأبيض
1 ملعقة صغيرة من المايونيز
½ ملعقة صغيرة من معجون الواسابي
1 – 2 قطرة من زيت السمسم
1 لفافة من التورتلا المصنوعة من الطحين الناعم
½ ثمرة من الأفوكادو الناضج منزوع عنها البذرة
حفنة من شرائح خس الكابوتشا
عصير ليمونة

طريقه التحضير:-

لعمل لفائف التونة يخفق المايونيز مع الواسابي وزيت السمسم في وعاء صغير ثم يدهن جانب واحد من التورتلا بهذا الخليط.2. نرص صف من شرائح الجزر أفقياً على بعد 2 سم من أسفل التورتلا، ثم نقوم برص شرائح الخيار فوق شرائح الجزر بنفس الطريقة. 3. وأخيراً نضع شرائح قطع التونة أفقياً ( هذه هى أسهل طريقة لتحضير اللفافة).
4. نلف التورتلا بإحكام، حيث نبدأ من اللأسفل وتأخذ التورتلا بعد ذلك شكل السيجار الكوبي الضخم.
5. تقطع اللفافة بزاوية إلى ثلاث قطع.
6. لعمل لفائف الأفوكادو يوضع سرطان البحر في قدر، ثم يضاف المايونيز وعجينة الواسابي وزيت السمسم، وتقلب المكونات بالملعقة.
7. يرص سرطان البحر أفقياً على بعد 2 سم من أسفل اللفافة.
8. بواسطة ملعقة تنزع قطع من الأفوكادو بحجم ½ ملعقة صغيرة وتوضع فوق لحم سرطان البحر.
9. تنثر أوراق الخس فوق السرطان البحري في شكل خط منتظم ثم يرش عصير الليمون.
10. تلف التورتلا بإحكام، حيث نبدأ من الأسفل بحيث تأخذ التورتلا بعد ذلك شكل السيجار الكوبي الضخم وتقطع اللفافة بزاوية إلى ثلاث قطع




يم يم يم يم يم
شهتيني على السمك



اسعدتيني بمرورك يا الفتاه المحبه

نورتي التوبيك والسمك اكييييييد يجنن اي حد ويفتح الشهيه




يعطيكي العافية



التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

أوهام» أدوية معالجة السرطان تحذيرات دولية

خليجية
أوهام» أدوية معالجة السرطان .. تحذيرات دولية في مواجهة شركات الدواء
خليجية
"من باب رفع العتب"، وكـ"رد فعل خجول"، صدر عن إدارة الغذاء والدواء الأميركية، تحذير على هيئة "رسائل إنذار" Warning Letters ، في 17 يونيو الحالي، موجه إلى 23 شركة أميركية وشركتين أجنبيتين، بسبب تسويقهم أصناف واسعة من المنتجات ذات الصفة التي وصفتها الإدارة بـ "الاحتيالية والمُخادعة" في إدعائها منع السرطان والشفاء منه.

والإشكالية ليست في وجود محتالين وبائعي أوهام، فالأسواق العالمية تعج بأمثال هؤلاء "البشر" الذين "تُغطي" أنشطتهم خداع الناس في كل ما يُمكن أن يستهلكوه في حياتهم، وخاصة في جوانب يحتاجونها بصفة أساسية. لكن الإشكالية هي في ازدواجية معايير النظرة والتشهير.

دعونا نُجري المقارنة التالية حول نوعية "النظرة" الموجهة إلى جانبين مما لهما تأثير على صحة الناس، وهما "أخطاء الإهمال الطبي" و"شركات إنتاج السجائر"، ومقارنة النظرة نحوهما بالنظرة إلى "قطعان" شركات إنتاج ما يُسمى بـ "علاجات طبيعية" للشفاء أو الوقاية من السرطان أو أمراض القلب أو حتى تساقط الشعر وضعف الانتصاب.

لا أحد مطلقاً يُبرر أو يُدافع عن "أخطاء الإهمال الطبي" ولا عن شركات إنتاج التبغ، فالأضرار الصحية لما ينتج عنهما، بالمعنى الواسع للكلمة، أبشع من أن تستحق إلا نظرة عدم التقبل، على أقل تقدير. لكن عند إمعان النظر والتأمل، لا فرق بين هذين الأمرين وذاك الأذى الناجم عن استهلاك المرضى لتلك "الأدوية" الوهمية.

ولئن كان، في السابق، خداع ووهم تلك المنتجات "المُعالجة" للسرطان، يمشي على استحياء بين الناس. فإننا نشهد اليوم نشاطاً مفرطاً لمُعالجين وشركات إنتاج "أدوية" يتفننون في تسويق منتجاتهم. ونراهم يحتلون ساعات من البث على القنوات الفضائية، ويملئون صفحات من الدعاية في المجلات المختلفة، ولا يتركون "إي ميل" إلا ويُرسلون إليه تعريفاً بمنتجاتهم، وغير ذلك.

وعلى سبيل المثال، عرضت إدارة الغذاء والدواء الأميركية أمثلة لـ "ادعاءات الاحتيال" fraudulent claims التي تستخدمها الشركات تلك في الدعاية لتلك المنتجات، منها القول بأنها "تُعالج كل أنواع السرطان"، "تتسبب بإقدام الخلايا السرطانية على الانتحار"، " ذات قوة أكثر بنسبة 80% من فاعلية العلاج العالمي رقم واحد للسرطان"، "تناولها لتجنب ألم الجراحة أو العلاج الإشعاعي أو العلاج الكيميائي أو غيرها من علاجات السرطان التقليدية".

والواقع أن هذا النشاط التسويقي المحموم لمنتجات علاج السرطان يصحبه عادة "سرد" متكرر لواحد من قصتين ممجوجتين وسخيفتين. القصة الأولى تقول بأن "الدكتور" الفلاني اخترع هذا العلاج في ذلك البلد، ويُسمونه. ثم لم تعترف به هناك الهيئات الطبية المعنية بشكل رسمي بالمحافظة على صحة الناس وحمايتهم من أي إدعاءات غير ثابتة طبية.

وتستطرد القصة بالقول إن هذه الهيئات رفضت السماح لهذا "الدواء" لأنها لو وافقت على ذلك فإن الناس لن يذهبوا إلى المستشفيات بل يتجهوا إلى هذه "الأدوية"، وهو ما سيحرم المستشفيات من "الزبائن" المرضى والفوائد المالية من ورائهم! والقصة الأخرى "تسرد" مقابلات وتصريحات لـ "شهادات" من مرضى تناولوا تلك "الأدوية"، وكيف أن أمراضهم "تلاشت"! وكيف أن الأطباء حينما فحصوهم في المستشفيات "تفاجأوا" و "اندهشوا" و "تعجبوا" من زوال الورم السرطاني.

وكأي وسيلة للـ "حَيْد" عن النقاش والعرض الموضوعي والعلمي، فإننا ندخل بهم في متاهات نظريات "المؤامرة" على المرضى، لأن وراء هاتين القصتين السخيفتان افتراض عبثي بأن ثمة في الوسط الطبي منْ لا يُريد إزالة البأس عن المرضى!

وافتراض أن ثمة وسائل علاجية "تشفي" السرطان، لكن هناك منْ يُخفيها عن المرضى!

والسؤال، ألا يكفي هؤلاء "المُخادعين" ابتزاز وسلب ما في جيوب المرضى ببيعهم "الوهم" الذين يحلمون به والذي فيه إعادة الأمل بالحياة إليهم؟

وألا يكفيهم هدر وقت وطاقة هؤلاء المرضى في تجريب هذه "الأدوية" غير الثابتة الجدوى؟

وألا يكفيهم حرمان المريض من المتابعة والمعالجة الطبية الدقيقة في المستشفيات عبر التلهي والعبث في تناول تلك "الأدوية"؟

والذي يبدو أن كل ذلك لا يكفي، بل يُريدون أن يُدخلوا المرضى في عالم من الـ "لا ثقة" في كل منْ يعتنون بهم من الأطباء والمستشفيات وأنظمة الرعاية الطبية.

والحقيقة، وبالتجربة المُشاهدة، أن من العبث وإضاعة الوقت في محاولة نُصح أو تذكير أو تفهيم هذه الشركات بأن ما يفعلونه ضار، وأن الطب أمانة، وأن خدمة المريض ووعده بالشفاء مسؤولية.

والسبب أنها شركات لا "ترعوي" عن بث الإدعاءات الزائفة، ولا تدخل "بيوت المعالجة" من أبوابها، بل ولا حتى من شبابيكها، لأنها تعلم أن الدخول من الأبواب الطبية العلاجية له أصول، ويتطلب أن يكون "الدواء" قد ثبت بالتجارب والدراسة جدواه في المعالجة أو الشفاء، وثبت أمان تناوله.

وهما أمران من الصعب جداً على مثل هذه الشركات أو هؤلاء "المعالجين" سلوك الطريق العلمي لبلوغ ذلك.

ولذا تدخل، على مرضى السرطان بالذات، من منافذ "اليأس" وطول أمد "المعاناة" وخوف الرجفة من "الموت"، وهذه منافذ لا يُمكن فقط تسويق "دواء" من خلالها، بل يُمكن منها تسويق حتى السم وكل ما لا يخطر على بال، إذْ المثل يقول "يا روح ما بعدك روح".

ولكن ثمة سؤال موجه للأطباء وغيرهم من العاملين في الوسط الطبي، لماذا يفقد المرضى ثقتهم في جدوى علاج أطبائهم، ويُصبح من السهل على "الوهم" خداعهم؟

دمتم فى حفظ الله




التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

كيف تكتشفي وتعالجي السرطان

كيف تكتشفي وتعالجي السرطان

فضيحة: الإنسان والسرطان

منذ زمان والإنسان يحاول بشتى الطرق أن يحسّن حياته باحثاً عن أسباب آلامه وآهاته ليضع حلاً لعقود طويلة من الصراعات عنيفة مع ألدّ أعداء الإنسان وهو المرض.

وكثيراً ما تحدث العلماء والأطباء عن مرض السرطان واضعين التصورات والتحليلات، باحثين بكل الوسائل عن حل ناجح ينهي هذا الوباء من الحياة….

المشكلة لا تزال موجودة والسرطان موجود.. وكثيرون يعانون منه…

فلنترك كل ما قيل سابقاً، ولنبدأ معاً رحلة قصيرة للتعرف على أسباب هذا المرض وطرق التخلص منه…. فالسرطان مرض ككل الأمراض وليس حكم إعدام أو نهاية للحياة….

1- كُل إنسان لديه خلايا سرطانِية في جسده. هذه الخلايا لا يمكن أن تظهر من خلال الاختباراتِ القياسيةِ الطبية العادية، إلى أن تتضاعف هذه الخلايا وتصل إلى بضعة بليونات، فتبدأ بالظهور كأورام خبيثة.

لذلك عندما يُخبرُ أطباء السرطانِ مرضاهم بأنه لم يعد هناك أي خلايا سرطانِية في أجسامِهم بعد المعالجةِ، هذا يعني فقط أن الاختبارات الطبية غير قادرة على إيجاد خلايا السرطان لأنها لم تصل بعد إلى الحجم القابل للكشف!

2- هذه الخلايا السرطانية تظهر من 6 إلى 10 مرات في حياة كل فرد.

3- لكن إذا كان جهاز المناعة قوياً سيتم تدمير هذه الخلايا ومنعها من التكاثر وتشكيل الأورام.

4- عندما يكون الإنسان مريضاً بالسرطان، فهذا دليل على وجود نقص غذائي متعدد… قد يكون ناتجاً عن عوامل بيئية، وراثية، غذائية وحياتية سيئة.

5- للتغلب على النقص الغذائي المتعدد، يجب تدعيم جهاز المناعة من خلال تغيير النظام الغذائي وتضمين بعض المكملات.

6- للأسف نشاهد أن أغلب مرضى السرطان حالما تظهر لديهم الأورام يتجهون دون تفكير إلى العلاجات الموجودة كالأدوية الكيميائية أو الأشعة أو حتى العمليات الجراحية، وكل تلك المعالجات لها أثرها السلبي الخطير في تدمير ما بقي من صحة الجسد وقوته…

العلاجات الكيمائية التي تُعطى للمرضى تقوم بتسميم الخلايا السرطانية التي تتصف بسرعة النمو، لكنها وفي الوقت ذاته تقوم بقتل وتحطيم الخلايا السليمة الحية والضرورية، أيضاً في مكان تكاثرها كنخاع العظم والمناطق المعوية… ويمكنها أن تسبب أضراراً بالغة في أهم الأعضاء، كالكبد والكلى وحتى القلب والرئتين……..

7- العلاج بالأشعة يقتل الخلايا السرطانية، لكنه يحرق ويدمر الخلايا والأنسجة الحية والأعضاء السليمة…

8- العلاجات الإشعاعية والكيميائية في بداية تطبيقها ستُنقص حجم الورم، لكن باستخدامها المطوّل لن يبقى لها أي تأثير عليه.

9- عندما يصبح الجسد مرهقاً بالعلاج الإشعاعي ومحمّلاً بكثير من سموم العلاج الكيميائي، يكون الجهاز المناعي مثبطاً أو محطماً بالكامل، لذلك نجد أن المريض يتعرض لكثير من الأمراض المُعدية والاختلاطات…

10- الأخطر من كل ما سبق هو أن العلاجات الكيميائية والإشعاعية تجعل خلايا السرطان نفسها تطفر وتصبح أكثر مقاومة وأصعب في الإزالة…

وعمليات الاستئصال الجراحية قد تؤدي إلى انتشار خلايا السرطان إلى مناطق أخرى.

11- الطريقة الأفضل للقضاء على السرطان هي تجويع الخلايا السرطانية، بالتوقف عن إعطائها الأغذية الضرورية لتكاثرها….


غذاء الخلايا السرطانية

أولاً – هذه الخلايا الخبيثة تتغذى أولاً وبشكل رئيسي على السكر المكرر!

بقطع هذه المادة سنمنع الإمداد الغذائي الأول للسرطان.

بدائل السكر أي المحلّيات الصناعية مثل:

NutraSweet, Equal , Spoonful

, وغيرها ضارة لأنها تحتوي على الأسبارتام.

لذلك اعتمد على البدائل الطبيعية مثل الدبس أو الفاكهة المجففة لكن بكمية قليلة جداً.

ملح المائدة يحوي مواداً كيميائية تجعله أبيض اللون… فاستبدله بملح البحر الطبيعي.

ثانياً – الحليب ومشتقاته يسبب إنتاج البلغم أو المخاط في الجسم، وخاصة في القناة الهضمية… والسرطان يتغذى على هذا المخاط… بإلغاء الحليب الحيواني واستبداله بحليب الصويا أو الرز الغير محلّى، يتم تجويع خلايا السرطان.

ثالثاً – تزدهر خلايا السرطان في الوسط الحمضي… وهو ما ينتج عن الطعام الغني باللحوم وخاصة الحمراء منها…

كما تحتوي معظم اللحوم في الأسواق على مضادات حيوية متراكمة، وهرمونات وطفيليات وهي كلها ضارة جداً خاصة لمَن يعاني من السرطان.

رابعاً – يجب أن يكون حوالي 80 % من غذائنا من الخضار الطازجة، الحبوب الكاملة، قليل من البذور والمكسرات، والقليل من الفاكهة، لكي نجعل الجسم في حالة قلوية صحية.

20 % منه يُمكن أَنْ يكون طعاماً مطبوخاً من ضمنها البقوليات.

عصير الخضار الطازجة يعطيك أنزيمات حية سهلة الامتصاص والهضم، وتصل بسرعة إلى الخلايا خلال 15 دقيقة، فتغذي وتدعم نمو الخلايا السليمة.

أفضل مصدر للأنزيمات الحية هو شرب عصير الخضار الطازج مع بعض البقوليات المبرعمة وتناول الخضار النيئة مرتين أو ثلاثة يومياً… وللعلم أن الأنزيمات تتدمر إذا رفعت درجة حرارتها إلى 40 مئوية.

خامساً – تجنّب القهوة والشاي والشوكولا… وكل شيء يحتوي على الكافيين . نستطيع أخذ بدائل صحية ولطيفة كالزهورات أو الشاي الأخضر مثلاً وله خصائص مضادة للسرطان…
يُفضل شرب الماء النقي أو المفلتر والموضوع في جرة من الفخار الطبيعي، وذلك لتفادي كثير من السموم والمعادن الثقيلة في مياه الحنفية.
الماء المقطر حامضي الأثر، فاجتنبه.

سادساً – البروتينات الآتية من اللحمِ صعبة الهَضْم وتتَطَلُّب الكثير مِنْ الإنزيمات الهضمية. بقايا اللحوم غير المهضومة في الأمعاء تفسد وتتزنّخ فتُؤدّي إلى تراكم مزيد من السموم في الجسم.

سابعاً – جدران الخلايا السرطانية لَها غطاء بروتينِي قاسيِ. بالامتِناع عن أكل اللحوم سيُتاح المزيد من الأنزيمات لمُهَاجَمَة الجدران البروتينية لخلايا السرطان، فيصبح بإمكان خلايا الجسم المدافِعة تَحْطيم خلايا السرطان بسهولة.

ثامناً – بَعْض المكملات الغذائية تبني وتقوي جهاز المناعة، (IP6, Flor-essence, Essiac, anti-oxidants, vitamins, minerals, EFAs etc .) مما يسمح لخلايا الجسمَ الدفاعية بتَحْطيم خلايا السرطانِ…. المكملات الأخرى مثل فيتامين إي، يسبب "استماتة الخلايا"، أَو موت الخليةِ المُبرمَج، وهي طريقة الجسم المعتادة للتخلص من الخلايا المتضررة أو الغير مطلوبة.

تاسعاً – السرطان مرض له جذور في الفكر والجسد وأبعاده الأخرى…

هذا يعني أن وجود روحٍ حيوية إيجابية ونفسية سليمة سَيُساعد الجسم على محاربَة السرطان.

الغضب والحقد وعدم التسامح سيضع الجسمَ في توتر وفي حالة من الحموضة…

لذلك على الإنسان أن يعلم أنه أبعد من حدود الجسد المادي وأن يرتقي بنفسه ليعيش التسامح والحب والرضى، في حياة سليمة طيّبة تمد جسده بالطاقة الإيجابية.

عاشراً – خلايا السرطان لا تستطيع العيش في بيئة غنية بالأوكسجين، لذلك من الضروري ممارسة الرياضة البسيطة وتمارين التنفس العميق لإيصال الأوكسجين إلى جميع مناطق الجسم وخلاياه…

*- لا تستخدم العلب البلاستيكية وخاصة في المايكرويف أو مع الطعام الساخن وحتى مع المجمّد!

*- تجنب كل قناني الماء البلاستيكية في البرادات…

نقاط أخرى هامة

1- قام جونز هوبكنز مؤخراً بنشر رسالة حول بحثه العلمي الجديد، وتم نشر هذه الرسالة في المركز الطبي لجيش Walter Reed .!

مركبات الديوكسين Dioxin تسبب أمراض السرطان، وخاصة سرطان الثدي.

الديوكسينات لها تأثيرات سمية عالية جداً على خلايا الجسم…

لا تضع قناني البلاستك المملوءة بالماء في الثلاجة، لأن هذا يحرر الديوكسينات من البلاستك!

2- أيضاً قام الدكتور إدوارد فوجيموتو ، Wellness Program Manager at Castle Hospital , بشرح مطوّل على شاشة التلفاز حول الكارثة الصحية التي تتسبب بها الديوكسينات في حياتنا، ونبّه لخطورة استخدام المكرويف لتسخين الأطعمة وبخاصة تلك التي توضع في العلب البلاستيكية والأطعمة الحاوية على الدهون.

قال أن اختلاط الدهون والحرارة العالية والمواد البلاستكية، يحرر الديوكسينات إلى الطعام ومنه إلى خلايا الجسم. ونصح باستخدام البدائل الأفضل لتسخين الطعام كالأواني الزجاجية أو السيراميك والبيريكس.

ونبّه كثيراً من تغليف الطعام بالبلاستك… وحتى الورق قد يكون أفضل قليلاً لكنك لا تعرف ماذا يحوي من مواد.

وقد ذكّرنا كيف أن بعض مطاعم الوجبات السريعة قامت منذ مدة بالاستغناء عن عبوات الطعام البلاستيكية (البيضاء الأسفنجية) وبدأت باستخدام الورق.

عافانا الله و اياكم من كل مكروه

اختكم فالله اروجه

دعائي لكل طريح فراش بالشفاء العاجل بأذن الله




مشكوووره عزيزتي عالطرح ,,

موضوووع شيق ,,

اللهم اشف مرضانا و مرضى المسلمين ,, اللهم أمين ,,




خليجية



بارك الله فيكن و جزاكن كل خير



اللهم اشفي مرضانا ومرضا المسلمين



التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

احذري مسبات السرطان

اخترت لك مجموعة من أسباب للسرطان(أجك الله منه)) من كتاب الغذاء والسرطان للدكتور أيمن الحسين

أولاً تخلصي من وزنك الزائد

ثانياً تجنبي الإكثار من تناول الدهون وخاصة الدهون الحيوانية

ثالثاً أحترسي من نقص الألياف في غذائك والتي تتوفر في الحبوب والبذور والخضروات والفواكه .

رابعاً كثرة أكل الحوم خطر …. وكثرة أكل السكر الأبيض أخطر

خامساً قولي لا لكل الأغذية المحفوظة والمعلبة … فهناك أكثر من ألف نوع من المواد الكيماوية تضاف للأطعمة لأغراض مختلفة كالحفظ وإعطاء النكهة وإكساب الون أو تدخل في صنع العبوات التي تحفظ بها الأطعمة

سادساً أحترسي من القهوة منزوعة الكافين

سابعاً الفول السوداني والذرة من المسليات غير المستحبة

ثامناً أحذري من التعرض للمبيدات الحشرية

تاسعاً التدخين

العاشر الإفراط في شرب الشاي المغلي والقهوة

الحادي عشر عوادم السيارات

الثاني عشر تلوث الماء

الثالث عشر التعرض لأشعة الجوال لفترات طويلة

الرابع عشر الحياة الكسولة …أحد العوامل الخفية وراء زيادة نسبة الإصابة بالسرطان




خليجية



التصنيفات
منوعات

السرطان اسبابه الوقاية و كيفية العلاج

أولا : المفهوم الحقيقى للسرطان وأسبابه

لفهم حقيقة السرطان لابد أن نتعرف أولا على أنواع صرف الجسم للسمو الموجودة داخله ومراحل تطور هذا الصرف.
فالسرطان لا يظهر فجأة بل يظهر بعد مقدمات كثيرة وإشارات يرسلها الجسم للتحذير من هذا الخطر قبل الإعلان عن نفسه بصورة صريحة وظهوره من خلال الفحوصات الطبية.
1- الصرف الطبيعى :
الجسم السليم لديه القدرة على التعامل مع قدر محدود من المواد السامة الموجودة فى غذائنا اليومى ، ويمكن للجسم أن يتخلص من هذه المواد والتعامل مع هذا الإختلال بطريقة طبيعية من خلال :
– البول والإخراج والتنفس والعرق.
– النشاط العقلى فى صورة تفكير والعاطفى كالغضب.
– الدورة الشهرية والإنجاب والرضاعة عند .
2- الصرف غير الطبيعى :
يحدث نتيجة الإسراف فى الطعام والشراب بكميات ونوعيات غير صحية.
فيقوم الجسم بالتخلص من الزوائد الموجودة به والتى تُخل بتوازنه عن طريق وسائل صرف غير طبيعية مثل :
– إسهال عرق غزير إضطرابات مستمرة فى القولون
كثرة التبول – حَك الرأس بشدة والطرق بالقدم على الأرض
بصورة مستمرة وكثرة الرمش بالعينين …

– الحمى السعال التثاؤب الصراخ الرعشة ….
– الغضب الخوف القلق الحزن والإكتئاب ….
3- الصرف المزمن :
ولكن إذا أفرطنا فى تناول السموم لفترة طويلة.
فإن الجسم يلجأ إلى طرق أخرى للتخلص منها وهو ما يسمى (بالصرف المزمن) وغالبا ما يكون ذلك فى صورة أمراض جلدية ناتجة عن عدم قدرة الكليتين على تنظيف مجرى الدم بشكل صحيح.
ويعتبر هذا النوع من الأمراض تكيفاً تلقائياً للجسم ناتج عن محاولته الحفاظ على توازنه الطبيعى.
ومن الخطأ الشائع هنا أن يقلق الكثير من الناس من هذه الأمراض البسيطة ويحاولون التخلص منها بإستخدام أدوية وعقاقير ، دون تعديل ما يتناولونه من غذاء يومى وتحويله إلى غذاء صحى متوازن للقضاء الطبيعى على هذه الأمراض أو الأعراض.
وتناول الأدوية والعقاقير يضع عوائق أمام الجسم تمنعه من الإستمرار فى تصريف السموم الموجودة داخله بوسائله الخاصة لتحقيق هذا الصرف.
ما يضطر الجسم إلى الجوء إلى المرحلة الأتية من الصرف.
4- التراكم :
كلما واظبنا على تناول طعام سىء ملىء بالسموم من دهون ومُخاط ، كلما تراكمت هذه السموم داخل الجسم على شكل ترسبات للأحماض الدهنية ومُخاط مزمن مُسببة أمراض بل أعراض بالجسم … خاصة فى الأماكن الأتية :
– الجيوب الأنفية : فى صورة إلتهابات وحساسية مُزمنة كثرة العطاس …
– الأذن الداخلية : فى صورة ألم متكرر وإعاقات سمعية والشعور بالدوخة وعدم الإتزان وتتسبب أمراض الأذن الداخلية فى الضغط على الكليتين حيث إنهما يرتبطان إرتباط وثيق بالأذن طبقا لطاقة الماء فى العناصر الخمسة.
– الرئتان : فى صورة سعال وصعوبة فى التنفس وبلغم.
– الثدين : فى صورة حويصلات وأكياس وعقد متصلبة
وما يُعجل فى تكون هذه الأعراض تناول كل المشروبات المثلجة
أو الباردة من أيس كريم ومشروبات غازية وكذلك الحليب ومنتجات الألبان والعصائر الحامضة مثل البرتقال.
– الأمعاء : تكاثر المُخاط والدهون على جدار الأمعاء يجعلها تتمد وتكون أقل مرونة ما يؤدى إلى إنتفاخ البطن.
– الكليتين : فى صورة ورم فى الساقين ناتج عن عدم قدرتهما على تصريف الماء الزائد بالجسم عن طريق البول فيتحول الماء للساقين
وما يُعجل فى حدوث ذلك الإسراف فى شرب الماء والسوائل بصفة عامة وكذلك إذا تراكم الدهون والمُخاط ينتج عن ذلك تكون الحصوات بهما.
– الأعضاء التناسلية : فى صورة تضخم للبروستا عند الرجال
وتكون حصوات وأكياس وأورام على فى المبيض والرحم وإنسداد قناة فالوب عند النساء.
5- التخزين :
فى هذه المرحلة يبدأ الجسم فى تخزين الزوائد السامة من دهون ومُخاط داخل وحول الأعضاء الحيوية به مثل القلب والكبد.
– القلب : الكوليسترول والأحماض الدهنية تتراكم حول القلب وداخل أنسجته وشرايينه ما يعوق المرور السلس للدم داخل الشرايين ويؤدى إلى الإصابة بالأزمات القلبية.
والسبب الرئيسى هو إستهلاك الأطعمة المحتوية على الدهون الصلبة والمشبعة والسكر ومنتجات الحليب.
– الكبد : يتم تخزين النشويات والسكريات والدهون :
فى الكبد على شكل كربوهيدرات.
وفى العضلات بشكل بروتينات.
وفى جميع أجزاء الجسم بشكل أحماض دهنية.
ما يَشُل قدرة الجسم على صرف الزيادة منها للخارج.
6- إنحلال الدم والسائل المفاوى :
عادة متى إمتلأ الدم بالدهون والمُخاط … تبدأ الرئة والكلى بالتأثر أولا حيث يحدث قصور فى وظائفهما المتمثلة فى تصفية الدم وتنقيته ، فتسوء نوعية الدم .. ما يؤثر بالسلب على الجهاز المفاوى.
(وتُسهم عملية إستئصال الوزتين فى إلحاق المزيد من التدهور فى الجهاز المفاوى) لأنها تقل من قدرته على تنظيف نفسه ، ما يؤدى إلى تورم الغد المفاوية وإلتهابها ، مُسببة تدهور مزمن فى كرات الدم الحمراء والبيضاء وبدء تكوَّن الخلايا السرطانية.
7- الأورام :
عندما تبدأ كرات الدم الحمراء بفقد قدرتها على التحول إلى خلايا الجسم العادية … وأيضا عندما تتراكم الدهون والمخاط فى زغيبات الأمعاء الدقيقة فتصبح الأمعاء ذات وسط حمضى … فلا يحدث تدفق طبيعى للدم ، فيُسهم ذلك فى تدهور نوعية الدم ؟
لأن خصائص الدم والبلازما أساسها الأمعاء الدقيقة.
وهنا يقوم الجسم بتجميع السموم فى موضع معين بالجسم على شكل ورم لمنع إنهيار الحسم إنهيارا فوريا.
ويكون هذا الورم كمستودع لجمع وتخزين الخلايا المتحللة من مجرى الدم.
ومادام الجسم لازال يتلقى الغذاء اليومى الغير صحى.
فسيستمر الجسم فى عزل هذه السموم والزيادات غير الطبيعية فى موضع الورم … وتكون النتيجةإستمرار النمو للخلاي السرطانية به.
وعندما يعجز الجسم عن إستيعاب المزيد من السموم والزيادات فى نفس موضع الورم … يبدأ فى البحث عن موضع أخر جديد ليخزن فيه هذه السموم.
ويعنى ذلك إنتشار الورم السرطانى فى أكثر من موضع أخر بالجسم. وتستمر هذه العملية حتى ينتشر السرطان فى جميع أنحاء الجسم.
لذلك يجب أن نظر للمرض على أنه تَكيُف طبيعى للجسم
يحاول أن يبقينا فى توازن طبيعى.
فالمرض يدافع عنا ويحمينا :
سواء بالتخلص من العوامل غير المرغوب فيها فى الجسم.
أو بِحصر تأثيرها فى شكل ورم.

ثانيا : الوقاية

) تنظيف الجسم من الأمراض أو الأعراض :
الناتجة عن جميع مراحل الصرف السابق ذكرها من صرف غير طبيعى والحفاظ على حالة الصرف الطبيعى للجسم وذلك من خلال الإلتزام بالغذاء اليومي المتوازن.
وبمعرفة نوع المرض أو العرض الذى نعانى منه ، نكون قادرين على معرفة أى مرحلة من مراحل الصرف الغير طبيعى قد وصلنا إليها ونعمل على تدارك ذلك مُبكرا حتى لا نتقل للمرحلة التالية لها.

‌ب) تغيير نوعية الدم من الحالة الحمضية إلى الحالة القلوية عن طريق :
1- التوقف عن تناول الغذاء الغير صحى الذى يسبب حمضية الدم
وهو الغذاء المتطرف ين أو المتطرف يانج مثل :
السكر المكرر : يُعتبر أهم غذاء للدم الحمضى
الحليب ومشتقاته.
الحوم الحمراء والبروتينات الحيوانية.
القهوة واشاى والنسكافيه والشوكولاتة.
المشروبات الغازية والصناعية والعصائر والأيس كريم.
جميع منتجات الدقيق الأبيض.
جميع أنواع المعلبات والمنتجات الصناعية المحفوظة.
بعض الخضروات مثل :- الباذنجان – الطماطم – البطاطس
الفلفل الأخضر والأحمر – السبانخ – المشروم.
بعض الفاكهة مثل :- المانجو – الموز – جريب فروت – أناناس
كيوى – برتقال – بلح – جوافة.
بعض التوابل مثل :- الخل الصناعى – فلفل إسود – كمون
كارى – مستردة – كاتشب.

2- الإلتزام الغذاء اليومي المتوازن للحفاظ على قلوية الدم.
مع ضرورة فهم تأثير هذا الغذاء على الوقاية والعلاج من السرطان كما يلى :
– الحبوب الكاملة : تقى من جميع أنواع السرطان.
– الميزو : يقى من السرطان بصفة عامة وخاصة من سرطان الدم والعظم ويحاصر الخلايا السرطانية فى حالة تكونها ويعمل على إزالة الأثار السلبية للعلاج الإشعاعى والكيمائى للسرطان.
– الخضروات الخضراء والصفراء الورقية والجذرية : مثل الجزر والكرنب والقرنبيط والبروكلى و قرع العسل (اليقطين) والفت …
كلها تحتوى على نسبة بيتاكاروتين عالية تقى من السرطان.
– البقوليات : تُقل من مخاطر الإصابة بالسرطان ، حيث تُقل من إفرازات المرارة الحِمضية بنسبة 30 %.
بالرغم من أن الأحماض المرارية تُعتبر ضرورية لهضم الدهون ، ولكنها فى حالة زيادتها تعجز عن هضم هذه الدهون وتُسبب السرطان خاصة فى الأمعاء الغليظة.
كما أن البقوليات تحتوى على ألياف تقى من سرطان القولون.
– الأعشاب البحرية : تقى من سرطان الثدى خاصة الكومبو.
– الشيتاكى : يُقل من مخاطر الإصابة بالسرطان خاصة سرطان الثدى.

ج) تقوية جهاز المناعة :
– الخلايا السرطانية أو الخبيثة موجودة بالجسم ولكن لا تظهر خلال الفحوصات والتحاليل ، فتظهر من 6 إلى 10 مرات فى حياة كل فرد.
فإذا كان جهاز المناعة قوياً يعمل على تدمير هذه الخلايا ومنعها من التكاثر وتكوين أورام.

– ويتم تقوية جهاز المناعة عن طريق :
إتباع النظام الغذائي المتوازن
عدم إستخدام الأشياء التى تسبب فقد مناعة الجسم :
مواد مسببة للسرطان
مع ضرورة مراعاة :

– أن من الساعة 9 مساءا إلى 11 مساءا
هذا ميعاد تخلص الجسم من السموم الزائدة فى الجهاز المفاوى
لذلك لابد من تمضية هذا الوقت فى إسترخاء وسماع موسيقى.

– أن من الساعة 12 مساءا إلى 4 فجراً
هذا ميعاد إنتاج النخاع العظمى لخلايا الدم الجديدة
لذلك يجب أن ننام مبكرا ونستيقظ مبكرا.

ثالثا : العلاج

‌أ) العلاج فى الطب التقليدى :

1- الجراحة :
هى إستئصال الورم ، وليس مَنع تكَّون الورم
حيث نقوم الجراحة بالقضاء على العرض المصاحب للسرطان (الورم) وتُهمل العوامل الأساسية المسببة له.
ومادام السبب موجود ولم يتغير … فإن السرطان غالبا ما يعود للظهور مرة أخرى إما فى نفس المكان أو فى مكان أخر بالجسم بالرغم من إجراء الإستئصال.
إذن حتى مع الجوء للإستئصال فلابد من تغيير النظام الغذائى المتبع حتى نتجنب عودة الورم مرة أخرى.
هذا إلى جانب أن الجراحة قد تتسبب فى إنتشار للخلاي السرطانية فى الجسم.

2- العلاج الكيمائى :
يقوم بتدمير الخلايا السرطانية وأيضا الخلايا السليمة بالجسم والازمة لتقوية جهاز المناعة.
حيث يقوم بقتل وتدمير الخلايا السليمة فى مكان خَلقها وتكونها ونموها وتكاثرها ، خاصة فى النخاع العظمى والأمعاء الدقيقة.
ولذلك فإن هذا العلاج يَضُر بالكبد والكليتين والقلب والرئتين.

3- العلاج بالإشعاع :
له تأثير سلبى على الجلد وجهاز المناعة ويُتلف أيضا الأنسجة السليمة بالجسم.

4- العلاج بالهرمونات :
هدفه تثبيط جهاز المناعة من الأساس
والإستمرار به لفترة طويلة يؤدى إلى تدمير جهاز المناعة بالكامل ما يجعل المريض عُرضة للإصابة المستمرة لأى مرض أو فيروس ، وفى بعض الأحيان قد يحتاج المريض لرزع نخاع شوكى من جديد.

‌ب) العلاج بالطب الطبيعى (الماكروبيوتيك) :

السرطان لم ينتج عن عامل غريب لا يمكن معرفته أو السيطرة عليه.
إنما هو بساطة ناتج عن سلوكنا الغذائى وطريقة تفكيرنا وأسلوب حياتنا اليومى.
فخلايا الجسم تتغذى على ما نأكله حيث يتحول إلى دم يُغذى هذه الخلايا وهذه الخلايا دائمة التغير بإستمرار.

فبدلا من أن نُركز على تدمير الخلايا المصابة بالسرطان فقط
لابد أن نركز على محاولة تغيير الدم والسائل المفاوى والأوضاع البيئية الخارجية التى ساعدت على تكوين هذه الخلايا الخبيثة.
ويرى البروفيسور ميتشو كوشى أن المكان الصحيح لإجراء إستئصال للورم السرطانى هو المطبخ وليس حجرة العمليات ؟؟؟

والطب الطبيعى (الماكروبيوتيك) يدعو إلى إتباع نظام يُمكن بواسطته التخلص من المرض طبيعيا دون إتباع علاجات عنيفة.
فهو نهج يتصف بالإعتدال ويرتكز على إستعادة التوازن الطبيعى للجسم من خلال الغذاء اليومى المتوازن.

ولكى نعالج السرطان طبيعيا نحتاج إلى :

أولا: فهم وتصنيف أنواع السرطان طبقا لمبدأ الين واليانج لمعرفة أسبابه وسائل السيطرة عليه وعلاجه من خلال الغذاء.

سبب رئيسى (ين)سبب رئيسى (يانج) سبب(ين ويانج)
الثدىالقولون والمستقيمالرئة
الجلدالبروستاتالكلى والمثانة
المعدة (المنطقة العليا)المعدة (المنطقة السفلى)الكبد
سرطان الدمالمبيض الرحم
الفم (ما عدا السان)البنكرياسالسان
المرىءالعظمالطحال
المخ (المناطق الخارجية)المخ (المناطق الداخلية)

ثانيا: إتباع نظام غذائى متوازن يتناسب مع نوع السرطان الموجود بهدف :
– تجويع الخلايا السرطانية للقضاء عليها طبيعيا بالتوقف عن الطعام الذى من شأنه زيادة وتقوية هذه الخلايا الخبيثة بدون قصد.
– تغيير نوعية الدم من الحالة الحمضية إلى الحالة القلوية.
– تقوية جهاز المناعة لمقاومة هذه الخلايا السرطانية وتحويلها إلى خلايا سليمة.
وبمجرد إعادة التوازن الطبيعى بين الين واليانج فى الجسم
لن يضطر الجسم بعد ذلك لتجميع السموم الزائدة فيه فى شكل أورام سرطانية ، وبذلك نستطيع تجنب الوقوع فى متاهة الأعراض التى لا تنتهى.

تجويع الخلايا السرطانية :
أى عدم إعطائها الغذاء الازم لنموها وتكاثرها.
فيجب التوقف عن تناول الأنواع الأتية :
1- السكر المكرر : الذى يُعتبر أهم غذاء للخلاي السرطانية.
2- الحليب ومشتقاته : هو سبب البلغم والمُخاط فى الدم والسرطان يتغذى على المُخاط.
3- الحوم الحمراء والبروتين الحيوانى :
– هى سبب تحول الدم إلى حمضى والخلايا السرطانية تعيش وتذدهر فى الدم الحمضى.
– جدران الخلايا السرطانية لها غِطاء بروتينى قاسى ، وتناول الحوم سوف يقويها أكثر ، والإمتناع عن الحوم سيؤدى إلى توافر المزيد من الأنزيمات الازمة لمهاجمة الجدران البروتينية للخلاي السرطانية فتُصبح خلايا الجسم السليمة لديها قدرة وإمكانية أكبر للدفاع وتحطيم الخلايا السرطانية بسهولة.
– الحوم تستنزف وقت طويل فى عملية الهضم ، وبقاياها الغير مهضومة تبقى فى الأمعاء وتَفسد ، ما يؤدى إلى تراكم المزيد من السموم بالجسم.
4- الخلايا السرطانية لا تستطيع أن تعيش فى بيئة غنية بالأوكسجين ، لذلك من الضرورى ممارسة رياضة بسيطة مثل المشى وتمارين تنفس عميق لإيصال الأوكسجين لجميع خلايا الجسم.
5- السرطان له جذور فى فى الفكر والجسد
لذلك يجب توافر نفسية سليمة وروح إيجابية عالية تساعد على محاربة السرطان من خلال التخلص من مشاعر الحقد والحسد وعدم التسامح والدين المادى والمعنوى …. لأن هذه المشاعر تضع الجسم فى حالة من التوتر يَنتج عنها حالة دم حمضية.
وأن يكون المريض على قناعة وإيمان أنه هو وحده المسئول عن نفسه وأن المرض إبتلاء وأن الله هو الشافى وأن لكل داء دواء.
6- الحِرص على الإلتزام بجميع أساسيات الماكروبيوتيك فى الطبخ وإعداد الطعام من طرق وأدوات.
7- عدم الأكل بصورة متواصلة و المضغ الجيد جداً للطعام .

ثالثا: الإستعانة بعلاجات خارجية تساهم فى القضاء على الورم وتسكين ألام السرطان طبيعياً مثل : لصقة القلقاس

إذن فقبل تطور المرض ، يمكن عن طريق إزالة الغذاء الغير صحى وإستبداله بغذاء أخر سليم ومتوازن بنوعية جيدة خالية من الكيماويات وبطريقة إعداد سليمة وتغيير الظروف البيئية الغير صحية أن نعالج السرطان ، بل أن نمنع ظهوره ونعمل وقاية طبيعية جيدة ضده.




تسلمين يالغلا ..



خليجية



موضوعك رائع يا قلبي ..
نتظر منكِ المزيد عزيزتي ..




خليجية



التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

المحمول والسرطان

درس خبراء ما يقرب من 13 ألفا من مستخدمي الهواتف المحمولة على مدى عشر سنوات أملا في معرفة ما اذا كانت هذه الاجهزة تسبب أورام الدماغ وقالوا يوم الاحد ان بحثهم لم يقدم اجابة واضحة عن هذا السؤال..وتوصلت دراسة أجرتها الوكالة الدولية لبحوث السرطان التابعة لمنظمة الصحة العالمية وهي اكبر دراسة حتى الان تبحث في احتمال وجود صلة بين الهواتف المحمولة وسرطان الدماغ الى نتائج غير حاسمة لكن الباحثين قالوا ان وجود اشارات الى احتمال وجود صلة يتطلب دراسة أعمق للموضع.

وقال مدير الوكالة الدولية لبحوث السرطان كريستوفر وايلد "النتائج لا تسمح لنا حقيقة بأن نخلص الى ان هناك اي خطر يرتبط باستعمال الهاتف المحمول لكن… من السابق لاوانه ايضا ان نقول انه ما من خطر يرتبط به."

وكانت شركات الهواتف المحمولة وجماعات النشطاء التي طرحت بواعث قلق بخصوص احتمال انها تسبب أوراما في الدماغ تنتظر نتائج الدراسة بترقب.ولم تتوصل البحوث التي اجريت على مدى سنوات الى اثبات وجود صلة.

وقال اتحاد جي اس ام الذي يمثل شركات الهاتف المحمول الدولية ومقره بريطانيا ان نتائج الوكالة الدولية لبحوث السرطان تتفق مع "الكمية الضخمة من البحوث القائمة واراء كثير من الخبراء التي خلصت في كل الحالات الى انه لا وجود لمخاطر صحية مؤكدة."ورحب منتدى صناع المحمول ومقره استراليا ايضا بالدراسة وايد "ضرورة استمرار البحوث"

.وقال وايلد ان جانبا من المشكلة مع هذه الدراسة التي بدأت في عام 2000 أن معدلات استخدام الهاتف المحمول في الفترة التي تغطيها كانت منخفضة نسبيا مقارنة مع اليوم.وتستند الدراسة أيضا على اناس يبحثون في ذاكرتهم لتقدير كم من الوقت قضوا في استخدام هواتفهم المحمولة وهو أسلوب يمكن ان يتسبب في عدم الدقة.




بارك الله فيكي حبيبتي



موضوع قيم والله يجزاك 1000خير



مشكوره يااااااعسل



يسلمو



التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

أعمال المنزل والنوم يحميان المرأة من السرطان

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

كدت دراسة حديثة، أجراها مجموعة من العلماء الصينيين والأستراليين، أن المرأة التى تمارس الأعمال المنزلية بصورة منتظمة يقل احتمال تعرضها للإصابة بسرطان المبيض..

ودعا الباحثون إلى ضرورة القيام بالأعمال المنزلية، خاصة بعد أن تبين أن النشاط البدنى يقلل من إصابتها بسرطان المبيض.

كما تبين أن المرأة أثناء ممارسة الأعمال المنزلية تقوم بمجهود حركى متواصل لمدة لا تقل عن 3 أو 4 ساعات، مما يساعدها على استهلاك السعرات الحرارية، ويحول دون اختزان الجسم للدهون (التى تؤثر على نشاط الهرمونات)، كما يؤدى هذا المجهود الحركى إلى تنشيط جهاز المناعة بالجسم.

وأوضحت دراسة ألمانية أن النوم يقي الجسم من الإصابات السرطانية، حيث يمكن للنوم أن يعدل توازن الهرمونات فى الجسم، والتوازن الهرمونى يلعب دوراً مهما فى إمكانية الإصابة بالسرطان.

منقول من موقع طبى




جزاكي الله كل خير يا غاليه



واياكم ياعمرى



خليجية



[IMG]خليجية[/IMG]



التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

مفهوم السرطان

ما هو السرطان :-

السرطان خلل في خلايا الجسم، ذلك أن للخلايا السليمة آلية ذات طبيعة داخلية منظمة، وهي تتطور وتنمو وتحافظ على كيانها بتناسق وترتيب، وتتكيف باستمرار مع الجزء الذي توجد فيه من الجسم.
وفي الخلية السرطانية يقع أمر غير سوي، فتختل الآلية الداخلية وتتمرد الخلية على الجسم ولا تتجاوب مع مناخه وبيئته، ولكنها تأخذ في إنتاج نفسها بجنون، فتتكاثر، وتكون الخلايا الجديدة غير مفيدة، بل تعمل على خنق وظائف الخلايا الطبيعية والأنسجة والأعضاء.
وتسمى مستعمرات الخلايا هذه النماء الجديد، أي "الأورام" ، وبعض هذا النماء حميد، يسمى "الأورام الحميدة" وتنمو خلاياه في منطقة محدودة من الجسم، وتكون شبيهة إلى حد كبير بالخلايا الطبيعية حولها وقلما تسبب الموت، والأورام الحميدة كثيرا ما يجري استئصالها بجراحة، لأنها تضغط على أعضاء أو أنسجة حيوية، ومتى استؤصلت لا يكون لها عودة إلا فيما ندر

وانشاء الله يعجبكم:05:




grils-fashion
اي يا قلبي الاورام الحميدية بتروح
اما الخبيثة بتضلها تفتك بالجسم حتى تنهي تماما

شكرا يا قلبي موضوع ومعلومات اروع من الروعة




مرسي يا حبيبتي على مرورك



اضاهر يابنات ماعجبكم الموضوع



خليجية