التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

السكري معلومات عن مرض السكري و علاج السكري

السكري معلومات عن مرض السكري و علاج السكري

ما هو السكري؟
يتكون الجسم من ملايين الخلايا التي تحتاج إلى الطاقة لأداء وظائفها

يتحول الطعام الذي نتناوله إلى السكر المعروف بالجلوكوز. ينتقل السكر إلى الخلايا عبر مجرى الدم، والسكر هو أحد العناصر التي تحتاجها الخلايا لإنتاج الطاقة.

ولا بدّ من توافر شرطين لدخول السكر إلى الدم. فأولاً، لا بدّ من توفُّر عدد كاف من "الأبواب" لاستقبال السكر على سطح الخلايا وهي تسمّى بالمستَقبِلات.

وثانياً، توفّر مادة الإنسولين الضرورية لفتح تلك المستقبِلات

عند توفر هذين الشرطين، يدخل الجلوكوز إلى الخلية فتستخدمه لإنتاج الطاقة، فبدون توافر الطاقة تموت كل الخلايا.

إن الإنسولين هو هرمون كيميائي ينتجه البنكرياس. وتختلف مستويات الإنسولين في الدم باختلاف كمية الجلوكوز الموجودة في الدم.

ويؤدي السكري إلى صعوبة حصول الخلايا على الجلوكوز الذي تحتاج إليه لإنتاج الطاقة.

ويؤدي السكري إلى صعوبة حصول خلايا الجسم على كميات كافية من الجلوكوز بطريقتين: الأولى، عندما لا ينتج البانكرياس هرمون الإنسولين الضروري لفتح أبواب المستقبلات، فيتعذَّر على سكر الجلوكوز الدخول إلى الخلايا، فيرتفع مستوى الجلوكوز في الدم. وهكذا يحدث النمط الأول من السكري.

أما النمط الثاني من السكري فيظهر رغم وجود كميات كافية من الإنسولين بسبب انخفاض عدد المستقبِلات التي تسمح لسكر الجلوكوز بالدخول إلى الخلايا. فرغم وجود كميات كافية من الإنسولين، فإنه لا يستفاد منه استفادة فعّالة، وتسمى هذه الحالة "المقاومة للإنسولين"، والتي تؤدي إلى إرتفاع مستوى الجلوكوز في الدم.

إن النمط الثاني من السكري أكثر شيوعاً من النمط الأول.

ليس هناك أسباب معروفة بدقة للسكري، إلا أنه يميل إلى الحدوث في بعض الأسر أكثر من غيرها. كما أن السكري لا ينتقل بالعدوى.

علاج السكري
لا يمكن الشفاء من السكري شفاءً تاماً، إلا أن من الممكن ضبط مستوى السكر في الدم ضمن المستوى الطبيعي.

وتختلف معالجة السكري وتدبيره من مريض إلى آخر. ويتخذ الطبيب القرارات المناسبة حول المعالجة الأفضل لكل مريض على حدة.

لا ينتج المرضى المصابون بالنمط الأول من السكري الإنسولين، لذا ينبغي عليهم إدخال بعض التعديلات على النظام الغذائي الذي يتبعونه، كما ينبغي عليهم المعالجة بالأنسولين. وقد يتوجب عليهم أخذ عدة حقن من الإنسولين في اليوم.

وقد لا يحتاج المرضى المصابون بالنمط الثاني من السكري إلى الإنسولين، إذ يتم ضبط السكري لديهم باتباع النظام الغذائي وممارسة الرياضة، وقد توصف لهم بعض الأدوية أحياناً. وقد يحتاجون في بعض الحالات إلى الإنسولين.

يعتمد نجاح المعالجة للسكري على المصاب بالسكري نفسه إلى حد بعيد، فحين يتعلم المصاب بالسكري كيفية ضبط مستوى السكر ويطبق ذلك بالفعل، فانه سوف يتمتع بحياة صحية أكثر.

التحكم بالسكري
يمكن للمصاب بالسكري تحقيق ضبط مستوى سكر الدم عبر:
تناول الأطعمة الملائمة
ممارسة الرياضة
مراقبة مستوى سكر الدم
الالتزام بتناول الأدوية التي وصفت له
الاطلاع على المعلومات التي تتعلق بالسكري




بارك الله فيك



يسلموووووووووووووووو



يعطيك الف عافية



التصنيفات
المواضيع المتشابهة لاقسام الصحة والحياة

الإفراط في تناول الأرز يرفع معدلات الإصابة بالسكري

الإفراط في تناول الأرز يرفع معدلات الإصابة بالسكري

خبراء ينصحون باستخدام الرز البني عوضاً عن الأبيض

خليجية

كشفت دراسة أجراها باحثون في جامعة هارفرد، أن الإكثار من تناول الأرز يرفع من احتمال الإصابة بداء السكري، ولكن بنسب متفاوتة تعتمد في الأغلب على المعدل العمري للفرد.

ووفق الدراسة التي نشرتها مجلة التايم الأمريكية، "تناول كميات كبيرة من الأرز بأنواعه، وخصوصا الأرز الأبيض، يوميا يرفع من نسبة الإصابة بمرض السكري بنسبة 10% على الأقل".

ونقلت مجلة التايم على لسان رئيس فريق البحث، ومقدم الدراسة، البروفيسور في كلية هارفرد للصحة العامة، كي سن، قوله: "هناك بدائل عديدة ومتاحة للأفراد الذين يحتوي نظامهم الغذائي اليومي على معدلات كبيرة من الأرز الأبيض، وعلى رأسها الاستعاضة بالأرز البني عوضا عن الأبيض."

كما أثبتت الدراسة، التي شملت أشخاصا من الصين واليابان وأستراليا بالإضافة إلى الولايات المتحدة الأمريكية، أن الأفراد من الأصول الآسيوية والذين يحتوي نظامهم الغذائي اليومي على كميات من الأرز، ترتفع عندهم احتمال الإصابة بداء السكري بنسبة 27 %.

ونوهت الدراسة التي بنيت على أربعة أبحاث سابقة في المجال ذاته، شملت أكثر من 352 ألف شخص، بين أعمار 4 و22 عاما، على وجود علاقة قوية بين الكميات المستهلكة من الأرز يوميا وتأثير ذلك على قدرة الجسم على التعامل مع معدلات السكر الإضافية في الدم.

دمتم سالمين




التصنيفات
اطباق رئيسية و اكلات سريعة

دراسة تربط بين الأرز الأبيض والسكري

خليجية
دراسة تربط بين الأرز الأبيض والسكري

الأرز
واشنطن/ قالت دراسة أمريكية، إن الأشخاص الذين يتناولون الأرز الشعير غير المقشر أو الحبوب الكاملة الأخرى، يبدو أنهم أقل عرضة لخطر الإصابة بمرض البول السكري من أولئك الذين يأكلون الأرز الأبيض المقشر.
وعكف فريق من الباحثين من كلية هارفارد للصحة العامة ومستشفى بريجهام على دراسة حوالي 200 ألف بالغ وتابعهم لمدة تصل إلى 22 عاما، واكتشف أن تناول الأرز الأبيض المقشر ارتبط بارتفاع خطر الإصابة بمرض البول السكري من النوع الثاني.
ويتميز النوع الثاني من داء البول السكري بارتفاع مستويات السكر في الدم بسبب عدم قدرة الجسم على معالجة السكر بشكل سليم ويرتبط في كثير من الأحيان بالبدانة وسوء التغذية. ويمكن في بعض الأحيان السيطرة على المرض من خلال النظام الغذائي وممارسة الرياضة ولكن قد يتطلب تناول العقاقير.
وقال الدكتور تشي سون: بصفة عامة ينبغي أن يولي الناس اهتماما خاصا لما يتناولونه من الكربوهيدرات وأن يحاولوا استبدال الكربوهيدرات المكررة بما في ذلك الأرز الأبيض بالحبوب الكاملة.
وتوصي المبادئ الإرشادية الغذائية الحالية في الولايات المتحدة بأن يكون ما لا يقل عن نصف الكربوهيدرات في النظام الغذائي من الحبوب الكاملة.
وقام الباحثون بتقييم تناول الأرز ومخاطر الإصابة بالسكري بين ما يقرب من 40 ألفا من الرجال وأكثر من 157 ألفا من النساء في ثلاث دراسات طويلة، ومن بين كل هؤلاء أصيب 10507 بمرض السكري من النوع الثاني، وارتبط تناول المزيد من الأرز الأبيض في الدراسات الثلاث بارتفاع مخاطر الإصابة بالنوع الثاني من مرض السكري.




يسلمو ياقلبي



يعطيكي العافية



التصنيفات
منوعات

مرض السكري وعلاقته بأمراض شرايين القلب

مرض السكري .. وعلاقته بأمراض شرايين القلب
خليجية

لدى غالبية المُصابين بمرض السكري، تسير أمراض القلب والأوعية الدموية يدا بيد، مع تطور وطول أمد الإصابة به.

وتُجمع المصادر الطبية المعنية بصحة القلب وباضطرابات الغدد الصماء في الجسم، على أن الاحتمالات ترتفع لدى المرضى المُصابين بالسكري للإصابة أيضا بنوبة الجلطة القلبية وبالسكتة الدماغية وبارتفاع ضغط الدم.

وأن الاحتمالات ترتفع كذلك للإصابة بأمراض شرايين مناطق أخرى من الجسم، أي غير القلب والدماغ.

ولذا فإن التضيّق في المجرى، وبالتالي تدني تدفق الدم، يطال الشرايين المغذية للأطراف العلوية والسفلية، والشرايين المغذية للأمعاء والكلى.

وعليه، فإن مرضى السكري مُعرضون لاحتمالات المعاناة من آلام الذبحة المعوية، أي آلام نقص تروية الأمعاء بالدم الكافي بُعيد تناول وجبات الطعام، وكذلك مُعرضون للقروح في القدمين، نتيجة نقص التروية الدموية لهما.

والإشكالية في شأن السكري وأمراض الشرايين، أيا كان موقعها بالجسم، لا يقتصر على ارتفاع احتمالات حصولها، بل أيضا في أن حصولها يبدأ في وقت مبّكر نسبيا، مقارنة مع بقية الناس، وأن هذه المضاعفات والتداعيات الشريانية غالبا ما تحصل بشكل صامت، بخلاف ما يجري لدى بقية الناس السليمين من الإصابة بمرض السكري.

وهذه الحقائق الطبية، بالرغم من قسوتها، يجب أن تكون واضحة جدا لدى المُصابين بمرض السكري.

ولا فرق في هذا بين منْ يعتقدون أن إصابتهم بالسكري «طفيفة»، نتيجة عدم احتياجهم إلى تلقي العلاج بحقن هرمون الأنسولين، أو بين منْ تتطلب معالجتهم، وضبط الارتفاعات في نسبة سكر الدم، تلقي تلك الحقن الهرمونية.

وكانت رابطة القلب الأميركية قد أضافت في عام 1999، وبعد تواتر الأدلة العلمية، مرض السكري إلى قائمة عوامل الخطورة الرئيسية ذات الصفة التي يُمكن التقليل من تأثيرها، للإصابة بأمراض شرايين القلب وشرايين الدماغ.

وهذا الاعتراف الطبي الرسمي بالتأثيرات المحتملة لمرض السكري على شرايين القلب والدماغ، وإن جاء متأخرا، إلا أنه تطلّب تواتر الأدلة العلمية للجزم بصحته.

أمراض قلبية صامتة
تشير إصدرات رابطة القلب الأميركية إلى أن أمراضا على درجة عالية من الأهمية قد تطال شرايين المُصابين بمرض السكري وهم صغار في السن، أي قبل بلوغ سن الثلاثين من العمر.

ومن المعلوم أن هناك نوعين من مرض السكري، أحدهما يُدعى بالنوع الأول، والأخر يُدعى بالنوع الثاني.

والنوع الأول هو الذي يُعالج من البداية بأخذ حُقن هرمون الأنسولين بشكل متكرر في اليوم الواحد.

وتحصل الإصابة بهذا المرض نتيجة لنشوء عمليات مناعية تُؤدي إلى إتلاف خلايا معينة في البنكرياس مهمتها إنتاج الأنسولين.

وبالنتيجة، يظهر اضطراب جلي في تعامل الجسم مع سكر الغلوكوز، نظرا لعدم إنتاج البنكرياس لأي كمية من هرمون الأنسولين بالجسم، ما يتطلب بالتالي المعالجة بأخذ حُقن الأنسولين.

وهو النوع الذي يُصاب به عادة صغار السن من الأطفال والمراهقين.

أما النوع الثاني فيتميز بأن إنتاج البنكرياس، من هرمون الأنسولين، لا يفي بالكمية التي يحتاجها الجسم.

وأهم أسباب ظهور النوع هذا هو زيادة وزن الجسم، وتحديدا زيادة كمية الأنسجة الشحمية بالجسم.

وتتطلب المعالجة في البداية العمل على ضبط مقدار وزن الجسم ضمن المعدلات الطبيعية له، وتناول كميات معتدلة من الطعام اليومي، وتوزيع وجبات الطعام على عدة أوقات من اليوم، وتناول أدوية تُقلل من إنتاج الكبد للسكريات وتقلل من امتصاص الأمعاء لها، وأدوية تُحفز البنكرياس على إنتاج هرمون الأنسولين، وربما يضطر الطبيب، لمعالجة هذا النوع من السكري، إلى وصف أخذ حُقن الأنسولين.

ووفق ما تُشير إليه الرابطة الأميركية لمرض السكري، في إصداراتها الحديثة، فإن تضرر وتأذي الشرايين القلبية لدى المصابين بالنوع الأول من السكري، يحصل بشكل صامت ودون ضجيج بنسبة تتراوح ما بين ضعفين إلى أربعة أضعاف، وذلك بالمقارنة مع حصول نفس الأضرار والأذى الشرياني لدى عامة الناس السليمين من الإصابة بمرض السكري.

ومعلوم أن حصول مرض في الشرايين القلبية يؤدي بالعادة إلى شكوى المريض من آلام في منطقة الصدر وغيرها من الأعراض التي تقول للمريض وطبيبه بصوت واضح إن «ثمة شيء ما غير طبيعي» في شرايين القلب.

ولأن المصابين بمرض السكري قد تتأثر أيضا لديهم قدرات الجهاز العصبي، فإن حصول حالة من نقص تروية وتزويد عضلة القلب بالدم، حال وجود أمراض في شرايين القلب، قد لا يصحبها حصول الإحساس بالذبحة الصدرية، وبالتالي تكون الأمراض في الشرايين القلبية صامتة.

ولذا، تُؤكد الرابطة الأميركية لمرض السكري، على ضرورة الاهتمام بالتشخيص المبكر لوجود أمراض شرايين القلب، لدى هؤلاء المصابين بالسكري. وبضرورة البدء المبكر في المعالجة وللضبط المبكر لأي انفلات في أحد عوامل خطورة الإصابة بأمراض شرايين القلب لديهم.

ومعلوم أن العوامل تلك تشمل ارتفاع نسبة كولسترول الدم وارتفاع ضغط الدم وزيادة وزن الجسم وارتفاع نسبة الدهون الثلاثية في الدم والخمول البدني عن ممارسة الرياضة والتدخين وغيرها.

كما تشير الرابطة الأميركية لمرض السكري صراحة إلى أن هناك العديد من الدراسات الطبية التي توصلت إلى نتيجة حقيقية مفادها أن المصابين بالنوع الثاني من السكري هم كذلك أكثر عُرضة للإصابة بأمراض الشرايين القلبية في هيئتها الصامتة.

وذكرت في الحقيقة أن ثمة إحدى الدراسات العلمية القوية التي توصلت إلى أن وجود مرض السكري من النوع الثاني لدى إنسان ليس لديه أي أعراض لوجود مرض في شرايين القلب، يجعله في حالة طبية مساوية لشخص آخر سليم من مرض السكري وأُصيب في السابق بنوبة قلبية واحدة نتيجة لمرض في الشرايين القلبية.

بمعنى أن وجود مرض السكري يجب أن يُؤخذ بجدية لجهة ارتفاع احتمالات وجود مرض صامت في شرايين القلب.

آلية وأعراض
وما يجعل المصابين بمرض السكري أكثر عُرضة للإصابة بأمراض شرايين القلب، هو أن مضاعفات وتداعيات تلك الاضطرابات في نسبة سكر الدم، وما يتبعها من اضطرابات في الأنظمة الكيميائية الحيوية، تُؤدي إلى حصول أضرار وتلف في البنية الطبيعية والنقية لجدران وعمل الشرايين القلبية.

وتحديدا، تغدو بطانة جدران الشرايين القلبية أكثر سُمكا، مما يُعيق تدفق وجريان الدم من خلالها لتغذية أجزاء عضلة حجرات القلب النابضة.

وحينما يتأثر التدفق الطبيعي لجريان الدم من خلال الشرايين، في القلب أو في الدماغ، فإن من الممكن جدا حصول مشاكل ومضاعفات صحية من نوع نوبة الجلطة القلبية أو السكتة الدماغية.

وهذه النوعية من التضرر والتلف لا تقتصر على شرايين القلب أو الدماغ، بل شرايين طبقة الشبكية في العين، وشرايين تغذية الكلى، والشرايين التي تُغذي الأطراف وعضلاتها، هي الأخرى عُرضة لنفس النوعية من المشاكل، مما يُؤدي إلى ظهور أعراض بحسب العضو المُتأثر.

أي تدني قدرات الإبصار حال تضرر الأوعية الدموية في شبكية العين، وارتفاع ضغط الدم والفشل الكلوي حال تضرر الأوعية الدموية في الكلى، وآلام العضلات حال بذل المجهود البدني والقروح حال تضرر الشرايين المغذية للأطراف، السفلية خصوصا، أي الساقين والقدمين.

وبالرغم من إشارة مصادر طبّ القلب إلى أن المُصابين بأمراض شرايين القلب يتفاوتون في نوعية ومقدار الأعراض التي قد يشكون منها، فإن الأعراض القلبية الأكثر شهرة وانتشارا هي إما واحد مما يلي:

– ألم في أي منطقة من الصدر، أي في ما بين الفك السفلي إلى منطقة السرة من البطن.

– أو ضيق وصعوبة ملحوظة في التنفس. ومعلوم أن الإنسان الطبيعي يتكرر لديه القيام بعملية التنفس دون أن يشعر بذلك.

وتبدأ الصعوبات في التنفس عادة عند بذل الجهد البدني، بشكل لم يسبق للشخص أن شكا منه، أو حال الاستلقاء على الظهر للنوم أو للراحة.

– أو الشعور باضطرابات في نبض القلب، كالزيادة أو اختفاء بعض النبضات أو اختلال نظمها الطبيعي المتكرر.

ومعلوم أيضا أن الإنسان الطبيعي لا يشعر بقلبه وهو ينبض كل مرة يضخ القلب فيها الدم للجسم، وربما يشعر بتلك النبضات حال بذل المجهود البدني أو حال التعرض لمواقف تُثير الجوانب العاطفية لديه، كالخوف أو التهيّب أو الإثارة.

– أو ظهور تورّم وانتفاخ في القدمين، بشكل لم يسبق للمرء أن لاحظه على نفسه، أو بشكل لا يزال بُعيد الراحة من طول الوقوف أو السفر بالطائرة.

وهذه الأعراض قد يشكو من بعضها أو من كلها ذلك الشخص المُصاب بمرض الشرايين القلبية.

ولأن هذه الأعراض قد لا تكون بالضرورة ناجمة عن وجود مرض في شرايين القلب، بل هناك عدة أسباب غير قلبية لألم الصدر أو ضيق التنفس أو اضطرابات نبض القلب أو تورّم القدمين، فإن من الضروري مراجعة الطبيب لدى الشكوى من أي منها.

الوقاية والمعالجة
دون أي إفراط في التفاؤل، تشير الحقائق الطبية إلى أن حتى القيام بالاهتمام الطبي اللازم بمرض السكري لا يُعتبر ضمانة لمنع حصول تضرر الشرايين القلبية، وبالتالي الإصابة بأمراض الشرايين القلبية.

ولذا فإن الطبيب المتابع لمعالجة الحالة الصحية لمريض السكري يلجأ دوما إلى تطبيق مجموعة من العناصر العلاجية والوقائية من أمراض الشرايين تلك.

وهناك عدة عوامل تتحكم في مثل هذه القرارات الطبية المتعلقة بصحة وسلامة قلب الشخص المُصاب بمرض السكري.

ومن أهم العناصر هذه: مقدار العمر، والمستوى العام لصحة الشخص، والتاريخ الماضي لحالة الشخص الصحية، إضافة إلى التاريخ العائلي للشخص.

وهذه العناصر هي الأساس. ثم يأتي ويُضاف إليها، النظر إلى مدى تغلغل مرض السكري لدي الشخص، ومدة الإصابة به. ومن ثم يأتي عنصر مدى تحمّل جسم الشخص، ومستواه الصحي، لأي من تلك العناصر الوقائية أو العلاجية لضمان عدم حصول تداعيات للإصابات الشريانية لدى مريض السكري.

وهذه العناصر الوقائية أو العلاجية قد تكون أدوية يتناولها الشخص أو نوعية من الفحوصات الطبية أو العمليات العلاجية التي يقوم الشخص بالخضوع لها.

وبالإضافة إلى الرأي الطبي، هناك رأي المريض نفسه وتفضيله لأمر دون أخر من تلك الوسائل الوقائية والعلاجية.

وهنا من المهم للطبيب أن يكون واضحا وشفّافا في حديثه مع المريض المصاب بالسكري حول العلاقة بين هذا المرض واحتمالات الإصابة بأمراض شرايين القلب وتداعياتها الصحية المهمة.

وبمناسبة ذكر «الحديث» بين الطبيب والمريض، فإن مرض السكري أحد أهم الأمراض التي يجب أن يكون في المتابعة الطبية لها نوع مختلف من التواصل بين الطبيب والمريض.

والسبب أن معالجة مرض السكري، والعمل على منع حصول تداعياته ومضاعفاته على الأعضاء الكثيرة في الجسم، يفرض الحديث عن المرض نفسه وكيفية تسببه بأذى العديد من أعضاء الجسم، ونوعية الأكل الذي يتناوله الشخص، والاهتمام بالنشاط البدني ونوعيته المطلوبة، والوقاية من الأمراض العامة الأخرى، وغيرها من الجوانب التي تشمل غالبية مساحة أنشطة المرء اليومية.

وحينما تتجه الجهود، التي يبذلها الطبيب ويبذلها المريض، نحو ضبط اضطرابات نسبة سكر الدم وضبط أي انفلات في عوامل خطورة الإصابة بأمراض الشرايين القلبية، المتقدمة الذكر، فإن المعالجة الطبية لمرض السكري تكون في الاتجاه الصحيح نحو الوقاية من الإصابة بأمراض شرايين القلب ونحو المعالجة المبكرة لأي ظهور لها.

ويُمكن تلخيص العناصر، التي بمقدور المُصاب بالسكري اتباعها، فيما يلي:
– الانتظام في مراجعة الطبيب بصفة دورية ووفق ما يطلبه الطبيب، مع الحرص على إجراء الفحوصات والتحاليل التي يُوصي الطبيب بإجرائها قُبيل الحضور للمراجعة الطبية في العيادة.

– إجراء رسم تخطيط القلب، الذي يرصد نوعية النشاط الكهربائي الساري في حجرات القلب حال نبضه، وإجراء تحليل كولسترول الدم والدهون الثلاثية، وقياس ضغط الدم، وفحص نبض الشرايين المغذية للقدمين والساقين.

– التنبه لأي أعراض تظهر على المصاب بشكل لم يسبق له ملاحظته أو ملاحظة الزيادة فيها.

– العمل بشكل جاد للوصول إلى ضبط نسبة سكر الدم ضمن المعدّلات الطبيعية له.

– ضبط مقدار ضغط الدم ضمن المعدّلات الطبيعية، بالوسائل الدوائية، إن لزم الأمر، وبالوسائل غير الدوائية، كخفض وزن الجسم وممارسة الرياضة البدنية وتناول الفواكه والخضار الطازجة وتقليل تناول الصوديوم في ملح الطعام وغيره.

– الاهتمام الجاد بخفض نسبة الكولسترول الخفيف، الضار، لمستوى أدنى من 100 مليغرام لكل ديسيلتر.

– تناول وجبات صحية متوازنة في محتواها من الطاقة وشاملة لتناول الخضار والفواكه الطازجة.

– الامتناع عن التدخين وعن تناول المشروبات الكحولية.

– تناول الأسبرين وفق ما ينصح به الطبيب، حينما لا تكون ثمة موانع من ذلك.




مشكورين على المعلومة القيمة اللهم اشفى مرضى المسلمين



حبيبتى همس النوبه
نورتى الموضوع بردك يا قمر



معلـــومة رااائعة
مشكوووورة حبيبتي




التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

نصائح للمصابين بداء السكري

مقال للدكتورة غادة عيون

ما المقصود بمرض السكري؟ وما أسبابه؟
يعاني مريض السكري من ارتفاع شديد في نسبة سكر الدم (الجلوكوز)، وهي حالة مزمنة تنتج عن نقص جزئي أو كلي في هرمون الأنسولين. ويعزى ذلك إلى نقص إنتاج الجسم من الأنسولين الكافي أو حتى عدم إنتاج الأنسولين بالمرة أو عند عدم استجابة الخلايا بشكل سليم للأنسولي الذي تفرزه غدة البنكرياس. ويؤدي ذلك إلى تجمع الجلوكوز بكميات كبيرة في المجرى الدموي في الجسم ويخرج في النهاية مع البول. لذا، فقد تكون نسبة الجلوكوز مرتفعة بالدم، إلا أن الخلايا لا تحصل عليه بحيث يتحول إلى طاقة تساعد الجسم على النحو والحركة.

ما الذي ينبغي على مرضى السكري والمصابين بأعراضه تجنبه وتناوله من الأغذية والأطعمة؟
ينبغي مريض السكري الإكثار من الأطعمة الغنية بالكربوهيدرات المركبة، إذ تعمل هذه الأطعمة على تسهيل الهضم، وتثبيت معدلات السكر في الدم، والشعور بالإشباع بعد كل وجبة.
كما يفضل التقليل من الحلوى، والكربوهيدرات البسيطة، مثل السكر، وجميع أنواع المخبوزات المصنوعة من الدقيق، ومشروبات الصودا، وتفادي الأطعمة الغنية بالدهون والأملاح بقدر الإمكان. ويفضل كذلك تناول ست وجبات يوميًا تتألف من ثلاث وجبات رئيسية وجبتين إلى ثلاث وجبات خفيفة.

ما الذي يمكن للمصابين بأعراض السكري تناوله دون المرضى أنفسهم؟
قطع صغيرة من الكربوهيدرات البسيطة، مثل الحلويات، والخبر الأبيض، والأرز، والمربى، والزبدة أو السمن الصناعي.

ما عدد الوجبات التي يفضل تناولها؟
ست وجبات يوميًا (بمعدل وجبة واحدة كل ثلاث ساعات تقريبًا).

ما تأثير الأنواع الضارة من الأطعمة على الجهاز الهضمي؟ (نرجو إلقاء الضوء على هذه العملية بحيث يفهم القارئ ويدرك ما يحدث في جسمه).
يتم هضم الكربوهيدرات البسيطة بسرعة في الجسم، مما يؤدي إلى ارتفاع معدلات سكر الدم فجأة، ومع هذا الارتفاع المفاجئ يحدث انخفاض مفاجئ في سكر الدم في غضون ساعة إلى ساعة ونصف. لذا، لا يحدث استقرار في معدل سكر الدم وبعدها يشعر المريض بالجوع والدوار، وفي بعض الحالات يحدث انخفاض شديد في مستوى السكر يؤدي إلى حدوث إغماء للمريض (والمعروف بإغماء السكر). لذا، اعلم تمامًا أن انخفاض نسبة السكر في الدم تؤثر على جميع أعضاء الجسم وظائفه.

هل إرشادات الأغذية متطابقة بالنسبة لمرضى نقص السكر في الدم والمصابين بارتفاع نسبة السكر في الدم؟
على المصابين بنقص السكر في الدم وارتفاع السكر في الدم أن يقلوا من تناول الأطعمة المشتملة على الكربوهيدرات البسيطة للإبقاء على مستوى السكر في الدم في معدلاته الطبيعية.

ما الفارق بين ارتفاع وانخفاض نسبة السكر في الدم؟ للمصابين بانخفاض السكر في الدم قدر من الحرية في تناول الأطعمة المشتملة على الكربوهيدرات البسيطة، مثل المعكرونة، والأزر الأبيض، والخبر الأبيض، وغيرها، بخلاف المصابين بارتفاع نسبة السكر الذين ينبغي عليهم الحذر بشكل مستمر عن تلك الأطعمة.

هل بإمكان أخصائي التغذية لديكم وصف مكونات وجبتيّ الغداء والعشاء لمرضى السكري؟

وجبة الإفطار
رغيف من الخبز الأسمر مقطع إلى شرائح
مع أيٍ من المكونات التالي:
• بيضة مسلوقة
• شريحة من الجبن قليل الدسم
• علبة زبادي واحدة خالية من الدسم
مع ملعقتين صغيرتين من مربى السكري
مع طبق صغير من شرائح الخيار والطماطم

وجبة خفيفة
قطعة من الفاكهة، مثل الأناناس أو البرتقال أو الغريب فروت أو التفاح

وجبة الغداء
طبق متوسط من السلطة
مع 100 غرام من البروتين (الدجاج أو السمك) – المشوي أو المسلوق أو المدخن
مع طبق صغير من الخضروات – المشوية أو المدخنة

وجبة خفيفة
قطعة بسكويت سهلة الهضم (خفيفة)
مع مشروب دافئ، مثل الشاي الأخضر أو النعناع

وجبة العشاء
علبة زبادي خالية من الدسم أو كوب حليب أو لبن
مع شريحة خبز أسمر
مع طبق واحد من الخضروات؛ سلطة أو خضروات مدخنة

قبل النوم
كوب من الحليب الخالي من الدسم




الله يجازيكي الف خير حبيبتي



الله يحمينا من كل مرض باذن الله



مشكورة يا قلبي عالموضوع الأكثر من رائع ..
يعطيكِ العافية …




جزاكي الله كل الخير



التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

السكري والاكتئاب يزيدا خطر أمراض القلب للنساء

حذر بحث علمي نشر هذا الأسبوع أن النساء من يعانين الاكتئاب وداء السكري معاً أكثر عرضة لخطر الوفاة الناجم عن الأمراض القلبية، كما ترتفع احتمالات وفاتهن خلال فترة ستة أعوام.

وشملت الدراسة التي نفذها باحثون من جامعة “هارفارد”، ونشرت في “أرشيف الطب النفسي العام” 78 ألف مشاركة، تراوحت أعمارهن 54 و79 عاماً، شاركن في الدراسة العلمية الشهيرة المعروفة ب”دراسة صحة الممرضات.”

وأدرجت النساء ضمن خانة الاكتئاب إذا سبق وأن جرى تشخيص إصابتهن بالمرض وتلقين علاجاً منه أو سجلن أرقام عالية في اختبار مخصص بقياس أعراض الاكتئاب، كما سجلت المشاركات إذا كن مصابات بمرض السكري من الفئة الثانية.

وبعد متابعة استمرت ستة أعوام، توفيت 4654 من المشاركات، 979 منهم بسبب أمراض مرتبطة بالقلب، كما لحظ الباحثون ارتفاع احتمالات الوفاة بواقع 44 في المائة بين المصابات بالاكتئاب مقارنة بسواهن، أما في حالة المصابات بالسكري فقد تزايد خطر الوفيات بنسبة 35 في المائة مقابل اللواتي لا يعانين من المرض، كما تضاعفت احتمالات وفاة المصابات بالسكري والاكتئاب على حد سواء، مقارنة بمن لا يعانين من أي من الحالتين.

وبالتدقيق في الوفيات الناجمة عن أمراض القلب والأوعية الدموية ، فأن خطر الوفاة بالمرض بين المصابات بالسكري زاد 67 في المائة، والاكتئاب بنسبة 37 في المائة، وتضاعفت الاحتمالات إلى ثلاثة أضعاف بين المصابات بالاثنين معاً.




يسلمو



التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

اذهب إلى طبيب الأسنان إذا كنت مريضاً بالسكري

تبين ان بإمكان أطباء الأسنان المساعدة في اكتشاف الإصابة بمرض السكري أو حتى تحديد الأشخاص المعرضين للإصابة به.

وذكر موقع «هيلث داي نيوز» الأميركي ان باحثين من معهد كولومبيا الجامعي لطب الأسنان في نيويورك وجدوا ان طبيب الأسنان يستطيع قبل غيره تشخيص الإصابة بالسكري قبل أن يتنبه إليها أي طبيب آخر.

واعتبروا ان تمكن أطباء الأسنان من تحديد إصابة أشخاص بالسكري يجعل من الفحص الدوري للأسنا فرصة للمساعدة في مكافحة هذا المرض الذي يعد وباء.

وأوضحت المعدة الرئيسية للدراسة الدكتورة إيرا لامستر ان «مرض الغشاء المحيط بالأسنان هو أحد أول تعقيدات مرض السكري وحوالي 70% من الراشدين الأميركين يرون طبيبا مرة واحدة في السنة على الاقل».

وأضافت لامستر ان «الأبحاث السابقة ركزت على تحديد استراتيجيات مناسبة لأوضاع طبية ولم يسبق أن قيمت صحة الفم من قبل كما لم تختبر نتائج الأبحاث بشأن صحة الفم بشكل جيد».

وعمد الباحثون في دراستهم إلى مراقبة حوالي 600 شخص يزورون عيادة لطب الأسنان لم يسبق أن شخصت إصابتهم بالسكري أو اعتبروا من المعرضين للإصابة بالمرض.

وتبين ان 350 شخصا من ال 500 لديهم عامل خطر واحد على الأقل للإصابة بالسكري مثل ارتفاع ضغط الدم أو البدانة وأخضعوا لفحص علاج الأسنان واختبارات دم لتشخيص كم هم عرضة للإصابة بالسكري.

وجد الباحثون ان تحديد عدد الأسنان الناقصة ونسبة الجيوب العميقة في غشاء الأسنان قد يكون فعالا في التعرف على الأشخاص الذين لم يتم تشخيص إصابتهم بالسكري أو لم يتم تبليغهم بأنهم معرضون للإصابة به.




خليجية



خليجية



التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

3 خطوات لتقليل احتمال اصابتك بالسكري

إذا كنت تخشى الاصابة بمرض السكري فهذه الخطوات البسيطة سوف تساعدك على الوقاية منه بالاضافة الى الوقاية من العديد من الامراض الأخرى.
1. عليك مراقبة وزنك فهذه أول خطوة تستطيع التحكم فيها. فالوزن الزائد هو أول الأسباب التي يمكن أن تؤدي إلي الإصابة بمرض السكر. لذا عليك معرفة وزنك الصحي مقارنة بطولك و بالتالي تعرف إذا كنت محتاج إلي إنقاص وزنك أم لا.
2. إدخال بعض التعديلات في نظام حياتك اليومي، و أهمها:
– ممارسة الرياضة بصورة منتظمة و إن كانت خفيفة مثل المشي أو الجري.
– الإقلال من أكل الدهون و السكريات بإفراط.
– الإكثار من أكل الخضروات و الفاكهة و الخبز الأسمر مع الإعتدال في أكل النشويات.
1.3. القيام بتحليل السكر في الدم كل فترة لتري معدله. فالمعدل الطبيعي يجب ألا يزيد عن 110 مجم – صائم. أما إذا كان من 111- 125 فهذه علامة تحذير أخري. أما أعلى من 126 فهذا معناه وجود مرض السكر بالفعل.

وهكذا عن طريق هذه التعديلات البسيطة في نمط الحياة يمكنك أن تقلل من إحتمالية إصابتك بمرض السكر بصورة كبيرة.




تسلم يدينك حبيبتي

مشكوره




مشكوره



شكرلكم



خليجية



التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

علاح السكري

علاح السكري

معالجة مضافات السكرى من النمط 1 و 2 بواسطة الخلايا الجزعيه
السكرى النمط 1
رد فعل المناعه التلقائيه للجسم لخلايا بيتا البنكرياسيه فى جزر لانجرهانز و التلف الناتج لهذه الخلايا (بيتا) يتسبب فى عدم قدره فورى للإنسولين و ينتج عنه السكرى من النمط1
السكرى من هذا النمط هو مرض مثبط للنشاط و يعالج تقليديا بالحقن بالإنسولين وهذه الحن تكون بديل للهرمون المفتقد و لكن المضاعفات قد تصل إلى هايبرجلايسيمي و هو يساعد فى العديد من المضاعفات مثل:

أمراض القلب و ألأوعيه
مضاعفات الكلى و العيون
دوره دمويه بطيئه
تلف الخلايا العصبيه ( نيوروباثى)
القدم السكرى
القابليه المرتفعه للعدوى
إنتصاب ضعيف للعضو الذكرى
السكرى من النمط 2
.النمط السكرى هذا يعرف بهجوم النضوج أو السكرى الغير معتمد على ألإنسولين . بالرغم من أن تأثير النمط الثانى يؤثر بنفس القدرعلى المرحله السنيه إبتداء من 40 سنه فقد لوحظ حاليا زيادته فى السن ألأصغر و بصفه خاصه بين الناس التى لها تاريخ عائلى مع مرض السكرى.
مرض السكرى 2 فى صورته ألأكثر شيوعا تؤثر مضاعفاته على %85 إلى % 90

الخبراء يقدرون أن ثلث الناس تقريبا ممن لديهم السكرى من النمط 2 لا يعلمون ذلك . ولكن إذا ما ترك الوضع على ماهو عليه بدون تحكم فى المرض فإن العواقب ( كما فى حالة النمط1) قد تكون مهدده للحياه.

معالجة مركز إكس سيل للسكرى
اكتشافنا للعلاج بالخلايا الجزعيه ذاتية التفاعل ( الناتجه من جسمك شخصيا و يعاد زرعها) هو فريد فى أوروبا و يقاوم النمط 1 و 2 من جزورها . يقلل الهيبرجلاسيميا و بالتالى والمضاعفات السابق ذكرها
الخلايا الجزعيه يتم تجميعها أولا من مخ عظام (النخاع العظمى ) المريض و إستخلاصها من عظام ألأليه ثم إعادتهامرة أخرى إلى الجسم بعد أيام . قبل إعادة زرع الخلايا يتم معالجة النخاع العظمى بأحد معاملنا حيث يتم أيضا الكشف على جودة و كفائة الخلايا الجزعيه.
إعادة حقن الخلايا الجزعيه له القدره على التحول إلى أنواع مختلفه من الخلايا و له القدره على إعادة حيوية النسيج التالف . علاجنا المبتكربالخلايا الجزعيه له القدرات على الشفاء الذاتى لقدرات المريض من خلال تحفيز إعادة التنشيط أو ألإصلاح. وحيث أن المزروع هو خلايا ذاتيه التكيف فلا يوجد أى فرصه لرد فعل مناعى لاحق.




شكرااااااا يعطيك العافية



التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

حفنة من المكسرات النيّئة كل أسبوع تحميك من السكري

خليجيةحفنة من المكسرات النيّئة كل أسبوع تحميك من السكري

أفادت دراسة جديدة أجراها الباحثون في كلية هارفارد للصحة العامة أن السيدات اللواتي يستمتعن بتناول حفنة من اللوز أو الجوز أو الفول السوداني أو زبدة الفستق أسبوعياً أقل عرضة للإصابة بسكري النوع الثاني مقارنة باللواتي يتناولن هذه الأطعمة بصورة نادرة.
ووجد الباحثون الأميركيون أن خطر الإصابة بمرض السكري كان أقل بحوالي 27% عند السيدات اللاتي تناولن خمس أونصات من المكسرات كل إسبوع من اللاتي اكلنها قليلاً أو لم يأكلنها على الأطلاق، وأشاروا الى أن هذا الخطر قل بنسبة 16% عند اللاتي تناولن هذه الأطعمة بمعدل أونصة واحدة إلى أربع أونصات كل إسبوع رغم وجود عوامل أخرى تزيد إحتمالات المرض وترى الدراسة الجديدة أن الدهون غير المشبعة الموجودة في المكسرات قد تحسن قدرة الجسم على إستخدام هرمون الأنسولين المنظم لسكر الدم، كما تدعم نتائج البحوث السابقة التي أظهرت إن أكل المكسرات قد يترافق مع خطر أقل للإصابة بأمراض القلب التي تتأثر أيضاً بألأنسولين ومستويات السكر بالدم. وينصح الخبراء بإستخدام المكسرات النيئة الغنية بالدهون المفيدة كبدائل لأطعمة أخرى مثل اللحوم ومنتجات الحبوب المكرّرة لأن هذه الأطعمة غنيّة بالدهون الضارة وبالسعرات الحرارية ما يسهم في زيادة الوزن وخطر الإصابة بالسكري وأمراض القلب.