

لكن حبيت من تحت ايديكي
يسلموا
كوكتيل التمر مع جوزة الطيب
المقادير:
– كوب تمر منزوع النواة مقطع قطع صغيرة (استبدلي التمر بالرطب)
– 1 لتر حليب
– 4 أكواب آيس كريم فانيلا
– ملعقة شاي جوزة الطيب
الطريقة:
– لكل عصير مخفوق أضيفي ¼ كوب من التمر في الخلاط.
– أضيفي كوب حليب وكوب آيس كريم.
– رشي عليه ¼ ملعقة شاي من جوزة الطيب
وبالهنا
الـكلام الطيـّـب أغصـان تـعـانـق الـسـمـاء .
و الـوفـاء خـيـر مـن كـلّ عطـاء ..
و التـواصل تـاج الـكرمـاء ..
و الـصـدق جوهـر الـعـظماء ..
و الـحـب فـى الله هـديـّة رب الـسـّمــاء ..
…
ربى لى إخــوة مـؤمـنــيــن أسـعـد قـلـوبـهــم ..
و فـرّج كـروبـهـم .. و تـقـبـّل عـمـلـهـم .. و إرضـى عـنـهـم ..
وارزقهم الخير وبارك فيهم ويسر امرهم
وتقبل دعائهم واكتب لهم الخير أينما كانوا
و أسـكـنـهـم جـنـاتـك يااارب ..
__________________________
كانوا مقربين لملكهم الأسد بفضل دهائهم وتملقهم له ، فكلما غنم الأسد بصيد وفير انتظروا حتى ينتهي من طعامه ويشبع ثم يأكلوا ما تبقى منه . وإذا جلس في عرينه التفوا حوله يقصون عليه حكايات مسلية وفكاهات وطرائف ، فيدخلون السرور إلى نفسه ويضحك من كل قلبه . وأصبح الأسد لا يقدر على فراق أصحابه الثلاثة ، فهم مصدر تسليته الوحيدة ومتعته الفريدة. وفى يوم من الأيام مرت قافلة تجار بالقرب من الغابة وتخلف جمل من جمال القافلة عن اللحاق بها وضل الطريق وأخذ يسير دون هدف إلى أن وصل إلى حيث يجلس الأسد في عرينه.
أحس الجمل برعب وفزع شديدين. قال الأسد : لا تخف أيها الجمل كيف جئت إلى هنا وماذا تريد؟ شعر الجمل بالاطمئنان قليلاً وحكي قصته ثم قال : إن كل ما أريده يا سيدي هو حمايتك . قال الأسد : أعدك بحمايتك ورعايتك فأنت اليوم من رعيّتي بل من أصدقائي المقربين . شكره الجمل لكرمه ونبله وانضم الضيف إلى مجلس الأسد .
مرت الأيام وازدادت صداقة الجمل والأسد وتوطدت ، وفى يوم ذهب الأسد للصيد وكانت الفريسة هذه المرة فيلاً فتقاتل معه وأصيب الأسد إصابة بالغة ، وجرح جرحاً كبيراً وعاد ودماؤه تسيل.
رقد في فراشه والتفّ حوله أصدقاؤه يداون جراحه ويخفون آلامه . ظل الأسد مريضاً لا يغادر مكانه أياماً بدون طعام فساءت حالته وأصبح ضعيفاً هزيلاً.
أما الذئب والثعلب والغراب فكان كل اعتمادهم على طعام الأسد. ولم يفكر هؤلاء الأشرار في البحث عن الطعام والسعي في الغابة وراء صيد يشبعهم ويشبع الأسد معهم. لقد اعتادوا الكسل ولا يريدوا أن يتعبوا. وكان قلب الجمل يتمزق لحال الأسد ولكنه لا يملك أن يفعل شيئا فذهب إلى أصدقاء الأسد وقال: إن حالة مليكنا تسوء يوماً بعد يوم ولابد أن نجد حلاً سريعاً ، والحل في أيديكم ، فأنتم تملكون القدرة على الصيد والقنص ، فلماذا لا تذهبون إلى الصيد ويأتي كل منكم بفريسة ما تقدمونها للأسد ، وتأكلوا منها ويشبع الجميع وتستردون قواكم وعافيتكم وتردون بذلك بعضاً من جميل مليكنا عليكم؟
قال الثعلب معك كل الحق أيها الجمل الطيب ولكننا كما ترى ضعفنا ، ولم نعد نقوى على السير لخطوة واحدة ولكننا نعدك أن نتدبر الأمر ونحل هذه المشكلة.
اجتمع الذئب والثعلب والغراب واتفقوا سوياً على أمر ، وذهبوا إلى الأسد في غياب الجمل. قال الذئب: مولاي الملك إن حالتك أصبحت سيئة، ولا نستطيع أن نراك هكذا تتعذب وتألم.
قال الغراب: إني أرى يا مولاي أن أفضل حل هو أن تأكل الجمل ، فهو صيد ثمين وفير اللحم يشبعك ويعافيك.
قال الأسد غاضباً : كيف تجرؤون على هذا القول . كيف آكل الجمل؟ ليس هذا من صفاتي وطباعي أن أخون من استأمني لا هذا محال.
قال الثعلب : ولكن يا مولاي إن الظروف هي التي اضطرتنا إلى ذلك ، فلولا مرضك ما لجأنا لأكل صديقنا.
قال الأسد : مهما كانت الأسباب لا انقض العهد ولا أخون من استأمني على حياته وروحه. إني أفضل الموت جوعا ولا أخون صديقي.
انصرف الثلاثة وأخذوا يتشاورون ويتناقشون، وصلوا إلى فكرة شريرة خبيثة. استدعوا الجمل وقال له الثعلب : إن كلامك أثر فينا تأثيراً كبيراً فنحن جميعاً فداء لمولانا الملك ، فهيا ليعرض كل منا عليه ليأكله ، وله أن يختار من يأكله وبذلك نكون قد وفينا بديننا وقدمنا من جميله علينا.
وافقهم الجمل على هذا الرأي ورحب به وذهبوا جميعاً إلى حيث يرقد الأسد.
قال الغراب: إني فداك يا مولاي وأكون سعيداً مسروراً إذا وافقت أن تأكلني.
قال الذئب: إن لحمك سيء وجسمك نحيل لا يشبع ولا يفيد ، أما أنا يا مولاى فحجمي كبير وأصلح طعاماً شهياً لك.
قال الثعلب : إن من أراد قتل نفسه فليأكل لحم الذئب ، أما أنا يا مولاى فأصلح لأن أكون طعاماً جيداً لك.
قال الذئب والغراب والجمل : إن لحمك خبيث مثلك لا يصلح لطعام مولانا الملك.
قال الجمل : أما أنا يا مولاي فلحمي شهي وفير إذا أكلتني تشبع وتشفى ، فانقض عليه الجميع واكلوه.
وبذلك وقع الجمل الطيب الساذج فريسة للخطة الشريرة ، التي رسمها الأشرار الثلاثة الذئب والثعلب والغراب.
الله يعطيكى العافية
ثلوج دافئه
مقادير الحشوة:
375غ تمر مطهو بالبخار
ملعقة كبيرة زبدة ذائبة
ملعقتان كبيرتان ماء الزهر
قليل من القرفة+قرنفل
مقادير العجينة:
500غ سميدة رقيقة
150غ زبدة ذائبة
2/1كاس صغير زيت
ملح
ماء الزهر لجمع العجينة
الطريقة:
نأخذ التمر المطهو بالبخار ونخلطه بالقرفة ماء الزهر والقرنفل،
نشكل منه قضبانا متساوية نضعها جانبا.وبالنسبة للعجينة فنمزج
المكونات المذكورة اعلاه حتى تتكون لدينا عجينة متماسكة نصنع منها كرات متساوية
نبسطها على شكل مستطيل ،في كل واحد نضع قضيبا من التمر ونلفه على نفسه،
نقطع القضبان المحصل عليها إلى قطع متساوية، نقليها في الزيت ثم نغمرها بالعسل
بعد ذلك نضعها فوق شبكة حتى تستقطر.
شهية طيبة
الطيب او المشاط
احنا في الحجاز نسميه طيب نجد ومناطق اخرى تسميه مشاط
طبعا مفيد كثير ويكثف ويطول الشعر وهذي طريقة جداتنا في الحفاظ على صحة شعرهم وكمان ريحته حلووووه
طبعا جداتنا كانت شعورهم لركبتهم
مو خايبين زينا قصات وصبغات وشعورنا صارت منتفه ونرجع نشتكي
طبعا الشعر تاج المرأه ونص جمالها عشان كذا لازم نخصص له وقت نهتم فيه
طريقة صنع الطيب او المشاط
الطيب ياحلوات ماله مقياس محدد هو مجموعة اعشاب تخلطينها مع بعض حسب ماتحبي كل منطقه في السعوديه كان لهم اضافات مختلفه
بس انا حذكر لك اللي امي تخلطه لنا ونستخدمه
1- محلب هذا الاساس ,
2- جوزةالطيب ربع مقدار المحلب ,
3- قرنفل ربع مقدار المحلب ,
4- سدر نص كمية المحلب ,
5- صندل شويه ,
6- خزامى شويه ,
7- ريحان شويه ,
8- بن مطحون شويه بس ,
++ بالاضافه الى نوى التمر يعني البذرة اللي جوات التمره تحمصينها شويه على النار وتطحنينها
كلهم اعشاب وحبوب مجففه ومطحونه اخلطيهم بنفسك احسن من الجاهز
طريقة الاستخدام
تاخذي منهم ملعقتين تحطيهم مع الحنا كل اسبوع وحطي منهم ملعقتين في قزازة الزيت حق شعرك هو حيترسب تحت بس الزيت راح ياخذ كل فوايده
دايما بعد الحنا زيتي شعرك اغسلي الحنا بمويه بس وحطي الزيت
اذا مستعجله ماعندك وقت اخلطي شوية زيت مع الحنا والطيب
الطريقه اللي انا احبها اخذ من الطيب ملعقتين واحط عليهم كوبين مويه حاره وازيت شعري عادي وبعد مايبرد اصفيه كويس واخذه معايه الحمام بعد مااغسل شعري بالشامبو اخلي اخر شطفه بموية الطيب وانشفه عادي
ستمرو شهرين وتعالو قولو لي صدقوني من ثاني غسله راح تلاحظون الفرق اذا ماكان من اول مره
عمري ماشفت وحده جربتها ماصار شعرها حلو
المهم الاستمرار وحتلاقي شعرك يطول ويكثف شهر عن شهر
اللي بتقول لي الحنا عشان الصبغات اقول لها صحة الشعر وكثافته وطوله بمليون صبغه والشعر تالف وضعيف وباهت
مهما كان شعرك ضعيف وقليل ومهما دورتي ولفيتي ومالقيتي فايده تعالي جربي هذي الطريقه
يارب كل وحده ماتستخسر في نفسها شوية وقت مره كل اسبوع لانه لنفسك عليكي حق قبل كل شي
منقوووووووووووووووول
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
في زماننا هذا اصبح الناس ينظرون الى الشخص الطيب نظرة الضعف وانه المسكين فهو طيب..
من الممكن فعل اي شيء بحقه لانه في الاخير مهما كان سيسامح ويصفح ..
لسانه لين لايقوى على الجرح والاهانه والسب واحراج الاخرين , وجهه بشوش دائما
لايعرف العبس, لايهتم بمصالحه مثل اهتمامه بمصالح الاخرين
يضحي بكل شيء لاجل سعادتهم ورضاهم .. لان ادخال السرور على الناس اما يعتبرها
صدقه او رحمه منه..
ورغم كل هذه الصفات يقولون عنه ضعيف الشخصيه
البعض يقول القوي يأكل الضعيف
ويمتثلون مواصفات ملك الغابه الاسد
ويقولون ان كنت تستحي لافائدة لك في هذه الحياة
والامثال تتراكم
واقول كل ماعندي واترك الباقي لآرائكم .
هل الشخص الطيب ضعيف الشخصية ؟؟؟
شوفي انا والله ما امدح نفسي بس عن جد انا طيبه بزياده
والله طيبتي متعبتني
خاطري اكون لو مره وحده قاسيه
لو بس بمواقف المفروض ماتكوني فيها طيبه
الله يسامحك فتحتي لي ملف قديم اه
وتفكير معين ..لذلك لازم يكون حذر ولا يوضح طيبته له ..يعني لازم الشخص إلي امامك يحسبلك الف حساب …
وبعدين إذا عرفت معدنه ونواياه وطريقة تفكيره ,,كوني طيبه اوقاسيه >> فهمتو عليه …
امًا الطيبه لازم تكون للام والأب لانهم مستحيل يفكرون انه ضعف شخصيه منك…
ومثل ماقلتي والله الشخص الطيب دائما مهمش واخر شئ يفكرون فيه …
عشان كذا ..إليً معي طيب احطه فوق راسي …وإلي غير كذا ياويله مني … :sfsfr:
"استغفرالله"
ترجمة: مجلة الدانة
تصحيح: إيمان علي
في غابة بعيدة، كان أسد قوى الجسم ، طيب القلب، يعيش وسط مملكته سعيداً هانئاً، ويحبه جميع الحيوانات ويحترمونه. ومن بين هذه الرعية، ذئب وثعلب وغراب.
كانوا مقربين لملكهم الأسد، بفضل دهائهم وتملقهم له؛ فكلما غنم الأسد بصيد وفير، انتظروا حتى ينتهي من طعامه ويشبع، ثم يأكلوا ما تبقى منه. وإذا جلس في عرينه، التفوا حوله يقصون عليه حكايات مسلية وفكاهات وطرائف، فيدخلون السرور إلى نفسه ويضحك من كل قلبه. وأصبح الأسد لا يقدر على فراق أصحابه الثلاثة، فهم مصدر تسليته الوحيدة ومتعته الفريدة.
وفى يوم من الأيام، مرت قافلة تجار بالقرب من الغابة، وتخلف جمل من جمال القافلة عن اللحاق بها، وضل الطريق، وأخذ يسير دون هدف إلى أن وصل إلى حيث يجلس الأسد في عرينه .
أحس الجمل برعب وفزع شديدين.
قال الأسد: لا تخف أيها الجمل، كيف جئت إلى هنا؟ وماذا تريد؟
شعر الجمل بالاطمئنان قليلاً وحكى قصته. ثم قال: إن كل ما أريده يا سيدي هو حمايتك.
قال الأسد: أعدك بحمايتك ورعايتك، فأنت اليوم من رعيتي، بل من أصدقائي المقربين.
شكره الجمل لكرمه ونبله. وانضم الضيف إلى مجلس الأسد .
مرت الأيام وازدادت صداقة الجمل والأسد وتوطدت. وفى يوم ذهب الأسد للصيد، وكانت الفريسة هذه المرة فيلاً فتقاتل معه.
وأصيب الأسد إصابة بالغة وجرح جرحاً كبيراً، وعاد ودماؤه تسيل، رقد في فراشه، والتفّ حوله أصدقاؤه يداون جراحه ويخفون آلامه .
ظل الأسد مريضاً، لا يغادر مكانه أياماً بدون طعام، فساءت حالته وأصبح ضعيفاً هزيلاً. أما الذئب والثعلب والغراب، فكان كل اعتمادهم على طعام الأسد. ولم يفكر هؤلاء الأشرار في البحث عن الطعام، والسعي في الغابة وراء صيد يشبعهم ويشبع الأسد معهم؛ لقد اعتادوا الكسل ولا يريدوا أن يتعبوا.
كان قلب الجمل يتمزق لحال الأسد، ولكنه لا يملك أن يفعل شيئاً، فذهب إلى أصدقاء الأسد وقال:
إن حالة مليكنا تسوء يوماً بعد يوم، لابد أن نجد حلاً سريعاً، والحل في أيديكم؛ فأنتم تملكون القدرة على الصيد والقنص، فلماذا لا تذهبون إلى الصيد، ويأتي كل منكم بفريسة ما تقدمونها للأسد، وتأكلوا منها، ويشبع الجميع، وتستردون قواكم وعافيتكم، وتردون بذلك بعضاً من جميل مليكنا عليكم؟
قال الثعلب: معك كل الحق أيها الجمل الطيب، ولكننا كما ترى ضعفنا ولم نعد نقوى على السير لخطوة واحدة، ولكننا نعدك أن نتدبر الأمر ونحل هذه المشكلة.
اجتمع الذئب والثعلب والغراب واتفقوا سوياً على أمر، وذهبوا إلى الأسد في غياب الجمل.
قال الذئب: مولاي الملك، إن حالتك أصبحت سيئة، ولا نستطيع أن نراك هكذا تتعذب وتألم.
قال الغراب: إني أرى يامولاي، إن أفضل حل هو إن تأكل الجمل، فهو صيد ثمين، وفير اللحم ، يشبعك ويعافيك.
قال الأسد غاضباً: كيف تجرأون على هذا القول؟ آكل الجمل؟! كيف؟ ليس هذا من صفاتي وطباعي! أخون من استأمني؟ لا! هذا محال!
قال الثعلب: ولكن يا مولاي إن الظروف هي التي اضطرتنا إلى ذلك، فلولا مرضك ما لجأنا لأكل صديقنا.
قال الأسد: مهما كانت الأسباب، لا انقض العهد. ولا أخون من استأمنى على حياته وروحه. إنى أفضل الموت جوعاً. ولا أخون صديقي.
انصرف الثلاثة، وأخذوا يتشاورون ويتناقشون. وصلوا إلى فكرة شريرة خبيثة؛ استدعوا الجمل..
وقال له الثعلب: إن كلامك أثر فينا تأثيراً كبيراً، فنحن جميعاً فداء لمولانا الملك فهيا يعرض كل منا عليه ليأكله، وله أن يختار من يأكله، وبذلك نكون قد وفينا بديننا، وقدمنا من جميله علينا.
وافقهم الجمل على هذا الرأى ورحب به. وذهبوا جميعاً إلى حيث يرقد الأسد.
قال الغراب: إنى فداك يامولاي، وأكون سعيداً مسروراً إذا وافقت أن تأكلني.
قال الذئب: إن لحمك سيء وجسمك نحيل، لا يشبع ولا يفيد. أما أنا يامولاى حجمي كبير وأصلح طعاماً شهياً لك.
قال الثعلب: إن من أراد قتل نفسه فليأكل لحم الذئب، أما أنا يا مولاى أصلح لأن أكون طعاماً جيداً لك.
قال الذئب والغراب والجمل : إن لحمك خبيث مثلك، لا يصلح لطعام مولانا الملك.
قال الجمل : أما أنا يامولاي فلحمي شهي وفير، إذا اكلتنى تشبع وتشفى.
فانقض عليه الجميع واكلوه.
وبذلك وقع الجمل الطيب الساذج، فريسة للخطة الشريرة التي رسمها الأشرار الثلاثة الذئب والثعلب والغراب.