الوسم: المرأة

هل تغطية الرأس واليدين والقدمين واجبة عند سجود التلاوة في حق المرأة؟

الإجابة:

ليست التغطية المذكورة واجبة؛ لأن سجود التلاوة ليس صلاة في أصح قولي العلماء وإنما هو خضوع لله، وذلٌ بين يديه، كالقراءة والذكر ونحو ذلك.

وقال بعض أهل العلم: إنه كالصلاة لا بد من الطهارة، ولا بد من ستر العورة، فإذا سجدت المرأة بتستر فهذا أفضل وأولى؛ خروجاً من خلاف العلماء. وهكذا إذا كانت على طهارة فهو أفضل.

وهكذا الرجل وسجوده على طهارة أفضل، لكن لا يجب الطهارة في سجود التلاوة وسجود الشكر. فلو سجدت المرأة…….

تغطية الرأس للمرأة عند سجود التلاوة

البرازيل (ساوباولو): ـ محمد داود

التقت «سيدتي» بالطبيبة النفسانية السورية الأصل من مدينة ساوباولو البرازيلية، ترسيليا أوزبكي (42 عاماً)، التي أمضت سنوات طويلة، وهي تحاول تفسير التصرفات التي يقوم بها الرجل عندما يخادع زوجته. فكان معها هذا الحديث.

الطريقة التقليدية لا تنفع المرأة!

أكدت ترسيليا أنه بمجرد ملاحظة المرأة البرود في عواطف زوجها تجاهها، فإنها تلجأ لطرق تقليدية قديمة لتكتشف ما إذا كان متزوجاً، ومن هذه الطرق فحص محفظته لمعرفة ما إذا كانت هناك صورة لامرأة لا تعرفها، أو اللجوء إلى فحص لائحة الناس المسجلين على هاتفه الخليوي، أو فحص ما إذا كان هناك أحمر شفاه على قميصه، أو شم خده أو عنقه لمعرفة ما إذا كانت هناك رائحة عطر نسائي لا تعرفه.
وأضافت ترسيليا: «هذه الطرق لكشف امرأة جديدة أصبحت «دقة قديمة» أكل عليها الدهر وشرب. فالرجل يستطيع إخفاء كل هذه الأمور. فالهاتف بدا في عصرنا هذا يعمل عبر رموز لا يعرفها إلا صاحبه الذي وضعها، والرائحة النسائية الدخيلة يمكن إزالتها بسهولة باستخدام مواد حديثة تزيل أي رائحة خلال ثوان معدودة، أما الصورة في المحفظة فلن يكون الزوج غبياً لحد ترك أثر مثل هذا ليدمر حياته الزوجية».

قليل من الذكاء يكشف الحقيقة

تابعت ترسيليا تقول: «إن الرجل ليس بعمق المرأة من حيث التــعامل مع العواطف، فهو يقع في الخطأ بسهولة، والمرأة بذكائها تستطيع أن تفسر العاطفة، وتفرق بين ما كان وما أصبح الآن. الرجل عادة يعتبر المرأة أقل منه ذكاء، لذلك لا يعير اهتماماً كبيراً للتفاصيل اعتقاداً منه بأن المرأة غير قادرة على إدراك ما يكمن وراءها لأنه السياسي والديبلوماسي و«الفهلوي» الذي يستطيع اللعب بعقل المرأة».

معرفة ضرورية

اختــتـــمت ترسيليا حديثها بأنه ثبت من الدراسات التي قامت بهــا والمقابلات التي أجرتها مع عشرات النساء والرجــال، بأن التغير في العادات والمواقف هو أكبر دليل على وجود امرأة أخرى. وأضافت أن إدراك المرأة لتغيرات تصرفات الزوج يتطلب معرفتها التامة بسلوك وطباع زوجها، وهي مطالبة بعدم السكوت حيال تغيرات لافتة في سلوكه، لأن ذلك ربما يعني دخوله في مغامرة عاطفية جديدة.

تغير المواقف هو المفتاح

على الموضوع الرائع والمفيد

وطرق جديدة لكشف الازوج بس اتمنى انهم يتاخرو على مايكتشفوها

ولا كل يوم هنخترع طريقة نكشفهم بيها

اكتشف باحثون أن مطالعة الرجل لمؤخرة المرأه يجعل صحته أفضل ويطيل عمره.قامت بهذه الدراسه د.كيرن من جامعة درسن بألمانيا تقول أن 10 دقائق فقط النظر إلى مؤخرة المرأه تعادل 30 دقيقه تمارين شاقه وأن الإثاره الجنسيه تعمل على رفع مستوى ضخ الدم في القلب وتحسن جريان الدم في الجسم وأن النظر إلى المؤخره الجميله للمرأه تجعل الرجل في صحه أفضل وتحد من الاصابه بالجلطه مما يطيل عمر الرجل بمعدل4/5سنوات.نظرا ممتعا…

فخرين بكونك امرأة تملك مميزات الأنوثة كلها؟ لكن للأنوثة صفاتها، ومتى ابتعدت عنها اختفى معناها وتبدلت صورتها، ولم تعد تلك الميزة التى تطبع المرأة وتحليها فى أعين الرجل.
صفات الأنوثة كثيرة، وكذلك تلك التى تبعدها عن مسارها. وفى دراسة طريفة أجريت مع 2000 رجل من مختلف المستويات والأعمار حول أسوأ الصفات التى يكرهونها فى المرأة، جاءت اللائحة طويلة، وبنتيجة الأجوبة تمت جدولة كل الصفات التى تتنافى مع الأنوثة والصورة التى يرسمها الرجل للمرأة فى ذهنه. فأقرأى اللائحة سيدتى بتمعن حتى تتجنبى المساوىء التى لا يرتاح لها نصفك الآخر.

1.المرأة المسترجلة:
احتلت المرتبة الأولى فى لائحة أسوأ الصفات. أنها المرأة التى تخلت عن صفاتها كامرأة واعتمدت صفات ليست لها لتثبت نفسها بالقوة.
2.الكثيرة الكلام:
التى لا تترك مجالاً لسواها كى يتكلم أو يبدى رأيه، لأنها تريد أن تأخذ دور الجميع. هذه المرأة يمكن تحملها لفترة قصيرة محددة، إنما على المدى البعيد العيش معها غير ممكن.
2.الكثيرة الكلام:
التى لا تترك مجالاً لسواها كى يتكلم أو يبدى رأيه، لأنها تريد أن تأخذ دور الجميع. هذه المرأة يمكن تحملها لفترة قصيرة محددة، إنما على المدى البعيد العيش معها غير ممكن.
3.المرأة اللعوب:
التى تجمع بين صفات الكذب والخيانة وعدم الالتزام وقلة الرصانة. إنها امرأة مثيرة تلفت الأنظار للوهلة الأولى، لكنها سرعان ما تصبح موضع ريبة وتجعل الرجل يبتعد عنها.
4.المرأة التى تهمل مظهرها وتظهر بمظهر ست البيت فى جميع الظروف:
تفوح منها رائحة الطهو، وملابس النوم زيها الأساسى، لا تعتنى بمنظرها أو بهندامها، ولا يمكن لعين رجل أن تسحليها.
5.المرأة الغبية أو الجاهلة:
التى ليس لديها ما تقوله ولا رأى فى مايقال، حديثها تفاهات وجهلها لا حدود له. هذه المرأة تنفى عنها، رغماً عنها، صفات الأنوثة وتجعل الرجل يفر هارباً ما لم يكن على صنفها ومثالها.
6.المتباهية:
التى تظن أنها الأذكى ولديها الأفضل. فزوجها أحسن الأزواج وأولادها أجمل الأولاد ومنزلها أفخم المنازل وطلتها أحلى الطلات .. لا تعترف للآخرين بما لديهم، ولا يعجبها شىء خارج إطار بيتها وحياتها.
7.المرأة القوية على زوجها:
وتحاول فرض إرادتها عليه، فلا تقيم لرأيه وزناً أو لكلامه اعتباراً. أو المرأة التى " تستغيب " زوجها وتتحدث عن مساوئه أو أخطائه أمام صديقاتها وعائلتها.
8.المرأة التى تظهر مفاتنها فى كل الأوقات:
وكأنها صالة عرض. فهى ربما تثير الانتباه والإعجاب لكنها مع الوقت تصبح مبتذلة لا توحى بالثقة والأمان.
9.المرأة الساعية دائماً الى تحطيم صورة النساء الآخرين:
فالمرأة الأخرى خصمها وعدوتها كائناً من تكون. تجد فيها دائماً أسوأ الصفات وتخترعها لها إن لم تجدها.
10.المرأة المبتذلة:
السوقية فى كلامها وتصرفاتها، البعيدة عن ثورة الأنوثة الراقية. ولا فرق ما إذا كانت سوقية فى الشكل أم فى المضمون، فهى تجعل الرجل ينفر منها ويتحاشى التود إليها.
11.المرأة المهملة (الغير نظيفة):
التى لا تعتنى بنظافتها وتشكل بالنسبة الى الرجل كابوساً مزعجاً يهرب منه بكل طاقته. وتعتبر النظافة بالنسبة الى معظم الرجال رمزاً للأنوثة لا يمكن فصبها عنها، وبغيابها تغيب مقومات الأنوثة وتتحول المرأة إلى مخلوق لا جنس محدداَ له.
12.المرأة الشديدة الحساسية والكثيرة البكاء:
التى تثير عطف الرجل فى البدء، وتتحول إلى مصدر ارتباك وإزعاج له، لأنه يجهل كيفية التعاطى معها، ويخشى الإتيان بأى عمل أو كلمة تؤذى مشاعرها.

المرأة كل متكامل مقسم لعدة اقسام , وقد سبق وان اشرنا الى عالم المرأة باعتباره جزء من اجزاء عالم المرأة الافتراضي , فقد سبق ان اشرنا الى عالم المرأة بكل اماله واحلامه وطموحاته , حيث اشرنا انه عالم المراة الافتراضي الذى تعيش فيه بمفردها لتحلم وتتمنى حياة مثالية قد لا تستطيع تحقيقها في معظم الاحيان , واليوم نتعرف سويا على عالم المرأة الافتراضي ، وما تحلم به , كما نشير الى عالم المرأة الواقعي ، الذي تعيش فيه المرأة بالفعل , ولكننا لن نشير الى الصراعات التي قد تحدث في عالم المرأة الواقعي نتيجة عدم تحقيق احلام عالم المرأة الافتراضي , لان النتائج مختلفة وتختلف باختلاف مدى تقبل او رفض المرأة لفكرة انهيار عالمها الافتراضي ، وسيطرة عالمها الواقعي على حياتها , لذلك لن نتطرق للصراعات والمشاكل التي تخص عالم المرأة الافتراضي وعالم المرأة الواقعي وسنكتفي فقط اليوم بالتعرف على احلام وطموحات عالم المرأة الافتراضي وعالم المرأة الواقعي.

عالم المراة الافتراضي :
عالم المرأة الافتراضى عالم مليئ بالاحلام الوردية الجميلة ، التي لا تقتصر على مرحلة عمرية معينة , فكل امرأة مهما بلغ عمرها تحلم وتتمنى اشياء قد تريد تحقيقها او تريد ان تحتفظ بها في ذاكرتها اما لعدم قدرتها على تحقيقها او لفوات اوان تحقيقها ، او وجود عقبات في سبيل تحقيقها , لذلك نجد المرأة تحتفظ بعالمها الافتراضي في اجندة ذكرياتها تستمتع بأسترجاعها وبداخلها مشاعر حنين ولهفة وقليل من الحزن والحسرة , فالحنين واللهفة الذي تشعر به المرأة تجاه عالم المرأة الافتراضى يكون بسبب الرغبة في استرجاع مشاعر واحداث الحلم بكل تفاصيله ، والرغبة في التعايش مع الحلم من جديد وازالة غبار الزمن من عليه , ولكن وفي وسط هذه المشاعر الرومانسية التي تعيش فيها حواء في عالم المرأة الافتراضي تسترجع فيه احلام وطموحات عالم المرأة في شريط ذكرياتها وكأنها تسمع احدى الاغنيات العاطفية الحزينة من زمن الفن الجميل , فهي تشعر بالقليل من مشاعر الحزن والحسرة على ما فاتها من سعادة افتراضية متوقعة او كانت متوقعة في حالة تحقيق الحلم الافتراضي ، الذي ظلت تحلم به وستظل تحلم به , فالمرأة بالرغم من انها كائن يوصف بالضعف الا انها اقوى مخلوقات الكون عندما يتعلق الامر بأحلامها والدفاع عنها , فالمرأة قد لا يعنيها تحقيق الحلم بقدر ما يعنيها الاحتفاظ به في ذاكرتها واسترجاعه وقتما تشاء , حيث تجد لذة ممزوجة بالفرح والالم , فأبتسامة المرأة عندما تتذكر احلام وطموحات عالم المرأة قد تكون ابلغ اعتزار منها عن اخفاقها في تحقيق احلامها وطموحاتها , ولكن برغم ان هناك مرارة قد تشعر بها المرأة لعدم تحقيق احلامها وطموحاتها الا انها مرارة حلوة المذاق , فبعض الاحلام والطموحات في عالم المرأة تكون كالسراب تسعى المرأة في الوصول اليها دون جدوى ولكنها لا تفقد الامل ابدا في الوصول اليها , فرحلة المرأة نحو تحقيق احلامها وطموحاتها مثيرة ومشوقة فهي تجد لذة كبيرة لمجرد البحث والتنقيب عن سبل الوصول لتحقيق اهدافها واحلامها.