التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

عملية جراحية تجميلية تشفي من الصداع النصفي

خليجية

قال أطباء أميركيون في جراحة التجميل إن عملية مشابهة لتلك التي يجريها الأطباء لشدّ جلد جبهة الوجه قد تخفف من عوارض مرض الصداع النصفي أو الشقيقة.
وأوضح الأطباء أن العملية الجراحية الجديدة تشل العضلات المسؤولة عن نشاط العصب الرئيسي المسؤول عن نقل الإحساس من الوجه والرأس إلى الدماغ وتخفف بالتالي من عوارض الصداع النصفي.
وتبيّن بعد خضوع عدد من مرضى الصداع النصفي لهذه العملية، أن عوارضهم خفت بنسبة تزيد عن 50%.
وقال الدكتور باهمان غايورون من المركز الطبي التابع لمستشفيات كايس الأميركي في دراسة نشرت في مجلة الجراحة التجميلية، "أظهرنا في هذه الدراسة أن العلاج الجراحي للصداع النصفي آمن وفعّال، وهو عملية لا تستغرق وقتاً طويلاً وتنعكس إيجاباً على نوعية حياة المريض".
وأضاف غايورون "علاوة على ذلك فإنها (العملية) تزيل تجعدات المرضى العجائز أيضاً". وتبيّن للأطباء بعد مرور عام على إجراء عملية جراحية لبعض المرضى الذين يعانون من الصداع النصفي، أن حالتهم الصحية تحسّنت بحوالي 57% مقابل 4% فقط بالنسبة لنظرائهم الذين لم يخضعوا لهذه العملية.




خليجية



خليجية

مــشــكــوورة
يــالــغــلا
روعــــه

خليجية




خليجية



خليجية



التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

التغيرات الهرمونية قد تؤدي الى الاصابة بالصداع النصفي لبعض النساء

السلام عليكم

خليجية
. تقترح دراسة حديثة ان التغيرات الهرمونية قد تكون السبب الرئيس لزيادة احتمال اصابة النساء اكثر من الرجال للاصابة بالصداع النصفي.

اظهر الباحثون انه حوالي 30 مليون شخص في الولايات المتحدة يعاني من الصداع النصفي , حيث النساء اكثر احتمالا بثلاث مرات للاصابة مقارنة بالرجال.

وقال الباحثون ان التغيرات الهرمونية لها مساهمة كبيرة في زيادة الاصابات بين النساء. حيث يوجد خيوط للادلة التي تدعم هذا من الادلة المخبرية الى الادلة السريرية بالاضافة الى انخفاض معدل الاصابة للنساء بعد سن انقطاع الطمث.

حيث النساء اللاتي تعاني من الصداع النصفي قد يجدن بانها تحدث قبل او بعد بداية الحيض مباشرة. كما ان نمط الصداع النصفي لدى النساء قد يتغير خلال الحمل او بعد انقطاع الطمث.

كما يوجد العديد من العوامل التي تزيد من احتمال الاصابة بالصداع النصفي لكل من النساء والرجال:

– الوراثة : الاشخاص الذين لديهم تاريخ عائلي بالنوبات المؤلمة وخاصة من درجة القرابة الاولى فلديهم احتمال للاصابة كبير.

– العمر : يعاني الاشخاص عادة من الصداع النصفي بين عمر 15 عام و 55 عام وتكون النوبة الاولى قبل عمر الـ 40 عام.

-حالات طبية : بعض المشاكل الصحية كارتفاع ضغط الدم و القلق والاكتئاب والسكتة والصرع ترتبط بالاصابة بالصداع النصفي.

على الرغم من انه لا يوجد علاج للصداع النصفي الا انه قد يتم تنظيمه بفعالية بمساعدة الاطباء ويوجد العديد من الادوية التي تساعد و تخفيف من حدة الالم كما ان تغيير نمط الحياة قد يزيل بعض مسببات الصداع النصفي.




مشكورة اختي على الطرح الرائع ….. والابداع
وبانتظار جديدك … المميز

تقبلي مروري




التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

دواء جديد للصداع النصفي

اكتشف علماء بريطانيون دواء جديدا لعلاج الصداع النصفي له فعالية عالية بالإضافة إلى قلة عوارضه الجانبية مقارنة بالعلاجات الأخرى، فهو يعيق نشاط المواد الكيميائية التي تسب انقباضا في الأوعية الدموية.وذكرت صحيفة الأكسبرس اليوم الخميس أن الدراسة التي نشرتها دورية لانسيت أكدت أن الدواء الجديد “تيلكاجيبانت” لديه فعالية دواء “تريبتانز”، وهو الأكثر استعمالا للصداع النصفي أو الشقيقة. إلا أن الدواء الجديد يترك آثارا جانبية أقل.
وصف كل من لارس إدفنسون من مستشفى جامعة لوند في السويد, وماتياس ليندي من الجامعة النرويجية للعلوم والتكنولوجيا الدواء الجديد بأنه واعد، ولكنهم دعوا إلى إجراء المزيد من التحقيقات عنه.
والجدير بالذكر أن نحو ستة ملاين بريطاني يعانون من الصداع النصفي, ويتناولون علاج تريبتانز للتخفي منه.




خليجية




خليجية



التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

ارتباط تغيرات حالة الطقس بتحفيز نوبات الصداع النصفي الشقيقة

وجدت دراسة أن درجات الحرارة و التغيرلت في الطقس تلعب دورا في تحفيز نوبات الصداع النصفي. حيث خضع ما يُقارب 66 شخصاً ثبتت اصابتهم المُسبقة بالصُداع النصفي لدراسة على مدى عام واحد تم من خلالها تدوين مذكراتهم حول اصابتهم بالنوبات والعوامل التي تُحفزها وأقر ما يزيد عن النصف اصابتهم بنوبات الصُداع النصفي باختلاف دراجات الحرارة أو أي تغيرات مناخية اخرى كالأمطار , أشعة الشمس أو تزايد وتناقص الضغط الجوي المُحيط .

أثبتت العديد من الدراسات لاحقاً ان درجات الحرارة العامل المُتهم الوحيد لتحفيز حدوث نوبات الشقيقة (النمط المُعتدل ) وفيما يُقارب 20 % من الحالات وبالتحديد في الأجواء الباردة مُقارنة بالدافئة , ولذلك يُوصى بتجنب أي تغير جوي قد يحفز الصُداع النصفي وضرورة التمييز بينه كمُحفز وليس مُسبباً للشقيقة , كما يتوجب التزام العقاقير المُخصصة لتخفيف أعراضه في حال الانتقال بين مُنخين مختلفين.




منقول