حط العمر والوزن ويعطيك الرجيم المناسب و احتمالات اصابت السكر ….
http://www.dmeducation.com/view.php?action=page&id=135
—
بصراحه الوقع عجبني كتير والحمد لله طلع نسبة اصابتي بالسكري ضئيله
بتمنى تعم الفائده للجميع
دمتم بصحه و عافيه
بصراحه الوقع عجبني كتير والحمد لله طلع نسبة اصابتي بالسكري ضئيله
بتمنى تعم الفائده للجميع
دمتم بصحه و عافيه
الغذاء الصحيح يؤخر علامات الشيخوخه
التقدم في السن امر طبيعي لكل الاشخاص ولكن من الممكن ان تبدي اصغر سنا باتباعك بعض النصائح الغذائية الهامة .
اختاري الاطعمة الصحيحة وقلي من كمية الحلويات والسكريات ، واطهي طعامك بطريقه تحافظ على
الفيتامينات والمعادن ، واشربي الكثير من الماء ، ومارسي الرياضة، وحاولي التخلص من التوتر ، كما يمكنك التركيز على الاطعمة المعروفة بتاثيرها ضد عوامل الشيخوخه مثل البرتقال والكيوي ، وهي فواكه غنية
بفيتامين ج، والافوكادو والزيوت النباتية الغنية بفيتامين ه ، والاطعمة الغنية بالثيامين او فيتامين ب واحد والزنك والسيلينيوم والكالسيوم
عدّة نصائح غذائيّة تساعد على الوقاية والعلاج من فقر الدم
•يجب المحافظة على التّغذية الملائمة والكافية، والغنيّة بالسعرات الحرارية والبروتين والحديد، و خصوصاً تناول الخضار الخضراء، والّلحوم الحمراء، و الكبد، ومن الأطعمة المناسبة أيضاً، السّمك، والمأكولات البحريّة و الدجـاج، والبقوليّات مثل: الفاصولياء، والفول السوداني.
•تناول الكبد والّلحوم الحمراء والبيض والفواكه.
•أكثر من الأغذية الّتي تحتوي على كميّة وفيرة من فيتامين سي والّذي يوجد في الخضروات الطّازجة، والليمون، والبرتقال والبطاطس.
•أكثر من الأغذية الّتي تحتوي على حمض الفوليك مثل: الفطر، والكبد ،والبقوليّات، وغيرها.
•تناول التفاح: إمّا بأكله طازجاً بقشوره، أو شرب العصير الطّازج المحضّر منه، والطّريقة أن يشرب كوباً من عصير التفّاح الطّازج مرّة في الصّباح، وأخرى في المساء.
•تناول الفراولة: فهي غنيّة بالمعادن، والفيتامينات، وهي تستخدم في تنقية الدّم والجسم من السّموم؛ وذلك بتناول ثمار الفراولة الطّازجة، وغير المفرّزة بمعدّل ربع كيلو جرام يوميّاً.
•تناولالحلبة: فهي تحتوي على مركّب الدايزوجنين، وهي علاوة على أنّها مقوّية ومخفّضة للسكّر في الدّم، وجيّدة لمشاكل القولون والتشقّقات الجلديّة، إلّا أنّ فوائدها عظيمة في فقر الدّم، والطّريقة تكون بأن تأخذ ملء ملعقة من مسحوق الحلبة النّاعم، وتخلط بالعسل النّقي، وتؤخذ يوميّاً مرّة قبل الغداء بربع ساعة وأخرى قبل العشاء بربع ساعة.
•استعمل هذه الخلطة للعلاج: اخلط كميّات متساوية من الزّعتر والنّعناع، وأزهار البابونج، ثم خذ ملء ملعقة من المزيج، واغمرها في كوب ماء مغلي، واتركها لمدّة تتراوح بين 5 إلى 10 دقائق، ثمّ قم بتصفيتها، واشربها قبل الغداء والعشاء.
•الجرجير: حيث يعتبر الجرجير من الخضار المفيدة لعلاج فقر الدّم؛ حيث يؤخذ ملء ملعقة كبيرة من عصير الجرجير الطازج من مرّتين إلى ثلاث مرّات في اليوم مع الماء أو الحليب الطّازج، كما أنّ تناول حزمة كاملة من الجرجير الطّازج المغسول جيّداً وبالأخص في فصل الشّتاء مفيدٌ جدّاً.
•الشّعير مع الّلبن: حيث يؤخذ حوالي 100 إلى 150 جراماً من دقيق الشّعير، ويخلط مع نصف لتر من اللبن المخيض "الرائب"، ويضاف للخليط ذرّات من الملح، ثمّ يحرّك جيّداً، ويوضع على نارٍ هادئة، ويترك على النّار لمدّة عشر دقائق، ويحرّك بين وقتٍ وآخر، وعند الانتهاء يضاف له قشدة أو عسل النّحل النّقي كما يضاف إليه قليلٌ من الزّبيب من دون بذر، ثمّ يؤكل مع ملاحظة أنّ هذه الوصفة لا تُعطى للمصابين بمرض السكّر.
•الحلاوة الطحينيّة وهي متميّزة لفقر الدّم، فهي تحتوي على زيت السّمسم، وعرق الحلاوة والطحينية البيضاء المغذّية وهذه الوصفة مقوّية ومسمّنة، ولكن يجب عدم استعمالها من قبل مرضى السكر.
•الّليمون: يعتبر الّليمون من المواد الغنيّة بفيتامين ج، وهو يقوّي جهاز المناعة، ويؤخذ ملء كوب من عصير الليمون بعد الغداء مباشرة، وآخر بعد وجبة العشاء مباشرة.
•جلوكونات الحديد: وهو موجود على هيئة مستحضر يباع لدى محلّات الأغذية التكميليّة، وهو أفضل المستحضرات امتصاصاً.
الكلوروفيل: وهو مسحوق أخضر مستخلص من الخضرة، وهو غنيّ بالحديد، وبعض الفيتامينات الهامّة، ويوجد منه مستحضر في محلّات الأغذية التكميليّة ويستعمل لعلاج فقر الدم.
الجنسنج البرازيلي: وهو جذور لنبات الجنسنج، ويحتوي على مواد صابونيّة، وهو مقوٍّ جيّد، ويفيد في حالات فقر الدّم، ويوجد منه عدّة مستحضرات في الصيدليّات؛ حيث يوجد منه شراب وكبسولات وأقراص، والجذور نفسها كما هي.
•حمض الفوليك: وهو مستحضر يمنع فقر الدّم، ويقوّي الشهيّة، ويخفّض الكوليسترول
إنّ تناول الأغذية الغنيّة بالحديد ليست هي المهمّة فقط؛ لأنّ مرض فقر الدّم قد يكون سببه عدم أو قلّة امتصاص الحديد، لذلك يجب التّركيز على تناول الأغذية الّتي تعمل على امتصاص الحديد، وأهم تلك الأغذية هي التي تحتوي على مواد التخمّر، وتزيد من امتصاص الحديد مثل: الكرنب، والخل، وصلصة الصويا، والمانجو، والجوّافة، وتعتبر الأوراق الخضراء مثل السبانخ من أفضلها، وتحتوي المأكولات البحريّة على نسبة عالية جدّاً من الحديد تغطّي حاجة الجسم اليوميّة بالإضافة إلى الفلفل الحلو.
ويجب الابتعاد عن الأغذية المانعة لامتصاص الحديد مثل: نخّالة القمح و الأرز بالقشرة، والمنبّهات مثل: الشّاي، والنّسكافيه، والقهوة.
لأجل احتفاظك بصحتك يجب أن تختار طعاماً ينطبق على النظريات العلمية الحديثة عن الغذاء ، وهذا يتطلب منك توزيع ( البروتينات ( و ( هيدرات الكربون ) و ( المواد الدهنية ) و ( المعادن ) و ( الفيتامينات ) و ( السوائل ) بمقاييس ممتازة توصلك إلى هناء العيش ونشاط العقل وزيادة الجمال وإطالة الحياة .
وكوني واثقة بأن طعاماً مختاراً سيكون له الأثر الكبير في إطالة عهد شبابك سواء من جهة المظهر أم من جهة أعضاء الجسد كله .
البروتين في الصف الأول :
في إعداد نظامك الغذائي اليومي يكون للبروتينات الأهمية الكبرى ، وكلمة بروتين جاءت من اليونانية ومعناها ( جاء أولاً ( .
والبروتينات تكون الجسم وتنشئ الأنسجة المختلفة : جلدك ، شعرك ، عضلاتك ، أظافرك ، دماغك ، قلبك ، رئتيك ، وأعضاءك الداخلية الأخرى .
إن البروتينات على نوعين :
بروتينات من الدرجة الأولى :
وهي المفضلة ، و تحافظ على بقاء الجسم في حالة جيدة .
وتوجد عادة في : ( صفار البيض ) و ( الجبن ) و ( الحليب ) و ( اللبن الرائب ) و (الكبد) و ( الكلى ) و ( لوزة العجل ( .
بروتينات من الدرجة الثانية :
وهي لا تستطيع وحدها تأمين نمو الجسم ، وإنما بتعاونها مع بروتينات الدرجة الأولى تقدم للصحة خدمة كبيرة .
وتوجد عادة في : ( النباتات ) مثل : ( الجوز ) و ( حبوب القمح ) و ( الطحين ) و (دقيق القطن) و ( الفاصوليا ) و ( اللوبياء ) و ( الفول ) و ( الشعير ( .
كما توجد في : ( الجلاتين ) و ( بياض البيض ( .
ونسبة وجودها في هذه المواد قليلة بالقياس إلى وجودها في المواد الحيوانية المذكورة سابقاً .
فإذا كنت لا تريدين تناول اللحم فخذي بروتينات الدرجة الأولى من النباتات مثل : (حبوب القمح) ، ( الجوز ) ، ( اللوز ) ، ( فستق العبيد ) ، ( دقيق القطن ) ، وإذا أضفت إليها كمية كبيرة من ( البيض ) و ( الحليب ) ومشتقاتة حصلت على كمية كافية من البروتين.
وجدير بالذكر أن الاقتصار على تناول البروتين النباتي يعرض الجسم لأصابة بفقر الدم وهبوط الضغط الوهن .
البروتينات تحفظ قوتك :
إن نقص البروتين يؤدي إلى نتائج خطرة ، فعند الأطفال والمراهقين يعرقل النمو أو يوقفه ، وعند البالغين وغيرهم يجعل الأنسجة رخوة وخاصة أنسجة العضلات ولهذا تحدث التشويهات القبيحة ولا شك في أن الرجل لا يكون جذابا إذا كان له كرش بارز أو ظهر متقوس .
وأية امرأة لا يمكن أن تظهر جميلة إذا كان صدرها غائراً ولو خاطت ملابسها عند أعظم خياطة ، فإن مرونة العضلات المتغذية بشكل جيد هي التي تجعل ملامح الوجه جذابة وقوية وتحفظ تعابيره الشابة .
إن البروتينات – وهي المكلفة ببناء الجسم – يمكنها أحياناً أن تحترق بشكل يولد النشاط والحرارة في الجسم عوضاً عن الدهون والمواد الكربوهدراتية وعندما توجد زيادة منها تتحول أيضا إلى طاقة لتوليد الحرارة والنشاط أو تحفظ بشكل شحوم .
ومما يذكر أن قيامها بهذه المهمة يعتبر مجهداً لأجهزة الجسم ، لأن ) اللحوم ) و (البيض) و ( الحليب ) ثقيلة على الجسم أكثر من المواد الدهنية والكربوهيداتية ، ولذا لا يتناول منها إلا نصيب متوسط .
إن هذه العناصر الثمينة لها مهمة أساسية للجسم فهي تشكل ( هموغلوبين الدم ) وهي المادة الملونة للكريات الحمر و ( الهرمونات ) و ( الأنزيمات ) و نشاط الغدد والخمائر التي تولد النشاط كما هي ضرورية لإتمام عملية هضم الأطعمة وبناء الأنسجة الجديدة .
كما تتدخل في عمليات الخروج وتلعب دوراً مهماً في جريان الدم وتأمين توازن حموضة الدم وتسهيل سرعة تجميده وإسالة ( الأنيتكور ) الذي يعزل الجراثيم والسموم الناتجة عنها عن الشرايين الدموية .
ونقص هذه العناصر يهدد الكبار بالمرض والموت قبل الأوان وشوهد أن نقصها الكبير لدى الشبان يؤدي إلى وقف نموهم كما أن عمليات التبرز تقل عندهم .
وتتخلف الفضلات في الجسم فتحدث ورما في الكعب وفي الفخذ وانتفاخاً في الأيدي والأجفان .
إن الحاجة للبروتينات تزداد في بعض الحالات مثال ذلك في حالات الخور وفي الأمراض العضالة ، وإذا لم تعوضها فإنها تتلاشى وتتداركها من منتوج ( الهيموغلوبين ) و ( الأنزيمات ) و ( الأنتيكور ) و ( بروتئين الدم ) و ( الهرمونات ) ومن حيوية الأعضاء الرئيسية كالقلب والكلى .
ان أصحاب الرأي يعتقدون الآن أن كمية البروتين وخاصة بروتين الدرجة الأولى يجب أن تزداد كثيراً بعد كل عملية جراحية لأنها تسهل التئام الجرح .
أهمية التغذية المثلى :
الغداء لازم للإنسان والحيوان على السواء ، فهو من ضرورات الحياة وتظهر أهميته في :
1. النمو
2. الطاقة الحرارية
3. حماية الجسم والسلالة
ومن أهم ما يلاحظ تنويع الأغذية حتى تناسب الوظائف الفسيولوجية اللازمة للجسم فيجب أن تحتوي على بروتينات ونشويات ودهنيات وفيتامينات وأملاح لأن كل نوع من هذه الأنواع يقوم بوظيفة معينة بالجسم فمثلاً :
1. البروتينات تلزم لبناء الجسم .
2. النشويات والدهنيات تلزم لدفع القوة وتكوين وحفظ الجسم دافئاً .
3. الفيتامينات والأملاح تلزم لتنظيم عملية التكوين وإعطاء القوة والحرارة بطريقة سليمة للحياة والتكاثر .
عند تغذية الكلاب عامة يجب مراعاة مناخ المنطقة فمثلاً :
الكلاب في المناطق الباردة عند نقلها للمناطق الحارة تقلل لها الكمية الغذائية حيث لا تقوى على استيعاب جميع الكمية الخاصة بالمناطق الباردة ، والعكس عند نقل الكلاب من المناطق الحارة إلى المناطق الباردة يجب تعويضها بكمية غذائية أكبر حتى تكسبها الحرارة والدفء اللازمين لهذا الجو .
وكذلك كما هو الحال في فصل الصيف وفي فصل الشتاء وخصوصاً نحن في مناطق مناخها قاري هذا مع مراعاة الاهتمام بالتغذية المناسبة لكل سن من وقت التكوين حتى الشيخوخة وهي حوالي 17 سنة تقريباً ، ويمكن للكلاب أن تصل إلى هذه السن بمراعاة التغذية الصحية والعناية بها وإبعادها عن الحوادث والإجهاد والضعف والهزل .
والتغذية المثلى تكون على النحو التالي :
4 مرات يومياً للجراء سن 8 أسابيع ، فتغذى الساعة 8 صباحاً ، 12 ظهراً ، 5 مساء ، 10 ليلاً .
وهناك نظام آخر يمكن اتباعه إذا تعوده للكلب وهو التغذية مرة واحدة كل 24 ساعة بشرط أن يصل عمر الكلب 18 شهراً ، ويجب تغذية الكلاب تغذية كاملة عند التناسل وإقلال التغذية عند المرض حسب مشورة الطبيب ويجب عند استعمال الكلاب لعملية الإخصاب تغذيتها قبل هذه العملية بمدة كافية لا تقل عن 3 ساعات . كما أنه يجب أيضاً عدم تغذية الكلاب قبل إعطاءه جرعة الديدان بمدة 12 ساعة و إعطائها بعد الجرعة بـ 3 ساعات ، والإقلال من التغذية في الحالات المرضية الشديدة أو عصبيه ، كما أنه في حال القيء المستمر يراعى الإقلال من تقديم الغذاء حتى لا تزداد الحالة سوءاً . ويراعى ذلك أيضاً في حالة العمل الكثير والسفر الطويل .
هذا ويلاحظ أن العظام من المواد المهمة جداً وأنها لا تحتوي على مواد غذائية فهي ذات نكهة لذيذة وفوائد جمة ، فهي تساعد على إفراز العصارة المعدية اللازمة لعملية الهضم خصوصاً إذا أعطيت قبل الأكل بمدة وهذا يساعد على طرد الغازات الموجودة وسهولة الهضم للغذاء ولذا نجد أنه يستحسن إعطائها في حالات النزلة المعدية المصحوبة بالقيء لتساعد على فتح الشهية للأكل .
هذا ويجب إعطاءه العظام من النوع الطويل القوي الغير قابل للكسر حتى لا تتفتت إلى أجزاء صغيرة تؤذي الحيوان وأحيانا تكون سبباً في مضاعفات تودي به . ويكفي الاستفادة من النخاع الموجود بالعظام إلى جانب الفائدة التي تعود على الأسنان .
منقول
المواد البروتينية
المواد السكرية
المواد الدسمة
العناصر المعدنية والفيتامينات
الماء
وبالرغم من أن معظم الأطعمة تحتوي على عناصر غذائية متنوعة الا أننا في الوقت ذاته لا نجد غذاء واحدا يمكنه أن يحتوي على كافة العناصر الغذائية، لهذا ينصح خبراء التغذية والصحة العامة بضرورة تناول مختلف أصناف الطعام دون الاقتصار على نوع واحد فقط
واليكم مجموعة من الاغذية الاساسية تشمل اهم الفيتامينات الاساسية فى الوجبة اليومية تفضل بالتطلع عليها بالضغط هنا
تحياتي لكم
احلى عيون المنتدي
– لبشرة صافية:
تناولي الأطعمة المحتوية على فيتامين b2 المتوافر بكثرة في الأرز والقمح واللحوم والحليب بمشتقاته.
– لأظافر قوية:
تناولي الأطعمة المحتوية على فيتامين e كالخبز الأسمر والزيوت النباتية والمكسرات، والمحتوية على فيتامين c كالحمضيات ومنها الليمون والبرتقال.
– لشعر صحي:
تناولي الأطعمة المحتوية على عنصر البيوتين المتواجد في الخضراوات والبيض.
– لتكوين خلايا البشرة:
تناولي الكثير من الخضراوات والفواكه والأسماك حيث تحتوي على فيتامين a لذي يزود الأنسجة والخلايا بالأوكسجين ويتواجد بكثرة في الجزر.
– لمحاربة شيخوخة خلايا الجسم:
تناولي الزيوت النباتية وخاصة زيت الزيتون.
– المسهلات الطبيعية تساعد على إنقاص الوزن وهى:
الخضراوات الغنية بالألياف كالسبانخ والبقدونس، والفواكه، وأيضا البقوليات كالعدس والفاصوليا والحمص.
إن عادات مجتمعنا بها العديد من المساوىء الغذائية التى تتسبب بدون قصد فى تدمير صحة عضلات الجسم، ونحاول منذ العديد من السنوات مقاومة تلك السلبيات، ما نهدف إليه هو تقديم الدعم الغذائى السليم لجعل عضلات الجسم نشطة وقوية.
من الملحوظ أن الأنواع المختلفة من الأغذية يمكن الحصول عليها اليوم بسهولة وذلك بسبب الرخاء الذى يعيشه كثير من الناس، ومن هنا تبدأ الخطورة، لأن الرفاهية فى العيش ينتج عنها قلة الحركة وقلة النشاط، مما يتسبب فى إهمال الناس للمحافظة على عضلاتهم.
نحن نعانى من الجهل بسوء الوصول للتغذية الحقيقية التى تحتاج إليها العضلات، ولا نمدها بالعناصر الغذائية والوقود الغذائى الذى تحتاج إليه، حتى مع تناولنا أطعمة مفيدة مثل الأنواع الجيدة من الأسماك أو اللحوم أو البيض أو منتجات الألبان، فإننا نتسبب فى إفساد عناصرها الغذائية الضرورية للعضلات بسبب الطريقة التى نطهو بها الطعام أو بسبب درجة الطهى مما يتسبب فى تدمير الأحماض الأمينية المقوية والتى تحتوى على مكونات مفيدة وهامة.
فمثلا إزالة قشور بعض أنواع الأطعمة يؤدى إلى فقدها للمكونات الغذائية الهامة، وتحتاج العضلات إلى تناول نسبة عالية من الفواكه والخضروات الطازجة، ولكننا نلاحظ استخدام معظم الناس للخضروات والفاكهة المعلبة، التى تفقد الكثير من العناصر الغذائية الهامة، وتحتوى على المواد الحافظة التى تضر الجسم ككل، ونتيجة لذلك يحدث التقدم المبكر فى العمر وتقل كفاءة العضلات.
من الأطعمة الحيوية لتقوية العضلات، تلك المحتوية على البروتينات التى تمد الجسم بنسبة هائلة من الأحماض الأمينية الفعالة، كذلك نحن بحاجة ملحة إلى المواد الغذائية التى تحتوى على كميات ضخمة من مضادات الأكسدة.
ومن المهم أن تحصل العضلات على الوقود الغذائى المناسب والفعال، ولكن من الضرورى أن نعرف أن العضلات لا تستفيد من خلط أنواع مختلفة من الأغذية التى تحتوى على الوقود الغذائى، إنما تحتاج إلى إمدادها بكل نوع على حدة، وذلك لأن خلط الأغذية معا يتسبب فى منع بعض الفوائد من الوصول للجسم.
فمثلا يجب إمداد الجسم إما بالكربوهيدرات منفصلة أو بالدهون المفيدة منفصلة أيضا؛ لأن مزجهم معا يفسد الفائدة المطلوبة منها، وعلينا جميعا أن نتعرف على كيفية الحصول على العناصر الغذائية المفيدة، دون فقدان شئ منها، ونتعامل مع الطعام بذكاء يجعلنا نستفيد بكل عنصر من عناصره دون أن نضيع شيئا منه.
دمتم فى حفظ الله
يعتبر هذا الداء من الأمراض التي تستوجب عناية سريعة وفعّالة لأنه قد يُعرّض المصاب به لخطر الموت إذا لم تتم عالجته كما يجب. ومن الثابت علمياً أن الطب الغذائي يساعد كثيراً في علاجه. ونلاحظ أن معظم الأولاد المصابين بالربو يعانون الحساسية ضد المواد الغذائية الاصطناعية وبالتالي يجب تحاشيها والابتعاد عنها كلياً. كما نرى أن بعضاً من هؤلاء الأولاد يعانون الحساسية ضد الحليب ومشتقاته. المهمّ ألاّ يغيّر المصاب بالربو أياً من الأدوية دون استشارة الطبيب الاختصاصي. حتى أنه لا يجدر به التخلي عن الحليب ومشتقاته دون اتباع الحمية الغذائية الخاصة به والتي حدّدها له الاختصاصي.
الأطعمة الشافية
– الثوم: أكثري من تناوله لأنه يخفّف من خطر الإصابة بالتهاب الصدر الذي يتسبّب في انطلاق نوبة الربو.
– البصل: طعام تقليدي لمعالجة كل مشاكل الصدر خاصة حين يتم تناوله على شكل حساء. من مزاياه أنه مضاد للبكتيرا ومضاد للإحتقان.
– الحرف أو البقلة المائية: تحتوي على الزيوت المضادة للبكتيرا بالإضافة إلى المواد الكيميائية الطبيعية التي تحمي صحّة الأنسجة الرئوية.