– الامتناع عن التدخين
2- التغذية الصحية
* يراعي ان يكون الغذاء متنوعا ويحتوي علي جميع العناصر الرئيسية ( كربوهيدرات – دهون – بروتينات – ألياف – معادن – فيتامينات).
* الإقلال من المأكولات الدسمة والغنية بالسعرات الحرارية ومحاولة الوصول إلى وزن الجسم النموذجي.
* مراعاة الا تزيد كمية الطاقة ( السعرات) اليومية الناتجة من تناول الدهون في الطعام عن 35 في المائة من جملة السعرات المطلوبة.
* زيادة نسبة الكربوهيدرات المركبة في الطعام ( الخضراوات– الفاكهة- البقول- عيش السن– البليلة).
* اختيار الدهون الغنية بالأحماض الدهنية غير المشبعة ( أحادية أو متعددة عدم التشبع) مثل زيت الزيتون وزيت الذرة وزيت الصويا والمكسرات ( دون الإسراف) وتجنب الدهون المجمدة والزيوت النباتية المهدرجة والزيوت المقدوحة.
* الإكثار من الأغذية الغنية بالألياف القابلة للذوبان ( البقول – الخضراوات خاصة البامية والباذنجان والخرشوف والكرنب– الفاكهة ).
* الإكثار من تناول الأسماك بجميع أنواعها – يوصي بمرتين أسبوعيا.
3- التخلص من الوزن الزائد وعلاج السمنة:
– اتباع نظام غذائي خاص قليل السعرات الحرارية.
* تجنب جميع المأكولات الغنية بالسعرات مثل المقليات والمحمرات والمواد الكربوهيدراتية سريعة الهضم والامتصاص ( العيش الأبيض – الدقيق الأبيض – المياه الغازية – عصير الفواكه المركز بالسكر – الشربات – العسل – المربي).
* زيادة كمية الطاقة ( السعرات ) اليومية الناتجة من الكربوهيدرات المركبة ( العيش السن – البقول – الخضار – الفاكهة).
* زيادة كمية الأغذية الغنية بالألياف.
* الإقلال من الدهون.
* تجنب تناول الطعام أثناء مشاهدة التلفزيون.
– ممارسة الحركة والرياضة البدنية بانتظام:
* المشي السريع يوميا لمدة نصف ساعة.
* قضاء العطلة الأسبوعية خارج المنزل ( زيارة الحدائق – المتاحف – الأسواق الكبيرة).
* استخدام السلالم بدل المصعد.
– المتابعة المستمرة والمراقبة الذاتية للوزن.
4- النشاط الجسماني والرياضة البدنية:
* الرياضة والحركة تحمي من أمراض القلب والشرايين.
* مارس الحركات والتمرينات الرياضية التي تستخدم العضلات الكبيرة في الجسم ( الساقين والكتفين ) مثل المشي والركض والسباحة.
* يجب أن يكون المجهود المبذول كافيا لزيادة سرعة النبض والتنفس.
* يجب أن تكون شدة ونوع المجهود الرياضي مناسبة لسن الشخص وحالته الصحية ولياقته البدنية وأن يتمكن الشخص من الاستمرار فيه لفترة من 10 – 30 دقيقة.
* رياضة المشي السريع لمدة 20-30 دقيقة معظم أيام الأسبوع تناسب الجميع.
5- علاج ضغط الدم المرتفع:
* قياس ضغط الدم بصفة دورية بداية من سن الأربعين – إذا كان اقل من 160/90 مم زئبق
فيعاد القياس كل 3-5 سنوات.
* في حالة ارتفاع الضغط عن 160/90 مم زئبق يعاد القياس عدة مرات خلال أسابيع للتأكد من استمرار ارتفاع الضغط.
* علاج الضغط يتطلب:
– تغيير في أسلوب المعيشة ( إنقاص الوزن الزائد – الإقلال من الملح في الطعام – تجنب الدهون والإكثار من الخضراوات والفاكهة والبقول واللبن منزوع الدسم – ممارسة الرياضة البدنية بانتظام – تجنب الكحول).
– تناول أدوية علاج الضغط بصفة مستمرة.
– متابعة قياس الضغط بانتظام.
6- علاج زيادة كوليستيرول الدم:
زيادة الكوليستيرول الضار في الدم يعجل بالإصابة بتصلب الشرايين و أمراض القلب والشرايين التاجية بينما خفض مستوي الكوليستيرول يؤدي إلى زوال أو الإقلال من خطر التعرض للأزمات القلبية والوفاة المبكرة.
* علاج زيادة الكوليستيرول يتطلب:
– اتباع نظام غذائي خاص:- تجنب جميع المأكولات الغنية بالدهون المشبعة والكوليستيرول مثل اللبن كامل الدسم وجميع منتجاته من سمن وزبده وقشدة وجميع أنواع الجبن ( ماعدا القريش ) واللحم الضان وجلد الطيور والبط والاوز والدهون الملاصقة أو بين لحوم الحيوانات والكبد والكلاوي والمخ والبطارخ والسوسيس واللانشون وصفار البيض والزيوت النباتية المجمدة ( المهدرجة) وزيت النخيل وجوز الهند والكاكاو والإكثار من تناول الخضراوات والفاكهة والبقول والأسماك والمكسرات ( باعتدال ).
– ممارسة الرياضة البدنية بانتظام.
– تناول العقاقير الخافضة لكوليستيرول الدم.
– متابعة قياس مستوي الكوليستيرول والدهون في الدم بانتظام.
7- علاج مرض السكر:
– مرض السكر أحد العوامل الرئيسية التي تؤدي إلى الإصابة بتصلب الشرايين في سن مبكرة خاصة بين السيدات.
– للوقاية من مرض السكر يجب تجنب السمنة والمحافظة علي الوزن المناسب وممارسة الرياضة البدنية والحركة واختيار الغذاء الصحي.
* علاج مرض السكر يتطلب:
– نظام غذائي صحي والوصول إلى وزن الجسم النموذجي.
– ممارسة الرياضة.
– العلاج الدوائي.
– العلاج المكثف لعوامل الخطر الأخرى المؤدية لتصلب الشرايين ( ارتفاع ضغط الدم – التدخين – زيادة دهون الدم).
– بعض العقاقير الحديثة مثل موانع الأنزيم المحول تقلل من فرص الإصابة من مرض السكر ومضاعفاته.
8- الاسبرين:
يجب أن يؤخذ في الحسبان عند استعمال عقار الأسبرين الفائدة المرجوة من الوقاية من أمراض القلب والشرايين مقابل التعرض للنزيف الدموي الذي قد يحدث مضاعفات خطيرة إذا كان النزيف في المخ أو بكميات كبيرة من قرح المعدة.
* يوصي باستخدام الأسبرين باستمرار عند جميع المرضي بعد الأزمات القلبية والمخية.
* يوصي باستخدام الأسبرين عند وجود عدد من عوامل الخطر المؤدية لتصلب الشرايين مثل التقدم في السن – التدخين – السمنة – ارتفاع ضغط الدم – زيادة الدهون والكوليستيرول في الدم- التاريخ الوراثي القوي للأزمات القلبية المبكرة .
* يستخدم الأسبرين عند مرضي الضغط المرتفع بعد التحكم في الضغط إلى الحدود الطبيعية إذا صاحب ارتفاع الضغط مضاعفات مثل تضخم القلب أو قصور وظائف الكلي أو إذا وجدت عوامل أخرى تؤدي إلى تصلب الشرايين.
9- الفيتامينات والأعشاب وموانع الأكسدة:
* لا يوجد دليل علمي لفائدة هذه النوعية من العقاقير للوقاية من أمراض القلب والشرايين.